فن الخداع (1)
داخل فيلا العملاقين، الأجواء كئيبة جدًا حيث جلس عملاقان في القاعة.
ذهول بعد أن شهد حركة أفين، في الحقيقة، لم يلاحظ حتى غادرت الرسالة يده بالفعل.
تحدث العملاق الذكر، فروجال، بكآبة: “هناك شيء غير صحيح، يجب أن نغير مكان اختبائنا.”
لكن لمفاجأتها، كان لا يزال ينظر مباشرة إلى عينيها دون أي خوف، وفي اللحظة التالية، ابتسم ابتسامة شاحبة غريبة.
“همم، لقد مرت ثلاثة أيام منذ أن أرسلنا الرسالة إلى سيدة الظلام، ومع ذلك لم تقترب منا على الإطلاق، علاوة على ذلك، هناك عدد أكبر بكثير من الحراس الدوريات من المعتاد، بما أنهم لم يأتوا إلى هنا، على الأقل لم يتم كشف غطائنا بعد.”
“حسنًا…” كان فروجال على وشك أن يقول شيئًا عندما دق جرس فجأة، مما نبه كلاهما.
“دعنا ننتظر يومًا آخر قبل المغادرة، قد يكون هناك شيء مهم يبقي سيدة الظلام في الوقت الحالي، لكن إذا لم تظهر غدًا، دعونا نغادر هذه المدينة ونتوجه مباشرة نحو المنطقة الأساسية.” قالت العملاقة الأنثى، أفين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم نظرت إليه، لكن بنية قتل واضحة بينما سألته، مطلقة هالتها الخانقة، “من أين حصلت على هذه الرسالة؟”
“حسنًا…” كان فروجال على وشك أن يقول شيئًا عندما دق جرس فجأة، مما نبه كلاهما.
“انه فم قذر بالنسبة لنملة! هل تعتقد أنني لا أستطيع استخراج المعلومات منك وأجعلك تتمنى لو لم تولد في هذا العالم؟” هددت أفين ببرودة بينما عيناها تلمعان بتوهج رمادي.
نظرت أفين بحذر نحو الباب وقالت، “نواة سحرية ملحمية بنجمة واحدة؟”
‘إذًا، هذا هي رتبة اقل من ذروة قوة السهول الملحمية، علاوة على ذلك، العمالقة يقفون على قمة هرم سهول الملحمية، ويمكنني أن أتخيل السبب.’ فكر بجدية.
توهجت عينا فروجال أيضًا بضوء رمادي باهت قبل أن يسترخي قليلاً، “إنه وحيد هل تعتقدين أن أحدًا أرسله؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنتم الأحمقان لم تجرؤا حتى على إنكارها للحظة أنها لا تخصكما فقط لأنكما تشعران أنني ضعيف؟ الآن، أخبروني كيف يجب أن أعاقبكما نيابة عن المنظمة!” كلماته كانت جليدية وقيلت دون حتى شظية من الشك أو الضعف.
“هه، دعونا نكتشف ذلك.” ضحكت أفين بظلام قبل أن تقف وتتوجه نحو الباب بينما بقي فروجال في مكانه.
نظر إلى العملاقة الطويلة ذات العباءة، وشعر بهالة تهديد خافتة منها، ‘إنها قوية جدًا بالنسبة لي…’ فكر بينما أصبح أكثر حذرًا حول كيفية المضي قدمًا من هذه النقطة.
استطاع كلاهما بسهولة معرفة أن الطرف الآخر كان مجرد ملحمي رتبة واحدة، وشخص كهذا بمثابة نملة في عيونهما، علاوة على ذلك، لم يستأجروا فيلا بنظام أمني لأنهم واثقين للغاية من قوتهم.
استطاع كلاهما بسهولة معرفة أن الطرف الآخر كان مجرد ملحمي رتبة واحدة، وشخص كهذا بمثابة نملة في عيونهما، علاوة على ذلك، لم يستأجروا فيلا بنظام أمني لأنهم واثقين للغاية من قوتهم.
لهذا السبب، بغض النظر عن من كان هذا الشخص، كان قادرًا على الوصول إلى بابهم بسهولة.
في هذه اللحظة، ظهرت عباءة على جسم أفين النحيل وعلى وجهها قبل أن يظهر قناع، عندها فقط فتحت الباب!
نظر إلى العملاقة الطويلة ذات العباءة، وشعر بهالة تهديد خافتة منها، ‘إنها قوية جدًا بالنسبة لي…’ فكر بينما أصبح أكثر حذرًا حول كيفية المضي قدمًا من هذه النقطة.
عندما فُتح الباب، ظهر بربري هناك مع ندوب على وجهه الموشوم، لم يكن إلا جاكوب!
“هه، دعونا نكتشف ذلك.” ضحكت أفين بظلام قبل أن تقف وتتوجه نحو الباب بينما بقي فروجال في مكانه.
نظر إلى العملاقة الطويلة ذات العباءة، وشعر بهالة تهديد خافتة منها، ‘إنها قوية جدًا بالنسبة لي…’ فكر بينما أصبح أكثر حذرًا حول كيفية المضي قدمًا من هذه النقطة.
“همم، لقد مرت ثلاثة أيام منذ أن أرسلنا الرسالة إلى سيدة الظلام، ومع ذلك لم تقترب منا على الإطلاق، علاوة على ذلك، هناك عدد أكبر بكثير من الحراس الدوريات من المعتاد، بما أنهم لم يأتوا إلى هنا، على الأقل لم يتم كشف غطائنا بعد.”
قامت أفين أيضًا بتقييمه وفقدت الاهتمام فورًا عندما تأكدت من أن هذا البربري لديه فقط نواة سحرية ملحمية بنجمة واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلا العملاقين ذهولا برده غير المتوقع، ولم يبدو أنه منزعج على الإطلاق من هذا الضغط، مما جعلهما يشعران بالارتباك والحذر فجأة.
“هل ضللت الطريق، أيها الصغير؟” سألت أفين ببرودة بينما أطلقت هالتها السحرية بخفة.
بتحمل هذا الضغط، رد بنبرة جليدية، “أنتم أيها الأحمقان غير الكفؤين، تجرؤون على سؤالي لماذا هذه الرسالة معي؟”
شعر بقشعريرة تسري في عموده الفقري، لكنه حافظ على هدوئه ورد ببرودة، “أنا هنا بسبب هذا.”
“حسنًا…” كان فروجال على وشك أن يقول شيئًا عندما دق جرس فجأة، مما نبه كلاهما.
ثم قلب يده وظهرت رسالة، مما جذب انتباه أفين على الفور، واتسعت عيناها قليلاً، بدون حتى انتظاره، تحركت يدها كظل، وفي اللحظة التالية كانت الرسالة في يدها.
ومع ذلك، لسبب ما، شعر في أعماق قلبه بإثارة غريبة تنبعث من هذا الوضع القاتل، كان هذا خارج توقعاته تمامًا لأنه لم يحدث من قبل، ناهيك عن أن هذا الشعور كان يمنحه هدوءًا مرعبًا، مما زاد من قدرته على الحساب بشكل هائل!
ذهول بعد أن شهد حركة أفين، في الحقيقة، لم يلاحظ حتى غادرت الرسالة يده بالفعل.
“انه فم قذر بالنسبة لنملة! هل تعتقد أنني لا أستطيع استخراج المعلومات منك وأجعلك تتمنى لو لم تولد في هذا العالم؟” هددت أفين ببرودة بينما عيناها تلمعان بتوهج رمادي.
‘إذًا، هذا هي رتبة اقل من ذروة قوة السهول الملحمية، علاوة على ذلك، العمالقة يقفون على قمة هرم سهول الملحمية، ويمكنني أن أتخيل السبب.’ فكر بجدية.
شعر بقشعريرة تسري في عموده الفقري، لكنه حافظ على هدوئه ورد ببرودة، “أنا هنا بسبب هذا.”
علاوة على ذلك، كان قلقًا الآن لأن الخطوة التي لعبها كانت خطيرة للغاية، وإذا ساءت الأمور، فقد لا يحصل حتى على فرصة لاستخدام خطة رد فعله.
ذهول بعد أن شهد حركة أفين، في الحقيقة، لم يلاحظ حتى غادرت الرسالة يده بالفعل.
مع ذلك، علم أنه لا يمكنه التراجع الآن وظل في حالة تأهب قصوى بينما أفين تؤكد محتويات الرسالة.
لهذا السبب، بغض النظر عن من كان هذا الشخص، كان قادرًا على الوصول إلى بابهم بسهولة. في هذه اللحظة، ظهرت عباءة على جسم أفين النحيل وعلى وجهها قبل أن يظهر قناع، عندها فقط فتحت الباب!
ثم نظرت إليه، لكن بنية قتل واضحة بينما سألته، مطلقة هالتها الخانقة، “من أين حصلت على هذه الرسالة؟”
استطاع كلاهما بسهولة معرفة أن الطرف الآخر كان مجرد ملحمي رتبة واحدة، وشخص كهذا بمثابة نملة في عيونهما، علاوة على ذلك، لم يستأجروا فيلا بنظام أمني لأنهم واثقين للغاية من قوتهم.
في هذه اللحظة، ظهر شكل فروجال المغطى بجانب أفين، ثم ألقى نظرة على الرسالة وذهول عندما رأى أنها نفس الرسالة التي أرسلوها إلى سيدة الظلام قبل ثلاثة أيام!
‘إذًا، هذا هي رتبة اقل من ذروة قوة السهول الملحمية، علاوة على ذلك، العمالقة يقفون على قمة هرم سهول الملحمية، ويمكنني أن أتخيل السبب.’ فكر بجدية.
الآن، كان يتحمل كمية هائلة من الضغط من كلا العملاقين، ونيتهم القاتلة تغطي وجوده بالكامل، مما جعله يشعر بالقشعريرة، لم يشعر أبدًا بهذا القلق والخوف من قبل. كان الأمر كما لو أن الموت ينظر إلى وجهه مباشرة، ومع أي خطأ بسيط، سيقع في حضن الموت.
تحدث العملاق الذكر، فروجال، بكآبة: “هناك شيء غير صحيح، يجب أن نغير مكان اختبائنا.”
ومع ذلك، لسبب ما، شعر في أعماق قلبه بإثارة غريبة تنبعث من هذا الوضع القاتل، كان هذا خارج توقعاته تمامًا لأنه لم يحدث من قبل، ناهيك عن أن هذا الشعور كان يمنحه هدوءًا مرعبًا، مما زاد من قدرته على الحساب بشكل هائل!
لهذا السبب، بغض النظر عن من كان هذا الشخص، كان قادرًا على الوصول إلى بابهم بسهولة. في هذه اللحظة، ظهرت عباءة على جسم أفين النحيل وعلى وجهها قبل أن يظهر قناع، عندها فقط فتحت الباب!
بتحمل هذا الضغط، رد بنبرة جليدية، “أنتم أيها الأحمقان غير الكفؤين، تجرؤون على سؤالي لماذا هذه الرسالة معي؟”
علاوة على ذلك، كان قلقًا الآن لأن الخطوة التي لعبها كانت خطيرة للغاية، وإذا ساءت الأمور، فقد لا يحصل حتى على فرصة لاستخدام خطة رد فعله.
كلا العملاقين ذهولا برده غير المتوقع، ولم يبدو أنه منزعج على الإطلاق من هذا الضغط، مما جعلهما يشعران بالارتباك والحذر فجأة.
هذا الموقف بالذات أعطى كلا العملاقين شعورًا غريبًا، وتحول هذا الشخص الضعيف إلى لغز، علاوة على ذلك، من نبرته الواثقة، بينما يوبخهما، أصبحا أكثر تأكدًا من أن هذا الشخص قد يكون أحد أعضاء منظمتهما.
“انه فم قذر بالنسبة لنملة! هل تعتقد أنني لا أستطيع استخراج المعلومات منك وأجعلك تتمنى لو لم تولد في هذا العالم؟” هددت أفين ببرودة بينما عيناها تلمعان بتوهج رمادي.
لكن لمفاجأتها، كان لا يزال ينظر مباشرة إلى عينيها دون أي خوف، وفي اللحظة التالية، ابتسم ابتسامة شاحبة غريبة.
لكن لمفاجأتها، كان لا يزال ينظر مباشرة إلى عينيها دون أي خوف، وفي اللحظة التالية، ابتسم ابتسامة شاحبة غريبة.
علاوة على ذلك، كان قلقًا الآن لأن الخطوة التي لعبها كانت خطيرة للغاية، وإذا ساءت الأمور، فقد لا يحصل حتى على فرصة لاستخدام خطة رد فعله.
“نملة، تقولين؟ هه، أولاً، أنتما الأحمقان تجرؤون على استخدام اسم المنظمة بدون إذن مسبق، مما يعرض ليس فقط أنفسكما بل حتى هويات الأعلى للخطر، ثم أنتما الأحمقان لم تتحققا حتى من سبب عدم وجود رد وجلستما على مؤخرتيكما الضخمة تنتظران صنيعكما؟”
“هل ضللت الطريق، أيها الصغير؟” سألت أفين ببرودة بينما أطلقت هالتها السحرية بخفة.
“أخيرًا، لم تقبضوا علي عندما رأيتم الرسالة في يدي، يد شخص غير معروف، وبدلاً من ذلك استجوبتموني علنًا؟ ماذا لو كانت قواتي تحاصر هذه الفيلا بأكملها، وكنت أنتظر فقط أن تلتقطوا الطعم بمجرد أن تعترفوا بأن هذه الرسالة تخصكما؟”
شعر بقشعريرة تسري في عموده الفقري، لكنه حافظ على هدوئه ورد ببرودة، “أنا هنا بسبب هذا.”
“أنتم الأحمقان لم تجرؤا حتى على إنكارها للحظة أنها لا تخصكما فقط لأنكما تشعران أنني ضعيف؟ الآن، أخبروني كيف يجب أن أعاقبكما نيابة عن المنظمة!” كلماته كانت جليدية وقيلت دون حتى شظية من الشك أو الضعف.
قامت أفين أيضًا بتقييمه وفقدت الاهتمام فورًا عندما تأكدت من أن هذا البربري لديه فقط نواة سحرية ملحمية بنجمة واحدة.
هذا الموقف بالذات أعطى كلا العملاقين شعورًا غريبًا، وتحول هذا الشخص الضعيف إلى لغز، علاوة على ذلك، من نبرته الواثقة، بينما يوبخهما، أصبحا أكثر تأكدًا من أن هذا الشخص قد يكون أحد أعضاء منظمتهما.
ذهول بعد أن شهد حركة أفين، في الحقيقة، لم يلاحظ حتى غادرت الرسالة يده بالفعل.
في اللحظة التي ظهر فيها هذا الشك في قلبهما، لم يجرؤا على القيام بأي حركة طائشة، وهذا بالضبط النتيجة التي كان يسعى إليها!
ومع ذلك، لسبب ما، شعر في أعماق قلبه بإثارة غريبة تنبعث من هذا الوضع القاتل، كان هذا خارج توقعاته تمامًا لأنه لم يحدث من قبل، ناهيك عن أن هذا الشعور كان يمنحه هدوءًا مرعبًا، مما زاد من قدرته على الحساب بشكل هائل!
شعر بقشعريرة تسري في عموده الفقري، لكنه حافظ على هدوئه ورد ببرودة، “أنا هنا بسبب هذا.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات