ترجمة: Mohamed Hisham
من ناحية أخرى، اقترب عدد لا يحصى من فرسان عرق أجنبي ببطء.
الفصل 1: سقوط السهول الوسطى
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فوجئت وانغ ياو إر. في حضن وانغ تشونغ، رفعت رأسها وانعكست عيناها الكبيرتان في عيني وانغ تشونغ. بدت متفاجئة. يبدو أن أخيها الثالث مختلف قليلاً اليوم.
عرف وانغ تشونغ أن هذه كانت مهمته في هذا العالم!
ومع ذلك، فإن الضفيرتين على رأسها اللتين تواجهان السماء قد كشفت عن طبيعتها المؤذية. من غير أخته الصغرى؟
‘إذا أصبح بربري ملكًا، فمن الأفضل أن تسقط السهول الوسطى.’ قيلت هذه العبارة في تعاليم كونفوشيوس. لم يعتقد وانغ تشونغ أبدًا أنه في هذا التسلسل الزمني البعيد، ستدمر ‘السهول الوسطى” بالفعل!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا داعي للشعور بالحزن علينا! نحن مستعدون بالفعل لهذا. على الأقل، ففي النهاية، لم نجلب العار لأسرة تانغ العظمى! لأصير قادرًا على مرافقة الجنرال في هذه الحياة، هذا معناه أنني لم أعش عبثًا!”
بالإضافة إلى ذلك، سيصبح هو الشاهد الأخير على الواقعة!
من خلال الخداع والمراوغة، تمكن وانغ تشونغ أخيرًا من خداعها للمغادرة. ومع ذلك، لا تزال غاضبة وغير راضية.
احترقت السماء واهتزت الأرض. تكومت جثث لا حصر لها في كل مكان، مشكلةً الجبال وملأت المحيطات. تقاربت الدماء الطازجة المتدفقة مع بعضها لتشكل نهرًا قرمزي. تمكن وانغ تشونغ من رؤية حتى هالة الموت الكثيفة تتصاعد من جثث عشرات الملايين من مواطني السهول الوسطى ملقاة في كل مكان حوله.
لقد فات الأوان!
من ناحية أخرى، اقترب عدد لا يحصى من فرسان عرق أجنبي ببطء.
ولكن قبل ذلك، عليه أن يمنع الحدث الرئيسي الذي سيحدث في هذه الأسرة أولاً. أخته الصغيرة وشقيقه الأكبر ووالده ووالدته وعائلة عشيرة وانغ بأكملها … سيتأثر الجميع بهذا الأمر.
لم يعرف أحد من أين أتى هؤلاء الفرسان الأجانب. ولم يعرف أحد سبب عزمهم على تدمير هذا العالم. لقد عرفوا فقط أنه قبل عشر سنوات، قد ظهر فرسان أجانب ممتلئين بهالة الموت من العدم وخلال فترة قصيرة من سنوات قليلة، مزقوا جميع الإمبراطوريات!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر وانغ تشونغ إلى هذا الشكل بينما احترقت الكراهية في عينيه. إذا لم يكن هناك من يتحالف معهم ويوجههم، فكيف يمكن للفرسان الأجانب إحداث الكثير من الضرر وغزو أماكن كبيرة من الأرض خلال فترة زمنية قصيرة؟
إلى جانب ظهور هؤلاء الفرسان الأجانب، انهارت الأرض واهتز الفضاء! إنه الدمار! عشرات الملايين من الكائنات الحية تحولت إلى عظام ذابلة!
كيف يمكن للمرء أن يجتاح العالم دون تنظيف منزله أولاً؟ كيف يمكن أن تبقى أي بيضة سليمة تحت عش مدمر؟ إذا لم ينقذ منزله، فكيف يمكنه إنقاذ العالم؟
في هذه اللحظة، كانت المجموعة التي قادها وانغ تشونغ هي القوة القتالية الأخيرة في هذا العالم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحت وهم الازدهار والسلام، أحيطت الإمبراطورية بتهديدات لا حصر لها.
في هذا المركز من هذه الأراضي الشاسعة، قاد وانغ تشونغ الجيش الأخير المتبقي من السهول الوسطى. بدا كما لو كان طحلب يطفو فوق بركة، وانتظر بصبر حتى تأتي النهاية.
وسط صوت ارتجاف الأرض، انطلق إشعاع مهيب من رمح وانغ تشونغ. في تلك اللحظة، بدا أن هناك شمس ساطعة أخرى في السماء، أعمت أعين الجميع تحتها.
بعد مرور سنوات عديدة من المشقة، اعتقد وانغ تشونغ أن قلبه قد أصبح صلبًا بالفعل. ومع ذلك، عندما صارت اللحظة المقررة على وشك الظهور عليه، لا يسع وانغ تشونغ إلا أن يرتجف.
قيل أن اللحظات الأخيرة للإنسان تبدو وكأنها أبدية. أعتقد أن الأسطورة لم تكن صحيحة!
انتابه الحزن والألم واليأس، لكن هؤلاء لم يكونوا شفقة على الذات. هؤلاء كانوا لإخوته والنهاية النهائية التي تنتظر موطنه هذا، السهول الوسطى!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تشوهت بشرة وانغ تشونغ. حاول على عجل منعها، ولكن بعد فوات الأوان.
“الجنرال، من فضلك اعذرني عن مغادرتي المبكرة!”
مع الحزن الذي سيطر على قلبه، أغلق وانغ تشونغ عينيه ببطء.
“لست أنت المخطئ في وصولنا إلى هذا الحد! الجنرال، لقد بذلت قصارى جهدك بالفعل!”
تغير رد فعل بعض الخبراء الأجانب على الفور. اجتمعوا حول كانجيا لوشان واندلعت حوله حلقات لا تصدق من الضوء واللهب الأسود. ومع ذلك، كان الوقت قد فات.
“لا داعي للشعور بالحزن علينا! نحن مستعدون بالفعل لهذا. على الأقل، ففي النهاية، لم نجلب العار لأسرة تانغ العظمى! لأصير قادرًا على مرافقة الجنرال في هذه الحياة، هذا معناه أنني لم أعش عبثًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا داعي للشعور بالحزن علينا! نحن مستعدون بالفعل لهذا. على الأقل، ففي النهاية، لم نجلب العار لأسرة تانغ العظمى! لأصير قادرًا على مرافقة الجنرال في هذه الحياة، هذا معناه أنني لم أعش عبثًا!”
“الجنرال، دعنا نلتقي مرة أخرى في حياتنا القادمة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أوضح انتفاخ وجنتيها الحمراوين أنها لا تزال غاضبة. قد تكون صغيرة لكنها لم تنخدع بسهولة. من الواضح أن شقيقها لم يكن يقول الحقيقة.
“هيا أيها الأوغاد الأجانب! دعونا نقاتل في هذه الجولة الأخيرة! ها ها ها ها…”
من ناحية أخرى، غمرت تانغ العظمى في السهول الوسطى في وهم الازدهار. لقد جهلوا تمامًا المخاطر المحتملة التي كانت تكمن حولهم. في الواقع، عندما دعم البرابرة قوتهم العسكرية ونظروا إلى تانغ العظمى بتهديد، لقد حاول هؤلاء العلماء الكونفوشيوسيون خلق خط فكري جديد من خلال إقناع البلاط الملكي بسحب جيشهم وإعادة الآخرين إلى أراضيهم. إنهم يأملون في تحريكهم من خلال الفضائل والأخلاق لكسب السهول الوسطى والبرابرة السلام الأبدي.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ووونغ!
مرت بجانبه شخصيات مألوفة واحدة تلو الأخرى، تزمجر بضحك شديد. اندفعوا إلى الأمام بحزم نحو جيش لا حدود له من العرق الأجنبي، كما لو أنهم عث ينجذب إلى النار.
“هذا ليس ما ينبغي أن يكون! —— ”
“ليست هناك حاجة لذلك، يا إخوتي الأعزاء. سوف نجتمع مرة أخرى قريبا بما فيه الكفاية!”
في هذه اللحظة، كانت المجموعة التي قادها وانغ تشونغ هي القوة القتالية الأخيرة في هذا العالم!
بالنظر إلى تلك الشخصيات المألوفة التي تختفي كما لو كانت إبيفيليوم في منتصف الليل، تدفقت الدموع أخيرًا من عيني وانغ تشونغ بثبات على خديه.
من هذا؟ من هذا صوت؟
(الإبيفيليوم هي زهرة تتفتح فقط للحظة قبل أن تختفي.)
“لماذا تدعى متجاوز؟”
لم يكن وانغ تشونغ روحًا من هذا العالم. في الواقع، إن لم يكن لهذا الحادث، لكان يجب أن يكون في تسلسل زمني أخر، تحت أشعة الشمس والمطر، مكملًا تعليمه الجامعي ويعيش بقية حياته في سلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد فكر مرات عديدة في سبب انهيار هذه الإمبراطورية الضخمة في فترة قصيرة من الزمن.
ومع ذلك، قبل ثلاثين عامًا، ظهر شهاب غامض فجأة، مما جعله يدخل هذا العالم الذي كان مشابهًا لعصر تانغ العظمى في السهول الوسطى في تاريخ الصين. ومع ذلك، فقد كان عالمًا مختلفًا تمامًا وفيه أصبح ابنًا لعشيرة من الجنرالات يبلغ من العمر خمسة عشر عامًا.
يبدو أنه صوت قادم من العدم، رن صوت ميكانيكي خالي من أي مشاعر من أذنه.
عند وصوله، عانى من الخيانة والخوف. لقد شعر بأنه في غير مكانه تمامًا وأنه لا علاقة له هنا بأي شيء.
عادة ما يعيش بهدوء ويتسكع مع صحبة سيئة. لم يكن من النوع الذي يقول مثل هذه الكلمات.
ولكن حدثت كارثة ومات من أحبه ومن أحبهم الواحد تلو الآخر. في تلك اللحظة، استيقظ وانغ تشونغ على الواقع واشتعلت روحه القتالية!
ولكن حدثت كارثة ومات من أحبه ومن أحبهم الواحد تلو الآخر. في تلك اللحظة، استيقظ وانغ تشونغ على الواقع واشتعلت روحه القتالية!
كان من المؤسف أن الوقت قد فات بالفعل.
في الشمال الشرقي، كان يون جايسمون يقوم بتدريب القوات وشراء الخيول. في الجنوب، كان إرهاي يتحرك أيضًا في الظل.
ففي هذا العالم، مر وانغ تشونغ بالعديد من الأشياء المختلفة. تسببت عشر سنوات من التجوال بلا هدف في تفويت النافذة المثالية للتدريب في حياته. في النهاية، وبسبب بعض المصادفات وأمر الجيش الذي اكتسبه من خلال لعب الألعاب الإستراتيجية في حياته السابقة، أصبح قادرًا على كسب اعتراف العديد من الكبار في الإمبراطورية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدث كل هذا بعد وقت قصير من تجاوزه إلى هذا العالم.
لقد زرعوا كل طاقتهم الأصلية فيه، مما سمح له بأن يصبح آخر مارشال عظيم للإمبراطورية، الشخص الذي حمل الآمال النهائية للسهول الوسطى على كتفيه.
إلا إذا لم يكن ميتًا!
ومع ذلك، فقد فات الأوان بالفعل. لقد فاته الكثير، الكثير جدًا. على الرغم من أنه بذل كل ما في وسعه، إلا أنه انتهى به الأمر بالفشل.
(الإبيفيليوم هي زهرة تتفتح فقط للحظة قبل أن تختفي.)
مع الحزن الذي سيطر على قلبه، أغلق وانغ تشونغ عينيه ببطء.
بشأن مسألة “المتجاوز”، كان ذلك عندما جاء إلى هذا العالم لأول مرة. في ذلك الوقت، امتلئ قلبه بالاستياء. بدا كل شيء غريبًا عنه ولم يكن يعرف أي شخص هنا. شعر فقط وكأنه أحد المارة في هذا العالم المزدحم، كما لو كان فقاعة عابرة.
لم يكن يخشى الموت، بل فقط لأنه لم يحن الوقت بعد. كان لا يزال ينتظر. هناك شخص لو لم يقتله فلن يستطيع الراحة بعد الموت!
لولا خوفه من هذا الرجل، لما كان ليختبئ لفترة طويلة.
إنه الجاني على كل هذا! فلولاه، لما ضعفت الإمبراطورية إلى هذه النقطة!
كل أولئك الذين أحبوه بعمق وكل غالي أحبه قد تركوه.
شعر وانغ تشونغ بالكراهية!
في الشمال الشرقي، كان يون جايسمون يقوم بتدريب القوات وشراء الخيول. في الجنوب، كان إرهاي يتحرك أيضًا في الظل.
فقط الدم الطازج يمكن أن يزيل الكراهية التي لا تنتهي في قلبه!
لقد كان ببساطة يجلب على نفسه الألم من خلال جعلها تقرصه لإيقاظه!
لكن الطرف الآخر كان ماكرًا للغاية. لم يظهر نفسه بسهولة ولم يجد وانغ تشونغ أبدًا فرصة للهجوم. هذه المرة فقط، عندما جاء إلى هذا الوادي القاحل لجعله يخرج، عرف وانغ تشونغ أنه لن يكون قادرًا بالتأكيد على قمع رغبته في القدوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا حدثًا غير مسبوق لإضعاف جيشهم: مثل نمر يشل مخالبه والذئب يقطف أسنانه الحادة!
لقد اختبأ بالفعل لمدة ثلاثين عامًا. هذه المرة، عندما يكون النصر في متناول بده، سيخرج بالتأكيد من الظلال!
لقد حدث للتو أن هذه الأخت الصغيرة العنيدة والمثيرة للاهتمام ذات الضفائر المزدوجة جاءت للبحث عنه، واصفةً إياه بـ “الأخ الثالث”. في ذلك الوقت، انفجر شبابه الداخلي وجعله يمزح معها لتناديه بـ “المتجاوز”.
“وانغ تشونغ، استسلم. لقد تحدثت بالفعل إلى الملك وطالما أنك على استعداد للاستسلام، فيمكنه أن يعفو عنك!”
حكمت تانغ العظمى بجيشها الضخم البالغ 600000، السهول الوسطى بأكملها، وسيطرت على جميع البلدان والقبائل الأجنبية بأوامرها. علاوة على ذلك، امتلئ جيشها بمواهب لا حصر لها من الجنرالات وعُرفت بامتلاكه “إشراق الجنرالات المئة”. حتى أن الهو كان عليهم أن يخضعوا لهذه الإمبراطورية الضخمة.
فجأة، صدى صوت من بعيد.
ففي هذا العالم، مر وانغ تشونغ بالعديد من الأشياء المختلفة. تسببت عشر سنوات من التجوال بلا هدف في تفويت النافذة المثالية للتدريب في حياته. في النهاية، وبسبب بعض المصادفات وأمر الجيش الذي اكتسبه من خلال لعب الألعاب الإستراتيجية في حياته السابقة، أصبح قادرًا على كسب اعتراف العديد من الكبار في الإمبراطورية.
خلف البحر اللامتناهي من الفرسان الأجانب، كشفت شخصية مترنحة سمينة عن النصف العلوي من جسده. انعكست الغبطة في بصره، ولكن يمكن رؤية الخوف والقلق فيه أيضًا.
بسبب هذا الأمر، سقطت عشيرة وانغ أكثر فأكثر في التدهور، غير قادرين على الارتفاع مرة أخرى.
لم يكن بأي حال من الأحوال شخصًا جبانًا. ومع ذلك، فقد بات لغزًا سبب كون الشخص الذي أمامه لا يصدق. لم يكن يمتلك قوة عسكرية كبيرة في يديه، ومع ذلك كان قادرًا على هزيمة المعارضين الذين فاقوهم عددًا بعشرة أضعاف.
“طاقة الأصل من المستوى التاسع!”
لقد تولى السيطرة على جيش السهول الوسطى فقط لبضع سنوات قصيرة، لكن عدد المحاربين الأجانب الذين سقطوا تحت جيشه كان يعادل عدد عشرات السنين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اختي الصغيرة؟!”
لولا خوفه من هذا الرجل، لما كان ليختبئ لفترة طويلة.
من هذا؟ من هذا صوت؟
“أيها الخائن!”
“الأخ الثالث، ليس الأمر أنني أريد أن أنصحك، لكن لا يجب عليك التسكع مع ذلك اللقيط ما تشو. هذا الرجل ليس شخصًا جيدًا. لقد تسبب في قيام الأب بإلقاء محاضرة على الأخ الثالث وقال الآخرون انك اغتصبت قرويات. هل أخي الثالث بحاجة إلى اغتصاب القرويات؟ هذا اللقيط! سأعلمه بالتأكيد درسًا إذا رأيته. سأضربه كلما رأيته.”
نظر وانغ تشونغ إلى هذا الشكل بينما احترقت الكراهية في عينيه. إذا لم يكن هناك من يتحالف معهم ويوجههم، فكيف يمكن للفرسان الأجانب إحداث الكثير من الضرر وغزو أماكن كبيرة من الأرض خلال فترة زمنية قصيرة؟
ومع ذلك، فإن أخته الصغرى أخذت هذه النكتة على محمل الجد. أصبحت تطارده مرارًا وتكرارًا تسأله ما هو “المتجاوز”.
إن هذا هو كل ما يفعله!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليست هناك حاجة لذلك، يا إخوتي الأعزاء. سوف نجتمع مرة أخرى قريبا بما فيه الكفاية!”
“هيهيهي، وانغ تشونغ، كما هو متوقع من إله الحرب في السهول الوسطى! للاعتقاد أن سليل عشيرة وانغ الذي عاش على عاتق عائلته في انتظار الموت سيصبح مارشال العالم العظيم! إن الحقيقة حقًا لغز! إذا اختارك هؤلاء العجائز الخراف قبل ثلاثين عامًا لتصبح خليفة لهم، فربما لم تكن عشيرة وانغ قد سقطت في ذلك الوقت ولربما ستظل لدى السهول الوسطى أمل! ومع ذلك، فقد تم كل شيء بالفعل!” قال بابتهاج.
فجأة، صدى صوت من بعيد.
“وانغ تشونغ، اسمح لي أن أقدم لك نصيحة. أنت شخص موهوب وقد قال الإمبراطور بالفعل أنه طالما تعهدت بالولاء له، فهو على استعداد للعفو عنك! علاوة على ذلك، فهو على استعداد لتحويلك إلى واحد منهم! ما هو رأيك بهذا الشأن؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما ومضت هذه الفكرة عبر رأس وانغ تشونغ، ففي أعماق السماء، كان من الممكن سماع دوي البرق. في اللحظة الأخيرة قبل انطفاء الوميض الأخير في حياته، وعندما أصبح كل شيء مظلماً، رأى وانغ تشونغ فجأة شهابًا ساطعًا.
لكن يبدو أن وانغ تشونغ لم يسمع أي كلمة قالها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كانجيا لوشان!”
إنه الجاني على كل هذا! فلولاه، لما ضعفت الإمبراطورية إلى هذه النقطة!
صاح وانغ تشونغ باسمه. كان استيائه قوياً لدرجة أنه بدا وكأنه ينطلق من عينيه. بعد فترة طويلة، حانت الفرصة أخيرًا. في النهاية، لم يستطع هذا الرجل الحقير أن يقاوم الرغبة في الظهور أمامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الظلام، ترددت فجأة صرخات مخيفة لعدد لا يحصى من الفرسان الأجانب. ما الذي جعل هذه الأشكال الغريبة للحياة التي لا تخشى الموت تعيش مثل هذا الرعب!
“سوف تدفن معي أنت وتانغ العظمى!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كانجيا لوشان!”
وسط صوت ارتجاف الأرض، انطلق إشعاع مهيب من رمح وانغ تشونغ. في تلك اللحظة، بدا أن هناك شمس ساطعة أخرى في السماء، أعمت أعين الجميع تحتها.
عند سماع صرخة وانغ تشونغ، بدت الفتاة محرجة قليلاً. أخرجت لسانها، ثم تراجعت أصابعها بخجل.
“تراجعوا! تراجعوا!”…
كان من الممكن سماع صيحة خارقة ولكن لحظية. تشوه هذا الوجه السمين من الخوف أمام النيران اللامعة وبسرعة، تحول كانجيا لوشان إلى رماد.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما ومضت هذه الفكرة عبر رأس وانغ تشونغ، ففي أعماق السماء، كان من الممكن سماع دوي البرق. في اللحظة الأخيرة قبل انطفاء الوميض الأخير في حياته، وعندما أصبح كل شيء مظلماً، رأى وانغ تشونغ فجأة شهابًا ساطعًا.
هبت الريح بجنون وعندما رأى وانغ تشونغ، اشتعل الخوف في قلوب الآلاف من الفرسان الأجانب. تراجعوا على الفور إلى الوراء كما لو اتت موجة عارمة من المحيط.
كان من المؤسف أن الوقت قد فات بالفعل.
“حماية اللورد أوراكل!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سقط شعاع من الضوء مشابه لإشعاع سوبر نوفا من السماء والضوء المنتشر منه أدى إلى تشويه الألوان في السماء. في لحظة، غطى الضوء مئات الخبراء الأجانب والشخصيات التي كانت بينهم.
تغير رد فعل بعض الخبراء الأجانب على الفور. اجتمعوا حول كانجيا لوشان واندلعت حوله حلقات لا تصدق من الضوء واللهب الأسود. ومع ذلك، كان الوقت قد فات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة الأخيرة، فجر وانغ تشونغ الدانتيان، مما تسبب في سحب الآلاف من الفرسان الأجانب إلى قبورهم معه…
بوووم!
حكمت تانغ العظمى بجيشها الضخم البالغ 600000، السهول الوسطى بأكملها، وسيطرت على جميع البلدان والقبائل الأجنبية بأوامرها. علاوة على ذلك، امتلئ جيشها بمواهب لا حصر لها من الجنرالات وعُرفت بامتلاكه “إشراق الجنرالات المئة”. حتى أن الهو كان عليهم أن يخضعوا لهذه الإمبراطورية الضخمة.
سقط شعاع من الضوء مشابه لإشعاع سوبر نوفا من السماء والضوء المنتشر منه أدى إلى تشويه الألوان في السماء. في لحظة، غطى الضوء مئات الخبراء الأجانب والشخصيات التي كانت بينهم.
ابتسم وانغ تشونغ بمرارة. كما هو متوقع من تلك الأخت الصغرى في ذكرياته. لم تكن تلك الموهبة الاستثنائية وقوة تحطيم الجبال تلك شيئًا يمكن للناس العاديين تحمله.
“أنت!”
العصر الذي كانت فيه السهول الوسطى في ذروتها.
كان من الممكن سماع صيحة خارقة ولكن لحظية. تشوه هذا الوجه السمين من الخوف أمام النيران اللامعة وبسرعة، تحول كانجيا لوشان إلى رماد.
استخدمت الفتاة الصغيرة إصبعها النحيف للضغط على وانغ تشونغ مرة أخرى.
وحتى في لحظة وفاته، لم يتخيل أبدًا أن وانغ تشونغ سيخرج كل قوته لقتله على الرغم من أنه اضاق عليه كل السبل!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذا المركز من هذه الأراضي الشاسعة، قاد وانغ تشونغ الجيش الأخير المتبقي من السهول الوسطى. بدا كما لو كان طحلب يطفو فوق بركة، وانتظر بصبر حتى تأتي النهاية.
في تلك اللحظة، كافح بغضب. ومع ذلك، لم يكن قادرًا على صد الرمح الذي لا مثيل له!
في هذه اللحظة، امتلئ قلب وانغ تشونغ بالعديد من المشاعر المختلفة.
“أخيرًا، لقد نجحت!”
بعد مرور سنوات عديدة من المشقة، اعتقد وانغ تشونغ أن قلبه قد أصبح صلبًا بالفعل. ومع ذلك، عندما صارت اللحظة المقررة على وشك الظهور عليه، لا يسع وانغ تشونغ إلا أن يرتجف.
في هذه اللحظة، طغت موجة من البهجة غير المبررة على وانغ تشونغ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أخي، لقد كذبت علي!”
أيها الأب والأم والأرواح التي لا حصر لها في السهول الوسطى، يمكنكم جميعًا أن ترقدوا بسلام الآن!
ترجمة: Mohamed Hisham
اتجه الموت نحوه مباشرة، لكن في وجهه، ابتسم وانغ تشونغ بضعف بينما حدق بهدوء في عدد لا يحصى من الحراب المشتعلة التي تُطعن باتجاهه.
فبعد أربع سنوات، عندما جاء البرابرة الجشعون لغزو أراضيهم واكتسحتهم كارثة مدمرة، وجدت السهول الوسطى نفسها تفتقر إلى القوة للانتقام.
بووووم!
في تلك اللحظة، كافح بغضب. ومع ذلك، لم يكن قادرًا على صد الرمح الذي لا مثيل له!
في هذه اللحظة الأخيرة، فجر وانغ تشونغ الدانتيان، مما تسبب في سحب الآلاف من الفرسان الأجانب إلى قبورهم معه…
قيل أن اللحظات الأخيرة للإنسان تبدو وكأنها أبدية. أعتقد أن الأسطورة لم تكن صحيحة!
قيل أن اللحظات الأخيرة للإنسان تبدو وكأنها أبدية. أعتقد أن الأسطورة لم تكن صحيحة!
“اختي الصغيرة…”
ابتسم وانغ تشونغ بحزن، لكن قلبه كان هادئًا.
مهما كان الأمر، عليه أن يمنع ذلك من الحدوث!
تم إعفاؤه أخيرًا من مهامه بعد سنوات عديدة. ومع ذلك، شعر بألم عميق في قلبه. في تلك اللحظة، فكر وانغ تشونغ في جده وجدته ووالديه وأخيه الأكبر وشقيقه الثاني وأبناء عمومته و …
العصر الذي كانت فيه السهول الوسطى في ذروتها.
لو لم يكن بهذا العناد إذن!
على الرغم من جلده السميك، ألا إنه عند سماعه كلمات أخته الصغرى، لم يسع وانغ تشونغ إلا أن يداعب أنفه.
لو استطاع أن يستيقظ في الوقت المناسب، والوقوف وحماية عائلته ووطنه بمواهبه العسكرية!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدث كل هذا بعد وقت قصير من تجاوزه إلى هذا العالم.
لقد فات الأوان!
عند سماع صرخة وانغ تشونغ، بدت الفتاة محرجة قليلاً. أخرجت لسانها، ثم تراجعت أصابعها بخجل.
كل ما أحبه وكل ما يحبه قد تركه!
انتابه الحزن والألم واليأس، لكن هؤلاء لم يكونوا شفقة على الذات. هؤلاء كانوا لإخوته والنهاية النهائية التي تنتظر موطنه هذا، السهول الوسطى!
كل أولئك الذين أحبوه بعمق وكل غالي أحبه قد تركوه.
“هممم، المتجاوز يعني رجل لطيف.”
لو استطاع فعل ذلك من جديد، لكان شخصًا أفضل. ومع ذلك، فقد فات الأوان!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تعمق وانغ تشونغ في التفكير.
من هذه اللحظة فصاعدًا، ستصبح السهول الوسطى في الصين مناطق صيد للعرق الأجنبي. بعد آلاف السنين من الآن، هل سيعرق أحد بوجود العرق المعروف باسم يان هوانغ والسلالة المعروفة باسم تانغ العظمى؟
قال وانغ تشونغ فجأة.
شعر وانغ تشونغ بالأسف والحزن والسخط.
انتابه الحزن والألم واليأس، لكن هؤلاء لم يكونوا شفقة على الذات. هؤلاء كانوا لإخوته والنهاية النهائية التي تنتظر موطنه هذا، السهول الوسطى!
“هذا ليس ما ينبغي أن يكون! —— ”
كان هذا بلا شك مركز العالم.
تدفقت دموع الأسف على عيون وانغ تشونغ. إذا كان بإمكانه فقط العودة، من أجل تعويض كل ما يشعر به من ندم الآن، فقد كان على استعداد لتقديم كل ما لديه! كل شيء!
لقد اختبأ بالفعل لمدة ثلاثين عامًا. هذه المرة، عندما يكون النصر في متناول بده، سيخرج بالتأكيد من الظلال!
بوووم!
في تلك اللحظة، كافح بغضب. ومع ذلك، لم يكن قادرًا على صد الرمح الذي لا مثيل له!
عندما ومضت هذه الفكرة عبر رأس وانغ تشونغ، ففي أعماق السماء، كان من الممكن سماع دوي البرق. في اللحظة الأخيرة قبل انطفاء الوميض الأخير في حياته، وعندما أصبح كل شيء مظلماً، رأى وانغ تشونغ فجأة شهابًا ساطعًا.
“هذا يعني الرجل الوسيم!”
هذا… أليس هذا هو الشهاب الذي أوصله إلى هذا العالم؟
كيف يمكن للمرء أن يجتاح العالم دون تنظيف منزله أولاً؟ كيف يمكن أن تبقى أي بيضة سليمة تحت عش مدمر؟ إذا لم ينقذ منزله، فكيف يمكنه إنقاذ العالم؟
【استيقظ المستخدم. تفعيل قوة المصير! —】
“لماذا تدعى متجاوز؟”
يبدو أنه صوت قادم من العدم، رن صوت ميكانيكي خالي من أي مشاعر من أذنه.
بووووم!
“ابن المصير! إنه ابن المصير! أوقفوه! —— ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر وانغ تشونغ إلى هذا الشكل بينما احترقت الكراهية في عينيه. إذا لم يكن هناك من يتحالف معهم ويوجههم، فكيف يمكن للفرسان الأجانب إحداث الكثير من الضرر وغزو أماكن كبيرة من الأرض خلال فترة زمنية قصيرة؟
في الظلام، ترددت فجأة صرخات مخيفة لعدد لا يحصى من الفرسان الأجانب. ما الذي جعل هذه الأشكال الغريبة للحياة التي لا تخشى الموت تعيش مثل هذا الرعب!
قال وانغ تشونغ فجأة.
ومع ذلك، لم يكن وانغ تشونغ يعرف شيء.
رد وانغ تشونغ بهدوء.
غرق وانغ تشونغ تمامًا في الظلام المحيط به.
هذا… أليس هذا هو الشهاب الذي أوصله إلى هذا العالم؟
…
في الشمال الشرقي، كان يون جايسمون يقوم بتدريب القوات وشراء الخيول. في الجنوب، كان إرهاي يتحرك أيضًا في الظل.
“لماذا تدعى متجاوز؟”
لكن الطرف الآخر كان ماكرًا للغاية. لم يظهر نفسه بسهولة ولم يجد وانغ تشونغ أبدًا فرصة للهجوم. هذه المرة فقط، عندما جاء إلى هذا الوادي القاحل لجعله يخرج، عرف وانغ تشونغ أنه لن يكون قادرًا بالتأكيد على قمع رغبته في القدوم.
ربما تكون لحظة أو حقبة طويلة لا حصر لها، لكن وانغ تشونغ استيقظ فجأة على صوت فضولي من أذنه. بدا هذا الصوت بعيدًا ولكنه قريب، هشًا كما لو كانت أجراسًا فضية، مع مسحة من البراءة وعدم النضج.
شعر وانغ تشونغ كما لو أن عظمه قد تصدع.
كما لو أن صخرة ألقيت على سطح بحيرة، انتشرت التموجات في وعي وانغ تشونغ.
“هذا ليس ما ينبغي أن يكون! —— ”
من هذا؟ من هذا صوت؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا داعي للشعور بالحزن علينا! نحن مستعدون بالفعل لهذا. على الأقل، ففي النهاية، لم نجلب العار لأسرة تانغ العظمى! لأصير قادرًا على مرافقة الجنرال في هذه الحياة، هذا معناه أنني لم أعش عبثًا!”
ألم يقلوا أن الإنسان يتحول إلى لا شيء عند الموت؟ لماذا لا يزال قادرًا على السماع؟ هل يمكن أن يكون هذا … وهم؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن قال هذه الكلمات مباشرة، رأى وانغ تشونغ يدًا صغيرة ناعمة وبيضاء تمتد نحوه. حول تلك اليد الصغيرة، كانت هناك تموجات بيضاء خافتة. يبدو أن تلك التموجات الخافتة تجمعت حول يدها بدلاً من أن تتبدد نحو المناطق المحيطة، كما لو كانت فولاذية.
“همف!”
لا يهم ما السبب، فلقد عاد. لقد عاد حقًا إلى ذاكراليوم، منذ ثلاثين عامًا! هذا العام، الذي بلغ من العمر خمسة عشر عامًا بينما كانت أخته الصغيرة في العاشرة!
فقط عندما كان وانغ تشونغ لا يزال عميقًا في التأمل، سمع صوت شخير في أذنيه. قبل أن يتمكن وانغ تشونغ من فعل أي شيء، كان هناك شيء ما يدغدغ جسده بعنف.
كانت جميع أنواع الأخطار موجودة، فقط في انتظار الانفجار.
لقد كان إصبعًا!
“الجنرال، من فضلك اعذرني عن مغادرتي المبكرة!”
أدرك وانغ تشونغ على الفور.
إلى جانب ظهور هؤلاء الفرسان الأجانب، انهارت الأرض واهتز الفضاء! إنه الدمار! عشرات الملايين من الكائنات الحية تحولت إلى عظام ذابلة!
هذا غير صحيح! كيف يمكن لوعي المرء أن يمتلك جسدًا عند الموت؟
العصر الذي كانت فيه السهول الوسطى في ذروتها.
إلا إذا لم يكن ميتًا!
عصر ازدهار وقوة السهول الوسطى!
ووونغ!
كانت جميع أنواع الأخطار موجودة، فقط في انتظار الانفجار.
في اللحظة التي ظهر فيها هذا الفكر عبر رأسه، شعر وانغ تشونغ كما لو أن أمواجًا متصاعدة قد ارتفعت في رأسه. كافح لفتح عينيه وسرعان ما انسكب بريق لامع على عينيه.
“الجنرال، دعنا نلتقي مرة أخرى في حياتنا القادمة!”
أضيء الظلام أمامه. ليس بعيدًا عنه، رأى وانغ تشونغ فتاة تبلغ من العمر عشر سنوات عابسة تحدق فيه في استياء.
“طاقة الأصل من المستوى التاسع!”
“قلت لك لا تتجاهلني!”
كان من الممكن سماع صيحة خارقة ولكن لحظية. تشوه هذا الوجه السمين من الخوف أمام النيران اللامعة وبسرعة، تحول كانجيا لوشان إلى رماد.
استخدمت الفتاة الصغيرة إصبعها النحيف للضغط على وانغ تشونغ مرة أخرى.
تم إعفاؤه أخيرًا من مهامه بعد سنوات عديدة. ومع ذلك، شعر بألم عميق في قلبه. في تلك اللحظة، فكر وانغ تشونغ في جده وجدته ووالديه وأخيه الأكبر وشقيقه الثاني وأبناء عمومته و …
“اختي الصغيرة؟!”
من ناحية أخرى، غمرت تانغ العظمى في السهول الوسطى في وهم الازدهار. لقد جهلوا تمامًا المخاطر المحتملة التي كانت تكمن حولهم. في الواقع، عندما دعم البرابرة قوتهم العسكرية ونظروا إلى تانغ العظمى بتهديد، لقد حاول هؤلاء العلماء الكونفوشيوسيون خلق خط فكري جديد من خلال إقناع البلاط الملكي بسحب جيشهم وإعادة الآخرين إلى أراضيهم. إنهم يأملون في تحريكهم من خلال الفضائل والأخلاق لكسب السهول الوسطى والبرابرة السلام الأبدي.
لم يصدق وانغ تشونغ ما يراه. كانت تلك الفتاة الصغيرة ذات حواجب على شكل هلال وعينين لامعتين وبشرة بيضاء مع مسحة من اللون الأحمر. ارتدت بنطالًا جلديًا فضيًا أحمر، بدت وكأنها منحوتة من اليشم.
لقد كان إصبعًا!
ومع ذلك، فإن الضفيرتين على رأسها اللتين تواجهان السماء قد كشفت عن طبيعتها المؤذية. من غير أخته الصغرى؟
“هممم، المتجاوز يعني رجل لطيف.”
ومع ذلك، لم تكن أخته الصغرى بالفعل …
حدق وانغ تشونغ في وجهها بصراحة. للحظة، لم يكن رأسه قادرًا على الاستجابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كانجيا لوشان!”
ألم يمت بالفعل؟ لقد تذكر بوضوح أنه في اللحظة الأخيرة، ومن أجل قتل كانجيا لوشان، انقض نحو عدد لا يحصى من الفرسان الأجانب. كيف أمكنه أن يرى أخته الصغرى هنا؟
إذا كان قادرًا على وضع الخطط التي فكر فيها “بعد ثلاثين عامًا”، فلا يزال من الممكن عكس اتجاه سقوط تانغ العظمى.
علاوة على ذلك، كانت أخته الصغرى صغيرة جدًا. من الواضح أن هذا هو شكلها عندما كانت في العاشرة من عمرها، وهو أكبر منها بخمس سنوات فقط. إذا كانت أخته الصغرى تبلغ من العمر عشر سنوات فقط، ألا يعني ذلك أنه…
بدا أن الفتاة الصغيرة قد فكرت في شيء وظهر عبوس على وجهها. كاتشا كاتشا، تم سماع أصوات طقطقة من يديها المخيفتين. كان من الواضح أن الاستياء الذي شعرت به تجاهه لم يكن شيئًا تافهًا.
رفع وانغ تشونغ ذراعيه وسرعان ما رأى ذراعيه نحيفتين وبيضاء. كان هذا مختلفًا عما يتذكره.
في تلك اللحظة، أصبح وانغ تشونغ عاجزًا عن الكلام. هل يمكن أنه… قد عاد إلى الحياة؟
تذكرت وانغ ياو إير شيئًا ما فجأة. امتلكت العيون المستديرة الكبيرة التي حدقت بوانغ تشونغ زوج من علامات الاستفهام الكبيرة. بعد التحدث لفترة طويلة، لم تتلق إجابة على السؤال الذي كانت مهتمة بشأنه.
سيطر الفرح والقلق على قلب وانغ تشونغ. وأكثر من ذلك، فقد شعر بالقلق.
تدفقت دموع الأسف على عيون وانغ تشونغ. إذا كان بإمكانه فقط العودة، من أجل تعويض كل ما يشعر به من ندم الآن، فقد كان على استعداد لتقديم كل ما لديه! كل شيء!
“أختي الصغيرة، اقرصيني.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن قال هذه الكلمات مباشرة، رأى وانغ تشونغ يدًا صغيرة ناعمة وبيضاء تمتد نحوه. حول تلك اليد الصغيرة، كانت هناك تموجات بيضاء خافتة. يبدو أن تلك التموجات الخافتة تجمعت حول يدها بدلاً من أن تتبدد نحو المناطق المحيطة، كما لو كانت فولاذية.
قال وانغ تشونغ فجأة.
بدا أن الفتاة الصغيرة قد فكرت في شيء وظهر عبوس على وجهها. كاتشا كاتشا، تم سماع أصوات طقطقة من يديها المخيفتين. كان من الواضح أن الاستياء الذي شعرت به تجاهه لم يكن شيئًا تافهًا.
بعد أن قال هذه الكلمات مباشرة، رأى وانغ تشونغ يدًا صغيرة ناعمة وبيضاء تمتد نحوه. حول تلك اليد الصغيرة، كانت هناك تموجات بيضاء خافتة.
يبدو أن تلك التموجات الخافتة تجمعت حول يدها بدلاً من أن تتبدد نحو المناطق المحيطة، كما لو كانت فولاذية.
“همف!”
“طاقة الأصل من المستوى التاسع!”
لكن يبدو أن وانغ تشونغ لم يسمع أي كلمة قالها.
شعر وانغ تشونغ بضغط شديد في قلبه. كانت تلك الطبقة البيضاء الباهتة رمزًا لخبير طاقة الأصل من المستوى التاسع. كيف يمكن أن ينسى أن أخته الصغرى امتلكت موهبة خارقة منذ صغرها وعرفت بأسم “المحاربة الجبارة” بقوة لا مثيل لها؟
تم إعفاؤه أخيرًا من مهامه بعد سنوات عديدة. ومع ذلك، شعر بألم عميق في قلبه. في تلك اللحظة، فكر وانغ تشونغ في جده وجدته ووالديه وأخيه الأكبر وشقيقه الثاني وأبناء عمومته و …
لقد كان ببساطة يجلب على نفسه الألم من خلال جعلها تقرصه لإيقاظه!
عصر ازدهار وقوة السهول الوسطى!
“أخت صغيرة، لا …”
في المرتفعات الواقعة غرب تانغ العظمى، كانت يو تسانغ تزداد قوة بسرعة. وإذا ذهبنا إلى أبعد من ذلك بقليل، فقد سقطت الخلافة الأموية واستبدلت بها الإمبراطورية التي جلبت العالم العربي إلى ذروة قوتها، الخلافة العباسية.
تشوهت بشرة وانغ تشونغ. حاول على عجل منعها، ولكن بعد فوات الأوان.
عندما تجاوز، اعتقد أنه سيحصل على بعض “امتيازات المتجاوزين”. ومع ذلك، فقد عاش حياة عادية، حتى لحظة “وفاته”. بخلاف هويته كأبن جنرال، لم يكن مختلفًا عن أي شخص آخر.
كاتشااا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من هذه اللحظة فصاعدًا، ستصبح السهول الوسطى في الصين مناطق صيد للعرق الأجنبي. بعد آلاف السنين من الآن، هل سيعرق أحد بوجود العرق المعروف باسم يان هوانغ والسلالة المعروفة باسم تانغ العظمى؟
شعر وانغ تشونغ كما لو أن عظمه قد تصدع.
كاتشااا.
“اه، أختي الصغيرة، توقفي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند سماع النغمة الصادقة التي تحدثت معها أخته الصغيرة، شعر وانغ تشونغ بألم في قلبه. تحرك، وعانق أخته الصغرى وانغ ياو إير بإحكام.
عند سماع صرخة وانغ تشونغ، بدت الفتاة محرجة قليلاً. أخرجت لسانها، ثم تراجعت أصابعها بخجل.
ومع ذلك، لم تكن أخته الصغرى بالفعل … حدق وانغ تشونغ في وجهها بصراحة. للحظة، لم يكن رأسه قادرًا على الاستجابة.
“أخي، لا يمكنك أن تلومني على هذا. أنت الشخص الذي طلب مني القيام بذلك.”.
اتجه الموت نحوه مباشرة، لكن في وجهه، ابتسم وانغ تشونغ بضعف بينما حدق بهدوء في عدد لا يحصى من الحراب المشتعلة التي تُطعن باتجاهه.
قالت الفتاة الصغيرة وهي تخرج لسانها. لم يكن هناك أدنى تلميح للاعتذار في كلماتها.
“لماذا تدعى متجاوز؟”
ابتسم وانغ تشونغ بمرارة. كما هو متوقع من تلك الأخت الصغرى في ذكرياته. لم تكن تلك الموهبة الاستثنائية وقوة تحطيم الجبال تلك شيئًا يمكن للناس العاديين تحمله.
سقط وطنه الحبيب في التدهور خلال هذه السنوات الأربع وتفتت. على هذا النحو، سقطت عشيرة الجنرالات القوية إلى حد الصراع في الوحل.
ومع ذلك، أثناء فرك ذراعه المؤلمة، شعر وانغ تشونغ بسعادة لا تضاهى. إنه قادرعلى الرؤية والشعور وتجربة الألم … وهذا يعني أن هذا لم يكن وهمًا.
ومع ذلك، عكس الآخرين، عرف وانغ تشونغ أنه في ظل مظهرها الخارجي القوي، كانت هذه الإمبراطورية المزدهرة في طريقها إلى السقوط.
انه لا يزال على قيد الحياة!
“الجنرال، دعنا نلتقي مرة أخرى في حياتنا القادمة!”
“أيمكن أن تكون السموات قد استجابت لصلواتي؟”
لقد تولى السيطرة على جيش السهول الوسطى فقط لبضع سنوات قصيرة، لكن عدد المحاربين الأجانب الذين سقطوا تحت جيشه كان يعادل عدد عشرات السنين.
في هذه اللحظة، امتلئ قلب وانغ تشونغ بالعديد من المشاعر المختلفة.
في هذه اللحظة، امتلئ قلب وانغ تشونغ بالعديد من المشاعر المختلفة.
“الأخ الثالث، ليس الأمر أنني أريد أن أنصحك، لكن لا يجب عليك التسكع مع ذلك اللقيط ما تشو. هذا الرجل ليس شخصًا جيدًا. لقد تسبب في قيام الأب بإلقاء محاضرة على الأخ الثالث وقال الآخرون انك اغتصبت قرويات. هل أخي الثالث بحاجة إلى اغتصاب القرويات؟ هذا اللقيط! سأعلمه بالتأكيد درسًا إذا رأيته. سأضربه كلما رأيته.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تشوهت بشرة وانغ تشونغ. حاول على عجل منعها، ولكن بعد فوات الأوان.
بدا أن الفتاة الصغيرة قد فكرت في شيء وظهر عبوس على وجهها. كاتشا كاتشا، تم سماع أصوات طقطقة من يديها المخيفتين. كان من الواضح أن الاستياء الذي شعرت به تجاهه لم يكن شيئًا تافهًا.
لا يهم ما السبب، فلقد عاد. لقد عاد حقًا إلى ذاكراليوم، منذ ثلاثين عامًا! هذا العام، الذي بلغ من العمر خمسة عشر عامًا بينما كانت أخته الصغيرة في العاشرة!
“اختي الصغيرة…”
ومع ذلك، فإن أخته الصغرى أخذت هذه النكتة على محمل الجد. أصبحت تطارده مرارًا وتكرارًا تسأله ما هو “المتجاوز”.
عند سماع النغمة الصادقة التي تحدثت معها أخته الصغيرة، شعر وانغ تشونغ بألم في قلبه. تحرك، وعانق أخته الصغرى وانغ ياو إير بإحكام.
ومع ذلك، لم يكن وانغ تشونغ يعرف شيء.
كانت هذه أخته الصغرى، أخته الصغرى التي أحبت أخيها الأكبر كثيرًا. ومع ذلك، فمن المؤسف أنه كان غبيًا جدًا في ذلك الوقت. لم يكن قادرًا على فهم مشاعرها حتى فقدها وندم بشدة على ذلك.
لقد تولى السيطرة على جيش السهول الوسطى فقط لبضع سنوات قصيرة، لكن عدد المحاربين الأجانب الذين سقطوا تحت جيشه كان يعادل عدد عشرات السنين.
بما أن السماء منحته فرصة أخرى، فقد صمم على منع أخته الصغرى من تجربة ما ستعيشه في هذه الحياة.
ابتسم وانغ تشونغ بحزن، لكن قلبه كان هادئًا.
“أختي الصغيرة، شكرًا لكِ. ومع ذلك، ليست هناك حاجة لذلك. سأتعامل مع ذلك اللقيط ما تشو شخصيًا.”
صاح وانغ تشونغ باسمه. كان استيائه قوياً لدرجة أنه بدا وكأنه ينطلق من عينيه. بعد فترة طويلة، حانت الفرصة أخيرًا. في النهاية، لم يستطع هذا الرجل الحقير أن يقاوم الرغبة في الظهور أمامه.
رد وانغ تشونغ بهدوء.
كانت أحداث اليوم ببساطة شديدة الغرابة. لقد احتاج إلى بعض الوقت للتأمل فيها.
فوجئت وانغ ياو إر. في حضن وانغ تشونغ، رفعت رأسها وانعكست عيناها الكبيرتان في عيني وانغ تشونغ. بدت متفاجئة. يبدو أن أخيها الثالث مختلف قليلاً اليوم.
إلى جانب ظهور هؤلاء الفرسان الأجانب، انهارت الأرض واهتز الفضاء! إنه الدمار! عشرات الملايين من الكائنات الحية تحولت إلى عظام ذابلة!
عادة ما يعيش بهدوء ويتسكع مع صحبة سيئة. لم يكن من النوع الذي يقول مثل هذه الكلمات.
“أنت!”
“حسنًا، الأخ الثالث، لم تخبرني بعد. ما هذا المتجاوز؟ ماذا يعني المتجاوز؟ لماذا لم أسمع به من قبل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة الأخيرة، فجر وانغ تشونغ الدانتيان، مما تسبب في سحب الآلاف من الفرسان الأجانب إلى قبورهم معه…
تذكرت وانغ ياو إير شيئًا ما فجأة. امتلكت العيون المستديرة الكبيرة التي حدقت بوانغ تشونغ زوج من علامات الاستفهام الكبيرة. بعد التحدث لفترة طويلة، لم تتلق إجابة على السؤال الذي كانت مهتمة بشأنه.
لقد حدث للتو أن هذه الأخت الصغيرة العنيدة والمثيرة للاهتمام ذات الضفائر المزدوجة جاءت للبحث عنه، واصفةً إياه بـ “الأخ الثالث”. في ذلك الوقت، انفجر شبابه الداخلي وجعله يمزح معها لتناديه بـ “المتجاوز”.
وهكذا، شعرت وانغ ياو إير بعدم الرضا تجاه وانغ تشونغ.
العصر الذي كانت فيه السهول الوسطى في ذروتها.
“هذا–”
لولا خوفه من هذا الرجل، لما كان ليختبئ لفترة طويلة.
على الرغم من جلده السميك، ألا إنه عند سماعه كلمات أخته الصغرى، لم يسع وانغ تشونغ إلا أن يداعب أنفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لو استطاع أن يستيقظ في الوقت المناسب، والوقوف وحماية عائلته ووطنه بمواهبه العسكرية!
بشأن مسألة “المتجاوز”، كان ذلك عندما جاء إلى هذا العالم لأول مرة. في ذلك الوقت، امتلئ قلبه بالاستياء. بدا كل شيء غريبًا عنه ولم يكن يعرف أي شخص هنا. شعر فقط وكأنه أحد المارة في هذا العالم المزدحم، كما لو كان فقاعة عابرة.
قال وانغ تشونغ فجأة.
لقد حدث للتو أن هذه الأخت الصغيرة العنيدة والمثيرة للاهتمام ذات الضفائر المزدوجة جاءت للبحث عنه، واصفةً إياه بـ “الأخ الثالث”. في ذلك الوقت، انفجر شبابه الداخلي وجعله يمزح معها لتناديه بـ “المتجاوز”.
“أخت صغيرة، لا …”
ومع ذلك، فإن أخته الصغرى أخذت هذه النكتة على محمل الجد. أصبحت تطارده مرارًا وتكرارًا تسأله ما هو “المتجاوز”.
“وانغ تشونغ، اسمح لي أن أقدم لك نصيحة. أنت شخص موهوب وقد قال الإمبراطور بالفعل أنه طالما تعهدت بالولاء له، فهو على استعداد للعفو عنك! علاوة على ذلك، فهو على استعداد لتحويلك إلى واحد منهم! ما هو رأيك بهذا الشأن؟”
عند تذكر هذه النكتة، شعر وانغ تشونغ بالحرج الشديد لدرجة أنه أراد أن يموت.
رد وانغ تشونغ بهدوء.
“هممم، المتجاوز يعني رجل لطيف.”
اتجه الموت نحوه مباشرة، لكن في وجهه، ابتسم وانغ تشونغ بضعف بينما حدق بهدوء في عدد لا يحصى من الحراب المشتعلة التي تُطعن باتجاهه.
“رجل لطيف؟” اتسعت عيون الأخت الصغيرة أكثر في ارتباك.
لكن الطرف الآخر كان ماكرًا للغاية. لم يظهر نفسه بسهولة ولم يجد وانغ تشونغ أبدًا فرصة للهجوم. هذه المرة فقط، عندما جاء إلى هذا الوادي القاحل لجعله يخرج، عرف وانغ تشونغ أنه لن يكون قادرًا بالتأكيد على قمع رغبته في القدوم.
“هذا يعني الرجل الوسيم!”
“أخت صغيرة، لا …”
ضحك وانغ تشونغ بحرارة.
بسبب هذا الأمر، سقطت عشيرة وانغ أكثر فأكثر في التدهور، غير قادرين على الارتفاع مرة أخرى.
“أخي، لقد كذبت علي!”
شعر وانغ تشونغ بالأسف والحزن والسخط.
اندلعت الأخت الصغيرة على الفور في حالة من الغضب. قد تكون صغيرة لكنها لم تكن ساذجة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سقط شعاع من الضوء مشابه لإشعاع سوبر نوفا من السماء والضوء المنتشر منه أدى إلى تشويه الألوان في السماء. في لحظة، غطى الضوء مئات الخبراء الأجانب والشخصيات التي كانت بينهم.
“أختي الصغيرة، لقد تذكرت للتو أن أبي على وشك العودة إلى المنزل قريبًا. يجب أن تسرعي خارجًا. خلاف ذلك، إذا تم القبض عليكِ هنا، فسوف تكونين في ورطة عميقة!”
مرت بجانبه شخصيات مألوفة واحدة تلو الأخرى، تزمجر بضحك شديد. اندفعوا إلى الأمام بحزم نحو جيش لا حدود له من العرق الأجنبي، كما لو أنهم عث ينجذب إلى النار.
لقد تعرق بغزارة، غير وانغ تشونغ الموضوع على عجل. كانت أخته الصغيرة بريئة وصدقته بسهولة. ومع ذلك، إذا أدركت أنه كذب عليها، فإن قوتها المخيفة ستضعه في مكانه المناسب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أخي، لا يمكنك أن تلومني على هذا. أنت الشخص الذي طلب مني القيام بذلك.”.
“همف !!”
كانت جميع أنواع الأخطار موجودة، فقط في انتظار الانفجار.
أوضح انتفاخ وجنتيها الحمراوين أنها لا تزال غاضبة. قد تكون صغيرة لكنها لم تنخدع بسهولة. من الواضح أن شقيقها لم يكن يقول الحقيقة.
ابتسم وانغ تشونغ بحزن، لكن قلبه كان هادئًا.
من خلال الخداع والمراوغة، تمكن وانغ تشونغ أخيرًا من خداعها للمغادرة. ومع ذلك، لا تزال غاضبة وغير راضية.
لو استطاع فعل ذلك من جديد، لكان شخصًا أفضل. ومع ذلك، فقد فات الأوان!
“الأب سيكون في المنزل في لحظة. أخبرتني أمي أن أذكرك بالتوجه إلى القاعة الكبرى لتناول وجبتك لاحقًا!”
ومع ذلك، لم تكن أخته الصغرى بالفعل … حدق وانغ تشونغ في وجهها بصراحة. للحظة، لم يكن رأسه قادرًا على الاستجابة.
بوم !
كان من المؤسف أن الوقت قد فات بالفعل.
عند سماع هذه الكلمات، بدا هدير مدوي وكأنه يومض في رأسه. ارتجف وانغ تشونغ فجأة.
بعد قول هذه الكلمات، خرجت الأخت الصغيرة من الغرفة.
“اه، أختي الصغيرة، توقفي!”
داعب وانغ تشونغ جبهته وأدرك أن يده امتلئت بالعرق البارد. لقد اعتقد حقًا أنها تمكنت من التسلل دون إشعار أحد. حتى لو تمكنت من تجاوز والدهما، فإنها لم تكن قادرة على الهروب من عين والدتهما التي ترى كل شيء!
وسط صوت ارتجاف الأرض، انطلق إشعاع مهيب من رمح وانغ تشونغ. في تلك اللحظة، بدا أن هناك شمس ساطعة أخرى في السماء، أعمت أعين الجميع تحتها.
ومع ذلك، لم تكن هذه مفاجأة. بالنظر إلى قدرة أخته الصغيرة، فكيف كان من الممكن لها الهروب من جبل بوذا خماسي الأصابع؟
لقد فات الأوان!
بعد أن غادرت أخته الصغيرة، أغلق وانغ تشونغ الباب واتكأ على الحائط. مال وجهه قليلاً إلى الأعلى وهو يحدق في السقف العالي للغرفة. استعاد وجهه هدوءه ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا حدثًا غير مسبوق لإضعاف جيشهم: مثل نمر يشل مخالبه والذئب يقطف أسنانه الحادة!
كانت أحداث اليوم ببساطة شديدة الغرابة. لقد احتاج إلى بعض الوقت للتأمل فيها.
لقد تعرق بغزارة، غير وانغ تشونغ الموضوع على عجل. كانت أخته الصغيرة بريئة وصدقته بسهولة. ومع ذلك، إذا أدركت أنه كذب عليها، فإن قوتها المخيفة ستضعه في مكانه المناسب.
كل ما حدث خلال لحظة وفاته ظهر في ذهنه، وفي النهاية، الشهاب الذي رآه قد اتضح ببطء. ظهرت بعض الذكريات البعيدة التي اعتقد أنه نسيها عبر الزمن فجأة بوضوح في رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما تكون لحظة أو حقبة طويلة لا حصر لها، لكن وانغ تشونغ استيقظ فجأة على صوت فضولي من أذنه. بدا هذا الصوت بعيدًا ولكنه قريب، هشًا كما لو كانت أجراسًا فضية، مع مسحة من البراءة وعدم النضج.
يمكن أن يتذكر وانغ تشونغ بوضوح أنه في عام 2022 بعد الميلاد، على الأرض لكون آخر موازٍ، في يوم حار في الصيف. عندما كان يسير في الشارع، سقط شهاب فجأة من السماء عليه. بعد ذلك، تم إحضاره إلى هذا العالم الأجنبي.
وبعد أربع سنوات، جاءت كل هذه التهديدات الخفية متصاعدة واحدة تلو الأخرى من جميع الاتجاهات! في النهاية، سقطت هذه الإمبراطورية الضخمة والمزدهرة تمامًا.
عندما تجاوز، اعتقد أنه سيحصل على بعض “امتيازات المتجاوزين”. ومع ذلك، فقد عاش حياة عادية، حتى لحظة “وفاته”. بخلاف هويته كأبن جنرال، لم يكن مختلفًا عن أي شخص آخر.
“وانغ تشونغ، استسلم. لقد تحدثت بالفعل إلى الملك وطالما أنك على استعداد للاستسلام، فيمكنه أن يعفو عنك!”
كان ذلك الشهاب الهائل لغزا. بخلاف إحضاره إلى هذه الأرض الغريبة والبعيدة، لم تمطر عليه أي معجزات.
في هذه اللحظة، امتلئ قلب وانغ تشونغ بالعديد من المشاعر المختلفة.
لم يعتقد أنها ستظهر لحظة وفاته.
على الرغم من جلده السميك، ألا إنه عند سماعه كلمات أخته الصغرى، لم يسع وانغ تشونغ إلا أن يداعب أنفه.
“هل بسبب الاستياء؟ أم السخط؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لو استطاع أن يستيقظ في الوقت المناسب، والوقوف وحماية عائلته ووطنه بمواهبه العسكرية!
تعمق وانغ تشونغ في التفكير.
“وانغ تشونغ، استسلم. لقد تحدثت بالفعل إلى الملك وطالما أنك على استعداد للاستسلام، فيمكنه أن يعفو عنك!”
لا يهم ما السبب، فلقد عاد. لقد عاد حقًا إلى ذاكراليوم، منذ ثلاثين عامًا! هذا العام، الذي بلغ من العمر خمسة عشر عامًا بينما كانت أخته الصغيرة في العاشرة!
سقط وطنه الحبيب في التدهور خلال هذه السنوات الأربع وتفتت. على هذا النحو، سقطت عشيرة الجنرالات القوية إلى حد الصراع في الوحل.
عصر ازدهار وقوة السهول الوسطى!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أخي، لقد كذبت علي!”
بغض النظر عما إذا كانت هذه هي أسرة تشين أو أسرة هان، لم تكن هناك سلالة واحدة توسعت أراضيها بشكل كبير مثل السلالة الحالية. البحر الشرقي والتلال الغربية والمحافظات الجنوبية وجبال يين الشمالية. كانوا جميعًا جزءًا من مجال نفوذ الإمبراطورية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلف البحر اللامتناهي من الفرسان الأجانب، كشفت شخصية مترنحة سمينة عن النصف العلوي من جسده. انعكست الغبطة في بصره، ولكن يمكن رؤية الخوف والقلق فيه أيضًا.
حكمت تانغ العظمى بجيشها الضخم البالغ 600000، السهول الوسطى بأكملها، وسيطرت على جميع البلدان والقبائل الأجنبية بأوامرها. علاوة على ذلك، امتلئ جيشها بمواهب لا حصر لها من الجنرالات وعُرفت بامتلاكه “إشراق الجنرالات المئة”. حتى أن الهو كان عليهم أن يخضعوا لهذه الإمبراطورية الضخمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند تذكر هذه النكتة، شعر وانغ تشونغ بالحرج الشديد لدرجة أنه أراد أن يموت.
في غضون عشرات السنين، توسعت أراضي الإمبراطورية بشكل مستمر، مما أدى إلى كبر حجمها الحالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
كان هذا بلا شك مركز العالم.
كانت أحداث اليوم ببساطة شديدة الغرابة. لقد احتاج إلى بعض الوقت للتأمل فيها.
العصر الذي كانت فيه السهول الوسطى في ذروتها.
على هذا النحو، فإن سكان السهول الوسطى يطلقون على الشخص الموجود في القصر بأسم الإمبراطور الحكيم. في هذه السهول الوسطى، كان الجميع فخورًا بهويتهم والرضا عن النفس ظل في الهواء.
على هذا النحو، فإن سكان السهول الوسطى يطلقون على الشخص الموجود في القصر بأسم الإمبراطور الحكيم. في هذه السهول الوسطى، كان الجميع فخورًا بهويتهم والرضا عن النفس ظل في الهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com احترقت السماء واهتزت الأرض. تكومت جثث لا حصر لها في كل مكان، مشكلةً الجبال وملأت المحيطات. تقاربت الدماء الطازجة المتدفقة مع بعضها لتشكل نهرًا قرمزي. تمكن وانغ تشونغ من رؤية حتى هالة الموت الكثيفة تتصاعد من جثث عشرات الملايين من مواطني السهول الوسطى ملقاة في كل مكان حوله.
ومع ذلك، عكس الآخرين، عرف وانغ تشونغ أنه في ظل مظهرها الخارجي القوي، كانت هذه الإمبراطورية المزدهرة في طريقها إلى السقوط.
انتابه الحزن والألم واليأس، لكن هؤلاء لم يكونوا شفقة على الذات. هؤلاء كانوا لإخوته والنهاية النهائية التي تنتظر موطنه هذا، السهول الوسطى!
تحت وهم الازدهار والسلام، أحيطت الإمبراطورية بتهديدات لا حصر لها.
بسبب هذا الأمر، سقطت عشيرة وانغ أكثر فأكثر في التدهور، غير قادرين على الارتفاع مرة أخرى.
في المرتفعات الواقعة غرب تانغ العظمى، كانت يو تسانغ تزداد قوة بسرعة. وإذا ذهبنا إلى أبعد من ذلك بقليل، فقد سقطت الخلافة الأموية واستبدلت بها الإمبراطورية التي جلبت العالم العربي إلى ذروة قوتها، الخلافة العباسية.
وسط صوت ارتجاف الأرض، انطلق إشعاع مهيب من رمح وانغ تشونغ. في تلك اللحظة، بدا أن هناك شمس ساطعة أخرى في السماء، أعمت أعين الجميع تحتها.
في الشمال الشرقي، كان يون جايسمون يقوم بتدريب القوات وشراء الخيول. في الجنوب، كان إرهاي يتحرك أيضًا في الظل.
تم إعفاؤه أخيرًا من مهامه بعد سنوات عديدة. ومع ذلك، شعر بألم عميق في قلبه. في تلك اللحظة، فكر وانغ تشونغ في جده وجدته ووالديه وأخيه الأكبر وشقيقه الثاني وأبناء عمومته و …
كانت جميع أنواع الأخطار موجودة، فقط في انتظار الانفجار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند وصوله، عانى من الخيانة والخوف. لقد شعر بأنه في غير مكانه تمامًا وأنه لا علاقة له هنا بأي شيء.
من ناحية أخرى، غمرت تانغ العظمى في السهول الوسطى في وهم الازدهار. لقد جهلوا تمامًا المخاطر المحتملة التي كانت تكمن حولهم. في الواقع، عندما دعم البرابرة قوتهم العسكرية ونظروا إلى تانغ العظمى بتهديد، لقد حاول هؤلاء العلماء الكونفوشيوسيون خلق خط فكري جديد من خلال إقناع البلاط الملكي بسحب جيشهم وإعادة الآخرين إلى أراضيهم. إنهم يأملون في تحريكهم من خلال الفضائل والأخلاق لكسب السهول الوسطى والبرابرة السلام الأبدي.
تغير رد فعل بعض الخبراء الأجانب على الفور. اجتمعوا حول كانجيا لوشان واندلعت حوله حلقات لا تصدق من الضوء واللهب الأسود. ومع ذلك، كان الوقت قد فات.
كان هذا حدثًا غير مسبوق لإضعاف جيشهم:
مثل نمر يشل مخالبه والذئب يقطف أسنانه الحادة!
عرف وانغ تشونغ أن هذه كانت مهمته في هذا العالم!
فبعد أربع سنوات، عندما جاء البرابرة الجشعون لغزو أراضيهم واكتسحتهم كارثة مدمرة، وجدت السهول الوسطى نفسها تفتقر إلى القوة للانتقام.
“هذا ليس ما ينبغي أن يكون! —— ”
وبعد أربع سنوات، جاءت كل هذه التهديدات الخفية متصاعدة واحدة تلو الأخرى من جميع الاتجاهات! في النهاية، سقطت هذه الإمبراطورية الضخمة والمزدهرة تمامًا.
“همف !!”
سقط وطنه الحبيب في التدهور خلال هذه السنوات الأربع وتفتت. على هذا النحو، سقطت عشيرة الجنرالات القوية إلى حد الصراع في الوحل.
شعر وانغ تشونغ بالأسف والحزن والسخط.
لقد عاش حياته السابقة في حالة من الضيق، ولم يستيقظ إلا عندما تم إصلاح كل شيء في مكانه بالفعل. ومع ذلك، وفي هذه الحياة، مع ذكرياته وخبراته السابقة، لن يسمح لنفس الموقف أن يعاد تمثيله!
كل أولئك الذين أحبوه بعمق وكل غالي أحبه قد تركوه.
لقد فكر مرات عديدة في سبب انهيار هذه الإمبراطورية الضخمة في فترة قصيرة من الزمن.
لقد كان إصبعًا!
إذا كان قادرًا على وضع الخطط التي فكر فيها “بعد ثلاثين عامًا”، فلا يزال من الممكن عكس اتجاه سقوط تانغ العظمى.
عندما تجاوز، اعتقد أنه سيحصل على بعض “امتيازات المتجاوزين”. ومع ذلك، فقد عاش حياة عادية، حتى لحظة “وفاته”. بخلاف هويته كأبن جنرال، لم يكن مختلفًا عن أي شخص آخر.
ولكن قبل ذلك، عليه أن يمنع الحدث الرئيسي الذي سيحدث في هذه الأسرة أولاً. أخته الصغيرة وشقيقه الأكبر ووالده ووالدته وعائلة عشيرة وانغ بأكملها … سيتأثر الجميع بهذا الأمر.
يبدو أنه صوت قادم من العدم، رن صوت ميكانيكي خالي من أي مشاعر من أذنه.
بسبب هذا الأمر، سقطت عشيرة وانغ أكثر فأكثر في التدهور، غير قادرين على الارتفاع مرة أخرى.
لم يكن وانغ تشونغ روحًا من هذا العالم. في الواقع، إن لم يكن لهذا الحادث، لكان يجب أن يكون في تسلسل زمني أخر، تحت أشعة الشمس والمطر، مكملًا تعليمه الجامعي ويعيش بقية حياته في سلام.
بعد سلسلة من الأحداث بعد حدوث هذا الأمر، تركه ببطء أولئك الذين أحبهم ومن أحبوه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا داعي للشعور بالحزن علينا! نحن مستعدون بالفعل لهذا. على الأقل، ففي النهاية، لم نجلب العار لأسرة تانغ العظمى! لأصير قادرًا على مرافقة الجنرال في هذه الحياة، هذا معناه أنني لم أعش عبثًا!”
حدث كل هذا بعد وقت قصير من تجاوزه إلى هذا العالم.
سيطر الفرح والقلق على قلب وانغ تشونغ. وأكثر من ذلك، فقد شعر بالقلق.
كان لا يزال جاهلًا في ذلك الوقت. ومع ذلك، أصبح مصممًا على تغيير كل شيء في هذه الحياة!
“حسنًا، الأخ الثالث، لم تخبرني بعد. ما هذا المتجاوز؟ ماذا يعني المتجاوز؟ لماذا لم أسمع به من قبل؟”
كيف يمكن للمرء أن يجتاح العالم دون تنظيف
منزله أولاً؟ كيف يمكن أن تبقى أي بيضة سليمة تحت عش مدمر؟ إذا لم ينقذ منزله، فكيف يمكنه إنقاذ العالم؟
“ابن المصير! إنه ابن المصير! أوقفوه! —— ”
مهما كان الأمر، عليه أن يمنع ذلك من الحدوث!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلف البحر اللامتناهي من الفرسان الأجانب، كشفت شخصية مترنحة سمينة عن النصف العلوي من جسده. انعكست الغبطة في بصره، ولكن يمكن رؤية الخوف والقلق فيه أيضًا.
ومع وجود مثل هذه الأفكار في ذهنه، دفع وانغ تشونغ الباب وخرج من غرفته.
تغير رد فعل بعض الخبراء الأجانب على الفور. اجتمعوا حول كانجيا لوشان واندلعت حوله حلقات لا تصدق من الضوء واللهب الأسود. ومع ذلك، كان الوقت قد فات.
“هيهيهي، وانغ تشونغ، كما هو متوقع من إله الحرب في السهول الوسطى! للاعتقاد أن سليل عشيرة وانغ الذي عاش على عاتق عائلته في انتظار الموت سيصبح مارشال العالم العظيم! إن الحقيقة حقًا لغز! إذا اختارك هؤلاء العجائز الخراف قبل ثلاثين عامًا لتصبح خليفة لهم، فربما لم تكن عشيرة وانغ قد سقطت في ذلك الوقت ولربما ستظل لدى السهول الوسطى أمل! ومع ذلك، فقد تم كل شيء بالفعل!” قال بابتهاج.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
