لمحة عن الموت.... ذكريات
الفصل الـ 81
تفاقمت الصدمة على وجه الام وبدأت الدماء بالسيلان من مكان الجرح بعد أن أبعد الأب سكينه ومن ثم من فمهما بسبب إختلال وظائف الجسد ودمار دورة الدم المعروفة..
” لمحة عن الموت… ذكريات ”
خرج إثنان من خلف الصخرة أورك واحد وبشري واحد… وكانا مالك والأورك الذي تقاتل معه فى الكولسيوم..
على الأرض قبل 40 عاماً تقريباً
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فى إحدي ليالي الشتاء العنيفة حيث هطل المطر كموجات عاصفة…
كانت الأضواء مشتعلة فى كل منزل والمدافء مما أيقظ ليل الناعسين… لم يستطع أحد النوم فى هذا البرد وكانت المدافئ ضعيفة على إزاحة هذا البرد ولكن هناك عائلة لازالت مصرة على الإحتفال..
كان اليوم عيد الميلاد لطفلٍ فى الثامنة حيث يحتفلون فى شقتهم الصغيرة هو وأمه تحت الأضواء القوية التى ترسها نيران المدفئة…
وضعت التورته الكبيرة فى المنتصف بين الإثنين… التورته التى إدخر الطفل والام من مصروفهما طوال العام ليقوما بجلبها بينما إدخرت الام لشئ ثاني.. الهدية..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فتح الفتى الهدية بترقب ليجد القطار الذي حلم به وأشار إليه عندما كان فى نزهة برفقة أمه… شعر الطفل بسعادة بالغة وهو يتذكر المشهد وقام للقفز فى احضان أمه بإبتسامة..
لم يكن هناك أى ندم أو خوف أو غضب أو حزن فقط تلك النظر ” اللامبالية “.. شعر الفتي وقتها أن هناك شيئاً يقف خلف الأب… شئ غامض وغير واضح المعالم… شئ أسود ومظلم وخبيث ولكنه صامت فى نفس الوقت وكأنه يُعطي إشارة لوجده وعدمه فى ذات اللحظة..
ملئت الضحكات قلوب الإثنين قبل أن يُفتح الباب على شكل جامد لرجل فى منتصف العمر تفوح منه رائحة الكحول بينما ملأ جسده بالماء من المطر وتغير لون جلده للازرق الشاحب بسبب برودة الهواء ولكن تعبيره كان غائباً بالفعل وحركاته مهتزة…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخة الأب أخرجت الطفل من خيالة بينما سقطت الأم على الأرض وهى لاتزال تحدق فى الطفل بنفس النظرات…
إختفت السعادة فى لحظة من وجوه الإثنين وتحول المشهد الجميل إلى إحدي ليالي الجحيم التى تخيف الامهات أولادهم بها ليناموا…
أما مالك فقد لاحظها وأبتسم مفكراً.. محاولة حمقاء من العالم… لا يُمكن للوحوش أن تتوقف عن القتل أبداً.. إنه مثل محاولة جعل الأسد نباتياً ولكن ببساطة هو محاولة وضع طبقة فوق غريزته وفى الموقف المعتاد سوف تبرز غرازئه وبقوة أكبر بعد قمعها لفترة وحينها سوف يصبح بركاناً غير قابل للوقف…
بشكلٍ غريب دخل الرجل إلى المنزل متجاهلاً الإثنين نحو المطبخ وعاد مع سكينة كبيرة متجهاً نحو الطفل يريد قتله…
كان الطفل إبنه.. لم يكن الرجل غريباً عن العائلة.. لقد كان رب العائلة ولكن بدون كلمة هو عاد إلى المنزل وأراد قتل الأبن.. إبنه.. إبنه من صلبه.. من لحمه ودمه.. إبنه الذي بلغ الثامنة وفى اي يوم ؟ يوم عيد ميلاده!!..
ملأ الرعب عيون الطفل بشكلٍ غريزي بينما تقدمت الأم لتحمي الطفل وهى تصرخ فى زوجها..
” من قال هذا ؟ ” إبتسم مالك وهو يتقدم ” أنا أبحث عن الموهبة ولقد أبهرتني موهبتك ولكنك للأسف تقف على مسرح صغير وجمهورك أصغر فما رأيل بإتباعى ورؤية مسرحي “..
حاول الرجل أن يبعدها ولكنها أبت.. فقام الرجل بطعنها فى جانبا بجوار كليتها تقريباً…
بالعودة إلى الأن
تفاقمت الصدمة على وجه الام وبدأت الدماء بالسيلان من مكان الجرح بعد أن أبعد الأب سكينه ومن ثم من فمهما بسبب إختلال وظائف الجسد ودمار دورة الدم المعروفة..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حاول الأب التقدم مرة أخري ولكن الأم وقفت بحزم أمامه فطعنها للمرة الثانية…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” سنري بشأن هذا ” ضحك مالك
إستدارت المرأة لتواجه الطفل الذي بدأ يصرخ وملأ بكائها المنزل… أهرب.. أهرب بسرعة…
” لمحة عن الموت… ذكريات ”
لم يتحرك الطفل وأزداد بكائها..
أااااارغه
طعنها الأب للمرة الثالثة.. هذه المرة فى الظهر ولكن لازالت الام تحمي إبنهاء بشراسة وبالرغم من الألم إلى أن أعينها ملأت بالحب وهى تحدق فى الفتي للمرة الاخيرة وتمسح على شعره… إهدء لا تخف… إنها مجرد كدمات… قريباً ساعالج منها ولكن يجب أن تغادر الأن…
كان اليوم عيد الميلاد لطفلٍ فى الثامنة حيث يحتفلون فى شقتهم الصغيرة هو وأمه تحت الأضواء القوية التى ترسها نيران المدفئة…
فتح الفتي عيونه بصعوبة من بين دموع ويبدو وكأنه يري مشهداً اخر فى إبتسامة أمه الخافته وعيونها المليئة بالقلق والخوف والحنان نحوه…
لم أكن أريد قتلها.. أردت قتل الطفل
كان وكأن الزمن توقف وتحول المشهد إلى لمحة من الجنة وهو يغوص فى عيون امه…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كلبة
إختفت السعادة فى لحظة من وجوه الإثنين وتحول المشهد الجميل إلى إحدي ليالي الجحيم التى تخيف الامهات أولادهم بها ليناموا…
صرخة الأب أخرجت الطفل من خيالة بينما سقطت الأم على الأرض وهى لاتزال تحدق فى الطفل بنفس النظرات…
شئ غريب لم يفهمه جعل الطفل يهرب فور أن رأي عيون والده… تلك العيون اتلى حفرت فى قلبه للأبد… ليس هناك غضب… لا خوف.. لا قلق… لقد رأي شئياً غريباً… لامبالاة.. ربما لم يفهم الطفل جيداً ولكن لاحقاً بعد سنوات طويلة لازال يتذكر تلك العيون ويصفها بهذا الوصف الذي يبدو الأقرب إليها… اللامبالاة.. الامبالاة التى جردت الأب من كل مشاعرة وجعلته يتعامل مع الحياة كانها إزالة عشب من فناء المنزل..
تحركت أقدام الطفل وظل يركض بسرعة مخترقاً الباب والمنزل ولكن…. توقف… نعم تباطاًت حركته حتى توقف ونظر إلى الخلف ليجد أن الأب جلس بجوار أمه.. الزوج والزوجة بجوار بعضهم البعض بينما أشعل الأب سيجاره وجلس بهدوء يطلق دخانها بدون سبب…
” إذاً تعترف بجريمتك ؟ ” سئل القاضي السؤال الاخير والذي صدقاً لم يعد له قيمة هنا ولكن تستطيع القول عنه أنه روتين.. مجرد روتين سخيف فى كل محاكم العالم
لم يكن هناك أى ندم أو خوف أو غضب أو حزن فقط تلك النظر ” اللامبالية “.. شعر الفتي وقتها أن هناك شيئاً يقف خلف الأب… شئ غامض وغير واضح المعالم… شئ أسود ومظلم وخبيث ولكنه صامت فى نفس الوقت وكأنه يُعطي إشارة لوجده وعدمه فى ذات اللحظة..
فهم دومنيك كلامه وقال ” أين ؟ “..
{ رأيكم فى هذه القصة إلى الأن ورأيكم فى نهايتها }
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أااااارغه
..
خرج إثنان من خلف الصخرة أورك واحد وبشري واحد… وكانا مالك والأورك الذي تقاتل معه فى الكولسيوم..
وصلت الشرطة بعدها على إتصال شخص ما وأقيمت الجلسة ووضع الأب فى القفص والفتى كان شاهداً وسئل القاضي سؤاله.. لماذا قتلتها ؟…
” جريمة !!.. لماذا تعتبر جريمة ؟؟.. أنا فقط شعرت أنى بحاجة إلى قتل شخص مثلما تشعر أنت بالحاجة إلى الطعام فتقتل دجاجة أو عجلاً !!..
لم أكن أريد قتلها.. أردت قتل الطفل
لم يتحرك الطفل وأزداد بكائها..
كان هذا إعترافاً بالقضية ولكن القاضي لازال يسأل السؤال المفترض أن يسأله ” لماذا إذاً أردت قتل الطفل ؟ “..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” أردت قتله وفقط ”
{ رأيكم فى هذه القصة إلى الأن ورأيكم فى نهايتها }
” إذاً لماذا توقفت بعد قتل زوجتك أو أنك تعبت من كثرة الشرب
لم أكن أريد قتلها.. أردت قتل الطفل
” شعرت أنى إستكفيت لليوم لو أتيتم غداً لحصدتم جثتين بدلاً من واحدة
” إذاً تعترف بجريمتك ؟ ” سئل القاضي السؤال الاخير والذي صدقاً لم يعد له قيمة هنا ولكن تستطيع القول عنه أنه روتين.. مجرد روتين سخيف فى كل محاكم العالم
” إذاً تعترف بجريمتك ؟ ” سئل القاضي السؤال الاخير والذي صدقاً لم يعد له قيمة هنا ولكن تستطيع القول عنه أنه روتين.. مجرد روتين سخيف فى كل محاكم العالم
فتح الفتى الهدية بترقب ليجد القطار الذي حلم به وأشار إليه عندما كان فى نزهة برفقة أمه… شعر الطفل بسعادة بالغة وهو يتذكر المشهد وقام للقفز فى احضان أمه بإبتسامة..
” جريمة !!.. لماذا تعتبر جريمة ؟؟.. أنا فقط شعرت أنى بحاجة إلى قتل شخص مثلما تشعر أنت بالحاجة إلى الطعام فتقتل دجاجة أو عجلاً !!..
لم يتحرك الطفل وأزداد بكائها..
” الأمر ليس نفسه ” رد القاضي
” الأمر ليس نفسه ” رد القاضي
” هذا من وجهة نظرك ولكن من وجه نظري فالأرواح واحدة ما يجعلنا نقتل الحيوانات يجعلنا نقتل أنفسنا وأيضاً هناك بعض المطاعام التى تبيع لحوم البشر * ”
( معلومة حقيقية ، إبحثوا عنها )
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” أيضاً أنا ساعدتكم على تقليل الإحتباس الحراري واشياء أخري….
” منافق ” خرج القاضي عن شعوره وهو يُشير إلى الرجل..
” لا داعي للسباب… من وجهة نظري فسواءً عاش البشر أو لا ، لا يهم أنا فقط سأفعل ما أريده وأنتم توقفوا عن إعطاء أنفسكم أعذار… فكلنا قتلي ولكن أنا فقط صريح تجاه الأمر على عكسكم…
شعور غريب ضرب قلب الطفل الأن… كلمات الرجل تحولت إلى اصداء تضرب فى عقله وقلبه وتصنع تغييرا سوف يرهب حكومات العالم لاحقاً…
* * *
بالعودة إلى الأن
” الأمر ليس نفسه ” رد القاضي
” أبي… كلماتك حكيمة حقاً… الأرواح كلها واحدة ولكن أنا لا أقتل لهذا… أشعر بالمتعة من القتل على عكسك ولهذا أنا لا أشبع على عكسك ” ثم نظر إلى صخرة قريبة ” هل يجب أن أدعوكما للخروج “…
” الأمر ليس نفسه ” رد القاضي
خرج إثنان من خلف الصخرة أورك واحد وبشري واحد… وكانا مالك والأورك الذي تقاتل معه فى الكولسيوم..
” إذاً تعترف بجريمتك ؟ ” سئل القاضي السؤال الاخير والذي صدقاً لم يعد له قيمة هنا ولكن تستطيع القول عنه أنه روتين.. مجرد روتين سخيف فى كل محاكم العالم
بنظرة واحدة حلل الرجل / دومنيك قوتهما ” أحمقان أخران يُريدان القتل “..
” من قال هذا ؟ ” إبتسم مالك وهو يتقدم ” أنا أبحث عن الموهبة ولقد أبهرتني موهبتك ولكنك للأسف تقف على مسرح صغير وجمهورك أصغر فما رأيل بإتباعى ورؤية مسرحي “..
فهم دومنيك كلامه وقال ” أين ؟ “..
فتح الفتي عيونه بصعوبة من بين دموع ويبدو وكأنه يري مشهداً اخر فى إبتسامة أمه الخافته وعيونها المليئة بالقلق والخوف والحنان نحوه…
” العالم… بغض النظر عن المكان سوف تحصل على كم القتل الذي سوف يجعلك تشبع
كان اليوم عيد الميلاد لطفلٍ فى الثامنة حيث يحتفلون فى شقتهم الصغيرة هو وأمه تحت الأضواء القوية التى ترسها نيران المدفئة…
” انا لا أشبع
كان الطفل إبنه.. لم يكن الرجل غريباً عن العائلة.. لقد كان رب العائلة ولكن بدون كلمة هو عاد إلى المنزل وأراد قتل الأبن.. إبنه.. إبنه من صلبه.. من لحمه ودمه.. إبنه الذي بلغ الثامنة وفى اي يوم ؟ يوم عيد ميلاده!!..
” سنري بشأن هذا ” ضحك مالك
الأان أصبح فى فريقهم ثلاثة أعضاء… أو أربعة بذكر روح الغابة التى نظرت إلى مالك بشك وغضب.. خمسة بالنمر
* * *
أما مالك فقد لاحظها وأبتسم مفكراً.. محاولة حمقاء من العالم… لا يُمكن للوحوش أن تتوقف عن القتل أبداً.. إنه مثل محاولة جعل الأسد نباتياً ولكن ببساطة هو محاولة وضع طبقة فوق غريزته وفى الموقف المعتاد سوف تبرز غرازئه وبقوة أكبر بعد قمعها لفترة وحينها سوف يصبح بركاناً غير قابل للوقف…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أااااارغه
” منافق ” خرج القاضي عن شعوره وهو يُشير إلى الرجل..
” الأمر ليس نفسه ” رد القاضي
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” إذاً لماذا توقفت بعد قتل زوجتك أو أنك تعبت من كثرة الشرب
حاول الأب التقدم مرة أخري ولكن الأم وقفت بحزم أمامه فطعنها للمرة الثانية…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” إذاً لماذا توقفت بعد قتل زوجتك أو أنك تعبت من كثرة الشرب
ملأ الرعب عيون الطفل بشكلٍ غريزي بينما تقدمت الأم لتحمي الطفل وهى تصرخ فى زوجها..
” إذاً تعترف بجريمتك ؟ ” سئل القاضي السؤال الاخير والذي صدقاً لم يعد له قيمة هنا ولكن تستطيع القول عنه أنه روتين.. مجرد روتين سخيف فى كل محاكم العالم
بالعودة إلى الأن
وضعت التورته الكبيرة فى المنتصف بين الإثنين… التورته التى إدخر الطفل والام من مصروفهما طوال العام ليقوما بجلبها بينما إدخرت الام لشئ ثاني.. الهدية..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” هذا من وجهة نظرك ولكن من وجه نظري فالأرواح واحدة ما يجعلنا نقتل الحيوانات يجعلنا نقتل أنفسنا وأيضاً هناك بعض المطاعام التى تبيع لحوم البشر * ”
” منافق ” خرج القاضي عن شعوره وهو يُشير إلى الرجل..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
طعنها الأب للمرة الثالثة.. هذه المرة فى الظهر ولكن لازالت الام تحمي إبنهاء بشراسة وبالرغم من الألم إلى أن أعينها ملأت بالحب وهى تحدق فى الفتي للمرة الاخيرة وتمسح على شعره… إهدء لا تخف… إنها مجرد كدمات… قريباً ساعالج منها ولكن يجب أن تغادر الأن…
{ رأيكم فى هذه القصة إلى الأن ورأيكم فى نهايتها }
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حاول الأب التقدم مرة أخري ولكن الأم وقفت بحزم أمامه فطعنها للمرة الثانية…
كان هذا إعترافاً بالقضية ولكن القاضي لازال يسأل السؤال المفترض أن يسأله ” لماذا إذاً أردت قتل الطفل ؟ “..
كلبة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” إذاً لماذا توقفت بعد قتل زوجتك أو أنك تعبت من كثرة الشرب
كلبة
كلبة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات