سوف تموت
إخترقت قوة الضربات الثلاثة للمهارة القتالية المحظورة الأرضية . لقد قتلت الملايين من الناس ، و ردعت العالم .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبس كثير من الناس . شعروا بعدم إرتياح كبير . بعد كل ذلك أثبت تشو فنغ و دون شك أنه كان حاكم هذا المكان . لقد كان من السهل عليه قتل أي شخص . حتى جيانغ تشيشا كان يخافه، فمن لم يفعل؟
لكن تشو فنغ لم يكن مستعدًا للتوقف عند هذا الحد . كانت شق السماء أقوى بطاقة حملها في يده . إما أنه لن يستخدمها ، أو سيستخدمها بالكامل لضمان النصر .
*بوووم -*
“الضربة الرابعة”
و لكن فيما يتعلق بموضوع الخوف ، كان جيانغ تشيشا يخافه بالطبع . لأنه كان متعجرفًا ، لأنه كان مغرورًا ، شعر أن حياته كانت أغلى ما في الأمر . و بالمثل ، كان أكثر ما يخافه هذا الشخص هو الموت .
و أخيرا ، صاح تشو فنغ بخفة مرة أخرى . ظهرت الضربة الرابعة في الهواء . و مع ذلك ، ظهرت فقط الشفرتان الدمويتان ، سقطتا على تشاو يوتيان و كوانغ باينيان .
“هاهاها …” لكن تشو فنغ بدأ بالضحك مرة أخرى . و قال “جيانغ تشيشا ، أولاً ، بغض النظر عما تفعله ، لن أصدقك . ليست هناك حاجة لتبذل جهدك بالتوسل”
دون أي مفاجأة ، عندما سقطت الشفرتان الدمويتان المظلمتان على أجسادهم ، لم يكونوا مختلفين عن الآخرين قبلهم ، و تم قطعهم . كان موتهم سريعا . على الرغم من موتهم ، لم يتمكن الكثير من الناس من إسيعاب الأمر .
“هاهاها …” و مع ذلك كان هناك شيء لم يتوقعه أحد بعد أن تحدث جيانغ تشيشا بهذه الكلمات ، ضحك تشو فنغ فجأة . هز ضحكه العالم و أصبح الصوت الوحيد الذي يمكن أن يُسمع .
“اللعنة-”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في البداية ، بسبب مظهر جيانغ تشيشا ، شعروا أنهم قد شهدوا عبقريًا حقيقيًا . شعروا ، أنه بالمقارنة مع جيانغ تشيشا ، لم يكن تشو فنغ أكثر من القمامة .
و أخيرا، عاد جيانغ تشيشا إلى رشده . و شهد أخيرا قوة تشو فنغ المرعبة . على الرغم من أنه ، جيانغ تشيشا ، من كان لديه قدرة إستثنائية و إعتبر ذروة العباقرة في أرض التربة الملعونة المقدسة ، لم يستطع التنافس في القوة مع تشو فنغ .
بعد التحدث ، إلتفت تشو فنغ بنظرته الباردة . في الوقت نفسه ، كانت الأضواء الحمراء الموقوفة في الهواء تتجه نحو جيانغ تشيشا بسرعة كبيرة .
مع العلم أن هذا كان وضعًا فظيعًا بالنسبة له ، لم يقل شيئًا آخر و إستدار و ألقى بمهارة جسدية عميقة للغاية . و أراد الهرب .
“يمكنك إذلالي كيفما تشاء ، لكنني لا أستطيع أن أتسامح مع الإهانة تجاه أعز الناس بالنسبة إلي . اليوم ، لا يهمني من أين أتيت . لا يهمني من أين يأتي سيدك . لا يهمني ما قوة سيدك . أنا سأقتلك”
و مع ذلك و على خلاف توقعاته ، كانت ساقيه ثقيلة بشكل غير طبيعي . على الرغم من أنه تمكن من المشي في الهواء ، إلا أن السرعة كانت بطيئة للغاية . و ببساطة لم يستطيع الهروب .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبس كثير من الناس . شعروا بعدم إرتياح كبير . بعد كل ذلك أثبت تشو فنغ و دون شك أنه كان حاكم هذا المكان . لقد كان من السهل عليه قتل أي شخص . حتى جيانغ تشيشا كان يخافه، فمن لم يفعل؟
“تشو فنغ ، أيها الوغد الجاهل! أنت تجرؤ على قتل صغاري؟ هل تعرف من نحن؟ هل تعرف من هو سيدي؟ إذا تجرأت على قتلي ، ناهيك عنك أنت نفسك ، حتى منطقة البحر الشرقي بأكملها سوف تموت بسببك!” عندما تم إغلاق جميع طرق الهروب ، إستدار جيانغ تشيشا . و ذكر سيده لتهديد تشو فنغ و هو يصرخ .
“اليوم ، سوف تموت! لا أحد يستطيع أن ينقذك!”
“هوه …” لكن تشو فنغ لم يستجب سوى بابتسامة خفيفة لتهديدات جيانغ تشيشا ، ثم قال : “جيانغ تشيشا ، كان عليك ألا تفعل ذلك . لا ينبغي أن تتدخل في العداء بيني و بين أرخبيل إعدام الخالد ، و لم يكن عليك أن تهاجم القمة الضبابية . ما كان يجب عليك أن تظهر رغبتك بالزواج من زي لينغ”
مع العلم أن هذا كان وضعًا فظيعًا بالنسبة له ، لم يقل شيئًا آخر و إستدار و ألقى بمهارة جسدية عميقة للغاية . و أراد الهرب .
“يمكنك إذلالي كيفما تشاء ، لكنني لا أستطيع أن أتسامح مع الإهانة تجاه أعز الناس بالنسبة إلي . اليوم ، لا يهمني من أين أتيت . لا يهمني من أين يأتي سيدك . لا يهمني ما قوة سيدك . أنا سأقتلك”
*بوووم -*
فجأة ظهر تعبير بارد جليدي على وجه تشو فنغ . في وقت واحد ، ظهرت شرطات الضوء الأحمر الدامي . وسط ضغط مخيف ، طاروا نحو جيانغ تشيشا .
*بوووم -*
كانت القوة الموجودة بداخلها أقوى عدة مرات من الضربة الرابعة السابقة . لأن هذه كانت الضربة الخامسة .
ترجمة : محمد لقمان
“تشو فنغ ، لا تقتلني!”
لكن جيانغ تشيشا لم يهتم بعد الآن كيف ينظر إليه الآخرون . أراد فقط أن يفعل شيئًا واحدًا الآن ، البقاء على قيد الحياة .
عندما شعر جيانغ تشيشا بالشفرات المرعبة تأتيه من كل إتجاه ، كان مرعوبًا تمامًا . في هذه اللحظة التي تفصل بين الحياة و الموت ، صرخ فجأة . لم يكن هناك المزيد من الغطرسة و الإعتزاز داخل صوته و بدلاً من ذلك كان هناك أثر للتوسل .
دون أي مفاجأة ، عندما سقطت الشفرتان الدمويتان المظلمتان على أجسادهم ، لم يكونوا مختلفين عن الآخرين قبلهم ، و تم قطعهم . كان موتهم سريعا . على الرغم من موتهم ، لم يتمكن الكثير من الناس من إسيعاب الأمر .
رغب تشو فنغ في وقف شفرات الدم الحمراء على بعد مائة متر من جيانغ تشيشا ، ثم سأل : “ماذا تريد أن تقول؟”
“كما يقولون ، إذا عدت خطوة إلى الوراء ، فأنت تنظر إلى عالم أكبر . أنا جيانغ تشيشا أستطيع أن أتجاهل موت صغاري . لماذا يجب أن تستمر في الضغط للأمام؟”
“تشو فنغ ، لا تقتلني . طالما تعفو عن حياتي ، يمكنني أن أعطيك أي شيء تريده . يمكنني أيضا أن أدعي الجهل بموت الصغار . يمكنني حتى أن أحضرك إلى أرض القتال المقدسة و أقدم توصية لك للإنضمام إلى قطاع طائفة التربة الملعونة”
عندما إجتمعت الأضواء الدموية الحمراء ، هبطت ضربة دموية حادة مروعة على جسم جيانغ تشيشا بشكل متقاطع .
مع موهبتك ، ستحصل بالتأكيد على موافقة سيدي . سوف يأخذك أيضًا كتلميذ مباشر ، و في ذلك الوقت يمكنك أن تكون في وضع مساوٍ معي . يمكنك الحصول على ما تريد . لن تواجهك أي مشكلة في زيادة قوتك” تكلم جيانغ تشيشا مع وجه مليء بالصدق و الخنوع .
*بوووم -*
“جيانغ تشيشا يتوسل الى تشو فنغ …” لقد سمعت آذان الجميع كلماته . عندما رأوا العبقرية من أرض القتال المقدسة يسأل تشو فنغ المغفرة ، كانت عواطف الجماهير معقدة للغاية .
“الضربة الرابعة”
في البداية ، بسبب مظهر جيانغ تشيشا ، شعروا أنهم قد شهدوا عبقريًا حقيقيًا . شعروا ، أنه بالمقارنة مع جيانغ تشيشا ، لم يكن تشو فنغ أكثر من القمامة .
لكن جيانغ تشيشا لم يهتم بعد الآن كيف ينظر إليه الآخرون . أراد فقط أن يفعل شيئًا واحدًا الآن ، البقاء على قيد الحياة .
لكن الآن ، إكتشفوا أنهم كانوا مخطئين ، مخطئون للغاية . لقد قللوا من قدرة تشو فنغ . لذلك كما بدا ، لم يكن تشو فنغ مجرد عبقري في منطقة البحر الشرقي ، و حتى ضد العبقري من أرض القتال المقدسة ، فإن تشو فنغ ظل وجودًا مروعًا .
نشأت مناقشات داخل الحشد . شعر الجميع أنهم بالغوا في تقدير جيانغ تشيشا . على الرغم من قوته ، إلا أن العبقرية من أرض القتال المقدسة لن يكون هكذا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “علاوة على ذلك ، حتى لو كان كل ما قلته صحيحًا ، فماذا إذا؟ لقد عبرت بالفعل بيت القصيد . ناهيك عن أن أكون تلميذ فى أرض القتال المقدسة . حتى لو كنت تلميذاً لإمبراطور ، فإن أفعالي ستظل كما هي!”
لكن جيانغ تشيشا لم يهتم بعد الآن كيف ينظر إليه الآخرون . أراد فقط أن يفعل شيئًا واحدًا الآن ، البقاء على قيد الحياة .
لذلك ، قال مرة أخرى بإخلاص “تشو فنغ ، قبل أن أرغب فقط في الحصول على القمة الضبابية . لم أكن أرغب في تقديم العداء بيننا ، و في الواقع ، ما حدث اليوم هو مجرد سوء فهم”
مع موهبتك ، ستحصل بالتأكيد على موافقة سيدي . سوف يأخذك أيضًا كتلميذ مباشر ، و في ذلك الوقت يمكنك أن تكون في وضع مساوٍ معي . يمكنك الحصول على ما تريد . لن تواجهك أي مشكلة في زيادة قوتك” تكلم جيانغ تشيشا مع وجه مليء بالصدق و الخنوع .
“على الرغم من أنني قلت هذه الكلمات للسخرية منك و زي لينغ ، كان ذلك مجرد طعم . أردت فقط خروج تانتاي شيويه ، و لم أكن قد خططت أبدًا لإيذاء زي لينغ و الآخرين . في الواقع ، إذا لم يكن الأمر كذلك بالنسبة لي فربما لن ينجوا حتى الآن”
“هاهاها …” لكن تشو فنغ بدأ بالضحك مرة أخرى . و قال “جيانغ تشيشا ، أولاً ، بغض النظر عما تفعله ، لن أصدقك . ليست هناك حاجة لتبذل جهدك بالتوسل”
“أنا ، جيانغ تشيشا ، شخص يعتز بالموهبة . ما دمت ستسامحني اليوم أستطيع أن أدعي أنه لم يحدث شيء على الإطلاق . لنكن صادقين ، مع موهبتك ، إذا دخلت إلى قطاع طائفة التربة الملعونة ، فمن الممكن أن تقود الطائفة في المستقبل!”
مع العلم أن هذا كان وضعًا فظيعًا بالنسبة له ، لم يقل شيئًا آخر و إستدار و ألقى بمهارة جسدية عميقة للغاية . و أراد الهرب .
“لكن بدوني ، حتى لو تمكنت من الدخول إلى أرض القتال المقدسة فسيكون من الصعب للغاية دخول قطاع التربة الملعونة . حتى لو إستطعت ، فإن الحصول على إعتراف رئيس الطائفة سيكون صعباً بالمثل .
“هاهاها …” و مع ذلك كان هناك شيء لم يتوقعه أحد بعد أن تحدث جيانغ تشيشا بهذه الكلمات ، ضحك تشو فنغ فجأة . هز ضحكه العالم و أصبح الصوت الوحيد الذي يمكن أن يُسمع .
“كما يقولون ، إذا عدت خطوة إلى الوراء ، فأنت تنظر إلى عالم أكبر . أنا جيانغ تشيشا أستطيع أن أتجاهل موت صغاري . لماذا يجب أن تستمر في الضغط للأمام؟”
لذلك ، قال مرة أخرى بإخلاص “تشو فنغ ، قبل أن أرغب فقط في الحصول على القمة الضبابية . لم أكن أرغب في تقديم العداء بيننا ، و في الواقع ، ما حدث اليوم هو مجرد سوء فهم”
“هاهاها …” و مع ذلك كان هناك شيء لم يتوقعه أحد بعد أن تحدث جيانغ تشيشا بهذه الكلمات ، ضحك تشو فنغ فجأة . هز ضحكه العالم و أصبح الصوت الوحيد الذي يمكن أن يُسمع .
فجأة ظهر تعبير بارد جليدي على وجه تشو فنغ . في وقت واحد ، ظهرت شرطات الضوء الأحمر الدامي . وسط ضغط مخيف ، طاروا نحو جيانغ تشيشا .
عبس كثير من الناس . شعروا بعدم إرتياح كبير . بعد كل ذلك أثبت تشو فنغ و دون شك أنه كان حاكم هذا المكان . لقد كان من السهل عليه قتل أي شخص . حتى جيانغ تشيشا كان يخافه، فمن لم يفعل؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “على الرغم من أنني قلت هذه الكلمات للسخرية منك و زي لينغ ، كان ذلك مجرد طعم . أردت فقط خروج تانتاي شيويه ، و لم أكن قد خططت أبدًا لإيذاء زي لينغ و الآخرين . في الواقع ، إذا لم يكن الأمر كذلك بالنسبة لي فربما لن ينجوا حتى الآن”
و لكن فيما يتعلق بموضوع الخوف ، كان جيانغ تشيشا يخافه بالطبع . لأنه كان متعجرفًا ، لأنه كان مغرورًا ، شعر أن حياته كانت أغلى ما في الأمر . و بالمثل ، كان أكثر ما يخافه هذا الشخص هو الموت .
ترجمة : محمد لقمان
“جيانغ تشيشا ، هل تعتقد أنني أحمق ، أم أنك قد جننت؟ أنت تقول مثل هذه الأشياءً غير الواقعية لي؟” أخيرًا ، توقف تشو فنغ عن الضحك و لكن أبقى تعبير السخرية على وجهه .
“تشو فنغ ، أيها الوغد الجاهل! أنت تجرؤ على قتل صغاري؟ هل تعرف من نحن؟ هل تعرف من هو سيدي؟ إذا تجرأت على قتلي ، ناهيك عنك أنت نفسك ، حتى منطقة البحر الشرقي بأكملها سوف تموت بسببك!” عندما تم إغلاق جميع طرق الهروب ، إستدار جيانغ تشيشا . و ذكر سيده لتهديد تشو فنغ و هو يصرخ .
* بوووف * ركع جيانغ تشيشا على الأرض بعد سماع تلك الكلمات . رفع ذراعيه و قال بصوت عالٍ “أنا ، جيانغ تشيشا ، أقسم أن كل كلمة قلتها اليوم صحيحة! إذا كان هناك حتى نصف كلمة كذب دع البرق يضربني و يمنحني الموت الرهيب!”
و أخيرا، عاد جيانغ تشيشا إلى رشده . و شهد أخيرا قوة تشو فنغ المرعبة . على الرغم من أنه ، جيانغ تشيشا ، من كان لديه قدرة إستثنائية و إعتبر ذروة العباقرة في أرض التربة الملعونة المقدسة ، لم يستطع التنافس في القوة مع تشو فنغ .
“هاهاها …” لكن تشو فنغ بدأ بالضحك مرة أخرى . و قال “جيانغ تشيشا ، أولاً ، بغض النظر عما تفعله ، لن أصدقك . ليست هناك حاجة لتبذل جهدك بالتوسل”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنقسم جسده في لحظة . لا روحه و لا أطرافه تشتت ، كل ذلك إختفى . كان التدمير المطلق الحقيقي .
“علاوة على ذلك ، حتى لو كان كل ما قلته صحيحًا ، فماذا إذا؟ لقد عبرت بالفعل بيت القصيد . ناهيك عن أن أكون تلميذ فى أرض القتال المقدسة . حتى لو كنت تلميذاً لإمبراطور ، فإن أفعالي ستظل كما هي!”
“يمكنك إذلالي كيفما تشاء ، لكنني لا أستطيع أن أتسامح مع الإهانة تجاه أعز الناس بالنسبة إلي . اليوم ، لا يهمني من أين أتيت . لا يهمني من أين يأتي سيدك . لا يهمني ما قوة سيدك . أنا سأقتلك”
“اليوم ، سوف تموت! لا أحد يستطيع أن ينقذك!”
“هاهاها …” لكن تشو فنغ بدأ بالضحك مرة أخرى . و قال “جيانغ تشيشا ، أولاً ، بغض النظر عما تفعله ، لن أصدقك . ليست هناك حاجة لتبذل جهدك بالتوسل”
بعد التحدث ، إلتفت تشو فنغ بنظرته الباردة . في الوقت نفسه ، كانت الأضواء الحمراء الموقوفة في الهواء تتجه نحو جيانغ تشيشا بسرعة كبيرة .
“هاهاها …” لكن تشو فنغ بدأ بالضحك مرة أخرى . و قال “جيانغ تشيشا ، أولاً ، بغض النظر عما تفعله ، لن أصدقك . ليست هناك حاجة لتبذل جهدك بالتوسل”
*بوووم -*
“يمكنك إذلالي كيفما تشاء ، لكنني لا أستطيع أن أتسامح مع الإهانة تجاه أعز الناس بالنسبة إلي . اليوم ، لا يهمني من أين أتيت . لا يهمني من أين يأتي سيدك . لا يهمني ما قوة سيدك . أنا سأقتلك”
عندما إجتمعت الأضواء الدموية الحمراء ، هبطت ضربة دموية حادة مروعة على جسم جيانغ تشيشا بشكل متقاطع .
إنقسم جسده في لحظة . لا روحه و لا أطرافه تشتت ، كل ذلك إختفى . كان التدمير المطلق الحقيقي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “على الرغم من أنني قلت هذه الكلمات للسخرية منك و زي لينغ ، كان ذلك مجرد طعم . أردت فقط خروج تانتاي شيويه ، و لم أكن قد خططت أبدًا لإيذاء زي لينغ و الآخرين . في الواقع ، إذا لم يكن الأمر كذلك بالنسبة لي فربما لن ينجوا حتى الآن”
ذروة العباقرة من أرض القتال المقدسة قد قتل على يد تشو فنغ!
“جيانغ تشيشا ، هل تعتقد أنني أحمق ، أم أنك قد جننت؟ أنت تقول مثل هذه الأشياءً غير الواقعية لي؟” أخيرًا ، توقف تشو فنغ عن الضحك و لكن أبقى تعبير السخرية على وجهه .
ترجمة : محمد لقمان
“تشو فنغ ، أيها الوغد الجاهل! أنت تجرؤ على قتل صغاري؟ هل تعرف من نحن؟ هل تعرف من هو سيدي؟ إذا تجرأت على قتلي ، ناهيك عنك أنت نفسك ، حتى منطقة البحر الشرقي بأكملها سوف تموت بسببك!” عندما تم إغلاق جميع طرق الهروب ، إستدار جيانغ تشيشا . و ذكر سيده لتهديد تشو فنغ و هو يصرخ .
تدقيق : إبراهيم
نشأت مناقشات داخل الحشد . شعر الجميع أنهم بالغوا في تقدير جيانغ تشيشا . على الرغم من قوته ، إلا أن العبقرية من أرض القتال المقدسة لن يكون هكذا .
ترجمة : محمد لقمان
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات