كنيسة إله السماء بلا ظل
الفصل 1133 : كنيسة إله السماء بلا ظل
كانت اللعنة تحصد أرواح البشر فقط ، لكن الخوف دفع سكان المدينة إلى الجنون. وبطبيعة الحال ، ارتفع قطاع الطرق المستغلون إلى مستوى مناسب أيضًا.
كانت مدينة قلب الأسد على الامتدادات الجنوبية لمملكة عدون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واصطف الأفراد المصابون في الشوارع والممرات المائية ، ولم يكن بالإمكان رؤية سوى القليل من الحركة. تناثرت الجثث في كل مكان ، وبدت النيران مشتعلة ليلا ونهارا.
كان هذا المكان يواجه غابة الأحلام ، وكان محاطًا بنهر أمنيتا ، وكان ظهره في جبل رام. على هذا النحو ، كانت مناظره جميلة بشكل لا يصدق وكان ميناءه سهل الوصول للغاية. عاش الناس هنا حياة خالية من الهموم نسبيًا ، مما يجعلها واحدة من أكثر المدن المرغوبة للعيش فيها.
سيقبل المسؤولية عن أفعاله.
ومع ذلك ، فقد غير الطاعون كل ذلك.
نظرًا لأن كنيسة إله السماء بلا ظل يمكنها إنقاذ الناس ، فيمكن الوثوق بهم.
تلاشى كل الجمال الطبيعي ، وكانت المدينة المزدهرة في حالة يرثى لها.
بعد تحديد مكان إنشاء كنيستهم ، قاد فروست رجاله إلى المدينة.
واصطف الأفراد المصابون في الشوارع والممرات المائية ، ولم يكن بالإمكان رؤية سوى القليل من الحركة. تناثرت الجثث في كل مكان ، وبدت النيران مشتعلة ليلا ونهارا.
ألقى عليه فروست قطعة خبز أبيض.
كانت اللعنة تحصد أرواح البشر فقط ، لكن الخوف دفع سكان المدينة إلى الجنون. وبطبيعة الحال ، ارتفع قطاع الطرق المستغلون إلى مستوى مناسب أيضًا.
انتشر هذا الضوء من خلال قدمي فروست ولف بانيستر ، الذي شعر بالوباء الذي غزا جسده وبدأ في التقلص.
قُتل ما يقرب من عشرة بالمائة من سكان المدينة بسبب اللعنة ، بينما قُتل نصفهم تقريبًا على أيدي بشر آخرين.
بمعنى ما ، كان هذا شيئًا جيدًا. بعد كل شيء ، كان قد رأى أساليب الإله بدون ظل السماء مباشرة. إذا تمكن إله السماء بدون ظل من إزالة الوباء ، فقد تكسب مدينة قلب الأسد عددًا كبيرًا من المؤمنين في المستقبل القريب. ربما سيصبح أسقفًا في المستقبل كأحد أتباع الكنيسة الأوائل.
لقد أدى ذعرهم وإرهابهم إلى انتشار الموت والذبح ، الأمر الذي أدى إلى تسريع تدهور المدينة.
سيقبل المسؤولية عن أفعاله.
بينما كان يسير في شوارع المدينة ، يحدق في المباني المتداعية ومناظر المدينة المدمرة ، كان قلب فروست باردًا مثل الجليد ، وكانت نظرته صامتة.
كان بانيستر مذهولًا تمامًا.
أنه يعرف تماما ما كان يقوم به.
مصيبة أعظم من شفق الآلهة؟
لم يكن بإمكانه أن يكون لينًا من أجل حياة لا تعد ولا تحصى في عالم الأصل. خلاف ذلك ، كان من المحتمل جدًا أن يتم استهلاك جميع الأجناس الذكية في عالم الأصل.
على عكس المتسولين الآخرين الذين مر بهم ، كان هذا المتسول يرتدي رداءًا مطرزًا بالذهب و ملون. يشير شكله البدين قليلاً ووجهه الشاحب إلى أن هذا الشخص كان تاجرًا ثريًا على الأقل إن لم يكن نبيلًا.
على الرغم من أن هذا سيجعله سفاحاً عظيمًا في هذا المجال ، إلا أنه كان على استعداد لتحمل العبء.
“با …… بانيستر …… أعطني …… شيء لآكله ……” أجاب المتسول بضعف.
سيقبل المسؤولية عن أفعاله.
الشيء التالي الذي إحتاجته كنيسة بلا ظل إلى القيام به هو إنشاء قاعدة للعمليات وجذب المؤمنين.
كانت هذه هي العقلية التي يحتاجها كل قائد.
لهذا السبب ظهر إله السماء بلا ظل.
من ناحية أخرى قتل الناس لم يكن الهدف ، بل الوسيلة فقط. إذا كان من الممكن تجنب القتل ، فهذا هو الأفضل.
كانت هذه هي العقلية التي يحتاجها كل قائد.
“أنقذنا …… أنقذنا ……” همس متسول ضعيف وهو يمد يديه إلى فروست.
كانت الآلهة كائنات سامية. نادرًا ما يهتمون بمصير خلقهم.
التفت فروست للنظر إليه.
بمعنى ما ، كان هذا شيئًا جيدًا. بعد كل شيء ، كان قد رأى أساليب الإله بدون ظل السماء مباشرة. إذا تمكن إله السماء بدون ظل من إزالة الوباء ، فقد تكسب مدينة قلب الأسد عددًا كبيرًا من المؤمنين في المستقبل القريب. ربما سيصبح أسقفًا في المستقبل كأحد أتباع الكنيسة الأوائل.
على عكس المتسولين الآخرين الذين مر بهم ، كان هذا المتسول يرتدي رداءًا مطرزًا بالذهب و ملون. يشير شكله البدين قليلاً ووجهه الشاحب إلى أن هذا الشخص كان تاجرًا ثريًا على الأقل إن لم يكن نبيلًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إله السماء بلا ظل؟” سأل بانيستر ببعض التردد.
لقد استولى الطاعون على كل ما لديه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنه يعرف تماما ما كان يقوم به.
سار فروست إليه. “ما اسمك؟”
كان فروست مسؤولاً عن إنقاذ الناس ، بينما كان أساقفته وكهنته مسؤولون عن تدريس التعاليم.
“با …… بانيستر …… أعطني …… شيء لآكله ……” أجاب المتسول بضعف.
بمعنى ما ، كان هذا شيئًا جيدًا. بعد كل شيء ، كان قد رأى أساليب الإله بدون ظل السماء مباشرة. إذا تمكن إله السماء بدون ظل من إزالة الوباء ، فقد تكسب مدينة قلب الأسد عددًا كبيرًا من المؤمنين في المستقبل القريب. ربما سيصبح أسقفًا في المستقبل كأحد أتباع الكنيسة الأوائل.
“قل لي ، بانيستر. هل تؤمن بالآلهة؟ ” سأل فروست.
على الرغم من أن هذا سيجعله سفاحاً عظيمًا في هذا المجال ، إلا أنه كان على استعداد لتحمل العبء.
“أنا أحد أكثر تلاميذ إله الحلم المتحمسين.”
كانت هذه هي العقلية التي يحتاجها كل قائد.
“هل هو جيد؟”
بمعنى ما ، كان هذا شيئًا جيدًا. بعد كل شيء ، كان قد رأى أساليب الإله بدون ظل السماء مباشرة. إذا تمكن إله السماء بدون ظل من إزالة الوباء ، فقد تكسب مدينة قلب الأسد عددًا كبيرًا من المؤمنين في المستقبل القريب. ربما سيصبح أسقفًا في المستقبل كأحد أتباع الكنيسة الأوائل.
“هاه؟” كان بانيستر مرتبكًا من السؤال.
“هل هو جيد؟”
هل كان الإله الذي يؤمن به جيد؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الكارثة الحقيقية؟” تفاجأ بانيستر.
أي نوع من الأسئلة المضحكة كان ذلك؟
عند رؤية قبول فروست ، شعر بانيستر بأنه مستنير بشكل لا يصدق.
لم يعرف بانيستر كيف يرد.
تم إنشاء هذه التعاليم من قبلهم مع الكثير من التفكير في الليلة السابقة.
قال فروست ، “عندما تتألم ، أين إلهك؟”
“ذلك …… سيدي ……” قال بانيستر بحذر.
عند سماع هذا ، ارتجف بانيستر و إنفعل. “أنا فقط أطلب الطعام ، ليس لك الحق لتسخر مني!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟” كان بانيستر مرتبكًا من السؤال.
ألقى عليه فروست قطعة خبز أبيض.
كان رئيس الكنيسة مسؤولاً عن إنقاذ الناس ، والأساقفة للتعليم ، والكهنة عن توزيع الطعام. كانت هذه هي الطريقة التي نظمت بها كنيسة السماء بلا ظل نفسها. أينما ذهبوا ، كانوا ينقذون الناس المصابين بالطاعون. بالطبع ، سيصبح بعض هؤلاء الأفراد في نهاية المطاف تلاميذ للكنيسة.
أمسك بانيستر بالخبز الأبيض وبدأ في التهامه.
كان بانيستر مذهولًا تمامًا.
راقبه فروست بهدوء وهو يأكل. “اجب. أين إلهك؟ “
بالطبع ، نظرًا لأن الكنيسة كانت قد تم إنشاؤها حديثًا ، فقد كانا حاليًا العضوين الوحيدين.
تجمد بانيستر.
بما أن هذا هو الحال ، فإن إله السماء بدون ظل لم يكن بديلاً سيئًا.
بعد لحظة من التفكير ، هز رأسه. “لا أدري، لا أعرف. أعتقد …… لقد تم التخلي عنا “.
كان فروست يفكر في تصحيحه لكنه تخلى في النهاية عن هذه الفكرة.
كانت كلماته مليئة بالحزن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم راقب بصدمة عندما بدأت دوائر من الضوء الذهبي الباهت تنبعث من جسد فروست.
كانت الآلهة كائنات سامية. نادرًا ما يهتمون بمصير خلقهم.
قال فروست ببرود ، “أنا لست إله الحلم.”
وقف فروست ببطء. “لكنك ستستمر في الإيمان به ، أليس كذلك؟ لن تتخلى عنه بهذه السهولة “.
هل كان الإله الذي يؤمن به جيد؟
“ماذا تعني؟” حدق بانيستر بريبة في فروست.
——————————————
ثم راقب بصدمة عندما بدأت دوائر من الضوء الذهبي الباهت تنبعث من جسد فروست.
انتشر هذا الضوء من خلال قدمي فروست ولف بانيستر ، الذي شعر بالوباء الذي غزا جسده وبدأ في التقلص.
كان فروست قد قال السماء بدون ظل ، في حين أن بانيستر قال إله السماء بدون ظل.
هل كان يتعافى؟
لماذا لم يظهر إله السماء بلا ظل بعد ذلك ، ولكن ظهر عند الطاعون؟
فتش بانيستر نفسه منتشيًا.
التفت فروست للنظر إليه.
كان الضرر الذي لحق به من قبل الطاعون يختفي ، وقوته تعود إليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنه يعرف تماما ما كان يقوم به.
رفع رأسه وحدق في فروست مرة أخرى. فجأة ، صقل عقل بانيستر وهو راكع على ركبتيه. “يا إلهي ، هل عدت أخيرًا لإنقاذ عبيدك الذين يرثى لهم؟”
لهذا السبب ظهر إله السماء بلا ظل.
قال فروست ببرود ، “أنا لست إله الحلم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من ناحية أخرى ، كان التجار هم الأفضل للاستهداف.
ماذا؟
تلاشى كل الجمال الطبيعي ، وكانت المدينة المزدهرة في حالة يرثى لها.
حدق بانيستر في فروست في حالة صدمة.
كان منطق التجار في بعض الأحيان بسيطا للغاية.
تابع فروست ، “الشخص الذي أتبع طريقه هو السلف الخالد العظيم السماء بدون ظل ، الشخص الأكثر إشراقًا.”
كانت الآلهة كائنات سامية. نادرًا ما يهتمون بمصير خلقهم.
“إله السماء بلا ظل؟” سأل بانيستر ببعض التردد.
ومن الواضح أن هؤلاء التجار لا يريدون القتال مع كنيسة إله الأحلام أيضًا.
لم يستطع بانيستر أن يتذكر أنه سمع بهذا الإله.
شعر بانيستر بالذعر. “لا أجرؤ على ذلك!”
كان فروست قد قال السماء بدون ظل ، في حين أن بانيستر قال إله السماء بدون ظل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نعم ، كانت هذه هي الخطة التي توصل إليها بانيستر بالفعل.
كان فروست يفكر في تصحيحه لكنه تخلى في النهاية عن هذه الفكرة.
شعر بانيستر بالذعر. “لا أجرؤ على ذلك!”
لقد عاش هؤلاء الناس تحت سيطرة الآلهة لفترة طويلة ، وكانت عبادتهم لهم متأصلة بعمق في كيانهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لكل إله أرضه الخاصة. كانوا حاليًا في أراضي إله الأحلام ، وكان إنشاء كنيسة أخرى هنا أقرب إلى إعلان الحرب المفتوح.
إن مطالبتهم بالإيمان بإله مختلف لن يكون أمرًا صعبًا للغاية ، لكن مطالبتهم بعدم الإيمان بأي إله كان أمرًا مستحيلًا.
كان رئيس الكنيسة مسؤولاً عن إنقاذ الناس ، والأساقفة للتعليم ، والكهنة عن توزيع الطعام. كانت هذه هي الطريقة التي نظمت بها كنيسة السماء بلا ظل نفسها. أينما ذهبوا ، كانوا ينقذون الناس المصابين بالطاعون. بالطبع ، سيصبح بعض هؤلاء الأفراد في نهاية المطاف تلاميذ للكنيسة.
بما أن هذا هو الحال ، فإن إله السماء بدون ظل لم يكن بديلاً سيئًا.
ولكن الآن بعد أن أتاحت له فرصة النهوض من الرماد ، فإنه بطبيعة الحال لن يدعها تمر.
أومأ فروست برأسه.
هل كان يتعافى؟
عند رؤية قبول فروست ، شعر بانيستر بأنه مستنير بشكل لا يصدق.
تجمد بانيستر.
حدق في وجه فروست ، ثم صر أسنانه وانحنى بعبادة ، “بانيستر على استعداد لخدمة إله السماء بلا ظل وتقديم كل شيء له!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إله السماء بلا ظل؟” سأل بانيستر ببعض التردد.
“بما أن هذا هو الحال …… يجب أن تأتي معي.”
أومأ فروست برأسه.
إستدار فروست حوله و غادر. رقف بانيستر بسرعة وتبع بعد فروست.
تابع فروست ، “الشخص الذي أتبع طريقه هو السلف الخالد العظيم السماء بدون ظل ، الشخص الأكثر إشراقًا.”
“ذلك …… سيدي ……” قال بانيستر بحذر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إن مطالبتهم بالإيمان بإله مختلف لن يكون أمرًا صعبًا للغاية ، لكن مطالبتهم بعدم الإيمان بأي إله كان أمرًا مستحيلًا.
لم يكن يعرف ماذا يسمي فروست.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من ناحية أخرى قتل الناس لم يكن الهدف ، بل الوسيلة فقط. إذا كان من الممكن تجنب القتل ، فهذا هو الأفضل.
“يمكنك الاتصال بي إيلون.” كان من الأفضل أن فروست كان عليه أن ينادى باسم مختلف.
أي نوع من الأسئلة المضحكة كان ذلك؟
“فهمت ، سيدي إيلون. ما أردت أن أسأله هو لماذا لم أسمع بهذا الإله من قبل؟ أنا لا أحاول الكفر. إنه خطأي لأنني لم أكن مسافرًا جيدًا …… “
لقد عاش هؤلاء الناس تحت سيطرة الآلهة لفترة طويلة ، وكانت عبادتهم لهم متأصلة بعمق في كيانهم.
“لا بأس. انها ليست غلطتك. قبل هذا ، لم يظهر إلهي أبدًا “.
“ذلك …… سيدي ……” قال بانيستر بحذر.
“لم يظهر قط؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى أن عدم وجود مجموعة ثابتة من التعاليم كان يجب أن يكون بمثابة علامة حمراء في المقام الأول. ومع ذلك ، فإن التهديد بالقتل جعل كل هذه المخاوف ذات أهمية ثانوية.
“نعم. لم يكن إلهي أبدًا مهتمًا بالأمور الدنيوية. إنه يظهر فقط عندما يكون دمار العالم وشيكًا ويهدد الظلام بإحاطة العالم بأسره “.
كانت كلماته مليئة بالحزن.
انتظر ، ألم يكن هناك شيء خاطئ قليلاً في هذا البيان؟
قال فروست ، “عندما تتألم ، أين إلهك؟”
هل كانت هناك حقًا فترات قاتمة قليلة عبر تاريخ البشرية؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من ناحية أخرى قتل الناس لم يكن الهدف ، بل الوسيلة فقط. إذا كان من الممكن تجنب القتل ، فهذا هو الأفضل.
لماذا لم يظهر إله السماء بلا ظل بعد ذلك ، ولكن ظهر عند الطاعون؟
“نعم. لم يكن إلهي أبدًا مهتمًا بالأمور الدنيوية. إنه يظهر فقط عندما يكون دمار العالم وشيكًا ويهدد الظلام بإحاطة العالم بأسره “.
أطلق عليه فروست نظرة سريعة. “هل تتساءل؟ ربما حتى مرتاب؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لكل إله أرضه الخاصة. كانوا حاليًا في أراضي إله الأحلام ، وكان إنشاء كنيسة أخرى هنا أقرب إلى إعلان الحرب المفتوح.
شعر بانيستر بالذعر. “لا أجرؤ على ذلك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نعم ، كانت هذه هي الخطة التي توصل إليها بانيستر بالفعل.
“لا يفاجئني. بعد كل شيء ، ما يمكنك رؤيته محدود. قد تعتقد أن هذا الوباء يعتبر أيامًا مظلمة ، لكنك لا تفهم أن إلهي يهتم بشيء آخر تمامًا. أنت لا تفهم أن هذا الطاعون هو مجرد مقدمة صغيرة للكارثة الحقيقية القادمة “.
بالطبع ، نظرًا لأن الكنيسة كانت قد تم إنشاؤها حديثًا ، فقد كانا حاليًا العضوين الوحيدين.
“الكارثة الحقيقية؟” تفاجأ بانيستر.
كان الضرر الذي لحق به من قبل الطاعون يختفي ، وقوته تعود إليه.
أجاب فروست بجدية “نعم ، كارثة حقيقية ، بل هي أكبر من شفق الآلهة”.
سيقبل المسؤولية عن أفعاله.
مصيبة أعظم من شفق الآلهة؟
أطلق عليه فروست نظرة سريعة. “هل تتساءل؟ ربما حتى مرتاب؟ “
كان بانيستر مذهولًا تمامًا.
كان منطق التجار في بعض الأحيان بسيطا للغاية.
لهذا السبب ظهر إله السماء بلا ظل.
حدق في وجه فروست ، ثم صر أسنانه وانحنى بعبادة ، “بانيستر على استعداد لخدمة إله السماء بلا ظل وتقديم كل شيء له!”
كان الحارس الأخير لهذا العالم. عندما تظهر كارثة ذات أبعاد أسطورية ، هل سينقذ الرجال ويكتسب التلاميذ لنفسه؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند سماع هذا ، ارتجف بانيستر و إنفعل. “أنا فقط أطلب الطعام ، ليس لك الحق لتسخر مني!”
بسبب خيال فروست البارع ، بدأ بانستر أخيرًا في الاعتقاد بأن إله السماء بلا ظل هو الحارس الحقيقي لهذا العالم. وكان هذا الشخص إيلون بلا شك رسول إله السماء بلا ظل ، ورئيس أساقفة كنيسة السماء بلا ظل.
كان بانيستر مذهولًا تمامًا.
بالطبع ، نظرًا لأن الكنيسة كانت قد تم إنشاؤها حديثًا ، فقد كانا حاليًا العضوين الوحيدين.
أطلق عليه فروست نظرة سريعة. “هل تتساءل؟ ربما حتى مرتاب؟ “
ومع ذلك ، لم يهتم بانيستر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد لحظة من التفكير ، هز رأسه. “لا أدري، لا أعرف. أعتقد …… لقد تم التخلي عنا “.
بمعنى ما ، كان هذا شيئًا جيدًا. بعد كل شيء ، كان قد رأى أساليب الإله بدون ظل السماء مباشرة. إذا تمكن إله السماء بدون ظل من إزالة الوباء ، فقد تكسب مدينة قلب الأسد عددًا كبيرًا من المؤمنين في المستقبل القريب. ربما سيصبح أسقفًا في المستقبل كأحد أتباع الكنيسة الأوائل.
تلاشى كل الجمال الطبيعي ، وكانت المدينة المزدهرة في حالة يرثى لها.
نعم ، كانت هذه هي الخطة التي توصل إليها بانيستر بالفعل.
“أنا أحد أكثر تلاميذ إله الحلم المتحمسين.”
لقد كان تاجراً ناجحًا ، لذلك كان انتهازيًا. لسوء الحظ ، كان القدر لديه خطط أخرى في انتظاره ، وقد دمره الوباء تمامًا.
كان فروست يفكر في تصحيحه لكنه تخلى في النهاية عن هذه الفكرة.
ولكن الآن بعد أن أتاحت له فرصة النهوض من الرماد ، فإنه بطبيعة الحال لن يدعها تمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سار فروست إليه. “ما اسمك؟”
بتوجيه من بانيستر ، وجد فروست بسرعة كبيرة مجموعة من التجار المصابين.
مصيبة أعظم من شفق الآلهة؟
كان السبب في أنه لم يبدأ بإنقاذ الناس بشكل جماعي هو أنه كان بحاجة إلى اكتساب مجموعة من الأتباع المخلصين أولاً. كان الأشخاص ذوو المكانة المتواضعة في كثير من الأحيان قصيروا النظر و أغبياء ، لكن إيمانهم كان قويًا بشكل مدهش. من ناحية أخرى ، كان النبلاء في الغالب بلا قيمة أيضًا.
وقف فروست ببطء. “لكنك ستستمر في الإيمان به ، أليس كذلك؟ لن تتخلى عنه بهذه السهولة “.
من ناحية أخرى ، كان التجار هم الأفضل للاستهداف.
لم يكن لدى فروست أي نية للقيام بذلك حتى الآن.
كان من السهل التعامل مع التجار: كانوا يتبعون من لديه البضائع. وبسبب هذا ، سيكون من السهل ربطهم. ستكون شبكة اتصالاتهم وخبرتهم الواسعة وتفكيرهم السريع جميعها مفيدة.
لقد استولى الطاعون على كل ما لديه.
بعد أن أزال فروست الطاعون من هؤلاء التجار ، اختار الكثير منهم التحول إلى دينه بدلاً من ذلك. فجأة ، وجد فروست نفسه ثريًا جدًا من حيث الموارد والقوى العاملة.
لم يعرف بانيستر كيف يرد.
الشيء التالي الذي إحتاجته كنيسة بلا ظل إلى القيام به هو إنشاء قاعدة للعمليات وجذب المؤمنين.
هل كان الإله الذي يؤمن به جيد؟
هذا ، من ناحية أخرى ، كان مشكلة.
هل كان الإله الذي يؤمن به جيد؟
كان لكل إله أرضه الخاصة. كانوا حاليًا في أراضي إله الأحلام ، وكان إنشاء كنيسة أخرى هنا أقرب إلى إعلان الحرب المفتوح.
قال فروست ببرود ، “أنا لست إله الحلم.”
لم يكن لدى فروست أي نية للقيام بذلك حتى الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سار فروست إليه. “ما اسمك؟”
اعتبر نفسه بذرة زرعت للتو. كان لا يزال بحاجة إلى وقت حتى يسقي وينبت وينمو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سار فروست إليه. “ما اسمك؟”
ومن الواضح أن هؤلاء التجار لا يريدون القتال مع كنيسة إله الأحلام أيضًا.
كان منطق التجار في بعض الأحيان بسيطا للغاية.
على هذا النحو ، بعد بعض النقاش ، قرروا المغادرة والبحث عن مكان مختلف لتأسيس قاعدة عملياتهم.
لماذا لم يظهر إله السماء بلا ظل بعد ذلك ، ولكن ظهر عند الطاعون؟
كان العالم شاسعًا ، وكانت هناك دائمًا أماكن يمكن أن تطالب بها لنفسك.
هل كان الإله الذي يؤمن به جيد؟
كان انتشار الوباء كبيرًا جدًا. فقط كنيسة إله السماء بلا ظل هي التي يمكنها إزالته ، مما يعني أنه لا داعي للقلق بشأن النقص في الأعضاء المحتملين.
قُتل ما يقرب من عشرة بالمائة من سكان المدينة بسبب اللعنة ، بينما قُتل نصفهم تقريبًا على أيدي بشر آخرين.
بعد تحديد مكان إنشاء كنيستهم ، قاد فروست رجاله إلى المدينة.
ومع ذلك ، لم يهتم بانيستر.
كان فروست مسؤولاً عن إنقاذ الناس ، بينما كان أساقفته وكهنته مسؤولون عن تدريس التعاليم.
لم يكن يعرف ماذا يسمي فروست.
تم إنشاء هذه التعاليم من قبلهم مع الكثير من التفكير في الليلة السابقة.
كان بانيستر مذهولًا تمامًا.
حتى أن عدم وجود مجموعة ثابتة من التعاليم كان يجب أن يكون بمثابة علامة حمراء في المقام الأول. ومع ذلك ، فإن التهديد بالقتل جعل كل هذه المخاوف ذات أهمية ثانوية.
——————————————
نظرًا لأن كنيسة إله السماء بلا ظل يمكنها إنقاذ الناس ، فيمكن الوثوق بهم.
لماذا لم يظهر إله السماء بلا ظل بعد ذلك ، ولكن ظهر عند الطاعون؟
كان منطق التجار في بعض الأحيان بسيطا للغاية.
ومن الواضح أن هؤلاء التجار لا يريدون القتال مع كنيسة إله الأحلام أيضًا.
كان رئيس الكنيسة مسؤولاً عن إنقاذ الناس ، والأساقفة للتعليم ، والكهنة عن توزيع الطعام. كانت هذه هي الطريقة التي نظمت بها كنيسة السماء بلا ظل نفسها. أينما ذهبوا ، كانوا ينقذون الناس المصابين بالطاعون. بالطبع ، سيصبح بعض هؤلاء الأفراد في نهاية المطاف تلاميذ للكنيسة.
كان الضرر الذي لحق به من قبل الطاعون يختفي ، وقوته تعود إليه.
أينما ذهب فروست ، كان التلاميذ يتبعونه ، وكان تأثيرهم يكبر أكثر فأكثر.
كان فروست يفكر في تصحيحه لكنه تخلى في النهاية عن هذه الفكرة.
وكانت النتيجة النهائية أن الإيمان أخذ من الآلهة وشفى المرضى. كان خلق إله مزيف بديلًا أفضل من ذبح الناس بوحشية.
لقد عاش هؤلاء الناس تحت سيطرة الآلهة لفترة طويلة ، وكانت عبادتهم لهم متأصلة بعمق في كيانهم.
——————————————
——————————————
راقبه فروست بهدوء وهو يأكل. “اجب. أين إلهك؟ “
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات