You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

ما وراء الزمن 174

وصلت اللحظة!

وصلت اللحظة!

الفصل 174: وصلت اللحظة!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  “عليك أن تبقي عينك على الزبالين الآخرين.

 دون أي تردد، وضع شو تشينغ قارب دراما بعيدًا ودخل في حالة التألق العميق.  انفجر مصباح حياته بركانيًا وهو يتحرك بسرعة مذهلة في اتجاه عين الظل.

 بمجرد أن أصدر شو تشينغ أمره، فتح الظل فمه على الفور وأصدر صوتًا عاليًا.

 كانت عين الظل متصلة بسمكة تسمى سمكة توهج القمر.  ويصل طول هذه الأسماك إلى ثلاثين متراً، ولها رؤوس ضخمة تشكل حوالي تسعين بالمائة من أجسامها.  كان لديهم زعانف وذيول صغيرة، ولم تكن أفواههم قادرة على الإغلاق بالكامل، مما جعلهم يبدون غير أذكياء.  ولم يسبحوا بسرعة كبيرة أيضًا.  نظرًا لانجذابهم للضوء، سواء كان ضوء الشمس أو ضوء القمر، فقد بقوا على سطح الماء، على الرغم من قدرتهم على الغوص إلى قاع البحر.  في العادة، كانوا يطفوون على السطح، دون أن يتحركوا كما لو كانوا ميتين.

 الظل لم يتردد لأدنى لحظة.  لم يفهم ما كان يفعله شو تشينغ بالضبط، وأراد أن يتحول إلى شكل علامة استفهام.  ولكن بدلًا من ذلك، تصرف بطاعة ، مثل أي كائن حي آخر كان يخشى الموت.

 كانت سمكة توهج القمر بالتأكيد واحدة من أكثر المخلوقات غير العادية في البحر المحرم، حيث كانت عادة محاطة بجميع أنواع الوحوش البحرية المصابة.  لم تكن مخلوقات أصيبت بسبب أسماك توهج القمر.  وبدلاً من ذلك، عاملوا الأسماك مثل قطعة قماش عملاقة لتنظيف جروحهم .  أوضح إدخال سمك توهج القمر في السجلات البحرية لعيون الدم السبعة أن المخاط الذي يفرزونه له خصائص علاجية، ولهذا السبب، لعبوا دورًا مهمًا في توازن الطبيعة في البحر المحرم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com    …. Hijazi

 طار شو تشينغ بسرعة عالية، مسترشداً بظله.  بعد السفر لمدة ساعتين تقريبًا، رأى العديد من الأشباح تطفو في السماء على مسافة بعيدة.

 في النهاية، نظر شو تشينغ إلى زجاجة التسجيل.  عندما أمسكها ، سمع نفس الأصوات من الليلة السابقة.  لقد كانت نسخة مثالية لدرجة أنه إذا أغمض عينيه، شعر وكأنه كان يشاهد مرة أخرى أشباح لا تعد ولا تحصى تطارد الليل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 لقد كان بالفعل مثالاً على عدد لا يحصى من الأشباح التي تطارد الليل.

 وبدلاً من رفض الأصوات باعتبارها شريرة، تقبلها.  لقد حاول مزامنة نفسه مع الأصوات، وتدريجيًا، ومع تزايد هدوءه، مر الوقت.  وقبل أن يدرك ما كان يحدث، كان ذلك في اليوم التالي.

 وكانت المنطقة المعنية كبيرة، وتمتد عدة آلاف من الأمتار من طرف إلى آخر.  كان ذلك مختلفًا مقارنة بآخر مرة واجه فيها شو تشينغ أشباحًا تطارد الليل.  من الواضح أن كل حالة لم تكن هي نفسها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  ارتجف البطريرك محارب فاجرا الذهبي  وطار في أعماق السيخ الحديدي ليقاوم الضغط.

 وفجأة، بدأ يشعر بالقلق بشأن ما إذا كانت فكرته ستنجح أم لا.  لم يكن لديه أي فكرة عما إذا كانت نظريته صحيحة ، ولكن بعد العمل الذي قام به حتى الآن، فإنه لن يستسلم الآن.  ولوح بيده، وظهر مركب دراما ، هادرًا عندما سقط في الماء.  ومع انتشار الأمواج، تراجع ظله عن عين الظل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  مرت الليلة بسرعة.

 نزل شو تشينغ على مركب دراما ، ثم قاده نحو الأشباح.  وبينما كان ينظر إليهم، وصلت أصوات غريبة إلى أذنيه.  لم يكن يبدو كالموسيقى على الإطلاق، بل بالأحرى عواء خارق للأشباح الشريرة، مثل البكاء أو صرخة الذئاب.

 لقد شعر بالتوتر، لكنه كان مليئا بالعزم.  أشعل شعلة حياته، مما جعل مصباح حياته يضيء بشكل مشرق، ودخل في حالة التألق العميق.

 أبطأ شو تشينغ مركب دراما حتى توقف وسط كل الأشباح.  ثم أخرج زجاجة التسجيل وفتحها وأرسل فيها بعض قوة الدارما.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  مرت الليلة بسرعة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 طارت منه تيارات من الضوء تشبه الخيوط، وانتشرت مع تنشيط قدرة الزجاجة على تسجيل الصوت.

 استغرق الأمر وقتا.  ربما كان ذلك بسبب أن شو تشينغ قد سافر بعيدًا عن المكان الأخير حيث رأى العملاق وعربة التنين.  أو ربما كان ذلك بسبب تحرك العملاق إلى مكان بعيد.  وفي كلتا الحالتين، استغرق الأمر وقت عصا بخور.  ارتفعت الأمواج أعلى.  ثم، من خلال التنين ذو العنق الثعبان، رأى شو تشينغ شيئًا ضخمًا يتحرك عبر الماء من مسافة بعيدة.

 مع ذلك، نظر شو تشينغ إلى السماء المظلمة والأشباح تطفو فيها.  سمع أصواتهم الغريبة، وتذكر المرة الأولى التي واجه فيها هذه الظاهرة.  سيطر على أفكاره وعواطفه، وأجبر نفسه على الهدوء.

  لم يقترب شو تشينغ من هذا من قبل!

 وبدلاً من رفض الأصوات باعتبارها شريرة، تقبلها.  لقد حاول مزامنة نفسه مع الأصوات، وتدريجيًا، ومع تزايد هدوءه، مر الوقت.  وقبل أن يدرك ما كان يحدث، كان ذلك في اليوم التالي.

 استغرق الأمر بعض الوقت حتى يتمكن من السيطرة على عواطفه.  وعندما فعل ذلك أخيرًا، لمعت عيناه  بتصميم سديد.

 عندما انتشرت أشعة الفجر الأولى، وهز نسيم البحر وجهه، فتح عينيه ببطء.  كان هناك حزن عميق دفعه ببطء إلى أعماق قلبه.

 تردد صدى صوت مثل صرير الأسنان فوق الماء.  لم يكن الصوت مرتفعًا للغاية، ولكن كان هناك شيء فريد فيه، كما لو كان إشارة تهدف إلى جذب انتباه كيانات معينة.

 كان النهار.  انتهى حدث مطاردة الأشباح.

 “إذا فعلت ذلك، فسوف تندم عليه عندما تكبر.  أوه، صحيح.  تذكر أن تنام في السرير.  واستخدم الفراش!  لا تخف من اتساخها.  فقط قم بغسله إذا كنت بحاجة لذلك، وقم بتعليقه في الشمس حتى يجف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 مرت الليلة بسرعة.

 لقد شعر بالتوتر، لكنه كان مليئا بالعزم.  أشعل شعلة حياته، مما جعل مصباح حياته يضيء بشكل مشرق، ودخل في حالة التألق العميق.

 وبالعودة إلى الليلة السابقة، تذكر كيف تغيرت الأصوات بينما كان يغرق ببطء في حالة من الهدوء العميق.  ومن الواضح أنه يتذكر سماع سيمفونية جميلة.

 وكانت المنطقة المعنية كبيرة، وتمتد عدة آلاف من الأمتار من طرف إلى آخر.  كان ذلك مختلفًا مقارنة بآخر مرة واجه فيها شو تشينغ أشباحًا تطارد الليل.  من الواضح أن كل حالة لم تكن هي نفسها.

 لقد حلم.  هذه المرة، لم يحلم بدروس السيد الكبير باي.  بدلاً من ذلك، حلم أنه كان يأكل ثعبانًا مع الرقيب رعد في معسكر الزبال.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  لقد كان بالفعل مثالاً على عدد لا يحصى من الأشباح التي تطارد الليل.

 في النهاية، نظر شو تشينغ إلى زجاجة التسجيل.  عندما أمسكها ، سمع نفس الأصوات من الليلة السابقة.  لقد كانت نسخة مثالية لدرجة أنه إذا أغمض عينيه، شعر وكأنه كان يشاهد مرة أخرى أشباح لا تعد ولا تحصى تطارد الليل.

 في النهاية، نظر شو تشينغ إلى زجاجة التسجيل.  عندما أمسكها ، سمع نفس الأصوات من الليلة السابقة.  لقد كانت نسخة مثالية لدرجة أنه إذا أغمض عينيه، شعر وكأنه كان يشاهد مرة أخرى أشباح لا تعد ولا تحصى تطارد الليل.

 ملأته مشاعر مختلطة لأنه شعر مرة أخرى أنه كان يحلم.  هذه المرة، الصور التي رآها كانت له، وهو يخرج من معسكر الزبال مع الرقيب رعد على ظهره.  كان بإمكانه حتى سماع تذكيرات الرجل العجوز.

 “تذكر أن تأكل جيدًا.  ولا تأكل الأطعمة الباردة.  قم بتسخينه أولاً!  أنت لا تزال في مرحلة النمو، لذا لا تتكاسل بشأن هذا النوع من الأشياء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 “عليك أن تبقي عينك على الزبالين الآخرين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com    …. Hijazi

 “لا تنس إطعام الكلاب كل ليلة.  يمكنك الوثوق بهم أكثر من أي شخص آخر في المعسكر الأساسي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  كانت شمس الصباح الباكر ناعمة على سطح البحر.  بدت المياه المظلمة وكأنها لوح ضخم من اليشم الأسود الغامض.  عندما لمسته الشمس، بدا فاسدًا أو متحللًا جزئيًا.  وربما كان البحر في الماضي يبدو عميقا بسبب جلاله اللامحدود.  لكنها الآن تبدو فاسدة، وذلك بفضل الهالة التي تنبعث من الكيانات المرعبة التي تنام في قاع البحر.  مثل العملاق الذي يسحب عربة التنين.

 “تذكر أن تأكل جيدًا.  ولا تأكل الأطعمة الباردة.  قم بتسخينه أولاً!  أنت لا تزال في مرحلة النمو، لذا لا تتكاسل بشأن هذا النوع من الأشياء.

 عندما نظر حوله، أدرك أنه كان في مكان بعيد جدًا.  طار في الهواء، وفحص المنطقة للتأكد من أنه وحده.  ثم نزل مرة أخرى إلى مركب دراما ونظر إلى البحر.

 “إذا فعلت ذلك، فسوف تندم عليه عندما تكبر.  أوه، صحيح.  تذكر أن تنام في السرير.  واستخدم الفراش!  لا تخف من اتساخها.  فقط قم بغسله إذا كنت بحاجة لذلك، وقم بتعليقه في الشمس حتى يجف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  طارت منه تيارات من الضوء تشبه الخيوط، وانتشرت مع تنشيط قدرة الزجاجة على تسجيل الصوت.

 ارتجف شو تشينغ.  هب نسيم البحر، وحرك ردائه وشعره، لكنه لم يتمكن من تبديد الحزن الذي شعر به من تلك الذكريات.

 مسح الدم عن وجهه، نظر شو تشينغ ببرود إلى الظل، لكنه لم يقل أي شيء.  ثم نظر مرة أخرى إلى البحر.  بعد لحظة من تحليل الوضع، أشرقت عيناه بتصميم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 مر الوقت، وفي النهاية تنهد، ونظر إلى الزجاجة، وهمس: “لم أجد بعد زهرة العمر”.

 ملأته مشاعر مختلطة لأنه شعر مرة أخرى أنه كان يحلم.  هذه المرة، الصور التي رآها كانت له، وهو يخرج من معسكر الزبال مع الرقيب رعد على ظهره.  كان بإمكانه حتى سماع تذكيرات الرجل العجوز.

 استغرق الأمر بعض الوقت حتى يتمكن من السيطرة على عواطفه.  وعندما فعل ذلك أخيرًا، لمعت عيناه  بتصميم سديد.

 طار شو تشينغ بسرعة عالية، مسترشداً بظله.  بعد السفر لمدة ساعتين تقريبًا، رأى العديد من الأشباح تطفو في السماء على مسافة بعيدة.

 أنا ضعيف جدًا.  أحتاج أن أصبح أقوى!

 “الظل، نادي العملاق وعربة التنين.”

 عندما نظر حوله، أدرك أنه كان في مكان بعيد جدًا.  طار في الهواء، وفحص المنطقة للتأكد من أنه وحده.  ثم نزل مرة أخرى إلى مركب دراما ونظر إلى البحر.

 وفي الوقت نفسه، شعر شو تشينغ بالدم ينزف من أنفه وعينيه.

 “الظل، نادي العملاق وعربة التنين.”

 في النهاية، نظر شو تشينغ إلى زجاجة التسجيل.  عندما أمسكها ، سمع نفس الأصوات من الليلة السابقة.  لقد كانت نسخة مثالية لدرجة أنه إذا أغمض عينيه، شعر وكأنه كان يشاهد مرة أخرى أشباح لا تعد ولا تحصى تطارد الليل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 كانت شمس الصباح الباكر ناعمة على سطح البحر.  بدت المياه المظلمة وكأنها لوح ضخم من اليشم الأسود الغامض.  عندما لمسته الشمس، بدا فاسدًا أو متحللًا جزئيًا.  وربما كان البحر في الماضي يبدو عميقا بسبب جلاله اللامحدود.  لكنها الآن تبدو فاسدة، وذلك بفضل الهالة التي تنبعث من الكيانات المرعبة التي تنام في قاع البحر.  مثل العملاق الذي يسحب عربة التنين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  بينما انتظر شو تشينغ، مع الحفاظ على اليقظة الكاملة، بدأت الرياح تهب.  تنتشر التموجات على سطح الماء الهادئ، وتنمو تدريجيًا أكبر فأكبر حتى تصبح أمواجًا.  انجرف الرذاذ الأسود من الأمواج مع الريح.

 الظل لم يتردد لأدنى لحظة.  لم يفهم ما كان يفعله شو تشينغ بالضبط، وأراد أن يتحول إلى شكل علامة استفهام.  ولكن بدلًا من ذلك، تصرف بطاعة ، مثل أي كائن حي آخر كان يخشى الموت.

 وفي الوقت نفسه، شعر شو تشينغ بالدم ينزف من أنفه وعينيه.

 بمجرد أن أصدر شو تشينغ أمره، فتح الظل فمه على الفور وأصدر صوتًا عاليًا.

الفصل 174: وصلت اللحظة!

 ”ط ط طحن.  ط ط طحن .”

 استغرق الأمر وقتا.  ربما كان ذلك بسبب أن شو تشينغ قد سافر بعيدًا عن المكان الأخير حيث رأى العملاق وعربة التنين.  أو ربما كان ذلك بسبب تحرك العملاق إلى مكان بعيد.  وفي كلتا الحالتين، استغرق الأمر وقت عصا بخور.  ارتفعت الأمواج أعلى.  ثم، من خلال التنين ذو العنق الثعبان، رأى شو تشينغ شيئًا ضخمًا يتحرك عبر الماء من مسافة بعيدة.

 تردد صدى صوت مثل صرير الأسنان فوق الماء.  لم يكن الصوت مرتفعًا للغاية، ولكن كان هناك شيء فريد فيه، كما لو كان إشارة تهدف إلى جذب انتباه كيانات معينة.

 “إذا فعلت ذلك، فسوف تندم عليه عندما تكبر.  أوه، صحيح.  تذكر أن تنام في السرير.  واستخدم الفراش!  لا تخف من اتساخها.  فقط قم بغسله إذا كنت بحاجة لذلك، وقم بتعليقه في الشمس حتى يجف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 بينما انتظر شو تشينغ، مع الحفاظ على اليقظة الكاملة، بدأت الرياح تهب.  تنتشر التموجات على سطح الماء الهادئ، وتنمو تدريجيًا أكبر فأكبر حتى تصبح أمواجًا.  انجرف الرذاذ الأسود من الأمواج مع الريح.

 أبطأ شو تشينغ مركب دراما حتى توقف وسط كل الأشباح.  ثم أخرج زجاجة التسجيل وفتحها وأرسل فيها بعض قوة الدارما.

 وفي الوقت نفسه، كان اهتمام شو تشينغ منصبًا على تنينه ذو عنق الثعبان، حيث كان ينظر من خلال عينيه إلى ما كان يحدث تحت السطح.

 مع ذلك، نظر شو تشينغ إلى السماء المظلمة والأشباح تطفو فيها.  سمع أصواتهم الغريبة، وتذكر المرة الأولى التي واجه فيها هذه الظاهرة.  سيطر على أفكاره وعواطفه، وأجبر نفسه على الهدوء.

 استغرق الأمر وقتا.  ربما كان ذلك بسبب أن شو تشينغ قد سافر بعيدًا عن المكان الأخير حيث رأى العملاق وعربة التنين.  أو ربما كان ذلك بسبب تحرك العملاق إلى مكان بعيد.  وفي كلتا الحالتين، استغرق الأمر وقت عصا بخور.  ارتفعت الأمواج أعلى.  ثم، من خلال التنين ذو العنق الثعبان، رأى شو تشينغ شيئًا ضخمًا يتحرك عبر الماء من مسافة بعيدة.

 في النهاية، نظر شو تشينغ إلى زجاجة التسجيل.  عندما أمسكها ، سمع نفس الأصوات من الليلة السابقة.  لقد كانت نسخة مثالية لدرجة أنه إذا أغمض عينيه، شعر وكأنه كان يشاهد مرة أخرى أشباح لا تعد ولا تحصى تطارد الليل.

 “إنه هنا.”

 وفجأة، بدأ يشعر بالقلق بشأن ما إذا كانت فكرته ستنجح أم لا.  لم يكن لديه أي فكرة عما إذا كانت نظريته صحيحة ، ولكن بعد العمل الذي قام به حتى الآن، فإنه لن يستسلم الآن.  ولوح بيده، وظهر مركب دراما ، هادرًا عندما سقط في الماء.  ومع انتشار الأمواج، تراجع ظله عن عين الظل.

 لقد شعر بالتوتر، لكنه كان مليئا بالعزم.  أشعل شعلة حياته، مما جعل مصباح حياته يضيء بشكل مشرق، ودخل في حالة التألق العميق.

 نزل شو تشينغ على مركب دراما ، ثم قاده نحو الأشباح.  وبينما كان ينظر إليهم، وصلت أصوات غريبة إلى أذنيه.  لم يكن يبدو كالموسيقى على الإطلاق، بل بالأحرى عواء خارق للأشباح الشريرة، مثل البكاء أو صرخة الذئاب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 وبمجرد أن فعل ذلك، تغير ظلام البحر الغامض.  كان بإمكانه الرؤية بشكل أكثر وضوحًا، وبالتالي كان قادرًا على اكتشاف العملاق الضخم المغطى بمجسات لا تعد ولا تحصى بسهولة.

الفصل 174: وصلت اللحظة!

تحرك كل شيء حول شو تشينغ  ببطء، باستثناء العملاق.  كان الأمر كما لو أن حالة تألقه العميق كانت عديمة الفائدة في حضور العملاق.  سار نحوه، وأصبح أكثر وضوحًا ووضوحًا، وتردد صدى صوت قعقعة السلسلة عبر الماء.  خلف العملاق كانت عربة التنين البرونزية المتهالكة.  كان الصدأ يغطيها، لكنها كانت لا تزال كبيرة للغاية ومظهرها مروع.  لقد كانوا بالفعل أقرب إلى حوالي 3000 متر.  لا يبدو أن المياه المحيطة تؤثر على الإطلاق على حركة العملاق.  وانبعثت هالة عميقة ومرعبة.

 كانت سمكة توهج القمر بالتأكيد واحدة من أكثر المخلوقات غير العادية في البحر المحرم، حيث كانت عادة محاطة بجميع أنواع الوحوش البحرية المصابة.  لم تكن مخلوقات أصيبت بسبب أسماك توهج القمر.  وبدلاً من ذلك، عاملوا الأسماك مثل قطعة قماش عملاقة لتنظيف جروحهم .  أوضح إدخال سمك توهج القمر في السجلات البحرية لعيون الدم السبعة أن المخاط الذي يفرزونه له خصائص علاجية، ولهذا السبب، لعبوا دورًا مهمًا في توازن الطبيعة في البحر المحرم.

  لم يقترب شو تشينغ من هذا من قبل!

 كان النهار.  انتهى حدث مطاردة الأشباح.

 في المرة الأولى، كان على بعد حوالي 30 ألف متر، وبالكاد كان قادرًا على رؤية النقوش على العربة.  في المرة الأخيرة، كان على بعد بضعة آلاف من الأمتار، وكانت لديه قاعدة زراعة أعلى بكثير، لذلك رأى الصور بشكل أكثر وضوحًا.

  لم يقترب شو تشينغ من هذا من قبل!

 الآن، عندما وصل العملاق إلى علامة 3000 متر واقترب أكثر، أصبحت تلك الصور المحفورة أكثر وضوحًا.  في الوقت نفسه، شعر شو تشينغ بضغط يسقط على الجبال ويجفف البحر يثقل كاهل روحه.

 فقط الظل لا يبدو متأثرًا على الإطلاق.  على ما يبدو، كان الظل قد خاف حقًا من عذاب شو تشينغ.  على الرغم من رؤية أن شو تشينغ لم يكن في حالة جيدة جدًا، إلا أن الظل لم يجرؤ على المخاطرة بفعل أي شيء ضده.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 ارتجف البطريرك محارب فاجرا الذهبي  وطار في أعماق السيخ الحديدي ليقاوم الضغط.

 ملأته مشاعر مختلطة لأنه شعر مرة أخرى أنه كان يحلم.  هذه المرة، الصور التي رآها كانت له، وهو يخرج من معسكر الزبال مع الرقيب رعد على ظهره.  كان بإمكانه حتى سماع تذكيرات الرجل العجوز.

 وفي الوقت نفسه، شعر شو تشينغ بالدم ينزف من أنفه وعينيه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  ارتجف البطريرك محارب فاجرا الذهبي  وطار في أعماق السيخ الحديدي ليقاوم الضغط.

 فقط الظل لا يبدو متأثرًا على الإطلاق.  على ما يبدو، كان الظل قد خاف حقًا من عذاب شو تشينغ.  على الرغم من رؤية أن شو تشينغ لم يكن في حالة جيدة جدًا، إلا أن الظل لم يجرؤ على المخاطرة بفعل أي شيء ضده.

تحرك كل شيء حول شو تشينغ  ببطء، باستثناء العملاق.  كان الأمر كما لو أن حالة تألقه العميق كانت عديمة الفائدة في حضور العملاق.  سار نحوه، وأصبح أكثر وضوحًا ووضوحًا، وتردد صدى صوت قعقعة السلسلة عبر الماء.  خلف العملاق كانت عربة التنين البرونزية المتهالكة.  كان الصدأ يغطيها، لكنها كانت لا تزال كبيرة للغاية ومظهرها مروع.  لقد كانوا بالفعل أقرب إلى حوالي 3000 متر.  لا يبدو أن المياه المحيطة تؤثر على الإطلاق على حركة العملاق.  وانبعثت هالة عميقة ومرعبة.

 مسح الدم عن وجهه، نظر شو تشينغ ببرود إلى الظل، لكنه لم يقل أي شيء.  ثم نظر مرة أخرى إلى البحر.  بعد لحظة من تحليل الوضع، أشرقت عيناه بتصميم.

الفصل 174: وصلت اللحظة!

 “لا يزال على بعد مسافة قصيرة.  ليس هناك وقت لنضيعه!

 “إذا فعلت ذلك، فسوف تندم عليه عندما تكبر.  أوه، صحيح.  تذكر أن تنام في السرير.  واستخدم الفراش!  لا تخف من اتساخها.  فقط قم بغسله إذا كنت بحاجة لذلك، وقم بتعليقه في الشمس حتى يجف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

   ….
Hijazi

 وفجأة، بدأ يشعر بالقلق بشأن ما إذا كانت فكرته ستنجح أم لا.  لم يكن لديه أي فكرة عما إذا كانت نظريته صحيحة ، ولكن بعد العمل الذي قام به حتى الآن، فإنه لن يستسلم الآن.  ولوح بيده، وظهر مركب دراما ، هادرًا عندما سقط في الماء.  ومع انتشار الأمواج، تراجع ظله عن عين الظل.

 “إنه هنا.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط