الحروب المستعرة
عند حدود أسرة “شو العظمى”، كان جي سونغ لا يزال غاضبًا من محاولة أحدهم اغتياله. ومع ذلك، لم ينفجر غضبه كما كان يفعل في السابق.
كانت تجلس على عرش “التنين والعنقاء” وهو عرش محفور عليه تنانين وعنقاءات تتشابك مع بعضها البعض.
فجأة، خطر بباله شيء وسأل أخاه، “هل قلت إن وانغ وي تعرض لهجوم أيضًا؟”
“نعم، هذا صحيح.”
تابع جي سونغ بوجه حاد، “هذا يعني شيئًا من اثنين؛ إما أنه أقوى مني، أو أن إدراكه يتجاوز إدراكي. بل ليس فقط أنا، بل حتى أنت، مزارع في مستوى الجسد الإلهي.”
“هل أصيب بجروح؟”
“هل أصيب بجروح؟”
“…المعلومات التي تلقيناها لم تذكر شيئًا بهذا الخصوص”، رد جي سو بنبرة هادئة على وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نعم، هذا صحيح.”
“إذاً لم يُصب، صحيح؟” قال جي سونغ وهو ينظر بعمق وبحدة في عين أخيه الكبير. لكن جي سو لم يجيبه هذه المرة.
كان “سون وين” يظن أنه كان ذكيًا وماكرًا عندما تعامل مع هؤلاء النبلاء؛ أنه كان استراتيجيًا يلعب الشطرنج مع المملكة بأكملها. لكن، تبين أنه كان هو من يُلعب به من قبل هؤلاء النبلاء.
تابع جي سونغ بوجه حاد، “هذا يعني شيئًا من اثنين؛ إما أنه أقوى مني، أو أن إدراكه يتجاوز إدراكي. بل ليس فقط أنا، بل حتى أنت، مزارع في مستوى الجسد الإلهي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بزخم هائل، استخدم قوته الساحقة لغزو مدينة بعد مدينة من مدن أسرة “وو العظمى”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت إحدى المسؤولات بصوت حلو ومنغم، “يا إمبراطورة الآلهة، الوضع على الحدود خطير للغاية، يجب أن نتخذ إجراءات في أسرع وقت ممكن.”
بعد بضع ثوانٍ، قال جي سو: “على الأرجح الأمر الثاني. فهو معروف بروحه القوية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد سماع ذلك، قبض جي سونغ على يديه، مما جعل عضلات ذراعيه الضخمة تبرز. لكنه لم يتصرف بعنف هذه المرة. بل نظر باتجاه أسرة “وو العظمى” بنية قتل شديدة في عينيه.
بعد ذلك، تناول جي سونغ بعض الحبوب، وارتدى درعه وبدأ غزوه لأسرة “وو العظمى”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بزخم هائل، استخدم قوته الساحقة لغزو مدينة بعد مدينة من مدن أسرة “وو العظمى”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت الإمبراطورة بصوتها البارد: “هذا وانغ وي ليس شخصًا بسيطًا ليخرج بمثل هذه الفكرة الذكية.” وأضافت: “لكن، يجب ألا يكون هذا كافيًا لفقدان أراضينا بهذه السرعة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت الإمبراطورة بصوتها البارد: “هذا وانغ وي ليس شخصًا بسيطًا ليخرج بمثل هذه الفكرة الذكية.” وأضافت: “لكن، يجب ألا يكون هذا كافيًا لفقدان أراضينا بهذه السرعة.”
بدأ الملك “سون وين” في الذعر بعد سماع الأخبار المتواصلة عن تقلص أراضيه. لذا، قام سريعًا بتجنيد جميع القوى العسكرية لعائلات النبلاء في مملكته.
كانت الخطة التي قررها “وانغ وي” هي ابتلاع أسرة “فانغ الإلهية” بسرعة، ثم هضمها ببطء عن طريق تهدئة الناس وإخماد الثورات.
بعد سماع ذلك، قبض جي سونغ على يديه، مما جعل عضلات ذراعيه الضخمة تبرز. لكنه لم يتصرف بعنف هذه المرة. بل نظر باتجاه أسرة “وو العظمى” بنية قتل شديدة في عينيه.
لكن لسوء حظه، لم يستجب النبلاء له بالكامل. فبالرغم من قبولهم التجنيد في الحرب، قرروا تأخير العملية ببطء قدر الإمكان، مما أعاق تقدم سون وين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تصرف أغضب الملك “سون وين” بشدة. ولأول مرة في حياته، أدرك أن أخاه الأصغر كان على حق؛ هؤلاء النبلاء هم مجموعة من الثعالب الماكرة. دون أن يغرس فيهم خوف السماء في أعماق عظامهم وأرواحهم، سيبدؤون بالتصرف بشكل متعجرف.
لذلك، حشد قوته الخاصة واعتقل جميع هؤلاء النبلاء، ثم استولى على قوتهم العسكرية بالقوة. لكن لسوء حظه، تبين أن هذا الفعل كان عديم الفائدة.
وبذلك، في غضون نصف شهر فقط، احتلت أسرة “شيا العظمى” أكثر من ربع أراضي أسرة “فانغ الإلهية”. بالطبع، كان ذلك بسبب أن “وانغ وي” قرر هذه المرة عدم السماح للناس بالتكيف ببطء مع قواعد أسرة “شيا العظمى” قبل الاستمرار في احتلال المزيد من الأراضي.
رفض الجيش الاستماع لأوامره. وزعموا أنهم مخلصون فقط للنبلاء والأسرة الملكية الحقيقية.
ترجمة وتدقيق:
عندها أدرك “سون وين” أنه ارتكب خطأً فادحًا. عندما جاء إلى هذا العالم لأول مرة، استخدم وعدًا بإعادة الأسرة الملكية لأسرة “وي العظمى” إلى عالمهم مقابل تسليمهم لمملكتهم.
كانت صفقة قَبِلَتها الأسرة الملكية السابقة بسعادة. وظن سون وين حينها أنه قام بخطوة حكيمة سمحت له بأن يكون أول المختارين من السماء الذي ينشئ سلالته الخاصة.
(ماني متأكد من جمع عنقاء اللي عنده معلومة يشاركنا بالتعليقات)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن، ما كان يسمى “مملكته” في الواقع كان مبنيًا على الهواء. أثبتت حادثة النبلاء له أن أساس المملكة التي أنشأها كان ضحلًا جدًا.
تصرف أغضب الملك “سون وين” بشدة. ولأول مرة في حياته، أدرك أن أخاه الأصغر كان على حق؛ هؤلاء النبلاء هم مجموعة من الثعالب الماكرة. دون أن يغرس فيهم خوف السماء في أعماق عظامهم وأرواحهم، سيبدؤون بالتصرف بشكل متعجرف.
على مر السنين، حاول “سون وين” بطرق عديدة أن يأخذ كل من السلطة السياسية والعسكرية للمملكة من الأسرة الملكية وعائلات النبلاء. واعتقد أنه نجح.
_______________________________________________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حسب خطته الأصلية، بعد أن يسيطر على جميع قوى أسرة “وو العظمى”، كان سيستخدم رجال قصر “أمر الموت” للقضاء على أقوى المختارين من السماء في هذه المحاكمة، “وانغ وي” و”جي سونغ”.
“… هذا هو الحال، يا إمبراطورة الآلهة.”
كانت الخطة التي قررها “وانغ وي” هي ابتلاع أسرة “فانغ الإلهية” بسرعة، ثم هضمها ببطء عن طريق تهدئة الناس وإخماد الثورات.
ثم، سيجتاح العالم بجيشه القوي ويقتلع باقي المشاركين ببطء.
كانت صفقة قَبِلَتها الأسرة الملكية السابقة بسعادة. وظن سون وين حينها أنه قام بخطوة حكيمة سمحت له بأن يكون أول المختارين من السماء الذي ينشئ سلالته الخاصة.
لكن، كانت خطته مجرد حلم. كل شيء كان مجرد وهم. ناهيك عن فشل خطة اغتياله، كل القوة التي كان يعتقد أنه يمتلكها كانت مجرد مظهر، مجرد عرض لتعمية عينيه.
ابتسمت بسخرية وقالت، “ستذهب هذه الإلهة إلى الحدود بنفسها لترى ما هو المميز في صاحب جسد المقاتل المهووس هذا.”
ولم يكن ذلك البرود من شخص يفتقر إلى العاطفة، بل البرود من شخص يحتقر كل شيء وكل شخص حوله. في عيني “فانغ ليجوان”، كان الجميع أدنى منها.
طوال هذا الوقت، كانت كل قوة المملكة ما تزال في أيدي النبلاء وربما حتى الأسرة الملكية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد إدراكه لهذه الحقيقة، أصبح “سون وين” أكثر حزنًا. وبحلول ذلك الوقت، كان قد فات الأوان بالفعل لإعادة تنظيم الجيش لمواجهة التقدم السريع لجيش “جي سونغ”.
كان “سون وين” يظن أنه كان ذكيًا وماكرًا عندما تعامل مع هؤلاء النبلاء؛ أنه كان استراتيجيًا يلعب الشطرنج مع المملكة بأكملها. لكن، تبين أنه كان هو من يُلعب به من قبل هؤلاء النبلاء.
بعد بضع ثوانٍ، قال جي سو: “على الأرجح الأمر الثاني. فهو معروف بروحه القوية.”
“يا إمبراطورة الآلهة، يجب ألا تستخفي بلي جون، فهو وريث عائلة لي. لقد نشأ مع ابن الإله وانغ وي منذ أن كانوا صغارًا وهما أقرب من الإخوة.”
بعد إدراكه لهذه الحقيقة، أصبح “سون وين” أكثر حزنًا. وبحلول ذلك الوقت، كان قد فات الأوان بالفعل لإعادة تنظيم الجيش لمواجهة التقدم السريع لجيش “جي سونغ”.
كانت مفاجأة لها كيف أن هذه الفكرة كانت مبتكرة وذكية لعالم صغير كهذا الذي لا يمتلك النقل الفوري لنقل القوات.
لذلك، دون خيار آخر، طلب من أخيه “سون جياولونغ” قيادة الجيش الذي تم تدريبه خصيصًا من قبلهم ومجموعة من الجنود الفلاحين الذين تم تجنيدهم حديثًا للدفاع ضد هجوم أسرة “تشو العظمى”.
على الرغم من الجمال الفني للعرش، إلا أنه كان يتضاءل مقارنة بجمال “فانغ ليجوان”. كانت ترتدي ثوب عنقاء أحمر مع تاج على رأسها.
ولم يكن ذلك البرود من شخص يفتقر إلى العاطفة، بل البرود من شخص يحتقر كل شيء وكل شخص حوله. في عيني “فانغ ليجوان”، كان الجميع أدنى منها.
لكن، كانت هذه مجرد خطوة مؤقتة، ولم تصل حتى إلى المستوى المطلوب. لم يكن “سون جياولونغ” نداً لـ “جي سونغ”، ناهيك عن أن جيشهم غير المتكامل لم يكن جاهزًا. وبالتالي، استمر تقدم أسرة “تشو العظمى”، وإن كان بوتيرة أبطأ من ذي قبل.
كانت تجلس على عرش “التنين والعنقاء” وهو عرش محفور عليه تنانين وعنقاءات تتشابك مع بعضها البعض.
ومرت بضعة أسابيع بهذه الطريقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سادت الغرفة صمت محرج بعد أن طرحت الإمبراطورة هذا السؤال. خفضت الأغلبية رؤوسهم ولم يجرؤوا على مواجهة تلك العيون الباردة وغير المبالية.
فجأة، خطر بباله شيء وسأل أخاه، “هل قلت إن وانغ وي تعرض لهجوم أيضًا؟”
بدأت حرب أخرى في المنطقة الشرقية. بعد تهدئة سكان الأراضي، بدأ “لي جون”، الجنرال 5 و”ملك القبضة الحديدية”، الذي أصبح يُعرف باسمه الحقيقي “تي غانغ”، غزوهم لأسرة “فانغ الإلهية”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان تقدمهم أسرع حتى من جيش أسرة “تشو العظمى”. مع استخدام دمى أو منشآت تستند إلى المعدات العسكرية الحديثة واستراتيجية مستوحاة أيضًا من الحرب الحديثة، كان التقدم سريعًا وسهلاً وفعالًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“… هذا هو الحال، يا إمبراطورة الآلهة.”
وبذلك، في غضون نصف شهر فقط، احتلت أسرة “شيا العظمى” أكثر من ربع أراضي أسرة “فانغ الإلهية”. بالطبع، كان ذلك بسبب أن “وانغ وي” قرر هذه المرة عدم السماح للناس بالتكيف ببطء مع قواعد أسرة “شيا العظمى” قبل الاستمرار في احتلال المزيد من الأراضي.
بعد ذلك، تناول جي سونغ بعض الحبوب، وارتدى درعه وبدأ غزوه لأسرة “وو العظمى”.
ابتسمت بسخرية وقالت، “ستذهب هذه الإلهة إلى الحدود بنفسها لترى ما هو المميز في صاحب جسد المقاتل المهووس هذا.”
كانت الخطة التي قررها “وانغ وي” هي ابتلاع أسرة “فانغ الإلهية” بسرعة، ثم هضمها ببطء عن طريق تهدئة الناس وإخماد الثورات.
ردت صوت لطيف، لكنه كان مليئًا بالبرودة والنفور، “هل تستطيعين إخبار هذه الإلهة بالسبب في فقداننا الكثير من الأراضي في وقت قصير كهذا؟” جاء الصوت من الملكة “فانغ ليجوان”.
ومع ذلك، لفت التقدم السريع لأسرة “شيا العظمى” انتباه حاكمهم، الملكة “فانغ ليجوان”.
“والأهم من ذلك، أنه يمتلك الجسد القتالي رقم 20، جسد مجنون القتال.”
تابع جي سونغ بوجه حاد، “هذا يعني شيئًا من اثنين؛ إما أنه أقوى مني، أو أن إدراكه يتجاوز إدراكي. بل ليس فقط أنا، بل حتى أنت، مزارع في مستوى الجسد الإلهي.”
في القصر الإمبراطوري لأسرة “فانغ الإلهية”، عُقد اجتماع للمحكمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قالت إحدى المسؤولات بصوت حلو ومنغم، “يا إمبراطورة الآلهة، الوضع على الحدود خطير للغاية، يجب أن نتخذ إجراءات في أسرع وقت ممكن.”
ردت صوت لطيف، لكنه كان مليئًا بالبرودة والنفور، “هل تستطيعين إخبار هذه الإلهة بالسبب في فقداننا الكثير من الأراضي في وقت قصير كهذا؟” جاء الصوت من الملكة “فانغ ليجوان”.
بعد بضع ثوانٍ، قال جي سو: “على الأرجح الأمر الثاني. فهو معروف بروحه القوية.”
ردت صوت لطيف، لكنه كان مليئًا بالبرودة والنفور، “هل تستطيعين إخبار هذه الإلهة بالسبب في فقداننا الكثير من الأراضي في وقت قصير كهذا؟” جاء الصوت من الملكة “فانغ ليجوان”.
عند حدود أسرة “شو العظمى”، كان جي سونغ لا يزال غاضبًا من محاولة أحدهم اغتياله. ومع ذلك، لم ينفجر غضبه كما كان يفعل في السابق.
كانت تجلس على عرش “التنين والعنقاء” وهو عرش محفور عليه تنانين وعنقاءات تتشابك مع بعضها البعض.
“هل أصيب بجروح؟”
(ماني متأكد من جمع عنقاء اللي عنده معلومة يشاركنا بالتعليقات)
ومرت بضعة أسابيع بهذه الطريقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تقدمهم أسرع حتى من جيش أسرة “تشو العظمى”. مع استخدام دمى أو منشآت تستند إلى المعدات العسكرية الحديثة واستراتيجية مستوحاة أيضًا من الحرب الحديثة، كان التقدم سريعًا وسهلاً وفعالًا.
على الرغم من الجمال الفني للعرش، إلا أنه كان يتضاءل مقارنة بجمال “فانغ ليجوان”. كانت ترتدي ثوب عنقاء أحمر مع تاج على رأسها.
ردت مسؤولة أخرى: “أنتِ محقة، يا إمبراطورة الآلهة. سبب آخر هو عدم وجود أحد يستطيع إيقاف الجنرال لي جون من اختراق مدننا.”
بعد سماع ذلك، بدأت “فانغ ليجوان” تفكر. كانت تعلم أن أي شخص يمتلك جسدًا خاصًا ليس بالأمر السهل، حيث أن مواهبهم تضاهي، إن لم تتجاوز، أعضاء عشائر الآلهة بدماء نقية.
كانت بشرتها بيضاء مثل أنقى اليشم، وعيناها تلمعان أكثر من أبهى الجواهر. لكن، كانت تلك العيون باردة وغير مبالية.
بعد أن طرحت السؤال، قدمت المسؤولة التي تحدثت سابقًا لفافة إلى “إمبراطورة الآلهة” حيث كان هذا هو اللقب الذي تفضل “فانغ ليجوان” أن يُطلق عليها تشرح كيف استخدم جيش “شيا العظمى” منشآت لنقل جيشهم بسرعة إلى أي مكان في أراضيهم.
ولم يكن ذلك البرود من شخص يفتقر إلى العاطفة، بل البرود من شخص يحتقر كل شيء وكل شخص حوله. في عيني “فانغ ليجوان”، كان الجميع أدنى منها.
“إذن، ما تقوله هو أن ربع مملكة هذه الإلهة قد احتُلت دون أن يظهر وانغ وي، الخصم الذي من المفترض أن أتنافس معه؟”
كانت تنضح بجو من النبل، جو يقول بأنها ولدت فوق كل شيء وكل شخص، جو مقدس وإلهي.
بعد أن طرحت السؤال، قدمت المسؤولة التي تحدثت سابقًا لفافة إلى “إمبراطورة الآلهة” حيث كان هذا هو اللقب الذي تفضل “فانغ ليجوان” أن يُطلق عليها تشرح كيف استخدم جيش “شيا العظمى” منشآت لنقل جيشهم بسرعة إلى أي مكان في أراضيهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت مفاجأة لها كيف أن هذه الفكرة كانت مبتكرة وذكية لعالم صغير كهذا الذي لا يمتلك النقل الفوري لنقل القوات.
“هل أصيب بجروح؟”
قالت الإمبراطورة بصوتها البارد: “هذا وانغ وي ليس شخصًا بسيطًا ليخرج بمثل هذه الفكرة الذكية.” وأضافت: “لكن، يجب ألا يكون هذا كافيًا لفقدان أراضينا بهذه السرعة.”
“نعم، هذا صحيح.”
ردت مسؤولة أخرى: “أنتِ محقة، يا إمبراطورة الآلهة. سبب آخر هو عدم وجود أحد يستطيع إيقاف الجنرال لي جون من اختراق مدننا.”
تصرف أغضب الملك “سون وين” بشدة. ولأول مرة في حياته، أدرك أن أخاه الأصغر كان على حق؛ هؤلاء النبلاء هم مجموعة من الثعالب الماكرة. دون أن يغرس فيهم خوف السماء في أعماق عظامهم وأرواحهم، سيبدؤون بالتصرف بشكل متعجرف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت الإمبراطورة بصوتها البارد: “هذا وانغ وي ليس شخصًا بسيطًا ليخرج بمثل هذه الفكرة الذكية.” وأضافت: “لكن، يجب ألا يكون هذا كافيًا لفقدان أراضينا بهذه السرعة.”
“انتظري لحظة،” قالت “فانغ ليجوان”. “هل تقولين أن وانغ وي لم يظهر؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“… هذا هو الحال، يا إمبراطورة الآلهة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت بشرتها بيضاء مثل أنقى اليشم، وعيناها تلمعان أكثر من أبهى الجواهر. لكن، كانت تلك العيون باردة وغير مبالية.
“إذن، ما تقوله هو أن ربع مملكة هذه الإلهة قد احتُلت دون أن يظهر وانغ وي، الخصم الذي من المفترض أن أتنافس معه؟”
سادت الغرفة صمت محرج بعد أن طرحت الإمبراطورة هذا السؤال. خفضت الأغلبية رؤوسهم ولم يجرؤوا على مواجهة تلك العيون الباردة وغير المبالية.
ثم، سيجتاح العالم بجيشه القوي ويقتلع باقي المشاركين ببطء.
بعد ذلك، تناول جي سونغ بعض الحبوب، وارتدى درعه وبدأ غزوه لأسرة “وو العظمى”.
وبعد دقائق من الصمت المحرج، جمع أحد المسؤولين شجاعته وقال:
“يا إمبراطورة الآلهة، يجب ألا تستخفي بلي جون، فهو وريث عائلة لي. لقد نشأ مع ابن الإله وانغ وي منذ أن كانوا صغارًا وهما أقرب من الإخوة.”
“والأهم من ذلك، أنه يمتلك الجسد القتالي رقم 20، جسد مجنون القتال.”
بعد سماع ذلك، بدأت “فانغ ليجوان” تفكر. كانت تعلم أن أي شخص يمتلك جسدًا خاصًا ليس بالأمر السهل، حيث أن مواهبهم تضاهي، إن لم تتجاوز، أعضاء عشائر الآلهة بدماء نقية.
“… هذا هو الحال، يا إمبراطورة الآلهة.”
بعد ذلك، تناول جي سونغ بعض الحبوب، وارتدى درعه وبدأ غزوه لأسرة “وو العظمى”.
ومع ذلك، لم تكن راضية عن هذا الأمر. شعرت “فانغ ليجوان” أنها قد تم التقليل من شأنها من قبل وانغ وي، ولم تكن لتسمح لأحد بالنظر إليها بازدراء.
لذلك، دون خيار آخر، طلب من أخيه “سون جياولونغ” قيادة الجيش الذي تم تدريبه خصيصًا من قبلهم ومجموعة من الجنود الفلاحين الذين تم تجنيدهم حديثًا للدفاع ضد هجوم أسرة “تشو العظمى”.
فهي الوحيدة التي يحق لها النظر إلى الآخرين بازدراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد التفكير في هذا، ألقت “فانغ ليجوان” نظرة على جميع مسؤوليها. كانت الأغلبية منهم نساء مع وجود عدد قليل من الرجال هنا وهناك.
كانت تجلس على عرش “التنين والعنقاء” وهو عرش محفور عليه تنانين وعنقاءات تتشابك مع بعضها البعض.
ابتسمت بسخرية وقالت، “ستذهب هذه الإلهة إلى الحدود بنفسها لترى ما هو المميز في صاحب جسد المقاتل المهووس هذا.”
لكن، ما كان يسمى “مملكته” في الواقع كان مبنيًا على الهواء. أثبتت حادثة النبلاء له أن أساس المملكة التي أنشأها كان ضحلًا جدًا.
_______________________________________________
ترجمة وتدقيق:
“NS”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
