You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

أنا فزاعة لكنني أيضًا لورد الرعب الشيطاني 326

فلاندرز، لقد وقعت في حبك

فلاندرز، لقد وقعت في حبك

“لا يمكنكِ ذلك. فلاندرز مساعدي، ولا يُمكنه أن يتركني.”
كانت أولينا تُعاني من اضطرابٍ عاطفيّ، لم تستطع تحمُّل فكرة فراق فلانديرز.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما سمع غراهام برغبة أولينا في الانتقام، رأى في ذلك فرصةً مثالية على أخدها معه.

عندما رأت فيرونيكا حالةَ أولينا الهشّة، ازدادت إصرارًا على انتزاع هذا المساعد لنفسها.

قرر أن يتظاهر بالخنوع لفيرونيكا مؤقتًا. بمجرد مغادرتهم المقر الرئيسي، سيكون أول من يُنهي حياة هذه المرأة المزعجة.

أما الشيخ الأكبر، فقد تَقطَّبت جبهته وهو يرى ردَّ فعل أولينا، إذ أدرك أن هناك شيئًا غير طبيعي في هذا “المساعد” المزعوم. لقد تمكّن فتى مجهول من فرعٍ ثانويٍّ من خطفِ “أجمل زهرة في المعبد”!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أولينا، أنتِ بحاجةٍ إلى الهدوء لتركيز طاقاتك في التدريب. عقلك مشتت.”

لم يكن الشيخ الأكبر يعترض على وقوع أولينا في الحب، لكن شريطة ألا يُهدر ذلك موهبتها الاستثنائية. ولأن إصرارها على الذهاب إلى الفرع الثانوي مرتبطٌ بهذا المساعد، قرر الشيخ أن يقطع جذور هذه العلاقة قبل استفحالها.

“لا! فلاندرز لا يمكنه تركي. أينما ذهب، سأذهب معه!”

ففي المعبد هناك عددٌ من الشبان المتميزين الذين سيختار منهم قلبها يومًا ما.

أعدّ المقر الرئيسي طائرةً تقلهم إلى فرع مدينة كوس.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بعد أن اتخذ قراره، قال الشيخ بصوت خافتٍ يُخفي وراءه حزمًا: “فيرونيكا وصلت حديثًا إلى فرع معبد ساركوس، ومن الطبيعي أن تحتاج إلى مساعدٍ محلي يُرشدها.”

أما الشيخ الأكبر، فقد تَقطَّبت جبهته وهو يرى ردَّ فعل أولينا، إذ أدرك أن هناك شيئًا غير طبيعي في هذا “المساعد” المزعوم. لقد تمكّن فتى مجهول من فرعٍ ثانويٍّ من خطفِ “أجمل زهرة في المعبد”!

“لا! فلاندرز لا يمكنه تركي. أينما ذهب، سأذهب معه!”

أما فيرونيكا، فقد ارتسمت على وجهها ابتسامةٌ منتشية وهي ترى أولينا تُفقد توازنها. لطالما أحبَّت رؤيتها في مواقفَ محرجة، وها هي اليوم تستولي على حبيبها!

انفجرت أولينا بلهجةٍ مرتعشة، ثم ندمت فورًا على كلماتها، إذ أدركت أنها قد تجلب المتاعب لفلاندرز.

أما فلاندرز، فلم يشعر إلا بالاشمئزاز من سلوكها المُبتذل. لم تسأله فيرونيكا قط عن فرع كوس، وكأن الأمر لا يعنيها. ومن جانبه، فقد حدث أنه لم يكن يعرف الكثير عن فرع كوس.

وكما توقعت، بدا على كبير الشيوخ استياءٌ من “عنادها الطفولي”، فهو يرى أن زهرة الدفيئة هذه لم تذق مرارة الحياة بعد. ومن هنا، ازداد إصراره على نقل فلاندرز إلى فيرونيكا.

أما فيرونيكا، فقد ارتسمت على وجهها ابتسامةٌ منتشية وهي ترى أولينا تُفقد توازنها. لطالما أحبَّت رؤيتها في مواقفَ محرجة، وها هي اليوم تستولي على حبيبها!

أما فيرونيكا، فقد ارتسمت على وجهها ابتسامةٌ منتشية وهي ترى أولينا تُفقد توازنها. لطالما أحبَّت رؤيتها في مواقفَ محرجة، وها هي اليوم تستولي على حبيبها!

فبمجرد وصولها، أمرت أتباعها المخلصين بالسيطرة على الفرع، بينما ظلت منشغلةً بملاحقة فلاندرز. في نظرها، الفرع مجرد إدارة روتينية، يمكن لأتباعها التعامل معها بسهولة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أولينا، أنتِ بحاجةٍ إلى الهدوء لتركيز طاقاتك في التدريب. عقلك مشتت.”

“يا شيخنا الأكبر، أطلب أن تذهب أولينا معي إلى فرع المدينة.”

بهذه العبارة أنهى كبير الشيوخ النقاش. بينما كانت أولينا ترمق فلانديرز بنظرةٍ يائسة، خطرت لها فكرةٌ جديدة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما فيرونيكا، فلم تفكر سوى في سرقة حبيب أولينا. لكن الآن، وبمبادرة الأخيرة للذهاب إلى فرع ساركوس، ستتمكن فيرونيكا من السيطرة على الفرع بسرعة عند وصولها إلى مدينة كوس. بدأت بالفعل تخطط لإذلال أولينا.

“أيها الشيخ الأكبر، أريد الانضمام إلى غراهام في مهمة تدمير الفزاعة، لأثأر لروح شيخ المعبد.”

ما لم تدركه فيرونيكا هو أن قلبها امتلأ بالحسد، وبدأت الغيرة تُسيطر عليها تدريجيًا. فذوو النفوذ العظيم تُهيمن عليهم رغباتٌ جامحة، لأنهم قادرون على تحقيق كل ما يريدون.

أثارت كلماتها شيئًا من الارتياح في قلب الكبير، فها هي التلميذة النجيبة رجعت إلى عقلها وبدأت في النضوج.

وكان السبب وراء دعوة كبير الشيوخ لغراهام هو الحصول على دعم القائد الجديد لفرع مدينة كوس.

“يا شيخنا الأكبر، أطلب أن تذهب أولينا معي إلى فرع المدينة.”

عند رؤية هذا، فكرت فيرونيكا في نفسها: “انتظر فقط يا فتى، سأخضعك… ثم أرميك بعيدًا عندما أملّ من اللهو معك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عندما سمع غراهام برغبة أولينا في الانتقام، رأى في ذلك فرصةً مثالية على أخدها معه.

فدعمها القتالي كان الأقوى في المعبد.
و إذا حصل على دعم أولينا في هذه الرحلة فهذا بالتأكيد سيعزز فرص نجاح المهمة في المستنقع الأسود.

في تلك اللحظة، كانت فيرونيكا تشعر بالانتصار. لقد أسعدها كثيرًا أن تتفوق على أولينا. لكنها لم تدرك أن الشيخ الأكبر كان يراقب تصرفاتها، ويُقيّمها بشكلٍ متدني. فقد قرر أن تبقى في فرع كوس إلى الأبد. فالمقر الرئيسي لا يحتاج إلى مُفضفضةٍ مثلها.

حتى الأسد يستخدم كل قوته لقتل الأرنب. ولو كان الخصم مجرد فزاعة، شعر غراهام أنه يجب عليه أخذ الأمر بكامل الجدية.
ففي كل مرة كان يذهب فيها إلى مهمة، كان يستخدم كل قوته، لم يقلل أبدا من شأن خصمه.

أمام أولينا، بدأت فيرونيكا تمارس صلاحياتها كرئيسة للفرع.

وكان السبب وراء دعوة كبير الشيوخ لغراهام هو الحصول على دعم القائد الجديد لفرع مدينة كوس.

وكما توقعت، بدا على كبير الشيوخ استياءٌ من “عنادها الطفولي”، فهو يرى أن زهرة الدفيئة هذه لم تذق مرارة الحياة بعد. ومن هنا، ازداد إصراره على نقل فلاندرز إلى فيرونيكا.

والأن بما أن غراهام الأن وأولينا على استعداد لقتل الفزاعة، فقد وافق الشيخ الأكبر بسرور على ذلك فقد كان سعيدا بشكل طبيعي لرؤية هذا.

غادرت فيرونيكا مقر معبد سالكو مع فلاندرز على الفور، بينما اضطرت أولينا للبقاء للانتهاء من بعض المهام مع غراهام قبل اللحاق بهم لاحقًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أما فيرونيكا، فلم تفكر سوى في سرقة حبيب أولينا. لكن الآن، وبمبادرة الأخيرة للذهاب إلى فرع ساركوس، ستتمكن فيرونيكا من السيطرة على الفرع بسرعة عند وصولها إلى مدينة كوس. بدأت بالفعل تخطط لإذلال أولينا.

ما لم تدركه فيرونيكا هو أن قلبها امتلأ بالحسد، وبدأت الغيرة تُسيطر عليها تدريجيًا. فذوو النفوذ العظيم تُهيمن عليهم رغباتٌ جامحة، لأنهم قادرون على تحقيق كل ما يريدون.

في النهاية، قرر الشيخ الأكبر إبقاء فلاندرز إلى جانب فيرونيكا.

قرر أن يتظاهر بالخنوع لفيرونيكا مؤقتًا. بمجرد مغادرتهم المقر الرئيسي، سيكون أول من يُنهي حياة هذه المرأة المزعجة.

“تعال هنا! فلاندرز، أنت مساعدي الآن. لنتحدث عن الوضع في فرع مدينة كوس.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لاحظ أن استخدامه لقدرة “التحول الكامل” غيّر بعضًا من شخصيته، على الأقل أصبح أقل اندفاعًا وتهورا.

أمام أولينا، بدأت فيرونيكا تمارس صلاحياتها كرئيسة للفرع.

انفجرت أولينا بلهجةٍ مرتعشة، ثم ندمت فورًا على كلماتها، إذ أدركت أنها قد تجلب المتاعب لفلاندرز.

لم يستطع فلاندرز قول شيء. فهو الآن في المقر الرئيسي للمعبد، حيث يحوم العديد من الخبراء.
لم يكن من الحكمة أن يُظهر تمردًا.

لم يلاحظ فلاندرز أنه حقق تقدمًا كبيرًا في هذه الرحلة، لكن أعظم إنجازاته كانت سيطرته على مشاعره.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لاحظ أن استخدامه لقدرة “التحول الكامل” غيّر بعضًا من شخصيته، على الأقل أصبح أقل اندفاعًا وتهورا.

أثارت تصرفاتها التافهة غضب فلاندرز لدرجة كاد أن ينفجر عدة مرات، لكنه كبح جماح نفسه عندما تذكر أولينا.

قرر أن يتظاهر بالخنوع لفيرونيكا مؤقتًا. بمجرد مغادرتهم المقر الرئيسي، سيكون أول من يُنهي حياة هذه المرأة المزعجة.

من ناحية أخرى، كانت فيرونيكا تحاول جاهدة الحصول على معلومات عن أولينا من فلاندرز.

كيف تتجرأ على إفساد خطط فلاندرز العظيم؟ لا بد أن تدفع الثمن.

في تلك اللحظة، كانت فيرونيكا تشعر بالانتصار. لقد أسعدها كثيرًا أن تتفوق على أولينا. لكنها لم تدرك أن الشيخ الأكبر كان يراقب تصرفاتها، ويُقيّمها بشكلٍ متدني. فقد قرر أن تبقى في فرع كوس إلى الأبد. فالمقر الرئيسي لا يحتاج إلى مُفضفضةٍ مثلها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما سمع غراهام برغبة أولينا في الانتقام، رأى في ذلك فرصةً مثالية على أخدها معه.

غادرت فيرونيكا مقر معبد سالكو مع فلاندرز على الفور، بينما اضطرت أولينا للبقاء للانتهاء من بعض المهام مع غراهام قبل اللحاق بهم لاحقًا.

على سبيل المثال، كيف تعرف على أولينا؟ ما الذي أعجبه فيها؟ لكن فلاندرز ظلّ يُجيب بإجاباتٍ مبهمة وسطحية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم تمنح فيرونيكا فلاندرز وأولينا فرصة للوداع، وسحبت فلاندرز معها في طريقهم إلى المقر الرئيسي.

“هاها!”

أثارت تصرفاتها التافهة غضب فلاندرز لدرجة كاد أن ينفجر عدة مرات، لكنه كبح جماح نفسه عندما تذكر أولينا.

لم يكن الشيخ الأكبر يعترض على وقوع أولينا في الحب، لكن شريطة ألا يُهدر ذلك موهبتها الاستثنائية. ولأن إصرارها على الذهاب إلى الفرع الثانوي مرتبطٌ بهذا المساعد، قرر الشيخ أن يقطع جذور هذه العلاقة قبل استفحالها.

لم يلاحظ فلاندرز أنه حقق تقدمًا كبيرًا في هذه الرحلة، لكن أعظم إنجازاته كانت سيطرته على مشاعره.

“هاها!”

أعدّ المقر الرئيسي طائرةً تقلهم إلى فرع مدينة كوس.

والأن بما أن غراهام الأن وأولينا على استعداد لقتل الفزاعة، فقد وافق الشيخ الأكبر بسرور على ذلك فقد كان سعيدا بشكل طبيعي لرؤية هذا.

خلال اليومين التاليين، ظلت فيرونيكا تلاحق فلاندرز دون توقف. أرادت أن تجعل أولينا تعاني بأقسى الطرق، وأفضل وسيلة لذلك هي سرقة حبيبها الصغير.

وفي كل مرة ينجحون، تتفجر رغباتهم بقوة أكبر. وفيرونيكا، كمحاربة من المستوى A+، كانت رغباتها عاتية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

على طول الطريق، كانت فيرونيكا تُظهر دفئًا مفرطًا تجاه فلاندرز. كانت تلمّح إليه بين الحين والآخر، وصدرها المزهوّ يلامس فلاندرز عمدا أو دون قصد.

ففي المعبد هناك عددٌ من الشبان المتميزين الذين سيختار منهم قلبها يومًا ما.

أما فلاندرز، فلم يشعر إلا بالاشمئزاز من سلوكها المُبتذل. لم تسأله فيرونيكا قط عن فرع كوس، وكأن الأمر لا يعنيها. ومن جانبه، فقد حدث أنه لم يكن يعرف الكثير عن فرع كوس.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على طول الطريق، كانت فيرونيكا تُظهر دفئًا مفرطًا تجاه فلاندرز. كانت تلمّح إليه بين الحين والآخر، وصدرها المزهوّ يلامس فلاندرز عمدا أو دون قصد.

من ناحية أخرى، كانت فيرونيكا تحاول جاهدة الحصول على معلومات عن أولينا من فلاندرز.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما سمع غراهام برغبة أولينا في الانتقام، رأى في ذلك فرصةً مثالية على أخدها معه.

على سبيل المثال، كيف تعرف على أولينا؟ ما الذي أعجبه فيها؟ لكن فلاندرز ظلّ يُجيب بإجاباتٍ مبهمة وسطحية.

“تعال هنا! فلاندرز، أنت مساعدي الآن. لنتحدث عن الوضع في فرع مدينة كوس.”

عند رؤية هذا، فكرت فيرونيكا في نفسها: “انتظر فقط يا فتى، سأخضعك… ثم أرميك بعيدًا عندما أملّ من اللهو معك.”

غادرت فيرونيكا مقر معبد سالكو مع فلاندرز على الفور، بينما اضطرت أولينا للبقاء للانتهاء من بعض المهام مع غراهام قبل اللحاق بهم لاحقًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عندما تخيلت فيرونيكا مشهد انفصال العاشقين، وأولينا المُحطمة القلب، وفلاندرز المُهمل، لم تستطع التحكم في نفسها وانفجرت ضاحكةً من فرط سعادتها.

بهذه العبارة أنهى كبير الشيوخ النقاش. بينما كانت أولينا ترمق فلانديرز بنظرةٍ يائسة، خطرت لها فكرةٌ جديدة.

“هاها!”

“فلاندرز، أنا أحبك!”

التفت فلاندرز بعينيه نحو فيرونيكا، معتقدًا أنها امرأة مجنونة حقًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لاحظ أن استخدامه لقدرة “التحول الكامل” غيّر بعضًا من شخصيته، على الأقل أصبح أقل اندفاعًا وتهورا.

ما لم تدركه فيرونيكا هو أن قلبها امتلأ بالحسد، وبدأت الغيرة تُسيطر عليها تدريجيًا. فذوو النفوذ العظيم تُهيمن عليهم رغباتٌ جامحة، لأنهم قادرون على تحقيق كل ما يريدون.

خلال اليومين التاليين، ظلت فيرونيكا تلاحق فلاندرز دون توقف. أرادت أن تجعل أولينا تعاني بأقسى الطرق، وأفضل وسيلة لذلك هي سرقة حبيبها الصغير.

وفي كل مرة ينجحون، تتفجر رغباتهم بقوة أكبر. وفيرونيكا، كمحاربة من المستوى A+، كانت رغباتها عاتية.

أما الشيخ الأكبر، فقد تَقطَّبت جبهته وهو يرى ردَّ فعل أولينا، إذ أدرك أن هناك شيئًا غير طبيعي في هذا “المساعد” المزعوم. لقد تمكّن فتى مجهول من فرعٍ ثانويٍّ من خطفِ “أجمل زهرة في المعبد”!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم تكن تعلم أن فرع مدينة كوس كان يعجّ برجال فلاندرز.

وكما توقعت، بدا على كبير الشيوخ استياءٌ من “عنادها الطفولي”، فهو يرى أن زهرة الدفيئة هذه لم تذق مرارة الحياة بعد. ومن هنا، ازداد إصراره على نقل فلاندرز إلى فيرونيكا.

فبمجرد وصولها، أمرت أتباعها المخلصين بالسيطرة على الفرع، بينما ظلت منشغلةً بملاحقة فلاندرز. في نظرها، الفرع مجرد إدارة روتينية، يمكن لأتباعها التعامل معها بسهولة.

أثارت كلماتها شيئًا من الارتياح في قلب الكبير، فها هي التلميذة النجيبة رجعت إلى عقلها وبدأت في النضوج.

“فلاندرز، أنا أحبك!”

فدعمها القتالي كان الأقوى في المعبد. و إذا حصل على دعم أولينا في هذه الرحلة فهذا بالتأكيد سيعزز فرص نجاح المهمة في المستنقع الأسود.

انطلقت الكلمات من فم فيرونيكا وهي تُلقي بنفسها على حضنه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أولينا، أنتِ بحاجةٍ إلى الهدوء لتركيز طاقاتك في التدريب. عقلك مشتت.”

وفي كل مرة ينجحون، تتفجر رغباتهم بقوة أكبر. وفيرونيكا، كمحاربة من المستوى A+، كانت رغباتها عاتية.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط