كلمات ضائعة
عدت للخلف بينما حركت السيدة فيرا عصاها المعدنية الرقيقة وهي تأرجحها بشكل أفقي ، ومع ذلك بطريقة ما فقد تمكنت من صفع ذراعي اليسرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن هذه المرة كان هذا الحلم سيئا بشكل خاص.
“بالتأكيد.”
“كيف؟”
أومأ ألبولد برأسه وهو يفتح الباب.
صرخت وانا أفرك الجرح الجديد.
صرخ بشكل غير مصدق ، ثم أغمد بسرعة شفراته المزدوجة.
“اعتقدت أنني راوغت ذلك.”
لم يستغرق الأمر أكثر من اثنتي عشرة محاولة أخرى لإدراك أن هناك درسا كان من المفترض أن أتلقاه من كل هذا.
هزت رأسها. “أحدهما مدرب والآخر غريزي ، لقد ركزنا في الغالب على التكييف الأساسي لكنني أعتقد أنك مستعد لبدء تعلم كيفية الرد و الإستجابة “.
“أنت تركز أكثر من اللازم على سلاحي” أجابت السيدة فيرا وحافظت على جسدها في نفس الوضع.
“يجب أن تكون رؤيتك تتمحور حول عدوك أو أعدائك ككل وكل ما حولهم ، الان ما الذي تراه بشكل مختلف؟ ”
“هناك سيارة في انتظارك للعودة إلى الأكادمية ،” تحدثت السيدة فيرا وهي تطردني بعيدًا.
نظرت إلى أسفل نحو العصى التي ما زالت تشير نحوي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” لاشيء ، بخلاف ما هو واضح؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
جعلني ذلك أحصل على صفعة أخرى بسلاحها.
عندما وصلنا إلى البركة الصافية التي بها أسماك حية حقيقيةةجلست السيدة فيرا على الحافة وأشارت إلي للانضمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جيد”
“لا تتذاكى معي يا فتى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حسنا حسنا!”
“لدي اسم ، كما تعلمين”
أجابت السيدة فيرا بصراحة ، “أدرك أنه تم تسميتك على اسم لون ممل إلى حد ما ، الآن ، أجب على سؤالي.”
خوفًا من التعرض للضرب مرة أخرى ، قمت بفحص المرأة الطويلة.
“بالطبع بكل تأكيد ء ايضا اعتذاري مرة أخرى عن المتاعب التي سببتها بدعوة المجلس بأكمله ، كنت متأكدًا من أن الخائن سيكشف شيئًا مهمًا “.
بعد التفكير مجددا ، سأقوم بزيارة ريديز.
كانت ترتدي قميص داكن وبنطالا أسود ضيق ، مما أبرز فقط شعرها الأحمر الطويل المجعد.
بالحديث عن نيكو ، إذا كان أي شخص يعرف ما يجري ، فمن المحتمل أن يكون هو
بعد أن أنقذتني قبل عدة أشهر ، بدأت بتعليمي قبل بضعة أسابيع بعد ان شفيت بشكل تام من إصاباتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن هذه علامة جيدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على الرغم من كون أساليبها وحشية وذات شخصية باردة مثل كتلة الجليد ، إلا انها كانت مدربة مفيدة.
“غاه!” خرجت من الماء وشهقت بينما ضحكت معلمتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حسنا؟”
أعادت الحديث مما أخرجتني من أفكاري.
حك ألبولد رأسه بشكل محرج. “من فضلك لا تخبر القائد فيريون ، بالكاد أملك بضعة أيام لأقوم بواجب الحراسة! لا يمكنني البقاء هنا أكثر! ”
قمت بتحية الخادمات والعاملين الذين كانوا يخادرون للتو من مناوبتهم الليلية بينما كنت أشق طريقي نحو الزنزانة.
تنهدت وأشرت إلى قدمها. “لقد قمت بالدوران على محورك باستخدام ساقك الرئيسية ، ودفعت قدمك الخلفية للأمام لمسافة أكبر.”
تمتمت معلمتي بشيء ما تحت أنفاسها قبل أن تمشي إلى بركة المياه الاصطناعية التي كانت لديها في فناء منزلها.
“جيد”
*
أومأت بشكل موافق ، “على الرغم من أنك إذا لم تكن قادرًا على رؤية ذلك من علامة المسار على الأرض …”
بالنظر إلى الورقة الفوضوية المليئة بأجزاء وقطع من القصيدة التي حاولت تذكرها ، غيرت خططي.
“نعم نعم ، أنا لا أستحق أن أكون تلميذك ”
“استرخي” ، ضحكت وانا أربت عليه “كان فيريون محقا ، حواسك جيدة.”
“الآن ، كيف يمكنني التحسن؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالكاد تمكنت من الصعود مرة أخرى من البركة العميقة واستلقيت على العشب.
تمتمت معلمتي بشيء ما تحت أنفاسها قبل أن تمشي إلى بركة المياه الاصطناعية التي كانت لديها في فناء منزلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنا حسنا!”
لقد كانت ساحة التدريب التي كنا فيها تمتد لمسافة خمسين ياردة من حيث الطول والعرض ، مع فناء منزلها الخلفي.
فتحت عيني وأخرجت نفسا عميقا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فقط الحقيقة البسيطة لكونها تمتلك حتى فناء خلفيا في مدينة حيث تحتل المبانى الشاهقة كل قطعة أرضية متاحة أوضحت الكثير عن ثروتها وقوتها.
“غراي!” صرخ وشق طريقي إلي.
إضافة إلى حقيقة أن فناء منزلها الخلفي والذي بدا وكأنه شيء من مجلة طبيعية قديمة تم عزله أيضا عن العالم الخارجي بجدار يبلغ ارتفاعه عشرين قدمًا جعلني أتسائل عن نوع المنصب الذي تحمله بالفعل في الأكادمية العسكرية التي ما أزال مسجلا بها.
لقد مات.
عندما وصلنا إلى البركة الصافية التي بها أسماك حية حقيقيةةجلست السيدة فيرا على الحافة وأشارت إلي للانضمام.
قمت بتحية الخادمات والعاملين الذين كانوا يخادرون للتو من مناوبتهم الليلية بينما كنت أشق طريقي نحو الزنزانة.
“آسف لذلك ، أقسم أنني شعرت أن شخصًا ما يتسلل نحوي.”
“حاول اصطياد سمكة بيديك ، ايضا بدون استخدام الكي.”
لقد مرت أيام قليلة على آخر حلم أو مهما كان ما يحدث معي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ماذا؟ ، ألن يموتوا إذا خرجوا من الماء؟ ، أنا لا أعتقد أنني أستطيع تحمل تكاليف تعويض سمكة حية كهذه “.
حدقت بحذر في الحيوانات المائية التي رأيتها فقط في صورة ورقية ثم حاولت التقاط واحدة.
“هل يمكنك فتح زنزانة ريديز للحظة؟ ، هناك شيء أريد أن أسأله عنه“.
نظرت السيدة فيرا نحوي نع ابتسامة نادرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا تقلق بشأن ذلك وحاول فقط.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمتم الجلاد بينما كنا نهزه لطي يستيقظ. “ال- للجنرال؟ ما الذي يمكنني أن أفعله من أجلك؟”
حدقت بحذر في الحيوانات المائية التي رأيتها فقط في صورة ورقية ثم حاولت التقاط واحدة.
تماما عندما لمست أصابعي الماء بالكاد اندفعت السمكة الذهبية والسوداء إلى الطرف الآخر من البركة.
“سريع جدا!” صرخت وأنا مندهش من سرعتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن هذه علامة جيدة.
فرقعت السيدة فيرا إصبعها لجذب انتباهي. ” حاول مرة أخرى.”
عندما ركزت رأيت انه لم تعد هناك علامات على الحياة في عينيه اللامعتين ، لكنه كان يبتسم!.
لم يستغرق الأمر أكثر من اثنتي عشرة محاولة أخرى لإدراك أن هناك درسا كان من المفترض أن أتلقاه من كل هذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كنت محبطا ومبللا ، لذلك قمت بضرب يدي نحو الماء دون أن أهتم بما إذا كنت سأؤذي السمكة أم لا ، لكنني إنزلقت على الحجر الربط ووقعت داخل الماء.
قفزت إلى أسفل وشققت طريقي بين حشد الطلاب ، بعد التعرض لإصطدام الأكتاف والقتال في طريقي لمدة عشر دقائق ، تمكنت من التحرك والوصول إلى الأمام.
“غاه!” خرجت من الماء وشهقت بينما ضحكت معلمتي.
بالكاد تمكنت من الصعود مرة أخرى من البركة العميقة واستلقيت على العشب.
فقط الحقيقة البسيطة لكونها تمتلك حتى فناء خلفيا في مدينة حيث تحتل المبانى الشاهقة كل قطعة أرضية متاحة أوضحت الكثير عن ثروتها وقوتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خدشت رأسي.
“ما هو الهدف من هذا على أي حال؟ ، من المستحيل الإمساك بواحد بيديك فقط “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نعم نعم ، أنا لا أستحق أن أكون تلميذك ”
“هل هذا صحيح؟” تحدثت معلمتي بصوت متغطرس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نعم ، إنه مستحيل” تحدثت ورفعت رأسي ، فقط لأرى أنها كانت تحمل سمكة في يدها
“أنا لا أفهم ، لقد فعلتي ذلك ببطء شديد … ”
“ما الذي يحدث” تمتمت نحو نفسي ، وأنا أشق طريقي نحو الحشد.
“ماذا؟ لا يمكن! أفعليها مرة أخرى!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هزت السيدة فيرا كتفيها وألقت السمكة مرة أخرى في البركة.
“لا تتذاكى معي يا فتى.”
مع تأوه نهضت من السرير واغتسلت ، على أمل أن يساعد الماء البارد في التخلص من التعب الذي يبدو أنه جعل جسدي صدئا.
“بالتأكيد.”
تمتمت معلمتي بشيء ما تحت أنفاسها قبل أن تمشي إلى بركة المياه الاصطناعية التي كانت لديها في فناء منزلها.
لقد كبحت خطواتي بالمانا بنفس الطريقة الدقيقة التي اتبعتها عندما كنت أتدرب وحدي في غابات أفيوتس.
وقفت على قدماي وراقبت عن كثب في حالة محاولة معلمتي سحب سمكة باستخدام الكي أو الغش بطريقة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مالت إلى الأمام ثم انتظرت السيدة فيرا ويدها قريبة من السطح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مالت إلى الأمام ثم انتظرت السيدة فيرا ويدها قريبة من السطح.
عندما كانت سمكة أخرى على وشك السباحة ، ضربت بيدها ببطء في الماء وأخرجتها مع السمكة في يدها.
قمت فورًا بجمع المانا حولي ، لقد كنت خائفا من أن يقفز أوتو فجاة ، لكن الخادم ظل ساكنا تماما…. وصامت.
نظرت نحوي مع ابتسامة متعجرفة وألقت السمكة مرة أخرى في البركة ، “الآن هل تصدقني؟”
“حاول اصطياد سمكة بيديك ، ايضا بدون استخدام الكي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالكاد تمكنت من الصعود مرة أخرى من البركة العميقة واستلقيت على العشب.
“أنا لا أفهم ، لقد فعلتي ذلك ببطء شديد … ”
تمتمت. “انتظري! هل قمت بتدريب هذه الأسماك لتدخل في يدك؟ ”
أعادت الحديث مما أخرجتني من أفكاري.
“أنا لا أفهم ، لقد فعلتي ذلك ببطء شديد … ”
“هل أبدو كشخص يقضي الوقت لفعل شيء عديم الفائدة مثل هذا؟”
تأوهت وفركت المكان على ذراعي من حيث ضربتني سابقًا.
أجابت السيدة فيرا بصراحة ، “أدرك أنه تم تسميتك على اسم لون ممل إلى حد ما ، الآن ، أجب على سؤالي.”
نظرت إلي معلمتي بشكل غريب.
أومأ ألبولد برأسه وهو يفتح الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
خدشت رأسي.
” صحيح ، لا أظن ذلك … لكني ما زلت لا أفهم الهدف من هذا ، إلا إذا كان التباهي فقط.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمتم الجلاد بينما كنا نهزه لطي يستيقظ. “ال- للجنرال؟ ما الذي يمكنني أن أفعله من أجلك؟”
رشت معلمتي الماء نحو وجهي عند سماعي.
*
“لقد فعلت ذلك لأظهر لك أنك وهذه الأسماك التي كانت قادرة على جعلك تبدو احمقا متشابهون.”
أعادت الحديث مما أخرجتني من أفكاري.
قمت بتجعيد حواحبي. “ماذا؟”
“قد لا تكون على علم بذلك ، ولكن من خلال هذه الحركة وبحلول الوقت الذي تنثني فيه ذراع خصمك من أجل توجيه لكمة ، سيكون عقلك قد أرسل بالفعل إشارة إلى جسمك من أجل الرد ، الآن إذا كان خصومك على مستوى الطلاب فإنك ستتمتع بميزة كبيرة عليهم ، ومع ذلك إذا تركت نفسك بهذه الطريقة ، يمكن للخصوم الأقوياء أن يتنبؤو بسهولة بطريقة مراوغتك ، تماما مثلما توقعت الطريقة التي كانت هذه السمكة تحاول مراوغتي بها مما جعلني أمسكها“.
ضربت يد السيدة فيرا فجأة باتجاه وجهي مما جعلني احرك رأسي على الفور الى الجانب.
“هل يمكنك فتح زنزانة ريديز للحظة؟ ، هناك شيء أريد أن أسأله عنه“.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” رد فعلك سريع ومخيف جدا”
لقد مات.
“كيف؟”
أوضحت معلمتي وهي تربت على كتفي. “لكنها غريزية تماما، وليست مدربة تماما مثل هذه الأسماك.”
“أنا لا أفهم ، ماذا تقصد بمدربة؟ ” انا سألت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“قد لا تكون على علم بذلك ، ولكن من خلال هذه الحركة وبحلول الوقت الذي تنثني فيه ذراع خصمك من أجل توجيه لكمة ، سيكون عقلك قد أرسل بالفعل إشارة إلى جسمك من أجل الرد ، الآن إذا كان خصومك على مستوى الطلاب فإنك ستتمتع بميزة كبيرة عليهم ، ومع ذلك إذا تركت نفسك بهذه الطريقة ، يمكن للخصوم الأقوياء أن يتنبؤو بسهولة بطريقة مراوغتك ، تماما مثلما توقعت الطريقة التي كانت هذه السمكة تحاول مراوغتي بها مما جعلني أمسكها“.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن ارتديت قميصًا فضفاضا وبنطلون داكن ، توجهت إلى مكتبي.
فكرت للحظة وأدركت أن ما قالته السيدة فيرا كان منطقيا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“شفتيك تنزف ، نيكو ، ماذا يحدث هنا؟”
“إذن كيف يمكنني تدريب هذه القدرة؟”
“شفتيك تنزف ، نيكو ، ماذا يحدث هنا؟”
” بالمراوغة ، وايضا عدم المراوغة ” ، أجابت وقامت بإتخاذ موقف هجومي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أليس هذا نفس الشيء؟”
لم يسعني إلا أن أتذكر كيف تحدث نيكو وكيف كان متحمسا بشأن المواد التي صنعت منها تلك الأزياء الرسمية…
هزت رأسها. “أحدهما مدرب والآخر غريزي ، لقد ركزنا في الغالب على التكييف الأساسي لكنني أعتقد أنك مستعد لبدء تعلم كيفية الرد و الإستجابة “.
عندما وصلنا إلى البركة الصافية التي بها أسماك حية حقيقيةةجلست السيدة فيرا على الحافة وأشارت إلي للانضمام.
لمعت عيناي من الإثارة لفكرة تعلم القتال أخيرًا من قبل السيدة فيرا.
“الجزء الممتع اخيرا!”
” رد فعلك سريع ومخيف جدا”
ردت بابتسامة قاتمة وهي تتأرجح سلاحها ، “ممتع بالنسبة لي ، ولكن من حسن حظك أن فصلك التالي يبدأ قريبًا ، لذا سنبدأ بهذا التمرين غدًا.”
تأوهت وفركت المكان على ذراعي من حيث ضربتني سابقًا.
تنهدت وأشرت إلى قدمها. “لقد قمت بالدوران على محورك باستخدام ساقك الرئيسية ، ودفعت قدمك الخلفية للأمام لمسافة أكبر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع كوني غير قادر على الحصول على رؤية جيدة ، عدت إلى الوراء وتسلقت أحد الأعمدة المضيئة حتى اكتشفت صبيًا مألوفًا ذا شعر داكن.
“هناك سيارة في انتظارك للعودة إلى الأكادمية ،” تحدثت السيدة فيرا وهي تطردني بعيدًا.
“لا أستطيع تذكر وقت لم يكن فيه بالداخل.”
أمسكت بالشفرتين بسهولة ، لكنني كنت ما أزال متفاجئ
“الآن انصرف.”
عندما فكرت بهذا بدأت عيناي تفحصان الحشد على أمل العثور عليه أو سيسيليا.
“شكرًا لك على الدرس..”
“ما … ما الذي يحدث؟”
تذمرت قبل أن أحمل الزي الرسمي وحقيبة الظهر التي كانت معلقة بجانب الباب قبل المغادرة.
تمتمت معلمتي بشيء ما تحت أنفاسها قبل أن تمشي إلى بركة المياه الاصطناعية التي كانت لديها في فناء منزلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن أنقذتني قبل عدة أشهر ، بدأت بتعليمي قبل بضعة أسابيع بعد ان شفيت بشكل تام من إصاباتي.
*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد مرت أيام قليلة على آخر حلم أو مهما كان ما يحدث معي.
بينما استغرقت رحلة العودة إلى الأكادمية أقل من ساعة ، تمكنت من النوم بما يكفي ليضطر السائق إلى إيقاظي عند وصولي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن ارتديت قميصًا فضفاضا وبنطلون داكن ، توجهت إلى مكتبي.
أخذت نفساً عميقاً وانا أخرج من السيارة السوداء الأنيقة بشكل مستعد لنظرات زملائي الحادة والحاسدة بسبب رفاهية أن أكون قادراً على ركوب سيارة خاصة.
ومع ذلك ، فإن الفناء الخارجي الذي كان ممتلئًا عادةً بالطلاب الذين يتسكعون بين الفصول الدراسية كانوا يتجمعون جميعًا حول مدخل مبنى الإدارة على اليسار.
كان هناك العديد من الشاحنات التي بدت مختلفة قليلاً عن قوات شرطة في المدينة.
دخلت الزنزانة الخاصة به فورا وشعرت بتقييد السحر في الغرفة.
“ما الذي يحدث” تمتمت نحو نفسي ، وأنا أشق طريقي نحو الحشد.
منع حراس مدرعون يرتدون ملابس سوداء ، مع سيوف مربوطة إلى خصورهم جميع الطلاب الفضوليين من الاقتراب من أبواب المبنى ، لكن هؤلاء لم يكونوا ضباط شرطة عاديين ، لقد كانوا المنفذين.
أمسكت بأقرب طالب. “ماذا حدث؟ لماذا المنفذون هنا؟ هل كان هناك اختراق أم هجوم؟ ”
لمعت عيناي من الإثارة لفكرة تعلم القتال أخيرًا من قبل السيدة فيرا.
“هل وصلت هنا للتو؟”
“أنا لا أفهم ، لقد فعلتي ذلك ببطء شديد … ”
سخر الصبي. “فاتك الانفجار الهائل الذي حدث في ساحات التدريب.”
“ما … ما الذي يحدث؟”
“انفجار؟ هل تعرف سبب ذلك؟ ”
وقف ألبولد ، الجني الذي قدمه فيريون لي بينما كان رأسه يهتز من النعاس بجانب الباب المعدني الكبير.
عندما ركزت رأيت انه لم تعد هناك علامات على الحياة في عينيه اللامعتين ، لكنه كان يبتسم!.
“على ما يبدو ، كان بسبب طالب“.
ابتسم الصبي. “الآن ، إبتعد عن الطريق أريد أن أحاول الإقتراب “.
هزت رأسها. “أحدهما مدرب والآخر غريزي ، لقد ركزنا في الغالب على التكييف الأساسي لكنني أعتقد أنك مستعد لبدء تعلم كيفية الرد و الإستجابة “.
اختفى الولد في بحر الطلاب وتركني مصدوماً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شهق ألبولد بشكل حاد بينما كان يقوي جسده أيضًا ويسحب أسلحته.
تساءلت عن حجم الانفجار الذي يجب أن يحدث لكي يجلب رجال التنفيذ ، نظرت إلى الجنود يرتدون زيا مدرعا رقيقا تم تصميمه لتقويته عند تشبعه بالكي.
“آسف لذلك ، أقسم أنني شعرت أن شخصًا ما يتسلل نحوي.”
بالنظر إلى الورقة الفوضوية المليئة بأجزاء وقطع من القصيدة التي حاولت تذكرها ، غيرت خططي.
لم يسعني إلا أن أتذكر كيف تحدث نيكو وكيف كان متحمسا بشأن المواد التي صنعت منها تلك الأزياء الرسمية…
كان الاسم هو ألياف الأوردة ، كانت تكلفة إنتاج ألياف الأوردة كبيرة للغاية ، ولهذا السبب تم توفيرها فقط للملوك والجنود النخبة او لجنود العمليات الخاصة الذين يقومون بمهام دولية أو المنفذين أو فرق مكافحة الإرهاب.
بالحديث عن نيكو ، إذا كان أي شخص يعرف ما يجري ، فمن المحتمل أن يكون هو
لقد كبحت خطواتي بالمانا بنفس الطريقة الدقيقة التي اتبعتها عندما كنت أتدرب وحدي في غابات أفيوتس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما فكرت بهذا بدأت عيناي تفحصان الحشد على أمل العثور عليه أو سيسيليا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مع كوني غير قادر على الحصول على رؤية جيدة ، عدت إلى الوراء وتسلقت أحد الأعمدة المضيئة حتى اكتشفت صبيًا مألوفًا ذا شعر داكن.
لقد كان في المقدمة ، بعيدًا عن العزل الذي صنعه المنفذون ، لكنني لم أكن متأكدًا مما إذا كان نيكو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ضاقت عيناي وركزت عليه حتى استدار أخيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ها أنت ذا.”
تنهدت وأشرت إلى قدمها. “لقد قمت بالدوران على محورك باستخدام ساقك الرئيسية ، ودفعت قدمك الخلفية للأمام لمسافة أكبر.”
قفزت إلى أسفل وشققت طريقي بين حشد الطلاب ، بعد التعرض لإصطدام الأكتاف والقتال في طريقي لمدة عشر دقائق ، تمكنت من التحرك والوصول إلى الأمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يجب أن تكون رؤيتك تتمحور حول عدوك أو أعدائك ككل وكل ما حولهم ، الان ما الذي تراه بشكل مختلف؟ ”
أمسكت بأقرب طالب. “ماذا حدث؟ لماذا المنفذون هنا؟ هل كان هناك اختراق أم هجوم؟ ”
“نيكو!”.
استدار صديقي وكان أول شيء لاحظته هو آثار الدم المتساقطة على شفتيه.
لم تكن هذه علامة جيدة.
“غراي!” صرخ وشق طريقي إلي.
“لقد فعلت ذلك لأظهر لك أنك وهذه الأسماك التي كانت قادرة على جعلك تبدو احمقا متشابهون.”
ومع ذلك ، فإن الفناء الخارجي الذي كان ممتلئًا عادةً بالطلاب الذين يتسكعون بين الفصول الدراسية كانوا يتجمعون جميعًا حول مدخل مبنى الإدارة على اليسار.
“شفتيك تنزف ، نيكو ، ماذا يحدث هنا؟”
سألت بينما كانت عيناي تتنقل بين نيكو والمنفذين على بعد أمتار قليلة خلف شريط التحذير الأحمر.
“نعم نعم ، أنا لا أستحق أن أكون تلميذك ”
“قال لي شخص ما أن هناك انفجار على ما يبدو سببه طالب“.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا أعلم ماذا حصل ، يجب أن يكون ختم الكي قد تعطل ، لكنني فحصته منذ بضعة أيام فقط وكان جيدا ، لا أعلم ماذا حصل! هذا كله خطأي! ” تحدث وهو يقضم شفتيه مرة أخرى بشكل قلق.
على الرغم من كون أساليبها وحشية وذات شخصية باردة مثل كتلة الجليد ، إلا انها كانت مدربة مفيدة.
“تمهل ، نيكو”
عندما فكرت بهذا بدأت عيناي تفحصان الحشد على أمل العثور عليه أو سيسيليا.
ردت وهي تسحب الأغطية فوق رأسها ، “يبدو هذا مغريا ، للأسف إنه يتطلب مني النهوض من السرير“.
أجبته “ليس لدى كلامك أي معنى“.
نيكو دفن وجهه في يديه. “إنها سيسيليا ، لقد تعرضت لإحدى نوباتها “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[ منظور آرثر ليوين ]
أجاب ألبولد: ” هيهي ، هي من أنقذت مؤخرتي أكثر من مرتين في حياتي ، إذن ، ماذا يمكنني أن أفعل لك أيها الجنرال؟”
“ها أنت ذا.”
فتحت عيني وأخرجت نفسا عميقا.
نظرت إلى أسفل نحو العصى التي ما زالت تشير نحوي.
لقد مرت أيام قليلة على آخر حلم أو مهما كان ما يحدث معي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كانت ساحة التدريب التي كنا فيها تمتد لمسافة خمسين ياردة من حيث الطول والعرض ، مع فناء منزلها الخلفي.
لكن هذه المرة كان هذا الحلم سيئا بشكل خاص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بسبب جسده الأسود لم ألحظ المسامير التي اخترقت صدره وبطنه وكذلك الدم لا يزال يتسرب منها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد كانت ذكريات لن أنساها أبدا ، مع اليوم الذي توفيت فيه مديرة الميتم ويلبيك ، كان ذلك هو اليوم الذي جعل حياتي تتطور بالتلك الطريقة حتى أصبح ملكا.
نظرت خارج النافذة لأرى أن الشمس لم تشرق بالكامل بعد ، مما يعني أنه لم يكن لدي سوى ساعتين أو ثلاث ساعات من النوم.
خوفًا من التعرض للضرب مرة أخرى ، قمت بفحص المرأة الطويلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مع تأوه نهضت من السرير واغتسلت ، على أمل أن يساعد الماء البارد في التخلص من التعب الذي يبدو أنه جعل جسدي صدئا.
عندما فكرت بهذا بدأت عيناي تفحصان الحشد على أمل العثور عليه أو سيسيليا.
“أنت مستيقظ؟” سألت سيلفي لكن لم يكن لديها عناء في الحديث.
“هل أبدو كشخص يقضي الوقت لفعل شيء عديم الفائدة مثل هذا؟”
“هل يمكنك فتح زنزانة ريديز للحظة؟ ، هناك شيء أريد أن أسأله عنه“.
” أجل ، لا أعتقد أنه يمكنني العودة للنوم على أي حال ، هل تريدين الانضمام إلي؟ ”
“كيف؟”
ردت وهي تسحب الأغطية فوق رأسها ، “يبدو هذا مغريا ، للأسف إنه يتطلب مني النهوض من السرير“.
إضافة إلى حقيقة أن فناء منزلها الخلفي والذي بدا وكأنه شيء من مجلة طبيعية قديمة تم عزله أيضا عن العالم الخارجي بجدار يبلغ ارتفاعه عشرين قدمًا جعلني أتسائل عن نوع المنصب الذي تحمله بالفعل في الأكادمية العسكرية التي ما أزال مسجلا بها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك العديد من الشاحنات التي بدت مختلفة قليلاً عن قوات شرطة في المدينة.
ووافقت معةضحكة مكتومة يينما كنت أجفف شعري بمنشفة. “يحتاج الأطفال في مرحلة النمو إلى النوم“.
اختفى الولد في بحر الطلاب وتركني مصدوماً.
“كيف؟”
أجابت بشكل غير مهتم ، “هذا الرد غير الناضج يعرض كثيرًا عن من هو الطفل بيننا“.
أجابت بشكل غير مهتم ، “هذا الرد غير الناضج يعرض كثيرًا عن من هو الطفل بيننا“.
ضحكت عند سماعها ، لقد أوصلت نفسي لهذا
بعد أن ارتديت قميصًا فضفاضا وبنطلون داكن ، توجهت إلى مكتبي.
بينما استغرقت رحلة العودة إلى الأكادمية أقل من ساعة ، تمكنت من النوم بما يكفي ليضطر السائق إلى إيقاظي عند وصولي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالنظر إلى الورقة الفوضوية المليئة بأجزاء وقطع من القصيدة التي حاولت تذكرها ، غيرت خططي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” أجل ، لا أعتقد أنه يمكنني العودة للنوم على أي حال ، هل تريدين الانضمام إلي؟ ”
بعد التفكير مجددا ، سأقوم بزيارة ريديز.
قفزت فوق جثة مساعد الجلاد ، ثم فتحت باب زنزانة ريدرز التي كانت مفتوحة سابقا فقط لأرى أن القزم العجوز قد لقي نفس مصير أوتو وشيستر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” أتمنى أن يكون متعاون بما يكفي ليكرر القصيدة“.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سخر الصبي. “فاتك الانفجار الهائل الذي حدث في ساحات التدريب.”
“هل أبدو كشخص يقضي الوقت لفعل شيء عديم الفائدة مثل هذا؟”
قمت بتحية الخادمات والعاملين الذين كانوا يخادرون للتو من مناوبتهم الليلية بينما كنت أشق طريقي نحو الزنزانة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سخر الصبي. “فاتك الانفجار الهائل الذي حدث في ساحات التدريب.”
أثناء السير في الردهة الطويلة ذات الإضاءة الخافتة المؤدية إلى مدخل الطابق الأول رأيت وجهًا مألوف يحرس الباب
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ما هو الهدف من هذا على أي حال؟ ، من المستحيل الإمساك بواحد بيديك فقط “.
لكن إستخدام مصطلح “الحراسة” معه يجعله يبدو غير مناسب للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع كوني غير قادر على الحصول على رؤية جيدة ، عدت إلى الوراء وتسلقت أحد الأعمدة المضيئة حتى اكتشفت صبيًا مألوفًا ذا شعر داكن.
وقف ألبولد ، الجني الذي قدمه فيريون لي بينما كان رأسه يهتز من النعاس بجانب الباب المعدني الكبير.
أمسكت بالشفرتين بسهولة ، لكنني كنت ما أزال متفاجئ
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تذمرت قبل أن أحمل الزي الرسمي وحقيبة الظهر التي كانت معلقة بجانب الباب قبل المغادرة.
بابتسامة متكلفة أخفيت وجودي وقمعت أنفاسي.
“إذن كيف يمكنني تدريب هذه القدرة؟”
لقد كبحت خطواتي بالمانا بنفس الطريقة الدقيقة التي اتبعتها عندما كنت أتدرب وحدي في غابات أفيوتس.
نظرت السيدة فيرا نحوي نع ابتسامة نادرة.
قمت بتسريع خطواتي عندما اقتربت من الحارس النائم لكن بمجرد أن كنت على بعد بضعة ياردات من الباب ، انفتحت أعين ألبولد وغطت طبقة سميكة من المانا جسده بينما سحب سيوفه وضرب بها نحوي.
“الجزء الممتع اخيرا!”
أمسكت بالشفرتين بسهولة ، لكنني كنت ما أزال متفاجئ
ضاقت عيناي وركزت عليه حتى استدار أخيرًا.
“الجنرال آرثر؟”
“على ما يبدو ، كان بسبب طالب“.
“أنت مستيقظ؟” سألت سيلفي لكن لم يكن لديها عناء في الحديث.
صرخ بشكل غير مصدق ، ثم أغمد بسرعة شفراته المزدوجة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن هذه المرة كان هذا الحلم سيئا بشكل خاص.
“تمهل ، نيكو”
“آسف لذلك ، أقسم أنني شعرت أن شخصًا ما يتسلل نحوي.”
نظرت خارج النافذة لأرى أن الشمس لم تشرق بالكامل بعد ، مما يعني أنه لم يكن لدي سوى ساعتين أو ثلاث ساعات من النوم.
“غاه!” خرجت من الماء وشهقت بينما ضحكت معلمتي.
“هل كنت أتسلل إليك ، أم أنك الذي كان نائنا؟ ” سألت بشكل متشكك.
لكن إستخدام مصطلح “الحراسة” معه يجعله يبدو غير مناسب للغاية.
“آه … لقد تم القبض علي.”
“بالطبع بكل تأكيد ء ايضا اعتذاري مرة أخرى عن المتاعب التي سببتها بدعوة المجلس بأكمله ، كنت متأكدًا من أن الخائن سيكشف شيئًا مهمًا “.
حك ألبولد رأسه بشكل محرج. “من فضلك لا تخبر القائد فيريون ، بالكاد أملك بضعة أيام لأقوم بواجب الحراسة! لا يمكنني البقاء هنا أكثر! ”
“استرخي” ، ضحكت وانا أربت عليه “كان فيريون محقا ، حواسك جيدة.”
بالحديث عن نيكو ، إذا كان أي شخص يعرف ما يجري ، فمن المحتمل أن يكون هو
أجاب ألبولد: ” هيهي ، هي من أنقذت مؤخرتي أكثر من مرتين في حياتي ، إذن ، ماذا يمكنني أن أفعل لك أيها الجنرال؟”
“اعتقدت أنني راوغت ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضربت يد السيدة فيرا فجأة باتجاه وجهي مما جعلني احرك رأسي على الفور الى الجانب.
أجبته: “أريد أن أتحدث إلى سجين ، هل الجلاد بالداخل؟”
” صحيح ، لا أظن ذلك … لكني ما زلت لا أفهم الهدف من هذا ، إلا إذا كان التباهي فقط.”
أومأ ألبولد برأسه وهو يفتح الباب.
جعلني ذلك أحصل على صفعة أخرى بسلاحها.
بابتسامة متكلفة أخفيت وجودي وقمعت أنفاسي.
“لا أستطيع تذكر وقت لم يكن فيه بالداخل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
دخلنا نحن الاثنان وسرعان ما وجدنا الجلاد نائما على سرير أطفال في إحدى زنزانات المستوى العلوي.
استدار صديقي وكان أول شيء لاحظته هو آثار الدم المتساقطة على شفتيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ما … ما الذي يحدث؟”
تمتم الجلاد بينما كنا نهزه لطي يستيقظ. “ال- للجنرال؟ ما الذي يمكنني أن أفعله من أجلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل يمكنك فتح زنزانة ريديز للحظة؟ ، هناك شيء أريد أن أسأله عنه“.
“هل هذا صحيح؟” تحدثت معلمتي بصوت متغطرس.
فرك الجلاد عينيه عندما بدأ بفتح مدخل الطابق السفلي من الزنزانة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هزت رأسها. “أحدهما مدرب والآخر غريزي ، لقد ركزنا في الغالب على التكييف الأساسي لكنني أعتقد أنك مستعد لبدء تعلم كيفية الرد و الإستجابة “.
“بالطبع بكل تأكيد ء ايضا اعتذاري مرة أخرى عن المتاعب التي سببتها بدعوة المجلس بأكمله ، كنت متأكدًا من أن الخائن سيكشف شيئًا مهمًا “.
فرك الجلاد عينيه عندما بدأ بفتح مدخل الطابق السفلي من الزنزانة.
بعد بضع نقرات أشار جينتري إلى ألبولد للمساعدة وقام الاثنان بفتح الأبواب.
قمت بتجعيد حواحبي. “ماذا؟”
لكن أتسعت عيناي فورا بسبب ما رأيته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكرت للحظة وأدركت أن ما قالته السيدة فيرا كان منطقيا.
أجاب ألبولد: ” هيهي ، هي من أنقذت مؤخرتي أكثر من مرتين في حياتي ، إذن ، ماذا يمكنني أن أفعل لك أيها الجنرال؟”
تم طرح مساعد الجلاد على الأرض مع عدة مسامير سوداء كانت قد إخترقت جسده.
بينما استغرقت رحلة العودة إلى الأكادمية أقل من ساعة ، تمكنت من النوم بما يكفي ليضطر السائق إلى إيقاظي عند وصولي.
عند رؤية المسامير ، تحرك نظري على الفور نحو الزنزانة التي كان فيها أوتو ، فقط لارى الخادم يقف ساكنا.
قمت فورًا بجمع المانا حولي ، لقد كنت خائفا من أن يقفز أوتو فجاة ، لكن الخادم ظل ساكنا تماما…. وصامت.
عندما ركزت رأيت انه لم تعد هناك علامات على الحياة في عينيه اللامعتين ، لكنه كان يبتسم!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هزت السيدة فيرا كتفيها وألقت السمكة مرة أخرى في البركة.
تم طرح مساعد الجلاد على الأرض مع عدة مسامير سوداء كانت قد إخترقت جسده.
شهق ألبولد بشكل حاد بينما كان يقوي جسده أيضًا ويسحب أسلحته.
“شيستر!”
” رد فعلك سريع ومخيف جدا”
لقد كانت ذكريات لن أنساها أبدا ، مع اليوم الذي توفيت فيه مديرة الميتم ويلبيك ، كان ذلك هو اليوم الذي جعل حياتي تتطور بالتلك الطريقة حتى أصبح ملكا.
صرخ الجلاد بشكل غافل عن الخادم الذي كان خارج زنزانته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إنه ميت”
أمسكت بالشفرتين بسهولة ، لكنني كنت ما أزال متفاجئ
أوضحت معلمتي وهي تربت على كتفي. “لكنها غريزية تماما، وليست مدربة تماما مثل هذه الأسماك.”
تمتمت بينما ركزت عيناي على أوتو فقط.
بسبب جسده الأسود لم ألحظ المسامير التي اخترقت صدره وبطنه وكذلك الدم لا يزال يتسرب منها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تساءلت عن حجم الانفجار الذي يجب أن يحدث لكي يجلب رجال التنفيذ ، نظرت إلى الجنود يرتدون زيا مدرعا رقيقا تم تصميمه لتقويته عند تشبعه بالكي.
قفزت إلى أسفل وشققت طريقي بين حشد الطلاب ، بعد التعرض لإصطدام الأكتاف والقتال في طريقي لمدة عشر دقائق ، تمكنت من التحرك والوصول إلى الأمام.
“ريديز!”
دخلت الزنزانة الخاصة به فورا وشعرت بتقييد السحر في الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أومأ ألبولد برأسه وهو يفتح الباب.
قفزت فوق جثة مساعد الجلاد ، ثم فتحت باب زنزانة ريدرز التي كانت مفتوحة سابقا فقط لأرى أن القزم العجوز قد لقي نفس مصير أوتو وشيستر.
“حاول اصطياد سمكة بيديك ، ايضا بدون استخدام الكي.”
“بالطبع بكل تأكيد ء ايضا اعتذاري مرة أخرى عن المتاعب التي سببتها بدعوة المجلس بأكمله ، كنت متأكدًا من أن الخائن سيكشف شيئًا مهمًا “.
لقد مات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
منع حراس مدرعون يرتدون ملابس سوداء ، مع سيوف مربوطة إلى خصورهم جميع الطلاب الفضوليين من الاقتراب من أبواب المبنى ، لكن هؤلاء لم يكونوا ضباط شرطة عاديين ، لقد كانوا المنفذين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سخر الصبي. “فاتك الانفجار الهائل الذي حدث في ساحات التدريب.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات