الهروب
——————————————————————————-
بمجرد تحطم قنينة الدواء على الصخرة ؛و بمجرد أن ظهور صوت سو تشن في أذنه ، عرف لونغ تشينغجيانغ ما كان على وشك الحدوث.
الفصل 461: الهروب
“إن عدم وجود جدارة بالثقة ليس بالشيء الجيد. بالإضافة إلى ذلك ، حتى لو قمت بحمايته بهذه الطريقة ، سيتم اكتشاف لونغ تشينغجيانغ عاجلاً أم آجلاً. عندما تنتشر الأخبار بأنني ، سو تشن ، أبقيت كلمتي حتى لأعدائي تنتشر …… همم ، سيكون ذلك مفيدًا لي أيضًا. ” ألقى سو تشن الفول السوداني في فمه وهو يتحدث بهدوء.
منذ أن تآكلت روح لونغ شاويو بسبب ضباب وي ليانتشينغ ، كان مستلقيا على الفراش.
لكنه لم يجرؤ على التحقق من ذلك.
لقد كان طريح الفراش لأكثر من ست سنوات.
عدم فعل شيء كان أكبر خيانة.
كان بقاؤه على قيد الحياة في هذه السنوات الست الماضية يرجع تمامًا إلى طبيب يدعى تشن شو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم سيدي!” ألقى المرئوس نظرة خاطفة على لونغ تشينغجيانغ لكنه لم يأخذ الأمر على محمل الجد ، معتقداً أن لونغ تشينغجيانغ ربما فاجأته المجزرة التي ارتكبها سو تشن. غادر لرعاية الأمر.
في السنوات القليلة الماضية ، حاول لونغ تشينغجيانغ البحث عن أشخاص آخرين واستخدام أساليب مختلفة ، ولكن دون استثناء فشلوا جميعًا.
لم يستطع أن يقول أو يفعل أي شيء. كل ما فعله هو الوقوف في حالة ذهول ، راغبًا في الضحك والبكاء في قلبه.
فقط دواء الطبيب تشن يمكن أن يبطئ السم داخل جسم لونغ شاويو.
“لا ، لا بأس. لدي بالفعل سبب ثالث أيضًا – أردت أن أرى كيف سيكون رد فعل ذلك الوغد لو تشينغقوانغ. وبعبارة أخرى ، على الأقل أردت أن يشهد آنن سييوان ما فعله لو تشينغقوانغ في هذه الأيام الثلاثة. قال سو تشن “يجب أن يكون الوقت الآن”.
كان لونغ تشينغجيانغ يشتبه أيضًا في هوية تشن شو من قبل ، حتى أنه خمن أنه قد يكون سو تشن.
السبب وراء قيامهم بذلك كان لأنه لم ترد أنباء عن عودة سو تشن بعد في مدينة النهر الواضح.
لكنه لم يجرؤ على التحقق من ذلك.
السبب وراء قيامهم بذلك كان لأنه لم ترد أنباء عن عودة سو تشن بعد في مدينة النهر الواضح.
كان خائفا.
لا أحد يعرف أين ذهب. لم يتوقع أحد أن سو تشن هرب بالفعل من الحصار. لقد اعتقدوا للتو أنه صعد إلى أعلى الجبل.
إذا تحقق من أن تشن شو كان سو تشن ، فماذا كان عليه أن يفعل؟
هرب.
لم يكن يرغب في التفكير في هذه النتيجة ، لذلك كان بإمكانه فقط تجنبها.
لم يقل أي شيء.
ومع ذلك ، كانت المشكلة الأكبر في ذلك أنه في يوم ما ، عاجلاً أم آجلاً ، لن يتمكن من تجنب ذلك بعد الآن.
كان الجميع يتحدث عن كيفية إعداد الكمائن وكيفية سد الثغرات.
في ذلك اليوم ، تلك اللحظة ، وصلت أخيرًا.
قال سو تشن بمكر: “السبب الوحيد وراء عدم اغتنام كل مواردهم في غابة النهر الغربية و أني تركت لهم بعض الفرص على الممرات المائية هو أنني لم أرغب في إجبار هؤلاء القدامى في عالم الضوء المهتز من الظهور. الآن بعد أن قام أحدهم بخطوة ضدي …… هل تعتقد أن هناك حاجة للتراجع بعد الآن؟ أرسل الإشعار. سوف أحفرهم من جذورهم هذه المرة حتى يعرفوا ما هي عواقب إغضابي! ”
بمجرد تحطم قنينة الدواء على الصخرة ؛و بمجرد أن ظهور صوت سو تشن في أذنه ، عرف لونغ تشينغجيانغ ما كان على وشك الحدوث.
كان الجميع يتحدث عن كيفية إعداد الكمائن وكيفية سد الثغرات.
قال سو تشن ، “الوقت هو الجوهر ، لذلك لن أضيع الوقت في الحديث. أمامك خياران: أحدهما قتلي ، والآخر مساعدتي. إذا اخترت هذا الأخير ، سيطر على الكلب الثعلبي ثم دعني أذهب. بعد أن أخرج من هنا ، سوف أتخلص من السم داخل جسم ابنك تمامًا ، وسوف يتم مسح الحسابات بيننا. ما تفعله بعد ذلك يرجع إليك “.
بالطبع ، لم يكن أحد ليتخيل أن سو تشن كان يجلس في هذه اللحظة في إحدى الغرف الخاصة في جناح العطور المسكرة و يشرب النبيذ مع وانغ وينشين.
امتص لونغ تشينغجيانغ نفساً طويلاً من الهواء.
كان هذا هو السبب في أن لونغ تشينغجيانغ كان يسيطر شخصيًا على الكلب الثعلبي شخصيًا وأبعد الجميع عنه.
لم يقل أي شيء.
لم يستطع أن يقول أو يفعل أي شيء. كل ما فعله هو الوقوف في حالة ذهول ، راغبًا في الضحك والبكاء في قلبه.
كان هو وسو تشن من ذوي الخبرة. لم تكن هناك حاجة لقول أي شيء ، ولم يكن هناك مكان للتفاوض.
كانت السماء مظلمة بالفعل. بدأت الفوانيس بإضاءة الجبل بأكمله ، مما جعله يبدو وكأنه لا يزال هناك نهار.
لم يقل أي شيء. وبدلاً من ذلك ، ذهب إلى أحد مرؤوسيه وأخذ الكلب الثعلبي منه ولم يسمح له بإحداث الكثير من الضوضاء.
ما الذي كان يفعله لو تشينغقوانغ في الأيام الثلاثة الماضية؟
اكتشف الكلب بالفعل أن سو تشن كان قريباً ، ولكن كمية الضوضاء التي تسبب بها كانت متناسبة مع مدى قربه أو بعده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تخطط حقًا لإنقاذ ابنه؟”
إذا أراد سو تشن المرور عبر مجموعة من الناس ، فإن الكلب الثعلبي سيصبح هيستيرياً بالتأكيد ، ويخطر الجميع.
“إن عدم وجود جدارة بالثقة ليس بالشيء الجيد. بالإضافة إلى ذلك ، حتى لو قمت بحمايته بهذه الطريقة ، سيتم اكتشاف لونغ تشينغجيانغ عاجلاً أم آجلاً. عندما تنتشر الأخبار بأنني ، سو تشن ، أبقيت كلمتي حتى لأعدائي تنتشر …… همم ، سيكون ذلك مفيدًا لي أيضًا. ” ألقى سو تشن الفول السوداني في فمه وهو يتحدث بهدوء.
كان هذا هو السبب في أن لونغ تشينغجيانغ كان يسيطر شخصيًا على الكلب الثعلبي شخصيًا وأبعد الجميع عنه.
الفصل 461: الهروب
بينما كان يمسك الكلب الثعلبي ، يمكنه أن يشعر بأن صراع الكلب الثعلبي أصبح محمومة أكثر وأكثر.
كان بإمكانه سماع صوت سو تشن في أذنه ، لكن هذه المرة لم تكن تقنية الإرسال. كان مجرد حديث عادي.
يمكن أن يشعر أن الهدف الذي كان يبحث عنه كان يقترب أكثر فأكثر. كان متحمساً و أراد أن ينبح بصوت عال.
“بطريك العشيرة ، هل أنت بخير؟” صاح أحد المرؤوسين على لونغ تشينغجيانغ.
ومع ذلك ، كانت يد لونغ تشينغجيانغ مثل كمامة ملفوفة بإحكام حول فمها ، ولا تسمح له بالتحرك أو النباح. طاقة الأصل الملفوفة حوله مثل القفص ، وتبقيه ثابتاً في مكانه وجعلته يأن بصوت منخفض.
كان هذا المرؤوس يراقب بعناية لونغ تشينغجيانغ ولم ينهي جملته إلا بعد التأكد من أن لونغ تشينغجيانغ لم يكن غاضبًا.
فجأة ، بدأ الكلب الثعلبي في الجنون. كافح بعنف لدرجة أن لونغ تشينغجيانغ كاد أن يفقد قبضته عليه.
هرب.
في تلك اللحظة ، شعر به.
كان هذا المرؤوس يراقب بعناية لونغ تشينغجيانغ ولم ينهي جملته إلا بعد التأكد من أن لونغ تشينغجيانغ لم يكن غاضبًا.
كان الشخص الذي أخفي في الظل واقفا أمامه مباشرة.
وأقر لونغ كينغجيانغ ، ثم أومأ برأسه: “أوه ، أفهم ذلك”. “حسنًا ، لنفعل ما تقوله.”
كان الاثنان وجهًا لوجه.
ثم ربت على الكلب الثعلبي الصغير مرة واحدة قبل مغادرته.
كان جريئاً حقاً!
كانت السماء مظلمة بالفعل. بدأت الفوانيس بإضاءة الجبل بأكمله ، مما جعله يبدو وكأنه لا يزال هناك نهار.
امتص لونغ تشينغجيانغ نفسا من الهواء البارد.
كان بإمكانه سماع صوت سو تشن في أذنه ، لكن هذه المرة لم تكن تقنية الإرسال. كان مجرد حديث عادي.
إذا أراد سو تشن المرور عبر مجموعة من الناس ، فإن الكلب الثعلبي سيصبح هيستيرياً بالتأكيد ، ويخطر الجميع.
تم قمع صوت سو تشن للتو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انحنى سو تشن في أذنه وقال بهدوء: “شكرًا جزيلا بطريك عشيرة لونغ.”
كان هو فقط يسمعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان جريئاً حقاً!
انحنى سو تشن في أذنه وقال بهدوء: “شكرًا جزيلا بطريك عشيرة لونغ.”
فجأة ، بدأ الكلب الثعلبي في الجنون. كافح بعنف لدرجة أن لونغ تشينغجيانغ كاد أن يفقد قبضته عليه.
ثم ربت على الكلب الثعلبي الصغير مرة واحدة قبل مغادرته.
أومأ وانغ وينشين برأسه: “فهمت”. “إذن ما الذي تخطط للقيام به بعد ذلك؟”
هدأ الكلب الثعلبي ببطء.
كان الجميع يتحدث عن كيفية إعداد الكمائن وكيفية سد الثغرات.
أخيرا ، توقف عن إثارة ضجة.
امتص لونغ تشينغجيانغ نفساً طويلاً من الهواء.
عرف لونغ تشينغجيانغ أن سو تشن تمكن من الفرار.
“أولاً ، أردت إهدار بعضا من مواردهم ، وثانيًا أردت حماية لونغ تشينغجيانغ. لا أحد أحمق. إذا قتلت مجموعة من الأشخاص في إقليم لونغ تشينغجيانغ ، ثم اختفيت فجأة وأعدت الظهور في مدينة النهر الواضح ، و لونغ شاويو تعافى فجأة بعد فترة ليست طويلة ، لن يكون من الصعب على الناس ربط هذه السلسلة من الأحداث “.
كان مرؤوسيه يبحثون بعناية في المناطق المحيطة ، ولكن بعد تحطم قنينة الدواء على الصخور ، لم يتم عمل أي اضطراب إضافي.
“هذا صحيح. ثم من الأفضل أن تبقى هنا قليلاً وانتظر حتى ينفجر كل هذا …… ”
ذهب سو تشن.
استمرت المطاردة كل ثلاثة أيام.
لقد اختفى.
لم يكن يرغب في التفكير في هذه النتيجة ، لذلك كان بإمكانه فقط تجنبها.
هرب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم سيدي!” ألقى المرئوس نظرة خاطفة على لونغ تشينغجيانغ لكنه لم يأخذ الأمر على محمل الجد ، معتقداً أن لونغ تشينغجيانغ ربما فاجأته المجزرة التي ارتكبها سو تشن. غادر لرعاية الأمر.
لا أحد يعرف أين ذهب. لم يتوقع أحد أن سو تشن هرب بالفعل من الحصار. لقد اعتقدوا للتو أنه صعد إلى أعلى الجبل.
بمجرد تحطم قنينة الدواء على الصخرة ؛و بمجرد أن ظهور صوت سو تشن في أذنه ، عرف لونغ تشينغجيانغ ما كان على وشك الحدوث.
على هذا النحو ، كانوا يناقشون ما إذا كانوا سيستمرون في مطاردته إلى أعلى الجبل وإجباره على الخروج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في السنوات القليلة الماضية ، حاول لونغ تشينغجيانغ البحث عن أشخاص آخرين واستخدام أساليب مختلفة ، ولكن دون استثناء فشلوا جميعًا.
كان الجميع يتحدث عن كيفية إعداد الكمائن وكيفية سد الثغرات.
“ماذا؟ هل تخطط لمواجهة العشائر النبيلة مباشرة في هذه اللحظة؟ ” فوجئ وانغ وينشين.
وقف لونغ تشينغجيانغ هناك بصمت وكأنه شبح.
“يبدو أنهم لا يخططون للنوم الليلة” ، ضحك سو تشن وهو يستدير ويغادر.
لم يستطع أن يقول أو يفعل أي شيء. كل ما فعله هو الوقوف في حالة ذهول ، راغبًا في الضحك والبكاء في قلبه.
كان الاثنان وجهًا لوجه.
“بطريك العشيرة ، هل أنت بخير؟” صاح أحد المرؤوسين على لونغ تشينغجيانغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يفعل أي شيء.
“آه!” يبدو وكأن لونغ تشينغجيانغ قد استيقظ من حلم. “هل توصلتم إلى خطة؟”
إذا أراد سو تشن المرور عبر مجموعة من الناس ، فإن الكلب الثعلبي سيصبح هيستيرياً بالتأكيد ، ويخطر الجميع.
رد المرؤوس قائلاً: “ربما كان سو تشن قد ذهب في اتجاه آخر”. “يشعر الجميع أننا لا يجب أن نتحمل الكثير من المخاطر ونلاحقه ؛ بدلاً من ذلك ، يجب أن نحافظ على الحصار فقط. بعد كل شيء ، قوة سو تشن …… لا يمكن الاستهانة بها. ”
إذا أراد سو تشن المرور عبر مجموعة من الناس ، فإن الكلب الثعلبي سيصبح هيستيرياً بالتأكيد ، ويخطر الجميع.
كان الجميع خائفين حتى الموت بسبب المذابح المتزامنة التي وقعت لـ خمسة فرق.
الفصل 461: الهروب
كان هذا المرؤوس يراقب بعناية لونغ تشينغجيانغ ولم ينهي جملته إلا بعد التأكد من أن لونغ تشينغجيانغ لم يكن غاضبًا.
كان هذا هو السبب في أن لونغ تشينغجيانغ كان يسيطر شخصيًا على الكلب الثعلبي شخصيًا وأبعد الجميع عنه.
وأقر لونغ كينغجيانغ ، ثم أومأ برأسه: “أوه ، أفهم ذلك”. “حسنًا ، لنفعل ما تقوله.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه!” يبدو وكأن لونغ تشينغجيانغ قد استيقظ من حلم. “هل توصلتم إلى خطة؟”
“نعم سيدي!” ألقى المرئوس نظرة خاطفة على لونغ تشينغجيانغ لكنه لم يأخذ الأمر على محمل الجد ، معتقداً أن لونغ تشينغجيانغ ربما فاجأته المجزرة التي ارتكبها سو تشن. غادر لرعاية الأمر.
امتص لونغ تشينغجيانغ نفسا من الهواء البارد.
وقف لونغ تشينغجيانغ هناك وشاهد مرؤوسيه ، بالإضافة إلى أفراد من عشائر أخرى ، يبحثون في الجبل عن الشخص الذي لم يعد هناك.
لا أحد يعرف أين ذهب. لم يتوقع أحد أن سو تشن هرب بالفعل من الحصار. لقد اعتقدوا للتو أنه صعد إلى أعلى الجبل.
في أسفل الجبل ، نظر سو تشن إلى السماء.
“إن عدم وجود جدارة بالثقة ليس بالشيء الجيد. بالإضافة إلى ذلك ، حتى لو قمت بحمايته بهذه الطريقة ، سيتم اكتشاف لونغ تشينغجيانغ عاجلاً أم آجلاً. عندما تنتشر الأخبار بأنني ، سو تشن ، أبقيت كلمتي حتى لأعدائي تنتشر …… همم ، سيكون ذلك مفيدًا لي أيضًا. ” ألقى سو تشن الفول السوداني في فمه وهو يتحدث بهدوء.
كانت السماء مظلمة بالفعل. بدأت الفوانيس بإضاءة الجبل بأكمله ، مما جعله يبدو وكأنه لا يزال هناك نهار.
كان خائفا.
“يبدو أنهم لا يخططون للنوم الليلة” ، ضحك سو تشن وهو يستدير ويغادر.
“ماذا؟ هل تخطط لمواجهة العشائر النبيلة مباشرة في هذه اللحظة؟ ” فوجئ وانغ وينشين.
————————————————
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، كانت يد لونغ تشينغجيانغ مثل كمامة ملفوفة بإحكام حول فمها ، ولا تسمح له بالتحرك أو النباح. طاقة الأصل الملفوفة حوله مثل القفص ، وتبقيه ثابتاً في مكانه وجعلته يأن بصوت منخفض.
استمرت المطاردة كل ثلاثة أيام.
إذا أراد سو تشن المرور عبر مجموعة من الناس ، فإن الكلب الثعلبي سيصبح هيستيرياً بالتأكيد ، ويخطر الجميع.
في اليوم الثاني ، وصلوا إلى قمة الجبل ، ولكن بعد صعودهم خالي الوفاض ، أرسلت العشائر النبيلة مجموعة أخرى من الناس في بحث.
لقد كان طريح الفراش لأكثر من ست سنوات.
السبب وراء قيامهم بذلك كان لأنه لم ترد أنباء عن عودة سو تشن بعد في مدينة النهر الواضح.
لم يستطع أن يقول أو يفعل أي شيء. كل ما فعله هو الوقوف في حالة ذهول ، راغبًا في الضحك والبكاء في قلبه.
نظرًا لأن سو تشن لم يعد بعد ، فهذا يعني أنه ربما لا يزال على الجبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه!” يبدو وكأن لونغ تشينغجيانغ قد استيقظ من حلم. “هل توصلتم إلى خطة؟”
على هذا النحو ، واصل الجميع البحث بجد.
في ذلك اليوم ، تلك اللحظة ، وصلت أخيرًا.
كان اختفاء سو تشن مثل سلسلة غير مرئية تجتذب قلوب الجميع.
كان الجميع خائفين حتى الموت بسبب المذابح المتزامنة التي وقعت لـ خمسة فرق.
بالطبع ، لم يكن أحد ليتخيل أن سو تشن كان يجلس في هذه اللحظة في إحدى الغرف الخاصة في جناح العطور المسكرة و يشرب النبيذ مع وانغ وينشين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ساعدني في إرسال إشعار إلى جيانغ شيشوي. أخبره أنه يستطيع من الآن فصاعدًا أن يبدأ مهمته في الجمع بين جميع القراصنة. أوه ، صحيح ، لا تنسى أيضًا غابة النهر الغربية ؛ دعه يأخذ كل الحصون هناك أيضًا. يمكننا أيضًا أن نأخذ قاعة السلام المزدهرة لأنفسنا أيضًا. ”
“لا أصدق ذلك. لم تهرب فقط من قبضة مزارع عالم الضوء المهتز والعشائر النبيلة ، بل كنت قادرًا أيضًا على قيادتهم بالكامل ، “ضحك وانغ وينشين وهو يسكب لـ سو تشن كوبًا كاملًا من النبيذ.
هرب.
“أولاً ، أردت إهدار بعضا من مواردهم ، وثانيًا أردت حماية لونغ تشينغجيانغ. لا أحد أحمق. إذا قتلت مجموعة من الأشخاص في إقليم لونغ تشينغجيانغ ، ثم اختفيت فجأة وأعدت الظهور في مدينة النهر الواضح ، و لونغ شاويو تعافى فجأة بعد فترة ليست طويلة ، لن يكون من الصعب على الناس ربط هذه السلسلة من الأحداث “.
“أولاً ، أردت إهدار بعضا من مواردهم ، وثانيًا أردت حماية لونغ تشينغجيانغ. لا أحد أحمق. إذا قتلت مجموعة من الأشخاص في إقليم لونغ تشينغجيانغ ، ثم اختفيت فجأة وأعدت الظهور في مدينة النهر الواضح ، و لونغ شاويو تعافى فجأة بعد فترة ليست طويلة ، لن يكون من الصعب على الناس ربط هذه السلسلة من الأحداث “.
“هل تخطط حقًا لإنقاذ ابنه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان مرؤوسيه يبحثون بعناية في المناطق المحيطة ، ولكن بعد تحطم قنينة الدواء على الصخور ، لم يتم عمل أي اضطراب إضافي.
“إن عدم وجود جدارة بالثقة ليس بالشيء الجيد. بالإضافة إلى ذلك ، حتى لو قمت بحمايته بهذه الطريقة ، سيتم اكتشاف لونغ تشينغجيانغ عاجلاً أم آجلاً. عندما تنتشر الأخبار بأنني ، سو تشن ، أبقيت كلمتي حتى لأعدائي تنتشر …… همم ، سيكون ذلك مفيدًا لي أيضًا. ” ألقى سو تشن الفول السوداني في فمه وهو يتحدث بهدوء.
كان الشخص الذي أخفي في الظل واقفا أمامه مباشرة.
“هذا صحيح. ثم من الأفضل أن تبقى هنا قليلاً وانتظر حتى ينفجر كل هذا …… ”
“ماذا؟ هل تخطط لمواجهة العشائر النبيلة مباشرة في هذه اللحظة؟ ” فوجئ وانغ وينشين.
“لا ، لا بأس. لدي بالفعل سبب ثالث أيضًا – أردت أن أرى كيف سيكون رد فعل ذلك الوغد لو تشينغقوانغ. وبعبارة أخرى ، على الأقل أردت أن يشهد آنن سييوان ما فعله لو تشينغقوانغ في هذه الأيام الثلاثة. قال سو تشن “يجب أن يكون الوقت الآن”.
“بطريك العشيرة ، هل أنت بخير؟” صاح أحد المرؤوسين على لونغ تشينغجيانغ.
ما الذي كان يفعله لو تشينغقوانغ في الأيام الثلاثة الماضية؟
وقف لونغ تشينغجيانغ هناك وشاهد مرؤوسيه ، بالإضافة إلى أفراد من عشائر أخرى ، يبحثون في الجبل عن الشخص الذي لم يعد هناك.
لم يفعل أي شيء.
كان هذا هو السبب في أن لونغ تشينغجيانغ كان يسيطر شخصيًا على الكلب الثعلبي شخصيًا وأبعد الجميع عنه.
عدم فعل شيء كان أكبر خيانة.
بمجرد تحطم قنينة الدواء على الصخرة ؛و بمجرد أن ظهور صوت سو تشن في أذنه ، عرف لونغ تشينغجيانغ ما كان على وشك الحدوث.
لو كان ذلك في يوم واحد ، لوجد عذرًا. ومع ذلك ، فإن عدم القيام بأي شيء لمدة ثلاثة أيام كان لا يغتفر.
في اليوم الثاني ، وصلوا إلى قمة الجبل ، ولكن بعد صعودهم خالي الوفاض ، أرسلت العشائر النبيلة مجموعة أخرى من الناس في بحث.
أراد سو تشن إخبار آنن سييوان بمن كان يخطط ضده من وراء الكواليس.
لقد اختفى.
أومأ وانغ وينشين برأسه: “فهمت”. “إذن ما الذي تخطط للقيام به بعد ذلك؟”
يمكن أن يشعر أن الهدف الذي كان يبحث عنه كان يقترب أكثر فأكثر. كان متحمساً و أراد أن ينبح بصوت عال.
“ساعدني في إرسال إشعار إلى جيانغ شيشوي. أخبره أنه يستطيع من الآن فصاعدًا أن يبدأ مهمته في الجمع بين جميع القراصنة. أوه ، صحيح ، لا تنسى أيضًا غابة النهر الغربية ؛ دعه يأخذ كل الحصون هناك أيضًا. يمكننا أيضًا أن نأخذ قاعة السلام المزدهرة لأنفسنا أيضًا. ”
لم يقل أي شيء.
“ماذا؟ هل تخطط لمواجهة العشائر النبيلة مباشرة في هذه اللحظة؟ ” فوجئ وانغ وينشين.
كان هو وسو تشن من ذوي الخبرة. لم تكن هناك حاجة لقول أي شيء ، ولم يكن هناك مكان للتفاوض.
قال سو تشن بمكر: “السبب الوحيد وراء عدم اغتنام كل مواردهم في غابة النهر الغربية و أني تركت لهم بعض الفرص على الممرات المائية هو أنني لم أرغب في إجبار هؤلاء القدامى في عالم الضوء المهتز من الظهور. الآن بعد أن قام أحدهم بخطوة ضدي …… هل تعتقد أن هناك حاجة للتراجع بعد الآن؟ أرسل الإشعار. سوف أحفرهم من جذورهم هذه المرة حتى يعرفوا ما هي عواقب إغضابي! ”
أخيرا ، توقف عن إثارة ضجة.
———————————————————————————-
كان الاثنان وجهًا لوجه.
كان بإمكانه سماع صوت سو تشن في أذنه ، لكن هذه المرة لم تكن تقنية الإرسال. كان مجرد حديث عادي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات