You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

موشوكو تينساي 155

الفصل الثاني: السنة الثالثة

الفصل الثاني: السنة الثالثة

 الفصل الثاني: السنة الثالثة

انه اليوم الأول من سنتي الثالثة في الجامعة. عندما استيقظت ونزلت إلى غرفة المعيشة وجدت سيلفي هناك بالفعل تُرضع لوسي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com للفترة التالية من الزمن، استمرت حياتي على نفس النهج المألوف. كنت أزور زانوبا وكليف بانتظام، وأساعد ناناهوشي في أبحاثها، وأستغل وقتي الفراغ للعمل على كتابي أو دراسة الأحجار التي تمتص السحر والتي أحضرتها من رحلتي الأخيرة. كما هو الحال دائمًا، كان لدي الكثير لأشغل وقتي. كنت أشعر بالحنين إلى الأيام التي كنت أستطيع فيها تخصيص يوم كامل لمهمة واحدة أو ربما اثنتين.

“أوه صباح الخير رودي.”

اليوم كان لدينا حساء السمك الطازج، خبز، فاصوليا وبطاطس. نفس الشيء تقريبًا.

“صباح الخير سيلفي.”

“أنا أبكي هنا! هيا يا فيتز! شخص هادئ مثلك من الواضح أنه سيختفي في الخلفية عندما يحصل الرئيس على الثالثة والرابعة، أليس كذلك؟ هذا محزن جدًا!”

عمر لوسي لا يزال بضعة أشهر فثط، لكنها بدت قوية وصحية حتى الآن. كانت سيلفي في حالة جيدة أيضًا. الفرق الوحيد هو أنني شعرت بأنها أصبحت أكثر أنوثة بطريقة ما. 

تذكرت أنني لم أخبر هاتين الاثنتين سوى أنني عدت من رحلتي وأن روكسي ستدرس في الجامعة. كان زانوبا هو الصديق الوحيد الذي دخلت في التفاصيل معه في هذه المرحلة. هل نشر الخبر إذن؟ أو ربما كليف. 

ربما ذلك بسبب ترك شعرها يطول؟ أو هالة الأم الجديدة؟ أو فقط لأنها كبرت قليلاً؟

 “الرجاء الانتظار لحظة واحدة جميعا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أيا كان السبب، هي تتفتح لتصبح جمالًا على طريقة هوليوود. يمكنها الجلوس بهدوء على الأريكة دون فعل شيء خاص ومع ذلك يشعر المرء وكأنها تتخذ وضعًا للوحة. 

ثم مرة أخرى، كانت سيلفي تعرف هاتين الاثنتين لفترة أطول مني. أعتقد أنه كان من الطبيعي أن تكون مرتاحة في التعامل معهما.

أحيانًا كنت أتردد حتى في التحدث إليها من شدة الدهشة.

كان من الطبيعي أن تكون لينيا وبورسين متفاجئتين بهذا.

لكن عندما كنت أجذب انتباهها، كانت نفس سيلفي التي أعرفها وأحبها – متلهفة للاهتمام والمودة. ذلك دائمًا يطمئنني.

“نحن سنتخرج هذا العام، كما تعلم. أعتقد أننا يجب أن نجد شريكًا لأنفسنا أيضًا.”



*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، كان هناك جزء من هذه القصة جديد بالنسبة لي وكنت مدينًا له ببعض الامتنان.

“لوسي مليئة بالطاقة مرة أخرى اليوم” قالت بابتسامة لي.

“أعلم أنك لن تفعل. لكن ضع نفسك في مكانها. الفتاة فقدت والدها وأنت الشخص الوحيد الذي يمكنها الاعتماد عليه الآن. أعتقد أنك يجب أن تكون أكثر مراعاة لمشاعرها كعائلة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نظرت إلى طفلتنا التي كانت تمتص بجدية حليب والدتها. بنفس حيويتي في السرير. هاذا الشبل من ذاك الأسد كما يقولون.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انفتاحها هو الشيء الوحيد الذي جعل هذه العلاقة ممكنة.

 لوسي طفلة صحية لكنها هادئة بعض الشيء. لم تكن تبكي كثيرًا على الإطلاق. لفترة من الوقت كنت قلقًا من أنها قد تكون مريضة أو لديها مشكلة جسدية ما.

“يجب أن يكون هذا صعبًا عليك أيضًا، أليس كذلك؟ اصمدي يا فيتز!”

 كلما أثرت هذا الموضوع، كانت سيلفي تبتسم وتصفني بـ “صاحب القلق الزائد”. لم أكن أتذكر أنني قلقًا عندما وُلد إخوتي، لكن أعتقد أن الأمر مختلف عندما يكون الطفل طفلي.

دخلت ليليا الغرفة خلف ابنتها. يبدو أنها كانت في المطبخ أيضًا.



معظمها أمور تافهة صغيرة. لوسي قامت بشيء لطيف، زينيث ساعدت في إزالة الأعشاب الضارة، ليليا غفت بجوار النافذة، زرعت شيئًا جديدًا في حديقتنا…ذلك النوع من الأمور.

رغم مخاوفي، كانت لوسي تنمو بثبات وتظل صحية. كانت لا تزال هادئة بالنسبة لطفل في سنها، لكن جسدها كان يبدو قويًا بما فيه الكفاية. 

“أنا متأكد أنك تتذكرين، لكنني سأعود إلى الجامعة بدءًا من اليوم. اعتني بلوسي من أجلي حسنًا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في مرة ما، عندما كانت ليليا تنظر إلى ابنتي الهادئة، قالت “تذكرني بك في ذلك العمر يا سيد روديوس.”

كان ذلك مخيفًا بالطبع. كلمة “تناسخ” خطرت في ذهني.

“أمم…أرى. أفترض أنني كنت معها في ذلك المساء، نعم. حسنًا، لا بأس إذن. أعذرني.”

لقد كنت شخصًا فاشلاً في حياتي السابقة بصراحة. 

“لماذا فعلت ذلك؟! لا تسحب ذيل سيدة!”

هذه الفكرة تثير قلقي. ماذا لو كانت لوسي تناسخًا لشخص غبي من اليابان؟

الأستاذ سامسون، الذي كان مسؤولاً عنا حتى الآن، كان شقيق طالب تخرج قبل عام من تسجيل كليف هنا. كانت جزءًا من العائلة الدوقية لنيريس، إحدى الأمم الثلاث السحرية، وكان لها موهبة ملحوظة في السحر.

ظلت الفكرة تؤرقني لفترة. في النهاية لجأت إلى التحدث إلى ابنتي الصغيرة باليابانية والإنجليزية لأرى إن كانت ستتفاعل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ماذا لو سمع واحد من تلك القوى الشائعة؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أي شخص صادف ومر حينها سيراني أتمتم لبنتي حديثة الولادة بعبارات مثل “لقد اكتشفت الأمر الآن، أليس كذلك؟ هذا هو الكون الموازي…” و“أنتِ نوري! هاذا قلم!” (بالإنجليزية)



“آسفة، لكن يجب أن أذهب! الآن! اعذرني!”

أعلم أن الأمر يبدو مضحكًا. أتذكر أن آيشا كانت تضحك علي من الظلال.

“نعم” أجابت بخجل وهي تمسك خفيفًا بكم قميصي.

طرق البحث الخاصة بي لم تكن الأفضل لكنني خرجت من تلك التجربة مقتنعًا بأن ابنتي ليست تناسخًا لأحد. عندما كنت أتحدث إليها كانت تبتسم فقط وتتمتم بغموض.

“أنا متأكد أنك تتذكرين، لكنني سأعود إلى الجامعة بدءًا من اليوم. اعتني بلوسي من أجلي حسنًا؟”

ربما كانت تخفي طبيعتها الحقيقية بالطبع، لكنني لا أعرف عدد البالغين الذين يمكنهم أن يستمروا في تقليد طفل صغير لهذه المدة الطويلة. وحتى لو كان هذا هو الحال، كان من اللطيف بطريقة ما تخيل شخص ما يتظاهر بشكل يائس بأنه طفل رضيع.

“ماذا يا روديوس؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نعم. بطريقة أو بأخرى، لوسي بالتأكيد لطيفة. بإمكاني الجلوس بجوار مهدها طوال اليوم دون أن أشعر بالملل من مشاهدتها. في النهاية، لم أعد أهتم إذا كانت تناسخًا لشخص ما.

لا يزال الاثنان يشعران ببعض الحرج مع بعضهما البعض، لكن على الأقل لم يكن هناك عداء بينهما. يمكن للمرء أن يرى أنهما تحاولان أن تكونا محترمتين ومراعيتين. هذا أخبرني أنهما تريدان أن تجعل هذه العلاقة ممكنة.

 سأعتني بها جيدًا على أي حال. بول فعل نفس الشيء من أجلي.

في هذه اللحظة تذكرت فجأة شيئًا يبدو مهمًا. “أمم أستاذة روكسي؟”

“ابنتنا لطيفة كما هي دائمًا، أليس كذلك؟”

-+-

“بالفعل. لماذا هي لطيفة بهذا الشكل؟”

بعد الوجبة، شاهدت باهتمام بينما كانت لوسي تمتص حليب سيلفي بشكل محموم. بالنظر إلى مدى هدوء طفلتنا، كان لديها شهية كبيرة. من الصعب تصور أن ابنة سيلفي ستكبر بشكل بدين، لكنني سأحرص على أن تحصل على بعض التمارين بمجرد أن تكبر بما فيه الكفاية.

“ربما تشبه والدتها.”

“حسنًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

مررت ذراعي فوق كتفي سيلفي من الخلف وعانقتها بلطف. أنزلت رأسي كأنني سأقبل مؤخرة رأسها…لكنني واصلت النزول ودفنت وجهي في شعرها.

بالطبع نحن نعلم ذلك بالفعل لأن هذا ما كنا نأكله كل صباح. لكن أعتقد أن هناك بعض القيمة في الحفاظ على الشكليات الصغيرة.

كانت رائحتها خفيفة كالحليب. كانت مثل عطر طبيعي.

كانت رائحتها خفيفة كالحليب. كانت مثل عطر طبيعي.

“ها ها…شكرًا رودي.”

لوسي لا تزال طفلة رضيعة. لا تستطع البقاء على قيد الحياة بدون الوصول إلى ثديي أمها.

أثناء فرك وجهها بيدي، ابتسمت سيلفي بخجل.

“مهلا. مهلا! تمهلي قليلاً يا لينيا!”

ثم رأت روكسي تقف خلفي.

تفاعلت لينيا وبورسين مع هذا بالتنهد بصوت عالٍ بتعاطف مبالغ فيه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أمم…مرحبًا يا روكسي. كيف كان رودي الليلة الماضية؟”

“هذا لن ينفع يا آيشا. أخبري الجميع بما تقدمينه.”

اهتزت روكسي مفاجأة. “أمم…أوه. حسنًا، كان متيقظًا جدًا.”

“أوه، هذا يذكرني. يجب أن تناديني الأستاذة روكسي عندما نكون في الحرم الجامعي.”

“حقًا؟ أعرف أنه يمكن أن يكون قاسيًا في بعض الأحيان. ألم يخيفك أو شيء من هذا القبيل؟”

همم. كل اللون تلاشى من وجهها. ربما لم يكن ذلك علامة جيدة.

“لا، ليس حقًا. كانت هذه المرة الثانية بعد كل شيء وكان لطيفًا مع…آه عذرًا. ربما لا ينبغي لي أن أقول هذا…”

مع ذلك، أردت أن أبقي القوى العظمى السبعة خارج هذا. ذلك مجال خطير. لا يزال لدي ذاكرة حية جدًا لليوم الذي كاد أورستد أن يقتلني فيه.

“ليس لديك ما تعتذرين عنه.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه. فهمت.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“…حقًا؟”

ربما كان يريد سماع أمر “الزوجة الثانية” مني مباشرة. بذلك، كان بإمكانه أن يقبل الوضع بأناقة ويحصل على امتناني. لكن خططه قد تدمرت.

“لا.”

اتجهت إلى الفصل الخاص برفقة أتباعي المخلصين. لدينا فصل إلزامي اليوم.

لا يزال الاثنان يشعران ببعض الحرج مع بعضهما البعض، لكن على الأقل لم يكن هناك عداء بينهما. يمكن للمرء أن يرى أنهما تحاولان أن تكونا محترمتين ومراعيتين. هذا أخبرني أنهما تريدان أن تجعل هذه العلاقة ممكنة.

بعد الوجبة، شاهدت باهتمام بينما كانت لوسي تمتص حليب سيلفي بشكل محموم. بالنظر إلى مدى هدوء طفلتنا، كان لديها شهية كبيرة. من الصعب تصور أن ابنة سيلفي ستكبر بشكل بدين، لكنني سأحرص على أن تحصل على بعض التمارين بمجرد أن تكبر بما فيه الكفاية.

علاقة ثلاثية مثل هذه لم تكن بسيطة مثل علاقة عادية. 

“أحبك يا سيلفي!”

من المحتمل أن يتطلب ذلك جهدًا من جميع الأطراف. بشكل خاص، سنعتمد كثيرًا على سيلفي. 

ليس أنني قد أديت لها جيدًا حتى الآن مع موضوع روكسي وكل ذلك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

انفتاحها هو الشيء الوحيد الذي جعل هذه العلاقة ممكنة.

أوه، ذكرني ذلك. لقد أعطيت بذور الأرز التي حصلت عليها لآيشا وطلبت منها أن تحاول زراعتها. وعدتني بأن تجرب ذلك بمجرد أن يصبح الطقس أكثر دفئًا. 

“الإفطار الإفطار وقت تناول الإفطار…”

“في الواقع، كليف—”

في هذه اللحظة دخلت آيشا غرفة المعيشة وهي تغني لنفسها.

“تصبحون على خير!”

كانت أغنية سيئة بصراحة. ربما ألفتها في الحال. أعتقد أن حتى العباقرة لديهم نقاط ضعفهم.

كانت تنظر إليّ بعينين مملوءتين بالتوقع.

“صباح الخير يا روديوس! صباح الخير الآنسة سيلفي والآنسة روكسي! إفطار اليوم هو نفس الإفطار المعتاد!”

تنهد كليف قائلاً: “لقد قابلت أختك نورن في المدينة عدة مرات. أخبرتني أنها تأمل في أن تحظى بزواج سعيد مثل زواجك يومًا ما. هل قالت لك شيئًا عندما أحضرت زوجتك الثانية إلى المنزل؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت تحمل خبزًا أبيض وحساءًا أخضر ولبنًا دافئًا. في هذه المنطقة، كان من التقليدي أن تشرب الأمهات الجدد الكثير من ذلك. من المفترض أنه يساعدهن على الرضاعة الطبيعية.

“ألست محظوظًا يا رئيس؟ تتبختر إلى المدرسة مع فتاة على كل جانب!”

“هذا لن ينفع يا آيشا. أخبري الجميع بما تقدمينه.”

كانت أغنية سيئة بصراحة. ربما ألفتها في الحال. أعتقد أن حتى العباقرة لديهم نقاط ضعفهم.

دخلت ليليا الغرفة خلف ابنتها. يبدو أنها كانت في المطبخ أيضًا.

هذه المرة تلقيت سلسلة من الصيحات من بعض الطلاب المراقبين. ربما كانوا أعضاء في كنيسة ميلس أو شيء من هذا القبيل.

“لدينا حساء البطاطس والفاصوليا البيضاء مع خبز أبيض وحليب مغذي للغاية!” قالت آيشا بامتثال.

ربما كان يريد سماع أمر “الزوجة الثانية” مني مباشرة. بذلك، كان بإمكانه أن يقبل الوضع بأناقة ويحصل على امتناني. لكن خططه قد تدمرت.

بالطبع نحن نعلم ذلك بالفعل لأن هذا ما كنا نأكله كل صباح. لكن أعتقد أن هناك بعض القيمة في الحفاظ على الشكليات الصغيرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه مجرد أدب.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“جيد جدًا” قالت ليليا وهي تهز رأسها بإعجاب.

تسللت إلى الطابق السفلي بأكبر قدر من الهدوء. بمجرد أن وصلت إلى هناك، نظرت خلفي بحذر عدة مرات قبل فتح باب مخفي معين.

 “الرجاء الانتظار لحظة واحدة جميعا.”

“الإفطار الإفطار وقت تناول الإفطار…”

ثم اتجهت إلى الطابق الثاني.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد هذه الحلقة الصغيرة، توجهت مباشرة إلى الحمام.

“شكرًا على صبركم.” بعد لحظات عادت ومعها زينيث.

 كلما أثرت هذا الموضوع، كانت سيلفي تبتسم وتصفني بـ “صاحب القلق الزائد”. لم أكن أتذكر أنني قلقًا عندما وُلد إخوتي، لكن أعتقد أن الأمر مختلف عندما يكون الطفل طفلي.

دخلت أمي غرفة المعيشة وتوقفت لتحدق في وجهي ثم اتجهت بصمت إلى مكانها المعتاد على الطاولة.

لم أتمكن من رؤية تعبير سيلفي تحت نظاراتها الشمسية، لكن صوتها كان مليئًا بالقلق. كان علي أن أتقدم وأعطيها بعض الطمأنينة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“…صباح الخير أمي.”

“…لن أفعل ذلك بها مهما كان.”

لقد مرت شهور حتى الان لكن ذكريات زينيث لم تعد إليها. ومع ذلك، كانت تتغير بطرق صغيرة ولكن ملحوظة. كانت تتصرف بشكل مختلف عندما تكون نورن حولها. 

“حسنًا، كنت أعرف منذ البداية أنك لا تشارك إيماني. لن أضغط عليك أكثر في هذا الموضوع. على أي حال، تهانينا. آمل أن تكونا سعيدين معًا.”

كانت تداعب رأس ابنتها أو تحاول إطعامها من طبقها الخاص – تلك الأشياء. كما لو أنها تعتقد أن الفتاة تبلغ من العمر سنتين أو ثلاث سنوات فقط.

“أنا أبكي هنا! هيا يا فيتز! شخص هادئ مثلك من الواضح أنه سيختفي في الخلفية عندما يحصل الرئيس على الثالثة والرابعة، أليس كذلك؟ هذا محزن جدًا!”

بدت نورن مضطربة في بعض الأحيان بسبب هذا لكنها قبلت انتباه زينيث. لا أعرف بالضبط ما كانت تفكر فيه. كان علي أن أفترض أن لديها مشاعر مختلطة حول ذلك.

هذا غريب. كيف كانت الشائعة ملتوية بهذا الشكل؟ لم أكن أقدر ذلك حقًا. ماذا لو انتشرت بما فيه الكفاية حتى بدأ الجميع يصدق أنني تغلبت على واحد من القوى العظمى السبعة؟ 

لا تزال في السن الذي يكون من الطبيعي للفتاة أن تكون متعلقة بأمها…أو تستعد للتمرد عليها. على أي حال، إنها فترة في حياتك مهمة لعلاقتك بوالديك جدًا.

“حسنًا إذن. لنذهب أيضًا يا رفاق.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ومع ذلك، فهمت نورن حالة زينيث وكانت بوضوح تحاول أن تضع مشاعر أمها قبل مشاعرها. لم أكن لأتوقع هذا النوع من النضج منها قبل بضع سنوات، لكن أعتقد أن الناس يتغيرون.

“هناك الكثير. دعني أرى…”

“…”

مهما يكن! قوانينكم لا تنطبق علي! أنا القانون!

كان من الصعب معرفة ما يعنيه أي من ذلك حقًا من جانب زينيث. هل كانت تشعر فقط بارتباط بابنتها على مستوى غريزي؟ أم أنها تبدأ في استعادة أجزاء من ذاكرتها ببطء؟

أتساءل كم سيستمرون في السماح لي باستعارة مفاتيح مستودع معدات التربية البدنية…

في الوقت الحالي، يبدو من الأفضل فقط الانتظار ورؤية ما سيحدث.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فصل مدعوم

“حسنًا، لنأكل.”

“آه…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تناولنا جميعًا الإفطار معًا. كانت سيلفي تجلس على يميني وروكسي على يساري. على الجانب الآخر من الطاولة تجلس آيشا وليليا وزينيث بهذا الترتيب. من المفترض أن تكون نورن جالسة بجانب والدتها لكنها لم تكن هنا اليوم.

“حسنًا إذن، أعتقد أن الوقت قد حان للذهاب إلى السرير. تصبحون على خير جميعًا.”

لم أتذكر أن أحدًا قد نظم هذا الترتيب، لكننا وصلنا إليه بطريقة ما.

“لا، ليس حقًا. كانت هذه المرة الثانية بعد كل شيء وكان لطيفًا مع…آه عذرًا. ربما لا ينبغي لي أن أقول هذا…”

“أنا متأكد أنك تتذكرين، لكنني سأعود إلى الجامعة بدءًا من اليوم. اعتني بلوسي من أجلي حسنًا؟”

“أحبكما كلاكما!”

“بالطبع يا آنسة سيلفيت. اتركي كل شيء لنا.”

“لدينا حساء البطاطس والفاصوليا البيضاء مع خبز أبيض وحليب مغذي للغاية!” قالت آيشا بامتثال.

سيلفي وأنا كنا سنعود إلى دروسنا كطلاب بدءًا من اليوم. 

تغير شيء واحد في روتيني، وهو كيفية استخدامي لوقتي بعد انتهاء الحصص الدراسية. في السابق، كنت أساعد نورن في دراستها، ولكن الآن أصبحت أدربها على استخدام السيف بدلاً من ذلك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 ليليا وآيشا ستعتنيان بطفلنا بينما نحن بعيدان عن المنزل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عذرًا.”



*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…حقًا؟”

لوسي لا تزال طفلة رضيعة. لا تستطع البقاء على قيد الحياة بدون الوصول إلى ثديي أمها.

اسمعوا هؤلاء الأوغاد يتحدثون…

انتظر. هل هذا يعني أنني رضيع أيضًا؟ همم.

عمر لوسي لا يزال بضعة أشهر فثط، لكنها بدت قوية وصحية حتى الآن. كانت سيلفي في حالة جيدة أيضًا. الفرق الوحيد هو أنني شعرت بأنها أصبحت أكثر أنوثة بطريقة ما. 

بغض النظر عن ذلك، كنا قد قررنا توظيف مرضعة.

“كانت غاضبة جدًا مني.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 امرأة تدعى سوزان تعيش في الحي – مغامرة سابقة وأم لطفلين. معرفة قديمة لي لكن لا داعي للخوض في ذلك الآن.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعتقد أننا لم نفكر في توقيتنا. بالطبع، عضو الهيئة التدريسية لن يكون على نفس الجدول الزمني كطالب عادي.

(الي كانت مع سارا قبل ارك الاكادمية)

اتجهت إلى الفصل الخاص برفقة أتباعي المخلصين. لدينا فصل إلزامي اليوم.

“شكرًا على الطعام.”

ليس أنني قد أديت لها جيدًا حتى الآن مع موضوع روكسي وكل ذلك.

الوقت قد حان لبدء سنتي الثالثة في الجامعة.

“حسنًا، إذا كنت تريد القيام بلفتة كبيرة، فعليك فعل الشيء نفسه لروكسي أيضًا!”

“نعم” أجابت بخجل وهي تمسك خفيفًا بكم قميصي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“يو!”

بعد الوجبة، شاهدت باهتمام بينما كانت لوسي تمتص حليب سيلفي بشكل محموم. بالنظر إلى مدى هدوء طفلتنا، كان لديها شهية كبيرة. من الصعب تصور أن ابنة سيلفي ستكبر بشكل بدين، لكنني سأحرص على أن تحصل على بعض التمارين بمجرد أن تكبر بما فيه الكفاية.

“صباح الخير يا رئيس!”

“أمم…أرى. أفترض أنني كنت معها في ذلك المساء، نعم. حسنًا، لا بأس إذن. أعذرني.”

“سعداء برؤيتك تعود للعمل!”

“ها؟ فهمت! آسفة!”

بمجرد أن وطأنا الحرم الجامعي، بدأ الطلاب الذين لا أعرفهم يأتون لتحيتنا. كانوا من النوع الخشن، لكنهم جميعًا كانوا محترمين بشكل غريب.

“لا.”

ربما أنني أبثّ هالة من القوة والمكانة هذه الأيام. أعتقد أن السبب هو أنني أصبحت أبًا ورب أسرة الآن.

“لكن في النهاية، غفرت لي.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“مرحبًا يا رئيس!”

“نعم” أجابت بخجل وهي تمسك خفيفًا بكم قميصي.

بينما كنت أتأمل في كل هذا، ظهر أمامنا أخطر الطلاب.

“حسنًا، لنأكل.”

“صباح الخير يا رئيس!”

سيلفي وأنا كنا سنعود إلى دروسنا كطلاب بدءًا من اليوم. 

“أوه صباح الخير يا فيتز والآنسة روكسي.”

“أعتقد أنني سأتوجه إلى مكاتب الهيئة التدريسية بنفسي إذن” قالت روكسي بعد أن شاهدنا سيلفي تبتعد.

كانا بالطبع لينيا وبورسين. هما في سنتيهما الأخيرتين كطلاب، لكن لم يتغيرا كثيرًا.

 كنت قلقًا قليلاً من أن يؤثر هذا التغيير على نتائجها الأكاديمية، لكنها وعدتني بأنها ستعمل بجد للبقاء على المسار الصحيح، لذلك كنت على استعداد لمنحها فرصة. بدا لي أن الأفضل أن أتركها تسعى وراء الأشياء التي هي متحمسة لها بينما لا تزال محفزة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لينيا ما زالت تتبختر بغطرسة، وبورسينا تمضغ شيئًا يشبه اللحم حتى وهي تتحدث إلينيا.

“حسنًا.”

“ألست محظوظًا يا رئيس؟ تتبختر إلى المدرسة مع فتاة على كل جانب!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنت أتوقع ذلك. كانت تصلي في الكنيسة كل يوم تقريبًا من أجل عودتك سالماً وعودة والدك. عادةً، يجب أن تكون عودتك إلى المنزل مناسبة سعيدة لها.”

“من أين لك الجرأة لتتركنا ثم تتزوج زوجة ثانية؟ هذا غير عادل تمامًا.”

“مرحبًا بالجميع. أود أن أقدم لكم الأستاذ المساعد الذي سيساعدني في الصف الخاص.”

“نحن سنتخرج هذا العام، كما تعلم. أعتقد أننا يجب أن نجد شريكًا لأنفسنا أيضًا.”

“آسفة، لكن يجب أن أذهب! الآن! اعذرني!”

“نعم، كل شيء يتوقف على هذا. يجب أن نحصل على رجل قبل أن نعود إلى ديارنا!”

“كنت تراقب نورن أثناء غيابي، أليس كذلك؟ شكرًا. أقدر ذلك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بدتا مستثيرتين حقًا. كان يبدو أنهما يحسدونني – ليس على زوجاتي بل عليّ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على أي حال، الاهتمام العام يزداد كثيرًا بالنسبة لسيلفي. صار وجهها أحمر كالطماطم. 

في أعماقهما، أرادتا بوضوح قيادة “مجموعة” خاصة بهما. كانت هذه هي العقلية الديسيبتكون مرة أخرى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند التفكير في الأمر، القوى العظمى السبعة على الأرجح معتادون على أن يختلق الناس قصصًا غير معقولة عنهم أيضًا. 

“حظًا سعيدًا لكما” قالت سيلفي بابتسامة لطيفة.

“ألست محظوظًا يا رئيس؟ تتبختر إلى المدرسة مع فتاة على كل جانب!”

كانت استجابة مازحة من امرأة لديها بعض الثقة في موقعها الخاص. كنت مفاجأ قليلاً بصراحة.

صرخت: “أنتِ!” وبدأت أدغدغ تحت إبطيها بلا رحمة حتى فرت ضاحكة وتلقت ضربة على رأسها من ليليا.

ثم مرة أخرى، كانت سيلفي تعرف هاتين الاثنتين لفترة أطول مني. أعتقد أنه كان من الطبيعي أن تكون مرتاحة في التعامل معهما.

أستطيع أن أفهم غضبه. لم أتمكن من زيارته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

من ناحية أخرى، بدا أن روكسي قد أخذت كلامهما على محمل الجد. قامت بإمالة رأسها لهما بتعبير اعتذاري. “آسفة بشأن هذا. أعتقد أنني أخذت مكانكما.”

“آسفة، لكن يجب أن أذهب! الآن! اعذرني!”

“ميا؟!”

“مهلا. مهلا! تمهلي قليلاً يا لينيا!”

“ها؟!”

ربما هاذا لهعلاقة بمدى جموحهم. تريد شخصًا يمكنه التحكم فيهم قليلاً أو على الأقل أن يكون صوتًا للمنطق.

كان من الطبيعي أن تكون لينيا وبورسين متفاجئتين بهذا.

في الداخل، وضعت مذبحًا صغيرًا. 

“أمم لا بأس! لم نكن نعني ذلك بهذه الطريقة، كما تعلمين؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فصل مدعوم

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“نعم، نحن فقط غاضبون من نقص جاذبيتنا الجنسية. نحن لا نهينك يا آنسة روكسي!”

فجأة بدأتا تعتذران لروكسي بشكل هستيري. كانت تستحق هذا الاحترام بالطبع، لكن كان لا يزال الأمر غريبًا كيف كانتا يائستين.

فجأة بدأتا تعتذران لروكسي بشكل هستيري. كانت تستحق هذا الاحترام بالطبع، لكن كان لا يزال الأمر غريبًا كيف كانتا يائستين.

“نعم يا روديوس؟” قالت روكسي وهي تنظر إليّ بابتسامة هادئة ومهنية.

كنت قد توقعت نوعًا ما أن تقول هاتين الاثنتين شيئًا مثل “نحن أكثر إثارة من تلك القزمة الصغيرة ميو!” أو “هل تزوجت من شيطان؟!” بصراحة. ليس أنني كنت سأتحمل عدم الاحترام هذا.

حسنًا، لقد المغفرة لي. ربما يعتبر هذا اعترافًا بدلاً من محادثة. ومع ذلك، كان الرجل يقدم نقاطًا جيدة. كنت أشعر بالأسف بالفعل على كيف تعاملت مع نورن. يجب أن أكون أكثر لطفًا معها من الآن فصاعدًا.

بعد انتهاء اعتذاراتهما، بدأت الاثنتان في ربت أكتاف سيلفي بتعاطف.

حسنًا، لا بأس. لحسن الحظ، كانت آيشا دائمًا تنظف الحمام لنا خلال النهار، لذلك كل ما كان عليّ فعله هو تشغيل الماء.

“يجب أن يكون هذا صعبًا عليك أيضًا، أليس كذلك؟ اصمدي يا فيتز!”

“بالطبع فعلت. كانت خائفة من أنك قد تطردها من منزلك إذا أصرت على موقفها.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لن يكون من السهل مواكبة ذلك، لكنني أعلم أنك تستطيعين ذلك!”

لم أكن أستحقه.

فتحت سيلفي عينيها وهي تبدو مشوشة قليلاً. “ها؟”

بعد انتهاء اعتذاراتهما، بدأت الاثنتان في ربت أكتاف سيلفي بتعاطف.

“من الأفضل أن تحصلي على الثانية في أقرب وقت ممكن.”

“أيضًا، اتخاذ شركاء جدد يجعل الأمور أكثر تعقيدًا. النساء لسن أشياء يمكن جمعها، كما تعلم.”

“نعم. يجب أن تحافظي على هذا التقدم.”

هذا غريب. كيف كانت الشائعة ملتوية بهذا الشكل؟ لم أكن أقدر ذلك حقًا. ماذا لو انتشرت بما فيه الكفاية حتى بدأ الجميع يصدق أنني تغلبت على واحد من القوى العظمى السبعة؟ 

“ماذا…؟”

“حسنًا، كانت تلك القصة التي ابتكرتها الآن على أي حال. لا تقلق، سأحرص على نشرها في كل مكان—ميااا!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

توقفت سيلفي لحظة للتفكير، ثم تمتمت “أوه” بتعبير محرج قليلاً. “أمم…رودي لا يزال يظهر لي الكثير من الحب كما تعلمين؟”

“حسنًا.”

تفاعلت لينيا وبورسين مع هذا بالتنهد بصوت عالٍ بتعاطف مبالغ فيه.

“رأيتها في الكنيسة يومًا ما، فبدأنا نتحدث قليلاً. هذا كل شيء. أوه وعلى هذا النحو، لا يجب أن تسمح لفتاة في سنها بالتجول في المدينة بحرية. هذه المنطقة آمنة بما يكفي، لكنني سمعت عن خاطفين يتربصون في الأزقة.”

“آه، الفتاة المسكينة!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطبع. وأنا ممتن جدًا لك.”

“أنا أبكي هنا! هيا يا فيتز! شخص هادئ مثلك من الواضح أنه سيختفي في الخلفية عندما يحصل الرئيس على الثالثة والرابعة، أليس كذلك؟ هذا محزن جدًا!”

لم أتذكر أن أحدًا قد نظم هذا الترتيب، لكننا وصلنا إليه بطريقة ما.

اسمعوا هؤلاء الأوغاد يتحدثون…

“بالطبع يا آنسة سيلفيت. اتركي كل شيء لنا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم أكن أخطط لإضافة المزيد من الزوجات إلى عائلتي. وحتى لو فعلت، لن أهمل سيلفي لأي سبب كان. لقد ضحت بجسدها لمساعدتي، ولن أنسى ذلك أبدًا.

ربما كانت تخفي طبيعتها الحقيقية بالطبع، لكنني لا أعرف عدد البالغين الذين يمكنهم أن يستمروا في تقليد طفل صغير لهذه المدة الطويلة. وحتى لو كان هذا هو الحال، كان من اللطيف بطريقة ما تخيل شخص ما يتظاهر بشكل يائس بأنه طفل رضيع.

ليس أنني قد أديت لها جيدًا حتى الآن مع موضوع روكسي وكل ذلك.

“نحن سنتخرج هذا العام، كما تعلم. أعتقد أننا يجب أن نجد شريكًا لأنفسنا أيضًا.”

“ها؟ هذا ليس صحيحًا! أمم… أليس كذلك، رودي؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جيد جدًا” قالت ليليا وهي تهز رأسها بإعجاب.

لم أتمكن من رؤية تعبير سيلفي تحت نظاراتها الشمسية، لكن صوتها كان مليئًا بالقلق. كان علي أن أتقدم وأعطيها بعض الطمأنينة.

“أوه، نعم. أين ذهبت رين بعد تخرجها على أي حال؟”

“بالطبع ليس كذلك!”

مع ذلك، أردت أن أبقي القوى العظمى السبعة خارج هذا. ذلك مجال خطير. لا يزال لدي ذاكرة حية جدًا لليوم الذي كاد أورستد أن يقتلني فيه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

انحنيت واحتضنتها بقوة.

بمجرد أن وطأنا الحرم الجامعي، بدأ الطلاب الذين لا أعرفهم يأتون لتحيتنا. كانوا من النوع الخشن، لكنهم جميعًا كانوا محترمين بشكل غريب.

أثناء فرك ظهرها بعطف، أخذت نفسًا عميقًا واستعدت للتعبير عن مشاعري. كان من الأفضل أن أوضح الأمور هنا والآن مع وجود شهود كثيرين.

“أوه صباح الخير رودي.”

“أحبك يا سيلفي!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ها ها رائع! يجب أن أحاول الشكوى أكثر…”

هذا الإعلان القوي نال تصفيقًا من بعض المتفرجين العشوائيين. احمر وجه سيلفي وتلوّت داخل ذراعي.

أثناء فرك ظهرها بعطف، أخذت نفسًا عميقًا واستعدت للتعبير عن مشاعري. كان من الأفضل أن أوضح الأمور هنا والآن مع وجود شهود كثيرين.

 “رودي، توقف! هذا ليس المكان أو الوقت المناسب!”

“باركت زواجك من سيلفي لأنك وعدتني بأنك ستحبها وحدها. هل تذكر ذلك؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أوه حقًا؟ أنتِ التي طلبت مني الطمأنة.”

“نعم. يجب أن تحافظي على هذا التقدم.”

“حسنًا، إذا كنت تريد القيام بلفتة كبيرة، فعليك فعل الشيء نفسه لروكسي أيضًا!”

“صباح الخير يا روديوس! صباح الخير الآنسة سيلفي والآنسة روكسي! إفطار اليوم هو نفس الإفطار المعتاد!”

موافقة عادلة. نظرت إلى روكسي.

“بالفعل. لماذا هي لطيفة بهذا الشكل؟”

“…هذا ليس ضروريًا حقًا. أنا بخير.”

هذه الفتاة عبقرية، لذلك أشعر بالتفاؤل بأنني سأحصل على مخزون خاص بي من الأرز قريبًا. أتطلع إلى ذلك حقًا.

كانت تنظر إليّ بعينين مملوءتين بالتوقع.

الخمسة الآخرون يجلسون في مجموعة حول مكتبي. كان زانوبا يلعب بمجسماته، مساعدته المخلصة جولي بجانبه. كانت لينيا مشغولة بشحذ أظافرها، وكانت بورسين تمضغ بعض اللحم، وكان كليف يدرس بجد كتابًا سميكًا. كان هناك أيضًا جينجر التي كانت تقف بهدوء في الجزء الخلفي من الغرفة رغم أنها لم تكن حقًا طالبة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

دون أي تردد آخر، عانقت روكسي بذراعي اليسرى مع الحفاظ على سيلفي مضغوطة بجانبي بيدي اليمنى.

كنت قد توقعت نوعًا ما أن تقول هاتين الاثنتين شيئًا مثل “نحن أكثر إثارة من تلك القزمة الصغيرة ميو!” أو “هل تزوجت من شيطان؟!” بصراحة. ليس أنني كنت سأتحمل عدم الاحترام هذا.

آه، يا لها من نعمة. لدي زوجة على كلا الجانبين الآن.

كانت ليليا وزينيث عادةً أول من يذهب للنوم في الليل.

“أحبكما كلاكما!”

 كنت قلقًا قليلاً من أن يؤثر هذا التغيير على نتائجها الأكاديمية، لكنها وعدتني بأنها ستعمل بجد للبقاء على المسار الصحيح، لذلك كنت على استعداد لمنحها فرصة. بدا لي أن الأفضل أن أتركها تسعى وراء الأشياء التي هي متحمسة لها بينما لا تزال محفزة.

هذه المرة تلقيت سلسلة من الصيحات من بعض الطلاب المراقبين. ربما كانوا أعضاء في كنيسة ميلس أو شيء من هذا القبيل.

“أنا متأكد أنك تتذكرين، لكنني سأعود إلى الجامعة بدءًا من اليوم. اعتني بلوسي من أجلي حسنًا؟”

مهما يكن! قوانينكم لا تنطبق علي! أنا القانون!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فصل مدعوم

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

على أي حال، الاهتمام العام يزداد كثيرًا بالنسبة لسيلفي. صار وجهها أحمر كالطماطم. 

بالمناسبة، آيشا مسؤولة عن العناية به. لقد دربته جيدًا، وبدأ يتصرف مثل كلب حراسة مخلص أكثر من أي شيء آخر.

“يا له من هراء! سأتوجه للقاء الأميرة أرييل الآن، حسنًا؟”

“حسنًا إذن. لنذهب أيضًا يا رفاق.”

“بالتأكيد. أراكِ وقت الغداء يا سيلفي.”

ربما ذلك بسبب ترك شعرها يطول؟ أو هالة الأم الجديدة؟ أو فقط لأنها كبرت قليلاً؟

“إنه فيتز عندما نكون في الجامعة، تذكّر؟!”

كانت استجابة مازحة من امرأة لديها بعض الثقة في موقعها الخاص. كنت مفاجأ قليلاً بصراحة.

أوه صحيح. لقد انزلق ذلك عن ذهني تمامًا.

فتحت سيلفي عينيها وهي تبدو مشوشة قليلاً. “ها؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم أحضر الدروس هنا منذ ما يقرب من عام، لذلك أعتقد أنني نسيت. بصراحة، لم أشعر أن هناك نقطة كبيرة في استمرارها في التظاهر. كانت جميلة جدًا في هذه الأيام لتكون مقنعة كولد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على أي حال، الاهتمام العام يزداد كثيرًا بالنسبة لسيلفي. صار وجهها أحمر كالطماطم. 

حسنًا مهما يكن. كانت لطيفة على أي حال وكان قرارها كيف تريد أن تقدم نفسها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ديلو، حيوان الأرماديلو الأليف خاصتنا. تجول نحوي، لذلك أعطيتها بعض الاهتمام.

“أعتقد أنني سأتوجه إلى مكاتب الهيئة التدريسية بنفسي إذن” قالت روكسي بعد أن شاهدنا سيلفي تبتعد.

“حقًا؟ أعرف أنه يمكن أن يكون قاسيًا في بعض الأحيان. ألم يخيفك أو شيء من هذا القبيل؟”

“صحيح. حظًا سعيدًا في يومك الأول يا روكسي.”

كان من الطبيعي أن تكون لينيا وبورسين متفاجئتين بهذا.

“أوه، هذا يذكرني. يجب أن تناديني الأستاذة روكسي عندما نكون في الحرم الجامعي.”

على أي حال. استقريت للاستمتاع ببعض الوقت الأسري الممتع مع أختي. غسلنا بعضنا البعض بينما كانت آيشا تخبرني عن أحداث اليوم. 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

همم. صحيح، علينيا أن نفصل حياتنا الشخصية والمهنية.

“حسنًا إذن، أعتقد أن الوقت قد حان للذهاب إلى السرير. تصبحون على خير جميعًا.”

موافق بالطبع. لكن الأهم من ذلك…كانت روكسي أستاذة اليوم أليس كذلك؟ كان ذلك نوعًا ما…مثير. وجدت نفسي أفكر في الليلة الماضية.

دخلت ليليا الغرفة خلف ابنتها. يبدو أنها كانت في المطبخ أيضًا.

أتساءل كم سيستمرون في السماح لي باستعارة مفاتيح مستودع معدات التربية البدنية…

بغض النظر عن ذلك، كنا قد قررنا توظيف مرضعة.

في هذه اللحظة تذكرت فجأة شيئًا يبدو مهمًا. “أمم أستاذة روكسي؟”

بعد الوجبة، شاهدت باهتمام بينما كانت لوسي تمتص حليب سيلفي بشكل محموم. بالنظر إلى مدى هدوء طفلتنا، كان لديها شهية كبيرة. من الصعب تصور أن ابنة سيلفي ستكبر بشكل بدين، لكنني سأحرص على أن تحصل على بعض التمارين بمجرد أن تكبر بما فيه الكفاية.

“نعم يا روديوس؟” قالت روكسي وهي تنظر إليّ بابتسامة هادئة ومهنية.

التفتت لينيا لمواجهتي وأذناها تنتصبان. كنت أرى الفضول يلمع في عينيها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هذا هو اليوم الأول من الفصل الدراسي الجديد، أليس كذلك؟ ألا يوكد اجتماع مبكر لأعضاء الهيئة التدريسية؟”

اتجهت إلى الفصل الخاص برفقة أتباعي المخلصين. لدينا فصل إلزامي اليوم.

“آه!”

زانوبا والبقية فقط حدقوا في دهشة، لكن أستاذنا استمر في الحديث. “الأستاذة روكسي قد تبدو شابة جدًا، لكن هذا ببساطة سمة من سمات شعبها. هي في الواقع تبلغ أكثر من خمسين عامًا. يبدو أنها بالفعل لديها اتصالات شخصية مع بعضكم، لذلك قررنا وضعها هنا. في الوقت الحالي، ستعمل كأستاذة مساعدة لي، لكن نعتزم أن تتولى الصف بالكامل اعتبارًا من العام المقبل.”

همم. كل اللون تلاشى من وجهها. ربما لم يكن ذلك علامة جيدة.

“شكرًا، لكن لا شكرًا.”

“آسفة، لكن يجب أن أذهب! الآن! اعذرني!”

“أحبك يا سيلفي!”

في غضون ثوانٍ، اندفعت نحو مكاتب الهيئة التدريسية واختفت في الحشد .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه مجرد أدب.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أعتقد أننا لم نفكر في توقيتنا. بالطبع، عضو الهيئة التدريسية لن يكون على نفس الجدول الزمني كطالب عادي.

بعد انتهاء اعتذاراتهما، بدأت الاثنتان في ربت أكتاف سيلفي بتعاطف.

“حسنًا إذن. لنذهب أيضًا يا رفاق.”

“أمم…أرى. أفترض أنني كنت معها في ذلك المساء، نعم. حسنًا، لا بأس إذن. أعذرني.”

“مياو!”

“شكرًا، لكن لا شكرًا.”

“نحن معك يا رئيس.”

“صباح الخير يا روديوس! صباح الخير الآنسة سيلفي والآنسة روكسي! إفطار اليوم هو نفس الإفطار المعتاد!”

اتجهت إلى الفصل الخاص برفقة أتباعي المخلصين. لدينا فصل إلزامي اليوم.

في هذا الجانب على الأقل، كنت أبدأ في تمني أن تتعلم آيشا من أختها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كلا زوجتاي مشغولتان لهذا اليوم، لكن بطريقة ما لا أزال أملك فتاتين لطيفتين بجانبي. ربما حلا أيام شعبيتي أخيرًا.

لم أتذكر أن أحدًا قد نظم هذا الترتيب، لكننا وصلنا إليه بطريقة ما.

ليس أنني كنت سأضع يدي على لينيا أو بورسينا أو أي شيء من هذا القبيل. 

“…لن أفعل ذلك بها مهما كان.”

آه، إنه صعب أن تكون رجلاً في بعض الأحيان…

“آه، الفتاة المسكينة!”

“أوه نعم، هذا يذكرني. هناك شائعة تدور حولك يا رئيس.”

“بالفعل. لماذا هي لطيفة بهذا الشكل؟”

التفتت لينيا لمواجهتي وأذناها تنتصبان. كنت أرى الفضول يلمع في عينيها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت محق.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“حقًا؟”

ربما كانت تخفي طبيعتها الحقيقية بالطبع، لكنني لا أعرف عدد البالغين الذين يمكنهم أن يستمروا في تقليد طفل صغير لهذه المدة الطويلة. وحتى لو كان هذا هو الحال، كان من اللطيف بطريقة ما تخيل شخص ما يتظاهر بشكل يائس بأنه طفل رضيع.

“نعم. يقولون أنك قاتلت في معركة ملحمية للغاية، لدرجة أنك فقدت يدك اليسرى.”

بقي صفنا كما كان دائمًا.

“آه…”

 الفصل الثاني: السنة الثالثة انه اليوم الأول من سنتي الثالثة في الجامعة. عندما استيقظت ونزلت إلى غرفة المعيشة وجدت سيلفي هناك بالفعل تُرضع لوسي.

تذكرت أنني لم أخبر هاتين الاثنتين سوى أنني عدت من رحلتي وأن روكسي ستدرس في الجامعة. كان زانوبا هو الصديق الوحيد الذي دخلت في التفاصيل معه في هذه المرحلة. هل نشر الخبر إذن؟ أو ربما كليف. 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا صحيح، مياو. لكننا معجبين بأنك تمكنت من هزيمة ذلك الشيء. لذا كنت أفكر أننا يمكننا أن نجعل الجميع يعرفون كم أنت رهيب…”

ربما سمع القصة كلها من إلينياليز بعد كل شيء.

اليوم كان لدينا حساء السمك الطازج، خبز، فاصوليا وبطاطس. نفس الشيء تقريبًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هذا هو رئيسنا، كما تعلم، مياو! يطير إلى قارة الشياطين ليقاتل واحدة من القوى العظمى السبعة ويضحي بيده للفوز!”

“لقد قلت لك أن تغطي نفسك بمنشفة عندما تأتي إلى الحمام يا آيشا.”

“ماذا؟! من أين جاء شيء القوى العظمى السبعة؟!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعتقد أننا لم نفكر في توقيتنا. بالطبع، عضو الهيئة التدريسية لن يكون على نفس الجدول الزمني كطالب عادي.

“خصمك كان لابد انه انسحب من العار، أليس كذلك؟ عمل رائع!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جيد جدًا” قالت ليليا وهي تهز رأسها بإعجاب.

“مهلا. مهلا! تمهلي قليلاً يا لينيا!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه. فهمت.”

هذا غريب. كيف كانت الشائعة ملتوية بهذا الشكل؟ لم أكن أقدر ذلك حقًا. ماذا لو انتشرت بما فيه الكفاية حتى بدأ الجميع يصدق أنني تغلبت على واحد من القوى العظمى السبعة؟ 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تناولنا جميعًا الإفطار معًا. كانت سيلفي تجلس على يميني وروكسي على يساري. على الجانب الآخر من الطاولة تجلس آيشا وليليا وزينيث بهذا الترتيب. من المفترض أن تكون نورن جالسة بجانب والدتها لكنها لم تكن هنا اليوم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ماذا لو سمع واحد من تلك القوى الشائعة؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، كان هناك جزء من هذه القصة جديد بالنسبة لي وكنت مدينًا له ببعض الامتنان.

ماذا لو كان الرقم اثنين في تلك القائمة؟ رجل يدعى أورستد؟

تسللت إلى الطابق السفلي بأكبر قدر من الهدوء. بمجرد أن وصلت إلى هناك، نظرت خلفي بحذر عدة مرات قبل فتح باب مخفي معين.

“حسنًا، كانت تلك القصة التي ابتكرتها الآن على أي حال. لا تقلق، سأحرص على نشرها في كل مكان—ميااا!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في مرة ما، عندما كانت ليليا تنظر إلى ابنتي الهادئة، قالت “تذكرني بك في ذلك العمر يا سيد روديوس.”

قبل أن تكمل لينيا جملتها، أمسكت بذيلها وأعطيتها سحبة قوية. هاجمتني بمخالبها ممتدة، لكنني تجنبت ضرباتها باستخدام عيني الشيطانية. بعد عدة محاولات فاشلة، وضعت يديها على مؤخرتها ونظرت إليّ بعيون مملوءة بالدموع. 

“لماذا؟”

“لماذا فعلت ذلك؟! لا تسحب ذيل سيدة!”

“في الواقع، كليف—”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نظرت إليها بغضب. “لا تنشري أي شائعات مبالغ فيها، فهمتِ؟ سأمزق ذلك الشيء من جسمك!”

“يا له من هراء! سأتوجه للقاء الأميرة أرييل الآن، حسنًا؟”

“ها؟ فهمت! آسفة!”

“لدينا حساء البطاطس والفاصوليا البيضاء مع خبز أبيض وحليب مغذي للغاية!” قالت آيشا بامتثال.

هاتان الاثنتان لهما تاريخ في نشر الشائعات. كانتا تنشران عن مشاكلي في الفراش في جميع أنحاء الحرم الجامعي، وهو ما كنت أستطيع أن أغفر لهما لأنه كان صحيحًا في ذلك الوقت بعد كل شيء. لكن هذا كان حالة مختلفة تمامًا. قد يتسبب لي في مشاكل حقيقية. قد ينتهي بي الأمر ميتًا.

“بالتأكيد. أراكِ وقت الغداء يا سيلفي.”

كانت هذه النوع من الشائعات التي تحتاج إلى قمعها من الجذور.

لقد كنت شخصًا فاشلاً في حياتي السابقة بصراحة. 

في هذه اللحظة تدخلت بورسينا في المحادثة. “سمعنا عما حدث من زانوبا. لقد قاتلت هايدرا محصنة ضد السحر، أليس كذلك؟ كان يقول إنه كان يجب أن يكون هناك. فهو يعتقد أنه كان يمكن أن يحميك من الإصابة.”

 “رودي، توقف! هذا ليس المكان أو الوقت المناسب!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هذا صحيح، مياو. لكننا معجبين بأنك تمكنت من هزيمة ذلك الشيء. لذا كنت أفكر أننا يمكننا أن نجعل الجميع يعرفون كم أنت رهيب…”

من أين تعلمت هذا الأسلوب؟ يا له من كليشيهي. أوه انتظر، هل علمتها ذلك؟

“شكرًا، لكن لا شكرًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في مرة ما، عندما كانت ليليا تنظر إلى ابنتي الهادئة، قالت “تذكرني بك في ذلك العمر يا سيد روديوس.”

لقد أصبحت أقوى قليلاً على مدار السنوات. لكن عندما يكون الأمر مهمًا حقًا، لا أزال ضعيفاً بشكل مؤلم. لم أكن أريد أن يحصل الناس على رأي مبالغ فيه عني. 

“لماذا؟”

لم أكن أستحقه.

اليوم، تابعتني آيشا إلى الحمام. كانت الفتاة تبلغ من العمر أحد عشر عامًا بالفعل، لكنها لا تزال تفتقر إلى أي شعور بالخجل. 



دخلت ليليا الغرفة خلف ابنتها. يبدو أنها كانت في المطبخ أيضًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لكن كما تعلم، يا رئيس…حتى لو لم نقل شيئًا، الناس يصنعون الأمور بالفعل. يمكن للجميع أن يروا أنك لديك يد اصطناعية الآن.”

سيلفي وأنا كنا سنعود إلى دروسنا كطلاب بدءًا من اليوم. 

“هي محقة، مياو. لن يحدث فرق كبير إذا نشرنا قصتنا أيضًا.”

من أين تعلمت هذا الأسلوب؟ يا له من كليشيهي. أوه انتظر، هل علمتها ذلك؟

“…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا حاولت سيلفي أو روكسي نفس الحيلة، كنت واثقًا أنني سأفقد سيطرتي في غضون ثوانٍ. ليس الأمر أنني ببحاجة حقًا إلى السيطرة على نفسي في هذا الوضع.

كنت على ما يبدو شخصية شبه سيئة السمعة في الحرم الجامعي، لذلك كان من المحتمل أن الناس سيتكهنون. 

ربما سمع القصة كلها من إلينياليز بعد كل شيء.

مع ذلك، أردت أن أبقي القوى العظمى السبعة خارج هذا. ذلك مجال خطير. لا يزال لدي ذاكرة حية جدًا لليوم الذي كاد أورستد أن يقتلني فيه.

“أوه، نعم. أين ذهبت رين بعد تخرجها على أي حال؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ما الشائعات الأخرى التي سمعتها تدور حولها؟”

“الإفطار الإفطار وقت تناول الإفطار…”

“هناك الكثير. دعني أرى…”

كانت استجابة مازحة من امرأة لديها بعض الثقة في موقعها الخاص. كنت مفاجأ قليلاً بصراحة.

بدأت لينيا في سرد مجموعة متنوعة من القصص. كان البعض يقول إنني قاتلت محارب سوبارد إلى الموت، يقول آخرون أنني واجهت حشدًا من مئة وحش وحدي. ادعى آخرون أنني ألقيت تعويذة قديمة ممنوعة بنجاح ولكن فقدت يدي في العملية.

“كانت غاضبة جدًا مني.”

لم يكن أي منهم يبدو معقولاً بشكل خاص، لذا كان علي أن أفترض أنهم سيختفون قريبًا.

“همم…”

“همم. زوجة ثانية، أليس كذلك؟ هل كلمة الوفاء ليست جزءًا من قاموسك يا روديوس؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عند التفكير في الأمر، القوى العظمى السبعة على الأرجح معتادون على أن يختلق الناس قصصًا غير معقولة عنهم أيضًا. 

هم مشهورون بشكل لا يصدق ببراعتهم في المعركة. ربما لن يعيروا أي اهتمام لقصة سخيفة تدور في جامعة حتى لو سمعوا عنها بطريقة ما.

لم أتذكر أن أحدًا قد نظم هذا الترتيب، لكننا وصلنا إليه بطريقة ما.

“حسنًا، حسنًا. آسف بشأن الذيل.”

بغض النظر عن ذلك، كنا قد قررنا توظيف مرضعة.

“لا يمكن للبشر أن يفهموا كم يؤلم ذلك بشكل مفرط، مياو. إنه غير مسموح به أن تسحب ذيل سيدة!”

هذا غريب. كيف كانت الشائعة ملتوية بهذا الشكل؟ لم أكن أقدر ذلك حقًا. ماذا لو انتشرت بما فيه الكفاية حتى بدأ الجميع يصدق أنني تغلبت على واحد من القوى العظمى السبعة؟ 

“حسنًا، حسنًا. سأشتري لك بعض السمك يومًا ما، حسنًا؟”

في الداخل، وضعت مذبحًا صغيرًا. 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ها ها رائع! يجب أن أحاول الشكوى أكثر…”

“حسنًا، إذا كنت تريد القيام بلفتة كبيرة، فعليك فعل الشيء نفسه لروكسي أيضًا!”

“اجعل لي نصيبي من اللحم بدلاً من ذلك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أمم…مرحبًا يا روكسي. كيف كان رودي الليلة الماضية؟”

توجهنا الثلاثة إلى الممر مرة أخرى.

لم أتمكن من رؤية تعبير سيلفي تحت نظاراتها الشمسية، لكن صوتها كان مليئًا بالقلق. كان علي أن أتقدم وأعطيها بعض الطمأنينة.

بقي صفنا كما كان دائمًا.

أوه صحيح. لقد انزلق ذلك عن ذهني تمامًا.

الخمسة الآخرون يجلسون في مجموعة حول مكتبي. كان زانوبا يلعب بمجسماته، مساعدته المخلصة جولي بجانبه. كانت لينيا مشغولة بشحذ أظافرها، وكانت بورسين تمضغ بعض اللحم، وكان كليف يدرس بجد كتابًا سميكًا. كان هناك أيضًا جينجر التي كانت تقف بهدوء في الجزء الخلفي من الغرفة رغم أنها لم تكن حقًا طالبة.

“ها؟ هذا ليس صحيحًا! أمم… أليس كذلك، رودي؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لقد مضى وقت طويل منذ أن كنت في هذه الغرفة الصفية، لكن كل شيء بدا مألوفًا على الفور. من الصعب تصور أننا سنفقد اثنين من عددنا خلال عام فقط، بافتراض أن لينيا وبورسين تمكنتا من التخرج بالطبع.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  امرأة تدعى سوزان تعيش في الحي – مغامرة سابقة وأم لطفلين. معرفة قديمة لي لكن لا داعي للخوض في ذلك الآن.

“بالمناسبة روديوس…” نظر كليف بعيدا عن كتابه إلي. “هل هناك سبب لعدم توقفك لتقول لي مرحبًا مثل الجميع؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هناك سبب لعدم رغبتك في رؤيتي ربما؟ إذا كان الأمر كذلك، أرغب في سماعه منك شخصيًا إذا لم تمانع.”

أستطيع أن أفهم غضبه. لم أتمكن من زيارته.

“ماذا؟! من أين جاء شيء القوى العظمى السبعة؟!”

“آسف بشأن ذلك يا كليف. لقد توقفت عند منزلك مباشرة بعد عودتي لكن بدا أنك أنت وإليناليز كنتما مشغولين بأمور أخرى.”

كانت سيلفي مشغولة بالاعتناء بلوسي، لكنها أحيانًا كانت تجد الوقت لممارسة بعض السحر بنفسها.

“أمم…أرى. أفترض أنني كنت معها في ذلك المساء، نعم. حسنًا، لا بأس إذن. أعذرني.”

 “الرجاء الانتظار لحظة واحدة جميعا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

انسحب كليف بسرعة كافية لحسن الحظ. لكن مع ذلك، كنت أبدأ في الشعور بأن الناس في هذا الطيف من المجتمع كانوا فعلاً يهتمون كثيرًا بهذه النوع من الشكليات. كانت أرييل مستاءة أيضًا من الطريقة التي غادرت بها دون كلمة. عندما كنت مغامرًا، كان الجميع أكثر ارتياحًا حيال هذه الأمور.

ربما ذلك بسبب ترك شعرها يطول؟ أو هالة الأم الجديدة؟ أو فقط لأنها كبرت قليلاً؟

“ومع ذلك، مولودك الأول قد وُلد، أليس كذلك؟ كان بإمكانك التواصل بشأن ذلك على الأقل. لا زلت في التدريب، لكن كان بإمكاني أن أباركها على الأقل.”

كان غريبًا أنه كان يصرّ على ذلك اليوم. كان لدي شعور أن إليناليز قد ملأت له القصة. بمعرفتها، ربما أثرت عليه قليلاً أيضًا. كنت أستطيع أن أراها تقول شيئًا مثل “أعلم أنك متحمس بشأن إيمانك يا كليف، لكن إذا غفرت له زلاته، ستظهر للجميع مدى تسامحك ولطفك!”

“…نعم، أعتقد ذلك.”

تنهد كليف قائلاً: “لقد قابلت أختك نورن في المدينة عدة مرات. أخبرتني أنها تأمل في أن تحظى بزواج سعيد مثل زواجك يومًا ما. هل قالت لك شيئًا عندما أحضرت زوجتك الثانية إلى المنزل؟”

“آه، صحيح. أنت لا تنتمي إلى كنيسة ميلس لذلك أعتقد أن ذلك ليس ضروريًا. ومع ذلك، يكاد يكون الأمر كما لو أنك كنت تتجنبني. أنا متأكد أنك مشغول بطفلك، لكن ألم يكن بإمكانك أن تجد الوقت لتتوقف عند مختبري مرة واحدة على الأقل؟”

“بالطبع فعلت. كانت خائفة من أنك قد تطردها من منزلك إذا أصرت على موقفها.”

كان له وجهة نظر. ربما كنت قد تجنبت مواجهته. كان هناك سبب لذلك بالطبع. سبب اسمه روكسي. كان لدي زوجتان الآن وكليف كان عضوًا متدينًا في كنيسة ميلس. لم يكن من المحتمل أن يتفاعل بشكل إيجابي مع الخبر.

“شكرًا لك، كليف.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هل هناك سبب لعدم رغبتك في رؤيتي ربما؟ إذا كان الأمر كذلك، أرغب في سماعه منك شخصيًا إذا لم تمانع.”

“أعلم، أعلم. أعترف أنني لم أكن مخلصًا بما فيه الكفاية.”

كان غريبًا أنه كان يصرّ على ذلك اليوم. كان لدي شعور أن إليناليز قد ملأت له القصة. بمعرفتها، ربما أثرت عليه قليلاً أيضًا. كنت أستطيع أن أراها تقول شيئًا مثل “أعلم أنك متحمس بشأن إيمانك يا كليف، لكن إذا غفرت له زلاته، ستظهر للجميع مدى تسامحك ولطفك!”

أستطيع أن أفهم غضبه. لم أتمكن من زيارته.

بالطبع لم أكن بحاجة إلى غفران كليف أو إذنه للزواج من روكسي. لكن هذا لا يعني أنني كنت أرغب في تدمير صداقتنا أيضًا. ربما كان من الأفضل لي أن ألعب وفقًا لهذه القصة. يمكنني أن أعترف بالحقيقة، وأن يغفر لي كليف، ثم أشيد بتسامحه وتفتحه. سيكون هذا انتصارًا للجميع، حقًا.

“حسنًا إذن. يبدو أنك نادم بما يكفي، لذلك أعتقد أنني سأغفر لك أخطائك. علّمنا القديس ميلس أن نكون متسامحين بعد كل شيء.”

حسنًا إذن. أعتقد أنني سأرقص على أوتارك يا إليناليز…

كان من الطبيعي أن تكون لينيا وبورسين متفاجئتين بهذا.

“في الواقع، كليف—”

“نعم” أجابت بخجل وهي تمسك خفيفًا بكم قميصي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“عذرًا.”

عمر لوسي لا يزال بضعة أشهر فثط، لكنها بدت قوية وصحية حتى الآن. كانت سيلفي في حالة جيدة أيضًا. الفرق الوحيد هو أنني شعرت بأنها أصبحت أكثر أنوثة بطريقة ما. 

قبل أن أتمكن من إكمال جملتي، فتح أحدهم باب صفنا الدراسي. دخل شخصان. كان أحدهما الأستاذ المسؤول عن صفنا، الذي عادةً ما يدير حصصنا الدراسية. والآخر كان شابة جميلة ترتدي رداءً بعينين نعسانتين وتعبير جدي، تبدو قليلاً متوترة. النوع الذي يفعل دائمًا أفضل ما لديه ولا يمكنك إلا أن ترغب في احتضانه. أعني بذلك…كانت روكسي.

ليس أنني كنت سأضع يدي على لينيا أو بورسينا أو أي شيء من هذا القبيل. 

“مرحبًا بالجميع. أود أن أقدم لكم الأستاذ المساعد الذي سيساعدني في الصف الخاص.”

“لكن في النهاية، غفرت لي.”

“سعدت بلقائكم” قالت روكسي، تتقدم بخطوة وتنحني برأسها قليلاً. “أنا روكسي م. جرايرت.”

اسمعوا هؤلاء الأوغاد يتحدثون…

زانوبا والبقية فقط حدقوا في دهشة، لكن أستاذنا استمر في الحديث. “الأستاذة روكسي قد تبدو شابة جدًا، لكن هذا ببساطة سمة من سمات شعبها. هي في الواقع تبلغ أكثر من خمسين عامًا. يبدو أنها بالفعل لديها اتصالات شخصية مع بعضكم، لذلك قررنا وضعها هنا. في الوقت الحالي، ستعمل كأستاذة مساعدة لي، لكن نعتزم أن تتولى الصف بالكامل اعتبارًا من العام المقبل.”

لفترة من الوقت بعد العشاء، استرخينا كعائلة. علمت آيشا بعض السحر وذهبت روكسي إلى غرفتها للتحضير لدروس الغد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“مياو؟! ماذا سيحدث لك يا أستاذ سامسون؟!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أكن أخطط لإضافة المزيد من الزوجات إلى عائلتي. وحتى لو فعلت، لن أهمل سيلفي لأي سبب كان. لقد ضحت بجسدها لمساعدتي، ولن أنسى ذلك أبدًا.

أومأ الأستاذ برأسه عند هذا السؤال. يبدو أن اسمه سامسون؟ هذه معلومة جديدة بالنسبة لي. من المدهش تقريبًا مدى غيابه.

“ابنتنا لطيفة كما هي دائمًا، أليس كذلك؟”

“سأعود إلى وطني العام المقبل. لم يعد لدي قريب يجب علي العناية به في هذا الصف بعد الآن.”

بقي صفنا كما كان دائمًا.

“أوه، نعم. أين ذهبت رين بعد تخرجها على أي حال؟”

زانوبا والبقية فقط حدقوا في دهشة، لكن أستاذنا استمر في الحديث. “الأستاذة روكسي قد تبدو شابة جدًا، لكن هذا ببساطة سمة من سمات شعبها. هي في الواقع تبلغ أكثر من خمسين عامًا. يبدو أنها بالفعل لديها اتصالات شخصية مع بعضكم، لذلك قررنا وضعها هنا. في الوقت الحالي، ستعمل كأستاذة مساعدة لي، لكن نعتزم أن تتولى الصف بالكامل اعتبارًا من العام المقبل.”

“أختي الصغيرة تعمل كفارس سحري في دوقية نيريس. يبدو أنها تؤدي بشكل جيد في الوقت الحالي، لكن لا يمكن التكهن بما ستفعله إذا لم أكن موجودًا لمراقبتها.”

آه، إنه صعب أن تكون رجلاً في بعض الأحيان…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أوه. فهمت.”

“لا، ليس حقًا. كانت هذه المرة الثانية بعد كل شيء وكان لطيفًا مع…آه عذرًا. ربما لا ينبغي لي أن أقول هذا…”

سأتعلم عن كل هذا لاحقًا، لكن يبدو أن من الشائع أن يكون المستشار الخاص للصف الخاص هو مدرس لديه علاقة شخصية مع واحد أو أكثر من الطلاب. 

كان ذلك مخيفًا بالطبع. كلمة “تناسخ” خطرت في ذهني.

ربما هاذا لهعلاقة بمدى جموحهم. تريد شخصًا يمكنه التحكم فيهم قليلاً أو على الأقل أن يكون صوتًا للمنطق.

كان له وجهة نظر. ربما كنت قد تجنبت مواجهته. كان هناك سبب لذلك بالطبع. سبب اسمه روكسي. كان لدي زوجتان الآن وكليف كان عضوًا متدينًا في كنيسة ميلس. لم يكن من المحتمل أن يتفاعل بشكل إيجابي مع الخبر.

الأستاذ سامسون، الذي كان مسؤولاً عنا حتى الآن، كان شقيق طالب تخرج قبل عام من تسجيل كليف هنا. كانت جزءًا من العائلة الدوقية لنيريس، إحدى الأمم الثلاث السحرية، وكان لها موهبة ملحوظة في السحر.

“ماذا يا روديوس؟”

على أي حال، روكسي لديها اتصالات شخصية مع كل من زانوبا وأنا. هاذا هو الخيار المثالي للوظيفة.

ثم مرة أخرى، كانت سيلفي تعرف هاتين الاثنتين لفترة أطول مني. أعتقد أنه كان من الطبيعي أن تكون مرتاحة في التعامل معهما.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

خطت روكسي إلى الأمام مرة أخرى، نظرت حول الغرفة ثم بدأت تتحدث. 

انتظر. هل هذا يعني أنني رضيع أيضًا؟ همم.

“أعلم أنني قد تعرفت على بعضكم، لكن مرة أخرى اسمي روكسي م. جرايرت. أنا الزوجة الثانية لروديوس جرايرت الجالس هناك. سأحاول ألا يؤثر ذلك على تصرفاتي كأستاذة، لكنني آمل أن تكونوا متفهمين.”

كنت قد توقعت نوعًا ما أن تقول هاتين الاثنتين شيئًا مثل “نحن أكثر إثارة من تلك القزمة الصغيرة ميو!” أو “هل تزوجت من شيطان؟!” بصراحة. ليس أنني كنت سأتحمل عدم الاحترام هذا.

“…”

كانت تداعب رأس ابنتها أو تحاول إطعامها من طبقها الخاص – تلك الأشياء. كما لو أنها تعتقد أن الفتاة تبلغ من العمر سنتين أو ثلاث سنوات فقط.

تجهم كليف.

كانت ليليا وزينيث عادةً أول من يذهب للنوم في الليل.

ربما كان يريد سماع أمر “الزوجة الثانية” مني مباشرة. بذلك، كان بإمكانه أن يقبل الوضع بأناقة ويحصل على امتناني. لكن خططه قد تدمرت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  امرأة تدعى سوزان تعيش في الحي – مغامرة سابقة وأم لطفلين. معرفة قديمة لي لكن لا داعي للخوض في ذلك الآن.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أمم كليف—”

كانت هذه النوع من الشائعات التي تحتاج إلى قمعها من الجذور.

“همم. زوجة ثانية، أليس كذلك؟ هل كلمة الوفاء ليست جزءًا من قاموسك يا روديوس؟”

لوسي لا تزال طفلة رضيعة. لا تستطع البقاء على قيد الحياة بدون الوصول إلى ثديي أمها.

عندما تحدثت إليه، قفز على الفور إلى وضع المحاضرة.

“أعلم، أعلم. أعترف أنني لم أكن مخلصًا بما فيه الكفاية.”

اليوم، تابعتني آيشا إلى الحمام. كانت الفتاة تبلغ من العمر أحد عشر عامًا بالفعل، لكنها لا تزال تفتقر إلى أي شعور بالخجل. 

“باركت زواجك من سيلفي لأنك وعدتني بأنك ستحبها وحدها. هل تذكر ذلك؟”

بعد الوجبة، شاهدت باهتمام بينما كانت لوسي تمتص حليب سيلفي بشكل محموم. بالنظر إلى مدى هدوء طفلتنا، كان لديها شهية كبيرة. من الصعب تصور أن ابنة سيلفي ستكبر بشكل بدين، لكنني سأحرص على أن تحصل على بعض التمارين بمجرد أن تكبر بما فيه الكفاية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“بالطبع. وأنا ممتن جدًا لك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ماذا لو سمع واحد من تلك القوى الشائعة؟

“حسنًا، كنت أعرف منذ البداية أنك لا تشارك إيماني. لن أضغط عليك أكثر في هذا الموضوع. على أي حال، تهانينا. آمل أن تكونا سعيدين معًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنت أتوقع ذلك. كانت تصلي في الكنيسة كل يوم تقريبًا من أجل عودتك سالماً وعودة والدك. عادةً، يجب أن تكون عودتك إلى المنزل مناسبة سعيدة لها.”

“شكرًا لك، كليف.”

انتظر. هل هذا يعني أنني رضيع أيضًا؟ همم.

تنهد كليف قائلاً: “لقد قابلت أختك نورن في المدينة عدة مرات. أخبرتني أنها تأمل في أن تحظى بزواج سعيد مثل زواجك يومًا ما. هل قالت لك شيئًا عندما أحضرت زوجتك الثانية إلى المنزل؟”

آه، إنه صعب أن تكون رجلاً في بعض الأحيان…

“كانت غاضبة جدًا مني.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“كنت أتوقع ذلك. كانت تصلي في الكنيسة كل يوم تقريبًا من أجل عودتك سالماً وعودة والدك. عادةً، يجب أن تكون عودتك إلى المنزل مناسبة سعيدة لها.”

“…”

“لكن في النهاية، غفرت لي.”

“مهلا. مهلا! تمهلي قليلاً يا لينيا!”

“بالطبع فعلت. كانت خائفة من أنك قد تطردها من منزلك إذا أصرت على موقفها.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…حقًا؟”

“…لن أفعل ذلك بها مهما كان.”

“اجعل لي نصيبي من اللحم بدلاً من ذلك.”

“أعلم أنك لن تفعل. لكن ضع نفسك في مكانها. الفتاة فقدت والدها وأنت الشخص الوحيد الذي يمكنها الاعتماد عليه الآن. أعتقد أنك يجب أن تكون أكثر مراعاة لمشاعرها كعائلة.”

ماذا لو كان الرقم اثنين في تلك القائمة؟ رجل يدعى أورستد؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أنت محق.”

كنت على ما يبدو شخصية شبه سيئة السمعة في الحرم الجامعي، لذلك كان من المحتمل أن الناس سيتكهنون. 

“أيضًا، اتخاذ شركاء جدد يجعل الأمور أكثر تعقيدًا. النساء لسن أشياء يمكن جمعها، كما تعلم.”

“…هذا ليس ضروريًا حقًا. أنا بخير.”

يا رجل، هو يضربني حيث يؤلمني هنا. كان الأمر يبدو وكأنني أتلقى استجوابًا من كاهن عجوز صارم. يمكن لهاذا الرجل أن يكون متشددا عندما يريد.

بدت نورن مضطربة في بعض الأحيان بسبب هذا لكنها قبلت انتباه زينيث. لا أعرف بالضبط ما كانت تفكر فيه. كان علي أن أفترض أن لديها مشاعر مختلطة حول ذلك.

“صحيح…أمم كليف؟”

آه، يا لها من نعمة. لدي زوجة على كلا الجانبين الآن.

“ماذا يا روديوس؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أي شخص صادف ومر حينها سيراني أتمتم لبنتي حديثة الولادة بعبارات مثل “لقد اكتشفت الأمر الآن، أليس كذلك؟ هذا هو الكون الموازي…” و“أنتِ نوري! هاذا قلم!” (بالإنجليزية)

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ومع ذلك، كان هناك جزء من هذه القصة جديد بالنسبة لي وكنت مدينًا له ببعض الامتنان.

بعد الوجبة، شاهدت باهتمام بينما كانت لوسي تمتص حليب سيلفي بشكل محموم. بالنظر إلى مدى هدوء طفلتنا، كان لديها شهية كبيرة. من الصعب تصور أن ابنة سيلفي ستكبر بشكل بدين، لكنني سأحرص على أن تحصل على بعض التمارين بمجرد أن تكبر بما فيه الكفاية.

“كنت تراقب نورن أثناء غيابي، أليس كذلك؟ شكرًا. أقدر ذلك.”

التفتت لينيا لمواجهتي وأذناها تنتصبان. كنت أرى الفضول يلمع في عينيها.

“رأيتها في الكنيسة يومًا ما، فبدأنا نتحدث قليلاً. هذا كل شيء. أوه وعلى هذا النحو، لا يجب أن تسمح لفتاة في سنها بالتجول في المدينة بحرية. هذه المنطقة آمنة بما يكفي، لكنني سمعت عن خاطفين يتربصون في الأزقة.”

“مهلا. مهلا! تمهلي قليلاً يا لينيا!”

“أنت محق. سأكون أكثر حذرًا.”

“حسنًا.”

“حسنًا إذن. يبدو أنك نادم بما يكفي، لذلك أعتقد أنني سأغفر لك أخطائك. علّمنا القديس ميلس أن نكون متسامحين بعد كل شيء.”

 لوسي طفلة صحية لكنها هادئة بعض الشيء. لم تكن تبكي كثيرًا على الإطلاق. لفترة من الوقت كنت قلقًا من أنها قد تكون مريضة أو لديها مشكلة جسدية ما.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أقدر ذلك، كليف.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com همم. صحيح، علينيا أن نفصل حياتنا الشخصية والمهنية.

حسنًا، لقد المغفرة لي. ربما يعتبر هذا اعترافًا بدلاً من محادثة. ومع ذلك، كان الرجل يقدم نقاطًا جيدة. كنت أشعر بالأسف بالفعل على كيف تعاملت مع نورن. يجب أن أكون أكثر لطفًا معها من الآن فصاعدًا.

لوسي لا تزال طفلة رضيعة. لا تستطع البقاء على قيد الحياة بدون الوصول إلى ثديي أمها.

“يبدو أننا انتهينا من نقاشاتنا الشخصية، أليس كذلك؟ لننتقل إلى الإشعارات من الجامعة…”

أوه صحيح. لقد انزلق ذلك عن ذهني تمامًا.

مع انتهاء محاضرة كليف، بدأ الأستاذ سامسون في استئناف الحصة الدراسية. كانت روكسي واقفة إلى جانبه طوال الوقت، تبدو غير مرتاحة للغاية. نفخت لها قبلة، مما جعلها تضحك قليلاً ثم تنظر إليّ بعتاب.

لفترة من الوقت بعد العشاء، استرخينا كعائلة. علمت آيشا بعض السحر وذهبت روكسي إلى غرفتها للتحضير لدروس الغد.

 كلما أثرت هذا الموضوع، كانت سيلفي تبتسم وتصفني بـ “صاحب القلق الزائد”. لم أكن أتذكر أنني قلقًا عندما وُلد إخوتي، لكن أعتقد أن الأمر مختلف عندما يكون الطفل طفلي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

للفترة التالية من الزمن، استمرت حياتي على نفس النهج المألوف. كنت أزور زانوبا وكليف بانتظام، وأساعد ناناهوشي في أبحاثها، وأستغل وقتي الفراغ للعمل على كتابي أو دراسة الأحجار التي تمتص السحر والتي أحضرتها من رحلتي الأخيرة. كما هو الحال دائمًا، كان لدي الكثير لأشغل وقتي. كنت أشعر بالحنين إلى الأيام التي كنت أستطيع فيها تخصيص يوم كامل لمهمة واحدة أو ربما اثنتين.

“من أين لك الجرأة لتتركنا ثم تتزوج زوجة ثانية؟ هذا غير عادل تمامًا.”

تغير شيء واحد في روتيني، وهو كيفية استخدامي لوقتي بعد انتهاء الحصص الدراسية. في السابق، كنت أساعد نورن في دراستها، ولكن الآن أصبحت أدربها على استخدام السيف بدلاً من ذلك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا صحيح، مياو. لكننا معجبين بأنك تمكنت من هزيمة ذلك الشيء. لذا كنت أفكر أننا يمكننا أن نجعل الجميع يعرفون كم أنت رهيب…”

 كنت قلقًا قليلاً من أن يؤثر هذا التغيير على نتائجها الأكاديمية، لكنها وعدتني بأنها ستعمل بجد للبقاء على المسار الصحيح، لذلك كنت على استعداد لمنحها فرصة. بدا لي أن الأفضل أن أتركها تسعى وراء الأشياء التي هي متحمسة لها بينما لا تزال محفزة.

 تحب التسلل بين ساقي وتطالبني بغسل ظهرها أو شطف رأسها، وكان ذلك دائمًا لطيفًا جدًا. من الجيد أنها أختي – وكانت مجرد طفلة نحيفة – وإلا ربما انتهى بي الأمر بزوجة أخرى.

في الوقت الحالي، لن أتعمق كثيرًا في أي من ذلك. بمجرد أن أنتهي من الحصص الدراسية، كنت أجد كل من سيلفي وروكسي ونعود إلى المنزل معًا. 

أستطيع أن أفهم غضبه. لم أتمكن من زيارته.

عندما كان لدى سيلفي نوبة ليلية، نبقى أنا وروكسي وحدنا. وعندما يكون لدى روكسي اجتماع هيئة التدريس في المساء، أكون أحيانًا وحدي. وأحيانًا نورن تنضم إلينا أيضًا.

كانا بالطبع لينيا وبورسين. هما في سنتيهما الأخيرتين كطلاب، لكن لم يتغيرا كثيرًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في إحدى الأمسيات، وجدت نفسي عائدًا مع سيلفي فقط. كنا نمسك الأيدي أثناء سيرنا ونتحدث عن الأحداث الأخيرة في جامعة السحر. كان المجلس الطلابي يستعد لاستقبال عضو جديد أو اثنين في هذا الفصل الدراسي.

لم أكن آخذ الكثير من الحمامات بمفردي هذه الأيام. في مرحلة ما، بدأنا في استخدامه اثنين في كل مرة. 

“يجب أن تنضم أنت أيضًا يا رودي!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تحمل خبزًا أبيض وحساءًا أخضر ولبنًا دافئًا. في هذه المنطقة، كان من التقليدي أن تشرب الأمهات الجدد الكثير من ذلك. من المفترض أنه يساعدهن على الرضاعة الطبيعية.

“لا أعتقد أن لدي وقت فراغ؛ آسف.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تناولنا جميعًا الإفطار معًا. كانت سيلفي تجلس على يميني وروكسي على يساري. على الجانب الآخر من الطاولة تجلس آيشا وليليا وزينيث بهذا الترتيب. من المفترض أن تكون نورن جالسة بجانب والدتها لكنها لم تكن هنا اليوم.

لم تكن محادثة كبيرة، لكننا كنا نستمتع بوجود بعضنا البعض. ليس بشكل واضح جدًا بالطبع. كنا في الأماكن العامة.

“شكرًا على الطعام.”

“نحن في المنزل.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا هو رئيسنا، كما تعلم، مياو! يطير إلى قارة الشياطين ليقاتل واحدة من القوى العظمى السبعة ويضحي بيده للفوز!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في اللحظة التي دخلت فيها الباب، قفزت آيشا ولفت ذراعيها حولي.

كان من الصعب معرفة ما يعنيه أي من ذلك حقًا من جانب زينيث. هل كانت تشعر فقط بارتباط بابنتها على مستوى غريزي؟ أم أنها تبدأ في استعادة أجزاء من ذاكرتها ببطء؟

“مرحبًا بك في المنزل يا روديوس! هل تود تناول العشاء؟ أم حمام؟ أم ربما…أنا؟!”

“همم…”

من أين تعلمت هذا الأسلوب؟ يا له من كليشيهي. أوه انتظر، هل علمتها ذلك؟

“إنه فيتز عندما نكون في الجامعة، تذكّر؟!”

 لا… تذكرت أنني علمتها لسيلفي لكن ليس لأختي الصغيرة.

“حقًا؟ أعرف أنه يمكن أن يكون قاسيًا في بعض الأحيان. ألم يخيفك أو شيء من هذا القبيل؟”

صرخت: “أنتِ!” وبدأت أدغدغ تحت إبطيها بلا رحمة حتى فرت ضاحكة وتلقت ضربة على رأسها من ليليا.

حسنًا إذن. أعتقد أنني سأرقص على أوتارك يا إليناليز…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بعد هذه الحلقة الصغيرة، توجهت مباشرة إلى الحمام.

عندما كان لدى سيلفي نوبة ليلية، نبقى أنا وروكسي وحدنا. وعندما يكون لدى روكسي اجتماع هيئة التدريس في المساء، أكون أحيانًا وحدي. وأحيانًا نورن تنضم إلينا أيضًا.

كانت آيشا قد أدرجت ذلك في قائمتها من الخيارات، لكن لم يكن جاهزًا ينتظرني أو أي شيء من هذا القبيل. كانوا لا يزالون يعملون على إعداد العشاء أيضًا.

انتظر. هل هذا يعني أنني رضيع أيضًا؟ همم.

 بمعنى آخر، “أنتِ” كان الخيار الوحيد المتاح حقًا.

ثم مرة أخرى، كانت سيلفي تعرف هاتين الاثنتين لفترة أطول مني. أعتقد أنه كان من الطبيعي أن تكون مرتاحة في التعامل معهما.

حسنًا، لا بأس. لحسن الحظ، كانت آيشا دائمًا تنظف الحمام لنا خلال النهار، لذلك كل ما كان عليّ فعله هو تشغيل الماء.

انتظر. هل هذا يعني أنني رضيع أيضًا؟ همم.

لم أكن آخذ الكثير من الحمامات بمفردي هذه الأيام. في مرحلة ما، بدأنا في استخدامه اثنين في كل مرة. 

كان غريبًا أنه كان يصرّ على ذلك اليوم. كان لدي شعور أن إليناليز قد ملأت له القصة. بمعرفتها، ربما أثرت عليه قليلاً أيضًا. كنت أستطيع أن أراها تقول شيئًا مثل “أعلم أنك متحمس بشأن إيمانك يا كليف، لكن إذا غفرت له زلاته، ستظهر للجميع مدى تسامحك ولطفك!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ذلك تقريبًا صار قاعدة غير معلنة في هذه المرحلة. لم أسمع أبدًا عن عادة مثل تلك من قبل، لكن لا بأس.

“بالطبع ليس كذلك!”

اليوم، تابعتني آيشا إلى الحمام. كانت الفتاة تبلغ من العمر أحد عشر عامًا بالفعل، لكنها لا تزال تفتقر إلى أي شعور بالخجل. 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جيد جدًا” قالت ليليا وهي تهز رأسها بإعجاب.

إذا حصلت على محادثة مع فتى صغير في مرحلة المراهقة، فإن الفتى المسكين ربما قد يحصل على فكرة خاطئة في غضون دقائق.

بعد انتهاء اعتذاراتهما، بدأت الاثنتان في ربت أكتاف سيلفي بتعاطف.

“لقد قلت لك أن تغطي نفسك بمنشفة عندما تأتي إلى الحمام يا آيشا.”

“لا.”

“لماذا؟”

“آسف بشأن ذلك يا كليف. لقد توقفت عند منزلك مباشرة بعد عودتي لكن بدا أنك أنت وإليناليز كنتما مشغولين بأمور أخرى.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“إنه مجرد أدب.”

“آسف بشأن ذلك يا كليف. لقد توقفت عند منزلك مباشرة بعد عودتي لكن بدا أنك أنت وإليناليز كنتما مشغولين بأمور أخرى.”

“حسنًا.”

“يجب أن تنضم أنت أيضًا يا رودي!”

في هذا الجانب على الأقل، كنت أبدأ في تمني أن تتعلم آيشا من أختها.

عمر لوسي لا يزال بضعة أشهر فثط، لكنها بدت قوية وصحية حتى الآن. كانت سيلفي في حالة جيدة أيضًا. الفرق الوحيد هو أنني شعرت بأنها أصبحت أكثر أنوثة بطريقة ما. 

لكن لا يزال من اللطيف أن تكون لديك أخت صغيرة. 

“لوسي مليئة بالطاقة مرة أخرى اليوم” قالت بابتسامة لي.

 تحب التسلل بين ساقي وتطالبني بغسل ظهرها أو شطف رأسها، وكان ذلك دائمًا لطيفًا جدًا. من الجيد أنها أختي – وكانت مجرد طفلة نحيفة – وإلا ربما انتهى بي الأمر بزوجة أخرى.

“أختي الصغيرة تعمل كفارس سحري في دوقية نيريس. يبدو أنها تؤدي بشكل جيد في الوقت الحالي، لكن لا يمكن التكهن بما ستفعله إذا لم أكن موجودًا لمراقبتها.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

إذا حاولت سيلفي أو روكسي نفس الحيلة، كنت واثقًا أنني سأفقد سيطرتي في غضون ثوانٍ. ليس الأمر أنني ببحاجة حقًا إلى السيطرة على نفسي في هذا الوضع.

“الإفطار الإفطار وقت تناول الإفطار…”

على أي حال. استقريت للاستمتاع ببعض الوقت الأسري الممتع مع أختي. غسلنا بعضنا البعض بينما كانت آيشا تخبرني عن أحداث اليوم. 

“أحبك يا سيلفي!”

معظمها أمور تافهة صغيرة. لوسي قامت بشيء لطيف، زينيث ساعدت في إزالة الأعشاب الضارة، ليليا غفت بجوار النافذة، زرعت شيئًا جديدًا في حديقتنا…ذلك النوع من الأمور.

مليء بالعواطف والرضا الجسدي، سقطت في نوم عميق مع زوجتي بين ذراعي.

أوه، ذكرني ذلك. لقد أعطيت بذور الأرز التي حصلت عليها لآيشا وطلبت منها أن تحاول زراعتها. وعدتني بأن تجرب ذلك بمجرد أن يصبح الطقس أكثر دفئًا. 

بعد انتهاء اعتذاراتهما، بدأت الاثنتان في ربت أكتاف سيلفي بتعاطف.

هذه الفتاة عبقرية، لذلك أشعر بالتفاؤل بأنني سأحصل على مخزون خاص بي من الأرز قريبًا. أتطلع إلى ذلك حقًا.

أوه، ذكرني ذلك. لقد أعطيت بذور الأرز التي حصلت عليها لآيشا وطلبت منها أن تحاول زراعتها. وعدتني بأن تجرب ذلك بمجرد أن يصبح الطقس أكثر دفئًا. 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بحلول الوقت الذي خرجنا فيه من الحمام، كانت روكسي قد عادت إلى المنزل، لذلك انتقلنا مباشرة إلى العشاء.

“لماذا فعلت ذلك؟! لا تسحب ذيل سيدة!”

اليوم كان لدينا حساء السمك الطازج، خبز، فاصوليا وبطاطس. نفس الشيء تقريبًا.

كانت تداعب رأس ابنتها أو تحاول إطعامها من طبقها الخاص – تلك الأشياء. كما لو أنها تعتقد أن الفتاة تبلغ من العمر سنتين أو ثلاث سنوات فقط.

بعد الوجبة، شاهدت باهتمام بينما كانت لوسي تمتص حليب سيلفي بشكل محموم. بالنظر إلى مدى هدوء طفلتنا، كان لديها شهية كبيرة. من الصعب تصور أن ابنة سيلفي ستكبر بشكل بدين، لكنني سأحرص على أن تحصل على بعض التمارين بمجرد أن تكبر بما فيه الكفاية.

“أوه صباح الخير يا فيتز والآنسة روكسي.”

لفترة من الوقت بعد العشاء، استرخينا كعائلة. علمت آيشا بعض السحر وذهبت روكسي إلى غرفتها للتحضير لدروس الغد.

لقد كنت شخصًا فاشلاً في حياتي السابقة بصراحة. 

كانت سيلفي مشغولة بالاعتناء بلوسي، لكنها أحيانًا كانت تجد الوقت لممارسة بعض السحر بنفسها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فصل مدعوم

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ديلو، حيوان الأرماديلو الأليف خاصتنا. تجول نحوي، لذلك أعطيتها بعض الاهتمام.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…حقًا؟”

بالمناسبة، آيشا مسؤولة عن العناية به. لقد دربته جيدًا، وبدأ يتصرف مثل كلب حراسة مخلص أكثر من أي شيء آخر.

“آسف بشأن ذلك يا كليف. لقد توقفت عند منزلك مباشرة بعد عودتي لكن بدا أنك أنت وإليناليز كنتما مشغولين بأمور أخرى.”

“حسنًا إذن، أعتقد أن الوقت قد حان للذهاب إلى السرير. تصبحون على خير جميعًا.”

ليس أنني كنت سأضع يدي على لينيا أو بورسينا أو أي شيء من هذا القبيل. 

كانت ليليا وزينيث عادةً أول من يذهب للنوم في الليل.

 “رودي، توقف! هذا ليس المكان أو الوقت المناسب!”

“تصبحون على خير!”

أومأ الأستاذ برأسه عند هذا السؤال. يبدو أن اسمه سامسون؟ هذه معلومة جديدة بالنسبة لي. من المدهش تقريبًا مدى غيابه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت آيشا تذهب للنوم مبكرًا أيضًا. بمجرد أن أنتهي من جلستها الدراسية، كانت عادةً تذهب مباشرة إلى النوم.

بقي صفنا كما كان دائمًا.

“حسنًا إذن…هل أنتِ جاهزة يا سيلفي؟”

“يا له من هراء! سأتوجه للقاء الأميرة أرييل الآن، حسنًا؟”

وبعد أن يصبح المنزل صامتًا، كنت أدعو زوجتي إلى غرفتنا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أمم…مرحبًا يا روكسي. كيف كان رودي الليلة الماضية؟”

“نعم” أجابت بخجل وهي تمسك خفيفًا بكم قميصي.

من المحتمل أن يتطلب ذلك جهدًا من جميع الأطراف. بشكل خاص، سنعتمد كثيرًا على سيلفي. 

بالطبع كان هذا كافيًا أكثر لتحفيزي. التقطتها بأسلوب الأميرات وحملتها إلى السرير.

ثم مرة أخرى، كانت سيلفي تعرف هاتين الاثنتين لفترة أطول مني. أعتقد أنه كان من الطبيعي أن تكون مرتاحة في التعامل معهما.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بعد ذلك، حسنًا…استمتعنا بوقتنا الخاص.

في هذا الجانب على الأقل، كنت أبدأ في تمني أن تتعلم آيشا من أختها.

مليء بالعواطف والرضا الجسدي، سقطت في نوم عميق مع زوجتي بين ذراعي.

في الوقت الحالي، لن أتعمق كثيرًا في أي من ذلك. بمجرد أن أنتهي من الحصص الدراسية، كنت أجد كل من سيلفي وروكسي ونعود إلى المنزل معًا. 

قبل بضع دقائق فقط من ذلك، كنت قد خرجت من السرير بحذر حتى لا أوقظ سيلفي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على أي حال، الاهتمام العام يزداد كثيرًا بالنسبة لسيلفي. صار وجهها أحمر كالطماطم. 

تسللت إلى الطابق السفلي بأكبر قدر من الهدوء. بمجرد أن وصلت إلى هناك، نظرت خلفي بحذر عدة مرات قبل فتح باب مخفي معين.

أثناء فرك وجهها بيدي، ابتسمت سيلفي بخجل.

في الداخل، وضعت مذبحًا صغيرًا. 

كانت أغنية سيئة بصراحة. ربما ألفتها في الحال. أعتقد أن حتى العباقرة لديهم نقاط ضعفهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أيقوناتي المقدسة موضوعة هناك.

تفاعلت لينيا وبورسين مع هذا بالتنهد بصوت عالٍ بتعاطف مبالغ فيه.

بالنسبة للغير المتعمقين، قد تبدو وكأنها مجرد حزم صغيرة من القماش. لكنني كنت أعلم أن الأرواح المقدسة لروكسي وسيلفي تسكن بداخلها.

اهتزت روكسي مفاجأة. “أمم…أوه. حسنًا، كان متيقظًا جدًا.”

الليلة، كما كل ليلة، قدمت صلوات الامتنان.

“خصمك كان لابد انه انسحب من العار، أليس كذلك؟ عمل رائع!”

أساطير الجامعة #2: الرئيس يمكنه إضاءة عينيه

فجأة بدأتا تعتذران لروكسي بشكل هستيري. كانت تستحق هذا الاحترام بالطبع، لكن كان لا يزال الأمر غريبًا كيف كانتا يائستين.

-+-

فتحت سيلفي عينيها وهي تبدو مشوشة قليلاً. “ها؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فصل مدعوم

بدت نورن مضطربة في بعض الأحيان بسبب هذا لكنها قبلت انتباه زينيث. لا أعرف بالضبط ما كانت تفكر فيه. كان علي أن أفترض أن لديها مشاعر مختلطة حول ذلك.

لم يكن أي منهم يبدو معقولاً بشكل خاص، لذا كان علي أن أفترض أنهم سيختفون قريبًا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط