You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Divine Throne Of Primordial Blood 1119

التخلي

التخلي

الفصل 1119 : التخلي

لقد تم التخلي عنهم من قبل آلهتهم.

داخل غابة أرض هالسيون.

“حسنا. إذا لم يكن هناك شيء آخر ، فسأغادر. ” بعد الاهتمام بالموضوع ، اختفى وجود أميلي ، وعاد التمثال إلى حالته الأصلية الثابتة.

بدأ وباء ينتشر بين الوهميين المشرقين.

بمجرد أن أدركت أميلي ذلك ، شعرت بالأسف الشديد على نسلها السابق.

في نصف ساعة فقط ، أصيب المئات من الوهميين المشرقين باللعنة.

لقد كانوا أقوياء للغاية ، ولكن كان هناك عدد غير قليل من الأشياء التي لم يتمكنوا من القيام بها.

كان معبد الآلهة أميلي ممتلئًا بالوهميين المشرقين.

كان معبد الآلهة أميلي ممتلئًا بالوهميين المشرقين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت في المقدمة زوجة كليب ، إيما ، وكاهنة أخرى من كاهنات كنيسة آلهة الحب الاثني عشر. حضنت ابنتها وهي تهمس أمام التمثال في الصلاة.

ولم تأت نزلاتها المتعددة بلا ثمن.

نحت هذا التمثال ليشبه المرأة الجميلة. كان مظهرها منقطع النظير وملابسها مثيرة. تعلق على وجهها ابتسامة خافتة وساحرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه المرة ، انتظرت ساعتين كاملتين.

لم تكن هذه الابتسامة بالتأكيد شيئًا يمكن صنعه من خلال قدرة الوهميين المشرقين فقط. لابد أنه كان تصميم إلهتهم.

ومع ذلك ، كانت كلماتها صحيحة إلى حد ما.

أخيرًا ، تلقت صلاتها استجابة.

“حتى هذا لا يمكن أن يعوض عن طبخك” ، قال كليب بمرح. “أود أن أقول ذلك حتى لو شتمتني مرة ثانية.”

أحاط التمثال بنور ذهبي فتح عينيه بشكل طفيف. “ماذا حدث لكم لاستدعائي …… همم؟ ما هذا؟ أستطيع أن أشعر بهالة الموت الكثيفة! “

كانوا بالتأكيد بحاجة إلى عشاء خاص.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“يا أميلي العظيمة، الطاعون يجتاح أراضينا حاليًا. نتوسل إليك ، أظهري الرحمة وأنقذي طفلي ، وزوجي ، وعرقنا “.

لأنهم شعروا أن هذه اللعنة كانت مزعجة للغاية.

“يا لها من رائحة كريهة مقززة …” قالت أميلي بعبوس. نظرت إلى أسفل ورأت الطفل تحتضنه كاهنتها. حتى كتمثال ، كان مظهرها جميلًا بشكل لا يصدق.

انتظرت أميلي لهذا السبب الدقيق.

ظهر ضوء ذهبي فجأة من التمثال ، يجتاح جميع الوهميين المشرقين الموجودين. بدأت آيفي الصغيرة تفتح عينيها ببطء.

لأنهم شعروا أن هذه اللعنة كانت مزعجة للغاية.

تم علاج مرضها.

————————————

“آيفي!” احتضنت إيما ابنتها بحماس.

على هذا النحو ، سرعان ما أدرك الوهميون المشرقون شيئًا ما عندما عادت اللعنة ، وذهب يستنجدونها طلبًا للمساعدة :

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كما تعافى عدد غير قليل من الوهميين المشرقين الآخرين الذين كانوا في حالة يرثى لها بالمثل.

انهار كليب على الأرض ، وظهر طفح جلدي أحمر في جميع أنحاء جسده.

ومع ذلك ، كان هناك عدد قليل من الذين ماتوا قبل أن تتمكن آلهة الحب من فعل أي شيء.

خرج فأر صغير من جحره قبل أن تحطمه أميلي إلى قطع صغيرة.

حتى هي لم تستطع فعل أي شيء حيال ذلك.

ومع ذلك ، كان هناك عدد قليل من الذين ماتوا قبل أن تتمكن آلهة الحب من فعل أي شيء.

“حسنا. إذا لم يكن هناك شيء آخر ، فسأغادر. ” بعد الاهتمام بالموضوع ، اختفى وجود أميلي ، وعاد التمثال إلى حالته الأصلية الثابتة.

تم شفاؤهم مرة أخرى.

“تباركت آلهة الحب!” جميع الوهميين المشرقين هتفوا في نفس الوقت.

ثم غادرت ، وما زالت كلماتها ترن في الهواء في أعقابها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بعد أن انتهوا من الصلاة ، غادر الوهميون المشرقون المعبد.

“تدمير الجدار يمر بمرحلة حرجة ، ولا يمكنني الاستمرار في المغادرة على هذا النحو. وإلا فإن تقدمنا ​​سوف يعرقل. يجب أن تتعلموا جميعًا كيفية التكيف ومواجهة الموقف بمفردكم بدلاً من الاعتماد علينا نحن الآلهة في كل شيء … “

لقد مر الطاعون ، والحياة يجب أن تستمر.

انتظرت أميلي لهذا السبب الدقيق.

على الرغم من وفاة عدد قليل من الوهميين المشرقين ، فقد تم حل المشكلة في الغالب. كان هذا شيئًا جيدًا.

تمكنت آيفي الصغيرة من الضحك مرة أخرى ، وعادت على الفور لمواصلة نحت قوسها الصغير. بدأ كليب وزوجته بالفعل في مناقشة ما سيأكلانه على العشاء.

تمكنت آيفي الصغيرة من الضحك مرة أخرى ، وعادت على الفور لمواصلة نحت قوسها الصغير. بدأ كليب وزوجته بالفعل في مناقشة ما سيأكلانه على العشاء.

“إذن اللعنة عادت مرة أخرى؟ كم هذا مستفز. لماذا لا تظهر نفسها عندما أكون في الجوار؟ ” فركت أميلي رأسها ، وهي تئن من الإحباط وهي تطلق موجة أخرى من الضوء الذهبي.

كانوا بالتأكيد بحاجة إلى عشاء خاص.

بعد صلاة إيما ، عادت إلهة الحب أميلي مرة أخرى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بعد كل شيء ، كانوا بحاجة إلى تهدئة أنفسهم بعد المعاناة من هذه التجربة المرعبة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التقطت إيما زوجها بسرعة وهرعت إلى المعبد.

قررت الكاهنة إيما في الواقع طهي هذه الوجبة شخصيًا.

لأنهم كانوا يعلمون أنه لم يمض وقت طويل على ظهور اللعنة مرة أخرى.

كليب ، مع ذلك ، رفض بشدة. “لا ، لا ، هذا احتفال وليس عقاب”.

أدركت أميلي أخيرًا.

“هل تقول أن مهاراتي في الطبخ ليست كافية؟” غرق تعبير إيما.

انتظرت أميلي لهذا السبب الدقيق.

“هذا بالضبط ما يعنيه ، ماما” ، قالت آيفي الصغيرة ، مضيفة الوقود إلى النار بابتهاج.

لسوء الحظ ، حدث أن هذه المتأنقة تحمل مصير الوهميين المشرقين في يديها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هاي، طفلة، لا ترميني تحت الحافلة هكذا.”

في نصف ساعة فقط ، أصيب المئات من الوهميين المشرقين باللعنة.

“لقد أنقذت حياتك للتو ، أيها الوغد! هل هذه هي الطريقة التي تخطط بها لسدادي؟ ” قالت إيما وهي تضع يديها بغضب على وركيها.

“حسنا. إذا لم يكن هناك شيء آخر ، فسأغادر. ” بعد الاهتمام بالموضوع ، اختفى وجود أميلي ، وعاد التمثال إلى حالته الأصلية الثابتة.

“حتى هذا لا يمكن أن يعوض عن طبخك” ، قال كليب بمرح. “أود أن أقول ذلك حتى لو شتمتني مرة ثانية.”

نطق بصعوبة بالغة ، “لقد عادت اللعنة …”

قالت إيما وهي تضرب زوجها على مؤخرة رأسه: “كان يجب أن أتركك تموت”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت في المقدمة زوجة كليب ، إيما ، وكاهنة أخرى من كاهنات كنيسة آلهة الحب الاثني عشر. حضنت ابنتها وهي تهمس أمام التمثال في الصلاة.

لكن هذه الضربة اللطيفة تسببت في تجميد كليب فجأة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“كليب؟” سألت إيما ، وقد ذهلت بشدة من رد فعله.

انتظرت أميلي مرة أخرى.

فتح كليب فمه وبصق فماً آخر من الدم.

“لقد أنقذت حياتك للتو ، أيها الوغد! هل هذه هي الطريقة التي تخطط بها لسدادي؟ ” قالت إيما وهي تضع يديها بغضب على وركيها.

بدأت إيما بالذعر. “كليب ، ما هو الخطأ؟”

لأنهم كانوا يعلمون أنه لم يمض وقت طويل على ظهور اللعنة مرة أخرى.

انهار كليب على الأرض ، وظهر طفح جلدي أحمر في جميع أنحاء جسده.

تم شفاؤهم مرة أخرى.

نطق بصعوبة بالغة ، “لقد عادت اللعنة …”

إنه ببساطة لم يكن في أي مكان قريب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كيف كان هذا ممكنا؟

تمكنت أميلي من العثور على المصدر الخفي للعنة ، لكن تحديد العقل المدبر وراء اللعنة كان مسألة منفصلة تمامًا.

صُدمت إيما.

الفصل 1119 : التخلي

ومع ذلك ، ردت على الفور بإلقاء حاجزين وقائيين حولها ، وعزلته عن آيفي وعن نفسها.

ظهرت صورة عملاقة من خلف تمثال الإلهة ، وسقط جميع الوهميين المشرقين على ركبهم واحدة تلو الأخرى. لقد عرفوا أن هذا لم يكن إسقاطًا للإرادة ، بل هو نسخة من آلهة الحب نفسها التي تركتها أميلي وراءها.

يمكن لهذه الحواجز الواقية أن تمنع انتشار اللعنة أكثر من ذلك ، لكنها لا تستطيع علاج أولئك المصابين بالفعل. فقط النور الإلهي للإلهة نفسها يمكن أن يطرد اللعنة.

“حتى هذا لا يمكن أن يعوض عن طبخك” ، قال كليب بمرح. “أود أن أقول ذلك حتى لو شتمتني مرة ثانية.”

ولكن حتى لو كان بإمكانها حمايتهم ، فإن كمية الضوء المقدّس التي يمكن أن تستخدمها إيما كانت محدودة ، وسيزداد عدد الوهميين المشرقين الذين ماتوا مع مرور الوقت.

أحاط التمثال بنور ذهبي فتح عينيه بشكل طفيف. “ماذا حدث لكم لاستدعائي …… همم؟ ما هذا؟ أستطيع أن أشعر بهالة الموت الكثيفة! “

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

التقطت إيما زوجها بسرعة وهرعت إلى المعبد.

لقد فهمت إيما شخصية إلهتها جيدًا.

“ياأيتها الإلهة العظيمة ، أرجو أن تعودي مرة أخرى إلى عالمنا الفاني. لقد عاد الطاعون الرهيب للإنتقام! “

لقد أرادت أن ترى ما الذي يميز هذه اللعنة.

بعد صلاة إيما ، عادت إلهة الحب أميلي مرة أخرى.

بالطبع ، استمرت في التظاهر بأنها إلهة محبة على السطح.

حتى أنها فوجئت بما حدث. “ألم أزل اللعنة بالفعل؟ لماذا لا تزال …… همم ، يبدو أن مصدر اللعنة ما زال موجودًا “.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد كل شيء ، كانوا بحاجة إلى تهدئة أنفسهم بعد المعاناة من هذه التجربة المرعبة.

“من فضلك يا إلهة ، دمري المصدر!” ناشدتها إيما بصوت عالٍ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التقطت إيما زوجها بسرعة وهرعت إلى المعبد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فجأة ، رأت تعبيرًا غريبًا يظهر على وجه أميلي.

لقد فهمت إيما شخصية إلهتها جيدًا.

“إلهة؟” سألت إيما ببعض الشك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كيف كان هذا ممكنا؟

ردت أميلي بتعبير قاسٍ: “لا أستطيع أن أجد مصدر هذه اللعنة”.

لقد أرادت أن ترى ما الذي يميز هذه اللعنة.

ماذا؟

قال كليب وهو يواسي زوجته: “كل ما يمكننا فعله هو أن نأمل ألا تظهر اللعنة مرة أخرى”.

صُدمت إيما. “كيف يمكن أن يكون هذا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد كل شيء ، كانوا بحاجة إلى تهدئة أنفسهم بعد المعاناة من هذه التجربة المرعبة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أجابت أميلي مباشرة: “هذا ليس غريباً على الإطلاق”. “إذا كان المصدر بعيدًا جدًا ، أو إذا كان المصدر مخفيًا بعد الإفراج عن اللعنة ، فسيكون من الصعب جدًا اكتشافه.”

بدت أميلي شاردة الذهن قليلاً ، وكانت تشتكي باستمرار من أعبائها.

“لكنك إلهة!”

ثم غادرت ، وما زالت كلماتها ترن في الهواء في أعقابها.

تمتمت أميلي: “الآلهة ليست كلي العلم”. “إذا كانوا كذلك ، فكيف يمكن أن يكون هناك آلهة أقوى وأضعف؟ هذا وحده يشير إلى أن للآلهة حدودها. وهذا لا يشير حتى إلى حقيقة أننا مشغولون جدًا لدرجة أننا لا نملك الوقت الكافي للاهتمام بهذه الأمور. لم أسترح في أيام بسبب هذا الحاجز الملعون. آه ، يجب أن تبدو بشرتي فظيعة الآن …… “

في الواقع ، كان هناك أكثر من واحد.

بدت أميلي شاردة الذهن قليلاً ، وكانت تشتكي باستمرار من أعبائها.

“ياأيتها الإلهة العظيمة ، أرجو أن تعودي مرة أخرى إلى عالمنا الفاني. لقد عاد الطاعون الرهيب للإنتقام! “

لقد فهمت إيما شخصية إلهتها جيدًا.

“صرير!” صرخة شديدة ملأت المعبد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان لكل إله شخصيته الخاصة ، وكانت شخصية آلهة الحب بلا شك شخصية متأنقة.

“من فضلك يا إلهة ، دمري المصدر!” ناشدتها إيما بصوت عالٍ.

لسوء الحظ ، حدث أن هذه المتأنقة تحمل مصير الوهميين المشرقين في يديها.

انتظرت أميلي مرة أخرى.

لم يكن أمام إيما خيار سوى مقاطعة سلسلة شكاويها. “إلهة ، من فضلك أنقذينا!”

بعد صلاة إيما ، عادت إلهة الحب أميلي مرة أخرى.

“صحيح. كدت أنسى ذلك “. رفعت أميلي يدها ، واندفعت موجة أخرى من الضوء الذهبي ، لتغطي جميع الوهميين المشرقين المنكوبين.

انهار كليب على الأرض ، وظهر طفح جلدي أحمر في جميع أنحاء جسده.

تم شفاؤهم مرة أخرى.

لسوء الحظ ، حدث أن هذه المتأنقة تحمل مصير الوهميين المشرقين في يديها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكن هذه المرة ، لم يكونوا سعداء تقريبًا بوضعهم.

سرعان ما أصبحت آلهة الحب هذه مترددة للغاية في النزول وإنقاذ شعبها.

لأنهم كانوا يعلمون أنه لم يمض وقت طويل على ظهور اللعنة مرة أخرى.

بمجرد تدمير الحاجز ، ستكون مصادر الإيمان الأفضل متاحة في عالم الأصل.

انتظرت أميلي لهذا السبب الدقيق.

إعتقد الوهميين المشرقين أن الطاعون قد انتهى ، وأنه يمكنهم الآن العودة إلى أسلوب حياتهم القديم.

لقد أرادت أن ترى ما الذي يميز هذه اللعنة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن الوقت كان قد فات على الأسف. لقد فقدت بالفعل قدرًا كبيرًا من القوة الإلهية بالنزول المتكرر.

لكن لم يحدث شيء حتى بعد فترة طويلة من الانتظار.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجابت أميلي مباشرة: “هذا ليس غريباً على الإطلاق”. “إذا كان المصدر بعيدًا جدًا ، أو إذا كان المصدر مخفيًا بعد الإفراج عن اللعنة ، فسيكون من الصعب جدًا اكتشافه.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“يبدو أن اللعنة يجب أن تكون قد خمدت. سوف أغادر الآن. لا يزال هناك الكثير من الأشياء التي يجب أن أفعلها “. اختفت أميلي مرة أخرى.

بدت أميلي شاردة الذهن قليلاً ، وكانت تشتكي باستمرار من أعبائها.

قال كليب وهو يواسي زوجته: “كل ما يمكننا فعله هو أن نأمل ألا تظهر اللعنة مرة أخرى”.

لسوء الحظ ، حدث أن هذه المتأنقة تحمل مصير الوهميين المشرقين في يديها.

ردت إيما بنبرة ضعيفة: “نعم ، كل ما يمكننا فعله هو الأمل”. لسبب ما ، لم تستطع التخلص من الشعور بأن شيئًا ما لا يزال على خطأ.

“ياأيتها الإلهة العظيمة ، أرجو أن تعودي مرة أخرى إلى عالمنا الفاني. لقد عاد الطاعون الرهيب للإنتقام! “

في الواقع ، بعد نصف ساعة ، سقط الوهميون المشرقون ضحية اللعنة مرة أخرى.

ومع ذلك ، كان هناك عدد قليل من الذين ماتوا قبل أن تتمكن آلهة الحب من فعل أي شيء.

في الواقع ، كانت إيما لا تزال جالسة في المعبد.

قالت “إنه يتجنبني”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

صلت مرة أخرى ، وظهرت أميلي للمرة الثالثة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن الوقت كان قد فات على الأسف. لقد فقدت بالفعل قدرًا كبيرًا من القوة الإلهية بالنزول المتكرر.

“إذن اللعنة عادت مرة أخرى؟ كم هذا مستفز. لماذا لا تظهر نفسها عندما أكون في الجوار؟ ” فركت أميلي رأسها ، وهي تئن من الإحباط وهي تطلق موجة أخرى من الضوء الذهبي.

في نصف ساعة فقط ، أصيب المئات من الوهميين المشرقين باللعنة.

هذه المرة ، لم يكن لدى الوهميين المشرقين قلب للاحتفال بالشفاء.

لقد فهمت إيما شخصية إلهتها جيدًا.

لأنهم شعروا أن هذه اللعنة كانت مزعجة للغاية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن هذه المرة ، لم يكونوا سعداء تقريبًا بوضعهم.

انتظرت أميلي مرة أخرى.

أحاط التمثال بنور ذهبي فتح عينيه بشكل طفيف. “ماذا حدث لكم لاستدعائي …… همم؟ ما هذا؟ أستطيع أن أشعر بهالة الموت الكثيفة! “

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هذه المرة ، انتظرت ساعتين كاملتين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غرق تعبير أميلي. “لأنه على الرغم من أنه المصدر ، إلا أنه ليس من يتحكم في اللعنة …… لقيط ملعون!”

لكن لم يحدث شيء في هاتين الساعتين.

“لقد أنقذت حياتك للتو ، أيها الوغد! هل هذه هي الطريقة التي تخطط بها لسدادي؟ ” قالت إيما وهي تضع يديها بغضب على وركيها.

أدركت أميلي أخيرًا.

لقد أرادت أن ترى ما الذي يميز هذه اللعنة.

قالت “إنه يتجنبني”.

قررت الكاهنة إيما في الواقع طهي هذه الوجبة شخصيًا.

“شخص ما يحاول أن يدق إسفينًا بيننا وبينك يا إلهة. هذه ليست مصادفة ، لكنها مخطط متعمد! ” كانت إيما واثقة جدًا من استنتاجها.

“من فضلك يا إلهة ، دمري المصدر!” ناشدتها إيما بصوت عالٍ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أنت على حق. من يمكن أن يكون؟ من سينظم كل هذا وراء الكواليس؟ ” غضبت أميلي أيضًا.

لكن لم يحدث شيء حتى بعد فترة طويلة من الانتظار.

نما التوهج المحيط بالتمثال أكثر فأكثر مع غضب تعبير أميلي.

“تدمير الجدار يمر بمرحلة حرجة ، ولا يمكنني الاستمرار في المغادرة على هذا النحو. وإلا فإن تقدمنا ​​سوف يعرقل. يجب أن تتعلموا جميعًا كيفية التكيف ومواجهة الموقف بمفردكم بدلاً من الاعتماد علينا نحن الآلهة في كل شيء … “

ظهرت صورة عملاقة من خلف تمثال الإلهة ، وسقط جميع الوهميين المشرقين على ركبهم واحدة تلو الأخرى. لقد عرفوا أن هذا لم يكن إسقاطًا للإرادة ، بل هو نسخة من آلهة الحب نفسها التي تركتها أميلي وراءها.

نطق بصعوبة بالغة ، “لقد عادت اللعنة …”

ملأ مجد استنساخ الإلهة المعبد بأكمله ، مع تركيز الطاقة بشكل كبير في مكان قريب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة ، رأت تعبيرًا غريبًا يظهر على وجه أميلي.

اجتاحت نظرة أميلي المعبد. وفجأة ضحكت. “وجدتك!”

سرعان ما أصبحت آلهة الحب هذه مترددة للغاية في النزول وإنقاذ شعبها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

طارت على الفور إلى الأمام.

كليب ، مع ذلك ، رفض بشدة. “لا ، لا ، هذا احتفال وليس عقاب”.

“صرير!” صرخة شديدة ملأت المعبد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن هذه المرة ، لم يكونوا سعداء تقريبًا بوضعهم.

خرج فأر صغير من جحره قبل أن تحطمه أميلي إلى قطع صغيرة.

في الواقع ، كانت إيما لا تزال جالسة في المعبد.

“هاهاهاها ، لقد أمسكت بك الآن!” ضحكت أميلي بفرح.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طارت على الفور إلى الأمام.

“إذن المصدر كان ذلك الفأر؟” تمتمت إيما على نفسها. “ولكن كيف يمكن للفأر أن يحتوي مثل هذه اللعنة القوية؟ وكيف عرف أن يتجنب وجودك؟ “

ومع ذلك ، ردت على الفور بإلقاء حاجزين وقائيين حولها ، وعزلته عن آيفي وعن نفسها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

غرق تعبير أميلي. “لأنه على الرغم من أنه المصدر ، إلا أنه ليس من يتحكم في اللعنة …… لقيط ملعون!”

————————————

تمكنت أميلي من العثور على المصدر الخفي للعنة ، لكن تحديد العقل المدبر وراء اللعنة كان مسألة منفصلة تمامًا.

لقد كانوا أقوياء للغاية ، ولكن كان هناك عدد غير قليل من الأشياء التي لم يتمكنوا من القيام بها.

تمامًا كما قالت أميلي ، لم تكن الآلهة كلي العلم.

إعتقد الوهميين المشرقين أن الطاعون قد انتهى ، وأنه يمكنهم الآن العودة إلى أسلوب حياتهم القديم.

لقد كانوا أقوياء للغاية ، ولكن كان هناك عدد غير قليل من الأشياء التي لم يتمكنوا من القيام بها.

قررت الكاهنة إيما في الواقع طهي هذه الوجبة شخصيًا.

على أي حال ، تم تدمير المصدر. قالت أميلي: “ستكونون بأمان جميعًا في الوقت الحالي”.

“يا لها من رائحة كريهة مقززة …” قالت أميلي بعبوس. نظرت إلى أسفل ورأت الطفل تحتضنه كاهنتها. حتى كتمثال ، كان مظهرها جميلًا بشكل لا يصدق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ولكن إذا لم يستسلم العقل المدبر ، فإن الطاعون سيعود حتما ، أليس كذلك؟” سألت إيما بعناية.

في الواقع ، بعد نصف ساعة ، سقط الوهميون المشرقون ضحية اللعنة مرة أخرى.

كان تعبير أميلي قاتمًا عندما أجابت ، “نعم …… ومع ذلك ، من الأفضل ألا يعود! لن أعفيه “.

ومع ذلك ، ردت على الفور بإلقاء حاجزين وقائيين حولها ، وعزلته عن آيفي وعن نفسها.

ثم غادرت ، وما زالت كلماتها ترن في الهواء في أعقابها.

كان تعبير أميلي قاتمًا عندما أجابت ، “نعم …… ومع ذلك ، من الأفضل ألا يعود! لن أعفيه “.

لم يحدث شيء آخر في غابة أرض هالسيون لبعض الوقت.

تمامًا كما قالت أميلي ، لم تكن الآلهة كلي العلم.

إعتقد الوهميين المشرقين أن الطاعون قد انتهى ، وأنه يمكنهم الآن العودة إلى أسلوب حياتهم القديم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت في المقدمة زوجة كليب ، إيما ، وكاهنة أخرى من كاهنات كنيسة آلهة الحب الاثني عشر. حضنت ابنتها وهي تهمس أمام التمثال في الصلاة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكن اللعنة عادت مرة أخرى.

تمامًا كما قالت أميلي ، لم تكن الآلهة كلي العلم.

كانت أميلي على وشك أن تصاب بالجنون من فكرة الاضطرار إلى النزول للمرة الرابعة. ومع ذلك ، لم تتمكن من العثور على العقل المدبر حتى بعد أن بحثت في الغابة بأكملها.

ثم غادرت ، وما زالت كلماتها ترن في الهواء في أعقابها.

إنه ببساطة لم يكن في أي مكان قريب.

كانوا بالتأكيد بحاجة إلى عشاء خاص.

على الأرجح أنه قام بترتيباته ثم هرب ، ولم يترك وراءه أي أدلة سوى فأر واحد كان مصدر اللعنة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا أميلي العظيمة، الطاعون يجتاح أراضينا حاليًا. نتوسل إليك ، أظهري الرحمة وأنقذي طفلي ، وزوجي ، وعرقنا “.

في الواقع ، كان هناك أكثر من واحد.

“يا لها من رائحة كريهة مقززة …” قالت أميلي بعبوس. نظرت إلى أسفل ورأت الطفل تحتضنه كاهنتها. حتى كتمثال ، كان مظهرها جميلًا بشكل لا يصدق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هذه المرة ، كانت هناك ثلاثة مصادر للعنة.

بدت أميلي شاردة الذهن قليلاً ، وكانت تشتكي باستمرار من أعبائها.

داس اميلي على قدميها في سخط بسبب استفزازها بهذه الطريقة ، لكن لم يكن بوسعها فعل شيء. كان يمكن أن يكون الوضع هو نفسه حتى لو كان جسدها الحقيقي موجودًا.

انهار كليب على الأرض ، وظهر طفح جلدي أحمر في جميع أنحاء جسده.

على الرغم من أن الفيل أقوى بكثير من الفأر ، إلا أنه لم يكن هناك الكثير الذي يمكنه فعله ضد فأر زلق.

كانت أميلي على وشك أن تصاب بالجنون من فكرة الاضطرار إلى النزول للمرة الرابعة. ومع ذلك ، لم تتمكن من العثور على العقل المدبر حتى بعد أن بحثت في الغابة بأكملها.

على هذا النحو ، ظهرت اللعنة مرة بعد مرة ، مما أجبر أميلي على النزول مرارًا وتكرارًا.

الفصل 1119 : التخلي

ولم تأت نزلاتها المتعددة بلا ثمن.

ردت إيما بنبرة ضعيفة: “نعم ، كل ما يمكننا فعله هو الأمل”. لسبب ما ، لم تستطع التخلص من الشعور بأن شيئًا ما لا يزال على خطأ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في كل مرة ينزل فيها إله أو إلهة ، يتم استهلاك بعض قوتهم الإلهية التي تم الحصول عليها من خلال الإيمان.

سرعان ما أصبحت آلهة الحب هذه مترددة للغاية في النزول وإنقاذ شعبها.

كان الهبوط المتكرر يضع عبئًا كبيرًا على أميلي.

قررت الكاهنة إيما في الواقع طهي هذه الوجبة شخصيًا.

سرعان ما أصبحت آلهة الحب هذه مترددة للغاية في النزول وإنقاذ شعبها.

نطق بصعوبة بالغة ، “لقد عادت اللعنة …”

بالطبع ، استمرت في التظاهر بأنها إلهة محبة على السطح.

ومع ذلك ، كان هناك عدد قليل من الذين ماتوا قبل أن تتمكن آلهة الحب من فعل أي شيء.

“تدمير الجدار يمر بمرحلة حرجة ، ولا يمكنني الاستمرار في المغادرة على هذا النحو. وإلا فإن تقدمنا ​​سوف يعرقل. يجب أن تتعلموا جميعًا كيفية التكيف ومواجهة الموقف بمفردكم بدلاً من الاعتماد علينا نحن الآلهة في كل شيء … “

لقد فهمت إيما شخصية إلهتها جيدًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بعد أن تحدثت أميلي بهذه الكلمات المخادعة ، لم تعد ترغب في النزول.

خرج فأر صغير من جحره قبل أن تحطمه أميلي إلى قطع صغيرة.

ومع ذلك ، كانت كلماتها صحيحة إلى حد ما.

على الرغم من أن الفيل أقوى بكثير من الفأر ، إلا أنه لم يكن هناك الكثير الذي يمكنه فعله ضد فأر زلق.

بمجرد تدمير الحاجز ، ستكون مصادر الإيمان الأفضل متاحة في عالم الأصل.

تم علاج مرضها.

على هذا النحو ، ليست هناك حاجة للذهول الشديد حتى لو تم القضاء على جميع الوهميين المشرقين الآن.

لقد فهمت إيما شخصية إلهتها جيدًا.

بمجرد أن أدركت أميلي ذلك ، شعرت بالأسف الشديد على نسلها السابق.

“هذا بالضبط ما يعنيه ، ماما” ، قالت آيفي الصغيرة ، مضيفة الوقود إلى النار بابتهاج.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكن الوقت كان قد فات على الأسف. لقد فقدت بالفعل قدرًا كبيرًا من القوة الإلهية بالنزول المتكرر.

“ياأيتها الإلهة العظيمة ، أرجو أن تعودي مرة أخرى إلى عالمنا الفاني. لقد عاد الطاعون الرهيب للإنتقام! “

على هذا النحو ، سرعان ما أدرك الوهميون المشرقون شيئًا ما عندما عادت اللعنة ، وذهب يستنجدونها طلبًا للمساعدة :

بمجرد تدمير الحاجز ، ستكون مصادر الإيمان الأفضل متاحة في عالم الأصل.

لقد تم التخلي عنهم من قبل آلهتهم.

داس اميلي على قدميها في سخط بسبب استفزازها بهذه الطريقة ، لكن لم يكن بوسعها فعل شيء. كان يمكن أن يكون الوضع هو نفسه حتى لو كان جسدها الحقيقي موجودًا.

————————————

بمجرد تدمير الحاجز ، ستكون مصادر الإيمان الأفضل متاحة في عالم الأصل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غرق تعبير أميلي. “لأنه على الرغم من أنه المصدر ، إلا أنه ليس من يتحكم في اللعنة …… لقيط ملعون!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط