الفصل 795 -: هذا العداء يجب أن يُحل اليوم!
نظر دوجو زونغ هينغ إلى نظرته الخلفية بشكل مزاجي. تمامًا كما كان جون زان تيان على وشك الخروج من الباب، صرخ بنبرة عميقة.”قل لحفيدك أن يعامل حفيدتي جيدًا! هذا هو الكنز الثمين لعائلة دوجو! إذا أساء معاملتها، فإن هذا الرجل العجوز سيقطعه إلى قطع!”
الفصل 795 -: هذا العداء يجب أن يُحل اليوم!
على جانب الملك، كان إمبراطور تيان شيانغ يرتدي مجموعة كاملة من الدروع الذهبية، وجلس فوق حصان حرب وسيم أبيض اللون. حمل في يده سيفاً لامعاً، وقاد جيشه بنفسه، معلناً أنه سيقتل ابنه!
*SOU*
في الشوارع الرئيسية في تيان شيانغ، تم تدمير عدد لا يحصى من مساكن العامة، وتحول الشارع المزدهر والصاخب في السابق وكذلك المناطق السكنية إلى ساحة ذبح للجانبين! هذا المكان الذي لم يكن في الواقع واسعًا للغاية، كان مليئًا بالصراخ الوحشي لـ 30 أو 40 ألف شخص. تطاير الدم في كل مكان وتناثرت الجثث على الأرض. كان الناس يسقطون باستمرار على الأرض من الإصابة، ويموتون حتى قبل أن يتمكنوا من الوصول إلى الأرض. منذ لحظة قصيرة، كانوا يصرخون ويتقاتلون بشراسة، وفي اللحظة التالية، تحولوا بالفعل إلى جثث باردة…
*برعاية الشيخ محمد آل ناصر*
الفصل 795 -: هذا العداء يجب أن يُحل اليوم!
*هناك المزيد*
إذا لم يكن هناك خيار آخر، لم يكن بإمكان جون مو تشي إلا أن يطلب من الجميع رفع حذرهم وتوخي الحذر. أعطاهم أكبر عدد ممكن من حبوب الشفاء ورتب العديد من القنوات لنقل الرسائل. ونشر أتباع الملك الصقر لتسهيل الاتصالات بين جميع العائلات. إذا كانت هناك أي تغييرات، فسيكون من الأسهل تقديم الدعم لبعضنا البعض.
“ليست هناك حاجة لمناقشة هذا الأمر أكثر من ذلك!” أعلن دونغ فانغ ون تشينغ بصخب.”لا يسعنا أن نفقد السمعة الشهيرة التي بُنيت بشق الأنفس! حتى لو متنا، ما زلنا غير قادرين على التخلص من هذه السمعة! أنا لا أهزم كالشمس التي تشرق من الشرق! نحن على وشك إعادة مجد عائلتنا؛ إذا أردنا أن نتراجع ونختبئ الآن، ونتراجع تحت أجنحة الوحوش من أجل الحماية، فما هي العودة إلى المجد التي لا تزال عائلة دونغ فانغ تتحدث عنها؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فوق أعلى جدار في قصر الأمير الثاني، كان هناك كرسي خشبي كبير ذو ظهر دائري معلق بحبلين سميكين مربوطًا بجذوع شجرتين كبيرتين. كان الكرسي أكثر من عشرة أقدام فوق سطح الأرض، وجلس لي يو ران، السيد الشاب الأول لي، بتكاسل فوقه. كانت أرديته البيضاء ترفرف في مهب الريح، وكان يحمل مروحة من الريش، ويتحدث مع وجه مسترخي.
بما أن المناقشة قد وصلت إلى مثل هذه الحالة، فإن أي كلمات أخرى ستكون ببساطة عديمة الفائدة. إذا تم فرض القضية أكثر من ذلك، فسيتم إسقاط كل المجاملة.
لقد كان يشبه إلى حد ما زو يو من الممالك الثلاث من وو الشرقية حيث جلس هناك مبتسمًا بخفة، يشاهد غبار ودخان المدينة…
إذا لم يكن هناك خيار آخر، لم يكن بإمكان جون مو تشي إلا أن يطلب من الجميع رفع حذرهم وتوخي الحذر. أعطاهم أكبر عدد ممكن من حبوب الشفاء ورتب العديد من القنوات لنقل الرسائل. ونشر أتباع الملك الصقر لتسهيل الاتصالات بين جميع العائلات. إذا كانت هناك أي تغييرات، فسيكون من الأسهل تقديم الدعم لبعضنا البعض.
“أبطال المئات من المعارك ينظرون باستخفاف إلى الحياة والموت. المحاربون الشجعان لا يعودون إلى الحياة أبدًا. قد تسقط رياح طويلة على القمم والأنهار الجليدية، ولكن كم مرة تحلم أرواحنا بالدم الغليظ على شفراتنا! اختنق جون زان تيان وهو يلقي القصيدة. كانت هذه القصيدة شيئًا غالبًا ما يغنيه بصوت عالٍ مع إخوانه في ساحة المعركة، بينما كان جالسًا بجانب النار وشحذ شفراتهم بعد معركة دامية. في الوقت الحالي، كم من الناس ما زالوا يتذكرون تلك القصيدة؟
في اليوم التالي، غادر دونغ فانغ ون تشينغ ودوانمو تشاو فان والباقي تيان شيانغ وانطلقوا على عجل للعودة إلى أراضيهم.
إذا لم يكن هناك خيار آخر، لم يكن بإمكان جون مو تشي إلا أن يطلب من الجميع رفع حذرهم وتوخي الحذر. أعطاهم أكبر عدد ممكن من حبوب الشفاء ورتب العديد من القنوات لنقل الرسائل. ونشر أتباع الملك الصقر لتسهيل الاتصالات بين جميع العائلات. إذا كانت هناك أي تغييرات، فسيكون من الأسهل تقديم الدعم لبعضنا البعض.
كما تلقى المعلم القديم جون وجهه من الغبار فقط عندما ذهب للبحث عن دوجو زونغ هينغ. كان السيد العجوز دوجو يشرب عندما تلقى الأخبار. بعد الصمت لفترة طويلة، لوح بيده وهز رأسه.”أنتم جميعا ترحلون أولا. ونحن لن نذهب! عائلة دوجو… لن تذهب إلى أي مكان!”
على الرغم من أن هذه الأرض قد خيبته، على الرغم من أن إمبراطور الأرض قد خانه، وسرق منه ابنه وخطط ضد أحفاده… كانت لا تزال الأرض التي فاز بها جون زان تيان بمئات المعارك! لقد كانت الجهود المضنية التي بذلتها عائلة جون بأكملها على مر السنين هي التي أمنت ذلك!
لقد تفاعل جون زان تيان مع هذا الرجل العجوز طوال حياته، فكيف لا يفهم أفكار الأخير؟ لم يحاول إقناعه أكثر من ذلك. تنهد بخفة، وقف بصمت وغادر.
نظر دوجو زونغ هينغ إلى نظرته الخلفية بشكل مزاجي. تمامًا كما كان جون زان تيان على وشك الخروج من الباب، صرخ بنبرة عميقة.”قل لحفيدك أن يعامل حفيدتي جيدًا! هذا هو الكنز الثمين لعائلة دوجو! إذا أساء معاملتها، فإن هذا الرجل العجوز سيقطعه إلى قطع!”
نظر دوجو زونغ هينغ إلى نظرته الخلفية بشكل مزاجي. تمامًا كما كان جون زان تيان على وشك الخروج من الباب، صرخ بنبرة عميقة.”قل لحفيدك أن يعامل حفيدتي جيدًا! هذا هو الكنز الثمين لعائلة دوجو! إذا أساء معاملتها، فإن هذا الرجل العجوز سيقطعه إلى قطع!”
في اليوم التالي، غادر دونغ فانغ ون تشينغ ودوانمو تشاو فان والباقي تيان شيانغ وانطلقوا على عجل للعودة إلى أراضيهم.
وقف جون زان تيان صامتًا للحظة، قبل أن يتنهد ويستمر، تاركًا وراءه سطرًا واحدًا فقط من الكلمات.”سأترك شعب تيان شيانغ لكم…”
لأن كل العداوات والمظالم وضعت في نهاية هذا الطريق!
شاهد دوجو زونغ هينغ وهو يختفي عن الأنظار. رفع رأسه، وأحضر فجأة وعاء كبير من النبيذ على وجهه وابتلاعه في معدته، وهو يصرخ بشدة.”العجوز جون آه، ما زلت تفهمني بشكل أفضل بعد كل شيء. أنا، دوجو زونغ هينغ، لم أكن أبدًا شخصًا جشعًا في السلطة. هؤلاء الفتيان القلائل في الأسرة ليسوا أيضًا من النوع الذي يجيد اللعب بالمخططات… ومع ذلك، فقد قام الجيشان العظيمان في تيان شيانغ بحماية هذه الأرض لمدة 60 عامًا! بلد تيان شيانغ ليس فقط من إمبراطورها؛ لا يزال هناك مئات الملايين من المواطنين!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
“عائلة جون الخاصة بك ستغادر بالتأكيد، ولكن إذا اتبعت عائلة دوجو أيضًا… ماذا سيحدث لهم؟ كيف يمكن لهذا الرجل العجوز أن يتحمل أن يشاهد عامة الناس وهم يغرقون في البؤس والمعاناة؟ لا تزال التنانين التسعة لعائلة دوجو بحاجة لدعم هذا البلد من أجل الملايين من عامة الناس! لا بأس إذا لم يشعروا بالامتنان، ولا يهم إذا كانوا غير مقدرين. على أي حال، هذا هو أحد الأغراض القليلة لحياة دوجو زونغ هينغ القديمة!
لأن كل العداوات والمظالم وضعت في نهاية هذا الطريق!
“أما بالنسبة للعائلة المالكة… متى وضع هذا الرجل العجوز أمجادهم في عينيه؟”
كانت عائلة جون بأكملها متورطة في جنون استعدادات اللحظة الأخيرة. فقط السيد العجوز جون وقف وحيدًا فوق أعلى برج في عائلة جون، محدقًا إلى الخارج بجدية. كل بلاطة وقرميد، وكل شفرة من العشب وكل شجرة في مدينة تيان شيانغ… بدا وكأنه لن يحصل على ما يكفي منها حتى لو وقف طوال اليوم.
بعد قول هذا، شرب جرعة كبيرة أخرى من النبيذ. بعد ذلك، انتشر على الطاولة، وضع وعاء النبيذ، مما تسبب في تحطيمه بصوت عالٍ على الأرض. غمغم مستلقيًا وعيناه مغمضتان.”الأبطال والبطلات يتقدمون… في هذه الأوقات المضطربة، كيف يمكن لأبطال عائلة دوجو الانسحاب؟ فقط عن طريق المخاطرة! و المضي قدمًا… وإلا، فإن بلد تيان شيانغ بأكمله سوف يمتلئ بالمعاناة والضيق، مع الحرائق التي تجتاح الأراضي. لا يمكننا المغادرة، لا يمكننا المغادرة آه…”
“عائلة جون الخاصة بك ستغادر بالتأكيد، ولكن إذا اتبعت عائلة دوجو أيضًا… ماذا سيحدث لهم؟ كيف يمكن لهذا الرجل العجوز أن يتحمل أن يشاهد عامة الناس وهم يغرقون في البؤس والمعاناة؟ لا تزال التنانين التسعة لعائلة دوجو بحاجة لدعم هذا البلد من أجل الملايين من عامة الناس! لا بأس إذا لم يشعروا بالامتنان، ولا يهم إذا كانوا غير مقدرين. على أي حال، هذا هو أحد الأغراض القليلة لحياة دوجو زونغ هينغ القديمة!
كانت عائلة جون بأكملها متورطة في جنون استعدادات اللحظة الأخيرة. فقط السيد العجوز جون وقف وحيدًا فوق أعلى برج في عائلة جون، محدقًا إلى الخارج بجدية. كل بلاطة وقرميد، وكل شفرة من العشب وكل شجرة في مدينة تيان شيانغ… بدا وكأنه لن يحصل على ما يكفي منها حتى لو وقف طوال اليوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الواضح أن هذا المكان جلب له حزنًا ودموعًا لا نهاية لها، واضف ندم لا حصر له. لكن لماذا شعر قلبه بألم شديد عندما تعلق الأمر بالمغادرة؟
كان هذا هو المكان الذي وقفت عليه عائلة جون وحراسته طوال حياتهم! من أجل هذه الأرض، ارتدى هذا الرجل العجوز الرماح اللامعة وركوب الخيول المدرعة طوال حياته بأكملها، هربًا من المواقف المميتة مئات المرات! بالنسبة لهذه الأرض، ألزم وو هوي نفسه بالواجب والشرف دون أن يلقي نظرة خاطفة على الوراء، وتحول إلى إله الحرب، وشن حملات عبر ساحات القتال! الرياح والأمطار القاسية في الجبال، البرد القارس للصحاري، السهول الشاسعة تحت حوافر خيول الحرب، صرخات المعارك. أي رجل من عائلة جون لم يختبره…
لا! بالطبع لا!
وقف السيد العجوز جون صامتًا لفترة طويلة، وببطء، انغمست في عينيه دموع تشبه الكريستال. تدحرج صفان من الدموع عن عينيه، وتلطيخ لحيته البيضاء الثلجية، وأخيراً تقطر على الأرض، قطرة بعد قطرة…
بدا بريق شفرات الحرب اللامع يلمع أمام عينيه، ورنّت صيحات حزن الرجال الشجعان في أذنيه… النظرة في عيون إخوته في اللحظة التي سبقت الموت محفورة بعمق في قلبه حتى يومنا هذا تردد صدى هدير المعركة المؤلم بوضوح في ذهنه…
منذ مراهقته إلى شيخوخته، كم عدد الإخوة الذين تحولوا إلى عظام بيضاء أمام عينيه؟ كم عدد الرجال الطيبين الذين غرقوا في الدماء، ضحوا بحياتهم في ساحة المعركة تحت قيادته… حتى ابنه المحبوب وأحفاده أراقوا كل دمائهم الساخنة على هذه الأرض…
“عائلة جون الخاصة بك ستغادر بالتأكيد، ولكن إذا اتبعت عائلة دوجو أيضًا… ماذا سيحدث لهم؟ كيف يمكن لهذا الرجل العجوز أن يتحمل أن يشاهد عامة الناس وهم يغرقون في البؤس والمعاناة؟ لا تزال التنانين التسعة لعائلة دوجو بحاجة لدعم هذا البلد من أجل الملايين من عامة الناس! لا بأس إذا لم يشعروا بالامتنان، ولا يهم إذا كانوا غير مقدرين. على أي حال، هذا هو أحد الأغراض القليلة لحياة دوجو زونغ هينغ القديمة!
بدا بريق شفرات الحرب اللامع يلمع أمام عينيه، ورنّت صيحات حزن الرجال الشجعان في أذنيه… النظرة في عيون إخوته في اللحظة التي سبقت الموت محفورة بعمق في قلبه حتى يومنا هذا تردد صدى هدير المعركة المؤلم بوضوح في ذهنه…
*هناك المزيد*
“الأخ الأكبر جون! الأخ الأكبر جون…”أغلق جون زان تيان عينيه بإحكام، وارتعش وجهه المسن من الألم. أنزل رأسه، وارتجف كتفيه بخفة بينما أنهمرت الدموع على خديه…
نظر دوجو زونغ هينغ إلى نظرته الخلفية بشكل مزاجي. تمامًا كما كان جون زان تيان على وشك الخروج من الباب، صرخ بنبرة عميقة.”قل لحفيدك أن يعامل حفيدتي جيدًا! هذا هو الكنز الثمين لعائلة دوجو! إذا أساء معاملتها، فإن هذا الرجل العجوز سيقطعه إلى قطع!”
استجداء! فقدان الرغبة! لقد كره حقًا التخلي عن كل هذا…
الفصل 795 -: هذا العداء يجب أن يُحل اليوم!
لكن اليوم، أخيرًا كان على وشك المغادرة!
وقف السيد العجوز جون صامتًا لفترة طويلة، وببطء، انغمست في عينيه دموع تشبه الكريستال. تدحرج صفان من الدموع عن عينيه، وتلطيخ لحيته البيضاء الثلجية، وأخيراً تقطر على الأرض، قطرة بعد قطرة…
من الواضح أن هذا المكان جلب له حزنًا ودموعًا لا نهاية لها، واضف ندم لا حصر له. لكن لماذا شعر قلبه بألم شديد عندما تعلق الأمر بالمغادرة؟
لا! بالطبع لا!
“أبطال المئات من المعارك ينظرون باستخفاف إلى الحياة والموت. المحاربون الشجعان لا يعودون إلى الحياة أبدًا. قد تسقط رياح طويلة على القمم والأنهار الجليدية، ولكن كم مرة تحلم أرواحنا بالدم الغليظ على شفراتنا! اختنق جون زان تيان وهو يلقي القصيدة. كانت هذه القصيدة شيئًا غالبًا ما يغنيه بصوت عالٍ مع إخوانه في ساحة المعركة، بينما كان جالسًا بجانب النار وشحذ شفراتهم بعد معركة دامية. في الوقت الحالي، كم من الناس ما زالوا يتذكرون تلك القصيدة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فوق أعلى جدار في قصر الأمير الثاني، كان هناك كرسي خشبي كبير ذو ظهر دائري معلق بحبلين سميكين مربوطًا بجذوع شجرتين كبيرتين. كان الكرسي أكثر من عشرة أقدام فوق سطح الأرض، وجلس لي يو ران، السيد الشاب الأول لي، بتكاسل فوقه. كانت أرديته البيضاء ترفرف في مهب الريح، وكان يحمل مروحة من الريش، ويتحدث مع وجه مسترخي.
تدفقت الدموع بسرعة على خديه، لكن جون زان تيان ما زال يبكي ويتمتم بصوت متصدع.”أيها الإخوة، أنا حقًا… أغادر الآن… سأغادر هذا المكان حيث تكمن كل أرواحكم البطولية… إذا اشتقتم إليّ يا رفاق، يرجى الزيارة في أحلامي…”
*هناك المزيد*
هذا الرجل العجوز القاسي لم يبكي عندما مات ابنه. لم يبكي عندما مات أحفاده. لكن اليوم، كان يبكي بعاطفة لا تطاق! لأنه كان على وشك مغادرة هذه الأرض التي أحبها بشدة… هذه الأرض التي سكب دمه وعرقه ودموعه!
ركب الأمير الثالث، يانغ زهي، خلفه، وكان وجهه مليئًا بالإثارة والحماس، ويبدو أنه شجاع وغير خائف من الموت! فقط، كان يحيط به بإحكام 40 إلى 50 جنديًا سمينًا، وكلهم يحملون دروعًا ثقيلة لحمايته…
على الرغم من أن هذه الأرض قد خيبته، على الرغم من أن إمبراطور الأرض قد خانه، وسرق منه ابنه وخطط ضد أحفاده… كانت لا تزال الأرض التي فاز بها جون زان تيان بمئات المعارك! لقد كانت الجهود المضنية التي بذلتها عائلة جون بأكملها على مر السنين هي التي أمنت ذلك!
راقب لي يو ران موقف المعركة باهتمام شديد، بتعبير هادئ. يحركت المروحة المكسوة بالريش في يده اليسرى قليلاً، ورفع جندي بجانبه على الفور علمًا صغيرًا. على جانب الأمير الثاني، قرع بوق وتغير شكل المعركة على الفور! بعد لحظة، أشار إلى الجندي مرة أخرى، وتغير تشكيل المعركة مرة أخرى…
لم يكن البشر عشبًا أو شجرًا. كيف يمكن أن يكونوا بلا عاطفة؟
من نظراته، كان هذا الأمير الثالث لا يزال خائفًا للغاية من الموت!
لكن اليوم لم يستطع البقاء. كان عليه أن يذهب! لأنه إذا أصر على البقاء، فلن يذهب جون وو يي وجون مو تشي بالتأكيد كذلك. بعد ذلك، ستنتهي عائلة جون حقًا! لقد ضحى ابنه وأحفاده بالفعل بأرواحهم من أجل هذه الأرض. هل يجب أيضًا دفن ابنه المتبقي وحفيده هنا؟
لا! بالطبع لا!
وقف السيد العجوز جون صامتًا لفترة طويلة، وببطء، انغمست في عينيه دموع تشبه الكريستال. تدحرج صفان من الدموع عن عينيه، وتلطيخ لحيته البيضاء الثلجية، وأخيراً تقطر على الأرض، قطرة بعد قطرة…
لهذا السبب، كان عليه أن يذهب! حتى لو كان مترددًا!
ركب الأمير الثالث، يانغ زهي، خلفه، وكان وجهه مليئًا بالإثارة والحماس، ويبدو أنه شجاع وغير خائف من الموت! فقط، كان يحيط به بإحكام 40 إلى 50 جنديًا سمينًا، وكلهم يحملون دروعًا ثقيلة لحمايته…
في الوقت الحالي، كان بحاجة إلى تحمل مسؤولية عائلته!
شاهد دوجو زونغ هينغ وهو يختفي عن الأنظار. رفع رأسه، وأحضر فجأة وعاء كبير من النبيذ على وجهه وابتلاعه في معدته، وهو يصرخ بشدة.”العجوز جون آه، ما زلت تفهمني بشكل أفضل بعد كل شيء. أنا، دوجو زونغ هينغ، لم أكن أبدًا شخصًا جشعًا في السلطة. هؤلاء الفتيان القلائل في الأسرة ليسوا أيضًا من النوع الذي يجيد اللعب بالمخططات… ومع ذلك، فقد قام الجيشان العظيمان في تيان شيانغ بحماية هذه الأرض لمدة 60 عامًا! بلد تيان شيانغ ليس فقط من إمبراطورها؛ لا يزال هناك مئات الملايين من المواطنين!
***
لكن اليوم لم يستطع البقاء. كان عليه أن يذهب! لأنه إذا أصر على البقاء، فلن يذهب جون وو يي وجون مو تشي بالتأكيد كذلك. بعد ذلك، ستنتهي عائلة جون حقًا! لقد ضحى ابنه وأحفاده بالفعل بأرواحهم من أجل هذه الأرض. هل يجب أيضًا دفن ابنه المتبقي وحفيده هنا؟
مشى جون مو تشي بمفرده مرتديا رداء أسود متدفق. لقد خطا بخفة على الشارع الواسع، متحركًا بثبات نحو ضجيج المعركة المستمر وصرخات القتل.
كانت وتيرته ممتعة وخفيفة، لكن الفجوة بين كل خطوة كانت متسقة بشكل مذهل! كانت كل خطوة يخطوها مقصودة للغاية و… مهيبة للغاية!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com منذ مراهقته إلى شيخوخته، كم عدد الإخوة الذين تحولوا إلى عظام بيضاء أمام عينيه؟ كم عدد الرجال الطيبين الذين غرقوا في الدماء، ضحوا بحياتهم في ساحة المعركة تحت قيادته… حتى ابنه المحبوب وأحفاده أراقوا كل دمائهم الساخنة على هذه الأرض…
لأن كل العداوات والمظالم وضعت في نهاية هذا الطريق!
*SOU*
الجنرال الأبيض جون وو هوي، وفاة إله الحرب ذي الدم الحديدي الإلهي جون وو مينج، وحياة أخويه الأكبر مو يو و وو تشو، 10 سنوات من الحزن والنوم العميق الذي عانت منه والدته… كل هذا الدين سيُطالب به من رئيس المجرمين اليوم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أما بالنسبة للعائلة المالكة… متى وضع هذا الرجل العجوز أمجادهم في عينيه؟”
ثمن كل شيء!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثمن كل شيء!
منذ أن قررت عائلة جون بالفعل المغادرة، لم يعد جون مو تشي سيستمر في سحب نتيجة طويلة قد تؤدي إلى عقبات غير متوقعة! مهما كان.. كل العداوة والكراهية ستحل اليوم!
هذا الرجل العجوز القاسي لم يبكي عندما مات ابنه. لم يبكي عندما مات أحفاده. لكن اليوم، كان يبكي بعاطفة لا تطاق! لأنه كان على وشك مغادرة هذه الأرض التي أحبها بشدة… هذه الأرض التي سكب دمه وعرقه ودموعه!
كان الأمير الثاني بالفعل متعاونًا للغاية، وكان لي يو ران أيضًا سريعًا بما فيه الكفاية، وتمكن في الواقع من القضاء على أمير ملكي في مثل هذا الوقت القصير وأيضًا خلق مثل هذه الدراما الضخمة. في هذه الحالة، لم يكن الوصول مبكرًا جيدًا للوصول إلى اللحظة الأكثر ملاءمة. نظرًا لأن الأمور كانت بالفعل على هذا النحو، فقد يستفيد أيضًا من هذا اليوم الميمون ليختتم كل ذكريات الماضي وكرهيه معًا بضربة واحدة!
إذا لم يكن هناك خيار آخر، لم يكن بإمكان جون مو تشي إلا أن يطلب من الجميع رفع حذرهم وتوخي الحذر. أعطاهم أكبر عدد ممكن من حبوب الشفاء ورتب العديد من القنوات لنقل الرسائل. ونشر أتباع الملك الصقر لتسهيل الاتصالات بين جميع العائلات. إذا كانت هناك أي تغييرات، فسيكون من الأسهل تقديم الدعم لبعضنا البعض.
اللطف والعداوة، كل شيء سينتهي اليوم! بأيدي أنا، سليل عائلة جون الوحيد! من الآن فصاعدًا، لن تشعر عائلة جون بأي ندم بعد الآن! إلى الأبد!
لقد كان يشبه إلى حد ما زو يو من الممالك الثلاث من وو الشرقية حيث جلس هناك مبتسمًا بخفة، يشاهد غبار ودخان المدينة…
في الشوارع الرئيسية في تيان شيانغ، تم تدمير عدد لا يحصى من مساكن العامة، وتحول الشارع المزدهر والصاخب في السابق وكذلك المناطق السكنية إلى ساحة ذبح للجانبين! هذا المكان الذي لم يكن في الواقع واسعًا للغاية، كان مليئًا بالصراخ الوحشي لـ 30 أو 40 ألف شخص. تطاير الدم في كل مكان وتناثرت الجثث على الأرض. كان الناس يسقطون باستمرار على الأرض من الإصابة، ويموتون حتى قبل أن يتمكنوا من الوصول إلى الأرض. منذ لحظة قصيرة، كانوا يصرخون ويتقاتلون بشراسة، وفي اللحظة التالية، تحولوا بالفعل إلى جثث باردة…
كان الجنود يندفعون باستمرار إلى الأمام، ويخرجون جرحىهم بالقوة. أما بالنسبة للأشخاص الذين هم في قلب المعركة، فيمكنهم فقط إلقاء اللوم على حظهم! لم يكن هذا مكانًا يمكن للناس الدخول إليه والتراجع عنه بسهولة!
يمكن لـ جون مو تشي أن يؤكد أن مثل هذا الموقف الغريب تم إنشاؤه بالتأكيد عن قصد بواسطة لي يو ران.
على جانب الملك، كان إمبراطور تيان شيانغ يرتدي مجموعة كاملة من الدروع الذهبية، وجلس فوق حصان حرب وسيم أبيض اللون. حمل في يده سيفاً لامعاً، وقاد جيشه بنفسه، معلناً أنه سيقتل ابنه!
“أبطال المئات من المعارك ينظرون باستخفاف إلى الحياة والموت. المحاربون الشجعان لا يعودون إلى الحياة أبدًا. قد تسقط رياح طويلة على القمم والأنهار الجليدية، ولكن كم مرة تحلم أرواحنا بالدم الغليظ على شفراتنا! اختنق جون زان تيان وهو يلقي القصيدة. كانت هذه القصيدة شيئًا غالبًا ما يغنيه بصوت عالٍ مع إخوانه في ساحة المعركة، بينما كان جالسًا بجانب النار وشحذ شفراتهم بعد معركة دامية. في الوقت الحالي، كم من الناس ما زالوا يتذكرون تلك القصيدة؟
ركب الأمير الثالث، يانغ زهي، خلفه، وكان وجهه مليئًا بالإثارة والحماس، ويبدو أنه شجاع وغير خائف من الموت! فقط، كان يحيط به بإحكام 40 إلى 50 جنديًا سمينًا، وكلهم يحملون دروعًا ثقيلة لحمايته…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الواضح أن هذا المكان جلب له حزنًا ودموعًا لا نهاية لها، واضف ندم لا حصر له. لكن لماذا شعر قلبه بألم شديد عندما تعلق الأمر بالمغادرة؟
من نظراته، كان هذا الأمير الثالث لا يزال خائفًا للغاية من الموت!
منذ أن قررت عائلة جون بالفعل المغادرة، لم يعد جون مو تشي سيستمر في سحب نتيجة طويلة قد تؤدي إلى عقبات غير متوقعة! مهما كان.. كل العداوة والكراهية ستحل اليوم!
يقف أمامهم، بعيدًا، الأمير الثاني يتفحص المعركة بعينيه حمراء ومتحمسة. ركب فوق جرس أحمر ناري كان يهرول في الحال، مثل حمار يدفع بحجر رحى. طار البصق من فمه وهو يصرخ بوحشية.”اقتلوا! اقتلوهم من أجل هذا الملك! اقتلوا أبناء العاهرات! هذا الملك بالتأكيد سوف يكافئ كل شخص بشدة! عندما يأخذ هذا الملك السلطة، ستكونون جميعًا مسؤولين مخلصين أسسوا الدولة! المجد والثروة، المناصب الرفيعة والتقدير كلها في متناول اليد! سنطالب بالنصر في معركة واحدة، ونفوز بالشرف والامتياز لعشرة آلاف جيل!”
في اليوم التالي، غادر دونغ فانغ ون تشينغ ودوانمو تشاو فان والباقي تيان شيانغ وانطلقوا على عجل للعودة إلى أراضيهم.
فوق أعلى جدار في قصر الأمير الثاني، كان هناك كرسي خشبي كبير ذو ظهر دائري معلق بحبلين سميكين مربوطًا بجذوع شجرتين كبيرتين. كان الكرسي أكثر من عشرة أقدام فوق سطح الأرض، وجلس لي يو ران، السيد الشاب الأول لي، بتكاسل فوقه. كانت أرديته البيضاء ترفرف في مهب الريح، وكان يحمل مروحة من الريش، ويتحدث مع وجه مسترخي.
وقف جون زان تيان صامتًا للحظة، قبل أن يتنهد ويستمر، تاركًا وراءه سطرًا واحدًا فقط من الكلمات.”سأترك شعب تيان شيانغ لكم…”
لقد كان يشبه إلى حد ما زو يو من الممالك الثلاث من وو الشرقية حيث جلس هناك مبتسمًا بخفة، يشاهد غبار ودخان المدينة…
شاهد جون مو تشي الموقف بابتسامة خفيفة. كان بإمكانه أن يرى أن قوات الأمير الثاني كانت في الواقع الجانب الأدنى، ولكن تحت قيادة لي يو ران، تغير تشكيل المعركة باستمرار، مما حول ساحة المعركة إلى مفرمة لحم عملاقة. عانى كلا الجانبين من الخسائر، لكن قوات الإمبراطور تكبدت خسائر أكبر بكثير. في خوض معركة فاق العدد، والتنافس ضد القوي مع قوة الضعيف، لم يكن من المستحيل على وضع المعركة أن يستدير.
راقب لي يو ران موقف المعركة باهتمام شديد، بتعبير هادئ. يحركت المروحة المكسوة بالريش في يده اليسرى قليلاً، ورفع جندي بجانبه على الفور علمًا صغيرًا. على جانب الأمير الثاني، قرع بوق وتغير شكل المعركة على الفور! بعد لحظة، أشار إلى الجندي مرة أخرى، وتغير تشكيل المعركة مرة أخرى…
في اليوم التالي، غادر دونغ فانغ ون تشينغ ودوانمو تشاو فان والباقي تيان شيانغ وانطلقوا على عجل للعودة إلى أراضيهم.
شاهد جون مو تشي الموقف بابتسامة خفيفة. كان بإمكانه أن يرى أن قوات الأمير الثاني كانت في الواقع الجانب الأدنى، ولكن تحت قيادة لي يو ران، تغير تشكيل المعركة باستمرار، مما حول ساحة المعركة إلى مفرمة لحم عملاقة. عانى كلا الجانبين من الخسائر، لكن قوات الإمبراطور تكبدت خسائر أكبر بكثير. في خوض معركة فاق العدد، والتنافس ضد القوي مع قوة الضعيف، لم يكن من المستحيل على وضع المعركة أن يستدير.
كان هذا هو المكان الذي وقفت عليه عائلة جون وحراسته طوال حياتهم! من أجل هذه الأرض، ارتدى هذا الرجل العجوز الرماح اللامعة وركوب الخيول المدرعة طوال حياته بأكملها، هربًا من المواقف المميتة مئات المرات! بالنسبة لهذه الأرض، ألزم وو هوي نفسه بالواجب والشرف دون أن يلقي نظرة خاطفة على الوراء، وتحول إلى إله الحرب، وشن حملات عبر ساحات القتال! الرياح والأمطار القاسية في الجبال، البرد القارس للصحاري، السهول الشاسعة تحت حوافر خيول الحرب، صرخات المعارك. أي رجل من عائلة جون لم يختبره…
يمكن لـ جون مو تشي أن يؤكد أن مثل هذا الموقف الغريب تم إنشاؤه بالتأكيد عن قصد بواسطة لي يو ران.
كانت عائلة جون بأكملها متورطة في جنون استعدادات اللحظة الأخيرة. فقط السيد العجوز جون وقف وحيدًا فوق أعلى برج في عائلة جون، محدقًا إلى الخارج بجدية. كل بلاطة وقرميد، وكل شفرة من العشب وكل شجرة في مدينة تيان شيانغ… بدا وكأنه لن يحصل على ما يكفي منها حتى لو وقف طوال اليوم.
خلاف ذلك، نظرًا لذكائه، كان من المستحيل أن يسمح لجيشه بالوقوع في مثل هذه المشاجرة المميتة!
*هناك المزيد*
*برعاية الشيخ محمد آل ناصر*
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات