الحصار (2)
———————————————————————-
كانوا أيضًا فريقًا من عشرة رجال ، لكن أجسادهم متوهجة بشكل خافت مع بريق طاقة الأصل.
الفصل 635: الحصار (2)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هدير!” أمال محارب العرق الشرس رأسه للخلف وأخرج زئيرًا شرسًا آخر.
كانت مدينة أورورا في صدارة قائمة مدن العرق الشرس من حيث البراعة الدفاعية الخالصة.
ارتفعت الطاقة إلى الأمام مع إطلاق عمود ضوئي في السماء. ظهرت شخصية ضخمة أخرى ، يليها هدير مزدهر ، “لي تشونغشان ، هل تجرؤ على الخروج ومحاربتي !؟”
على الرغم من أنها لم تكن مغطاة بالحديد مثل الحصن الذهبي المتدفق ، إلا أن مدينة أورورا كان لديها أيضًا نظام دفاعي خاص بها. كانت هناك العديد من تشكيلات الأصل الدفاعية المنتشرة في جميع أنحاء المدينة ، بالإضافة إلى العديد من أقواس الرعد المتقاطعة التي تم استخدامها خصيصًا لاستهداف المهاجمين من المدى البعيد.
———————————————————————-
ومع ذلك ، كان من المفترض استخدام هذه الاستراتيجيات الدفاعية ضد الأعداء خارج أسوار المدينة. بمجرد أن تمكنوا من التسلل إلى المدينة ، كان خط الدفاع الوحيد المتبقي هو الجنود أنفسهم.
لن يتمكن جنود العرق الشرس الشجاعون ولكن غير المستعدين من الدفاع عن أنفسهم ضد الجنود البشريين ، الذين قاموا باستعدادات واسعة للمعركة.
جنود العرق الشرس ، الذين عمل لهم البشر كميناأ ، لم يصابوا بالذعر. اتهموا بجرأة إلى الأمام ، ولوحوا بشفراتهم في الهواء. لم يكلف بعضهم عناء ارتداء الدروع الواقية ، وقرروا خوض معركة بأسلحتهم فقط.
بدأت موجة هائلة من الطاقة تشع منه كمركز ، وتتدحرج عبر الأرض وتتجول خلال ثمانية عشر جنديًا من الفريقين. صرخوا بشكل مأساوي حيث دفعتهم موجات الطاقة للوراء. بدون قادتهم لقيادتهم ، لا يمكن تفعيل تشكيلهم الدفاعي المشترك ، ولم تكن اللياقة البدنية للمقاتل العادي قادرة على تحمل الطاقة العنيفة. لقد قتلوا بالفعل في ضربة واحدة.
ومع ذلك ، لم تستطع الشجاعة الفوز على الفولاذ البارد ، ولا يمكن للخوف أن يهزم الانضباط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جسده المادي جعله يرتفع فوق الجميع مثل الجبل. بدا الفأس الذي يحمله بيد واحدة وكأنه يمكن أن يقسم جبلًا ، وتم تعليق حفنة من محاور الرمي على ظهره.
لن يتمكن جنود العرق الشرس الشجاعون ولكن غير المستعدين من الدفاع عن أنفسهم ضد الجنود البشريين ، الذين قاموا باستعدادات واسعة للمعركة.
في الوقت نفسه ، كانت هذه لعبة صيد. اصطاد الجنود البشريين جيش العرق الشرس ، ويمرون عبرهم كما لو كانوا خشبًا فاسدًا.
مباشرة بعد إقتحام مدينة أورورا ، بدأ جميع الجنود يتدفقون في قلب المدينة تحت قادتهم. لم يكونوا في عجلة من أمرهم للسيطرة على جزء من المدينة. وبدلاً من ذلك ، تقدموا بعمق إلى المدينة. عندما غمروا كل شارع وممر في المدينة ، ذبحوا كل فرد من أفراد العرق الشرس الذين صادفوهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبسبب هذا ، لم تقدم كتيبة القوة السماوية أي استثناءات في مذبحتهم ، ولم يسمحوا لأي شخص بالفرار.
كان أفراد العرق الشرس جميعًا محاربين مولودين بشكل طبيعي ، ولم يكن هناك تمييز بين العوام والجنود. يمكن لكل شخص ، حتى لو كانوا امرأة أو طفلًا ، أن يصبحوا محاربين بارزين بمجرد التقاط سلاحهم.
بالطبع ، كان تحديد نتيجة المعركة يعتمد أيضًا على أداء الأفراد الأقوياء!
وبسبب هذا ، لم تقدم كتيبة القوة السماوية أي استثناءات في مذبحتهم ، ولم يسمحوا لأي شخص بالفرار.
خرجت شخصية ضخمة من الظل.
كان الشرط الذي قدمه لهم لي تشونغشان هو أنه حتى شفرة واحدة من العشب لا يمكن أن تظل قائمة أينما ساروا.
أخيرًا ، بعد سقوط صاروخ آخر من مسامير السهام ، تم تدمير الحاجز الدفاعي للمحارب تمامًا. استمر المزيد من مسامير السهام في السقوط عليه كامطر ، مما حوله إلى وسادة مدببة على الفور تقريبًا.
هكذا كانت طبيعة المعارك بين الأجناس. كان هذا هو المظهر النهائي للعداء والكراهية بين العرقين – لم يكن هناك رحمة . كان الفكر الوحيد في ذهن كل جندي هو الذبح المستمر.
بالطبع ، كان تحديد نتيجة المعركة يعتمد أيضًا على أداء الأفراد الأقوياء!
إما أن يبيدوا خصومهم أولاً ، أو أن خصومهم سيبيدونهم.
كانت فرقة متخصصي الأصل ذوي الثياب الزرقاء تابعين لكتيبة القوة السماوية.
تشنغ تيانهاي وحاشيته أخذوا مهمة واتهموا في كل شارع وممر في المدينة. لم تكن مهمتهم هي القتل ، بل عرقلة التشكيلات الدفاعية للعرق الشرس وغرس شعور بالذعر ، مما سيمنع خصومهم من إعادة التجمع.
عندما تحطم الدرع ، استمر الفأس في التحليق في الهواء ، واصطدم بكابتن الفريق المكون من عشرة رجال وقسمه. واصل إلى الأمام ، دون عوائق تمامًا ، حتى سقطت في نهاية المطاف في جزء من أسوار المدينة ، مما تسبب في انهياره.
لعب جون موشي و حامية جبل التنين دور طاقم التنظيف. لقد تابعوا عن كثب وراء تقدم حامية الجبل ، مما أسفر عن مقتل أفراد العرق الشرس الذين نجوا من الموجة الأولية. كان هدفهم إحداث أكبر قدر ممكن من الضرر.
بدأت موجة هائلة من الطاقة تشع منه كمركز ، وتتدحرج عبر الأرض وتتجول خلال ثمانية عشر جنديًا من الفريقين. صرخوا بشكل مأساوي حيث دفعتهم موجات الطاقة للوراء. بدون قادتهم لقيادتهم ، لا يمكن تفعيل تشكيلهم الدفاعي المشترك ، ولم تكن اللياقة البدنية للمقاتل العادي قادرة على تحمل الطاقة العنيفة. لقد قتلوا بالفعل في ضربة واحدة.
كان لين شاوشوان وحامية الجبل المخفية مسؤولين عن مراقبة أسوار المدينة. على الرغم من أن أسوار المدينة قد تم الاستيلاء عليها ، كان لا يزال هناك العديد من جنود العرق الشرس يقاومون ولأنهم كانوا في نوبة دورية ، كانوا مسلحين جيدًا وحافظوا على درجة معينة من التنظيم. الأهم من ذلك ، كان لا يزال هناك العديد من الأقواس المتقاطعة التي تم تركيبها على أسوار المدينة. لم يقتصر الأمر على حامية الجبل المخفي لقتل الحراس على أسوار المدينة ، ولكن كان عليهم أيضًا تحويل أقواس الرعد المتعرجة حولهم حتى يتمكنوا من استخدامها ضد جنود العرق الشرس الذين لا يزالون في المدينة.
توهج حاجز الضوء القوي ببراعة ، مع مقاومة هجومه. في الوقت نفسه ، بدأت خطوط الضوء تتساقط من السماء خلفهم ، واصطدمت بالمحارب العملاق. قامت مجموعتان من الجنود العاديين بالهجوم مرة أخرى ، حاملين أقواس متقاطعة ثقيلة وأطلقوا عليه.
غرقت مدينة أورورا على الفور في مذبحة شرسة. طار الدم والنيران عالياً في السماء ، ملطخين المدينة القرمزية بأكملها.
ومع ذلك ، كان هياجه على وشك الانتهاء.
في الوقت نفسه ، كانت هذه لعبة صيد. اصطاد الجنود البشريين جيش العرق الشرس ، ويمرون عبرهم كما لو كانوا خشبًا فاسدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان جندي العرق الشرس الذي كانوا يحاربونه هو الشخص الذي تم تعميده مرة واحدة بواسطة معبد الأصل والذي كانت نقوشه الطوطمية بالفعل في المستوى العالي. كان ينبغي أن تكون قوته معادلة لقوة شخص ما في ذروة عالم إفتتاح اليانغ ، لكن فرقة الثياب الزرقاء أوقفت هجومه مع تسعة مزارعين فقط في عالم تكثيف التشي ومزارع واحد في عالم غليان الدم. وبمساعدة فريقين عاديين ، تمكنوا من هزيمة هذا المحارب ، مما يدل على تفوقهم وقوتهم. كانت قائدة هذا الفريق هي تشو ينغوان.
“هدير!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنفجار!
صرخة تحطم الأرض ترددت خلال الليل.
غرقت مدينة أورورا على الفور في مذبحة شرسة. طار الدم والنيران عالياً في السماء ، ملطخين المدينة القرمزية بأكملها.
بعد هذا العواء ، نزل فأس كبيرة من الهواء من العدم ، تتأرجح أمام مجموعة من الجنود.
لم يكن هناك سوى ألف شخص في فرقة الثياب الزرقاء ، لكنهم جميعًا من متخصصي الأصل الذين تم اختيارهم يدويًا من مجموعة كبيرة من الجنود. لقد كانوا نخب كتيبة القوة السماوية.
قامت مجموعة مكونة من عشرة جنود أو نحو ذلك برفع دروعهم في نفس الوقت ، مستعدين للدفاع عندما اجتمعت دروعهم معًا لتشكل درعًا فريدًا من الضوء. ومع ذلك ، شقت ضربة الفأس هذه الدرع المشترك كما لو كان لا شيئ.
بعد أن قضى على فريقين من عشرة رجال وقائديهم ، قفز المحارب العملاق الضاري إلى الأمام مرة أخرى ، قفز بين الفريقين. بدأ جسده يتوهج بضوء مشع عندما أرجح فأسه الضخم في الأرض في نفس الوقت.
عندما تحطم الدرع ، استمر الفأس في التحليق في الهواء ، واصطدم بكابتن الفريق المكون من عشرة رجال وقسمه. واصل إلى الأمام ، دون عوائق تمامًا ، حتى سقطت في نهاية المطاف في جزء من أسوار المدينة ، مما تسبب في انهياره.
إما أن يبيدوا خصومهم أولاً ، أو أن خصومهم سيبيدونهم.
خرجت شخصية ضخمة من الظل.
بعد الانتهاء من المحارب الضخم ، تراجعت فرقة متخصصي الأصل ، وركزت اهتمامها على هدف آخر.
جسده المادي جعله يرتفع فوق الجميع مثل الجبل. بدا الفأس الذي يحمله بيد واحدة وكأنه يمكن أن يقسم جبلًا ، وتم تعليق حفنة من محاور الرمي على ظهره.
لم يكن هناك سوى ألف شخص في فرقة الثياب الزرقاء ، لكنهم جميعًا من متخصصي الأصل الذين تم اختيارهم يدويًا من مجموعة كبيرة من الجنود. لقد كانوا نخب كتيبة القوة السماوية.
“مت!” صرخ المحارب العنيف مرة أخرى ، وسحب فأس طيران آخر من ظهره ورماه على مجموعة أخرى من الجنود. على الرغم من أن هؤلاء الجنود العشرة بذلوا قصارى جهدهم لمحاولة الدفاع عن أنفسهم ، إلا أن قائدهم عانى من نفس المصير المتمثل في قطعه إلى النصف.
توهج حاجز الضوء القوي ببراعة ، مع مقاومة هجومه. في الوقت نفسه ، بدأت خطوط الضوء تتساقط من السماء خلفهم ، واصطدمت بالمحارب العملاق. قامت مجموعتان من الجنود العاديين بالهجوم مرة أخرى ، حاملين أقواس متقاطعة ثقيلة وأطلقوا عليه.
بعد أن قضى على فريقين من عشرة رجال وقائديهم ، قفز المحارب العملاق الضاري إلى الأمام مرة أخرى ، قفز بين الفريقين. بدأ جسده يتوهج بضوء مشع عندما أرجح فأسه الضخم في الأرض في نفس الوقت.
إنفجار!!!
إنفجار!!!
خرجت شخصية ضخمة من الظل.
بدأت موجة هائلة من الطاقة تشع منه كمركز ، وتتدحرج عبر الأرض وتتجول خلال ثمانية عشر جنديًا من الفريقين. صرخوا بشكل مأساوي حيث دفعتهم موجات الطاقة للوراء. بدون قادتهم لقيادتهم ، لا يمكن تفعيل تشكيلهم الدفاعي المشترك ، ولم تكن اللياقة البدنية للمقاتل العادي قادرة على تحمل الطاقة العنيفة. لقد قتلوا بالفعل في ضربة واحدة.
ارتفعت الطاقة إلى الأمام مع إطلاق عمود ضوئي في السماء. ظهرت شخصية ضخمة أخرى ، يليها هدير مزدهر ، “لي تشونغشان ، هل تجرؤ على الخروج ومحاربتي !؟”
“هدير!” أمال محارب العرق الشرس رأسه للخلف وأخرج زئيرًا شرسًا آخر.
بعد هذا العواء ، نزل فأس كبيرة من الهواء من العدم ، تتأرجح أمام مجموعة من الجنود.
ومع ذلك ، كان هياجه على وشك الانتهاء.
غرقت مدينة أورورا على الفور في مذبحة شرسة. طار الدم والنيران عالياً في السماء ، ملطخين المدينة القرمزية بأكملها.
ووش ، ووش ، ووش ، ووش!
لم يكن هناك سوى ألف شخص في فرقة الثياب الزرقاء ، لكنهم جميعًا من متخصصي الأصل الذين تم اختيارهم يدويًا من مجموعة كبيرة من الجنود. لقد كانوا نخب كتيبة القوة السماوية.
ظهرت خطوط لا حصر لها من الضوء عبر السماء عندما هبطت فرقة من الجنود ذو ثوب أزرق أمام قدميه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تومض الأضواء على جسد المحارب بشكل متكرر ولكن عندما واجه سيل الهجمات المتواصل ، لم يكن ذلك كافيا. لقد عوى واندفع ، راغبًا في الخروج من حصارهم ، لكنه لم يستطع الهرب. تدريجيا ، بدأ ينفد من الطاقة.
كانوا أيضًا فريقًا من عشرة رجال ، لكن أجسادهم متوهجة بشكل خافت مع بريق طاقة الأصل.
“هدير!”
كانت هذه المجموعة من الجنود جميعًا في عالم تكثيف التشي ، وكان قائدهم في عالم غليان الدم .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جسده المادي جعله يرتفع فوق الجميع مثل الجبل. بدا الفأس الذي يحمله بيد واحدة وكأنه يمكن أن يقسم جبلًا ، وتم تعليق حفنة من محاور الرمي على ظهره.
“إنه محارب معبد مع نقوش طوطمية عالية المستوى. الجميع ، كونوا حذرين. ”
لن يتمكن جنود العرق الشرس الشجاعون ولكن غير المستعدين من الدفاع عن أنفسهم ضد الجنود البشريين ، الذين قاموا باستعدادات واسعة للمعركة.
“هدير!” صرخ محارب العرق الشرس وهاجم مع فأسه.
الفصل 635: الحصار (2)
ومع ذلك ، لم يكن فأسه قادرًا على اختراق دفاعات خصومه بسهولة هذه المرة.
“مت!” صرخ المحارب العنيف مرة أخرى ، وسحب فأس طيران آخر من ظهره ورماه على مجموعة أخرى من الجنود. على الرغم من أن هؤلاء الجنود العشرة بذلوا قصارى جهدهم لمحاولة الدفاع عن أنفسهم ، إلا أن قائدهم عانى من نفس المصير المتمثل في قطعه إلى النصف.
توهج حاجز الضوء القوي ببراعة ، مع مقاومة هجومه. في الوقت نفسه ، بدأت خطوط الضوء تتساقط من السماء خلفهم ، واصطدمت بالمحارب العملاق. قامت مجموعتان من الجنود العاديين بالهجوم مرة أخرى ، حاملين أقواس متقاطعة ثقيلة وأطلقوا عليه.
ومع ذلك ، كان هذا النوع من مجموعة النخبة نادرًا للغاية ، حتى بين الجيوش البشرية.
تومض الأضواء على جسد المحارب بشكل متكرر ولكن عندما واجه سيل الهجمات المتواصل ، لم يكن ذلك كافيا. لقد عوى واندفع ، راغبًا في الخروج من حصارهم ، لكنه لم يستطع الهرب. تدريجيا ، بدأ ينفد من الطاقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان جندي العرق الشرس الذي كانوا يحاربونه هو الشخص الذي تم تعميده مرة واحدة بواسطة معبد الأصل والذي كانت نقوشه الطوطمية بالفعل في المستوى العالي. كان ينبغي أن تكون قوته معادلة لقوة شخص ما في ذروة عالم إفتتاح اليانغ ، لكن فرقة الثياب الزرقاء أوقفت هجومه مع تسعة مزارعين فقط في عالم تكثيف التشي ومزارع واحد في عالم غليان الدم. وبمساعدة فريقين عاديين ، تمكنوا من هزيمة هذا المحارب ، مما يدل على تفوقهم وقوتهم. كانت قائدة هذا الفريق هي تشو ينغوان.
أخيرًا ، بعد سقوط صاروخ آخر من مسامير السهام ، تم تدمير الحاجز الدفاعي للمحارب تمامًا. استمر المزيد من مسامير السهام في السقوط عليه كامطر ، مما حوله إلى وسادة مدببة على الفور تقريبًا.
لن يتمكن جنود العرق الشرس الشجاعون ولكن غير المستعدين من الدفاع عن أنفسهم ضد الجنود البشريين ، الذين قاموا باستعدادات واسعة للمعركة.
بعد الانتهاء من المحارب الضخم ، تراجعت فرقة متخصصي الأصل ، وركزت اهتمامها على هدف آخر.
ومع ذلك ، لم تستطع الشجاعة الفوز على الفولاذ البارد ، ولا يمكن للخوف أن يهزم الانضباط.
كانت فرقة متخصصي الأصل ذوي الثياب الزرقاء تابعين لكتيبة القوة السماوية.
إما أن يبيدوا خصومهم أولاً ، أو أن خصومهم سيبيدونهم.
لم يكن هناك سوى ألف شخص في فرقة الثياب الزرقاء ، لكنهم جميعًا من متخصصي الأصل الذين تم اختيارهم يدويًا من مجموعة كبيرة من الجنود. لقد كانوا نخب كتيبة القوة السماوية.
إما أن يبيدوا خصومهم أولاً ، أو أن خصومهم سيبيدونهم.
كان جندي العرق الشرس الذي كانوا يحاربونه هو الشخص الذي تم تعميده مرة واحدة بواسطة معبد الأصل والذي كانت نقوشه الطوطمية بالفعل في المستوى العالي. كان ينبغي أن تكون قوته معادلة لقوة شخص ما في ذروة عالم إفتتاح اليانغ ، لكن فرقة الثياب الزرقاء أوقفت هجومه مع تسعة مزارعين فقط في عالم تكثيف التشي ومزارع واحد في عالم غليان الدم. وبمساعدة فريقين عاديين ، تمكنوا من هزيمة هذا المحارب ، مما يدل على تفوقهم وقوتهم. كانت قائدة هذا الفريق هي تشو ينغوان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخة تحطم الأرض ترددت خلال الليل.
شاهد سو تشن سقوط محارب العرق الشرس. لم يستطع إلا أن يتنهد في ذهول.
قامت مجموعة مكونة من عشرة جنود أو نحو ذلك برفع دروعهم في نفس الوقت ، مستعدين للدفاع عندما اجتمعت دروعهم معًا لتشكل درعًا فريدًا من الضوء. ومع ذلك ، شقت ضربة الفأس هذه الدرع المشترك كما لو كان لا شيئ.
هذه كانت قوة الجيش. يمكنهم تحويل الأرقام إلى قوة فعلية. إذا كان قد واجه جيشًا مثل هذا مرة أخرى في مدينة النهر الواضح ، لكان قد مات على الأرجح.
كان لين شاوشوان وحامية الجبل المخفية مسؤولين عن مراقبة أسوار المدينة. على الرغم من أن أسوار المدينة قد تم الاستيلاء عليها ، كان لا يزال هناك العديد من جنود العرق الشرس يقاومون ولأنهم كانوا في نوبة دورية ، كانوا مسلحين جيدًا وحافظوا على درجة معينة من التنظيم. الأهم من ذلك ، كان لا يزال هناك العديد من الأقواس المتقاطعة التي تم تركيبها على أسوار المدينة. لم يقتصر الأمر على حامية الجبل المخفي لقتل الحراس على أسوار المدينة ، ولكن كان عليهم أيضًا تحويل أقواس الرعد المتعرجة حولهم حتى يتمكنوا من استخدامها ضد جنود العرق الشرس الذين لا يزالون في المدينة.
ومع ذلك ، كان هذا النوع من مجموعة النخبة نادرًا للغاية ، حتى بين الجيوش البشرية.
“هدير!” صرخ محارب العرق الشرس وهاجم مع فأسه.
بالطبع ، كان تحديد نتيجة المعركة يعتمد أيضًا على أداء الأفراد الأقوياء!
هكذا كانت طبيعة المعارك بين الأجناس. كان هذا هو المظهر النهائي للعداء والكراهية بين العرقين – لم يكن هناك رحمة . كان الفكر الوحيد في ذهن كل جندي هو الذبح المستمر.
إنفجار!
على الرغم من أنها لم تكن مغطاة بالحديد مثل الحصن الذهبي المتدفق ، إلا أن مدينة أورورا كان لديها أيضًا نظام دفاعي خاص بها. كانت هناك العديد من تشكيلات الأصل الدفاعية المنتشرة في جميع أنحاء المدينة ، بالإضافة إلى العديد من أقواس الرعد المتقاطعة التي تم استخدامها خصيصًا لاستهداف المهاجمين من المدى البعيد.
ارتفعت الطاقة إلى الأمام مع إطلاق عمود ضوئي في السماء. ظهرت شخصية ضخمة أخرى ، يليها هدير مزدهر ، “لي تشونغشان ، هل تجرؤ على الخروج ومحاربتي !؟”
“هدير!”
——————————————————-
ومع ذلك ، كان هذا النوع من مجموعة النخبة نادرًا للغاية ، حتى بين الجيوش البشرية.
بعد أن قضى على فريقين من عشرة رجال وقائديهم ، قفز المحارب العملاق الضاري إلى الأمام مرة أخرى ، قفز بين الفريقين. بدأ جسده يتوهج بضوء مشع عندما أرجح فأسه الضخم في الأرض في نفس الوقت.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات