بداية الرحلة الملحمية (1)
بعد أن تفاجأ بإشعار ساي المفاجئ، استغرق الأمر بعض الوقت للتأقلم مع هذه الوضعية الخطيرة.
شعر بالتضارب كلما فكر في هذا النقطة، والآن كان أكثر شكًا.
أولاً، إذا كان يتم مراقبته من قبل ساي، رغم أفعاله وخصائصه الفريدة، لم يحدث له شيء أبداً، ثانياً، عندما فكر في الأمر بعمق أكثر، توصل إلى نتيجة معقولة للغاية: أن هذه المراقبة تبدو أنها تتم من خلال ساعة النجوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لهذا السبب لن يثق بوجه أحد ونواياه الطيبة عندما يتعلق الأمر بالسفر في محيط النجوم.
لأنه إذا كان ساي يمكنه مراقبة كل حركة له وإرسال تلك اللفافة السحرية إليه من أي مكان وفي أي وقت، فلماذا انتظر أسبوعاً لإرسال مكافآته؟ لقد انتهى من الكائنات المظلمة منذ أسبوع، وقد خزّن ساعته النجمية بعيداً حتى لا يزعجه أحد أثناء نومه الهادئ.
من الجانب المشرق، الآن لديه تعويذة حماية نهائية ضد الكائنات المظلمة، وامتياز النجوم الخاص به أصبح الآن النوع 2. هذا يعني أنه لن يتلقى مكالمات لا يمكن تجاهلها طالما أن المتصل لا يمتلك امتياز النجوم من النوع 3.
ومع ذلك، نام لمدة أسبوع، وساعته النجمية لم تكن تستطيع استقبال أي إشعار أو مكالمة بينما كانت موجودة في قلادة اللانهاية.
أولاً، إذا كان يتم مراقبته من قبل ساي، رغم أفعاله وخصائصه الفريدة، لم يحدث له شيء أبداً، ثانياً، عندما فكر في الأمر بعمق أكثر، توصل إلى نتيجة معقولة للغاية: أن هذه المراقبة تبدو أنها تتم من خلال ساعة النجوم.
لذا، يمكن لـ ساي فقط إرسال مكافأة الإنجاز هذه عندما أصبح حسابه النجمي نشطًا مرة أخرى وعرف موقعه وأرسل تلك اللفافة بطريقة ما.
لذلك، مغادرة السهول النادرة ما زالت أولوية قصوى الآن.
رغم أن هذا الاستنتاج مليء بالثغرات، فإنه يمكنه فقط التفكير في الأمر بهذه الطريقة الآن، لأنه إذا لم يكن هذا صحيحًا، فسواء اختبأ أم لا، لم يعد يهم.
لذلك، مغادرة السهول النادرة ما زالت أولوية قصوى الآن.
كان هذا نوعًا من الشعور بمراقبة إلهية طوال الوقت، وكان ذلك مرعبًا للغاية عندما يكون هناك الكثير على المحك.
لكن لم يكن لديه سبب للشك في هالبيرغ. كان من السخيف حتى الشك في الرجل الذي قدم للتو كنزًا لا يقدر بثمن من النوع 2 في السهول النادرة.
ومع ذلك، لم يبدو أن الخلود علق على هذا أو حذره بألغازه الغريبة. لذا، كان هذا أحد الأسباب التي جعلته قادرًا على قبول هذه الحقيقة بصعوبة.
لذلك، مغادرة السهول النادرة ما زالت أولوية قصوى الآن.
من الجانب المشرق، الآن لديه تعويذة حماية نهائية ضد الكائنات المظلمة، وامتياز النجوم الخاص به أصبح الآن النوع 2. هذا يعني أنه لن يتلقى مكالمات لا يمكن تجاهلها طالما أن المتصل لا يمتلك امتياز النجوم من النوع 3.
ناهيك عن شارة الهوية التي كانت أكثر أهمية من شارات الأعضاء الرسمية للهيمنات الثلاث.
ناهيك عن شارة الهوية التي كانت أكثر أهمية من شارات الأعضاء الرسمية للهيمنات الثلاث.
أولاً، إذا كان يتم مراقبته من قبل ساي، رغم أفعاله وخصائصه الفريدة، لم يحدث له شيء أبداً، ثانياً، عندما فكر في الأمر بعمق أكثر، توصل إلى نتيجة معقولة للغاية: أن هذه المراقبة تبدو أنها تتم من خلال ساعة النجوم.
كما فتح هذا عينيه على منظور آخر لشبكة النجوم، وهو أنهم جميعًا يكرهون الكائنات المظلمة، وإذا بذل أحدهم جهدًا حقيقيًا للقضاء عليهم، فسيكافأ على خدماته الممتازة، مثلما يحدث في الجيش.
لذا، يمكن لـ ساي فقط إرسال مكافأة الإنجاز هذه عندما أصبح حسابه النجمي نشطًا مرة أخرى وعرف موقعه وأرسل تلك اللفافة بطريقة ما.
أكبر ميزة حصل عليها بعد أن أصبح حاملًا لامتياز النجوم من النوع 2 كانت أن بحر معلومات النجوم تحول إلى “محيط معلومات النجوم”، والآن يمكنه شراء معلومات أكثر أهمية من قاعدة بيانات شبكة النجوم.
لم يكن يريد فقط التأكد من أن هالبيرغ لم تكن لديه نوايا سيئة، بل كان أيضًا بحاجة لالتقاط بعض “الطعام” لأوتارخ، الذي لم يرَ ضوء النهار منذ أن دخل ذلك المنجم، قبل بدء الرحلة الملحمية!
ومع ذلك، لا يزال يحتاج إلى ساعة نجوم من النوع 2 للاستفادة الكاملة من إمكانيات محيط معلومات النجوم.
شعر بالتضارب كلما فكر في هذا النقطة، والآن كان أكثر شكًا.
لذلك، مغادرة السهول النادرة ما زالت أولوية قصوى الآن.
ومع ذلك، بدلاً من تغيير مساره والذهاب في الاتجاه المحدد على الخريطة، استمر في الطيران في نفس الاتجاه ووصل بسرعة إلى وادي الشلال، توقف أمام مدخل المدينة المظلمة.
ثم أرسل رسالة إلى هالبيرغ عندما كان وادي الشلال أمامه مباشرة. لولا هذا القرص البرونزي، لما تمكن من إتمام هذه الرحلة بهذه السرعة.
لذا، يمكن لـ ساي فقط إرسال مكافأة الإنجاز هذه عندما أصبح حسابه النجمي نشطًا مرة أخرى وعرف موقعه وأرسل تلك اللفافة بطريقة ما.
بشكل مفاجئ، تلقى ردًا فوريًا من هالبيرغ.
ومع ذلك، لا يزال يحتاج إلى ساعة نجوم من النوع 2 للاستفادة الكاملة من إمكانيات محيط معلومات النجوم.
“المجهول الغابر إلى (العظيم هالبيرغ): أنا أقترب من المستوى العلوي للشلال.”
ناهيك عن شارة الهوية التي كانت أكثر أهمية من شارات الأعضاء الرسمية للهيمنات الثلاث.
“العظيم هالبيرغ (رد): هاهاها، يبدو أنك أكثر حماسًا للمغادرة مني. من المؤسف أننا لن نتمكن من السفر معًا بسبب تلك الجثث اللعينة. لكن لا أستطيع أن أعطلك، صديقي لقد حددت موقع سفينة من النوع 2 على هذه الخريطة الافتراضية، إنها في مخبأ تحت الأرض. فقط ابحث عن الممر المخفي وأدخل الكود (XXXXXX) للوصول إلى كل شيء هناك، السفينة من النوع 2 محمية أيضًا بالكود، وتحتاج إلى نفس الكود لتفعيلها تمامًا تحت ملكيتك، إذا لم تدخل الكود الصحيح في غضون 10 ثوانٍ بعد توصيلها بساعة النجوم الخاصة بك، فسوف تدمر نفسها. لذا، حظًا سعيدًا، صديقي أتمنى لك التوفيق في رحلتك وأراك في السهول الملحمية، لا تنسَ أن ترسل لي بعض الصور! (ملف مرفق)”
ثم أرسل رسالة إلى هالبيرغ عندما كان وادي الشلال أمامه مباشرة. لولا هذا القرص البرونزي، لما تمكن من إتمام هذه الرحلة بهذه السرعة.
ظهرت لمحة من المفاجأة في عينيه عندما قرأ رد هالبيرغ. كان مسرورًا لرؤية أن السفينة التي أعدها له هالبيرغ كانت كنزًا من النوع 2.
كان هذا نوعًا من الشعور بمراقبة إلهية طوال الوقت، وكان ذلك مرعبًا للغاية عندما يكون هناك الكثير على المحك.
‘لا أتوقع أقل من الإيرل المظلم في المدينة المظلمة. لكن لماذا يعطي هذا الكنز الثمين لي؟ هل هو حقًا واحد من هؤلاء الأشخاص النادرين الذين يضعون العلاقات فوق كل شيء؟’
أكبر ميزة حصل عليها بعد أن أصبح حاملًا لامتياز النجوم من النوع 2 كانت أن بحر معلومات النجوم تحول إلى “محيط معلومات النجوم”، والآن يمكنه شراء معلومات أكثر أهمية من قاعدة بيانات شبكة النجوم.
‘لو كان الوقت مختلفًا، لكنت صدقته، لكن من الواضح أنه في مأزق مع الكائنات المظلمة، ومع ذلك لم يقل شيئًا عنها، الآن يعطي كنزًا من النوع 2 كما لو كان يمكن التخلص منه، وأعطاني فترة زمنية عندما خبأ تلك السفينة في مخبأ غير مكشوف للكائنات المظلمة على الإطلاق.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما فتح هذا عينيه على منظور آخر لشبكة النجوم، وهو أنهم جميعًا يكرهون الكائنات المظلمة، وإذا بذل أحدهم جهدًا حقيقيًا للقضاء عليهم، فسيكافأ على خدماته الممتازة، مثلما يحدث في الجيش.
شعر بالتضارب كلما فكر في هذا النقطة، والآن كان أكثر شكًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما فتح هذا عينيه على منظور آخر لشبكة النجوم، وهو أنهم جميعًا يكرهون الكائنات المظلمة، وإذا بذل أحدهم جهدًا حقيقيًا للقضاء عليهم، فسيكافأ على خدماته الممتازة، مثلما يحدث في الجيش.
لكن لم يكن لديه سبب للشك في هالبيرغ. كان من السخيف حتى الشك في الرجل الذي قدم للتو كنزًا لا يقدر بثمن من النوع 2 في السهول النادرة.
ومع ذلك، لا يزال يحتاج إلى ساعة نجوم من النوع 2 للاستفادة الكاملة من إمكانيات محيط معلومات النجوم.
ومع ذلك، يحب أن يكون دقيقًا، خاصة بعد الأحداث الأخيرة مع جوهرة المجد الملعونة. كما أنه وثق في كلمات الخلود، ولم يبدو أن هناك شيئًا خطأ في ذلك الوقت، ومع ذلك كانت تجربته أسوأ من الرهيبة.
أولاً، إذا كان يتم مراقبته من قبل ساي، رغم أفعاله وخصائصه الفريدة، لم يحدث له شيء أبداً، ثانياً، عندما فكر في الأمر بعمق أكثر، توصل إلى نتيجة معقولة للغاية: أن هذه المراقبة تبدو أنها تتم من خلال ساعة النجوم.
علاوة على ذلك، هذه الرحلة ليست مثل الذهاب إلى حي مجاور بل السفر في محيط النجوم لسنوات. ذلك المكان لا يحتوي على قيود على مستويات القوة مثل السهول، وهو مليء بالألغاز.
ثم أرسل رسالة “شكرًا” إلى هالبيرغ على أي حال وفتح الخريطة الافتراضية، رأى موقعًا محددًا على بعد بضعة أميال فقط من وادي الشلال.
لهذا السبب لن يثق بوجه أحد ونواياه الطيبة عندما يتعلق الأمر بالسفر في محيط النجوم.
شعر بالتضارب كلما فكر في هذا النقطة، والآن كان أكثر شكًا.
ثم أرسل رسالة “شكرًا” إلى هالبيرغ على أي حال وفتح الخريطة الافتراضية، رأى موقعًا محددًا على بعد بضعة أميال فقط من وادي الشلال.
ومع ذلك، لم يبدو أن الخلود علق على هذا أو حذره بألغازه الغريبة. لذا، كان هذا أحد الأسباب التي جعلته قادرًا على قبول هذه الحقيقة بصعوبة.
ومع ذلك، بدلاً من تغيير مساره والذهاب في الاتجاه المحدد على الخريطة، استمر في الطيران في نفس الاتجاه ووصل بسرعة إلى وادي الشلال، توقف أمام مدخل المدينة المظلمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الآن بعد أن كانت لديه السيطرة على القرص البرونزي، يمكنه التحرك بحرية في المدينة المظلمة.
الآن بعد أن كانت لديه السيطرة على القرص البرونزي، يمكنه التحرك بحرية في المدينة المظلمة.
لم يكن يريد فقط التأكد من أن هالبيرغ لم تكن لديه نوايا سيئة، بل كان أيضًا بحاجة لالتقاط بعض “الطعام” لأوتارخ، الذي لم يرَ ضوء النهار منذ أن دخل ذلك المنجم، قبل بدء الرحلة الملحمية!
ثم أرسل رسالة إلى هالبيرغ عندما كان وادي الشلال أمامه مباشرة. لولا هذا القرص البرونزي، لما تمكن من إتمام هذه الرحلة بهذه السرعة.
لذا، يمكن لـ ساي فقط إرسال مكافأة الإنجاز هذه عندما أصبح حسابه النجمي نشطًا مرة أخرى وعرف موقعه وأرسل تلك اللفافة بطريقة ما.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات