طلب
في البداية ، كان تشانغ سان مرتبكًا بسبب طلب زوجته الغريب . ومع ذلك ، نظرًا لأن زوجته كانت حريصة جدًا عند صنع القبعة الخضراء ، ولأنه كان مولعًا حقًا بهذه القبعة الخضراء ، قرر تشانغ سان الإستماع إلى زوجته ؛ و إرتدي القبعة الخضراء في كل مرة يغادر فيها المنزل لممارسة الأعمال”.
يمكن القول أن تصرفات تشو فنغ كانت مليئة بالتظلمات . كان ذلك لأنه كلما كان تشو فنغ يفكر في قصة القبعة الخضراء ، زاد شعوره بالكراهية تجاهها .
“ومع ذلك ، لم يكن تشانغ سان يعرف أن هذه القبعة الخضراء أصبحت إشارة إلى الزنا بين زوجته ولي سي”.
“من هو؟” فتح تشو فنغ الباب إلى غرفته ورأى فتاتين ساحرتان في الخارج . كانت الفتاتان قد خفضتا رؤوسهما وحنوا ظهورهما أثناء وقوفهما بطريقة موحدة للغاية خارج باب تشو فنغ .
“بعد ذلك ، كلما غادر تشانغ سان المنزل مع القبعة الخضراء ، عرف لي سي أنه غادر في رحلة عمل . وهكذا ، عندما يأتي الليل ، كان لي سي يتسلق الجدار ، ويدخل منزل تشانغ سان ، ويتصرف مع كل أنواع السلوكيات غير المشروعة مع زوجة تشانغ سان.”
من أجل الإعتناء ببعضهم البعض ، طلبوا عمداً من كبار السن أن يرتبوا لتلاميذهم في غابة الخشب السماوي الجنوبية البالغ عددهم عشرين زميلًا في نفس المنطقة . على الرغم من إمتلاكهم جميعًا لأراضيهم ، فقد جاوروا بعضهم بعضًا . بالنسبة لهم للوصول إلى هنا بهذه السرعة كان معقولاً .
هذه كانت قصة القبعة الخضراء . منذ ذلك الحين ، عندما تقوم زوجة ما بعمل غير مخلص لهذا الشخص ، سيعرف ذلك الشخص بأنه يرتدي قبعة خضراء .
بعد سماع ما قاله تشو فنغ ، كانت وانغ وي تلهث من الراحة . لقد ترددت أكثر قليلا ثم قالت. “سمعت أن الأخ الأصغر تشو فنغ سيدخل شعبة الصعود الخاصة بتلاميذ طائفة الصعود نود أن نطلب من الأخ الأصغر تشو فنغ أن يسأل باي روتشن عما إذا كان قد يُسمح لنا بدخول شعبة الصعود إلى جانبك”.
“لهذا السبب ، فإن أي رجل سمع بهذه القصة لن يرتدي قبعة خضراء . حتى لو لم تخون زوجتهم ثقتهم ، فسوف يظلون يرون أنه من المشؤوم إرتداء قبعة خضراء.” روت إيجي القصة وهي تبتسم . كانت روايتها للقصة نابضة بالحياة للغاية وحية . أعادت بناء الأحداث تماما مع كلماتها .
“أم يمكن أن يكون هو ذلك الديوث تشانغ سان ، وجعل عمدا مثل هذا الشيء اللعين للآخرين؟”
بعد سماع قصة إيجي ، بدأ وجه تشو فنغ الذي كان يبدو على ما يرام . كلما نظر إلى القبعة الخضراء في يده ، زاد شعوره بالحرج . على الرغم من أنه كان على يقين من أن خطيباته لن تخونه بالتأكيد ، إلا أنه بدأ ينأى بنفسه عن القبعة الخضراء .
“الأخت الكبرى وانغ وي ، نحن في الأصل تلاميذ من نفس المدرسة . وبالتالي ، يجب أن نعتني ببعضنا البعض . نظرًا لوجود مسألة جلبتكي إلى هنا ، فلا يوجد أي ضرر في حديثك عن الأمر .” وقال تشو فنغ : “ما دمت أنا أخوك الأصغر قادرًا على تحقيق ذلك ، فلن أرفضك بالتأكيد”.
وهكذا ، إنتهى تشو فنغ بالتلويح بكمامه الكبيرة . وألقيت القبعة الخضراء في يده على الأرض .
“مم ، شكراً لأتعابك”. بعد أن إنتهى تشو فنغ من قول هذه الكلمات ، شرع على الفور في السير نحو غرفة الضيوف . ومع ذلك ، فجأة ، إستدار تشو فنغ وقال للفتاتين الخادمتان . “هذا صحيح. في المستقبل ، لا تحتاجان إلى أن تكونوا بهذا التحفظ . ليست هناك حاجة أيضًا لكم للقيام بهذه الإيماءات الكبيرة عند رؤيتي . لقد كانت رحلة صعبة بالنسبة لنا جميعًا للمجيء إلى هنا . لا بأس أن تفكروا في هذا المكان كالمنزل الخاص بكم.”
بعد ذلك ، لعن تشو فنغ بطريقة مستائه. “تبا ، من صمم هذه القبعة بحق الجحيم؟ هل لم يسمع هذا العامل عن قصة القبعة الخضراء؟”
بعد سماع ما قاله تشو فنغ ، كانت وانغ وي تلهث من الراحة . لقد ترددت أكثر قليلا ثم قالت. “سمعت أن الأخ الأصغر تشو فنغ سيدخل شعبة الصعود الخاصة بتلاميذ طائفة الصعود نود أن نطلب من الأخ الأصغر تشو فنغ أن يسأل باي روتشن عما إذا كان قد يُسمح لنا بدخول شعبة الصعود إلى جانبك”.
“أم يمكن أن يكون هو ذلك الديوث تشانغ سان ، وجعل عمدا مثل هذا الشيء اللعين للآخرين؟”
“صعبة وبائسة للغاية”. أومأ الثلاثة برؤوسهم معا .
يمكن القول أن تصرفات تشو فنغ كانت مليئة بالتظلمات . كان ذلك لأنه كلما كان تشو فنغ يفكر في قصة القبعة الخضراء ، زاد شعوره بالكراهية تجاهها .
وهكذا ، إنتهى تشو فنغ بالتلويح بكمامه الكبيرة . وألقيت القبعة الخضراء في يده على الأرض .
ومع ذلك ، كلما تصرف تشو فنغ بهذه الطريقة ، أصبح ضحك إيجي أكثر سعادة . مجرد التفكير في أن تشو فنغ كان سيرتدي القبعة الخضراء تقريبًا ، ضحكت إيجي بشدة حتى أغمي عليها .
“صعبة وبائسة للغاية”. أومأ الثلاثة برؤوسهم معا .
“السيد ، ضيف يبحث عنك في الخارج”. في هذه اللحظة ، ظهرت صيحة صوت فجأة من الخارج . كان صوت واحدة من الفتيات الخادمة لتشو فنغ .
في البداية ، كان تشانغ سان مرتبكًا بسبب طلب زوجته الغريب . ومع ذلك ، نظرًا لأن زوجته كانت حريصة جدًا عند صنع القبعة الخضراء ، ولأنه كان مولعًا حقًا بهذه القبعة الخضراء ، قرر تشانغ سان الإستماع إلى زوجته ؛ و إرتدي القبعة الخضراء في كل مرة يغادر فيها المنزل لممارسة الأعمال”.
“من هو؟” فتح تشو فنغ الباب إلى غرفته ورأى فتاتين ساحرتان في الخارج . كانت الفتاتان قد خفضتا رؤوسهما وحنوا ظهورهما أثناء وقوفهما بطريقة موحدة للغاية خارج باب تشو فنغ .
“صعبة وبائسة للغاية”. أومأ الثلاثة برؤوسهم معا .
كان الإثنان منهم متدربين أيضًا ، ومع ذلك ، لم تكن مستويات تدريبهم مرتفعة . على الأقل ، بالمقارنة مع التلاميذ الأساسيين مثل تشو فنغ ، كان تدريبهم ضعيف حقًا ؛ لقد وضعوا قدمًا في العالم القديم للتو .
بعد سماع ما قاله تشو فنغ ، كانت وانغ وي تلهث من الراحة . لقد ترددت أكثر قليلا ثم قالت. “سمعت أن الأخ الأصغر تشو فنغ سيدخل شعبة الصعود الخاصة بتلاميذ طائفة الصعود نود أن نطلب من الأخ الأصغر تشو فنغ أن يسأل باي روتشن عما إذا كان قد يُسمح لنا بدخول شعبة الصعود إلى جانبك”.
ومع ذلك ، تم إختيارهم لخدمة تشو فنغ وكان هناك سبب وراء ذلك . في حين أن تدريبهم قد يكون ضعيف ، كانت قدرتهم على خدمة الآخرين من أعلى مستويات الجودة . علاوة على ذلك ، كان لديهم مظاهر ساحرة . وبالتالي ، يمكن بالتأكيد إعتبارهم خادمين ذوي جودة عالية .
“ومع ذلك ، لم يكن تشانغ سان يعرف أن هذه القبعة الخضراء أصبحت إشارة إلى الزنا بين زوجته ولي سي”.
“سيدي ، إنهم زملائك التلاميذ من غابة الخشب السماوي الجنوبية . أجابت الخادمة ، هذه الخادمة نقلتهم بالفعل إلى غرفة الضيوف لإنتظارك . كانت نغمتها اللطيفة ممتلئة بالتوقير وحتى أثر طفيف من الخوف .
“بعد ذلك ، كلما غادر تشانغ سان المنزل مع القبعة الخضراء ، عرف لي سي أنه غادر في رحلة عمل . وهكذا ، عندما يأتي الليل ، كان لي سي يتسلق الجدار ، ويدخل منزل تشانغ سان ، ويتصرف مع كل أنواع السلوكيات غير المشروعة مع زوجة تشانغ سان.”
“مم ، شكراً لأتعابك”. بعد أن إنتهى تشو فنغ من قول هذه الكلمات ، شرع على الفور في السير نحو غرفة الضيوف . ومع ذلك ، فجأة ، إستدار تشو فنغ وقال للفتاتين الخادمتان . “هذا صحيح. في المستقبل ، لا تحتاجان إلى أن تكونوا بهذا التحفظ . ليست هناك حاجة أيضًا لكم للقيام بهذه الإيماءات الكبيرة عند رؤيتي . لقد كانت رحلة صعبة بالنسبة لنا جميعًا للمجيء إلى هنا . لا بأس أن تفكروا في هذا المكان كالمنزل الخاص بكم.”
“مم ، شكراً لأتعابك”. بعد أن إنتهى تشو فنغ من قول هذه الكلمات ، شرع على الفور في السير نحو غرفة الضيوف . ومع ذلك ، فجأة ، إستدار تشو فنغ وقال للفتاتين الخادمتان . “هذا صحيح. في المستقبل ، لا تحتاجان إلى أن تكونوا بهذا التحفظ . ليست هناك حاجة أيضًا لكم للقيام بهذه الإيماءات الكبيرة عند رؤيتي . لقد كانت رحلة صعبة بالنسبة لنا جميعًا للمجيء إلى هنا . لا بأس أن تفكروا في هذا المكان كالمنزل الخاص بكم.”
“تذكروا ، كلنا هنا عائلة . هل هناك حاجة لكبح النفس أمام أسرة الفرد؟ ومع ذلك ، إذا كان هناك شخص ما يجرؤ على التنمر عليكم ، فيجب عليكم بالتأكيد إبلاغي بذلك . لن أسمح لأي شخص أن يستأسد أفراد عائلتي “. بعد أن قال تشو فنغ تلك الكلمات ، واصل السير نحو غرفة الضيوف .
ومع ذلك ، عندما رأى تشو فنغ زي التلميذ الأخضر الداكن الذي كان يرتديه الثلاثة ، إرتعدت زاوية فم تشو فنغ كحاجة حثيثة للضحك . خاصة بعد أن رأى القبعات الخضراء على رأس كونغ ليان فنغ وتشاو جينشو ، شعر تشو فنغ بصعوبة بالغة في مقاومة رغبته في الضحك . بغض النظر عن الكيفية التي نظر بها إليهم ، بدا أن ذلك مسلي للغاية .
أما بالنسبة لهذين الخادمتين ، فقد واصلا تثبيت موقفهما الراكع ولم يجرؤا على رفع رؤوسهم . فقط عندما شعروا أن تشو فنغ قد غادر رفعوا رؤوسهم ببطء . أولاً ، نظروا إلى الموقع الذي إختفى به تشو فنغ ، ثم نظروا إلى بعضهم البعض بابتسامات لطيفة على وجوههم الساحرة .
رؤية الوضع ، أخذ تشو فنغ المبادرة للسؤال . “الأخت الكبرى وانغ وي ، هل هناك شيء يجلبكم جميعا إلى هنا؟”
“يبدو أن سيدنا هذا يختلف عن القاعدة ؛ إنه طيب القلب حقا”.
يمكن القول أن تصرفات تشو فنغ كانت مليئة بالتظلمات . كان ذلك لأنه كلما كان تشو فنغ يفكر في قصة القبعة الخضراء ، زاد شعوره بالكراهية تجاهها .
“صحيح . ليس لديه أي غطرسة على الإطلاق ويعلن لنا في الواقع أن نكون أفراد عائلته . لكي نكون قادرين على خدمة مثل هذا السيد ، نحن محظوظون حقًا.”
“ومع ذلك ، لم يكن تشانغ سان يعرف أن هذه القبعة الخضراء أصبحت إشارة إلى الزنا بين زوجته ولي سي”.
وصل تشو فنغ إلى غرفة الضيوف ، وإكتشف أنه كان وانغ وي من غابة الخشب السماوي الجنوبية ، وكونغ ليان فنغ ، والشخص الذي أثار في السابق تشو فنغ تشاو جينشو ولكن الآن شعروا كلهم بالإحترام والخوف منه ، ، الذين جائوا للعثور عليه .
من أجل الإعتناء ببعضهم البعض ، طلبوا عمداً من كبار السن أن يرتبوا لتلاميذهم في غابة الخشب السماوي الجنوبية البالغ عددهم عشرين زميلًا في نفس المنطقة . على الرغم من إمتلاكهم جميعًا لأراضيهم ، فقد جاوروا بعضهم بعضًا . بالنسبة لهم للوصول إلى هنا بهذه السرعة كان معقولاً .
“الأخت الكبرى والأخوة الكبار ، لقد غيرتم ملابسكم بسرعة كبيرة”. لم يتفاجأ تشو فنغ بوصول الثلاثة .
“الأخت الكبرى والأخوة الكبار ، لقد غيرتم ملابسكم بسرعة كبيرة”. لم يتفاجأ تشو فنغ بوصول الثلاثة .
من أجل الإعتناء ببعضهم البعض ، طلبوا عمداً من كبار السن أن يرتبوا لتلاميذهم في غابة الخشب السماوي الجنوبية البالغ عددهم عشرين زميلًا في نفس المنطقة . على الرغم من إمتلاكهم جميعًا لأراضيهم ، فقد جاوروا بعضهم بعضًا . بالنسبة لهم للوصول إلى هنا بهذه السرعة كان معقولاً .
“الأخ الأصغر تشو فنغ ، نعلم أن هذا الأمر صعب للغاية بالنسبة لك . ومع ذلك ، نتمنى أن تقوم بتجربته . أضاف كونغ ليان فنغ وتشاو جينشو “نحن نتوسل إليك ، الرجاء مساعدتنا”.
ومع ذلك ، عندما رأى تشو فنغ زي التلميذ الأخضر الداكن الذي كان يرتديه الثلاثة ، إرتعدت زاوية فم تشو فنغ كحاجة حثيثة للضحك . خاصة بعد أن رأى القبعات الخضراء على رأس كونغ ليان فنغ وتشاو جينشو ، شعر تشو فنغ بصعوبة بالغة في مقاومة رغبته في الضحك . بغض النظر عن الكيفية التي نظر بها إليهم ، بدا أن ذلك مسلي للغاية .
“هل ذلك حقيقي؟ بعد كل شئ ، غابة الخشب السماوي الجنوبية لدينا هي قوة فرعية حقيقية لجبل الخشب السماوي . علاوة على ذلك ، لدينا الكثير من الشيوخ هنا أيضًا . كيف يمكن لتلاميذ غابة الخشب السماوي الجنوبية أن يتعرضوا للتخويف بهذا السوء في المنطقة الرئيسية لجبل الخشب السماوي؟” كان تشو فنغ متشككًا إلى حد ما .
في مواجهة تحيات تشو فنغ المزاحية ، قام تشاو جينشو وكونغ ليان فينغ بالضحك . لقد بدوا وكأنهم يريدون أن يقولوا شيئًا ما ، لكنهم لم يجرؤوا على ذلك ، وبدأوا في إرسال إشارات العين إلى وانغ وي. بعد كل شيء ، من حيث العلاقت ، كانت وانغ وي أقرب إلى تشو فنغ منه .
“مم ، شكراً لأتعابك”. بعد أن إنتهى تشو فنغ من قول هذه الكلمات ، شرع على الفور في السير نحو غرفة الضيوف . ومع ذلك ، فجأة ، إستدار تشو فنغ وقال للفتاتين الخادمتان . “هذا صحيح. في المستقبل ، لا تحتاجان إلى أن تكونوا بهذا التحفظ . ليست هناك حاجة أيضًا لكم للقيام بهذه الإيماءات الكبيرة عند رؤيتي . لقد كانت رحلة صعبة بالنسبة لنا جميعًا للمجيء إلى هنا . لا بأس أن تفكروا في هذا المكان كالمنزل الخاص بكم.”
رؤية الوضع ، أخذ تشو فنغ المبادرة للسؤال . “الأخت الكبرى وانغ وي ، هل هناك شيء يجلبكم جميعا إلى هنا؟”
في البداية ، كان تشانغ سان مرتبكًا بسبب طلب زوجته الغريب . ومع ذلك ، نظرًا لأن زوجته كانت حريصة جدًا عند صنع القبعة الخضراء ، ولأنه كان مولعًا حقًا بهذه القبعة الخضراء ، قرر تشانغ سان الإستماع إلى زوجته ؛ و إرتدي القبعة الخضراء في كل مرة يغادر فيها المنزل لممارسة الأعمال”.
“الأخ الأصغر تشو فنغ ، في الواقع ، لقد جئنا بالفعل بدون موعد . أخشى أننا سنضطر إلى إزعاجك مرة أخرى . ومع ذلك ، إذا كان هذا الأمر أمرًا صعبًا بالنسبة لك ، فمن الجيد تمامًا أن تتظاهر بأنني لم أتحدث عنه .” وبذكر هذا الأمر ، فقد عرضت وانغ وي تعبيرًا محرجًا ، كما لو كان من الصعب عليها أن تذكر شيء .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في مواجهة تحيات تشو فنغ المزاحية ، قام تشاو جينشو وكونغ ليان فينغ بالضحك . لقد بدوا وكأنهم يريدون أن يقولوا شيئًا ما ، لكنهم لم يجرؤوا على ذلك ، وبدأوا في إرسال إشارات العين إلى وانغ وي. بعد كل شيء ، من حيث العلاقت ، كانت وانغ وي أقرب إلى تشو فنغ منه .
“الأخت الكبرى وانغ وي ، نحن في الأصل تلاميذ من نفس المدرسة . وبالتالي ، يجب أن نعتني ببعضنا البعض . نظرًا لوجود مسألة جلبتكي إلى هنا ، فلا يوجد أي ضرر في حديثك عن الأمر .” وقال تشو فنغ : “ما دمت أنا أخوك الأصغر قادرًا على تحقيق ذلك ، فلن أرفضك بالتأكيد”.
وهكذا ، إنتهى تشو فنغ بالتلويح بكمامه الكبيرة . وألقيت القبعة الخضراء في يده على الأرض .
بعد سماع ما قاله تشو فنغ ، كانت وانغ وي تلهث من الراحة . لقد ترددت أكثر قليلا ثم قالت. “سمعت أن الأخ الأصغر تشو فنغ سيدخل شعبة الصعود الخاصة بتلاميذ طائفة الصعود نود أن نطلب من الأخ الأصغر تشو فنغ أن يسأل باي روتشن عما إذا كان قد يُسمح لنا بدخول شعبة الصعود إلى جانبك”.
“الأخ الأصغر تشو فنغ ، نعلم أن هذا الأمر صعب للغاية بالنسبة لك . ومع ذلك ، نتمنى أن تقوم بتجربته . أضاف كونغ ليان فنغ وتشاو جينشو “نحن نتوسل إليك ، الرجاء مساعدتنا”.
“الأخ الأصغر تشو فنغ ، نطلب منك . حاليًا ، لا يُنظر إلى تلاميذ غابة الخشب السماوي الجنوبية جيدًا في جبل الخشب السماوي . إذا لم يكن لدينا حماية منظمة فرع قوية ، مع حماية شيوخنا فقط ، فمن المحتم أن نتعرض للتخويف من قبل الآخرين”.
في البداية ، كان تشانغ سان مرتبكًا بسبب طلب زوجته الغريب . ومع ذلك ، نظرًا لأن زوجته كانت حريصة جدًا عند صنع القبعة الخضراء ، ولأنه كان مولعًا حقًا بهذه القبعة الخضراء ، قرر تشانغ سان الإستماع إلى زوجته ؛ و إرتدي القبعة الخضراء في كل مرة يغادر فيها المنزل لممارسة الأعمال”.
“الأخ الأصغر تشو فنغ ، نعلم أن هذا الأمر صعب للغاية بالنسبة لك . ومع ذلك ، نتمنى أن تقوم بتجربته . أضاف كونغ ليان فنغ وتشاو جينشو “نحن نتوسل إليك ، الرجاء مساعدتنا”.
“يبدو أن سيدنا هذا يختلف عن القاعدة ؛ إنه طيب القلب حقا”.
“يا؟ هل يمكن أن يكون أن تلاميذ غابة الخشب السماوي الجنوبية لدينا يقضون وقتًا عصيبًا للغاية هنا في المنطقة الأساسية؟ “سأل تشو فنغ .
بعد ذلك ، لعن تشو فنغ بطريقة مستائه. “تبا ، من صمم هذه القبعة بحق الجحيم؟ هل لم يسمع هذا العامل عن قصة القبعة الخضراء؟”
“صعبة وبائسة للغاية”. أومأ الثلاثة برؤوسهم معا .
“الأخ الأصغر تشو فنغ ، نعلم أن هذا الأمر صعب للغاية بالنسبة لك . ومع ذلك ، نتمنى أن تقوم بتجربته . أضاف كونغ ليان فنغ وتشاو جينشو “نحن نتوسل إليك ، الرجاء مساعدتنا”.
“هل ذلك حقيقي؟ بعد كل شئ ، غابة الخشب السماوي الجنوبية لدينا هي قوة فرعية حقيقية لجبل الخشب السماوي . علاوة على ذلك ، لدينا الكثير من الشيوخ هنا أيضًا . كيف يمكن لتلاميذ غابة الخشب السماوي الجنوبية أن يتعرضوا للتخويف بهذا السوء في المنطقة الرئيسية لجبل الخشب السماوي؟” كان تشو فنغ متشككًا إلى حد ما .
بعد ذلك ، لعن تشو فنغ بطريقة مستائه. “تبا ، من صمم هذه القبعة بحق الجحيم؟ هل لم يسمع هذا العامل عن قصة القبعة الخضراء؟”
ترجمة : إبراهيم
يمكن القول أن تصرفات تشو فنغ كانت مليئة بالتظلمات . كان ذلك لأنه كلما كان تشو فنغ يفكر في قصة القبعة الخضراء ، زاد شعوره بالكراهية تجاهها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، كلما تصرف تشو فنغ بهذه الطريقة ، أصبح ضحك إيجي أكثر سعادة . مجرد التفكير في أن تشو فنغ كان سيرتدي القبعة الخضراء تقريبًا ، ضحكت إيجي بشدة حتى أغمي عليها .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات