الاستقرار
الفصل 185: الاستقرار
“هل رأيتم ما يكفي؟” قال الكابتن، وتحول انزعاجه إلى ابتسامة عريضة ولطيفة. نظرًا لأن بشرته كانت شاحبة، وبدا ضعيفًا بشكل واضح، وهو ما لم يكن تمثيلًا ، بدت ابتسامته أكثر فعالية من المعتاد.
نظر شو تشينغ إلى الكابتن لكنه لم يقل كلمة واحدة. وبقدر ما كان يشعر بالقلق، كان الكابتن يأخذ هذا الدور على محمل الجد أكثر من اللازم. الطريقة الساحرة التي طهر بها حلقه للتو كانت مجرد تنافر واضح. ومع ذلك، لم يقل شو تشينغ أي شيء. كان يعلم أنه على الرغم من أن البطريرك محارب فاجرا الذهبي كان هادئا في الآونة الأخيرة، استنادا إلى شخصية البطريرك، فإنه كان بالتأكيد يسجل كل هذا لاستخدامه لاحقا. في يوم من الأيام، ستصبح صورًا ثمينة كان شو تشينغ متأكدًا من أنه يمكن أن يجد استخدامًا لها. وبعد أن ألقى الكابتن نظرة طويلة، استدار وتجاهله.
رفع الكابتن حاجبه وكان على وشك أن يقول المزيد عندما انطلقت سلسلة أخرى من تقلبات التشكيل التعويذة على السفينة الحربية.
عند رؤيته هنا، تحول شو تشينغ إلى الكابتن.
بالمقارنة مع الدوامة، بدا شو تشينغ والكابتن غير مهمين مثل النمل. كانت مجرد التقلبات المنبعثة مرعبة للغاية لدرجة أن كلاً من شو تشينغ والكابتن كانا مصدومين داخليًا. ومع ذلك، كان لديهم قوة إرادة قوية وكانوا مستعدين. لم يتحركوا بسرعة ولا ببطء، واقتربوا من البوابة. أخيرًا، بعد مشاركة نظرة سريعة، دخلوا فيها. في اللحظة التي فعلوا ذلك، امتلأت عقولهم بأصوات هدير، وشعروا وكأنهم دخلوا بعدًا مختلفًا.
ارتجف الأخطبوط وسقط في وضع الركوع بينما كان ينتظر تشكيل التعويذة لإنهاء عملية المسح. بينما تفرقت فراشات عطش الشبح، نظر شو تشينغ من فوق الدرابزين إلى مبنى ضخم تحتهم . لقد كان بناء بسيط للغاية. كان هناك عمودان قائمان يشكلان نوعًا من البوابة. بين الأعمدة كانت هناك دوامة سوداء، تدور ببطء مع طقطقة البرق الأحمر داخلها.
لقد كانوا الآن في عالم أحمر ساطع! لم تكن مساحته كبيرة جدًا، وكانت الأرض مغطاة بإكسير أحمر جعلها تبدو وكأنها بركة من الدم محاطة بثمانية أعمدة حجرية. كان يجلس فوق كل عمود من الأعمدة الحجرية مزارع زومبي البحر متربع الأرجل!
خارج البوابة كان هناك العديد من الفطر السحري الأحمر، و كان يجلس فوقه مجموعة من مزارعي زومبي البحر. وكان بينهم رجال ونساء، وكان من بينهم بشر وغير بشر. يبدو أن هناك حوالي ألف في المجمل، جميعهم مكلفون بالحفاظ على هذا الموقع آمنًا. ومن الواضح أن أي شخص يريد الدخول إلى الدوامة يجب أن يمر بهم أولاً. وكان بعضهم خبراء أقوياء تسببت نظراتهم في شعور شو تشينغ بالخطر .
عندما اجتاحت تقلبات تشكيل التعويذة السفينة الحربية، تفاعل معها حاجز الختم الذي يحمل علامة زومبي البحر ذو الشعلات الثلاثة ، وتلألئ بشكل مشرق. ثم تلاشت تقلبات تشكيل التعويذة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
زحف الأخطبوط عائداً إلى الأعلى وتقدم بحذر إلى الأمام. عندما مروا بالفطر السحري المتنوع، وقف مزارعو زومبي البحر وقدموا التحيات بأيدي مشبوكة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ساعدني”، قال الكابتن بصوت عالٍ، وهو يمشي بشكل غير مستقر نحو شو تشينغ في المقدمة ويمد يده إليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لقاء جيد، الأميرة الثالثة.”
وسرعان ما كانوا يقتربون من البوابة. ومع ذلك، كانت كل الأنظار لا تزال مثبتة عليهم، لذلك قام الكابتن فجأة بإلقاء اللؤلؤة جانبًا. لقد انفجرت، وأرسلت تقلبات هالة قوية نحو زومبي البحر المحيطين بها.
علاوة على ذلك، كانوا في أرض أسلاف زومبي البحر ، بالقرب من المعسكر الرئيسي لجيشهم. من كان يعلم من الخبراء الأقوياء الآخرين الذين قد يظهرون فجأة…؟
“أحسنتِ أيتها الأميرة الثالثة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بقي تعبير شو تشينغ هادئا، ولكن في الداخل كان على أهبة الاستعداد تماما. نظرًا لوجود الكثير من العيون عليهم، إذا رأى شخص واحد من خلال تنكره، فسيتم الانتهاء منهم.
وسرعان ما كانوا يقتربون من البوابة. ومع ذلك، كانت كل الأنظار لا تزال مثبتة عليهم، لذلك قام الكابتن فجأة بإلقاء اللؤلؤة جانبًا. لقد انفجرت، وأرسلت تقلبات هالة قوية نحو زومبي البحر المحيطين بها.
خلقت الهالات المجمعة لكل هؤلاء المزارعين مم زومبي البحر ضغطًا هائلاً أجبر الزجاجة الصغيرة في رداءه على العمل بشكل أسرع بكثير للتعامل معها. إذا استمرت الأمور على هذا النحو، فإن الزجاجة ستتوقف عن العمل في وقت أقرب بكثير مما كان متوقعا.
وكان أكثر ما يلفت الانتباه هو التمثال الضخم الموجود في وسط البركة. غاصت قدميه تحت السطح، لكنه لا يزال على ارتفاع 3000 متر، مما يجعله يبدو وكأنه يدعم السماء. كان لونه قرمزيًا ، وبدا وكأنه جثة إنسان، وقد ألقي رأسه إلى الخلف وهو يعوي نحو السماء. تم وضع يديه بطريقة غير عادية للغاية. وكانت يد واحدة ممتدة، كما لو كانت تمسك بقبة السماء. اليد الأخرى استقرت على صدره. كان للتمثال العديد من المجسات المتموجة التي نمت منه، وكلها مغطاة بالعيون. كان هذا وحده غريبًا، ولكن الأمر الأكثر غرابة هو أنك إذا نظرت عن كثب إلى العيون، فستبدو أنها جميعًا تحتوي على صور لعوالم أخرى. كان كل عالم مختلفًا، وقد زاد هالة التمثال المذهلة، التي سحقت كل شيء حوله، وبدا أنها تخلق صدى متناغمًا مع زومبي.
وكان الأمر نفسه مع الكابتن. لا يهم إذا كان تمويه يبدو أفضل مما منه. وكان لا يزال في خطر كبير. أخرج لؤلؤة سوداء، وبدأ العبث بها بينما وضع في الوقت نفسه تعبيرًا نافد الصبر على وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وسرعان ما كانوا يقتربون من البوابة. ومع ذلك، كانت كل الأنظار لا تزال مثبتة عليهم، لذلك قام الكابتن فجأة بإلقاء اللؤلؤة جانبًا. لقد انفجرت، وأرسلت تقلبات هالة قوية نحو زومبي البحر المحيطين بها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا الكابتن مذهولاً، ثم ابتسم بسخرية. ومن الواضح أن تقريره الاستخباراتي لم يكن دقيقا. إما ذلك، أو تم إجراء بعض التعديلات للتأكد من أن أحد مزارعي تكوين النواة كان يراقب هذا المكان.
“هل رأيتم ما يكفي؟” قال الكابتن، وتحول انزعاجه إلى ابتسامة عريضة ولطيفة. نظرًا لأن بشرته كانت شاحبة، وبدا ضعيفًا بشكل واضح، وهو ما لم يكن تمثيلًا ، بدت ابتسامته أكثر فعالية من المعتاد.
وقف شو تشينغ هناك بصمت، متأملًا أنه كان مجنونًا هذه المرة، وتساءل لماذا سمح للكابتن بجره معه. كان هذا المكان يضم العشرات من مزارعي الشعلتين، وأكثر من ألف مزارع آخر في الخارج، بالإضافة إلى مزارع النواة الذهبية الذي يمكنه قتل كل من شو تشينغ والكابتن بهجوم كف واحد. كان زومبي البحر في عالم النواة الذهبية يتأمل في هذه اللحظة، وكان من المستحيل تحديد ما سيحدث عندما يفتح عينيه. فهل سيرى من خلال حيلتهم؟ بعد كل شيء، مجرد الضغط في هذا المكان كان يسبب مشاكل لتنكراتهم.
أحنى زومبي البحر المحيطة رؤوسهم بهدوء.
نظر شو تشينغ إلى الكابتن لكنه لم يقل كلمة واحدة. وبقدر ما كان يشعر بالقلق، كان الكابتن يأخذ هذا الدور على محمل الجد أكثر من اللازم. الطريقة الساحرة التي طهر بها حلقه للتو كانت مجرد تنافر واضح. ومع ذلك، لم يقل شو تشينغ أي شيء. كان يعلم أنه على الرغم من أن البطريرك محارب فاجرا الذهبي كان هادئا في الآونة الأخيرة، استنادا إلى شخصية البطريرك، فإنه كان بالتأكيد يسجل كل هذا لاستخدامه لاحقا. في يوم من الأيام، ستصبح صورًا ثمينة كان شو تشينغ متأكدًا من أنه يمكن أن يجد استخدامًا لها. وبعد أن ألقى الكابتن نظرة طويلة، استدار وتجاهله.
“ساعدني”، قال الكابتن بصوت عالٍ، وهو يمشي بشكل غير مستقر نحو شو تشينغ في المقدمة ويمد يده إليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وذلك لأن هذه التمثال السامية التسعة تحتوي على سر كيفية إنشاء زومبي البحر. علاوة على ذلك، من الطبيعي أن يقوموا بإنشاء برك حمراء زاهية تحت أقدامهم، وهو إكسير مطلوب لعملية الزومبي. علاوة على ذلك، كان له خصائص علاجية خارقة.
لقد أعجب شو تشينغ حقًا بمهارات الكابتن في التمثيل. أحنى رأسه وأمسكه من ساعده وساعده على الخروج من السفينة الحربية، بعيدًا عن الأخطبوط، باتجاه الدوامة السوداء.
ارتجف الأخطبوط وسقط في وضع الركوع بينما كان ينتظر تشكيل التعويذة لإنهاء عملية المسح. بينما تفرقت فراشات عطش الشبح، نظر شو تشينغ من فوق الدرابزين إلى مبنى ضخم تحتهم . لقد كان بناء بسيط للغاية. كان هناك عمودان قائمان يشكلان نوعًا من البوابة. بين الأعمدة كانت هناك دوامة سوداء، تدور ببطء مع طقطقة البرق الأحمر داخلها.
بالمقارنة مع الدوامة، بدا شو تشينغ والكابتن غير مهمين مثل النمل. كانت مجرد التقلبات المنبعثة مرعبة للغاية لدرجة أن كلاً من شو تشينغ والكابتن كانا مصدومين داخليًا. ومع ذلك، كان لديهم قوة إرادة قوية وكانوا مستعدين. لم يتحركوا بسرعة ولا ببطء، واقتربوا من البوابة. أخيرًا، بعد مشاركة نظرة سريعة، دخلوا فيها. في اللحظة التي فعلوا ذلك، امتلأت عقولهم بأصوات هدير، وشعروا وكأنهم دخلوا بعدًا مختلفًا.
الفصل 185: الاستقرار
لقد كانوا الآن في عالم أحمر ساطع! لم تكن مساحته كبيرة جدًا، وكانت الأرض مغطاة بإكسير أحمر جعلها تبدو وكأنها بركة من الدم محاطة بثمانية أعمدة حجرية. كان يجلس فوق كل عمود من الأعمدة الحجرية مزارع زومبي البحر متربع الأرجل!
رفع الكابتن حاجبه وكان على وشك أن يقول المزيد عندما انطلقت سلسلة أخرى من تقلبات التشكيل التعويذة على السفينة الحربية.
كان شو تشينغ قد رأى هذا الصبي الصغير لأول مرة في أرخبيل اللؤلؤة. لقد كان أحد مزارعي النواة الذهبية لزومبي البحر ، الذين قادوا الهجوم على أرخبيل اللؤلؤة من البحر!
وكان أكثر ما يلفت الانتباه هو التمثال الضخم الموجود في وسط البركة. غاصت قدميه تحت السطح، لكنه لا يزال على ارتفاع 3000 متر، مما يجعله يبدو وكأنه يدعم السماء. كان لونه قرمزيًا ، وبدا وكأنه جثة إنسان، وقد ألقي رأسه إلى الخلف وهو يعوي نحو السماء. تم وضع يديه بطريقة غير عادية للغاية. وكانت يد واحدة ممتدة، كما لو كانت تمسك بقبة السماء. اليد الأخرى استقرت على صدره. كان للتمثال العديد من المجسات المتموجة التي نمت منه، وكلها مغطاة بالعيون. كان هذا وحده غريبًا، ولكن الأمر الأكثر غرابة هو أنك إذا نظرت عن كثب إلى العيون، فستبدو أنها جميعًا تحتوي على صور لعوالم أخرى. كان كل عالم مختلفًا، وقد زاد هالة التمثال المذهلة، التي سحقت كل شيء حوله، وبدا أنها تخلق صدى متناغمًا مع زومبي.
على ما يبدو، تم إنشاء زومبي البحر المحيطة بسبب هالة هذا التمثال؛ التمثال نفسه كان أصلهم.
بالمقارنة مع الدوامة، بدا شو تشينغ والكابتن غير مهمين مثل النمل. كانت مجرد التقلبات المنبعثة مرعبة للغاية لدرجة أن كلاً من شو تشينغ والكابتن كانا مصدومين داخليًا. ومع ذلك، كان لديهم قوة إرادة قوية وكانوا مستعدين. لم يتحركوا بسرعة ولا ببطء، واقتربوا من البوابة. أخيرًا، بعد مشاركة نظرة سريعة، دخلوا فيها. في اللحظة التي فعلوا ذلك، امتلأت عقولهم بأصوات هدير، وشعروا وكأنهم دخلوا بعدًا مختلفًا.
كان الضغط الهائل أكبر بعشرات المرات من الضغط الموجود خارج البوابة، وتسبب في أن تبدأ زجاجة شو تشينغ في التصريف بشكل أسرع.
وكان الأمر نفسه مع الكابتن. لا يهم إذا كان تمويه يبدو أفضل مما منه. وكان لا يزال في خطر كبير. أخرج لؤلؤة سوداء، وبدأ العبث بها بينما وضع في الوقت نفسه تعبيرًا نافد الصبر على وجهه.
“هل رأيتم ما يكفي؟” قال الكابتن، وتحول انزعاجه إلى ابتسامة عريضة ولطيفة. نظرًا لأن بشرته كانت شاحبة، وبدا ضعيفًا بشكل واضح، وهو ما لم يكن تمثيلًا ، بدت ابتسامته أكثر فعالية من المعتاد.
وفي هذه الأثناء ظهر صدع على وجه الكابتن، أي صدع في تنكره. ومع ذلك، وباستخدام طريقة غير معروفة، قام بإصلاح المشكلة بسرعة. ومع ذلك، يمكن لشو تشينغ أن يشعر بتقلبات غير مستقرة قادمة منه. من الواضح أنه حتى الكابتن لن يتمكن من البقاء في المكان لفترة طويلة جدًا. كلاهما اهتز بشدة.
“هل رأيتم ما يكفي؟” قال الكابتن، وتحول انزعاجه إلى ابتسامة عريضة ولطيفة. نظرًا لأن بشرته كانت شاحبة، وبدا ضعيفًا بشكل واضح، وهو ما لم يكن تمثيلًا ، بدت ابتسامته أكثر فعالية من المعتاد.
يمكن أن يكون هذا التمثال شيئًا واحدًا فقط: تمثال سلف الزومبي السابع السامي لزومبي البحر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان كل تمثال من تماثيل أسلاف الزومبي بأحجام مختلفة، ولم يكن السابع هو الأكبر حتى. ولم يكن الأقوى. حتى مع ذلك، باعتباره واحدًا من التسعة، كان يعتبر كيانًا أساسيًا بين زومبي البحر. كان ملك زومبي البحر نفسه ينحني في كل مرة يأتي فيها إلى التمثال.
كان كل تمثال من تماثيل أسلاف الزومبي بأحجام مختلفة، ولم يكن السابع هو الأكبر حتى. ولم يكن الأقوى. حتى مع ذلك، باعتباره واحدًا من التسعة، كان يعتبر كيانًا أساسيًا بين زومبي البحر. كان ملك زومبي البحر نفسه ينحني في كل مرة يأتي فيها إلى التمثال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وذلك لأن هذه التمثال السامية التسعة تحتوي على سر كيفية إنشاء زومبي البحر. علاوة على ذلك، من الطبيعي أن يقوموا بإنشاء برك حمراء زاهية تحت أقدامهم، وهو إكسير مطلوب لعملية الزومبي. علاوة على ذلك، كان له خصائص علاجية خارقة.
في الواقع، كان هناك بضع عشرات من مزارعي زومبي البحر يجلسون متربعين داخل الإكسير ليتم شفاءهم. أضعفهم كان على مستوى الشعلتين، وكان هناك واحد على مستوى الشعلات الثلاثة. ومن الواضح أن جميعهم أصيبوا بجروح خطيرة على الخطوط الأمامية.
ومع ذلك، لم يقلقوا منهم كثيرًا. ما كان صادمًا حقًا لشو تشينغ والكابتن هو أنه كان يجلس فوق اليد اليسرى للتمثال، والتي كانت أمام صدره مباشرة، صبي صغير يرتدي رداء أحمر الدم!
وفي هذه الأثناء ظهر صدع على وجه الكابتن، أي صدع في تنكره. ومع ذلك، وباستخدام طريقة غير معروفة، قام بإصلاح المشكلة بسرعة. ومع ذلك، يمكن لشو تشينغ أن يشعر بتقلبات غير مستقرة قادمة منه. من الواضح أنه حتى الكابتن لن يتمكن من البقاء في المكان لفترة طويلة جدًا. كلاهما اهتز بشدة.
ومع ذلك، لم يقلقوا منهم كثيرًا. ما كان صادمًا حقًا لشو تشينغ والكابتن هو أنه كان يجلس فوق اليد اليسرى للتمثال، والتي كانت أمام صدره مباشرة، صبي صغير يرتدي رداء أحمر الدم!
كان شو تشينغ قد رأى هذا الصبي الصغير لأول مرة في أرخبيل اللؤلؤة. لقد كان أحد مزارعي النواة الذهبية لزومبي البحر ، الذين قادوا الهجوم على أرخبيل اللؤلؤة من البحر!
جلس على الفور متربعًا، وبعد إلقاء نظرة على زومبي البحر المحيطين به المنخرطين في الشفاء الخاصة بهم، حاول بعناية امتصاص تلك القوة الفريدة. كان يعلم أنه لا يستطيع فتح أي فتحات دارما بشكل مباشر، لأن التقلبات الناتجة ستكون واضحة للغاية. أفضل شيء هو القيام ببعض التخزين. إذا تمكن من جمع ما يكفي من الإكسير، بعد مغادرته، يمكنه استخدامه لفتح بعض فتحات الدارما. يعتمد عدد فتحات دارما التي سيفتحها على مقدار الإكسير الذي يمكنه الحصول عليه.
عند رؤيته هنا، تحول شو تشينغ إلى الكابتن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدا الكابتن مذهولاً، ثم ابتسم بسخرية. ومن الواضح أن تقريره الاستخباراتي لم يكن دقيقا. إما ذلك، أو تم إجراء بعض التعديلات للتأكد من أن أحد مزارعي تكوين النواة كان يراقب هذا المكان.
عند رؤيته هنا، تحول شو تشينغ إلى الكابتن.
علاوة على ذلك، كانوا في أرض أسلاف زومبي البحر ، بالقرب من المعسكر الرئيسي لجيشهم. من كان يعلم من الخبراء الأقوياء الآخرين الذين قد يظهرون فجأة…؟
وقف شو تشينغ هناك بصمت، متأملًا أنه كان مجنونًا هذه المرة، وتساءل لماذا سمح للكابتن بجره معه. كان هذا المكان يضم العشرات من مزارعي الشعلتين، وأكثر من ألف مزارع آخر في الخارج، بالإضافة إلى مزارع النواة الذهبية الذي يمكنه قتل كل من شو تشينغ والكابتن بهجوم كف واحد. كان زومبي البحر في عالم النواة الذهبية يتأمل في هذه اللحظة، وكان من المستحيل تحديد ما سيحدث عندما يفتح عينيه. فهل سيرى من خلال حيلتهم؟ بعد كل شيء، مجرد الضغط في هذا المكان كان يسبب مشاكل لتنكراتهم.
زحف الأخطبوط عائداً إلى الأعلى وتقدم بحذر إلى الأمام. عندما مروا بالفطر السحري المتنوع، وقف مزارعو زومبي البحر وقدموا التحيات بأيدي مشبوكة.
عند رؤيته هنا، تحول شو تشينغ إلى الكابتن.
علاوة على ذلك، كانوا في أرض أسلاف زومبي البحر ، بالقرب من المعسكر الرئيسي لجيشهم. من كان يعلم من الخبراء الأقوياء الآخرين الذين قد يظهرون فجأة…؟
كان الضغط الهائل أكبر بعشرات المرات من الضغط الموجود خارج البوابة، وتسبب في أن تبدأ زجاجة شو تشينغ في التصريف بشكل أسرع.
أخذ شو تشينغ نفسًا عميقًا، وخنق قلقه وحوّله إلى إصرار. صر على أسنانه، وقرر أنه بما أنه هنا، فإنه قد يستفيد من الوضع على أفضل وجه. ثم تبادل نظرة خاطفة مع الكابتن ، ورأى تلك النظرة المجنونة المألوفة في عيون الكابتن. معا، ساروا إلى الأمام. وبعد أن ساروا حوالي 300 متر، بدأت أيدي الجثث الفاسدة في الارتفاع أمامهم.
لم تكن الأيادي موجودة لتمسكهم ، بل لتوفر لهم مكانًا يمشون فيه. وبينما كان الاثنان يتقدمان، تجاهلهما معظم مزارعي زومبي البحر على الأعمدة المحيطة. عدد قليل منهم فتحوا أعينهم، ولكن عند رؤية الأميرة الثالثة، أغلقوا أعينهم بسرعة. أما بالنسبة للفتى في عالم النواة الذهبية، فهو لم يفتح عينيه على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وذلك لأن هذه التمثال السامية التسعة تحتوي على سر كيفية إنشاء زومبي البحر. علاوة على ذلك، من الطبيعي أن يقوموا بإنشاء برك حمراء زاهية تحت أقدامهم، وهو إكسير مطلوب لعملية الزومبي. علاوة على ذلك، كان له خصائص علاجية خارقة.
Hijazi
عند هذه النقطة، تنفس شو تشينغ الصعداء. في النهاية، عندما أصبحوا بالقرب من التمثال، وجد الكابتن مكانًا بجوار قدمي التمثال حيث جلس متربعًا للتأمل. على الفور تقريبًا، بدأ في تغيير مكانه ليقترب بدرجة كافية للمس التمثال.
وكان أكثر ما يلفت الانتباه هو التمثال الضخم الموجود في وسط البركة. غاصت قدميه تحت السطح، لكنه لا يزال على ارتفاع 3000 متر، مما يجعله يبدو وكأنه يدعم السماء. كان لونه قرمزيًا ، وبدا وكأنه جثة إنسان، وقد ألقي رأسه إلى الخلف وهو يعوي نحو السماء. تم وضع يديه بطريقة غير عادية للغاية. وكانت يد واحدة ممتدة، كما لو كانت تمسك بقبة السماء. اليد الأخرى استقرت على صدره. كان للتمثال العديد من المجسات المتموجة التي نمت منه، وكلها مغطاة بالعيون. كان هذا وحده غريبًا، ولكن الأمر الأكثر غرابة هو أنك إذا نظرت عن كثب إلى العيون، فستبدو أنها جميعًا تحتوي على صور لعوالم أخرى. كان كل عالم مختلفًا، وقد زاد هالة التمثال المذهلة، التي سحقت كل شيء حوله، وبدا أنها تخلق صدى متناغمًا مع زومبي.
بدون كلمة واحدة، دخل شو تشينغ أيضًا إلى البركة. بمجرد أن كان في الإكسير، كان بإمكانه الشعور بقوة غريبة . لم تكن قوة روحية، ولم تكن مطفرات . بدا مليئا بالتغذية النقية، بما في ذلك قوة الروح. بمجرد دخول شو تشينغ، تحركت فتحات دارما، وهو كل ما يحتاجه للتأكيد على أن هذا الإكسير سيكون بمثابة مساعدة كبيرة في فتح فتحات دارما.
جلس على الفور متربعًا، وبعد إلقاء نظرة على زومبي البحر المحيطين به المنخرطين في الشفاء الخاصة بهم، حاول بعناية امتصاص تلك القوة الفريدة. كان يعلم أنه لا يستطيع فتح أي فتحات دارما بشكل مباشر، لأن التقلبات الناتجة ستكون واضحة للغاية. أفضل شيء هو القيام ببعض التخزين. إذا تمكن من جمع ما يكفي من الإكسير، بعد مغادرته، يمكنه استخدامه لفتح بعض فتحات الدارما. يعتمد عدد فتحات دارما التي سيفتحها على مقدار الإكسير الذي يمكنه الحصول عليه.
Hijazi
زحف الأخطبوط عائداً إلى الأعلى وتقدم بحذر إلى الأمام. عندما مروا بالفطر السحري المتنوع، وقف مزارعو زومبي البحر وقدموا التحيات بأيدي مشبوكة.
بعيون مليئة بالعزم، قام بتدوير قاعدة زراعته، وعندها بدأت تيارات من السائل بلون الدم تتحرك من البركة إلى جسده. لقد أرسلهم إلى منطقة دانتيان الخاصة به، وقد تحركوا بقوة مثيرة للروح لدرجة أن جميع فتحات دارما غير المفتوحة ارتعدت. وفي الوقت نفسه، نشأ شعور شديد بالعطش في شو تشينغ. توقف للحظة ونظر حوله، ثم واصل عملية الامتصاص. كما اتضح فيما بعد، كانت السرقة من العدو أمام أعينهم مباشرة… أمرًا مبهجًا للغاية.
وكان الأمر نفسه مع الكابتن. لا يهم إذا كان تمويه يبدو أفضل مما منه. وكان لا يزال في خطر كبير. أخرج لؤلؤة سوداء، وبدأ العبث بها بينما وضع في الوقت نفسه تعبيرًا نافد الصبر على وجهه.
…..
Hijazi
Hijazi
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات