الفصل 35
“إذا … أنا لا أعلم ، فتاة مقبولة ، على الأقل؟”
في النهاية ، لم أجب على سؤال أختي.
قد لا يكون هذا التفسير كافياً ، لكن … عندما يتعلق الأمر بأفكار ذاتية معينة ، فإنها تفقد سحرها المتصور عندما تخبر شخصا آخر بها. لم أكن أريد حصول ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا كان حول هذه الأسئلة على أي حال؟”، سألت دون أن أشيح عيني من كتابي. بدلاً من الإجابة ، سألتني ، “أخي الأكبر ، هل لديك أي أصدقاء؟” ، إستدارة نحوي و سحبت ساقيها إلى أسفل. “إلى جانب ‘الصديق الذي صنعته في الشهر الماضي في يوم المهرجان’ أو أيًا كان. أي أصدقاء آخرين ، مثل النوع الذي يمكنك دعوته بشكل متكرر؟”
إذا أردت إبقاء هذا السحر على قيد الحياة ، فسيتعين علي إختيار كلماتي بعناية فائقة، و إخبار القصة بحكمة شديدة حتى لا أخطأ بشيء.
لكن في ذلك الوقت ، لم يكن لدي الإرادة أو الطاقة اللازمة لذلك ، لذا فقط أغلقت فمي.
إضافة إلى ذلك ، فإن الحديث عن هيراغي يعني أن أتطرق إلى أيام دراستي الثانوية المروعة ، لذلك لم أكن متحمسًا على أي حال.
الأصدقاء ، هاه. أخذت نفخة أخيرة و أطفأت السيجارة. طفى الدخان إلى ما لانهاية على بعد مترين في الهواء.
إنتهيت أنا و أختي من العشاء وجلسنا على السرير معًا ، وقرأنا الكتب التي أحضرنا من المكتبة.
كان من المحرج أن نكون قريبين جدًا ، لكن كما هو معروف هذا أفضل مكان للقراءة في الشقة.
لقد أزالت القابس من التلفاز ، لذلك كل ما سمعته أحيانا كان صوت قلب الصفحات و المدفأة.
لحسن الحظ ، تسبب المستأجرون الآخرون هنا بضجة قليلة في نفس الوقت معي*. لقد كانت نعمة لشخص بالغ الحساسية مثلي.
(أي أنه خاف من إزعاج أخته لذا تزامن مع صوت الضوضاء من الخارج)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا كان حول هذه الأسئلة على أي حال؟”، سألت دون أن أشيح عيني من كتابي. بدلاً من الإجابة ، سألتني ، “أخي الأكبر ، هل لديك أي أصدقاء؟” ، إستدارة نحوي و سحبت ساقيها إلى أسفل. “إلى جانب ‘الصديق الذي صنعته في الشهر الماضي في يوم المهرجان’ أو أيًا كان. أي أصدقاء آخرين ، مثل النوع الذي يمكنك دعوته بشكل متكرر؟”
كنت أقرأ كتابا عن الشبيه.
و يذكر أن لديهم الخصائص التالية.
كنت أتوقع أن تسخر أختي مني. بإغراقي بتعليقات صارخة مثل “هل تعتقد أنه يمكنك التعامل مع المجتمع؟” و “هل أنت تعرف لماذا ليس لديك أي أصدقاء؟” لكن الكلمات التي خرجت من فمها لم تظهر أي شيء مثل الإزدراء أو السخرية.
– لا يتحدثون مع أي شخص من حولهم.
– يظهرون في أماكن مماثلة للأصلي.
– إذا إلتقى الأصلي مع الشبيه ، سوف يموت ، وسوف يصبح الشبيه هو الأصلي.
“إذا … أنا لا أعلم ، فتاة مقبولة ، على الأقل؟” في النهاية ، لم أجب على سؤال أختي. قد لا يكون هذا التفسير كافياً ، لكن … عندما يتعلق الأمر بأفكار ذاتية معينة ، فإنها تفقد سحرها المتصور عندما تخبر شخصا آخر بها. لم أكن أريد حصول ذلك.
فقط بقليل من التفكير يمكنك أن تقول ، أن كل هذه الأشياء لا تنطبق على توكيوا ، ولكن تنطبق علي أنا.
أجبتها: “لا أصدقاء يمكنني دعوتهم مرارا” ، لكنني تجرأت على قول ذلك بطريقة تعني أنه كان لدي أصدقاء آخرين. وبالطبع ، دفعت أختي إلى النقطة التي كانت أقل ما أردت أن يتم سآلي عنه. “إذا هل لديك أصدقاء حيث أنه فقط لا يمكنك دعوتهم مرارا؟”
لم يكن لدي أصدقاء ونادراً ما تحدثت مع أي شخص.
ذهبنا إلى الجامعة نفسها ، لذلك ظهرنا في أماكن مماثلة.
إذا كان على أحدنا أن يموت ، فسيكون هو (لأنني سأقتله).
و هو يبدو مماثلا تماما لي من حياتي الأولى.
– لا يتحدثون مع أي شخص من حولهم. – يظهرون في أماكن مماثلة للأصلي. – إذا إلتقى الأصلي مع الشبيه ، سوف يموت ، وسوف يصبح الشبيه هو الأصلي.
بالنظر إلى هذا ، هل هو الأصلي و أنا الشبيه؟
أجبتها: “لا أصدقاء يمكنني دعوتهم مرارا” ، لكنني تجرأت على قول ذلك بطريقة تعني أنه كان لدي أصدقاء آخرين. وبالطبع ، دفعت أختي إلى النقطة التي كانت أقل ما أردت أن يتم سآلي عنه. “إذا هل لديك أصدقاء حيث أنه فقط لا يمكنك دعوتهم مرارا؟”
نظرت إلى أعلى من الكتاب و لاحظت أختي تطل علي. كانت فضولية حول ما كنت أقرأه. لم تكن القرائة جزأ من شخصيتي حقا، بعد كل شيء.
سألتها ، “ماذا تقرئين؟”
قالت “… لن تعرفه إذا قلت لك”.
كان صوتها ساخرا ، لكنها كانت الحقيقة. نظرت إلى الغلاف ، وكان من تأليف مؤلف لم أسمع به قط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه. إذن نفس الأمر مثلي.” مع قول هذا ، عادت إلى كتابها.
ومع ذلك ، تساءلت ، ما هو الهدف من هذه الأسئلة سابقا؟ حول إمتلاكي لحبيبة أو فتاة أحبها …
بالتفكير في الأمر ، كان الأمر معجزة نوعا ما كي تسألني هي من بين كل الناس مثل هذه الأسئلة.
لم تكن أختي من حياتي الثانية على الإطلاق فتاة تهتم بحياة أخيها العاطفية. في الواقع ، كانت تتجنب هذه الأشياء عن قصد.
كان هذا سؤالا مؤلما لسماعه. من فضلك فقط لا تفتحي هذا الموضوع ، فكرت. الطريقة التي صاغت بها كلامها، بدى أنها تعرف أن ما أخبرتها به عن “صديقي المقرب” كان قصة مليئة بالأكاذيب. يا رجل ، شعرت بالهزيمة.
“ماذا كان حول هذه الأسئلة على أي حال؟”، سألت دون أن أشيح عيني من كتابي.
بدلاً من الإجابة ، سألتني ، “أخي الأكبر ، هل لديك أي أصدقاء؟” ، إستدارة نحوي و سحبت ساقيها إلى أسفل.
“إلى جانب ‘الصديق الذي صنعته في الشهر الماضي في يوم المهرجان’ أو أيًا كان. أي أصدقاء آخرين ، مثل النوع الذي يمكنك دعوته بشكل متكرر؟”
أجبتها: “لا أصدقاء يمكنني دعوتهم مرارا” ، لكنني تجرأت على قول ذلك بطريقة تعني أنه كان لدي أصدقاء آخرين. وبالطبع ، دفعت أختي إلى النقطة التي كانت أقل ما أردت أن يتم سآلي عنه. “إذا هل لديك أصدقاء حيث أنه فقط لا يمكنك دعوتهم مرارا؟”
كان هذا سؤالا مؤلما لسماعه. من فضلك فقط لا تفتحي هذا الموضوع ، فكرت.
الطريقة التي صاغت بها كلامها، بدى أنها تعرف أن ما أخبرتها به عن “صديقي المقرب” كان قصة مليئة بالأكاذيب. يا رجل ، شعرت بالهزيمة.
– لا يتحدثون مع أي شخص من حولهم. – يظهرون في أماكن مماثلة للأصلي. – إذا إلتقى الأصلي مع الشبيه ، سوف يموت ، وسوف يصبح الشبيه هو الأصلي.
أجبتها: “لا أصدقاء يمكنني دعوتهم مرارا” ، لكنني تجرأت على قول ذلك بطريقة تعني أنه كان لدي أصدقاء آخرين.
وبالطبع ، دفعت أختي إلى النقطة التي كانت أقل ما أردت أن يتم سآلي عنه. “إذا هل لديك أصدقاء حيث أنه فقط لا يمكنك دعوتهم مرارا؟”
كان هذا سؤالا مؤلما لسماعه. من فضلك فقط لا تفتحي هذا الموضوع ، فكرت. الطريقة التي صاغت بها كلامها، بدى أنها تعرف أن ما أخبرتها به عن “صديقي المقرب” كان قصة مليئة بالأكاذيب. يا رجل ، شعرت بالهزيمة.
الآن إضطررت للرد بصراحة. “لا ، ليس لدي أصدقاء. أخجل من أن قول أنني لا أملك أحداً … والرجل الذي تعرفت عليه في المهرجان كان كذبة أيضًا. يا إلهي ، كان ينبغي أن أقول هذا منذ البداية”.
إذا أردت إبقاء هذا السحر على قيد الحياة ، فسيتعين علي إختيار كلماتي بعناية فائقة، و إخبار القصة بحكمة شديدة حتى لا أخطأ بشيء. لكن في ذلك الوقت ، لم يكن لدي الإرادة أو الطاقة اللازمة لذلك ، لذا فقط أغلقت فمي. إضافة إلى ذلك ، فإن الحديث عن هيراغي يعني أن أتطرق إلى أيام دراستي الثانوية المروعة ، لذلك لم أكن متحمسًا على أي حال.
كنت أتوقع أن تسخر أختي مني. بإغراقي بتعليقات صارخة مثل “هل تعتقد أنه يمكنك التعامل مع المجتمع؟” و “هل أنت تعرف لماذا ليس لديك أي أصدقاء؟”
لكن الكلمات التي خرجت من فمها لم تظهر أي شيء مثل الإزدراء أو السخرية.
“إذا … أنا لا أعلم ، فتاة مقبولة ، على الأقل؟” في النهاية ، لم أجب على سؤال أختي. قد لا يكون هذا التفسير كافياً ، لكن … عندما يتعلق الأمر بأفكار ذاتية معينة ، فإنها تفقد سحرها المتصور عندما تخبر شخصا آخر بها. لم أكن أريد حصول ذلك.
“هاه. إذن نفس الأمر مثلي.”
مع قول هذا ، عادت إلى كتابها.
كنت أتوقع أن تسخر أختي مني. بإغراقي بتعليقات صارخة مثل “هل تعتقد أنه يمكنك التعامل مع المجتمع؟” و “هل أنت تعرف لماذا ليس لديك أي أصدقاء؟” لكن الكلمات التي خرجت من فمها لم تظهر أي شيء مثل الإزدراء أو السخرية.
إلى حد ما ، كان يمكن أن أتوقع أن أختي ليس لديها أصدقاء ، لكن كان من المدهش جدًا أن تكشف ذلك لي بصراحة.
كنت محتارا. حاولت التفكير في نوع من الرد على ذلك. لأنه كان من الغريب أن أختي من حياتي الثانية أخبرتني شيئا من هذا القبيل.
يجب أن يكون هناك بعض المعنى المهم لذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه. إذن نفس الأمر مثلي.” مع قول هذا ، عادت إلى كتابها.
لقد قالت ذلك بشكل عرضي ، لكنني متأكد من أن فعلها لذلك إحتاج للشجاعة منها. أعني ، كانت عادةً تكره كثيرا إظهار نقاط ضعفها.
لذا فقط سألتها “هونوكا ، هل لديك أي أصدقاء؟” ، في العادة تقدم ردا مثل “و ماذا تخطط للقيام به بهذه المعلومة؟”
ومع ذلك ، تساءلت ، ما هو الهدف من هذه الأسئلة سابقا؟ حول إمتلاكي لحبيبة أو فتاة أحبها … بالتفكير في الأمر ، كان الأمر معجزة نوعا ما كي تسألني هي من بين كل الناس مثل هذه الأسئلة. لم تكن أختي من حياتي الثانية على الإطلاق فتاة تهتم بحياة أخيها العاطفية. في الواقع ، كانت تتجنب هذه الأشياء عن قصد.
ولكن قبل أن أتمكن من قول أي شيء لبق ، علمت الصفحة حيث وصلت و زحفت تحت الغطاء.
لقد أخرجتني من السرير – “أنا سأنام الآن” – وسحبت الغطاء فوق رأسها.
بدت وكأنها كانت غاضبة ، لكنها بدت أيضا كأنها مصابة بالإكتئاب.
بالنظر إلى هذا ، هل هو الأصلي و أنا الشبيه؟
بعد حوالي ثلاثين دقيقة ، عندما كنت متأكداً من أنها كانت نائمة، خرجت لأدخن ، مرتجفا تحت إضاءة الشارع.
لم أستطع معرفة الفرق بين أنفاسي الباردة و الدخان.
ولكن قبل أن أتمكن من قول أي شيء لبق ، علمت الصفحة حيث وصلت و زحفت تحت الغطاء. لقد أخرجتني من السرير – “أنا سأنام الآن” – وسحبت الغطاء فوق رأسها. بدت وكأنها كانت غاضبة ، لكنها بدت أيضا كأنها مصابة بالإكتئاب.
فكرت في كلمات أختي.
ربما زارت شقتي للهروب من الشعور بالوحدة، فكرت. بالطبع ، لم أكن أعتقد أنها “محبوبة” بما يكفي ليكون هذا هو السبب.
ولكن بالنسبة لأختي من حياتي الأولى ، سيكون هذا سببا معقولًا. و هم في الأساس نفس الشخص.
كان هذا سؤالا مؤلما لسماعه. من فضلك فقط لا تفتحي هذا الموضوع ، فكرت. الطريقة التي صاغت بها كلامها، بدى أنها تعرف أن ما أخبرتها به عن “صديقي المقرب” كان قصة مليئة بالأكاذيب. يا رجل ، شعرت بالهزيمة.
الأصدقاء ، هاه.
أخذت نفخة أخيرة و أطفأت السيجارة. طفى الدخان إلى ما لانهاية على بعد مترين في الهواء.
لم يكن لدي أصدقاء ونادراً ما تحدثت مع أي شخص. ذهبنا إلى الجامعة نفسها ، لذلك ظهرنا في أماكن مماثلة. إذا كان على أحدنا أن يموت ، فسيكون هو (لأنني سأقتله). و هو يبدو مماثلا تماما لي من حياتي الأولى.
بعد حوالي ثلاثين دقيقة ، عندما كنت متأكداً من أنها كانت نائمة، خرجت لأدخن ، مرتجفا تحت إضاءة الشارع. لم أستطع معرفة الفرق بين أنفاسي الباردة و الدخان.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات