التجارب (2)
الفصل 103: التجارب (2)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اليوم السادس والعشرين بعد وصوله ، كان سو تشن قد حل أخيرًا معظم الصعوبات التي ابتلي بها ، حيث قام بتلفيق أول دواء يعوض سلالة دم التنين اللامع.
داخل الكهف ، جلس سو تشن في منضدة عمله ، واصل تجاربه.
من أجل تحقيق هذه النتيجة في مائة يوم فقط ، كان الجهد جزءًا صغيرًا فقط من المعادلة. كان الحظ هو سببه الرئيسي – فقد اكتشف عن غير قصد أن عشب الماء البارد يمتلك مادة الأصل التي يحتاجها. بالإضافة إلى ذلك ، فإن التكلفة المنخفضة نسبيًا لهذه العشبة إلى جانب ثروته تعني أنه يمكنه التجربة دون خوف من التكاليف. سمحت له خطوات تسلل الضباب ورؤيته الواضحة والمخترقة بمراقبة وفهم سلالة الدم بسهولة. كما قوبلت أساليب أولريتش التجريبية وأسلوب التفكير بغير قصد بحاجته إلى إنشاء دواء مادة الأصل. أخيرًا ، لم يواجه أي حوادث مزعجة أو انتكاسات كبيرة خلال تجربته. استطاع سو تشن أن ينجز بنجاح ما كان قد شرع في القيام به ، واختتم فترة التجربة هذه.
أمسك الكأس في يده مليئة بالدم الأحمر النابض بالحياة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند رؤية جميع الناس عند مدخل الوادي ، ضحك سو تشن.
أمسك ببعض المسحوق الأزرق الخافت ووضعه داخل الدورق ، مما تسبب في أن يبدأ الدم في الداخل في التجمد ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل قام بإختيار خاطئ؟
التجربة الأولى: تسببت السمة الباردة الزائدة بسبب أعشاب الماء البارد في تجمد الدم. الحل: خفض نسبة عشب الماء البارد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند رؤية جميع الناس عند مدخل الوادي ، ضحك سو تشن.
“التجربة الثانية: نسب عشب الماء البارد لا تزال مرتفعة للغاية. نسب مخفضة مرة أخرى. ”
ومع ذلك ، لا تزال جميع تجاربه تعتمد على “تعاون” لين ييماو.
“التجربة الرابعة: لم يعد الدم يتخثر ، ولكن كمية مادة الأصل الموجودة انخفضت بشكل واضح بسبب انخفاض درجات الحرارة ….. اللعنة ، هذه المادة الأصلية ليست كافية. الحل: فصل المواد ذات السمات الباردة والمواد الأصلية. ”
“التجربة الثانية عشرة: فشل فصل مادة الأصل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أحد الأسباب هو أن دواء مادة الأصل لا يزال في مراحله الأولية للتطوير وكان هناك مجال كبير للتحسين. ثانيًا ، كان قد حل فقط المشكلات المتعلقة بمادة الأصل نفسها ولم يقم بعد بحل مشكلة تدفق طاقة الأصل وتغيير أسلوبه في الامتصاص. وبالتالي ، كان الاختراق الحالي لا يزال صغير الحجم.
“التجربة الثانية والثلاثون: فشل فصل مادة الأصل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند رؤية جميع الناس عند مدخل الوادي ، ضحك سو تشن.
“التجربة السادسة والأربعون: تم بنجاح تحقيق الفصل الأولي لمواد الأصل. ومع ذلك ، بعد الانفصال ، ينخفض تأثير مادة الأصل بشكل كبير. سوف تحتاج إلى تحديد السبب الأساسي. ”
من أجل تحقيق هذه النتيجة في مائة يوم فقط ، كان الجهد جزءًا صغيرًا فقط من المعادلة. كان الحظ هو سببه الرئيسي – فقد اكتشف عن غير قصد أن عشب الماء البارد يمتلك مادة الأصل التي يحتاجها. بالإضافة إلى ذلك ، فإن التكلفة المنخفضة نسبيًا لهذه العشبة إلى جانب ثروته تعني أنه يمكنه التجربة دون خوف من التكاليف. سمحت له خطوات تسلل الضباب ورؤيته الواضحة والمخترقة بمراقبة وفهم سلالة الدم بسهولة. كما قوبلت أساليب أولريتش التجريبية وأسلوب التفكير بغير قصد بحاجته إلى إنشاء دواء مادة الأصل. أخيرًا ، لم يواجه أي حوادث مزعجة أو انتكاسات كبيرة خلال تجربته. استطاع سو تشن أن ينجز بنجاح ما كان قد شرع في القيام به ، واختتم فترة التجربة هذه.
“التجربة المائة وستة وعشرون: قررنا أن المحاولة الوحشية لهذا الفصل تلحق ضررا كبيرا بمادة الأصل ، وأن طريقي الأصلية للفصل ملائمة ، لذلك أحتاج إلى التخلي عنها. عدنا إلى البداية. أحتاج مرة أخرى لمعرفة كيفية تحقيق هذا الفصل دون الإضرار بما أحتاجه …… ”
أخذ لين ييماو معه وبدأ في مغادرة سلسلة الجبال.
مرت أيام ، وأجرى سو تشن تجربة بعد تجربة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالإضافة إلى ذلك ، كانت هناك أيضًا نوبات روحية ، وتم إطعامه أدوية سامة ، وما إلى ذلك لمراقبة رد فعل طاقة الأصل ، التي تم تحليلها.
غادر آيرون كليف سلسلة الجبال مرة واحدة لبيع جلود الوحش. تم استخدام كل المال الذي حصل عليه لشراء المزيد من أعشاب المياه الباردة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع سو تشن رؤية المستقبل. كان بإمكانه رؤية الماضي فقط.
في اليوم الرابع والستين من دخوله سلسلة الجبال القرمزية ، تمكن سو تشن من عزل مادة الأصل الفريدة من عشب الماء البارد بنجاح لأول مرة.
لبعض الوقت ، تساءل عما إذا كان لديه أي غرض؟ ألم تكن مجرد خطوات تسلل الضباب ؟ هل كانت هناك حاجة حقًا لبذل الكثير من الجهد في البحث عن بديل وفهمها والبحث فيها؟
ومع ذلك ، لا يزال سو تشن يواجه مشكلة أن مادة الأصل هذه لم تكن مستقرة وكان تأثيرها على طاقة الأصل قصير المدى فقط وكان من الصعب السيطرة عليها. يمكن للمرء أن يقول أن سو تشن لا يزال لديه طرق كثيرة للتجربة قبل أن تصل مادة الأصل إلى حالة قابلة للاستخدام.
في بعض الأحيان ، كان سو تشن ينقع لين ييماو في الماء البارد ، ويؤدي التجارب تحت درجات حرارة منخفضة للغاية. في بعض الأحيان ، يكون العكس ومراقبة قدرة لين ييماو على تحمل درجات الحرارة العالية.
من أجل حل هذه المشكلة ، اضطر سو تشن للبحث عن طرق جديدة مرارًا وتكرارًا ، بالإضافة إلى إجراء تجربة بعد تجربة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع سو تشن رؤية المستقبل. كان بإمكانه رؤية الماضي فقط.
خلال هذا الوقت ، أثناء أداء عدد لا يحصى من التجارب ، كان سو تشن في الواقع متضاربًا تمامًا.
برؤيته الواضحة ، كان بإمكانه رؤية كل شيء دون الحاجة إلى تشريح لين ييماو.
لبعض الوقت ، تساءل عما إذا كان لديه أي غرض؟ ألم تكن مجرد خطوات تسلل الضباب ؟ هل كانت هناك حاجة حقًا لبذل الكثير من الجهد في البحث عن بديل وفهمها والبحث فيها؟
حتى لو كان قادرًا على البحث فيها ، فماذا؟
بالنسبة إلى سو تشن ، كانت هذه مسألة وقت ، وليس حول ما إذا كان المسار الذي سلكه صحيحًا أم لا.
في النهاية ، كل ما استطاع أن يحصده هو مجرد تحسين لتقنية معينة من حركات القدم ، ومع ذلك فقد بذل الكثير من الطاقة. هل كان يستحق؟
أخيرًا قال لنفسه: “سواء كان ذلك صحيحًا أم خطأ ، يجب أن أستمر. على الأقل ، قبل أن تنتهي رحلتي إلى سلسلة الجبال القرمزية ، لا يمكنني الاستسلام بسهولة “.
هل قام بإختيار خاطئ؟
حتى لو كان قادرًا على البحث فيها ، فماذا؟
سأل سو تشن نفسه هذا عدة مرات.
بصرف النظر عن ذلك ، كان سو تشن يجرح أحيانًا لين ييماو بينما كان دمه يغلي وكان يقوم بتفعيل خطوات تسلل الضباب. كان هذا لمراقبة التفاعلات السريعة لكل من طاقة الأصل وكذلك سلالة دمه.
ومع ذلك ، في النهاية ، لم يستسلم.
ومع ذلك ، كان الأول مسألة ذات طبيعة فطرية ، بينما كان الأخير معنيًا بالطرق. بمجرد الاعتناء بالطبيعة الفطرية ، لم تكن مشكلة الأساليب كبيرة جدًا.
لم يكن هذا لأنه أكد أن طريقه كان صحيحًا. بدلا من ذلك ، كان ذلك لمجرد أنه لا يريد الاستسلام بهذه الطريقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع مرور الوقت ، بدأ في رؤية المزيد والمزيد.
كان المستقبل دائما محاطا بالضباب. لا أحد يعرف ماذا سيحدث.
داخل الكهف ، جلس سو تشن في منضدة عمله ، واصل تجاربه.
لم يستطع سو تشن رؤية المستقبل. كان بإمكانه رؤية الماضي فقط.
أخذ لين ييماو معه وبدأ في مغادرة سلسلة الجبال.
قال له ماضيه ألا يستسلم بسهولة.
إذا واجه سو تشن هذا النوع من الظروف في البداية ، ربما كان سيستسلم منذ فترة طويلة.
أخيرًا قال لنفسه: “سواء كان ذلك صحيحًا أم خطأ ، يجب أن أستمر. على الأقل ، قبل أن تنتهي رحلتي إلى سلسلة الجبال القرمزية ، لا يمكنني الاستسلام بسهولة “.
الفصل 103: التجارب (2)
بعد سنوات عديدة فقط سيدرك سو تشن مدى أهمية هذا القرار ، وكيف كان محظوظًا في هذه اللحظة.
في الوقت نفسه ، اكتشف سو تشن أن مادة أصل الثعبان المرتفع لم يكن لها أي تأثير في الأساس على أي مهارات أصل أخرى. على الرغم من أنها يمكن أن تغير طاقة الأصل ، إلا أن هذه التغييرات كانت مناسبة فقط لمهارات الأصل الخاصة بالسلالة. ومع ذلك ، فإنه سيظل يؤثر على أي مهارات أصل أخرى لسلالة الدم من نفس السلالة ، مما يعني أنه إذا كان سو تشن يتعلم أي مهارات أصل أخرى من سلالة الثعبان المرتفع ، يمكنه أيضًا اختراق قيود سلالة الدم.
كان هذا صحيحا ، محظوظ!
في الأيام التالية ، ركز سو تشن كل جهوده على تحسين دواء مادة الأصل وتكوين نمط الطاقة.
في اليوم السادس والعشرين بعد وصوله ، كان سو تشن قد حل أخيرًا معظم الصعوبات التي ابتلي بها ، حيث قام بتلفيق أول دواء يعوض سلالة دم التنين اللامع.
خلال هذا الوقت ، أثناء أداء عدد لا يحصى من التجارب ، كان سو تشن في الواقع متضاربًا تمامًا.
بعد تناول الدواء ، شعر سو تشن أن خطوات تسلل الضباب قد تحسنت بشكل واضح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ———————————————–
على الرغم من أن التحسن كان محدودًا ، إلا أن هذه النتيجة أخبرت سو تشن أنه كان يسير في الاتجاه الصحيح.
كان هذا صحيحا ، محظوظ!
لم يكن من المستحيل استبدال سلالات الدم!
ومع ذلك ، لا تزال آثار الاختراق محدودة للغاية.
من أجل تحقيق هذه النتيجة في مائة يوم فقط ، كان الجهد جزءًا صغيرًا فقط من المعادلة. كان الحظ هو سببه الرئيسي – فقد اكتشف عن غير قصد أن عشب الماء البارد يمتلك مادة الأصل التي يحتاجها. بالإضافة إلى ذلك ، فإن التكلفة المنخفضة نسبيًا لهذه العشبة إلى جانب ثروته تعني أنه يمكنه التجربة دون خوف من التكاليف. سمحت له خطوات تسلل الضباب ورؤيته الواضحة والمخترقة بمراقبة وفهم سلالة الدم بسهولة. كما قوبلت أساليب أولريتش التجريبية وأسلوب التفكير بغير قصد بحاجته إلى إنشاء دواء مادة الأصل. أخيرًا ، لم يواجه أي حوادث مزعجة أو انتكاسات كبيرة خلال تجربته. استطاع سو تشن أن ينجز بنجاح ما كان قد شرع في القيام به ، واختتم فترة التجربة هذه.
ومع ذلك ، لم يهتم سو تشن بهذا الأمر.
في المستقبل ، إذا أراد تحقيق نتائج مماثلة ، فربما يحتاج إلى استخدام العشرات إن لم يكن مئات المرات من الجهد الذي استخدمه.
وبعبارة أخرى ، خلال هذه الرحلة إلى سلسلة الجبال القرمزية ، لم يكن لدى سو تشن أي نية على الإطلاق لكسب المال. وبدلاً من ذلك ، فقد خصص عددًا كبيرًا من أحجار الأصل ، وحتى الزيادة في قاعدة الزراعة التي توقعها تأثرت بشكل كبير بسبب تجاربه. في مائة يوم ، كان قد انتقل فقط من الطبقة الثانية من تكثيف التشي إلى الطبقة الخامسة. بالطبع ، هذا “فقط” بطيئ قليلاً. بالنسبة للآخرين ، كانت هذه السرعة بالفعل صعبة للغاية.
إذا واجه سو تشن هذا النوع من الظروف في البداية ، ربما كان سيستسلم منذ فترة طويلة.
برؤيته الواضحة ، كان بإمكانه رؤية كل شيء دون الحاجة إلى تشريح لين ييماو.
بالطبع ، لم يكن لدى سو تشن حاليا أي أفكار حول هذه النقطة. كان متحمسًا وسعيدًا بنجاح تجاربه الخاصة. كما زاد من إيمانه بأن قراره بالسعي إلى ما لا نهاية كان القرار الصحيح ..
ومع ذلك ، لم يسمح له سو تشن بالذهاب بسبب هذا.
في الوقت نفسه ، اكتشف سو تشن أن مادة أصل الثعبان المرتفع لم يكن لها أي تأثير في الأساس على أي مهارات أصل أخرى. على الرغم من أنها يمكن أن تغير طاقة الأصل ، إلا أن هذه التغييرات كانت مناسبة فقط لمهارات الأصل الخاصة بالسلالة. ومع ذلك ، فإنه سيظل يؤثر على أي مهارات أصل أخرى لسلالة الدم من نفس السلالة ، مما يعني أنه إذا كان سو تشن يتعلم أي مهارات أصل أخرى من سلالة الثعبان المرتفع ، يمكنه أيضًا اختراق قيود سلالة الدم.
الفصل 103: التجارب (2)
ومع ذلك ، لا تزال آثار الاختراق محدودة للغاية.
كان هذا صحيحا ، محظوظ!
أحد الأسباب هو أن دواء مادة الأصل لا يزال في مراحله الأولية للتطوير وكان هناك مجال كبير للتحسين. ثانيًا ، كان قد حل فقط المشكلات المتعلقة بمادة الأصل نفسها ولم يقم بعد بحل مشكلة تدفق طاقة الأصل وتغيير أسلوبه في الامتصاص. وبالتالي ، كان الاختراق الحالي لا يزال صغير الحجم.
مرت أيام ، وأجرى سو تشن تجربة بعد تجربة.
ومع ذلك ، كان الأول مسألة ذات طبيعة فطرية ، بينما كان الأخير معنيًا بالطرق. بمجرد الاعتناء بالطبيعة الفطرية ، لم تكن مشكلة الأساليب كبيرة جدًا.
كان من الصعب أن يأتي بفأر تجارب مثل هذا للتدرب عليه و لم يكن من السهل القتل. بطبيعة الحال ، كان على سو تشن أن يأخذ ما يمكنه من المزايا.
بالنسبة إلى سو تشن ، كانت هذه مسألة وقت ، وليس حول ما إذا كان المسار الذي سلكه صحيحًا أم لا.
أخيرًا قال لنفسه: “سواء كان ذلك صحيحًا أم خطأ ، يجب أن أستمر. على الأقل ، قبل أن تنتهي رحلتي إلى سلسلة الجبال القرمزية ، لا يمكنني الاستسلام بسهولة “.
في الأيام التالية ، ركز سو تشن كل جهوده على تحسين دواء مادة الأصل وتكوين نمط الطاقة.
ومع ذلك ، كان الأول مسألة ذات طبيعة فطرية ، بينما كان الأخير معنيًا بالطرق. بمجرد الاعتناء بالطبيعة الفطرية ، لم تكن مشكلة الأساليب كبيرة جدًا.
ومع ذلك ، لا تزال جميع تجاربه تعتمد على “تعاون” لين ييماو.
حتى لو كان قادرًا على البحث فيها ، فماذا؟
وبسبب هذا ، عانى لين ييماو أكثر من ذلك.
بعد سنوات عديدة فقط سيدرك سو تشن مدى أهمية هذا القرار ، وكيف كان محظوظًا في هذه اللحظة.
كان سحب الدم وتحليل التغييرات في ذلك الدم ، بالإضافة إلى تحديد الدور الذي لعبته طاقة الأصل في تلك التغييرات ، أمرًا شائعًا جدًا.
سو تشانغ تشي ، سو تشينغان ، سو فيهي …… لقد جائوا جميعًا.
بصرف النظر عن ذلك ، كان سو تشن يجرح أحيانًا لين ييماو بينما كان دمه يغلي وكان يقوم بتفعيل خطوات تسلل الضباب. كان هذا لمراقبة التفاعلات السريعة لكل من طاقة الأصل وكذلك سلالة دمه.
بالطبع ، لم يكن لدى سو تشن حاليا أي أفكار حول هذه النقطة. كان متحمسًا وسعيدًا بنجاح تجاربه الخاصة. كما زاد من إيمانه بأن قراره بالسعي إلى ما لا نهاية كان القرار الصحيح ..
في بعض الأحيان ، لم يكن يستخدم شفرة. بدلاً من ذلك ، ضربه مباشرة بقبضتيه ، باستخدام القوة الغاشمة لإنشاء جلطات دموية ومراقبة التغيرات في طاقة الأصل ، بالإضافة إلى الاستجابة المقابلة لسلالة الدم أثناء الغليان.
كان هذا صحيحا ، محظوظ!
في بعض الأحيان ، كان سو تشن ينقع لين ييماو في الماء البارد ، ويؤدي التجارب تحت درجات حرارة منخفضة للغاية. في بعض الأحيان ، يكون العكس ومراقبة قدرة لين ييماو على تحمل درجات الحرارة العالية.
ومع ذلك ، لم يهتم سو تشن بهذا الأمر.
بالإضافة إلى ذلك ، كانت هناك أيضًا نوبات روحية ، وتم إطعامه أدوية سامة ، وما إلى ذلك لمراقبة رد فعل طاقة الأصل ، التي تم تحليلها.
وبعبارة أخرى ، خلال هذه الرحلة إلى سلسلة الجبال القرمزية ، لم يكن لدى سو تشن أي نية على الإطلاق لكسب المال. وبدلاً من ذلك ، فقد خصص عددًا كبيرًا من أحجار الأصل ، وحتى الزيادة في قاعدة الزراعة التي توقعها تأثرت بشكل كبير بسبب تجاربه. في مائة يوم ، كان قد انتقل فقط من الطبقة الثانية من تكثيف التشي إلى الطبقة الخامسة. بالطبع ، هذا “فقط” بطيئ قليلاً. بالنسبة للآخرين ، كانت هذه السرعة بالفعل صعبة للغاية.
في الحقيقة ، لم يكن سو تشن بحاجة إلى اختبار كل هذا ، ولكن بخلاف ذلك كان سيبقى عالقًا على أي حال.
بالنسبة لـ لين ييماو ، كان هذا بالتأكيد يومًا مثيرًا ، لأنه لم يعد بحاجة في النهاية للتعذيب.
كان من الصعب أن يأتي بفأر تجارب مثل هذا للتدرب عليه و لم يكن من السهل القتل. بطبيعة الحال ، كان على سو تشن أن يأخذ ما يمكنه من المزايا.
“التجربة السادسة والأربعون: تم بنجاح تحقيق الفصل الأولي لمواد الأصل. ومع ذلك ، بعد الانفصال ، ينخفض تأثير مادة الأصل بشكل كبير. سوف تحتاج إلى تحديد السبب الأساسي. ”
من البداية إلى النهاية ، حافظ سو تشن على كلمته – لم يشرح لين ييماو.
مرت أيام ، وأجرى سو تشن تجربة بعد تجربة.
برؤيته الواضحة ، كان بإمكانه رؤية كل شيء دون الحاجة إلى تشريح لين ييماو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أحد الأسباب هو أن دواء مادة الأصل لا يزال في مراحله الأولية للتطوير وكان هناك مجال كبير للتحسين. ثانيًا ، كان قد حل فقط المشكلات المتعلقة بمادة الأصل نفسها ولم يقم بعد بحل مشكلة تدفق طاقة الأصل وتغيير أسلوبه في الامتصاص. وبالتالي ، كان الاختراق الحالي لا يزال صغير الحجم.
مع مرور الوقت ، بدأ في رؤية المزيد والمزيد.
في يومه الواحد والخمسين بعد المائة في سلسلة الجبال القرمزية ، أنهى سو تشن أخيرًا تحسيناته لدواء مادة الأصل.
وبسبب هذا ، زادت معاناة لين ييماو فقط ، حيث قام سو تشن بجميع أنواع الاختبارات عليه.
بالطبع ، لم يكن لدى سو تشن حاليا أي أفكار حول هذه النقطة. كان متحمسًا وسعيدًا بنجاح تجاربه الخاصة. كما زاد من إيمانه بأن قراره بالسعي إلى ما لا نهاية كان القرار الصحيح ..
في نظره ، أصبح سو تشن بالفعل شيطانًا بالكامل.
بعد تناول الدواء ، شعر سو تشن أن خطوات تسلل الضباب قد تحسنت بشكل واضح.
إنسان مجنون يسعد من معاناة الآخرين!
بالطبع ، لم يكن لدى سو تشن حاليا أي أفكار حول هذه النقطة. كان متحمسًا وسعيدًا بنجاح تجاربه الخاصة. كما زاد من إيمانه بأن قراره بالسعي إلى ما لا نهاية كان القرار الصحيح ..
قاتل مجنون وغير إنساني!
ومع ذلك ، لا يزال سو تشن يواجه مشكلة أن مادة الأصل هذه لم تكن مستقرة وكان تأثيرها على طاقة الأصل قصير المدى فقط وكان من الصعب السيطرة عليها. يمكن للمرء أن يقول أن سو تشن لا يزال لديه طرق كثيرة للتجربة قبل أن تصل مادة الأصل إلى حالة قابلة للاستخدام.
لم يكن سو تشن يعرف ما الذي كان يفكر فيه لين ييماو ، وحتى لو كان يعلم فلن يهتم – لم يكن هناك الكثير من الوقت المتبقي ، وكان بحاجة إلى استخدام كل الوقت الذي تم إعطاؤه فيه في سلسلة الجبال.
التجربة الأولى: تسببت السمة الباردة الزائدة بسبب أعشاب الماء البارد في تجمد الدم. الحل: خفض نسبة عشب الماء البارد.
وبسبب هذا ، أصبحت تجاربه أكثر تكرارا ، وترك آيرون كليف سلسلة الجبال مرتين إضافيتين لبيع جلود الوحش وشراء عشب الماء البارد بالإضافة إلى مواد تكميلية أخرى. في بعض الأحيان ، إذا كان المال الذي كسبه من بيع الجلود المخفية غير كافٍ ، فسيحتاج إلى الدفع من مدخراته الخاصة.
قال له ماضيه ألا يستسلم بسهولة.
وبعبارة أخرى ، خلال هذه الرحلة إلى سلسلة الجبال القرمزية ، لم يكن لدى سو تشن أي نية على الإطلاق لكسب المال. وبدلاً من ذلك ، فقد خصص عددًا كبيرًا من أحجار الأصل ، وحتى الزيادة في قاعدة الزراعة التي توقعها تأثرت بشكل كبير بسبب تجاربه. في مائة يوم ، كان قد انتقل فقط من الطبقة الثانية من تكثيف التشي إلى الطبقة الخامسة. بالطبع ، هذا “فقط” بطيئ قليلاً. بالنسبة للآخرين ، كانت هذه السرعة بالفعل صعبة للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من أجل حل هذه المشكلة ، اضطر سو تشن للبحث عن طرق جديدة مرارًا وتكرارًا ، بالإضافة إلى إجراء تجربة بعد تجربة.
ومع ذلك ، لم يهتم سو تشن بهذا الأمر.
ومع ذلك ، لم يهتم سو تشن بهذا الأمر.
في يومه الواحد والخمسين بعد المائة في سلسلة الجبال القرمزية ، أنهى سو تشن أخيرًا تحسيناته لدواء مادة الأصل.
“التجربة الرابعة: لم يعد الدم يتخثر ، ولكن كمية مادة الأصل الموجودة انخفضت بشكل واضح بسبب انخفاض درجات الحرارة ….. اللعنة ، هذه المادة الأصلية ليست كافية. الحل: فصل المواد ذات السمات الباردة والمواد الأصلية. ”
في هذه اللحظة ، كان قد تأخر يومًا واحدًا. حان الوقت لمغادرة سلسلة الجبال.
بالنسبة لـ لين ييماو ، كان هذا بالتأكيد يومًا مثيرًا ، لأنه لم يعد بحاجة في النهاية للتعذيب.
بالنسبة لـ لين ييماو ، كان هذا بالتأكيد يومًا مثيرًا ، لأنه لم يعد بحاجة في النهاية للتعذيب.
حتى لو كان قادرًا على البحث فيها ، فماذا؟
ومع ذلك ، لم يسمح له سو تشن بالذهاب بسبب هذا.
ومع ذلك ، لا تزال جميع تجاربه تعتمد على “تعاون” لين ييماو.
أخذ لين ييماو معه وبدأ في مغادرة سلسلة الجبال.
في نظره ، أصبح سو تشن بالفعل شيطانًا بالكامل.
بعد ذلك بيومين ، وصل سو تشن أخيرًا إلى ضواحي مدينة فيس الشمالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أحد الأسباب هو أن دواء مادة الأصل لا يزال في مراحله الأولية للتطوير وكان هناك مجال كبير للتحسين. ثانيًا ، كان قد حل فقط المشكلات المتعلقة بمادة الأصل نفسها ولم يقم بعد بحل مشكلة تدفق طاقة الأصل وتغيير أسلوبه في الامتصاص. وبالتالي ، كان الاختراق الحالي لا يزال صغير الحجم.
عند رؤية جميع الناس عند مدخل الوادي ، ضحك سو تشن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن سو تشن يعرف ما الذي كان يفكر فيه لين ييماو ، وحتى لو كان يعلم فلن يهتم – لم يكن هناك الكثير من الوقت المتبقي ، وكان بحاجة إلى استخدام كل الوقت الذي تم إعطاؤه فيه في سلسلة الجبال.
هذه المرة ، لم يكن الأشخاص الذين ينتظرونه عند مدخل الوادي مجرد عشيرة سو. كانت عشيرة لين هناك أيضًا.
بالنسبة إلى سو تشن ، كانت هذه مسألة وقت ، وليس حول ما إذا كان المسار الذي سلكه صحيحًا أم لا.
ليس فقط الخدم ينتظرون هناك ؛ حتى العديد من الشيوخ كانوا موجودين.
بالطبع ، لم يكن لدى سو تشن حاليا أي أفكار حول هذه النقطة. كان متحمسًا وسعيدًا بنجاح تجاربه الخاصة. كما زاد من إيمانه بأن قراره بالسعي إلى ما لا نهاية كان القرار الصحيح ..
سو تشانغ تشي ، سو تشينغان ، سو فيهي …… لقد جائوا جميعًا.
إنسان مجنون يسعد من معاناة الآخرين!
بصرف النظر عن ذلك ، كان سو تشن يجرح أحيانًا لين ييماو بينما كان دمه يغلي وكان يقوم بتفعيل خطوات تسلل الضباب. كان هذا لمراقبة التفاعلات السريعة لكل من طاقة الأصل وكذلك سلالة دمه.
———————————————–
كان من الصعب أن يأتي بفأر تجارب مثل هذا للتدرب عليه و لم يكن من السهل القتل. بطبيعة الحال ، كان على سو تشن أن يأخذ ما يمكنه من المزايا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات