أمل (1)
وصل إلى سهول الصراع دون أي مشكلة، ولم يستطع إلا أن يشعر بشعور خفيف من الحنين بعد رؤية سهول خصبة بدون جاذبية أو ماء.
ومع ذلك، لديه بعض الأمور غير المكتملة التي يحتاج إلى الاعتناء بها، لذلك وجه السفينة الطائرة في اتجاه آخر، والذي كان وجهته التالية، علاوة على ذلك، سيبحث أيضًا عن بعض الكائنات الحية للتجربة بقناع الشراهة.
ومع ذلك، يعلم أن هذا السلام لن يدوم طويلاً، لأنه إذا كان تخمينه صحيحًا، فإن سهول الصراع ستغرق قريبًا في الفوضى، وبالنسبة له، الفوضى فرصة كبيرة.
“علاوة على ذلك، كانت قلقة عليك أيضًا يا سيدي، لقد تحملت الكثير بسبب اختفائك المفاجئ من المدينة المظلمة في سهول الصراع، من فضلك ساعدها، فهي ليست شخصًا سيئًا.” قالت بجدية مع لمحة من القلق.
ومع ذلك، لديه بعض الأمور غير المكتملة التي يحتاج إلى الاعتناء بها، لذلك وجه السفينة الطائرة في اتجاه آخر، والذي كان وجهته التالية، علاوة على ذلك، سيبحث أيضًا عن بعض الكائنات الحية للتجربة بقناع الشراهة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن وقد عاد، قرر محاولة الاتصال بصوفي مرة أخرى للحصول على بعض المعلومات المحدثة عن سهول الصراع أو ما حدث منذ أن كان في أعماق المحيط، لكنه ليس متفائلًا بشأن ردها.
في هذه اللحظة، فكر فجأة في زوي وصوفي، اللتين لم يتصل بهما منذ أكثر من عقدين، كان من المفترض أن يساعد زوي على أن تصبح دوق مظلم، لكن ظروفه تغيرت، وترك المدينة المظلمة والبر.
“شكرا للمساء أنك بخير، كنا قلقتين عليك حقًا عندما لم نتمكن من الوصول إليك، “قالت صوفي، بدت مرتاحة وساخطة في نفس الوقت.
يعلم أن زوي وصوفي حاولتا الاتصال به عدة مرات خلال عزلته، لكنه تجاهل كل شيء تمامًا وأخفى ساعته النجمية في القلادة اللانهائية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن وقد عاد، قرر محاولة الاتصال بصوفي مرة أخرى للحصول على بعض المعلومات المحدثة عن سهول الصراع أو ما حدث منذ أن كان في أعماق المحيط، لكنه ليس متفائلًا بشأن ردها.
الآن وقد عاد، قرر محاولة الاتصال بصوفي مرة أخرى للحصول على بعض المعلومات المحدثة عن سهول الصراع أو ما حدث منذ أن كان في أعماق المحيط، لكنه ليس متفائلًا بشأن ردها.
لَمَعَت عيناه بنور غريب قبل أن يرد: “سأرى ما يمكنني فعله، بعد كل شيء، وعدتها بأنني سأجعلها دوق مظلم عندما وافقت على القدوم إلى هنا معي، لا داعي للقلق، إذا لم تخن ثقتي، سأفعل ما في وسعي، الآن سأتصل بها، شكرًا لك على معلوماتك.”
ومع ذلك، لدهشته، ردت في اللحظة التي اتصل فيها، وصوت صوفي القلق رن: “سيدي! هل هذا انت؟”
بعد التفكير في الأمر للحظة، رد: “إذا كنتِ تريدين حقًا متابعتي أكثر، فعليك أن تصبح خبيرة في خطوات الثلاث للأسطورة، المستوى الفريد ليس شيئًا أمامي بعد الآن، ولا يخدم أي غرض عظيم في المكان الذي أتجه إليه.”
تبدو قلقة حقًا، مما جعله يشعر بشيء غريب نسيه على ما يبدو، ولم يستطع تحديد ماهيته، ومع ذلك، تجاهل الأمر تمامًا وقال بنبرة غير مبالية: “بالتأكيد، أنا، أم هل تعتقدين أن شخصًا آخر يمكنه استخدام معرف نجمي؟”
ضاقت عيناه وشعر بشيء لم يشعر به لأي شخص في هذا المكان منذ أن جاء إلى سهول زودياك: الترقب!
“شكرا للمساء أنك بخير، كنا قلقتين عليك حقًا عندما لم نتمكن من الوصول إليك، “قالت صوفي، بدت مرتاحة وساخطة في نفس الوقت.
تبدو قلقة حقًا، مما جعله يشعر بشيء غريب نسيه على ما يبدو، ولم يستطع تحديد ماهيته، ومع ذلك، تجاهل الأمر تمامًا وقال بنبرة غير مبالية: “بالتأكيد، أنا، أم هل تعتقدين أن شخصًا آخر يمكنه استخدام معرف نجمي؟”
“لا داعي للقلق على سلامتي، لست سهل الإيذاء.” قال د بلا مبالاة.
ومع ذلك، لدهشته، ردت في اللحظة التي اتصل فيها، وصوت صوفي القلق رن: “سيدي! هل هذا انت؟”
“فقط، أين كنت؟” سألت صوفي بضيق.
ضاقت عيناه وشعر بشيء لم يشعر به لأي شخص في هذا المكان منذ أن جاء إلى سهول زودياك: الترقب!
أراد دحضها وإسكاتها، لأنه لم يُعجب بأسلوبها لسبب ما، لكنه لم يفعل ذلك لأنه يعلم أن صوفي وزوي هما بيادق قيمة، وسيكون من الغباء أن يختلف معهما بينما هو المسؤول عن ذلك.
ضاقت عيناه وشعر بشيء لم يشعر به لأي شخص في هذا المكان منذ أن جاء إلى سهول زودياك: الترقب!
“حدث شيء، وكان عليّ أن أذهب إلى الأسفل، أعتذر عن عدم الاتصال، لكنه كان ضروريًا، وحتى لو اتصلت بك، لم يكن هناك شيء تستطيعين فعله ولا استطيعه، لقد عدت للتو وقررت الاتصال بك وسألك عما إذا كان هناك أي أحداث غريبة حدثت أثناء غيابي؟” قال بلا مبالاة بينما أوضح بشكل خفي سبب بقائه مختبئًا طوال هذه السنوات.
“ل-لا شيء… فقط… هل سأراك قريبًا، يا سيدي؟ يمكنني الآن خدمتك بشكل صحيح منذ أن ساعدتني السيدة زوي مع سلالة، الآن، أنا ساحرة فريدة من المستوى الثامن وسيد جرعات فريد متقدم، ورونية، وكيميائية حبوب، علاوة على ذلك، سأخترق قريبًا إلى المستوى التاسع!” سألت بنبرة متوقعة، وبدت فخورة جدًا عندما أخبرته عن تقدمها.
“إذن، هل حلت مشكلتك؟” سألت بقلق خفيف، لكنها لم تسأل عن ماهية المشكلة لأنها تعلم أنه لن يخبرها إذا لم يرغب في ذلك، وستزعجه فقط إذا ضغطت أكثر.
بعد التفكير في الأمر للحظة، رد: “إذا كنتِ تريدين حقًا متابعتي أكثر، فعليك أن تصبح خبيرة في خطوات الثلاث للأسطورة، المستوى الفريد ليس شيئًا أمامي بعد الآن، ولا يخدم أي غرض عظيم في المكان الذي أتجه إليه.”
“ليس بعد، لكن تلك المشكلة لم تعد تهدد، لذلك لا داعي للقلق بشأنها.”
بعد التفكير في الأمر للحظة، رد: “إذا كنتِ تريدين حقًا متابعتي أكثر، فعليك أن تصبح خبيرة في خطوات الثلاث للأسطورة، المستوى الفريد ليس شيئًا أمامي بعد الآن، ولا يخدم أي غرض عظيم في المكان الذي أتجه إليه.”
“إذن هذا رائع.” تنهدت بارتياح قبل أن تقول، “إذا كنت تريد معلومات عن الأحداث التي وقعت في سهول الصراع أثناء غيابك، فيرجى الاتصال بالسيدة زوي، ستكون قادرة على شرحها بدقة أكبر.”
لكنّه تجهم بعمق، ‘لماذا أعطيتها الأمل؟ هل اخطط حقًا للسماح لها بالانضمام إلي؟ ما الذي يحدث…’
“علاوة على ذلك، كانت قلقة عليك أيضًا يا سيدي، لقد تحملت الكثير بسبب اختفائك المفاجئ من المدينة المظلمة في سهول الصراع، من فضلك ساعدها، فهي ليست شخصًا سيئًا.” قالت بجدية مع لمحة من القلق.
“ما هي الخطوات الثلاث للأسطورة؟” صُدمت صوفي من تلك الكلمات لأنها المرة الأولى التي تسمعها فيها، ولم تستطع إلا أن تشعر بتسارع نبضات قلبها لأنه لم يرفضها بشكل مباشر بل أخبرها أنها يمكن أن تتبعه حقًا.
تعلم أن زوي قد تكون مجرد بيدق بالنسبة له، بعد كل شيء، لم تكن مختلفة، لكنها تأمل حقًا أن يعاملها بلطف، وليس بلا مبالاة، على الرغم من أنه قد أزال جوهرة الطفيلي من جسدها أيضًا، ولم تعد عبدة له، إلا أنها لا تزال تعتبر نفسها تابعة له.
لكنّه تجهم بعمق، ‘لماذا أعطيتها الأمل؟ هل اخطط حقًا للسماح لها بالانضمام إلي؟ ما الذي يحدث…’
لَمَعَت عيناه بنور غريب قبل أن يرد: “سأرى ما يمكنني فعله، بعد كل شيء، وعدتها بأنني سأجعلها دوق مظلم عندما وافقت على القدوم إلى هنا معي، لا داعي للقلق، إذا لم تخن ثقتي، سأفعل ما في وسعي، الآن سأتصل بها، شكرًا لك على معلوماتك.”
“علاوة على ذلك، كانت قلقة عليك أيضًا يا سيدي، لقد تحملت الكثير بسبب اختفائك المفاجئ من المدينة المظلمة في سهول الصراع، من فضلك ساعدها، فهي ليست شخصًا سيئًا.” قالت بجدية مع لمحة من القلق.
على وشك إنهاء المكالمة عندما تحدثت صوفي على عجل: “انتظر سيدي!”
يعلم أن زوي وصوفي حاولتا الاتصال به عدة مرات خلال عزلته، لكنه تجاهل كل شيء تمامًا وأخفى ساعته النجمية في القلادة اللانهائية.
“هل هناك شيء آخر؟” سأل بتجهم.
ومع ذلك، لدهشته، ردت في اللحظة التي اتصل فيها، وصوت صوفي القلق رن: “سيدي! هل هذا انت؟”
“ل-لا شيء… فقط… هل سأراك قريبًا، يا سيدي؟ يمكنني الآن خدمتك بشكل صحيح منذ أن ساعدتني السيدة زوي مع سلالة، الآن، أنا ساحرة فريدة من المستوى الثامن وسيد جرعات فريد متقدم، ورونية، وكيميائية حبوب، علاوة على ذلك، سأخترق قريبًا إلى المستوى التاسع!” سألت بنبرة متوقعة، وبدت فخورة جدًا عندما أخبرته عن تقدمها.
“علاوة على ذلك، كانت قلقة عليك أيضًا يا سيدي، لقد تحملت الكثير بسبب اختفائك المفاجئ من المدينة المظلمة في سهول الصراع، من فضلك ساعدها، فهي ليست شخصًا سيئًا.” قالت بجدية مع لمحة من القلق.
تفاجأ أيضًا بعض الشيء لسماع أن صوفي تمكنت من الوصول إلى مستوى قمة الفريد تقريبًا وقمم ثلاثة مجالات كيميائية في عقدين.
“حدث شيء، وكان عليّ أن أذهب إلى الأسفل، أعتذر عن عدم الاتصال، لكنه كان ضروريًا، وحتى لو اتصلت بك، لم يكن هناك شيء تستطيعين فعله ولا استطيعه، لقد عدت للتو وقررت الاتصال بك وسألك عما إذا كان هناك أي أحداث غريبة حدثت أثناء غيابي؟” قال بلا مبالاة بينما أوضح بشكل خفي سبب بقائه مختبئًا طوال هذه السنوات.
بعد التفكير في الأمر للحظة، رد: “إذا كنتِ تريدين حقًا متابعتي أكثر، فعليك أن تصبح خبيرة في خطوات الثلاث للأسطورة، المستوى الفريد ليس شيئًا أمامي بعد الآن، ولا يخدم أي غرض عظيم في المكان الذي أتجه إليه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هناك شيء آخر؟” سأل بتجهم.
“ما هي الخطوات الثلاث للأسطورة؟” صُدمت صوفي من تلك الكلمات لأنها المرة الأولى التي تسمعها فيها، ولم تستطع إلا أن تشعر بتسارع نبضات قلبها لأنه لم يرفضها بشكل مباشر بل أخبرها أنها يمكن أن تتبعه حقًا.
لكنّه تجهم بعمق، ‘لماذا أعطيتها الأمل؟ هل اخطط حقًا للسماح لها بالانضمام إلي؟ ما الذي يحدث…’
“هذا لكِ لتكتشفيه، إذا لم تتمكني حتى من العثور على هذه المعلومات، فلا أعتقد أن لديك أي فرصة للتقدم، الآن، سأنهي المكالمة.” قال بلا مبالاة وأنهى المكالمة هذه المرة دون انتظار رد صوفي.
على وشك إنهاء المكالمة عندما تحدثت صوفي على عجل: “انتظر سيدي!”
لكنّه تجهم بعمق، ‘لماذا أعطيتها الأمل؟ هل اخطط حقًا للسماح لها بالانضمام إلي؟ ما الذي يحدث…’
على وشك إنهاء المكالمة عندما تحدثت صوفي على عجل: “انتظر سيدي!”
ضاقت عيناه وشعر بشيء لم يشعر به لأي شخص في هذا المكان منذ أن جاء إلى سهول زودياك: الترقب!
ومع ذلك، لدهشته، ردت في اللحظة التي اتصل فيها، وصوت صوفي القلق رن: “سيدي! هل هذا انت؟”
♤♤♤
لَمَعَت عيناه بنور غريب قبل أن يرد: “سأرى ما يمكنني فعله، بعد كل شيء، وعدتها بأنني سأجعلها دوق مظلم عندما وافقت على القدوم إلى هنا معي، لا داعي للقلق، إذا لم تخن ثقتي، سأفعل ما في وسعي، الآن سأتصل بها، شكرًا لك على معلوماتك.”
“شكرا للمساء أنك بخير، كنا قلقتين عليك حقًا عندما لم نتمكن من الوصول إليك، “قالت صوفي، بدت مرتاحة وساخطة في نفس الوقت.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات