إبادة تشي يوي
…
كان لين مينغ هو القاضي والحاكم و الجلاد لتشي يوي . قلب رمحه ، وتوجه مباشرة نحو حلق تشي يوي . مع إندماج مفهوم الرياح في الرمح ، إقتربت سرعته لأقصى الحدود . لم يمكن لتشي يوي أن يتفادي هذا!
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن ، خلال ثلاثة أشهر ونصف فقط ، لم يرتفع تدريب لين مينغ إلا بدرجة قليلة . لم يكن تشي يوى يظن ببساطة أن لين مينغ كان لديه أي قدرة على تهديده . حتى لو كان إمبراطور الريشة الشبيه بالإله الذي كان يعبد في البرية الجنوبية ، فإنه لا يزال لا يملك هذه القدرة في فترة تكثيف النبض!
…
ضرب بالرمح ، عول الرعد ، قطع الجوهر الحقيقي الهواء . تحطمت مائدة الإجتماع إلى قطع ، وإخترق رأس رمح المذنب الأرجواني نحو صدر تشي يوي!
في أعلى طابق من البرج الحلزوني ، هبت الشمعة في مهب الريح الليلية ، وإختفت ظلال الأشخاص الموجودين بداخلها لتصبح صغيرة وصغيرة .
في تلك المرحلة ، كانت قوة لين مينغ قادرة على المقارنة مع أضعف الفنانين في عالم هوتيان .
كان لزعيم الشامان تشي يوي تعبير غير مبال ، ويده تتبع ببطء جانب عصاته . إهتزت عصاته وبدأت الجماجم المتدلية من الأعلى في الخشخشة ضد بعضها البعض .
…
أسند دودة النار للجنرال العظيم المعين حديثًا إستلال سيفه الثقيل من ظهره ، كان وجهه هادئ . لقد كان رجلاً كافح وقتل في طريقه إلى صفوف الجيش بناءً على مزاياه وقوته ، وهو رجل عسكري شرير حقًا . لقد مر عبر عدد لا يحصى من المذابح وساحات القتال ، كما عانى من الذوق المرير لمحاولات الإغتيالات عدة مرات . الآن ، في مواجهة هذا الزائر غير المتوقع ، كان من المستحيل على قلبه أن يشعر حتى بأقل إثارة للخوف .
ومضت يده اليمنى ، وقفزت كتلة من اللهب من كفه ، “سأحولك إلى رماد!”
كانت الرياح الليلية عائمة ، وظهر ظل أسود وكأنه شبح مهجور على حافة النافذة الحجرية . كان يحمل رمحًا أرجوانيًا في يده ، وعيناه باردتان ، وجسمه يفيض بنوايا قاتلة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تدقيق : Don Kol
“مم؟ فترة تكثيف النبض في المرحلة المبكرة؟” إبتسم الجنرال العظيم لدودة النار . في البداية ، تجرأ أحد الصبية في تكثيف النبض على المجيء إلى أرضهم المقدسة – عشيرة دودة النار؟ هذا الصبي لم يكن يعرف كيفية تهجئة كلمة ‘الموت’!
قذف عصا تشي يوي على الأرض . إنفجرت الصخور ، وإرتعش البرج الحلزوني بالكامل . ومع ذلك ، فإن شخصية لين مينغ قد إختفت بالفعل مثل الدخان .
“هاها ، كنت أتساءل فقط من يمكن أن يكون ، لكن إتضح أنه مجرد أحمق جاهل . في البداية ، يجرؤ صبي في فترة تكثيف النبض في المرحلة المبكرة على المجيء إلى هنا لمجرد قتل نفسه! إذا كان لديك مساعدة ، فاتصل بها! لا تذهب في الظلال مثل بعض الفئران . سأرسلكما معًا!”
“آه!!!”
كما تحدث الرئيس السمين ، شب حريق صغير في راحة يده . كان هذا تعويذة نقل الصوت . كان يستخدم تعويذة نقل الصوت لنقل التحذير . لم يعتقد الرئيس السمين أن لين مينغ كان غبيًا حقًا . إذا تجرأ لين مينغ على الإختراق هنا ، فهذا يعني أنه كان من المحتمل وجود سيد ينتظر في الخارج للحصول على فرصة للضرب .
كان الأمر كما لو أن هذا الصوت البارد كانت همسات قاتمة لإله الموت الذي إنبثق من هاوية صامتة لا نهاية لها . بمجرد سماع الجنرال العظيم لدودة النار هذا الصوت ، إهتز جسده على الفور ، وفقدت كلتا عينيه التركيز .
على الرغم من أنه لم يكن هناك سوى خطر بسيط ، إلا أن الرئيس السمين لم يكن مستعدًا للمخاطرة بحياته .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تدقيق : Don Kol
في القاعة الكبرى ، صمت شامان دودة النار . تجمد للحظة عندما رأى لين مينغ ، ثم إستذكر المكان الذي رآه فيه على الفور . قبل عدة أشهر ، قتل هذا الشاب تشي غودا . بعد ذلك ، أرسل شامان دودة النار تجسيده الشخصي لجوهر اللهب لمطاردة لين مينغ عبر المستنقعات السوداء . إذا كان تجسيده الشخصي لم يصادف طائر الفيرميليون وخشى التعرض للأكل ، فسيقتل لين مينغ منذ فترة طويلة .
فجأة ، إنفتح الباب المؤدي إلى غرفة الإجتماعات ، وإندفعت مجموعة من الحراس المدججين بالسلاح . إنتهز الرئيس السمين هذه الفرصة للهروب خلف الحراس الشخصيين . كانت هذه هي قوته ، الحراس الخاصون الذين إختارهم الرئيس السمين من الجيش ، وكل واحد على إستعداد للموت من أجله . لقد قاتلوا في العديد من المعارك ، مما أسفر عن مقتل عدد لا يحصى من المدنيين والسادة .
جسد هذا الشاب يحتفظ بأسرار لا تحصى!
“أنا لا أهتم من أنت ، لكن بما أنك جئت ، فلا تظن أنك ستسير بعيدًا!” أعطى الجنرال العظيم لدودة النار صيحة عالية ، متسارعًا نحو لين مينغ ، قطع بالسيف الثقيل في يده!
لقد تذكر أنه عندما كان لدى لين مينغ مجرد تدريب ذروة صياغة العظام ، كان قادرًا بالفعل على الطيران ، وكانت قوته أعلى من أي شخص آخر . تمكن شامان دودة النار من تحديد أن لين مينغ كان يتمتع بخلفية ثرية لا تُفهَم وكان لديه كنز نادر مكّنه من الطيران . كان هذا الكنز لا يقدر بثمن . إذا إستطاع الحصول عليه ، فإن قوته الخاصة ستقفز إلى الأمام .
في هذا الوقت ، تخيل شامان دودة النار بالفعل أن لين مينغ قد يكون سيد شوان تيان متنكر . ولكن إذا كان سيد شوان تيان ، فلماذا إذاً كان يخفي نفسه تحت وطأة شاب في فترة تكثيف النبض في المرحلة المبكرة ، ويأتي إلى هنا لخداعه؟
قام تشى يوي بنفض أصابعه ونفذ خصلة من اللهب بخفة من يديه ، و طافت حوله و قفزت من النافذة ، و صنعت دائرة حول البرج الحلزوني قبل أن تعود إلى يد تشي يوي .
…
ثم ضحك تشي يوي ، وكشف عن إبتسامة مفرغة . كشفت شفاهه المنحنية عن أسنان حادة تشبه أسنان مصاصي الدماء ، شرسة بشكل لا يضاهى .
تسلط الضوء الأحمر الساطع باتجاه لين مينغ ، لكن لين مينغ لم يتهرب أو يبتعد . وبدلاً من ذلك ، كان جسده بالكامل مغطىً بضوء أزرق لامع ، ورفع يده اليمنى ، وإنتزع الضوء الأحمر .
“لذلك ، أنت حقًا … لقد مرت بضعة أشهر وإخترقت من فترة ذروة ضياغة العظام إلى فترة تكاثف النبض في المرحلة المبكرة . ولكن بعد مجرد تقدم عالم صغير ، هل تعتقد بالفعل أنه يمكنك قتلي داخل مخبأ عشيرة دودة النار ؟ هل تعتقد حقًا أنك إمبراطور الريشة الجنوبية الذي ولد من جديد !؟ هيه ، أنت لا تعرف معنى الموت!”
“موت!”
أخرج تشي يوي لسانه القرمزي الطويل ، لعق شفتيه . بالنسبة له ، كان لين مينغ مجرد كيس من الكنوز في إنتظار فتحه . مثل هذا الشاب الصغير والجاهل ، مثل لين مينغ ، لم يكن يعرف القوة الحقيقية . ربما إفترض لين مينغ أنه كان بعض الفنانين الهوتيان العاديين
“آه!!!”
عندما قتل لين مينغ تشي غودا ، كان تدريبه في ذروة صياغة العظام . كان تشي غودا على بعد نصف خطوة لعالم هوتيان . لم يكن لين مينغ قادرًا على قتله بسهولة ؛ كان عليه أن يستخدم العديد من البطاقات الخفية ، بما في ذلك قوة الإله المهرطق وحتى إبادة الرعد .
أخرج تشي يوي لسانه القرمزي الطويل ، لعق شفتيه . بالنسبة له ، كان لين مينغ مجرد كيس من الكنوز في إنتظار فتحه . مثل هذا الشاب الصغير والجاهل ، مثل لين مينغ ، لم يكن يعرف القوة الحقيقية . ربما إفترض لين مينغ أنه كان بعض الفنانين الهوتيان العاديين
في تلك المرحلة ، كانت قوة لين مينغ قادرة على المقارنة مع أضعف الفنانين في عالم هوتيان .
أخرج تشي يوي لسانه القرمزي الطويل ، لعق شفتيه . بالنسبة له ، كان لين مينغ مجرد كيس من الكنوز في إنتظار فتحه . مثل هذا الشاب الصغير والجاهل ، مثل لين مينغ ، لم يكن يعرف القوة الحقيقية . ربما إفترض لين مينغ أنه كان بعض الفنانين الهوتيان العاديين
الآن ، خلال ثلاثة أشهر ونصف فقط ، لم يرتفع تدريب لين مينغ إلا بدرجة قليلة . لم يكن تشي يوى يظن ببساطة أن لين مينغ كان لديه أي قدرة على تهديده . حتى لو كان إمبراطور الريشة الشبيه بالإله الذي كان يعبد في البرية الجنوبية ، فإنه لا يزال لا يملك هذه القدرة في فترة تكثيف النبض!
“آه!!!”
فجأة ، إنفتح الباب المؤدي إلى غرفة الإجتماعات ، وإندفعت مجموعة من الحراس المدججين بالسلاح . إنتهز الرئيس السمين هذه الفرصة للهروب خلف الحراس الشخصيين . كانت هذه هي قوته ، الحراس الخاصون الذين إختارهم الرئيس السمين من الجيش ، وكل واحد على إستعداد للموت من أجله . لقد قاتلوا في العديد من المعارك ، مما أسفر عن مقتل عدد لا يحصى من المدنيين والسادة .
صرخ فتى اللهب مثل الوحش الخشن ، وإلتوي وجهه الصغير في رعب . أمسكت يداه الصغيرة بإحكام طرف رمح المذنب الأرجواني!
مع هؤلاء الجنود معه – وكذلك سادة آخرين لا يحصون في البرج الحلزوني – كان الرئيس السمين أكثر هدوءًا . على الرغم من أنه كان قاسيًا و عنيفا ، إلا أنه كان خائفًا جدًا من الموت . بالنسبة له ، كانت حياته تستحق أكثر من الذهب . كان يحكم مساحة كبيرة من الأرض ، وكان لديه العديد من النساء للعب معهم ؛ كان هناك ثروة لا نهاية لها من القوة في إنتظاره .
شعر الرئيس السمين بالذعر فجأة . لم يكن يعلم أن لين مينغ إستخدم هجومًا روحيا ؛ كان يعلم فقط أنه بكلمة واحدة ، كان قد نجح في قتل ذروة تكثيف النبض الجنرال العظيم بشكل مباشر . هل كان هذا الولد شيطانًا جديدًا؟
“أنتم جميعاً إحموني ! سوف يتعامل الشامان تشي يوي مع هذا الدخيل!” أصدر الرئيس السمين الأوامر عبر إرسال الصوت بالجوهر الحقيقي . يمكن إعتباره أيضًا نصف فنان قتالي ، لكن السبب الذي يتدرب لأجله كان أساسًا اللياقة البدنية وإنتهاك النساء .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قوة الإله المهرطق – فتح!
“أنا لا أهتم من أنت ، لكن بما أنك جئت ، فلا تظن أنك ستسير بعيدًا!” أعطى الجنرال العظيم لدودة النار صيحة عالية ، متسارعًا نحو لين مينغ ، قطع بالسيف الثقيل في يده!
إخترق رمح المذنب الأرجواني على الفور من خلال حلق تشي يوي ، ومازالت يد تشي يوي متجهة ، فجأة هدأت . فقدت كلتا عينيه التركيز ، وبدا السكين في يده بعيدًا بشكل لا يضاهى عن لين مينغ …
لين مينغ عقد بهدوء رمح المذنب الأرجواني الإلهي في يديه . راقب ، بلا حراك بينما هرع الجنرال العظيم لدودة النار نحوه ، وقام بالتلويح بالسيف الثقيل عليه . ولكن بعد ذلك ، ومض ضوء تقشعر له الأبدان في عيون لين مينغ ، وبصق خارجا كلمة واحدة .
بااه!
“موت!”
حتى أولئك الذين قاتلوا بالقرب منه والذي كانوا مخدرين بأهوال الموت والدمار ، تم إثارة غضبهم ، وقبضوا قبضتهم دون وعي . لم يخشوا الموت ، لكن حتى لو لم يخشوا الموت ، فقد كانوا من سكان البراري الجنوبية الذين لديهم معتقدات متأصلة بعمق . ما كانوا يخشونه هم الشياطين ، وبدا لين مينغ الحالي وكأنه شيطان سمعوه من الحكايات الشعبية .
كان الأمر كما لو أن هذا الصوت البارد كانت همسات قاتمة لإله الموت الذي إنبثق من هاوية صامتة لا نهاية لها . بمجرد سماع الجنرال العظيم لدودة النار هذا الصوت ، إهتز جسده على الفور ، وفقدت كلتا عينيه التركيز .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تدقيق : Don Kol
بوووم!
بااه!
كان الأمر كما لو كان الجنرال العظيم قد إمتصت روحه منه . سقط جسده الضخم على ركبتيه ، ثم إنقلب . لم يكن معروفًا ما إذا كان لا يزال على قيد الحياة أم لا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مم!؟” تغيرت بشرة شامان دودة النار .
“مم!؟” تغيرت بشرة شامان دودة النار .
بوووم!
هجوم الروح؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تدقيق : Don Kol
لم تكن الهجمة الروحية مفاجئة للغاية ، لكن لين مينغ كان لديه فقط تدريب في فترة تكثيف النبض في المرحلة المبكرة . ومع ذلك ، كان قادرا على إستخدام هجوم الروح هذا لقتل سيد ذروة تكثيف نبض في نصف ثانية . كيف كان هذا ممكنًا؟
في تلك المرحلة ، كانت قوة لين مينغ قادرة على المقارنة مع أضعف الفنانين في عالم هوتيان .
شعر الرئيس السمين بالذعر فجأة . لم يكن يعلم أن لين مينغ إستخدم هجومًا روحيا ؛ كان يعلم فقط أنه بكلمة واحدة ، كان قد نجح في قتل ذروة تكثيف النبض الجنرال العظيم بشكل مباشر . هل كان هذا الولد شيطانًا جديدًا؟
عندما قتل لين مينغ تشي غودا ، كان تدريبه في ذروة صياغة العظام . كان تشي غودا على بعد نصف خطوة لعالم هوتيان . لم يكن لين مينغ قادرًا على قتله بسهولة ؛ كان عليه أن يستخدم العديد من البطاقات الخفية ، بما في ذلك قوة الإله المهرطق وحتى إبادة الرعد .
حتى أولئك الذين قاتلوا بالقرب منه والذي كانوا مخدرين بأهوال الموت والدمار ، تم إثارة غضبهم ، وقبضوا قبضتهم دون وعي . لم يخشوا الموت ، لكن حتى لو لم يخشوا الموت ، فقد كانوا من سكان البراري الجنوبية الذين لديهم معتقدات متأصلة بعمق . ما كانوا يخشونه هم الشياطين ، وبدا لين مينغ الحالي وكأنه شيطان سمعوه من الحكايات الشعبية .
فجأة ، إنفتح الباب المؤدي إلى غرفة الإجتماعات ، وإندفعت مجموعة من الحراس المدججين بالسلاح . إنتهز الرئيس السمين هذه الفرصة للهروب خلف الحراس الشخصيين . كانت هذه هي قوته ، الحراس الخاصون الذين إختارهم الرئيس السمين من الجيش ، وكل واحد على إستعداد للموت من أجله . لقد قاتلوا في العديد من المعارك ، مما أسفر عن مقتل عدد لا يحصى من المدنيين والسادة .
“هكذا … يبدو أنك قد أتقنت مهارة سرية هجومية على الروح . لا عجب أن تجرؤ على قتلي . ومع ذلك ، فإن مثل هذه المهارة السرية عديمة الفائدة ضدي!
في هذه اللحظة الحرجة ، كان تشي يوي يبتلع بشدة ريقه ، وطار صبي صغير مزين باللهب من صدره ، مباشرة باتجاه رمح لين مينغ!
في هذا الوقت ، كان تشي يوي رسميا بعض الشيء . بصفته فنانًا قتاليًا له تدريب ذروة عالم هوتيان وأيضًا سيد لجوهر لهب ، فإن قوة ذروة تكثيف النبض للجنرال العظيم لم تكن شيئًا في عينيه . قتله في جزء من الثانية لا يعني ببساطة أي شيء .
في النهاية ، فقد شامان دودة النار الذي كان يحاول الحفاظ على الهدوء والمظهر جميع رباطة جأشه . على الرغم من أنه لم يستخدم جوهر اللهب للهجوم ، إلا أنه إستخدم ٪60 إلى ٪70 من قوته . وحتى الآن ، تم حظر هجومه في الواقع من قبل العدو ، و بيده العارية؟ هذا … كان هذا مستحيلاً .
ومضت يده اليمنى ، وقفزت كتلة من اللهب من كفه ، “سأحولك إلى رماد!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يعد لديه وقت ليتساءل . في هذه اللحظة ، كان لين مينغ قد رفع بالفعل رمحه!
تشي!
عوت بذور الإله المهرطق ، وإرتفعت قوة الرعد و النار من خلال رمح المذنب الأرجواني ، وتضاعفت قوته!
تسلط الضوء الأحمر الساطع باتجاه لين مينغ ، لكن لين مينغ لم يتهرب أو يبتعد . وبدلاً من ذلك ، كان جسده بالكامل مغطىً بضوء أزرق لامع ، ورفع يده اليمنى ، وإنتزع الضوء الأحمر .
“مم؟ فترة تكثيف النبض في المرحلة المبكرة؟” إبتسم الجنرال العظيم لدودة النار . في البداية ، تجرأ أحد الصبية في تكثيف النبض على المجيء إلى أرضهم المقدسة – عشيرة دودة النار؟ هذا الصبي لم يكن يعرف كيفية تهجئة كلمة ‘الموت’!
بنغ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تشوه وجه تشي يوي القبيح ، وقد رفع رأس عصاته ، وكشف عن سكين لامع!
إنفجر الضوء الأحمر الساطع مثل الألعاب النارية في راحة لين مينغ . لكن اليد اليمنى من لين مينغ لم تلمع إلا بالضوء الذهبي ؛ لم يتم حرق شبر واحد من جسده .
بوووم!
“ماذا!؟”
بوووم!
في النهاية ، فقد شامان دودة النار الذي كان يحاول الحفاظ على الهدوء والمظهر جميع رباطة جأشه . على الرغم من أنه لم يستخدم جوهر اللهب للهجوم ، إلا أنه إستخدم ٪60 إلى ٪70 من قوته . وحتى الآن ، تم حظر هجومه في الواقع من قبل العدو ، و بيده العارية؟ هذا … كان هذا مستحيلاً .
في النهاية ، فقد شامان دودة النار الذي كان يحاول الحفاظ على الهدوء والمظهر جميع رباطة جأشه . على الرغم من أنه لم يستخدم جوهر اللهب للهجوم ، إلا أنه إستخدم ٪60 إلى ٪70 من قوته . وحتى الآن ، تم حظر هجومه في الواقع من قبل العدو ، و بيده العارية؟ هذا … كان هذا مستحيلاً .
في هذا الوقت ، تخيل شامان دودة النار بالفعل أن لين مينغ قد يكون سيد شوان تيان متنكر . ولكن إذا كان سيد شوان تيان ، فلماذا إذاً كان يخفي نفسه تحت وطأة شاب في فترة تكثيف النبض في المرحلة المبكرة ، ويأتي إلى هنا لخداعه؟
في تلك المرحلة ، كانت قوة لين مينغ قادرة على المقارنة مع أضعف الفنانين في عالم هوتيان .
لم يعد لديه وقت ليتساءل . في هذه اللحظة ، كان لين مينغ قد رفع بالفعل رمحه!
في هذا الوقت ، أصبح تشي يوي مجنون في يأس . لقد تجاهل تمامًا هجوم لين مينغ ، وأمسك بعصاته وإستخدم نهاية السكين الطويلة للطعن باتجاه قلب لين مينغ . أراد أن يهلك كلاهما معًا!
ضرب بالرمح ، عول الرعد ، قطع الجوهر الحقيقي الهواء . تحطمت مائدة الإجتماع إلى قطع ، وإخترق رأس رمح المذنب الأرجواني نحو صدر تشي يوي!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قوة الإله المهرطق – فتح!
في هذه اللحظة الحرجة ، كان تشي يوي يبتلع بشدة ريقه ، وطار صبي صغير مزين باللهب من صدره ، مباشرة باتجاه رمح لين مينغ!
صيغ رمح المذنب الأرجواني من المواد الإلهية من السماء والأرض . عندما أمسك فتى اللهب هذا الرمح ، بدأت يداه الصغيرتان بالتدخين . ولكن بغض النظر عن مدى الألم أو كيف كان وجهه يتلوى من الآلام ، فإنه لم يتخلى عن هذا الرمح!
“لقد خرجت أخيرًا؟”
“ثم دعنا نموت معًا!”
إبتسم لين مينغ إبتسامة عريضة ، وإندلع الجوهر الحقيقي من جسده مثل بركان!
“أنتم جميعاً إحموني ! سوف يتعامل الشامان تشي يوي مع هذا الدخيل!” أصدر الرئيس السمين الأوامر عبر إرسال الصوت بالجوهر الحقيقي . يمكن إعتباره أيضًا نصف فنان قتالي ، لكن السبب الذي يتدرب لأجله كان أساسًا اللياقة البدنية وإنتهاك النساء .
قوة الإله المهرطق – فتح!
أخرج تشي يوي لسانه القرمزي الطويل ، لعق شفتيه . بالنسبة له ، كان لين مينغ مجرد كيس من الكنوز في إنتظار فتحه . مثل هذا الشاب الصغير والجاهل ، مثل لين مينغ ، لم يكن يعرف القوة الحقيقية . ربما إفترض لين مينغ أنه كان بعض الفنانين الهوتيان العاديين
عوت بذور الإله المهرطق ، وإرتفعت قوة الرعد و النار من خلال رمح المذنب الأرجواني ، وتضاعفت قوته!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تشوه وجه تشي يوي القبيح ، وقد رفع رأس عصاته ، وكشف عن سكين لامع!
وأشار الرمح نحو جبهة فتى اللهب الشاب ، بين عينيه ، صفر الجوهر الحقيقي . كان هذا الفتى الشاب هو الصورة الرمزية للهب شامان دودة النار . وكانت هذه ضربة واحدة لتدمير علامة الروح لفتى اللهب ذلك!
…
“آه!!!”
لم تكن الهجمة الروحية مفاجئة للغاية ، لكن لين مينغ كان لديه فقط تدريب في فترة تكثيف النبض في المرحلة المبكرة . ومع ذلك ، كان قادرا على إستخدام هجوم الروح هذا لقتل سيد ذروة تكثيف نبض في نصف ثانية . كيف كان هذا ممكنًا؟
صرخ فتى اللهب مثل الوحش الخشن ، وإلتوي وجهه الصغير في رعب . أمسكت يداه الصغيرة بإحكام طرف رمح المذنب الأرجواني!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بووم!
تشي تشي تشي!
إنفجر الضوء الأحمر الساطع مثل الألعاب النارية في راحة لين مينغ . لكن اليد اليمنى من لين مينغ لم تلمع إلا بالضوء الذهبي ؛ لم يتم حرق شبر واحد من جسده .
صيغ رمح المذنب الأرجواني من المواد الإلهية من السماء والأرض . عندما أمسك فتى اللهب هذا الرمح ، بدأت يداه الصغيرتان بالتدخين . ولكن بغض النظر عن مدى الألم أو كيف كان وجهه يتلوى من الآلام ، فإنه لم يتخلى عن هذا الرمح!
بصوت مسموع بالكاد ، أطلقت إبرة التنين الملفوفة على رأس فتى اللهب ، وخرجت من الجانب الآخر . تجمد وجه صبي اللهب للحظة ثم أصدر على الفور صراخا غير إنساني ، ووجهه الذي كان بريئًا ولطيفًا في وقت من الأوقات ، تحول تمامًا إلى وحش .
“مت!”
…
وراء صبي اللهب ، إندفع تشي يوي بعصاه ، إندلع جوهر حقيقي من جسده . ضرب لين مينغ بكل قوته!
كانت الرياح الليلية عائمة ، وظهر ظل أسود وكأنه شبح مهجور على حافة النافذة الحجرية . كان يحمل رمحًا أرجوانيًا في يده ، وعيناه باردتان ، وجسمه يفيض بنوايا قاتلة .
سخر لين مينغ ، وحول رمح المذنب الأرجواني . إنفجرت إبرة فولاذية منقوش عليها تنين فيضان الرعد من أطراف أصابعه .
“لذلك ، أنت حقًا … لقد مرت بضعة أشهر وإخترقت من فترة ذروة ضياغة العظام إلى فترة تكاثف النبض في المرحلة المبكرة . ولكن بعد مجرد تقدم عالم صغير ، هل تعتقد بالفعل أنه يمكنك قتلي داخل مخبأ عشيرة دودة النار ؟ هل تعتقد حقًا أنك إمبراطور الريشة الجنوبية الذي ولد من جديد !؟ هيه ، أنت لا تعرف معنى الموت!”
بووم!
في هذه اللحظة الحرجة ، كان تشي يوي يبتلع بشدة ريقه ، وطار صبي صغير مزين باللهب من صدره ، مباشرة باتجاه رمح لين مينغ!
قذف عصا تشي يوي على الأرض . إنفجرت الصخور ، وإرتعش البرج الحلزوني بالكامل . ومع ذلك ، فإن شخصية لين مينغ قد إختفت بالفعل مثل الدخان .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أسند دودة النار للجنرال العظيم المعين حديثًا إستلال سيفه الثقيل من ظهره ، كان وجهه هادئ . لقد كان رجلاً كافح وقتل في طريقه إلى صفوف الجيش بناءً على مزاياه وقوته ، وهو رجل عسكري شرير حقًا . لقد مر عبر عدد لا يحصى من المذابح وساحات القتال ، كما عانى من الذوق المرير لمحاولات الإغتيالات عدة مرات . الآن ، في مواجهة هذا الزائر غير المتوقع ، كان من المستحيل على قلبه أن يشعر حتى بأقل إثارة للخوف .
وفي الوقت نفسه ، إخترقت الإبرة الفولاذية تنين فيضان الرعد الإلهي بالفعل بين عيون فتى اللهب!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لين مينغ عقد بهدوء رمح المذنب الأرجواني الإلهي في يديه . راقب ، بلا حراك بينما هرع الجنرال العظيم لدودة النار نحوه ، وقام بالتلويح بالسيف الثقيل عليه . ولكن بعد ذلك ، ومض ضوء تقشعر له الأبدان في عيون لين مينغ ، وبصق خارجا كلمة واحدة .
باااه!
في هذا الوقت ، وجد تشي يوي بالفعل أن لين مينغ قد إبتعد بعيدًا . كان يحمل سلسلة قرمزية طويلة في يده ، وكانت هذه السلسلة متصلة مباشرة بنهاية رمح المذنب الأرجواني …..
بصوت مسموع بالكاد ، أطلقت إبرة التنين الملفوفة على رأس فتى اللهب ، وخرجت من الجانب الآخر . تجمد وجه صبي اللهب للحظة ثم أصدر على الفور صراخا غير إنساني ، ووجهه الذي كان بريئًا ولطيفًا في وقت من الأوقات ، تحول تمامًا إلى وحش .
“ااااااه!!”
تشي!
تبعثر شعر تشي يوي ولطخت عيناه بالكامل بالدم الأحمر . برزت الأوردة الزرقاء على جبهته مثل ديدان الأرض الكبيرة التي تغطي رأسه الأصلع بالكامل. “أنت! لقد دمرت فعلياً صورتي الوهمية!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن ، خلال ثلاثة أشهر ونصف فقط ، لم يرتفع تدريب لين مينغ إلا بدرجة قليلة . لم يكن تشي يوى يظن ببساطة أن لين مينغ كان لديه أي قدرة على تهديده . حتى لو كان إمبراطور الريشة الشبيه بالإله الذي كان يعبد في البرية الجنوبية ، فإنه لا يزال لا يملك هذه القدرة في فترة تكثيف النبض!
“لن أقوم فقط بتدمير الصورة الوهمية الخاصة بك ، لكنني سأقتلك أيضًا!”
“ماذا!؟”
كان لين مينغ هو القاضي والحاكم و الجلاد لتشي يوي . قلب رمحه ، وتوجه مباشرة نحو حلق تشي يوي . مع إندماج مفهوم الرياح في الرمح ، إقتربت سرعته لأقصى الحدود . لم يمكن لتشي يوي أن يتفادي هذا!
في هذا الوقت ، تخيل شامان دودة النار بالفعل أن لين مينغ قد يكون سيد شوان تيان متنكر . ولكن إذا كان سيد شوان تيان ، فلماذا إذاً كان يخفي نفسه تحت وطأة شاب في فترة تكثيف النبض في المرحلة المبكرة ، ويأتي إلى هنا لخداعه؟
“ثم دعنا نموت معًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أسند دودة النار للجنرال العظيم المعين حديثًا إستلال سيفه الثقيل من ظهره ، كان وجهه هادئ . لقد كان رجلاً كافح وقتل في طريقه إلى صفوف الجيش بناءً على مزاياه وقوته ، وهو رجل عسكري شرير حقًا . لقد مر عبر عدد لا يحصى من المذابح وساحات القتال ، كما عانى من الذوق المرير لمحاولات الإغتيالات عدة مرات . الآن ، في مواجهة هذا الزائر غير المتوقع ، كان من المستحيل على قلبه أن يشعر حتى بأقل إثارة للخوف .
تشوه وجه تشي يوي القبيح ، وقد رفع رأس عصاته ، وكشف عن سكين لامع!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنه لم يكن هناك سوى خطر بسيط ، إلا أن الرئيس السمين لم يكن مستعدًا للمخاطرة بحياته .
في هذا الوقت ، أصبح تشي يوي مجنون في يأس . لقد تجاهل تمامًا هجوم لين مينغ ، وأمسك بعصاته وإستخدم نهاية السكين الطويلة للطعن باتجاه قلب لين مينغ . أراد أن يهلك كلاهما معًا!
كان الأمر كما لو كان الجنرال العظيم قد إمتصت روحه منه . سقط جسده الضخم على ركبتيه ، ثم إنقلب . لم يكن معروفًا ما إذا كان لا يزال على قيد الحياة أم لا .
بااه!
لم تكن الهجمة الروحية مفاجئة للغاية ، لكن لين مينغ كان لديه فقط تدريب في فترة تكثيف النبض في المرحلة المبكرة . ومع ذلك ، كان قادرا على إستخدام هجوم الروح هذا لقتل سيد ذروة تكثيف نبض في نصف ثانية . كيف كان هذا ممكنًا؟
إخترق رمح المذنب الأرجواني على الفور من خلال حلق تشي يوي ، ومازالت يد تشي يوي متجهة ، فجأة هدأت . فقدت كلتا عينيه التركيز ، وبدا السكين في يده بعيدًا بشكل لا يضاهى عن لين مينغ …
“ماذا!؟”
في هذا الوقت ، وجد تشي يوي بالفعل أن لين مينغ قد إبتعد بعيدًا . كان يحمل سلسلة قرمزية طويلة في يده ، وكانت هذه السلسلة متصلة مباشرة بنهاية رمح المذنب الأرجواني …..
إبتسم لين مينغ إبتسامة عريضة ، وإندلع الجوهر الحقيقي من جسده مثل بركان!
تدقيق : Don Kol
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تدقيق : Don Kol
بوووم!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات