إنقاذ الأرواح
————————————————————————-
مجموعة ذئاب الطاعون.
الفصل 707: إنقاذ الأرواح
تغير تعبير كينو بشكل جذري. “يا صاحب الجلالة ، لا تستمع له ……”
“هاهاهاها!”
كانت مجموعة من البشر.
ضحكة خبيثة حطمت الصمت.
الفصل 707: إنقاذ الأرواح
لا شك في أن الضحك كان يمكن أن يأتي فقط من الملك المجنون نفسه.
أجاب كينو بتعبير مظلم: “ماذا لو كان كذلك؟”
وصاح في ذراعيه في الهواء ، “نعم! نعم! هذا بالضبط ما أردت رؤيته! إثارة! إثارة حقيقية! ”
“يا صاحب الجلالة!” صرخ كينو.
ذهل أفريغوس.
في تلك اللحظة ، قرر أنه سينقذ هؤلاء الناس مهما كان.
استمر أنوبي بالصراخ ، “انظروا! إلى ،أفريغوس الحكيم ، المدافع عن العرق الشرس ، كابوس الوهميين ، زير نساء وقح ، وهو مذهول! ”
“يا!” أومأ أنوبي برأسه. حتى لو كان ملكًا مجنونا ، باعتباره فردا من العرق الشرس كان لا يزال يمتلك كراهية فطرية للجنس البشري التي تسربت إلى عظامه. وفقًا للمبدأ نفسه ، كانت مشاهدة هؤلاء البشر يموتون في المرتبة الثانية بعد مشاهدة الوهميون يموتون من حيث القيمة الترفيهية. أيضا ، كان هناك عدد أكبر من البشر مقارنة بالوهميين.
استمر أنوبي في الصراخ بهستيرية. “هذا بالضبط ما كنت آمل أن أراه! هذا أكثر إثارة بالنسبة لي من كل هؤلاء النبلاء الذين يموتون! سأقتلك بالحب يا (لونتو)! لقد قدمت عرضًا رائعًا لم أره مثل هذا منذ عقود. أقسم على وعيي أنني لم أر شيئًا مسلًا مثل هذا. انظر ، انظر إلى تعبير أفريغوس! تبدو كأحمق تم اللعب به بدقة! أفريغوس ، لم تكن لتحلم بأن هذا اليوم سيأتي ، أليس كذلك؟ ”
“يجب التعامل مع هذه المكونات النادرة بأكثر الطرق الرائعة لعرض قيمتها الهائلة. ولكن الآن ، السير كينو يريد استخدام مثل هذه الطريقة البدائية والهمجية وتبديدهم …… يا لها من شفقة. إذا كان لدي هؤلاء الجنود العشرون ، لما كنت بحاجة إلى الكثير من الوقت لتحويلهم إلى أفضل المؤدين لجلالتك “.
كان تعبير أفريغوس صلبًا. “لا أعتقد أن هذا شيء يجب أن تكون مسرورًا بشأنه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم يا صاحب الجلالة. من فضلك ، اطمئن إلى أنني بالتأكيد سأقدم هؤلاء المحاربين من البشر في عرض جميل لجلالتك! ” أعلن سو تشن بصوت عالٍ وهو يقف.
رد أنوبي ضاحكا: “بالطبع ، ليس لك”.
كما هو متوقع ، كان هناك بالفعل تقرير حول كيفية إصلاح الحاجز.
بدأ النبلاء من حوله يضحكون.
كانت هذه هي المرة الأولى التي إنقلبت فيها محاولاته لتعليم شخص درساً عليه.
شيء واحد قاله أنوبي كان صحيحًا تمامًا. لم يعرض أفريغوس أبداً هذا النوع من التعابير.
قال سو تشن: “قبل أن أجيب على هذا السؤال لجلالة الملك ، هل يمكنني أولاً أن أطلب من جلالتك إيقاف القتال الحالي؟ ليس لدي طريقة لتحمل مثل هذه النفايات المتهورة. ”
كانت هذه هي المرة الأولى التي إنقلبت فيها محاولاته لتعليم شخص درساً عليه.
كان أنوبي شديد العقل بشأن كيفية سيطرته على مرؤوسيه. لقد وضع أولئك الذين لديهم قدرة أكبر في الخارج ، بينما أبقى أولئك الذين استمتع بهم في مكان قريب – عندما لم يكن الملك المجنون ، جيدًا ، مجنونًا ، كان أكثر تبصرًا من أي شخص آخر.
هدأ أفريغوس نفسه وقال ، “الجنود الذين ذهبوا للبحث عن أدلة لم يعودوا بعد ، أليس كذلك؟”
على الرغم من كونه رئيسًا للخدم الداخليين لا يزال أقل من مركزه كرئيس ضابط إمبراطوري ، فقد كان انتصارًا لـسو تشن حيث سمح له بأن يكون أقرب كثيرًا إلى أنوبي.
رد أنوبي على الفور قائلاً: “لكن أنا وأنت نعلم أن لونتو لا يكذب ، أليس كذلك؟ كان بإمكانك أن تطلب من جنودك تدمير الأدلة ، ولكن من الواضح أنك لست من هذا النوع من الأفراد. أنت إله حرب حقيقي ، وليس هناك طريقة لفعل شيء من هذا القبيل. هذا أحد الأشياء التي أحتقرها بشأنك ، لكن الآن ، بدأت أقدر هذا الجانب منك. أعتقد أنه من الممكن حقًا العثور على ميزات لطيفة في مظهر يحض على الكراهية. لقد صدمتني حقًا ، لأنني لم أكتشف هذا من قبل! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم يا صاحب الجلالة. من فضلك ، اطمئن إلى أنني بالتأكيد سأقدم هؤلاء المحاربين من البشر في عرض جميل لجلالتك! ” أعلن سو تشن بصوت عالٍ وهو يقف.
هتف أنوبي واستمر قائلاً: “ما أحاول قوله هو أن لونتو كان قادرًا على حفر هذا الجانب المحبوب منك وجعلك أكثر محبوبًا.”
رد سو تشن ببرود: “يا لها من مضيعة ، مضيعة مخزية!”
حافظ أفريغوس على صمته بتعبير صلب.
هتف أنوبي واستمر قائلاً: “ما أحاول قوله هو أن لونتو كان قادرًا على حفر هذا الجانب المحبوب منك وجعلك أكثر محبوبًا.”
الجنود الذين ذهبوا للبحث عن الأدلة عادوا بسرعة كبيرة.
استراتيجيات أخرى تحت السطح؟
كما هو متوقع ، كان هناك بالفعل تقرير حول كيفية إصلاح الحاجز.
كان لا يزال مهتمًا بمشاهدة المزيد من المعارك.
من الواضح ، مع ذلك ، أن الفرد المسؤول تجاهلها تمامًا.
حدّق كينو في سو تشن بشراسة. “ماذا تحاول أن تفعل؟”
سواء كان ذلك أنه كان دائمًا ما يحتفظ بوظيفة ثابتة دون القيام بأي شيء على الإطلاق ، أو ما إذا كان قد فشل للتو في القيام بعمله هذه مرة واحدة ، كان كلاهما أمرًا شائعًا جدًا بين العرق الشرس. في الواقع ، كان سيكون من الغريب لو قفز للقيام بشيء ما بمجرد تلقي التقرير ، ناهيك عن حقيقة أن سو تشن اختار تسليم التقرير عندما كان المسؤول مخمورا للتأكد من أنه يهمل واجباته .
لم يعرف أنوبي مدى تعقيد مشاعر كينو في هذه اللحظة. لقد قال فقط ، “ألم تقل أنه كانت هناك منافسة أخرى؟ استمر.”
وتكشفت الحالة تماما كما هو مخطط لها.
مع ذلك ، لم يكن قلقا. كان هذا الـ لونتو قد أسعد جلالته بالفعل ، لكنه أساء أيضًا إلى عدد كبير من نبلاء العرق الشرس. لم يكن إهانة مجموعة كبيرة من أجل شخص واحد خطة طويلة الأجل قابلة للعمل ، حتى لو كان هذا الشخص إمبراطورًا. لم تكن تعرف أبدًا متى سيموت هذا الإمبراطور على يد بعض النبلاء الآخرين ، أو إذا كان فرد سيحاول قتله بدون خطة. بعد كل شيء ، لم يكن العرق الشرس معروفًا تمامًا للتفكير في الأشياء من خلال وتنفيذ خطط معقدة.
ربما تم تجاهل تفاصيل أخرى؟
الجنود الذين ذهبوا للبحث عن الأدلة عادوا بسرعة كبيرة.
استراتيجيات أخرى تحت السطح؟
لا شك في أن الضحك كان يمكن أن يأتي فقط من الملك المجنون نفسه.
أشخاص آخرين يسحبون الأوتار خلف الكواليس؟
كانت المشكلة أن هذا لم يفيد كينو على الإطلاق.
ولكن لم يعد أي من هذا مهمًا.
سواء كان ذلك أنه كان دائمًا ما يحتفظ بوظيفة ثابتة دون القيام بأي شيء على الإطلاق ، أو ما إذا كان قد فشل للتو في القيام بعمله هذه مرة واحدة ، كان كلاهما أمرًا شائعًا جدًا بين العرق الشرس. في الواقع ، كان سيكون من الغريب لو قفز للقيام بشيء ما بمجرد تلقي التقرير ، ناهيك عن حقيقة أن سو تشن اختار تسليم التقرير عندما كان المسؤول مخمورا للتأكد من أنه يهمل واجباته .
كان أهم شيء هو أن هذا الوضع قد تم حله بالكامل بالفعل ، وكشف عن أن كل ذلك كان حادثًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رد أنوبي ضاحكا: “بالطبع ، ليس لك”.
مات العديد من النبلاء ، فقد إله الحرب القليل من الوجه ، لكن الإمبراطور كان مسرورًا للغاية.
رد سو تشن بشكل عرضي ، “أريد فقط أن أقوم بعرض جميل لجلالة الملك”.
قال سو تشن “كل شيء له قواعده”. “بما أنك ، إله الحرب ، ليس لديك دليل يثبت أني مذنب ، ثم إسمح لي بالذهاب ، أليس كذلك؟”
استمر أنوبي في الصراخ بهستيرية. “هذا بالضبط ما كنت آمل أن أراه! هذا أكثر إثارة بالنسبة لي من كل هؤلاء النبلاء الذين يموتون! سأقتلك بالحب يا (لونتو)! لقد قدمت عرضًا رائعًا لم أره مثل هذا منذ عقود. أقسم على وعيي أنني لم أر شيئًا مسلًا مثل هذا. انظر ، انظر إلى تعبير أفريغوس! تبدو كأحمق تم اللعب به بدقة! أفريغوس ، لم تكن لتحلم بأن هذا اليوم سيأتي ، أليس كذلك؟ ”
حدق أفريغوس في سو تشن. بعد فترة طويلة ، أومأ برأسه أخيرًا وقال: “أنا أراقبك يا صغير.”
تغير تعبير كينو بشكل جذري. “يا صاحب الجلالة ، لا تستمع له ……”
رد سو تشن مباشرة: “أعتقد أنه سيكون من الأفضل أن تراقب هؤلاء الوهميون. نعلم جميعًا أن الوهميون يتمتعون بالقدرة على سحر الناس وتحويل أنفسهم. ربما يكون الشخص المسؤول عن الحفاظ على الساحة وهمياً نجح في التسلل إلى ما بعد دفاعاتك وإلى المدينة بتمويهه. من يعرف؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيتم التضحية بدم ولحم هؤلاء الجنود البشر من أجل إرضاء الحوافز التي لا يمكن التنبؤ بها لهؤلاء النبلاء.
لقد كان يقول بشكل مباشر تمامًا أن أفريغوس كان الجاني الرئيسي المسؤول عن هذا الحادث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم يا صاحب الجلالة. من فضلك ، اطمئن إلى أنني بالتأكيد سأقدم هؤلاء المحاربين من البشر في عرض جميل لجلالتك! ” أعلن سو تشن بصوت عالٍ وهو يقف.
ومع ذلك ، كان لا يمكن إنكار أن هناك بعض الحقيقة المنطقية لذلك. قمع أفريغوس بعنف لهيب الغضب في قلبه حتى لا ينفجر في ذلك الوقت وهناك.
الجنود الذين ذهبوا للبحث عن الأدلة عادوا بسرعة كبيرة.
أطلق على سو تشن وهجًا ناريًا أخيرًا قبل الالتفاف على كعبه والتقدم.
“يجب التعامل مع هذه المكونات النادرة بأكثر الطرق الرائعة لعرض قيمتها الهائلة. ولكن الآن ، السير كينو يريد استخدام مثل هذه الطريقة البدائية والهمجية وتبديدهم …… يا لها من شفقة. إذا كان لدي هؤلاء الجنود العشرون ، لما كنت بحاجة إلى الكثير من الوقت لتحويلهم إلى أفضل المؤدين لجلالتك “.
تمتم أنوبي وهو يراقب شخصية أفيغوس الراحل ، “نادرا ما رأيته مثل هذا من قبل. لقد أهنته حقًا الآن. ”
صدم سو تشن عندما رأى الكثير من البشر يقفون هناك.
ومع ذلك ، سرعان ما عكس مزاجه نفسه عندما هتف: “لكني أحب ذلك عنك! هاهاهاها!”
كانت المشكلة أن هذا لم يفيد كينو على الإطلاق.
بدأ أنوبي يضحك بشكل مهووس مرة أخرى.
ومع ذلك ، سرعان ما عكس مزاجه نفسه عندما هتف: “لكني أحب ذلك عنك! هاهاهاها!”
لم يكن صدق أفريغوس وإصراره في الواقع مستقبلين بشكل جيد في نظر أنوبي.
وبينما كان يتحدث ، أدار رأسه ليغادر.
ضحك سو تشن. “مهما يرضي صاحب الجلالة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رد أنوبي على الفور قائلاً: “لكن أنا وأنت نعلم أن لونتو لا يكذب ، أليس كذلك؟ كان بإمكانك أن تطلب من جنودك تدمير الأدلة ، ولكن من الواضح أنك لست من هذا النوع من الأفراد. أنت إله حرب حقيقي ، وليس هناك طريقة لفعل شيء من هذا القبيل. هذا أحد الأشياء التي أحتقرها بشأنك ، لكن الآن ، بدأت أقدر هذا الجانب منك. أعتقد أنه من الممكن حقًا العثور على ميزات لطيفة في مظهر يحض على الكراهية. لقد صدمتني حقًا ، لأنني لم أكتشف هذا من قبل! ”
قال أنوبي ، “جيد جداً. نظرًا لأنك قدمت أداءً رائعًا بالنسبة لي ، فسوف أفي بوعدي أيضًا. من هذا اليوم فصاعدا ، سوف تترأس خدمي الداخليين. ”
كان هناك عشرين منهم في المجموع. كانوا جميعًا يرتدون دروعاً ممزقة ، وكشفوا عن جروح عميقة وندوب تحتها. قادهم جنود العرق الشرس من حولهم إلى الساحة بالسياط.
“يا صاحب الجلالة!” صرخ كينو.
ذهل أفريغوس.
على الرغم من كونه رئيسًا للخدم الداخليين لا يزال أقل من مركزه كرئيس ضابط إمبراطوري ، فقد كان انتصارًا لـسو تشن حيث سمح له بأن يكون أقرب كثيرًا إلى أنوبي.
بشر!
كان أنوبي شديد العقل بشأن كيفية سيطرته على مرؤوسيه. لقد وضع أولئك الذين لديهم قدرة أكبر في الخارج ، بينما أبقى أولئك الذين استمتع بهم في مكان قريب – عندما لم يكن الملك المجنون ، جيدًا ، مجنونًا ، كان أكثر تبصرًا من أي شخص آخر.
ومع ذلك ، كان لا يمكن إنكار أن هناك بعض الحقيقة المنطقية لذلك. قمع أفريغوس بعنف لهيب الغضب في قلبه حتى لا ينفجر في ذلك الوقت وهناك.
كانت المشكلة أن هذا لم يفيد كينو على الإطلاق.
رد سو تشن مباشرة: “أعتقد أنه سيكون من الأفضل أن تراقب هؤلاء الوهميون. نعلم جميعًا أن الوهميون يتمتعون بالقدرة على سحر الناس وتحويل أنفسهم. ربما يكون الشخص المسؤول عن الحفاظ على الساحة وهمياً نجح في التسلل إلى ما بعد دفاعاتك وإلى المدينة بتمويهه. من يعرف؟”
لطالما كان يريد أن يكون رئيسًا للخدم الداخليين ، لكنه كان قلقًا أيضًا من أن يقتله أنوبي بصفعة واحدة إذا كان في حالة مزاجية سيئة للغاية. على هذا النحو ، لم يكن لدى كينو أبدًا الشجاعة لطلب التعيين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيتم التضحية بدم ولحم هؤلاء الجنود البشر من أجل إرضاء الحوافز التي لا يمكن التنبؤ بها لهؤلاء النبلاء.
ولكن الآن ، لم يكن هناك جدوى من السؤال. حدق باهتمام شديد في سو تشن. تومضت فكر في ذهنه ، يبدو أنه سيحتاج إلى إرضاء مع سو تشن في المستقبل. على هذا النحو ، كبح الخناجر في عينيه. ولكن عندما تذكر أن أنوبي قد يضربه حتى الموت في اليوم التالي ، واصل التحديق في سو تشن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال كينو وهو ينحني “نعم يا صاحب الجلالة.” هؤلاء بعض الجنود البشر الذين تمكنوا من اختراق حدودنا. اليوم ، سيتم استخدام دماء هؤلاء البشر كجزء من التضحية لإرضائك يا صاحب الجلالة “.
لم يعرف أنوبي مدى تعقيد مشاعر كينو في هذه اللحظة. لقد قال فقط ، “ألم تقل أنه كانت هناك منافسة أخرى؟ استمر.”
أومأ أنوبي برأسه. “من الصعب جدا العثور عليهم.”
كان لا يزال مهتمًا بمشاهدة المزيد من المعارك.
أومأ أنوبي برأسه. “من الصعب جدا العثور عليهم.”
صحيح أن كل ما حدث من قبل كان في الحقيقة لـ “تسلية”. نظرًا لأنه كان مسليًا للغاية ، فقد كان من الطبيعي أن يستمر.
مجموعة ذئاب الطاعون.
“نعم يا صاحب الجلالة!” رد كينو باحترام وهو يلوح بيده على أحد المرؤوسين.
ضحك سو تشن. “مهما يرضي صاحب الجلالة.”
كان يعرف أنه فقد هذه المباراة – كان هروب سحلية الرعب بالتأكيد جزءًا من خطة سو تشن.
كانت مجموعة من البشر.
مع ذلك ، لم يكن قلقا. كان هذا الـ لونتو قد أسعد جلالته بالفعل ، لكنه أساء أيضًا إلى عدد كبير من نبلاء العرق الشرس. لم يكن إهانة مجموعة كبيرة من أجل شخص واحد خطة طويلة الأجل قابلة للعمل ، حتى لو كان هذا الشخص إمبراطورًا. لم تكن تعرف أبدًا متى سيموت هذا الإمبراطور على يد بعض النبلاء الآخرين ، أو إذا كان فرد سيحاول قتله بدون خطة. بعد كل شيء ، لم يكن العرق الشرس معروفًا تمامًا للتفكير في الأشياء من خلال وتنفيذ خطط معقدة.
تحول كل من أنوبي وكينو لإلقاء نظرة على سو تشن.
على هذا النحو ، لا يزال يحاول قصارى جهده لرعاية أعماله الخاصة. حتى إذا لم يتمكن من جعل أنوبي يعوي بالضحك ، فإنه لا يزال بإمكانه على الأقل أن يضايق أنوبي ببعض الحلوى بعد الطبق الرئيسي.
وتكشفت الحالة تماما كما هو مخطط لها.
بسرعة كبيرة ، دخلت مجموعة جديدة من المبارزين في ساحة المعركة.
كانت ذئاب الطاعون وحوشا مفرغة من الطبقة المتوسطة ، لكن استخدامها للتعامل مع جنود كتيبة عادية مصابين هذه كان أكثر من كافٍ.
عندما رأى سو تشن المتسابقين ، فوجئ تماما.
وبينما كان يتحدث ، أدار رأسه ليغادر.
بشر!
قال سو تشن “كل شيء له قواعده”. “بما أنك ، إله الحرب ، ليس لديك دليل يثبت أني مذنب ، ثم إسمح لي بالذهاب ، أليس كذلك؟”
كانت مجموعة من البشر.
لم يكن صدق أفريغوس وإصراره في الواقع مستقبلين بشكل جيد في نظر أنوبي.
كان هناك عشرين منهم في المجموع. كانوا جميعًا يرتدون دروعاً ممزقة ، وكشفوا عن جروح عميقة وندوب تحتها. قادهم جنود العرق الشرس من حولهم إلى الساحة بالسياط.
وبينما كان يتحدث ، أدار رأسه ليغادر.
“البشر!” غمغم أنوبي في دهشة.
الأهم من ذلك ، كان هناك المزيد من الوحوش المفرغة تنتظر وراء هذه الذئاب .
قال كينو وهو ينحني “نعم يا صاحب الجلالة.” هؤلاء بعض الجنود البشر الذين تمكنوا من اختراق حدودنا. اليوم ، سيتم استخدام دماء هؤلاء البشر كجزء من التضحية لإرضائك يا صاحب الجلالة “.
كما هو متوقع ، كان هناك بالفعل تقرير حول كيفية إصلاح الحاجز.
“يا!” أومأ أنوبي برأسه. حتى لو كان ملكًا مجنونا ، باعتباره فردا من العرق الشرس كان لا يزال يمتلك كراهية فطرية للجنس البشري التي تسربت إلى عظامه. وفقًا للمبدأ نفسه ، كانت مشاهدة هؤلاء البشر يموتون في المرتبة الثانية بعد مشاهدة الوهميون يموتون من حيث القيمة الترفيهية. أيضا ، كان هناك عدد أكبر من البشر مقارنة بالوهميين.
ومع ذلك ، ضحك أنوبي باهتمام. “أعتقد أن ما يقوله منطقي تمامًا. من الصعب جدًا أن نأتي البشر ، لذا فإن إهدارهم في مباراة مصارعة مثل هذا أمر مؤسف قليلاً. يجب أن ندربهم أكثر قليلاً من أجل إنتاج أكثر مشاهد الدموية الممكنة. بما أن هذا هو الحال ، فإن هؤلاء البشر سيكونون لك “.
صدم سو تشن عندما رأى الكثير من البشر يقفون هناك.
“يا صاحب الجلالة!” صرخ كينو.
في تلك اللحظة ، قرر أنه سينقذ هؤلاء الناس مهما كان.
مات العديد من النبلاء ، فقد إله الحرب القليل من الوجه ، لكن الإمبراطور كان مسرورًا للغاية.
لكن ذلك لم يكن شيئًا يمكن أن تحققه القوة الوحشية وحدها. كان عليه أن يأتي بخطة.
على هذا النحو ، لا يزال يحاول قصارى جهده لرعاية أعماله الخاصة. حتى إذا لم يتمكن من جعل أنوبي يعوي بالضحك ، فإنه لا يزال بإمكانه على الأقل أن يضايق أنوبي ببعض الحلوى بعد الطبق الرئيسي.
قام سو تشن بتحريك دماغه للخروج بفكرة ، وهي بلورة الوعي في جسده ، مما يسمح له باستخدام ذكائه البشري إلى أقصى حد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شخر كينو ببرود . “لن تكون سعيدا لفترة طويلة …… أعطه البشر العشرين!”
كان أنوبي قد تحدث للتو عندما قاطعه سو تشن فجأة ، “إذن هذه ستكون مذبحة من جانب واحد ، أليس كذلك؟”
تمكنت جملة واحدة من سو تشن من شراء وقت شهرين.
تم خنق المزاج على الفور.
لم يعرف أنوبي مدى تعقيد مشاعر كينو في هذه اللحظة. لقد قال فقط ، “ألم تقل أنه كانت هناك منافسة أخرى؟ استمر.”
تحول كل من أنوبي وكينو لإلقاء نظرة على سو تشن.
“يجب التعامل مع هذه المكونات النادرة بأكثر الطرق الرائعة لعرض قيمتها الهائلة. ولكن الآن ، السير كينو يريد استخدام مثل هذه الطريقة البدائية والهمجية وتبديدهم …… يا لها من شفقة. إذا كان لدي هؤلاء الجنود العشرون ، لما كنت بحاجة إلى الكثير من الوقت لتحويلهم إلى أفضل المؤدين لجلالتك “.
أجاب كينو بتعبير مظلم: “ماذا لو كان كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رأى سو تشن المتسابقين ، فوجئ تماما.
ظهر خصم المحاربين العشرين البشر على الطرف الآخر من الساحة.
رد سو تشن بشكل عرضي ، “أريد فقط أن أقوم بعرض جميل لجلالة الملك”.
مجموعة ذئاب الطاعون.
حافظ أفريغوس على صمته بتعبير صلب.
كانت ذئاب الطاعون وحوشا مفرغة من الطبقة المتوسطة ، لكن استخدامها للتعامل مع جنود كتيبة عادية مصابين هذه كان أكثر من كافٍ.
“يجب التعامل مع هذه المكونات النادرة بأكثر الطرق الرائعة لعرض قيمتها الهائلة. ولكن الآن ، السير كينو يريد استخدام مثل هذه الطريقة البدائية والهمجية وتبديدهم …… يا لها من شفقة. إذا كان لدي هؤلاء الجنود العشرون ، لما كنت بحاجة إلى الكثير من الوقت لتحويلهم إلى أفضل المؤدين لجلالتك “.
الأهم من ذلك ، كان هناك المزيد من الوحوش المفرغة تنتظر وراء هذه الذئاب .
“البشر!” غمغم أنوبي في دهشة.
كما قال سو تشن ، ستكون هذه بالتأكيد مذبحة من جانب واحد.
كان يعرف أنه فقد هذه المباراة – كان هروب سحلية الرعب بالتأكيد جزءًا من خطة سو تشن.
سيتم التضحية بدم ولحم هؤلاء الجنود البشر من أجل إرضاء الحوافز التي لا يمكن التنبؤ بها لهؤلاء النبلاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهر خصم المحاربين العشرين البشر على الطرف الآخر من الساحة.
رد سو تشن ببرود: “يا لها من مضيعة ، مضيعة مخزية!”
ومع ذلك ، ضحك أنوبي باهتمام. “أعتقد أن ما يقوله منطقي تمامًا. من الصعب جدًا أن نأتي البشر ، لذا فإن إهدارهم في مباراة مصارعة مثل هذا أمر مؤسف قليلاً. يجب أن ندربهم أكثر قليلاً من أجل إنتاج أكثر مشاهد الدموية الممكنة. بما أن هذا هو الحال ، فإن هؤلاء البشر سيكونون لك “.
أظلم تعبير كينو ، وسأل أنوبي ، “كيف ذلك؟”
أومأ أنوبي برأسه. “من الصعب جدا العثور عليهم.”
قال سو تشن: “قبل أن أجيب على هذا السؤال لجلالة الملك ، هل يمكنني أولاً أن أطلب من جلالتك إيقاف القتال الحالي؟ ليس لدي طريقة لتحمل مثل هذه النفايات المتهورة. ”
تغير تعبير كينو بشكل جذري. “يا صاحب الجلالة ، لا تستمع له ……”
حث أنوبي على إيقاف المعركة الجارية مؤقتًا ، مما تسبب في ظهور شاشة من الضوء وفصل الجانبين عن بعضهما البعض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمتم أنوبي وهو يراقب شخصية أفيغوس الراحل ، “نادرا ما رأيته مثل هذا من قبل. لقد أهنته حقًا الآن. ”
انحنى سو تشن وأجاب: “جلالتك ، معارك المصارعة مثل الولائم . كل مصارع مثل عنصر ثمين يوضع على الطاولة. إن الجمع بين هذه المكونات بشكل جيد هي مسؤوليتنا كمشترين. أفضل المكونات فقط هي التي تستحق أرقى المستحضرات ، مما ينتج عنها وليمة ممتعة. من الصعب الحصول على المصارعين البشر ، حتى في دولة الحديد والدم العظيمة. أليس هذا صحيحًا؟ ”
حث أنوبي على إيقاف المعركة الجارية مؤقتًا ، مما تسبب في ظهور شاشة من الضوء وفصل الجانبين عن بعضهما البعض.
أومأ أنوبي برأسه. “من الصعب جدا العثور عليهم.”
الفصل 707: إنقاذ الأرواح
“يجب التعامل مع هذه المكونات النادرة بأكثر الطرق الرائعة لعرض قيمتها الهائلة. ولكن الآن ، السير كينو يريد استخدام مثل هذه الطريقة البدائية والهمجية وتبديدهم …… يا لها من شفقة. إذا كان لدي هؤلاء الجنود العشرون ، لما كنت بحاجة إلى الكثير من الوقت لتحويلهم إلى أفضل المؤدين لجلالتك “.
“يجب التعامل مع هذه المكونات النادرة بأكثر الطرق الرائعة لعرض قيمتها الهائلة. ولكن الآن ، السير كينو يريد استخدام مثل هذه الطريقة البدائية والهمجية وتبديدهم …… يا لها من شفقة. إذا كان لدي هؤلاء الجنود العشرون ، لما كنت بحاجة إلى الكثير من الوقت لتحويلهم إلى أفضل المؤدين لجلالتك “.
تغير تعبير كينو بشكل جذري. “يا صاحب الجلالة ، لا تستمع له ……”
هدأ أفريغوس نفسه وقال ، “الجنود الذين ذهبوا للبحث عن أدلة لم يعودوا بعد ، أليس كذلك؟”
ومع ذلك ، ضحك أنوبي باهتمام. “أعتقد أن ما يقوله منطقي تمامًا. من الصعب جدًا أن نأتي البشر ، لذا فإن إهدارهم في مباراة مصارعة مثل هذا أمر مؤسف قليلاً. يجب أن ندربهم أكثر قليلاً من أجل إنتاج أكثر مشاهد الدموية الممكنة. بما أن هذا هو الحال ، فإن هؤلاء البشر سيكونون لك “.
كان يعرف أنه فقد هذه المباراة – كان هروب سحلية الرعب بالتأكيد جزءًا من خطة سو تشن.
“نعم يا صاحب الجلالة. من فضلك ، اطمئن إلى أنني بالتأكيد سأقدم هؤلاء المحاربين من البشر في عرض جميل لجلالتك! ” أعلن سو تشن بصوت عالٍ وهو يقف.
بشر!
أعطاه أنوبي شهرين.
ولكن الآن ، لم يكن هناك جدوى من السؤال. حدق باهتمام شديد في سو تشن. تومضت فكر في ذهنه ، يبدو أنه سيحتاج إلى إرضاء مع سو تشن في المستقبل. على هذا النحو ، كبح الخناجر في عينيه. ولكن عندما تذكر أن أنوبي قد يضربه حتى الموت في اليوم التالي ، واصل التحديق في سو تشن.
تمكنت جملة واحدة من سو تشن من شراء وقت شهرين.
سواء كان ذلك أنه كان دائمًا ما يحتفظ بوظيفة ثابتة دون القيام بأي شيء على الإطلاق ، أو ما إذا كان قد فشل للتو في القيام بعمله هذه مرة واحدة ، كان كلاهما أمرًا شائعًا جدًا بين العرق الشرس. في الواقع ، كان سيكون من الغريب لو قفز للقيام بشيء ما بمجرد تلقي التقرير ، ناهيك عن حقيقة أن سو تشن اختار تسليم التقرير عندما كان المسؤول مخمورا للتأكد من أنه يهمل واجباته .
لا يبدو أن أنوبي يهتم حقًا. أومأ برأسه للتعبير عن موافقته ثم غادر.
حافظ أفريغوس على صمته بتعبير صلب.
ابتسم سو تشن قليلاً في كينو. “إذن يا سيد كينو. يبدو أن هؤلاء البشر هم لي الآن “.
مجموعة ذئاب الطاعون.
شخر كينو ببرود . “لن تكون سعيدا لفترة طويلة …… أعطه البشر العشرين!”
قال سو تشن: “قبل أن أجيب على هذا السؤال لجلالة الملك ، هل يمكنني أولاً أن أطلب من جلالتك إيقاف القتال الحالي؟ ليس لدي طريقة لتحمل مثل هذه النفايات المتهورة. ”
وبينما كان يتحدث ، أدار رأسه ليغادر.
شيء واحد قاله أنوبي كان صحيحًا تمامًا. لم يعرض أفريغوس أبداً هذا النوع من التعابير.
“السير كينو ، أعتقد أنك مخطئ. قلت كل البشر عندما كنت أتحدث إلى جلالة الملك …… جميعهم! ” قال سو تشن. “أتخيل أن لديك المزيد من البشر في متناول اليد من هنا ، أليس كذلك؟”
في تلك اللحظة ، قرر أنه سينقذ هؤلاء الناس مهما كان.
حدّق كينو في سو تشن بشراسة. “ماذا تحاول أن تفعل؟”
ابتسم سو تشن قليلاً في كينو. “إذن يا سيد كينو. يبدو أن هؤلاء البشر هم لي الآن “.
رد سو تشن بشكل عرضي ، “أريد فقط أن أقوم بعرض جميل لجلالة الملك”.
“يا!” أومأ أنوبي برأسه. حتى لو كان ملكًا مجنونا ، باعتباره فردا من العرق الشرس كان لا يزال يمتلك كراهية فطرية للجنس البشري التي تسربت إلى عظامه. وفقًا للمبدأ نفسه ، كانت مشاهدة هؤلاء البشر يموتون في المرتبة الثانية بعد مشاهدة الوهميون يموتون من حيث القيمة الترفيهية. أيضا ، كان هناك عدد أكبر من البشر مقارنة بالوهميين.
————————————————————
“هاهاهاها!”
كان يعرف أنه فقد هذه المباراة – كان هروب سحلية الرعب بالتأكيد جزءًا من خطة سو تشن.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات