المذبح المقيد
بالنظر إلى الكتاب الشبح، عرف أن هدفه في مرمى البصر، ولم تكن هناك أي أفخاخ بالفعل. حتى أن ممرًا قد أُنشئ له.
لذا، حاول بعد ذلك نحو الكتاب، لكن النتيجة كانت كما كانت من قبل ولم تقل المسافة على الإطلاق. لقد بدأ البرد الآن يؤثر عليه أخيرًا.
ولكنه لم يجرؤ على خفض حذره لأن تحت قدميه هناك قطع عظام، وكانت بوضوح ليست مزيفة. علاوة على ذلك، نفق المنجم خلفه تلاشى أيضًا، وكذلك طريقه للخروج من هنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتقد أن هناك السبيل الوحيد هو المضي قدما الآن.” لم يعد لديه أي خيار في هذا الأمر، وإذا لم يتقدم للأمام، فقد يتجمد حتى الموت.
لذلك، لم يكن لديه خيار سوى أن يثق بكلمات الخلود ويأمل أن يكون هذا آمناً تماماً، ثم أخيرًا خطا خطوة إلى الممر بين اللهيب الأزرق.
بينما بدأ وعيه بالانزلاق ببطء إلى الظلام، كان جسده يقف في وضعية المشي كتمثال، لم يعد يتحرك أو يتنفس.
في اللحظة التي وقعت فيها قدمه، دوى صوت مخيف لعظام تتكسر تحت قدمه في الصمت المطلق، لكن لم يحدث شيء سوى ذلك.
لذا، هدأ جاكوب وتقدم للأمام، وبدأ البرد المحيط في الازدياد بينما كان يسير في الممر الذي يؤدي إلى الكتاب، الذي يطفو في نهايته.
بعبوس، استمر في المشي، ولكن باستثناء زيادة البرد، لم تظهر أي علامات على تقليل المسافة على الإطلاق، وعندما استدار للخلف، وجد أن اللهب لم يكن موجودًا خلفه.
فهدأ وتقدم للأمام، وبدأ البرد المحيط يتزايد وهو يسير في الطريق المؤدي إلى الكتاب، يحوم في نهايته.
بالنظر إلى الكتاب الشبح، عرف أن هدفه في مرمى البصر، ولم تكن هناك أي أفخاخ بالفعل. حتى أن ممرًا قد أُنشئ له.
ولكن، عندما مشى مئات الخطوات، لاحظ شيئًا غريبًا، المسافة بينه وبين الكتاب لم تقل على الإطلاق، وظلت كما هي. بدلاً من ذلك، كان البرد المحيط قد أصبح مجمدًا، وهناك شيء خاطئ جدًا بشأنه.
لذا، هدأ جاكوب وتقدم للأمام، وبدأ البرد المحيط في الازدياد بينما كان يسير في الممر الذي يؤدي إلى الكتاب، الذي يطفو في نهايته.
لأن ذلك البرد بدا أنه يؤثر مباشرة على عظامه، ويريد تجميد دمه، لكنه لم يكن قادرًا على ذلك بسبب قلبه الخاص، الذي بدا غير متأثر تمامًا بذلك التأثير الغريب.
ولكن، عندما مشى مئات الخطوات، لاحظ شيئًا غريبًا، المسافة بينه وبين الكتاب لم تقل على الإطلاق، وظلت كما هي. بدلاً من ذلك، كان البرد المحيط قد أصبح مجمدًا، وهناك شيء خاطئ جدًا بشأنه.
كان هذا هو السبب الوحيد الذي جعله لا يزال بخير تمامًا ويشعر فقط بالبرد وبعض الألم الخفيف في رأسه، كان ذلك الألم حاضرًا منذ اللحظة التي بدأ فيها المشي في النفق المليء بالرونية، لذا كان يتعود عليه الآن.
ولكنه لم يجرؤ على خفض حذره لأن تحت قدميه هناك قطع عظام، وكانت بوضوح ليست مزيفة. علاوة على ذلك، نفق المنجم خلفه تلاشى أيضًا، وكذلك طريقه للخروج من هنا.
بعبوس، استمر في المشي، ولكن باستثناء زيادة البرد، لم تظهر أي علامات على تقليل المسافة على الإطلاق، وعندما استدار للخلف، وجد أن اللهب لم يكن موجودًا خلفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل أنا حتى أمشي بشكل مستقيم؟’ تساءل ولم يعد يحاول المضي قدمًا؛ هناك بالتأكيد شيء خاطئ في هذا المكان.
‘هل أنا حتى أمشي بشكل مستقيم؟’ تساءل ولم يعد يحاول المضي قدمًا؛ هناك بالتأكيد شيء خاطئ في هذا المكان.
في اللحظة التالية، بدأ الوجه الشيطاني فجأة في الارتفاع من المذبح الأسود المقيد، وظهرت شخصية أثيرية سوداء بدون أي أطراف، ووجهها الشيطاني على بعد بوصة واحدة فقط من وجه جاكوب.
ثم حاول الخروج من مسار اللهب، ولكن لصدمته، في اللحظة التي حاول فيها اتخاذ خطوة خارج محيط اللهب الأزرق، اشتعلت كل تلك النيران من حوله فجأة بعنف قبل أن تبدأ في الاحتراق بشكل مشرق، وزاد حجم النيران.
بعبوس، استمر في المشي، ولكن باستثناء زيادة البرد، لم تظهر أي علامات على تقليل المسافة على الإطلاق، وعندما استدار للخلف، وجد أن اللهب لم يكن موجودًا خلفه.
اضطر إلى التراجع عندما شعر بالخطر المروع من تلك النيران، ووقف الآن بين جدران اللهب، والطريق الوحيد هو الطريق للأمام الذي يؤدي إلى الكتاب. حتى المسار الخلفي، الذي كان فارغًا منذ لحظة، حظر الآن بجدار لهب أزرق آخر.
في هذه اللحظة بالذات، بدأ طريق اللهيب الأزرق والكتاب في نهايته بالاختفاء كالوهم، وبدأ موقعه الحالي في التغير.
الآن بدأ حقًا في الشك في كلمات الخلود، من الواضح أنه كان يقع في نوع من الفخ هنا.
على الرغم من أن هذا البرد في مستواه المحتمل، إلا أنه كان يتزايد، ويعلم أنه لن يمر وقت طويل قبل أن يبدأ في التأثير عليه، لذلك لم يكن أمامه خيار سوى المضي قدمًا.
علاوة على ذلك، بدأ البرد المحيط يزداد أكثر مع اشتعال النيران حوله.
ولكن لدهشته، على الرغم من دخوله مرحلة التسارع 20X، لم يتغير شيء حيث ظل كل شيء على حاله من حوله، مما كان بمثابة صدمة مروعة.
“أعتقد أن هناك السبيل الوحيد هو المضي قدما الآن.” لم يعد لديه أي خيار في هذا الأمر، وإذا لم يتقدم للأمام، فقد يتجمد حتى الموت.
في تسارعه، أخرج سيفه وقطع جدار اللهب، ولكن في اللحظة التي لمست فيها تلك الشفرات جدار اللهب، تحولت إلى رماد دون أن تطفئ النيران!
على الرغم من أن هذا البرد في مستواه المحتمل، إلا أنه كان يتزايد، ويعلم أنه لن يمر وقت طويل قبل أن يبدأ في التأثير عليه، لذلك لم يكن أمامه خيار سوى المضي قدمًا.
ثم حاول الخروج من مسار اللهب، ولكن لصدمته، في اللحظة التي حاول فيها اتخاذ خطوة خارج محيط اللهب الأزرق، اشتعلت كل تلك النيران من حوله فجأة بعنف قبل أن تبدأ في الاحتراق بشكل مشرق، وزاد حجم النيران.
هذه المرة، استخدم طريقة أخرى وحاول استخدام تسارع السوائل لرؤية أي أدلة.
ولكنه لم يجرؤ على خفض حذره لأن تحت قدميه هناك قطع عظام، وكانت بوضوح ليست مزيفة. علاوة على ذلك، نفق المنجم خلفه تلاشى أيضًا، وكذلك طريقه للخروج من هنا.
ولكن لدهشته، على الرغم من دخوله مرحلة التسارع 20X، لم يتغير شيء حيث ظل كل شيء على حاله من حوله، مما كان بمثابة صدمة مروعة.
لذا، حاول بعد ذلك نحو الكتاب، لكن النتيجة كانت كما كانت من قبل ولم تقل المسافة على الإطلاق. لقد بدأ البرد الآن يؤثر عليه أخيرًا.
لذا، حاول بعد ذلك نحو الكتاب، لكن النتيجة كانت كما كانت من قبل ولم تقل المسافة على الإطلاق. لقد بدأ البرد الآن يؤثر عليه أخيرًا.
بينما بدأ وعيه بالانزلاق ببطء إلى الظلام، كان جسده يقف في وضعية المشي كتمثال، لم يعد يتحرك أو يتنفس.
حتى عينيه بدت متجمدتين على الرغم من ارتدائه القناع، والذي من شأنه أن يمنع البرد بسهولة. كما تباطأت سرعته قليلاً مع استمراره في السير إلى الأمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فهدأ وتقدم للأمام، وبدأ البرد المحيط يتزايد وهو يسير في الطريق المؤدي إلى الكتاب، يحوم في نهايته.
قرر بعد ذلك بذل جهد أخير، وهو الهروب من جدار اللهب على الرغم من الخطر الذي كان يستشعره.
قرر بعد ذلك بذل جهد أخير، وهو الهروب من جدار اللهب على الرغم من الخطر الذي كان يستشعره.
في تسارعه، أخرج سيفه وقطع جدار اللهب، ولكن في اللحظة التي لمست فيها تلك الشفرات جدار اللهب، تحولت إلى رماد دون أن تطفئ النيران!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فهدأ وتقدم للأمام، وبدأ البرد المحيط يتزايد وهو يسير في الطريق المؤدي إلى الكتاب، يحوم في نهايته.
أخيرًا شعر باليأس عندما نظر إلى تلك الجدران من حوله، وعلم أنه وقع في فخ مرعب.
على الرغم من أن هذا البرد في مستواه المحتمل، إلا أنه كان يتزايد، ويعلم أنه لن يمر وقت طويل قبل أن يبدأ في التأثير عليه، لذلك لم يكن أمامه خيار سوى المضي قدمًا.
وسرعان ما أصبح الآن مخدرًا تمامًا لأنه كان الآن متجمدًا من الداخل إلى الخارج، ولم يكن هناك ما يمكنه فعله حيال ذلك. كملاذ أخير، حاول إخراج قنبلة ذرية لتسخين البيئة. لم يكن يهتم بالتأثر بكل ذلك ويريد فقط بعض الدفء.
قرر بعد ذلك بذل جهد أخير، وهو الهروب من جدار اللهب على الرغم من الخطر الذي كان يستشعره.
لكن لحظة ظهور القنبلة الذرية بدأت تتحول إلى جليد، وحاول الضغط على الزر، لكن لم يحدث شيء. القنبلة الذرية التي كان فخوراً بها تحولت إلى عديمة الفائدة تحت هذا البرد القاتل.
ولكن لدهشته، على الرغم من دخوله مرحلة التسارع 20X، لم يتغير شيء حيث ظل كل شيء على حاله من حوله، مما كان بمثابة صدمة مروعة.
‘أعتقد أنني قد خدعت في فخ الكتاب اللعين في النهاية…’ فكر لأنه فقد كل الأمل، لكنه لم يتوقف عن المشي لأنه لا يزال هناك احتمال للخروج منها على قيد الحياة.
ثم حاول الخروج من مسار اللهب، ولكن لصدمته، في اللحظة التي حاول فيها اتخاذ خطوة خارج محيط اللهب الأزرق، اشتعلت كل تلك النيران من حوله فجأة بعنف قبل أن تبدأ في الاحتراق بشكل مشرق، وزاد حجم النيران.
لكنه لم يكن سوى أمل كاذب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن لحظة ظهور القنبلة الذرية بدأت تتحول إلى جليد، وحاول الضغط على الزر، لكن لم يحدث شيء. القنبلة الذرية التي كان فخوراً بها تحولت إلى عديمة الفائدة تحت هذا البرد القاتل.
في مرحلة ما، تجمد تمامًا تقريبًا لأنه لم يتمكن حتى من الشعور بقدميه، ناهيك عن تحريكهما. لم تعد جفونه مفتوحة حيث تحولت إلى قشور جليدية بينما كان عقله يتجمد، وفقد ببطء كل الإحساس بجسده. الشيء الوحيد الذي لا يزال نشطا في جسده هو قلبه الملعون.
وسرعان ما أصبح الآن مخدرًا تمامًا لأنه كان الآن متجمدًا من الداخل إلى الخارج، ولم يكن هناك ما يمكنه فعله حيال ذلك. كملاذ أخير، حاول إخراج قنبلة ذرية لتسخين البيئة. لم يكن يهتم بالتأثر بكل ذلك ويريد فقط بعض الدفء.
لم يتخيل أبدًا في حلمه الجامح أنه يمكن أن يموت بسبب الجشع على الرغم من وجود تحذيرات له.
ولكنه لم يجرؤ على خفض حذره لأن تحت قدميه هناك قطع عظام، وكانت بوضوح ليست مزيفة. علاوة على ذلك، نفق المنجم خلفه تلاشى أيضًا، وكذلك طريقه للخروج من هنا.
لكنه ربما فعل الشيء نفسه لأن هذا الجشع نشأ من الخلود الذي أراده أكثر من أي شيء آخر، هذا هو هدفه أن يعيش هذه الحياة ويفعل أي شيء لتحقيقها.
لكنه لم يكن سوى أمل كاذب.
بينما بدأ وعيه بالانزلاق ببطء إلى الظلام، كان جسده يقف في وضعية المشي كتمثال، لم يعد يتحرك أو يتنفس.
“ذرة حية تجرؤ على مغازلة كنز المحرمات للموتى؟ الآن سأعاقبك بابتلاع روحك ولحمك…”
في هذه اللحظة بالذات، بدأ طريق اللهيب الأزرق والكتاب في نهايته بالاختفاء كالوهم، وبدأ موقعه الحالي في التغير.
“ذرة حية تجرؤ على مغازلة كنز المحرمات للموتى؟ الآن سأعاقبك بابتلاع روحك ولحمك…”
عندما تلاشى كل شيء، ظهر جاكوب في وضعية الوقوف، لا يزال في النفق المليء بالرونية. لكن أمامه هناك مذبح أسود مظلم مليء برونية غير معروفة، وملفوفًا بسلاسل قرمزية سميكة محفور عليها رموز سوداء.
في اللحظة التالية، بدأ الوجه الشيطاني فجأة في الارتفاع من المذبح الأسود المقيد، وظهرت شخصية أثيرية سوداء بدون أي أطراف، ووجهها الشيطاني على بعد بوصة واحدة فقط من وجه جاكوب.
هناك مشهد شبح يرى من المذبح المقيد، وجه شيطاني أسود بلهيب قرمزي في عيناه الفارغة كان ينظر مباشرة إلى عينا جاكوب الفارغة التي أصبحت الآن سوداء تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فهدأ وتقدم للأمام، وبدأ البرد المحيط يتزايد وهو يسير في الطريق المؤدي إلى الكتاب، يحوم في نهايته.
“هيهيهيهيهيهي…”
لم يتخيل أبدًا في حلمه الجامح أنه يمكن أن يموت بسبب الجشع على الرغم من وجود تحذيرات له.
ضحكة هستيرية رنّت فجأة من فم الوجه الشيطاني الفارغ، وكانت غريبة للغاية وتبدو كأن مئات الأصوات محفورة في هذا الصوت.
بينما بدأ وعيه بالانزلاق ببطء إلى الظلام، كان جسده يقف في وضعية المشي كتمثال، لم يعد يتحرك أو يتنفس.
في اللحظة التالية، بدأ الوجه الشيطاني فجأة في الارتفاع من المذبح الأسود المقيد، وظهرت شخصية أثيرية سوداء بدون أي أطراف، ووجهها الشيطاني على بعد بوصة واحدة فقط من وجه جاكوب.
ضحكة هستيرية رنّت فجأة من فم الوجه الشيطاني الفارغ، وكانت غريبة للغاية وتبدو كأن مئات الأصوات محفورة في هذا الصوت.
“ذرة حية تجرؤ على مغازلة كنز المحرمات للموتى؟ الآن سأعاقبك بابتلاع روحك ولحمك…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن لحظة ظهور القنبلة الذرية بدأت تتحول إلى جليد، وحاول الضغط على الزر، لكن لم يحدث شيء. القنبلة الذرية التي كان فخوراً بها تحولت إلى عديمة الفائدة تحت هذا البرد القاتل.
بدأ فم الشيطان يتوسع، يتحول إلى هاوية مظلمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن لحظة ظهور القنبلة الذرية بدأت تتحول إلى جليد، وحاول الضغط على الزر، لكن لم يحدث شيء. القنبلة الذرية التي كان فخوراً بها تحولت إلى عديمة الفائدة تحت هذا البرد القاتل.
ولكن قبل أن يتمكن من ابتلاع جاكوب كله، تحرك شيء فجأة تحت عنقه واخترق شخصية الشيطان الأثيرية؛ كان ذلك القلادة اللامتناهية!
وسرعان ما أصبح الآن مخدرًا تمامًا لأنه كان الآن متجمدًا من الداخل إلى الخارج، ولم يكن هناك ما يمكنه فعله حيال ذلك. كملاذ أخير، حاول إخراج قنبلة ذرية لتسخين البيئة. لم يكن يهتم بالتأثر بكل ذلك ويريد فقط بعض الدفء.
“هاهاهاهاهاها… أمسكت بك!”
ثم حاول الخروج من مسار اللهب، ولكن لصدمته، في اللحظة التي حاول فيها اتخاذ خطوة خارج محيط اللهب الأزرق، اشتعلت كل تلك النيران من حوله فجأة بعنف قبل أن تبدأ في الاحتراق بشكل مشرق، وزاد حجم النيران.
صوت الخلود الوحشي والمخيف رنّ في النفق الفارغ، الذي كان أكثر رعبًا من الشيطان نفسه!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيهيهيهيهيهي…”
♤♤♤
هذه المرة، استخدم طريقة أخرى وحاول استخدام تسارع السوائل لرؤية أي أدلة.
ثم حاول الخروج من مسار اللهب، ولكن لصدمته، في اللحظة التي حاول فيها اتخاذ خطوة خارج محيط اللهب الأزرق، اشتعلت كل تلك النيران من حوله فجأة بعنف قبل أن تبدأ في الاحتراق بشكل مشرق، وزاد حجم النيران.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات