You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الخلود الملعون 795

المفتاح الأسطوري لبرج الدلو (1)

المفتاح الأسطوري لبرج الدلو (1)

في طريق الأسطورة، هناك سلسلة جبلية مميتة، أرضٌ ارتعدت فيها حتى أشجع القلوب من مجرد التفكير في دخولها.

وحوش البرق التي تجوب منحدرات الجبال أعلاه تحوم الآن حول حافة الوادي، وعيونها تتوهج بالجوع الخبيث، بإحساس بالفريسة، بدأت تتجمع على المتسللين بسرعة مرعبة.

امتدت القمم الشاهقة عبر الأفق كأنياب عملاق نائم، كل منها يخترق السماء، شامخاً عالياً فوق الغيوم، الهواء في هذا المكان اللعين يلمع بطاقة من عالم آخر، مشحوناً بقوة تجعل الجلد يقشعر، السماء أعلاه شفقاً دائماً، لا نهار ولا ليل، كما لو أن الشمس نفسها لم تجرؤ على الشروق الكامل أو الغروب فوق مثل هذه المملكة الملعونة.

مع هزيمة آخر الوحوش، ساد الصمت الوادي، باستثناء هدير الرعد من الأعلى، وقفت الشخصيات الست الآن متقابلة في أعماق الوادي المظللة، والتوتّر بينهم واضح.

من أعلى القمم، أقواس البرق الأرجواني تتشقق بلا انقطاع، تقفز من صخرة إلى أخرى في رقصة فوضوية لا هوادة فيها من الطاقة الخام.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دعم: nightmare ​

شقّت الصواعق الهواء بزمجرات مدوية، وأضاءت سطوعها السماء المظلمة بومضات شديدة لدرجة أنها تركت صورًا متبقية محروقة في شبكية عيون أولئك الذين تجرأوا على النظر إليها، الأمر كما لو أن البرق حي، مُنْغَرِسٌ بوعي خبيث، يطارد المتسللين بغضب لا هوادة فيه.

شقّت الصواعق الهواء بزمجرات مدوية، وأضاءت سطوعها السماء المظلمة بومضات شديدة لدرجة أنها تركت صورًا متبقية محروقة في شبكية عيون أولئك الذين تجرأوا على النظر إليها، الأمر كما لو أن البرق حي، مُنْغَرِسٌ بوعي خبيث، يطارد المتسللين بغضب لا هوادة فيه.

الأرض تحت الجبال أرضاً قاحلة، محروقة وسوداء من ضربات البرق العديدة.

دون تردد، قفزت الشخصية الوحيدة إلى الوادي، اختفت في الظلال أدناه، تردد المطاردون الخمسة للحظة واحدة فقط قبل أن يتبعوا، وتغلب اليأس على حذرهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الأرض مبعثرة ببقايا متفحمة – أشجار تحولت إلى رماد، وصخور انصهرت إلى أشكال ملتوية، وبقايا عظمية لأولئك الذين كانوا أغبياء أو يائسين بما يكفي للمغامرة بالقرب منها، الهواء نفسه ينبعث منه رائحة الأوزون والأرض المحروقة، رائحة ثقيلة لاذعة عالقة بالرئتين وتلسع العينين.

الأرض تحت الجبال أرضاً قاحلة، محروقة وسوداء من ضربات البرق العديدة.

ولكن على الرغم من فتك البرق الأرجواني، فإنه ليس الخطر الوحيد الذي ينتظر داخل هذه السلسلة الملعونة، من ظلال الصخور الشاهقة وأفواه الكهوف المخفية، تختبئ وحوش البرق – مخلوقات ولدت من العاصفة نفسها.

الأرض تحت الجبال أرضاً قاحلة، محروقة وسوداء من ضربات البرق العديدة.

أجسامها تتشقق بطاقة متقلبة؛ كل بوصة من شكلها قناة لغضب العاصفة، عيونها تتوهج بضوء بنفسجي مخيف، تحذير صارخ لأي من يعترض طريقهم، تحركت الوحوش بسرعة مرعبة، وأشكالها تومض كالأشباح، من المستحيل رؤيتها حتى فوات الأوان.

من أعلى القمم، أقواس البرق الأرجواني تتشقق بلا انقطاع، تقفز من صخرة إلى أخرى في رقصة فوضوية لا هوادة فيها من الطاقة الخام.

كل وحش كابوساً حياً، مخلوقاً من المخالب والأنياب ملفوفاً بهالة من الطاقة الكهربائية يمكنها أن تحرق اللحم من العظم في غمضة عين، إن مواجهة أحد هذه الوحوش هو الرقص على حافة الهاوية، مع اقتراب الموت بشكل شبه مؤكد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة، خمس شخصيات قوية، كل منهم ملفوف بحاجز واقٍ من السحر القوي، يطاردون شخصية وحيدة أمامهم.

ومع ذلك، وعلى الرغم من ضراوة هذه الأرض، هناك من تجرأ على دخول حدودها المميتة.

انتشر المطاردون الخمسة، مشكّلين دائرة فضفاضة حول الرجل، اشتعلت حواجزهم مرة أخرى، كل منها يتوهج بلون مختلف، شقّ الهواء بينهم، ووعد العنف يثقل الهواء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في هذه اللحظة، خمس شخصيات قوية، كل منهم ملفوف بحاجز واقٍ من السحر القوي، يطاردون شخصية وحيدة أمامهم.

أجسامها تتشقق بطاقة متقلبة؛ كل بوصة من شكلها قناة لغضب العاصفة، عيونها تتوهج بضوء بنفسجي مخيف، تحذير صارخ لأي من يعترض طريقهم، تحركت الوحوش بسرعة مرعبة، وأشكالها تومض كالأشباح، من المستحيل رؤيتها حتى فوات الأوان.

هذه الشخصية الوحيدة طويلة ومهيبة، درع قرمزي يطفو فوق رأسه، يصرف وابلاً من صواعق البرق الأرجواني بسهولة، خطواته سريعة وهادفة، لكن هناك طابع متعمد في حركاته كما لو أنه يقود مطارديه إلى أعماق سلسلة الجبال.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقف ذو الدرع القرمزي أمام المذبح، مُستدِيراً لمواجهة مطارديه مرة أخرى.  “هذه نهاية الطريق”، قال، وصوته بارد وحازم.  “واحدٌ منا فقط سيغادر هذا المكان على قيد الحياة.”

الشخصيات الخمس خلفه يائسة، وتركيزهم كله على القبض على الفار، يبدو أنهم لم يهتموا كثيراً بالبيئة المميتة من حولهم، وحواجزهم القوية تصد هجوم البرق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدو أن الوادي قد انفتح أمامهم، فراغ أسود يبدو أنه يمتد إلى أسفل بلا نهاية، جوانب الوادي شديدة الانحدار ووعرة، مما يجعل التراجع مستحيلاً.

ولكن مع تقدمهم في أعماق الجبال، أصبح المشهد أكثر خطورة، ازداد طنين الهواء كثافة، وبدأت الأرض تحت أقدامهم ترتجف كما لو أن الجبل نفسه حي، يشعر بوجودهم.

♤♤♤

فجأة، تغيرت التضاريس، تعثرت المجموعة على وادٍ عميق يخترق قلب سلسلة الجبال، وأعماقه مغطاة بالظلام.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد أصبحوا محاصرين من جميع الجهات، ووحوش البرق تقترب، وزمجراتها تتردد مع هدير الرعد، تحركت الوحوش كواحدة، هابطة على المجموعة بغضب يعكس العاصفة أعلاه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

يبدو أن الوادي قد انفتح أمامهم، فراغ أسود يبدو أنه يمتد إلى أسفل بلا نهاية، جوانب الوادي شديدة الانحدار ووعرة، مما يجعل التراجع مستحيلاً.

مع هزيمة آخر الوحوش، ساد الصمت الوادي، باستثناء هدير الرعد من الأعلى، وقفت الشخصيات الست الآن متقابلة في أعماق الوادي المظللة، والتوتّر بينهم واضح.

دون تردد، قفزت الشخصية الوحيدة إلى الوادي، اختفت في الظلال أدناه، تردد المطاردون الخمسة للحظة واحدة فقط قبل أن يتبعوا، وتغلب اليأس على حذرهم.

ولكن مع تقدمهم في أعماق الجبال، أصبح المشهد أكثر خطورة، ازداد طنين الهواء كثافة، وبدأت الأرض تحت أقدامهم ترتجف كما لو أن الجبل نفسه حي، يشعر بوجودهم.

مع هبوطهم، أصبح الهواء أكثر كثافة برائحة الأوزون، وملأ صوت التشقق الكهربائي آذانهم، جدران الوادي مبطنة بأوردة من الطاقة الأرجوانية، نابضة وحيوية كدم الحياة للجبل نفسه.

دون كلمة أخرى، استدار واندفع أعمق في الوادي، وسرعته تترك للآخرين خياراً ضئيلاً سوى المتابعة، التوى الوادي وانحنى، وجدرانه تضيق وتتسع بأنماط لا يمكن التنبؤ بها، ازداد الهواء برودة، وبدا أن صوت العاصفة أعلاه يتلاشى، ليحل محله صمت غريب يضغط على جميع الجوانب.

وحوش البرق التي تجوب منحدرات الجبال أعلاه تحوم الآن حول حافة الوادي، وعيونها تتوهج بالجوع الخبيث، بإحساس بالفريسة، بدأت تتجمع على المتسللين بسرعة مرعبة.

فجأة، تغيرت التضاريس، تعثرت المجموعة على وادٍ عميق يخترق قلب سلسلة الجبال، وأعماقه مغطاة بالظلام.

هبطت الشخصيات الست في قاع الوادي، وحواجزهم تومض بينما امتصت الصدمة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقف ذو الدرع القرمزي أمام المذبح، مُستدِيراً لمواجهة مطارديه مرة أخرى.  “هذه نهاية الطريق”، قال، وصوته بارد وحازم.  “واحدٌ منا فقط سيغادر هذا المكان على قيد الحياة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لقد أصبحوا محاصرين من جميع الجهات، ووحوش البرق تقترب، وزمجراتها تتردد مع هدير الرعد، تحركت الوحوش كواحدة، هابطة على المجموعة بغضب يعكس العاصفة أعلاه.

أجسامها تتشقق بطاقة متقلبة؛ كل بوصة من شكلها قناة لغضب العاصفة، عيونها تتوهج بضوء بنفسجي مخيف، تحذير صارخ لأي من يعترض طريقهم، تحركت الوحوش بسرعة مرعبة، وأشكالها تومض كالأشباح، من المستحيل رؤيتها حتى فوات الأوان.

لكن هؤلاء ليسو مغامرين عاديين، أطلق كل من الشخصيات الست سحرهم الخاص رداً على ذلك، مما خلق عرضاً مبهرًا من القوة أضاء الوادي.

ومع ذلك، وعلى الرغم من ضراوة هذه الأرض، هناك من تجرأ على دخول حدودها المميتة.

امتلىء الهواء بتشقق الطاقة بينما اصطدمت التعويذات بهجمات الوحوش، لحظة، بدا كما لو أن الوحوش قد تغلبت عليهم، لكن الشخصيات تحركت بدقة، وقوتهم المشتركة تدفع الهجوم للخلف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد أصبحوا محاصرين من جميع الجهات، ووحوش البرق تقترب، وزمجراتها تتردد مع هدير الرعد، تحركت الوحوش كواحدة، هابطة على المجموعة بغضب يعكس العاصفة أعلاه.

مع هزيمة آخر الوحوش، ساد الصمت الوادي، باستثناء هدير الرعد من الأعلى، وقفت الشخصيات الست الآن متقابلة في أعماق الوادي المظللة، والتوتّر بينهم واضح.

كل وحش كابوساً حياً، مخلوقاً من المخالب والأنياب ملفوفاً بهالة من الطاقة الكهربائية يمكنها أن تحرق اللحم من العظم في غمضة عين، إن مواجهة أحد هذه الوحوش هو الرقص على حافة الهاوية، مع اقتراب الموت بشكل شبه مؤكد.

حواجزهم تومض، ضعفت بسبب المعركة، لكن تصميمهم بقي ثابتًا.

فجأة، تغيرت التضاريس، تعثرت المجموعة على وادٍ عميق يخترق قلب سلسلة الجبال، وأعماقه مغطاة بالظلام.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

خفض ذو الدرع القرمزي درعه، وعيناه تضيق وهو ينظر إلى مطارديه.  “إذن، لقد لحقتُم بي أخيراً”، قال، وصوته يتردد صداه من جدران الوادي.  “لكن هل ظننتم حقاً أنه سيكون من السهل أن تأخذوه مني؟”

امتلىء الهواء بتشقق الطاقة بينما اصطدمت التعويذات بهجمات الوحوش، لحظة، بدا كما لو أن الوحوش قد تغلبت عليهم، لكن الشخصيات تحركت بدقة، وقوتهم المشتركة تدفع الهجوم للخلف.

خطت إحدى المطاردات، وهي امرأة ذات حاجز يتوهج بضوء ذهبي خافت، إلى الأمام، ونبرتها جليدية.  “أعترف أنك نجحت في إغرائنا هنا، لكن في النهاية، لقد قللت من شأننا! قد تكون وريث ملك مجرة ​​الرعد لكن لا تنسَ؛ أنا أيضاً وريثة حارس مجرة ​​الآلاف! لا يمكنك الهروب هذه المرة، استسلم الآن، ووقع عقد روح معي، وسأنقذ حياتك!”

ومع ذلك، وعلى الرغم من ضراوة هذه الأرض، هناك من تجرأ على دخول حدودها المميتة.

ضحك الرجل، والضحك خالٍ من الفكاهة.  “تسك، تسك، هل يجب أن أشعر بالتكريم أم بالإهانة لأن أميرة حارس مجرة ​​الآلاف الصغيرة تريد استعبادي؟ هل جاءت ثقتك من أولاد اللعب هؤلاء لديك؟ أنتِ متعجرفة جداً – وأنا أكره هذه الصفة أكثر من أي شيء!”

ولكن مع تقدمهم في أعماق الجبال، أصبح المشهد أكثر خطورة، ازداد طنين الهواء كثافة، وبدأت الأرض تحت أقدامهم ترتجف كما لو أن الجبل نفسه حي، يشعر بوجودهم.

دون كلمة أخرى، استدار واندفع أعمق في الوادي، وسرعته تترك للآخرين خياراً ضئيلاً سوى المتابعة، التوى الوادي وانحنى، وجدرانه تضيق وتتسع بأنماط لا يمكن التنبؤ بها، ازداد الهواء برودة، وبدا أن صوت العاصفة أعلاه يتلاشى، ليحل محله صمت غريب يضغط على جميع الجوانب.

ولكن مع تقدمهم في أعماق الجبال، أصبح المشهد أكثر خطورة، ازداد طنين الهواء كثافة، وبدأت الأرض تحت أقدامهم ترتجف كما لو أن الجبل نفسه حي، يشعر بوجودهم.

أخيراً، انفتح الوادي في غرفة واسعة، وسقفها ضائع في الظلام، الجدران مبطنة ببرونز غريبة متوهجة تنبض بطاقة قديمة، في وسط الغرفة، وقف مذبح حجري ضخم، سطحه محفور بأنماط معقدة تبدو أنها تتحرك وتتغير تحت الضوء المتلألئ.

هذه الشخصية الوحيدة طويلة ومهيبة، درع قرمزي يطفو فوق رأسه، يصرف وابلاً من صواعق البرق الأرجواني بسهولة، خطواته سريعة وهادفة، لكن هناك طابع متعمد في حركاته كما لو أنه يقود مطارديه إلى أعماق سلسلة الجبال.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

توقف ذو الدرع القرمزي أمام المذبح، مُستدِيراً لمواجهة مطارديه مرة أخرى.  “هذه نهاية الطريق”، قال، وصوته بارد وحازم.  “واحدٌ منا فقط سيغادر هذا المكان على قيد الحياة.”

مع هزيمة آخر الوحوش، ساد الصمت الوادي، باستثناء هدير الرعد من الأعلى، وقفت الشخصيات الست الآن متقابلة في أعماق الوادي المظللة، والتوتّر بينهم واضح.

“لا تخف؛ إنه مجرد رجل يحتضر يحاول لعب الحيل الذهنية!” ردت المرأة ببرود، على الرغم من أنها صارت متيقظة سرا، المكان غريب جداً، لكنها لم تستطع إلا أن تشعر بالحماس عند التفكير في الكنوز الخفية داخله.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد أصبحوا محاصرين من جميع الجهات، ووحوش البرق تقترب، وزمجراتها تتردد مع هدير الرعد، تحركت الوحوش كواحدة، هابطة على المجموعة بغضب يعكس العاصفة أعلاه.

انتشر المطاردون الخمسة، مشكّلين دائرة فضفاضة حول الرجل، اشتعلت حواجزهم مرة أخرى، كل منها يتوهج بلون مختلف، شقّ الهواء بينهم، ووعد العنف يثقل الهواء.

في طريق الأسطورة، هناك سلسلة جبلية مميتة، أرضٌ ارتعدت فيها حتى أشجع القلوب من مجرد التفكير في دخولها.

للحظة، لم يكن هناك سوى صمت، ثم، بصراخ صدى عبر الغرفة، بدأت المعركة!

لكن هؤلاء ليسو مغامرين عاديين، أطلق كل من الشخصيات الست سحرهم الخاص رداً على ذلك، مما خلق عرضاً مبهرًا من القوة أضاء الوادي.

♤♤♤

الشخصيات الخمس خلفه يائسة، وتركيزهم كله على القبض على الفار، يبدو أنهم لم يهتموا كثيراً بالبيئة المميتة من حولهم، وحواجزهم القوية تصد هجوم البرق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

دعم: nightmare ​

وحوش البرق التي تجوب منحدرات الجبال أعلاه تحوم الآن حول حافة الوادي، وعيونها تتوهج بالجوع الخبيث، بإحساس بالفريسة، بدأت تتجمع على المتسللين بسرعة مرعبة.

ولكن مع تقدمهم في أعماق الجبال، أصبح المشهد أكثر خطورة، ازداد طنين الهواء كثافة، وبدأت الأرض تحت أقدامهم ترتجف كما لو أن الجبل نفسه حي، يشعر بوجودهم.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط