خصلة الأسد (2)
عندما توقف خصلة الأسد فجأة، شعرت سامانثا بارتياح فوري ظنّت أنه نفد من المانا أخيرًا، لكن في اللحظة التالية، ارتجف قلبها عندما مال وجهه على شكل الأسد، المتوهج بنور اثيري، قليلاً للأعلى كما لو كان على وشك إطلاق هجوم مدمر.
إذا كان هناك شيء ما، أراد البدء في البحث في العديد من نظرياته وفرضياته الجديدة على الفور، لكنه يعرف أن أولويته القصوى هي جمع الآثار الكونية.
في اللحظة التالية، فتح فمه، وأمام فمه، بدأت جسيمات لا حصر لها من الضوء الأبيض تتجمع، لكنها ليست أشعة ضوء عادية.
علاوة على ذلك، يبدو أنها تحمل شيئًا في يدها، والذي لمع للحظة قبل أن يصبح خاملاً مرة أخرى، نحو النهاية، كانت تحاول بوضوح استخدام ورقة رابحة للهروب، لكن للأسف، تأخرت كثيراً، وكان الهجوم الأخير لخصلة الأسد سريعًا جدًا ومرعبًا، لم تتمكن حتى من تفعيل الكنز قبل أن يدمر ذلك الهجوم جوهرها السحري!
هذه الجسيمات تتشقق بطاقة مدمرة نقية، ملأت الغرفة بحرارة شديدة، ضاقت عينا جاكوب عندما تعرف على الإشعاع القاتل الذي يتشكل، ليس مجرد هجوم سحري بسيط – بل يستمد من أخطر أشكال الضوء التي يمكن أن تشطر الذرات وتشعل الدمار، دهش مرة أخرى من مدى كمال سيطرة خصلة الأسد على الضوء.
ازدادت كتلة الضوء كثافة، متخذة سطوعًا غير طبيعي يشبه نواة نجم، لمع الهواء حوله، ينثني كما لو أن الواقع صار مشوهاً تحت قوته الهائلة.
ازدادت كتلة الضوء كثافة، متخذة سطوعًا غير طبيعي يشبه نواة نجم، لمع الهواء حوله، ينثني كما لو أن الواقع صار مشوهاً تحت قوته الهائلة.
علاوة على ذلك، رأى أيضًا الشيء الذي كانت سامانثا تمسكه في يدها وخاتم الفضاء، على الرغم من أنه لم يعرف ما هو هذا الشيء نظرًا لأنها أخرجته عندما كانت وشك الموت، يعرف انه يجب أن يكون ورقة رابحة لإنقاذ حياتها من ذلك الهجوم المدمر، وأراد أن يأخذه لنفسه.
في غمضة عين، أطلق هجومه.
إذا كان هناك شيء ما، أراد البدء في البحث في العديد من نظرياته وفرضياته الجديدة على الفور، لكنه يعرف أن أولويته القصوى هي جمع الآثار الكونية.
انطلق شعاع من الطاقة النقية الساطعة من فمه – انفجار مرعب مكثف يشبه موجة الصدمة لقنبلة هيدروجينية، صرخ الهواء نفسه بينما مزق الشعاع من خلاله، تاركًا وراءه أثرًا من الدمار المحترق.
إذا كان هناك شيء ما، أراد البدء في البحث في العديد من نظرياته وفرضياته الجديدة على الفور، لكنه يعرف أن أولويته القصوى هي جمع الآثار الكونية.
غمرت الغرفة بأكملها ضوءًا أعمى بدا وكأنه يمحو الظلال، يحول كل شيء إلى أبيض للحظة عابرة.
هناك لمحة من عدم الرغبة، رفض قبول أن هذه هي النهاية، لكن لم تبقَ قوة لديها للدفاع.
“يا إلهي …!” اتسعت عيون سامانثا رعباً وحاولت التفاعل، لكن لم يكن هناك وقت، اصطدم الشعاع بحاجزها الذهبي، وأعطت البلورة الحية نبضة يائسة من قوة الروح، محاولة الحفاظ على الدرع سليماً، لكن قوة هجوم أنفاسه ساحقة.
غمرت الغرفة بأكملها ضوءًا أعمى بدا وكأنه يمحو الظلال، يحول كل شيء إلى أبيض للحظة عابرة.
في لحظة، تحطم الحاجز، متناثرًا إلى شظايا من الطاقة الذهبية التي تبددت في العدم.
انفجار الضوء شديدًا لدرجة أنه أعمى جاكوب مؤقتًا، حتى من موقعه المخفي، أرسلت قوة الصدمة موجات من الحرارة والغبار تتدفق عبر الغرفة، وتردد صوت الانفجار مثل رعد.
انفجار الضوء شديدًا لدرجة أنه أعمى جاكوب مؤقتًا، حتى من موقعه المخفي، أرسلت قوة الصدمة موجات من الحرارة والغبار تتدفق عبر الغرفة، وتردد صوت الانفجار مثل رعد.
انفتحت شفتاها كما لو تتحدث، لكن لم تخرج كلمات، بل دم فقط، لم يتبع سوى الصمت وبدأ جسدها، الذي أصبح خالياً من الحياة، في الانهيار، خارت ساقاها، وسقطت على أرضية الحجرة الحجرية الباردة، ابتلع الصمت صدى سقوطها الذي بقي في أعقاب الانفجار.
عندما بدأ الضوء أخيرًا في التلاشي، وبدأ الغبار في الاستقرار، اصبح المشهد على النقيض من الفوضى التي اندلعت للتو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتبك للحظة قبل أن ينظر إلى خصلة الأسد، الذي لم يبدو أنه لديه أي نية للهجوم. بل يعطيه هذا الشيء الذي كانت سامانثا تمسكه.
وقفت سامانثا في وسط الغرفة، درعها الآن محروق ومتصدع، لكن ما لفت انتباه جاكوب على الفور هو الثقب الهائل في صدرها، ضخمًا – محروقًا تمامًا كما لو أن هجوم خصلة الأسد قد محا جوهرها، أضاءت حواف الجرح بشكل خافت بضوء إشعاعي متبقي، وسال الدم من جسدها في تيارات بطيئة مميتة.
في اللحظة التالية، فتح فمه، وأمام فمه، بدأت جسيمات لا حصر لها من الضوء الأبيض تتجمع، لكنها ليست أشعة ضوء عادية.
وجهها متجمدًا في مزيج من عدم التصديق ورعب شديد، بقت عيناها الواسعتان، الزجاجيتان المليئتان بالصدمة، مثبتتين على خصلة الأسد كما لو أنها لم تستطع فهم ما حدث للتو.
في غمضة عين، أطلق هجومه.
هناك لمحة من عدم الرغبة، رفض قبول أن هذه هي النهاية، لكن لم تبقَ قوة لديها للدفاع.
هناك لمحة من عدم الرغبة، رفض قبول أن هذه هي النهاية، لكن لم تبقَ قوة لديها للدفاع.
انفتحت شفتاها كما لو تتحدث، لكن لم تخرج كلمات، بل دم فقط، لم يتبع سوى الصمت وبدأ جسدها، الذي أصبح خالياً من الحياة، في الانهيار، خارت ساقاها، وسقطت على أرضية الحجرة الحجرية الباردة، ابتلع الصمت صدى سقوطها الذي بقي في أعقاب الانفجار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انطلق شعاع من الطاقة النقية الساطعة من فمه – انفجار مرعب مكثف يشبه موجة الصدمة لقنبلة هيدروجينية، صرخ الهواء نفسه بينما مزق الشعاع من خلاله، تاركًا وراءه أثرًا من الدمار المحترق.
راقب جاكوب، الذي لا يزال مختبئًا في الظلال، بينما يقع جسد سامانثا بلا حياة أمام خصلة الأسد، والجرح الهائل في صدرها شهادة على قوة الهجوم الهائلة، بقيت عيناها مفتوحتين، تحدقان بلا مشاعر في المخلوق الذي أنهى حياتها – نظرة أبدية مليئة بعدم التصديق والعجز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
علاوة على ذلك، يبدو أنها تحمل شيئًا في يدها، والذي لمع للحظة قبل أن يصبح خاملاً مرة أخرى، نحو النهاية، كانت تحاول بوضوح استخدام ورقة رابحة للهروب، لكن للأسف، تأخرت كثيراً، وكان الهجوم الأخير لخصلة الأسد سريعًا جدًا ومرعبًا، لم تتمكن حتى من تفعيل الكنز قبل أن يدمر ذلك الهجوم جوهرها السحري!
علاوة على ذلك، يبدو أنها تحمل شيئًا في يدها، والذي لمع للحظة قبل أن يصبح خاملاً مرة أخرى، نحو النهاية، كانت تحاول بوضوح استخدام ورقة رابحة للهروب، لكن للأسف، تأخرت كثيراً، وكان الهجوم الأخير لخصلة الأسد سريعًا جدًا ومرعبًا، لم تتمكن حتى من تفعيل الكنز قبل أن يدمر ذلك الهجوم جوهرها السحري!
وقف خصلة الأسد فوق شكلها الساقط، لحيته الأثيرية لا تزال مشتعلة بالضوء، وعيناه الذهبيتان لا ترمشان، لم يُظهر أي عاطفة، أي رضا، فقط التركيز البارد الآلي لكائن مُصاغ لغرض واحد: الدفاع عن اختباره.
قام بكبح مشاعره ولمحة من الخوف، وتوقف عن استخدام التخفي وخرج من مخبئه وتقدم نحو المكان الذي وقف فيه خصلة الأسد وليس بعيدًا عن جسد سامانثا بلا حياة.
تنفس جاكوب ببطء، مدركًا الآن أنه لم يشهد فقط تدمير خصم قوي، بل أيضًا قوة خصلة الأسد المرعبة، سيحتاج إلى أن يكون حذرًا – حذرًا جدًا – إذا لم يحصل على موافقته.
في غمضة عين، أطلق هجومه.
قام بكبح مشاعره ولمحة من الخوف، وتوقف عن استخدام التخفي وخرج من مخبئه وتقدم نحو المكان الذي وقف فيه خصلة الأسد وليس بعيدًا عن جسد سامانثا بلا حياة.
غمرت الغرفة بأكملها ضوءًا أعمى بدا وكأنه يمحو الظلال، يحول كل شيء إلى أبيض للحظة عابرة.
ألقى جاكوب نظرة على الجثة ولم يستطع إلا أن يتنهد لأن البلورة قد اختفت، لقد قضى هجوم الشعاع هذا عليه تمامًا إلى غبار، مما جعله أكثر حذرًا من ذلك الهجوم الأخير، ومع ذلك، متحمسًا أيضًا لأن شعاع الإشعاع هذا أعطاه العديد من الأفكار حول صناعة أسلحته وكيفية المضي قدمًا.
وقفت سامانثا في وسط الغرفة، درعها الآن محروق ومتصدع، لكن ما لفت انتباه جاكوب على الفور هو الثقب الهائل في صدرها، ضخمًا – محروقًا تمامًا كما لو أن هجوم خصلة الأسد قد محا جوهرها، أضاءت حواف الجرح بشكل خافت بضوء إشعاعي متبقي، وسال الدم من جسدها في تيارات بطيئة مميتة.
إذا كان هناك شيء ما، أراد البدء في البحث في العديد من نظرياته وفرضياته الجديدة على الفور، لكنه يعرف أن أولويته القصوى هي جمع الآثار الكونية.
استدار خصلة الأسد فجأة كما لو أنه شعر به، لكن على عكس شراسته السابقة وأسلوبه المتعالي، ومضت عيناه عديمة المشاعر بعواطف غير معروفة، وشعر جاكوب على الفور بشعور مألوف ينشأ في قلبه.
علاوة على ذلك، رأى أيضًا الشيء الذي كانت سامانثا تمسكه في يدها وخاتم الفضاء، على الرغم من أنه لم يعرف ما هو هذا الشيء نظرًا لأنها أخرجته عندما كانت وشك الموت، يعرف انه يجب أن يكون ورقة رابحة لإنقاذ حياتها من ذلك الهجوم المدمر، وأراد أن يأخذه لنفسه.
في لحظة، تحطم الحاجز، متناثرًا إلى شظايا من الطاقة الذهبية التي تبددت في العدم.
استدار خصلة الأسد فجأة كما لو أنه شعر به، لكن على عكس شراسته السابقة وأسلوبه المتعالي، ومضت عيناه عديمة المشاعر بعواطف غير معروفة، وشعر جاكوب على الفور بشعور مألوف ينشأ في قلبه.
دعم: O.kh
في اللحظة التالية، حدث شيء غير متوقع، لوّح خصلة الأسد فجأة بيده الشبيهة بالمخلب، وخرج العنصر الموجود داخل يد سامانثا مباشرة منها، طار نحوه وتوقف أمامه.
هذه الجسيمات تتشقق بطاقة مدمرة نقية، ملأت الغرفة بحرارة شديدة، ضاقت عينا جاكوب عندما تعرف على الإشعاع القاتل الذي يتشكل، ليس مجرد هجوم سحري بسيط – بل يستمد من أخطر أشكال الضوء التي يمكن أن تشطر الذرات وتشعل الدمار، دهش مرة أخرى من مدى كمال سيطرة خصلة الأسد على الضوء.
ارتبك للحظة قبل أن ينظر إلى خصلة الأسد، الذي لم يبدو أنه لديه أي نية للهجوم. بل يعطيه هذا الشيء الذي كانت سامانثا تمسكه.
ازدادت كتلة الضوء كثافة، متخذة سطوعًا غير طبيعي يشبه نواة نجم، لمع الهواء حوله، ينثني كما لو أن الواقع صار مشوهاً تحت قوته الهائلة.
يتساءل الآن عما إذا كان خصلة الأسد قد عرف بالفعل أنه كان هنا مختبئًا طوال هذا الوقت وأن سبب قتله لسامانثا كان بسبب ذلك، علاوة على ذلك، نظرًا لأنه يعطيه هذا العنصر بينما يتجاهل تمامًا خاتم الفضاء على يد سامانثا، شعر فجأة أن هذا العنصر استثنائي بما يكفي ليتم التعرف عليه من قبل خصلة الأسد.
ومع ذلك، الجزء الأكثر أهمية هو سلوكه أمامه، وهذه المرة، لم يرغب في تفويت هذه الفرصة، وضع العنصر جانباً للبحث فيه لاحقًا وتساءل، “من أنتم بالضبط، ولماذا تعاملونني بشكل مختلف؟ هل هو بسبب #@*%%؟!”
ومع ذلك، الجزء الأكثر أهمية هو سلوكه أمامه، وهذه المرة، لم يرغب في تفويت هذه الفرصة، وضع العنصر جانباً للبحث فيه لاحقًا وتساءل، “من أنتم بالضبط، ولماذا تعاملونني بشكل مختلف؟ هل هو بسبب #@*%%؟!”
يتساءل الآن عما إذا كان خصلة الأسد قد عرف بالفعل أنه كان هنا مختبئًا طوال هذا الوقت وأن سبب قتله لسامانثا كان بسبب ذلك، علاوة على ذلك، نظرًا لأنه يعطيه هذا العنصر بينما يتجاهل تمامًا خاتم الفضاء على يد سامانثا، شعر فجأة أن هذا العنصر استثنائي بما يكفي ليتم التعرف عليه من قبل خصلة الأسد.
♤♤♤
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتبك للحظة قبل أن ينظر إلى خصلة الأسد، الذي لم يبدو أنه لديه أي نية للهجوم. بل يعطيه هذا الشيء الذي كانت سامانثا تمسكه.
دعم: O.kh
قام بكبح مشاعره ولمحة من الخوف، وتوقف عن استخدام التخفي وخرج من مخبئه وتقدم نحو المكان الذي وقف فيه خصلة الأسد وليس بعيدًا عن جسد سامانثا بلا حياة.
علاوة على ذلك، يبدو أنها تحمل شيئًا في يدها، والذي لمع للحظة قبل أن يصبح خاملاً مرة أخرى، نحو النهاية، كانت تحاول بوضوح استخدام ورقة رابحة للهروب، لكن للأسف، تأخرت كثيراً، وكان الهجوم الأخير لخصلة الأسد سريعًا جدًا ومرعبًا، لم تتمكن حتى من تفعيل الكنز قبل أن يدمر ذلك الهجوم جوهرها السحري!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
