بدء الهجوم
في الليل، كان قد أمضى ثلاث ساعات في التأمل المائي، ويقترب بسرعة من الساعة الرابعة.
ومع ذلك، ظل قاتل الدمى البرونزي كما هو من البداية إلى النهاية، والآن بعد أن بدأ الهجوم أخيرًا، تلاشى القرص البرونزي تحت قدميه بلون أسود قبل أن يختفي دون أثر!
لم يكن فقط بخير تمامًا تحت قوة 30-ج، بل لم يكن يشعر بأي رغبة في التنفس. على العكس، عندما يبدأ الأكسجين في دخول جسده ويتدفق من تلقاء نفسه كما يحدث عادة، لم يعد حبس أنفاسه يزعجه.
في اللحظة التالية، انطلق ضوء رمادي من فوهة البندقية الضوئية واتجه نحو الدوامة. ولكن لم يُسمع أي صوت، وبدأت بندقية القنص الضوئية في التلاشي من يد قاتل الدمى الحديدي.
خاصة عندما بدأت الساعة الثالثة، ازدادت قوة امتصاص الأكسجين. بجسده الملحمي، كان يشعر بوضوح أن شيئًا ما يثار داخله أثناء أداء تأمل الماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر جميع قتلة الدمى إلى الأسفل، متابعين اتجاه الشريط.
علاوة على ذلك، لم يعد تيار الماء يزعجه حيث كان ملتصقًا تمامًا بقاع النهر الآن.
بهذه الطريقة، مرت الساعة الرابعة، ثم الخامسة، وأخيرًا كانت الساعة السادسة، والآن كان تحت قوة 60-ج، وبدأ الماء في الالتفاف حوله حيث أصبح امتصاص الأكسجين واضحًا تمامًا، وبدأ بخار بارد خفيف يرتفع من تيار النهر.
لم يتأخر الثلاثة حيث مزقوا قطعتين من قماشهم، وتحولت جميعها إلى لفائف وسلاح.
الآن بدأ يشعر ببعض الضغط، ولكنه لم يكن في تلك النقطة التي يشعر فيها بالتحطم. أما بالنسبة للتنفس، بينما زاد امتصاص الأكسجين، شعر أنه لا يحتاج إلى التنفس على الإطلاق، وكان شعورًا غريبًا ولكنه رائع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن بدأ يشعر ببعض الضغط، ولكنه لم يكن في تلك النقطة التي يشعر فيها بالتحطم. أما بالنسبة للتنفس، بينما زاد امتصاص الأكسجين، شعر أنه لا يحتاج إلى التنفس على الإطلاق، وكان شعورًا غريبًا ولكنه رائع.
في مرحلة ما، حتى انه نسي أين كان جالسًا حيث انغمس تمامًا في تأمل الماء مثل راهب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا أحد يعرف نوع الردود التي لدى هؤلاء القتلة الدمى الإحدى عشر في تلك اللحظة، ولكنهم جميعًا استمروا في النظر في اتجاه الدوامة لفترة طويلة، وفجأة أصبحت الدوامة أكثر قوة.
ومع ذلك، في السماء مباشرة حيث كان جالسا، هناك عشر شخصيات تقف على أقراص، وجميعهم يرتدون أردية بيضاء مع رموز الساعة الرملية السوداء على صدورهم بينما أجسادهم ملفوفة بشاش أسود. كانوا بطبيعة الحال عشرة من قتلة الدمى الحديدية!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم حدث مشهد غريب. استمر العشرة قتلة الدمى الحديدية في التحديق في قاتل الدمى البرونزي بينما الأخير يفعل الشيء نفسه. استمرت مسابقة التحديق هذه لمدة ثلاث دقائق قبل أن ينظروا جميعًا إلى الأسفل في نفس الوقت.
في هذه اللحظة، استدار العشرة قتلة الدمى الحديدية في نفس الاتجاه، وفي اللحظة التالية، توقف راكب قرص آخر على بعد متر منهم.
فتح اللفافة الرمادية، وفي اللحظة التالية، تحولت اللفافة إلى رماد دقيق قبل أن يظهر جسم متوهج في مكانها.
يرتدي أردية بلون برونزي مع نفس رمز الساعة الرملية السوداء على صدره بينما جسده ملفوف أيضًا بشاش أسود. كان قاتل الدمى البرونزي! بدا أنهم جميعًا ينتظرونه.
ثم حدث مشهد غريب. استمر العشرة قتلة الدمى الحديدية في التحديق في قاتل الدمى البرونزي بينما الأخير يفعل الشيء نفسه. استمرت مسابقة التحديق هذه لمدة ثلاث دقائق قبل أن ينظروا جميعًا إلى الأسفل في نفس الوقت.
لم يتأخر الثلاثة حيث مزقوا قطعتين من قماشهم، وتحولت جميعها إلى لفائف وسلاح.
في هذه اللحظة، كان تيار النهر يدور حول دوامة صغيرة بينما بخار بارد يرتفع من سطح النهر المتحرك.
قاتل الدمى الحديدي، مثل السابق، تحرك، ومزق قطعة صغيرة من قماشه، وتحولت إلى لفافة، ولكن هذه المرة كان لونها رماديًا، وبدت مهترئة بعض الشيء.
ثم حرك قاتل الدمى البرونزي رأسه ونظر إلى قاتل دمى حديدي معين. ثم حرك قاتل الدمى الحديدي يده فجأة ومزق قطعة صغيرة من قماشه. كانت صغيرة للغاية، تكاد تكون غير ملحوظة.
فتح اللفافة الرمادية، وفي اللحظة التالية، تحولت اللفافة إلى رماد دقيق قبل أن يظهر جسم متوهج في مكانها.
ولكن في اللحظة التي تمزقت فيها تلك القطعة الصغيرة من القماش، اهتزت فجأة قبل أن يتغير حجمها وشكلها، وفي اللحظة التالية، بدلاً من قطعة صغيرة من القماش، كان يحمل لفافة زرقاء داكنة.
في مرحلة ما، حتى انه نسي أين كان جالسًا حيث انغمس تمامًا في تأمل الماء مثل راهب.
دون تردد، فتحها على الفور، وبدأت تتلألأ بنور داكن قبل أن تتحول فجأة إلى رماد. ثم ظهر شريط أزرق داكن فجأة حيث تم حرق اللفافة، واتجهت مباشرة نحو الدوامة كضربة برق.
يرتدي أردية بلون برونزي مع نفس رمز الساعة الرملية السوداء على صدره بينما جسده ملفوف أيضًا بشاش أسود. كان قاتل الدمى البرونزي! بدا أنهم جميعًا ينتظرونه.
نظر جميع قتلة الدمى إلى الأسفل، متابعين اتجاه الشريط.
في مرحلة ما، حتى انه نسي أين كان جالسًا حيث انغمس تمامًا في تأمل الماء مثل راهب.
ومع ذلك، حدث شيء غريب في اللحظة التي لمس فيها الشريط الدوامة المائية. تحول إلى جزيئات زرقاء داكنة ثم اختفى دون أثر بينما بقيت الدوامة كما هي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن بدأ يشعر ببعض الضغط، ولكنه لم يكن في تلك النقطة التي يشعر فيها بالتحطم. أما بالنسبة للتنفس، بينما زاد امتصاص الأكسجين، شعر أنه لا يحتاج إلى التنفس على الإطلاق، وكان شعورًا غريبًا ولكنه رائع.
ظل رأس قاتل الدمى البرونزي في نفس الوضع لفترة من الوقت قبل أن ينظر إلى الأعلى ويركز على قاتل دمى حديدي آخر.
يرتدي أردية بلون برونزي مع نفس رمز الساعة الرملية السوداء على صدره بينما جسده ملفوف أيضًا بشاش أسود. كان قاتل الدمى البرونزي! بدا أنهم جميعًا ينتظرونه.
قاتل الدمى الحديدي، مثل السابق، تحرك، ومزق قطعة صغيرة من قماشه، وتحولت إلى لفافة، ولكن هذه المرة كان لونها رماديًا، وبدت مهترئة بعض الشيء.
خاصة عندما بدأت الساعة الثالثة، ازدادت قوة امتصاص الأكسجين. بجسده الملحمي، كان يشعر بوضوح أن شيئًا ما يثار داخله أثناء أداء تأمل الماء.
فتح اللفافة الرمادية، وفي اللحظة التالية، تحولت اللفافة إلى رماد دقيق قبل أن يظهر جسم متوهج في مكانها.
في مرحلة ما، حتى انه نسي أين كان جالسًا حيث انغمس تمامًا في تأمل الماء مثل راهب.
كانت بندقية قنص رمادية متوهجة بطول ثلاثة أمتار، وبدت وكأنها مصنوعة من خطوط ضوء نيون رمادية.
دون إضاعة ثانية، تحرك قاتل الدمى الحديدي ليمسك ببندقية القنص الضوئية ووجهها على الفور نحو الدوامة وضغط على الزناد الضوئي. حدث ذلك في ثانية واحدة.
دون إضاعة ثانية، تحرك قاتل الدمى الحديدي ليمسك ببندقية القنص الضوئية ووجهها على الفور نحو الدوامة وضغط على الزناد الضوئي. حدث ذلك في ثانية واحدة.
لم يكن فقط بخير تمامًا تحت قوة 30-ج، بل لم يكن يشعر بأي رغبة في التنفس. على العكس، عندما يبدأ الأكسجين في دخول جسده ويتدفق من تلقاء نفسه كما يحدث عادة، لم يعد حبس أنفاسه يزعجه.
في اللحظة التالية، انطلق ضوء رمادي من فوهة البندقية الضوئية واتجه نحو الدوامة. ولكن لم يُسمع أي صوت، وبدأت بندقية القنص الضوئية في التلاشي من يد قاتل الدمى الحديدي.
دون تردد، فتحها على الفور، وبدأت تتلألأ بنور داكن قبل أن تتحول فجأة إلى رماد. ثم ظهر شريط أزرق داكن فجأة حيث تم حرق اللفافة، واتجهت مباشرة نحو الدوامة كضربة برق.
ولكن لم يكن أحد يهتم بذلك حيث كانوا جميعًا ينظرون في اتجاه الدوامة حيث كانت الرصاصة تتجه.
لم يكن فقط بخير تمامًا تحت قوة 30-ج، بل لم يكن يشعر بأي رغبة في التنفس. على العكس، عندما يبدأ الأكسجين في دخول جسده ويتدفق من تلقاء نفسه كما يحدث عادة، لم يعد حبس أنفاسه يزعجه.
ومع ذلك، مثل الشريط الأزرق الداكن السابق، في اللحظة التي لمست فيها الرصاصة الضوئية الدوامة، تحولت أيضًا إلى جزيئات ضوئية واختفت!
دون تردد، فتحها على الفور، وبدأت تتلألأ بنور داكن قبل أن تتحول فجأة إلى رماد. ثم ظهر شريط أزرق داكن فجأة حيث تم حرق اللفافة، واتجهت مباشرة نحو الدوامة كضربة برق.
لا أحد يعرف نوع الردود التي لدى هؤلاء القتلة الدمى الإحدى عشر في تلك اللحظة، ولكنهم جميعًا استمروا في النظر في اتجاه الدوامة لفترة طويلة، وفجأة أصبحت الدوامة أكثر قوة.
ومع ذلك، ظل قاتل الدمى البرونزي كما هو من البداية إلى النهاية، والآن بعد أن بدأ الهجوم أخيرًا، تلاشى القرص البرونزي تحت قدميه بلون أسود قبل أن يختفي دون أثر!
ثم نظر قاتل الدمى البرونزي إلى الأعلى مرة أخرى، وهذه المرة، نظر إلى ثلاثة قتلة دمى حديدية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم حدث مشهد غريب. استمر العشرة قتلة الدمى الحديدية في التحديق في قاتل الدمى البرونزي بينما الأخير يفعل الشيء نفسه. استمرت مسابقة التحديق هذه لمدة ثلاث دقائق قبل أن ينظروا جميعًا إلى الأسفل في نفس الوقت.
لم يتأخر الثلاثة حيث مزقوا قطعتين من قماشهم، وتحولت جميعها إلى لفائف وسلاح.
لم يتأخر الثلاثة حيث مزقوا قطعتين من قماشهم، وتحولت جميعها إلى لفائف وسلاح.
في اللحظة التالية، بدأت الأقراص الرمادية تحت أقدامهم تتلألأ بنور رمادي شاحب حيث غطسوا جميعًا نحو الدوامة بينما فعلوا اللفافات السحرية الخاصة بهم، وتكون حاجز سميك حولهم بينما حققوا أيضًا وظيفة التخفي لأقراصهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن بدأ يشعر ببعض الضغط، ولكنه لم يكن في تلك النقطة التي يشعر فيها بالتحطم. أما بالنسبة للتنفس، بينما زاد امتصاص الأكسجين، شعر أنه لا يحتاج إلى التنفس على الإطلاق، وكان شعورًا غريبًا ولكنه رائع.
في حين أن أحد قتلة الدمى الحديدية الواقفين أيضًا أخرج لفافة سحرية أخرى، ولكنها كانت مليئة بالرون السحرية.
لم يكن فقط بخير تمامًا تحت قوة 30-ج، بل لم يكن يشعر بأي رغبة في التنفس. على العكس، عندما يبدأ الأكسجين في دخول جسده ويتدفق من تلقاء نفسه كما يحدث عادة، لم يعد حبس أنفاسه يزعجه.
في اللحظة التي تم فتح اللفافة، اتجه على الفور نحو السماء، وبدأ حاجز غير مرئي مثل القبة يتساقط في نصف قطر مئة متر مثل ستارة غير مرئية. بينما أخرجوا جميعًا أسلحتهم ولفافات أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي تم فتح اللفافة، اتجه على الفور نحو السماء، وبدأ حاجز غير مرئي مثل القبة يتساقط في نصف قطر مئة متر مثل ستارة غير مرئية. بينما أخرجوا جميعًا أسلحتهم ولفافات أخرى.
ومع ذلك، ظل قاتل الدمى البرونزي كما هو من البداية إلى النهاية، والآن بعد أن بدأ الهجوم أخيرًا، تلاشى القرص البرونزي تحت قدميه بلون أسود قبل أن يختفي دون أثر!
في اللحظة التالية، انطلق ضوء رمادي من فوهة البندقية الضوئية واتجه نحو الدوامة. ولكن لم يُسمع أي صوت، وبدأت بندقية القنص الضوئية في التلاشي من يد قاتل الدمى الحديدي.
ومع ذلك، حدث شيء غريب في اللحظة التي لمس فيها الشريط الدوامة المائية. تحول إلى جزيئات زرقاء داكنة ثم اختفى دون أثر بينما بقيت الدوامة كما هي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات