رجل كَلِمته
تقدّم نحو الأبواب المغلقة في ممرات القصر تحت الأرض، تبعته إيليا عن كثب، ناظرةً بعناية إلى محيطها.
في هذه اللحظة، وبفكرة، ظهر مكوك فضائي أمامه، بدأ في النمو في الحجم حتى وصل قطره إلى عشرين مترًا، والباب مفتوحًا، هذه هي المرة الأولى التي ترى فيها إيليا مكوك الفضاء الشاذ، وشعرت أن هذه المركبة قد تكون قوية مثل عرش الموت.
لكن بعد رفع اللعنة عن الوادي، تحولت الأبواب المغلقة سابقاً إلى غبار، وعندما بحث في الداخل، لم يجد سوى رماد متحلل أو أشياء مكسورة ومتآكلة.
“هذا يختتم وعدي مع ملك مستحضر الأرواح الملعون، يمكنكِ فعل ذلك بنفسكِ لأنكِ أردتِ رد الجميل.” شرح قبل أن يبدأ في المشي نحو مدخل المكوك تحت تعبير إيليا المذهول.
علم أن هذه هي عواقب اللعنة، حتى لو كانت هناك بعض الأشياء الثمينة مخبأة في هذا المكان، فقد تلوثت بشدة بطاقة اللعنة والموت، لذلك بمجرد زوال اللعنة، دُمّرت.
استمعت إيليا بجدية لتعليماته قبل أن تبتسم عندما سمعت الجزء الأخير، صارت راضية جدًا بترتيباته، واعتقدت أنه، على الرغم من شخصيته الباردة، لا يزال لطيفًا بما يكفي للإيفاء بكلمته، لكنها صارت فضولية بشأن كيف سيفعل ذلك قبل أن يتغير تعبيرها.
الأشياء الوحيدة التي من الممكن أن تبقى سليمة هي تلك التي تصل إلى مستوى رتبة الملك الأسطوري، لكن بما أنه اكتشف أن عرش الموت لديه مساحة تخزين، فقد خمّن أن ملك مستحضر الأرواح الملعون كان يحتفظ بهذه الأشياء معه.
الأشياء الوحيدة التي من الممكن أن تبقى سليمة هي تلك التي تصل إلى مستوى رتبة الملك الأسطوري، لكن بما أنه اكتشف أن عرش الموت لديه مساحة تخزين، فقد خمّن أن ملك مستحضر الأرواح الملعون كان يحتفظ بهذه الأشياء معه.
علاوة على ذلك، بما أنه ليست هناك أي مواد استهلاكية أو مواد في فضاء الموت، تساءل عما إذا كان قد استخدم كل شيء آخر، خاصةً عندما فكر في عدد التشكيلات و المذبح الذي صنعه، وما كلّفه ذلك.
لمعت عيناه بمرح عندما رأى أفعالها، لقد قام للتو بإدخال طوطم روح ملك مستحضر الأرواح الملعون في فتحة وقود المكوك.
لذلك، بعد المرور عبر بعض الغرف، فقد اهتمامه وقال لإيليا: “يبدو أننا حصلنا بالفعل على كل شيء ثمين في مكانه، دعينا نذهب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم تشغيل المكوك الآن بواسطة طوطم روح ملك أسطوري ذروة، ولم يعد يأخذ قوة روحه الذي لديه سيطرة كاملة عليه ولم يعد يشعر باستنزاف قوة روحه باستمرار.
فوجئت إيليا بقراره، لكنها شهدت بنفسها حالة القصر الحالية، لذلك ليست هناك حاجة لهما لإضاعة المزيد من الوقت هنا، خاصةً مع اقتراب الأعداء.
فوجئت إيليا بقراره، لكنها شهدت بنفسها حالة القصر الحالية، لذلك ليست هناك حاجة لهما لإضاعة المزيد من الوقت هنا، خاصةً مع اقتراب الأعداء.
لكن إيليا أبدت ترددًا طفيفًا وقالت: “أستاذ، ماذا عن الجرس المطرز؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد أن خفت صوته، انتشر اهتزاز قوي فجأة عبر أنقاض المدينة أدناه قبل أن تتسع نقطة بيضاء مبهر فجأة في المركز الثاني، وفي اللحظة التالية، دوى انفجار مدوٍّ!
أوقف فعله لاستدعاء المكوك الفضائي ونظر إلى إيليا بلا تعبير، يعرف أي جرس مطرز تتحدث عنه، قبل أن يذهب لامتصاص اللعنة، أخبره ملك مستحضر الأرواح الملعون عن لعبة ابنته المفضلة وطلب منه دفنها إذا وجدها.
في هذه اللحظة، وبفكرة، ظهر مكوك فضائي أمامه، بدأ في النمو في الحجم حتى وصل قطره إلى عشرين مترًا، والباب مفتوحًا، هذه هي المرة الأولى التي ترى فيها إيليا مكوك الفضاء الشاذ، وشعرت أن هذه المركبة قد تكون قوية مثل عرش الموت.
“إذا كان هذا الجرس موجودًا بالفعل، لكان قد تحول إلى رماد الآن، تمامًا مثل كل شيء آخر، أفهم أنك ممتنة له لأنه أعطاك عرش الموت واثر أسطوري.”
“إقلاع!” أمر بينما يتحكم في اتجاهه، أصبح وجه إيليا أكثر شحوبًا مع كل ثانية، لأنها صارت تخشى الوقوع في الدمار، لكنها لم تجرؤ على حثه.
“لكنّه مات على أي حال، حتى لو لم يعطِك عرش الموت، فإنه لا يزال عنصرًا غير مستخدم، وبما أنه كان مناسبًا لك، فإنه كان سينتهي بك الأمر امتلاكه.”
فوجئت إيليا بقراره، لكنها شهدت بنفسها حالة القصر الحالية، لذلك ليست هناك حاجة لهما لإضاعة المزيد من الوقت هنا، خاصةً مع اقتراب الأعداء.
“بما أنني تخلصت من هذه اللعنة وتركتُه يرتاح في سلام، فلست مدينًا له بأي شيء أكثر، ولا أنتِ أيضًا، لستُ أقول لكِ إن التعاطف والرحمة خاطئان، لكن لا تضعيهما في غير محلهما، وإلا يمكن استخدامهما ضدك.”
رنّ صوته مرة أخرى بينما دخل قمرة القيادة: “آه، ودعيني أذكرك، بمجرد أن تضغطي على الزر، سيكون لديكِ 10 ثوانٍ فقط قبل انفجاره، لذا، تعجلي بالدخول، وإلا ستنفجرين إلى أشلاء وتدفنين هنا مع كل شيء آخر.”
قال ببرود: “مع ذلك، بما أنني أعطيته كلمتي ولم يلعب أي حيل، سأدفن هذا المكان بأكمله، سيكون الشيء نفسه في كلتا الحالتين.”
لذلك، فحصت الزر البارز بعناية قبل أن تضغط بإصبعها عليه، غرق الخاتم على الفور في القشرة، ولاحظت على الفور أن السائل بداخلها بدأ بالغليان، وبدأت الأسطوانة تسخن.
استمعت إيليا بجدية لتعليماته قبل أن تبتسم عندما سمعت الجزء الأخير، صارت راضية جدًا بترتيباته، واعتقدت أنه، على الرغم من شخصيته الباردة، لا يزال لطيفًا بما يكفي للإيفاء بكلمته، لكنها صارت فضولية بشأن كيف سيفعل ذلك قبل أن يتغير تعبيرها.
“إذا كان هذا الجرس موجودًا بالفعل، لكان قد تحول إلى رماد الآن، تمامًا مثل كل شيء آخر، أفهم أنك ممتنة له لأنه أعطاك عرش الموت واثر أسطوري.”
في هذه اللحظة، وبفكرة، ظهر مكوك فضائي أمامه، بدأ في النمو في الحجم حتى وصل قطره إلى عشرين مترًا، والباب مفتوحًا، هذه هي المرة الأولى التي ترى فيها إيليا مكوك الفضاء الشاذ، وشعرت أن هذه المركبة قد تكون قوية مثل عرش الموت.
لم تجرؤ على المراقبة أكثر من ذلك، وألقته في الممر وركضت داخل المكوك؛ أفعالها مضحكة للغاية.
ثم نظر إلى إيليا، وأخرج أسطوانة بطول متر، وسلمها إليها، قبلتها بفضول ونظرت عن كثب إلى الأسطوانة الزمردية الصغيرة المليئة بسائل شفاف متوهج وخاتم بارز في الأعلى، لم تعرف ما هو، وبدت عادية جدًا بدون أي آثار للسحر.
قال ببرود: “مع ذلك، بما أنني أعطيته كلمتي ولم يلعب أي حيل، سأدفن هذا المكان بأكمله، سيكون الشيء نفسه في كلتا الحالتين.”
“هذه قذيفة رصاصة ذرية مليئة بمزيج من المادة النووية، فقط اضغطي على الزر عليها وارميها بعيدًا، وسيتدمر هذا القصر تحت الأرض مع نصف المدينة.”
الأشياء الوحيدة التي من الممكن أن تبقى سليمة هي تلك التي تصل إلى مستوى رتبة الملك الأسطوري، لكن بما أنه اكتشف أن عرش الموت لديه مساحة تخزين، فقد خمّن أن ملك مستحضر الأرواح الملعون كان يحتفظ بهذه الأشياء معه.
“هذا يختتم وعدي مع ملك مستحضر الأرواح الملعون، يمكنكِ فعل ذلك بنفسكِ لأنكِ أردتِ رد الجميل.” شرح قبل أن يبدأ في المشي نحو مدخل المكوك تحت تعبير إيليا المذهول.
أوقف فعله لاستدعاء المكوك الفضائي ونظر إلى إيليا بلا تعبير، يعرف أي جرس مطرز تتحدث عنه، قبل أن يذهب لامتصاص اللعنة، أخبره ملك مستحضر الأرواح الملعون عن لعبة ابنته المفضلة وطلب منه دفنها إذا وجدها.
غير مصدقة بوضوح بقوة هذا العنصر الصغير، الذي ليس لديه أي أثر للسحر، لكنها ما زالت تؤمن بكلامه، وليس لديها سبب للشك فيه.
“هذه قذيفة رصاصة ذرية مليئة بمزيج من المادة النووية، فقط اضغطي على الزر عليها وارميها بعيدًا، وسيتدمر هذا القصر تحت الأرض مع نصف المدينة.”
رنّ صوته مرة أخرى بينما دخل قمرة القيادة: “آه، ودعيني أذكرك، بمجرد أن تضغطي على الزر، سيكون لديكِ 10 ثوانٍ فقط قبل انفجاره، لذا، تعجلي بالدخول، وإلا ستنفجرين إلى أشلاء وتدفنين هنا مع كل شيء آخر.”
ارتفع المكوك الفضائي على الفور واختفى في مدخل القصر تحت الأرض، وأصبح غير مرئي، لكنه ليس في عجلة من أمره للمغادرة، حيث أوقف المكوك عالياً جدًا في السماء، وأصبحت المدينة أدناه نقطة صغيرة.
إصفر وجهها عندما سمعت هذا، وارتجفت يدها التي تحملها؛ لم تعد تجرؤ على أخذ هذه المهمة بإستخفاف، وصارت تخشى أن يقتلها هذا الشيء الغريب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد أن خفت صوته، انتشر اهتزاز قوي فجأة عبر أنقاض المدينة أدناه قبل أن تتسع نقطة بيضاء مبهر فجأة في المركز الثاني، وفي اللحظة التالية، دوى انفجار مدوٍّ!
لذلك، فحصت الزر البارز بعناية قبل أن تضغط بإصبعها عليه، غرق الخاتم على الفور في القشرة، ولاحظت على الفور أن السائل بداخلها بدأ بالغليان، وبدأت الأسطوانة تسخن.
استمعت إيليا بجدية لتعليماته قبل أن تبتسم عندما سمعت الجزء الأخير، صارت راضية جدًا بترتيباته، واعتقدت أنه، على الرغم من شخصيته الباردة، لا يزال لطيفًا بما يكفي للإيفاء بكلمته، لكنها صارت فضولية بشأن كيف سيفعل ذلك قبل أن يتغير تعبيرها.
لم تجرؤ على المراقبة أكثر من ذلك، وألقته في الممر وركضت داخل المكوك؛ أفعالها مضحكة للغاية.
“إذا كان هذا الجرس موجودًا بالفعل، لكان قد تحول إلى رماد الآن، تمامًا مثل كل شيء آخر، أفهم أنك ممتنة له لأنه أعطاك عرش الموت واثر أسطوري.”
لمعت عيناه بمرح عندما رأى أفعالها، لقد قام للتو بإدخال طوطم روح ملك مستحضر الأرواح الملعون في فتحة وقود المكوك.
تقدّم نحو الأبواب المغلقة في ممرات القصر تحت الأرض، تبعته إيليا عن كثب، ناظرةً بعناية إلى محيطها.
“إقلاع!” أمر بينما يتحكم في اتجاهه، أصبح وجه إيليا أكثر شحوبًا مع كل ثانية، لأنها صارت تخشى الوقوع في الدمار، لكنها لم تجرؤ على حثه.
في هذه اللحظة، وبفكرة، ظهر مكوك فضائي أمامه، بدأ في النمو في الحجم حتى وصل قطره إلى عشرين مترًا، والباب مفتوحًا، هذه هي المرة الأولى التي ترى فيها إيليا مكوك الفضاء الشاذ، وشعرت أن هذه المركبة قد تكون قوية مثل عرش الموت.
تم تشغيل المكوك الآن بواسطة طوطم روح ملك أسطوري ذروة، ولم يعد يأخذ قوة روحه الذي لديه سيطرة كاملة عليه ولم يعد يشعر باستنزاف قوة روحه باستمرار.
لذلك، فحصت الزر البارز بعناية قبل أن تضغط بإصبعها عليه، غرق الخاتم على الفور في القشرة، ولاحظت على الفور أن السائل بداخلها بدأ بالغليان، وبدأت الأسطوانة تسخن.
ارتفع المكوك الفضائي على الفور واختفى في مدخل القصر تحت الأرض، وأصبح غير مرئي، لكنه ليس في عجلة من أمره للمغادرة، حيث أوقف المكوك عالياً جدًا في السماء، وأصبحت المدينة أدناه نقطة صغيرة.
“هذه قذيفة رصاصة ذرية مليئة بمزيج من المادة النووية، فقط اضغطي على الزر عليها وارميها بعيدًا، وسيتدمر هذا القصر تحت الأرض مع نصف المدينة.”
امتلأت عينا ايليا بالرهبة عندما اختبرت مدى سرعة المكوك، ووصلوا إلى هذا الارتفاع في السماء في غضون ثانيتين.
لكن إيليا أبدت ترددًا طفيفًا وقالت: “أستاذ، ماذا عن الجرس المطرز؟”
قال فجأة: “لقد حان الوقت، الآن، شاهدي قوة التكنولوجيا، سيكون هذا أيضًا درسًا لكِ ألا تستخفي بأحدٍ أبدًا لأنكِ لا تستطيعين معرفة نوع الورقة الرابحة التي يخفيها خصمك.”
استمعت إيليا بجدية لتعليماته قبل أن تبتسم عندما سمعت الجزء الأخير، صارت راضية جدًا بترتيباته، واعتقدت أنه، على الرغم من شخصيته الباردة، لا يزال لطيفًا بما يكفي للإيفاء بكلمته، لكنها صارت فضولية بشأن كيف سيفعل ذلك قبل أن يتغير تعبيرها.
“بعد كل شيء، يمكن لقذيفة الرصاصة هذه قتل شبه أسطوري، وحتى طفلٌ عادي يمكنه تفعيلها…”
“بعد كل شيء، يمكن لقذيفة الرصاصة هذه قتل شبه أسطوري، وحتى طفلٌ عادي يمكنه تفعيلها…”
بمجرد أن خفت صوته، انتشر اهتزاز قوي فجأة عبر أنقاض المدينة أدناه قبل أن تتسع نقطة بيضاء مبهر فجأة في المركز الثاني، وفي اللحظة التالية، دوى انفجار مدوٍّ!
فوجئت إيليا بقراره، لكنها شهدت بنفسها حالة القصر الحالية، لذلك ليست هناك حاجة لهما لإضاعة المزيد من الوقت هنا، خاصةً مع اقتراب الأعداء.
♤♤♤
“هذه قذيفة رصاصة ذرية مليئة بمزيج من المادة النووية، فقط اضغطي على الزر عليها وارميها بعيدًا، وسيتدمر هذا القصر تحت الأرض مع نصف المدينة.”
دعم: FADL
لم تجرؤ على المراقبة أكثر من ذلك، وألقته في الممر وركضت داخل المكوك؛ أفعالها مضحكة للغاية.
قال فجأة: “لقد حان الوقت، الآن، شاهدي قوة التكنولوجيا، سيكون هذا أيضًا درسًا لكِ ألا تستخفي بأحدٍ أبدًا لأنكِ لا تستطيعين معرفة نوع الورقة الرابحة التي يخفيها خصمك.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
