الأفعى
فروجال وأفين يقيمان في فيلا صغيرة في منطقة مرموقة من مدينة التحالف الحية رقم 492.
“إذاً لديك امتناني، إذا لم يكن هناك شيء آخر، فسأعتزل لمدة ثلاثة أيام لأستعد لمغامرتنا.” أعلن بلا مبالاة.
في هذه اللحظة، كان الأخ والأخت يناقشان شيئًا ما بحماس.
“بيب…”
“هل تعتقدين أن الأفعى هو مجهول1؟” سأل فروغال بحماس.
كان الأفعى هو الاسم الذي استخدمه جاكوب لتعريف نفسه.
كان الأفعى هو الاسم الذي استخدمه جاكوب لتعريف نفسه.
بدا أن جروغال ثرثار كبير حيث سأل جميع أنواع الأسئلة، ورد بكلمات قليلة دون إظهار أي عواطف زائدة، أخيرًا وصلوا إلى المكان الذي كانت تنتظر فيه أفين.
أجابت أفين بعدم يقين، “هناك احتمال، ولكن إذا كان هو مجهول1، لماذا تعتقد أنه يتأخر كثيرًا؟ لا يوجد سبب لإخفاء ذلك عنا، إلا إذا لم يكن يثق بنا تمامًا، أعتقد أنه مجهول84322 أو مجهول4، أو ربما ليس أيًا منهم لأن مثل هذا المال ليس شيئًا يمكن لعضو منخفض الرتبة في منظمتنا أن يمتلكه.”
كان الأفعى هو الاسم الذي استخدمه جاكوب لتعريف نفسه.
“هه، أنت تتحدثين عن الثقة، ألم تخفي ‘المفتاح’ أيضًا؟” ضحك بخبث.
ضيق فروجال عينيه، “أعلم، صحيح؟ قد يكون شخصًا أرسله أبي ليكون حارسنا الخفي ويتعاون معنا تحت ذريعة الحصول على جزء من الميراث، ألا تجدين أنه من الغريب أنه لم يدفعك لتسليم الخريطة؟ يبدو وكأنه يعرف أننا نقول الحقيقة أو ببساطة لا يهتم بأننا قد نلعب به، علاوة على ذلك، رفض إعطاء معرف النجمة الخاص به ولن يبقى معنا.”
تجعدت شفاه أفين بازدراء، “أنت محق في ذلك، لدينا جميعًا أسرارنا أعتقد، لكن الأفعى بالفعل قادر إذا كان قادرًا حقًا على الحصول على القنبلة الذرية، هذا يعني أنه أحد كبار أعضاء منظمتنا.” تحول تعبيرها فجأة إلى جدي، “هذا يعني أيضًا أنه خطير للغاية، وربما يكون قد اقترب منا بسبب طبقة الساحرة الشريرة.”
أضاءت عيناه بينما سأل بفرح مثل ثرثار، “إذاً، يجب أن أهنئك، سيدي الأفعى! هذه المرة أظهر ذلك الوغد المجهول الغابر أنيابه، وكانت المنافسة أكثر شراسة من المرة السابقة، هل تعتقد أن صاروخ الشمس البيضاء مُدَمِر كما زعم؟ وهل تمانع في إخباري من أنت؟ مجهول84322، مجهول4، أم مجهول1؟”
ضيق فروجال عينيه، “أعلم، صحيح؟ قد يكون شخصًا أرسله أبي ليكون حارسنا الخفي ويتعاون معنا تحت ذريعة الحصول على جزء من الميراث، ألا تجدين أنه من الغريب أنه لم يدفعك لتسليم الخريطة؟ يبدو وكأنه يعرف أننا نقول الحقيقة أو ببساطة لا يهتم بأننا قد نلعب به، علاوة على ذلك، رفض إعطاء معرف النجمة الخاص به ولن يبقى معنا.”
“لقد وصل.” صرحت أفين بجدية.
“هناك بالفعل احتمال، لكن لا يمكننا التأكد من أي شيء حتى يعطي معرف النجمة الخاص به، ولكن مهما كان، طالما أنه عضو في منظمتنا، بمجرد أن يعرف هوياتنا، لن يجرؤ على التآمر ضدنا، فضلاً عن الطمع في أشيائنا!” صرحت أفين ببرود.
اتسعت عيناه عندما أدرك الأمر، “أختي، لا تخبريني…”
“آه… لقد ذكرتني حقًا بأمي!” كان مذهولًا.
ابتسمت أفين بخبث، “دعني أتعامل مع الأمر.”
“أكثر من كافٍ.” رد بثقة قبل أن يسأل بانتظار، “ماذا عنك؟ هل نجحت، سيدي؟”
“آه… لقد ذكرتني حقًا بأمي!” كان مذهولًا.
أغلق الباب وسار معه وهو يقوده نحو أفين وأجاب، “لقد قمنا بواجبنا وجندنا 18 مرتزقًا.”
“بيب…”
لم يجب يعقوب؛ بدلاً من ذلك سأل، “ولماذا هذا مهم؟”
رن جرس فجأة، وتبادلا النظرات بمعرفة.
“أنا فقط فضولي بشأنه مثل الجميع، ألست كذلك؟”
“لقد وصل.” صرحت أفين بجدية.
بدا أن جروغال ثرثار كبير حيث سأل جميع أنواع الأسئلة، ورد بكلمات قليلة دون إظهار أي عواطف زائدة، أخيرًا وصلوا إلى المكان الذي كانت تنتظر فيه أفين.
“سأحضره”، قال قبل أن يظهر قناع وعباءة على جسده، وأفين فعلت الشيء نفسه قبل أن تومئ، لم يظهر أي منهما وجهيهما للأفعى، ولم يظهر هو أي اهتمام برؤيتهما.
“إذا كان الأمر كذلك، فقد تم الاتفاق، في الأثناء، هل تمانعون إعارة غرفة لي، أم يمكنني العثور على مكان آخر للبقاء إذا كنتم تفضلون ذلك.” قال ببرود.
عند باب الفيلا، وقف ينتظر أن يفتح أحد الباب، بما أنه كان الوحيد الذي يعرف عن هذا المكان، كان يعلم أن فروجال وأفين سيعرفان أنه هو، علاوة على ذلك، تعلموا من خطأهم واستأجروا فيلا بنظام أمان، لذلك لم يكن بإمكان أي شخص الدخول دون إنذارهم.
“أنا فقط فضولي بشأنه مثل الجميع، ألست كذلك؟”
فتح الباب، وظهر فروجال بعباءة مقنعة، ورحب به، “سيدي الأفعى، كنا نتحدث عنك للتو.”
اتسعت عيناه عندما أدرك الأمر، “أختي، لا تخبريني…”
“حقًا؟” رد ببرود وهو يدخل، “كيف تجري التحضيرات؟”
بدا أن جروغال ثرثار كبير حيث سأل جميع أنواع الأسئلة، ورد بكلمات قليلة دون إظهار أي عواطف زائدة، أخيرًا وصلوا إلى المكان الذي كانت تنتظر فيه أفين.
أغلق الباب وسار معه وهو يقوده نحو أفين وأجاب، “لقد قمنا بواجبنا وجندنا 18 مرتزقًا.”
“من فضلك لا تمزح، سيدي الأفعى. هذا المكان كبير جدًا بالنسبة لنا نحن الاثنين، ويمكنك أخذ أي غرفة تعجبك، على العكس، سنكون مطمئنين إذا كنت تقيم هنا.” وافقت أفين بسرعة.
“هل سيكونون كافيين؟” سأل بلا مبالاة.
في هذه اللحظة، كان الأخ والأخت يناقشان شيئًا ما بحماس.
“أكثر من كافٍ.” رد بثقة قبل أن يسأل بانتظار، “ماذا عنك؟ هل نجحت، سيدي؟”
هزت أفين رأسها، “لا، نحن مستعدون، وسيصل المرتزقة بمجرد أن أرسل لهم رسالة.”
كان يعلم بوضوح ما كان يشير إليه، وأومأ، “بالطبع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هه، أنت تتحدثين عن الثقة، ألم تخفي ‘المفتاح’ أيضًا؟” ضحك بخبث.
أضاءت عيناه بينما سأل بفرح مثل ثرثار، “إذاً، يجب أن أهنئك، سيدي الأفعى! هذه المرة أظهر ذلك الوغد المجهول الغابر أنيابه، وكانت المنافسة أكثر شراسة من المرة السابقة، هل تعتقد أن صاروخ الشمس البيضاء مُدَمِر كما زعم؟ وهل تمانع في إخباري من أنت؟ مجهول84322، مجهول4، أم مجهول1؟”
كان الأفعى هو الاسم الذي استخدمه جاكوب لتعريف نفسه.
بقي تعبير غير مقروء وهو يرد، “لا أستطيع التعليق على صاروخ الشمس البيضاء لأن أحدًا لم يشاهده في العمل، أنا جاهل مثلك. أما بالنسبة لهويتي المجهولة، فلتظل سرًا، من الأفضل أن تبقى هكذا.”
رن جرس فجأة، وتبادلا النظرات بمعرفة.
بدا محبطًا بعض الشيء لكنه لم يضغط على الأمر لأنه كان سره، وسيكون من الوقاحة الاستمرار في السؤال، أو قد يهينه.
“هناك بالفعل احتمال، لكن لا يمكننا التأكد من أي شيء حتى يعطي معرف النجمة الخاص به، ولكن مهما كان، طالما أنه عضو في منظمتنا، بمجرد أن يعرف هوياتنا، لن يجرؤ على التآمر ضدنا، فضلاً عن الطمع في أشيائنا!” صرحت أفين ببرود.
‘أنا سعيد لأن قاتل المجتمع لم يفز بكل شيء هذه المرة، وإلا سيكون من الصعب التفسير…’ فكر.
هزت أفين رأسها، “لا، نحن مستعدون، وسيصل المرتزقة بمجرد أن أرسل لهم رسالة.”
بدا أن جروغال ثرثار كبير حيث سأل جميع أنواع الأسئلة، ورد بكلمات قليلة دون إظهار أي عواطف زائدة، أخيرًا وصلوا إلى المكان الذي كانت تنتظر فيه أفين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هه، أنت تتحدثين عن الثقة، ألم تخفي ‘المفتاح’ أيضًا؟” ضحك بخبث.
لاحظت أفين إشارة يد خفية من جروغال، واتسعت عيناها بشكل طفيف. استقبلت باحترام، “سيدي الأفعى، مرحبًا بك.”
بدا أن جروغال ثرثار كبير حيث سأل جميع أنواع الأسئلة، ورد بكلمات قليلة دون إظهار أي عواطف زائدة، أخيرًا وصلوا إلى المكان الذي كانت تنتظر فيه أفين.
“شكرًا لك.” أومأ اعترافًا وجلس، وجلس جروغال بجانب أفين.
“لقد وصل.” صرحت أفين بجدية.
لم يلف ويدور حول الموضوع وقال، “ستصل القنبلة خلال 3 أيام. يجب أن تستدعوا مجموعة المرتزقة أيضًا، سنغادر عند الفجر في اليوم الرابع، بالطبع، إذا كان هناك شيء لم يتم حله بعد، يمكننا زيادة الوقت.”
عند باب الفيلا، وقف ينتظر أن يفتح أحد الباب، بما أنه كان الوحيد الذي يعرف عن هذا المكان، كان يعلم أن فروجال وأفين سيعرفان أنه هو، علاوة على ذلك، تعلموا من خطأهم واستأجروا فيلا بنظام أمان، لذلك لم يكن بإمكان أي شخص الدخول دون إنذارهم.
هزت أفين رأسها، “لا، نحن مستعدون، وسيصل المرتزقة بمجرد أن أرسل لهم رسالة.”
لم يجب يعقوب؛ بدلاً من ذلك سأل، “ولماذا هذا مهم؟”
“إذا كان الأمر كذلك، فقد تم الاتفاق، في الأثناء، هل تمانعون إعارة غرفة لي، أم يمكنني العثور على مكان آخر للبقاء إذا كنتم تفضلون ذلك.” قال ببرود.
لم يجب يعقوب؛ بدلاً من ذلك سأل، “ولماذا هذا مهم؟”
“من فضلك لا تمزح، سيدي الأفعى. هذا المكان كبير جدًا بالنسبة لنا نحن الاثنين، ويمكنك أخذ أي غرفة تعجبك، على العكس، سنكون مطمئنين إذا كنت تقيم هنا.” وافقت أفين بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هه، أنت تتحدثين عن الثقة، ألم تخفي ‘المفتاح’ أيضًا؟” ضحك بخبث.
“إذاً لديك امتناني، إذا لم يكن هناك شيء آخر، فسأعتزل لمدة ثلاثة أيام لأستعد لمغامرتنا.” أعلن بلا مبالاة.
كان الأفعى هو الاسم الذي استخدمه جاكوب لتعريف نفسه.
“هناك شيء، في الواقع.” قالت أفين بتردد، “بما أنك فزت بالمزاد، هل تحدثت مع المجهول الغابر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأحضره”، قال قبل أن يظهر قناع وعباءة على جسده، وأفين فعلت الشيء نفسه قبل أن تومئ، لم يظهر أي منهما وجهيهما للأفعى، ولم يظهر هو أي اهتمام برؤيتهما.
لم يجب يعقوب؛ بدلاً من ذلك سأل، “ولماذا هذا مهم؟”
في هذه اللحظة، كان الأخ والأخت يناقشان شيئًا ما بحماس.
“أنا فقط فضولي بشأنه مثل الجميع، ألست كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يلف ويدور حول الموضوع وقال، “ستصل القنبلة خلال 3 أيام. يجب أن تستدعوا مجموعة المرتزقة أيضًا، سنغادر عند الفجر في اليوم الرابع، بالطبع، إذا كان هناك شيء لم يتم حله بعد، يمكننا زيادة الوقت.”
نظر بعمق إلى العملاقة المقنعة ورد، “بالفعل أنا كذلك، وحاولت التحدث معه، لكن للأسف لم يرد على الإطلاق باستثناء فترة السماح، ربما يكون حذرًا جدًا من أشخاص مثلنا!”
كان الأفعى هو الاسم الذي استخدمه جاكوب لتعريف نفسه.
اتسعت عيناه عندما أدرك الأمر، “أختي، لا تخبريني…”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات