إنقاذ
قام نوح بعدة محاولات للوصول إلى السكين والشوكة لكنه استسلم في منتصف الطريق ، وأطلق تعبيراً عن المعاناة الشديدة.
بعد ذلك ، استهدفت الديدان الخضراء العديدة الأدخنة المظلمة وانقضت عليها.
انهار على مائدة الطعام بضجة كبيرة ، وكانت أسنانه مضغوطة بإحكام.
وبالمثل ، كان لدى روبن نظرة مؤلمة على وجهه وهو يتحمل الغثيان ويبتلع قطعة من اللحم الملطخة بالدماء.
ظهرت أذن ملطخة بالدماء ، ولا تزال ترتعش دون وعي ، أمام شخصية مظلمة.
في غضون 30 ثانية ، انتهى رنين الأجراس ، ولم يستمر إلا لفترة قصيرة.
أومأ ليلين برأسه وشاهد آركوس وهو يخرج من المكان وهو يعرج.
كا تشا!
“هل حدث شيء للأخت كيشا والآخرين؟” كان صوت ليلين هادئاً ومليئاً بالحكمة.
ظهر شئ من العدم ، بدا كما لو أن فم ضخم غير مرئي وأخذ قضمة.
لقد اجتاحوا سلطة اللعنة السوداء كما لو كانوا يتناولون وجبة.
في هذه اللحظة ، أطلق نوح صرخة عميقة.
كان جزء كبير من لحمه مفقوداً في الجانب الأيمن من رأسه ، واختفت أذنه تماماً.
كان جزء كبير من لحمه مفقوداً في الجانب الأيمن من رأسه ، واختفت أذنه تماماً.
“نعم” أومأ ليلين.
من الجانب ، يمكن رؤية أسنانه البيضاء المروعة.
الآن ، كلا الماجوس كانا بالفعل في حدودهما.
……
كان مشهداً مرعباً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فجأة ، ومض شعاع من الضوء.
وبالمثل ، كان لدى روبن نظرة مؤلمة على وجهه وهو يتحمل الغثيان ويبتلع قطعة من اللحم الملطخة بالدماء.
ظهرت أذن ملطخة بالدماء ، ولا تزال ترتعش دون وعي ، أمام شخصية مظلمة.
بعد ذلك ، استهدفت الديدان الخضراء العديدة الأدخنة المظلمة وانقضت عليها.
“Ew …….”
يبدو أن قلعة الرمال المتحركة تحتوي أيضاً على قوة لعنة مرعبة ، وقد وجدت هذه القوة طريقها بالفعل إلى كيشا ومجموعتها.
بعد بضع جولات ، شحب روبن ونوح ، وأصبحا يشبهان الجثث.
“هاف ……”
ومع ذلك ، فإن شامان الدب البربري على الطرف الآخر قد وصل أخيراً إلى الحد الأقصى وسقط على الطاولة.
تم استنزاف طاقات هذين الماجوسين بالكامل تقريباً وكانا في أسوأ حالتهما.
Buzz!
ثم رأى مشعوذاً يرتدي رداءاً أسود ، ملقى على الأرض.
انهار على مائدة الطعام بضجة كبيرة ، وكانت أسنانه مضغوطة بإحكام.
كما لو تم إعطاء إشارة ، تم نقل شامان الدب البربري على الفور إلى المقعد الثالث عشر ، الذي كان شاغراً.
مع مرور الوقت ، تلاشت الأدخنة السوداء على وجه أركوس ببطء وفتح عينيه.
“عليك اللعنة! ، هذا الوقت لا يكفي حتى للتعافي ، ناهيك عن تجاوز الممر الوهمي! ” بأت كيشا تيأس.
عندما تم ذلك ، انقضت عليه العديد من الشخصيات السوداء.
“أوه لا! ، اخترق في وقت أبكر مما كان متوقعاً! ” شحب وجه البربري ذو البشرة الخضراء ، ويبدو أكثر خضرة من المعتاد ، وبدأ يرتجف.
“آه ……” صرخ شامان الدب البربري باستمرار.
ومع ذلك ، تم تثبيت عيون روبن الحماسية على جزء معين من الفراغ.
بعد فترة وجيزة ، بدأ الفراء والجلد يختفيان قطعة تلو الأخرى ، تلاهما اللحم والأوردة وحتى العظام.
كانت كيشا جيدة معه وكانا قريبين نسبياً.
هوو …
“هل حدث شيء للأخت كيشا والآخرين؟” كان صوت ليلين هادئاً ومليئاً بالحكمة.
شامان الدب البربري في المرحلة الكريستالية لم يعد لديه أي قوة للقتال واختفى وسط الشخصيات المظلمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام الرجل ذو الرداء الأسود بعواء غامض.
حتى آخر لحظة في حياته ، كان شامان الدب البربري لا يزال واعياً جداً ، كما يتضح من التعبير في عينيه.
ثم رأى مشعوذاً يرتدي رداءاً أسود ، ملقى على الأرض.
بعد أن اجتاحوا الدب البربري ، تفرقت العديد من الشخصيات المظلمة واختفت في الهواء واحدة تلو الأخرى.
“استيقظ ، أركوس!” قلب ليلين أركوس ولاحظ على الفور الجروح المتقاطعة على صدره مع تدفق الدم الداكن باستمرار.
في نفس الوقت شعر نوح أن السجن الشديد يتلاشى ..
فجأة ، ومض شعاع من الضوء.
“انتهى الأمر أخيراً …” تنهد ، وسقط على الأرض بعد فترة وجيزة.
“انتهى الأمر أخيراً …” تنهد ، وسقط على الأرض بعد فترة وجيزة.
بدأ في التقيؤ ، إلى درجة قذف العصارة تقريباً.
“أقسم أني لن أكون قادراً على تناول أي شيء لمدة ثلاثة أشهر على الأقل … “على الرغم من تعبيره المرير ، كانت جروح نوح الجسدية في الواقع تلتئم بسرعة.
من وجهة نظر نوح ، شعر أنه يجب أن تكون هناك مكافأة ما.
ومع ذلك ، تم تثبيت عيون روبن الحماسية على جزء معين من الفراغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجمع العديد من الشخصيات المظلمة لتشكيل قفص وربط الرجل باللون الأسود.
من وجهة نظر نوح ، شعر أنه يجب أن تكون هناك مكافأة ما.
تهربت هي والبربري ذو البشرة الخضراء في اتجاهين متعاكسين.
“ما المكافأة التي تتمناها؟” رن صوت لا يمكن تفسيره في قلوب الرجلين.
تم استنزاف طاقات هذين الماجوسين بالكامل تقريباً وكانا في أسوأ حالتهما.
أجاب روبن “أريد …”.
إذا كان الأمر كذلك ، فلا داعي لرفض إنقاذهم أثناء وجوده هنا.
كان صوته عميقاً ، لكنه كان أكثر من ذلك ، فقد حمل حماسته التي لا يمكن تفسيرها …….
بالطبع ، الأهم من ذلك ، من خلال تحليله لـ أركوس ، ليلين قد أعد نفسه بالفعل لهذه اللعنة.
في هذا الوقت ، خرج ليلين من الحديقة مع تناشا وعادوا إلى الممر الوهمي.
ثم رأى مشعوذاً يرتدي رداءاً أسود ، ملقى على الأرض.
“ماجستير … وفقاً لبحثنا ، سنكون قادرين على الخروج بعد اجتياز 3 نقاط مكانية أخرى ” يبدو أن حالة تانشا قد تحسنت بشكل كبير ، وحتى ذراعها المفقودة نمت مرة أخرى بمساعدة الجرعات.
“لم أتوقع قط أن أموت هنا ، وبجانبني قزم ذو بشرة خضراء!” أطلقت كيشا تنهيدة خافتة.
“نعم” أومأ ليلين.
لقد ألهموه بشكل كبير وقادوه إلى تطوير العديد من الأشياء الجديدة الخاصة به.
“بعد أن نخرج ، أبقى في الأرض المنسية في الوقت الحالي ، انتظر فرصة للتسلل والانضمام إلي! ، هل لديك أي قيود ؟ “.
كان على وشك أن يقول شيئاً آخر ولكن فجأة تغير تعبيره وألقى نظرة على تناشا.
“لا! أنا أحد القادة في تحالف المنفيين ، ولم أوافق على أي نوع من العقود الملزمة للروح! ” استجابت تناشا بسرعة.
كانت كيشا جيدة معه وكانا قريبين نسبياً.
لم يكن الأمر مفاجئاً نظراً لقوة المرحلة الكريستالية.
“ليس عليك أن تشركي نفسك في هذا الأمر بعد الآن ، يمكنكي المغادرة أولاً!” أمر ليلين تانشا.
“هذا جيد …” أومأ ليلين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كا تشا! .
كان على وشك أن يقول شيئاً آخر ولكن فجأة تغير تعبيره وألقى نظرة على تناشا.
“سيدي المحترم! ، الرجاء إنقائ سيدي! ” توسل أركوس بصدق.
أومأت تناشا قبل أن تختفي في موجة من الماء.
“عليك حماية محتويات هذا الصندوق بعناية ، لا تفتحه ، أعده إلي عندما نلتقي مرة أخرى لاحقاً! “.
بناء على القراءات على رقاقة AI ، تم الكشف عن موجات طاقة ماجوس في الأمام.
لوحقا من قبل الرجل الذي يرتدي زي أسود ، خاصة بعد تعرضه لمثل هذه الإصابات ، رفض الممر الوهمي عدة مرات نقل شخص ملعون مثلها.
نظراً لأن تناشا كانت خطة احتياطية رتبها ليلين ، لم تستطع إظهار نفسها بسهولة أمام الغرباء.
بعد فترة وجيزة ، بدأ الفراء والجلد يختفيان قطعة تلو الأخرى ، تلاهما اللحم والأوردة وحتى العظام.
ابتسم ليلين لتناشا ، الذي كان مختبئة الآن خلف الماء ، ومشى عبر الزاوية.
تهربت هي والبربري ذو البشرة الخضراء في اتجاهين متعاكسين.
ثم رأى مشعوذاً يرتدي رداءاً أسود ، ملقى على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كا تشا! .
كانت بقعة من الدم الأسود بجانبه.
“م … سيد ليلين! شكراً لك لانقاذي!” أدرك آركوس الوضع الذي كان فيه.
عرف ليلين هذا المشعوذ جيداً – لقد كان أحد رجال كيشا ، يدعى أركوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أقسم أني لن أكون قادراً على تناول أي شيء لمدة ثلاثة أشهر على الأقل … “على الرغم من تعبيره المرير ، كانت جروح نوح الجسدية في الواقع تلتئم بسرعة.
“استيقظ ، أركوس!” قلب ليلين أركوس ولاحظ على الفور الجروح المتقاطعة على صدره مع تدفق الدم الداكن باستمرار.
كما لو تم إعطاء إشارة ، تم نقل شامان الدب البربري على الفور إلى المقعد الثالث عشر ، الذي كان شاغراً.
“قوة اللعنة!” تصلب تعبير ليلين لأنه شعر بقوة هائلة من اللعنات الطويلة والضيقة.
Buzz!
بصفته ماجوس ، كان ليلين على دراية باللعنات ، خاصة تلك الموجودة في كتاب الثعبان العملاق ، التي خلفها ماجوس سيرهولم العظيم.
قام نوح بعدة محاولات للوصول إلى السكين والشوكة لكنه استسلم في منتصف الطريق ، وأطلق تعبيراً عن المعاناة الشديدة.
لقد ألهموه بشكل كبير وقادوه إلى تطوير العديد من الأشياء الجديدة الخاصة به.
ابتسم ليلين لتناشا ، الذي كان مختبئة الآن خلف الماء ، ومشى عبر الزاوية.
ساعدته هذه المعرفة إلى حد كبير عندما كان على الساحل الجنوبي.
لم يكن الأمر مفاجئاً نظراً لقوة المرحلة الكريستالية.
ومع ذلك ، كلما كانت معرفته أعمق ، زاد فهمه للغرابة والصعوبة في التعامل مع هذه القوة.
إلى أركوس اللاواعي ، الذي تم تمييز وجهه بضعف تعويذة مصنوعة من الأبخرة الداكنة ، نظر إليه ليلين وقال “اليوم هو يوم حظك! ” .
على وجه الخصوص ، كانت اللعنات من العصور القديمة هي تلك التي كان ليلين غير راغب في التعامل معها حتى الآن.
“هذا جيد …” أومأ ليلين.
يبدو أن قلعة الرمال المتحركة تحتوي أيضاً على قوة لعنة مرعبة ، وقد وجدت هذه القوة طريقها بالفعل إلى كيشا ومجموعتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم ابتسم وأخرج أنبوبا مليئاً بمحلول أخضر من حقيبته الجلدية.
إلى أركوس اللاواعي ، الذي تم تمييز وجهه بضعف تعويذة مصنوعة من الأبخرة الداكنة ، نظر إليه ليلين وقال “اليوم هو يوم حظك! ” .
“نعم!” أومأ ليلين برأسه.
ثم ابتسم وأخرج أنبوبا مليئاً بمحلول أخضر من حقيبته الجلدية.
بدأ في التقيؤ ، إلى درجة قذف العصارة تقريباً.
وضع ليلين السائل الأخضر السميك على جروح أركوس قطرة قطرة.
أزيز! …
في هذا الوقت ، خرج ليلين من الحديقة مع تناشا وعادوا إلى الممر الوهمي.
مر السائل الأخضر على الفور بتحول غريب حيث تكثف إلى العديد من الديدان الخضراء الصغيرة ، والتي بقيت على جلد أركوس.
بدأ في التقيؤ ، إلى درجة قذف العصارة تقريباً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”لا تقلق! ، نحن من سلالة الأخوة وكيشا هي أيضاً أختي ، لن أتركها تموت! “..
كان مشهداً مقرفاً إلى حد ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على أقل تقدير ، يمكنه ضمان سلامته.
بعد ذلك ، استهدفت الديدان الخضراء العديدة الأدخنة المظلمة وانقضت عليها.
لقد اجتاحوا سلطة اللعنة السوداء كما لو كانوا يتناولون وجبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان يشاهد صورة تانشا وهي تتحرك بعيداً ، استدار ليلين في الاتجاه المعاكس واختفى في الممر.
مع مرور الوقت ، تلاشت الأدخنة السوداء على وجه أركوس ببطء وفتح عينيه.
لوحقا من قبل الرجل الذي يرتدي زي أسود ، خاصة بعد تعرضه لمثل هذه الإصابات ، رفض الممر الوهمي عدة مرات نقل شخص ملعون مثلها.
“م … سيد ليلين! شكراً لك لانقاذي!” أدرك آركوس الوضع الذي كان فيه.
لوحقا من قبل الرجل الذي يرتدي زي أسود ، خاصة بعد تعرضه لمثل هذه الإصابات ، رفض الممر الوهمي عدة مرات نقل شخص ملعون مثلها.
كافح من أجل الانحناء ولكن أوقفه ليلين.
……
“هل حدث شيء للأخت كيشا والآخرين؟” كان صوت ليلين هادئاً ومليئاً بالحكمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام الرجل ذو الرداء الأسود بعواء غامض.
“نعم نعم! بعد أن دخلنا قلعة الرمال المتحركة ، هوجمنا! ” أجاب أركوس بشفتيه الشاحبة والجافة ، وبدا خائفاً قليلاً.
في غضون 30 ثانية ، انتهى رنين الأجراس ، ولم يستمر إلا لفترة قصيرة.
“إنه وحش مرعب في شكل بشري! ، لا النوبات ولا الهجمات الجسدية غير فعالة فحسب ، بل إن الجروح التي يسببها المقص لا يمكن أن تلتئم! ، كما أنه يمتلك قدرة مخيفة على دخول الفراغ وشفاء نفسه! “.
“سيدي المحترم! ، الرجاء إنقائ سيدي! ” توسل أركوس بصدق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”لا تقلق! ، نحن من سلالة الأخوة وكيشا هي أيضاً أختي ، لن أتركها تموت! “..
”لا تقلق! ، نحن من سلالة الأخوة وكيشا هي أيضاً أختي ، لن أتركها تموت! “..
كانت كيشا جيدة معه وكانا قريبين نسبياً.
“بدلاً من ذلك ، أنت ……”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان مشهداً مرعباً.
“انا جيد! ، يمكنني المغادرة بنفسي! ” عرف أركوس على وجه اليقين أن وجوده كان عبئاً ، لذلك اتخذ قراراً معقولاً.
على وجه الخصوص ، كانت اللعنات من العصور القديمة هي تلك التي كان ليلين غير راغب في التعامل معها حتى الآن.
“حسناً! ، نحن بالفعل بالقرب من المخرج ، كل ما عليك فعله هو تجنب الماجوس بالخارج ، ثم اترك هذا البعد الجيبي! “.
مع جفاف بحر وعيها الآن ، ظهرت ابتسامة مريرة على وجه كيشا.
أومأ ليلين برأسه وشاهد آركوس وهو يخرج من المكان وهو يعرج.
“سيد ، هل ستنقذهم؟” اجتاحت موجة الفضاء الفارغ وظهرت تناشا مرة أخرى ، التي كانت مخفية كل هذا الوقت.
“ماجستير … وفقاً لبحثنا ، سنكون قادرين على الخروج بعد اجتياز 3 نقاط مكانية أخرى ” يبدو أن حالة تانشا قد تحسنت بشكل كبير ، وحتى ذراعها المفقودة نمت مرة أخرى بمساعدة الجرعات.
“نعم!” أومأ ليلين برأسه.
“كيف هذا؟ هل نجح الفخ؟ “.
كانت كيشا جيدة معه وكانا قريبين نسبياً.
ترددت أصوات المقص مع اقتراب خطاه ببطء.
كان عليه أن ينقذها.
كان لدى كيشا والبربري ذو البشرة الخضراء جروح طويلة وضيقة في أجسادهم.
بالطبع ، الأهم من ذلك ، من خلال تحليله لـ أركوس ، ليلين قد أعد نفسه بالفعل لهذه اللعنة.
أجاب روبن “أريد …”.
على أقل تقدير ، يمكنه ضمان سلامته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بناء على القراءات على رقاقة AI ، تم الكشف عن موجات طاقة ماجوس في الأمام.
إذا كان الأمر كذلك ، فلا داعي لرفض إنقاذهم أثناء وجوده هنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان مشهداً مقرفاً إلى حد ما.
“ليس عليك أن تشركي نفسك في هذا الأمر بعد الآن ، يمكنكي المغادرة أولاً!” أمر ليلين تانشا.
“انا جيد! ، يمكنني المغادرة بنفسي! ” عرف أركوس على وجه اليقين أن وجوده كان عبئاً ، لذلك اتخذ قراراً معقولاً.
بعد ذلك ، سلمها على الفور صندوقاً أسوداً كبيراً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا! أنا أحد القادة في تحالف المنفيين ، ولم أوافق على أي نوع من العقود الملزمة للروح! ” استجابت تناشا بسرعة.
“عليك حماية محتويات هذا الصندوق بعناية ، لا تفتحه ، أعده إلي عندما نلتقي مرة أخرى لاحقاً! “.
بعد ذلك ، سلمها على الفور صندوقاً أسوداً كبيراً.
“نعم سيدي!” انحنت تناشا.
“انتهى الأمر أخيراً …” تنهد ، وسقط على الأرض بعد فترة وجيزة.
بعد استلام الصندوق من ليلين ، ومض ضوء ساطع واختفى العنصر.
“هاف ……”
على الرغم من ندرة القطع الأثرية المكانية التي يمكن العثور عليها حتى على الساحل الجنوبي ومنطقة الشفق ، .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أقسم أني لن أكون قادراً على تناول أي شيء لمدة ثلاثة أشهر على الأقل … “على الرغم من تعبيره المرير ، كانت جروح نوح الجسدية في الواقع تلتئم بسرعة.
دخلت تناشا منذ فترة طويلة مرحلة الكريستال.
هوو …
لم تكن قطعة أثرية للتخزين مشكلة كبيرة.
بينما كان يشاهد صورة تانشا وهي تتحرك بعيداً ، استدار ليلين في الاتجاه المعاكس واختفى في الممر.
ترددت أصوات المقص مع اقتراب خطاه ببطء.
……
بعد أن اجتاحوا الدب البربري ، تفرقت العديد من الشخصيات المظلمة واختفت في الهواء واحدة تلو الأخرى.
“هاف ……”
“ليس عليك أن تشركي نفسك في هذا الأمر بعد الآن ، يمكنكي المغادرة أولاً!” أمر ليلين تانشا.
اختبأت كيشا خلف رف كبير ، وتحرك صدرها الطويل لأعلى ولأسفل بثبات بينما كانت تتنفس.
كان عليه أن ينقذها.
“كيف هذا؟ هل نجح الفخ؟ “.
من الجانب ، يمكن رؤية أسنانه البيضاء المروعة.
سأل البربري ذو البشرة الخضراء بجانبها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان صوته عميقاً ، لكنه كان أكثر من ذلك ، فقد حمل حماسته التي لا يمكن تفسيرها …….
كان لدى كيشا والبربري ذو البشرة الخضراء جروح طويلة وضيقة في أجسادهم.
كانت هناك مجموعة من الغازات الداكنة تدور فوق تلك الجروح.
تم استنزاف طاقات هذين الماجوسين بالكامل تقريباً وكانا في أسوأ حالتهما.
كانت هناك مجموعة من الغازات الداكنة تدور فوق تلك الجروح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كا تشا! .
تم استنزاف طاقات هذين الماجوسين بالكامل تقريباً وكانا في أسوأ حالتهما.
“ماذا قلت يا امرأة؟” غضب بعد أن أطلق عليه اسم قزم ، قفز البربري ذو البشرة الخضراء إلى أعلى ووجه عصاه إلى أنف كيشا “لو لم تتدخلوا وقتلتم العديد من أفراد عشيرتنا ، لما طاردناكم ولم نكن لنواجه هذا الشيء!”.
“يمكن لمتاهة الضباب حبسها لمدة 3 دقائق فقط!” قال البربري ذو البشرة الخضراء بمرارة.
إلى أركوس اللاواعي ، الذي تم تمييز وجهه بضعف تعويذة مصنوعة من الأبخرة الداكنة ، نظر إليه ليلين وقال “اليوم هو يوم حظك! ” .
“عليك اللعنة! ، هذا الوقت لا يكفي حتى للتعافي ، ناهيك عن تجاوز الممر الوهمي! ” بأت كيشا تيأس.
“استيقظ ، أركوس!” قلب ليلين أركوس ولاحظ على الفور الجروح المتقاطعة على صدره مع تدفق الدم الداكن باستمرار.
لوحقا من قبل الرجل الذي يرتدي زي أسود ، خاصة بعد تعرضه لمثل هذه الإصابات ، رفض الممر الوهمي عدة مرات نقل شخص ملعون مثلها.
أزيز! …
كانوا عملياً محاصرين هناك بينما كانوا لا يزالون على قيد الحياة.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
الآن ، كلا الماجوس كانا بالفعل في حدودهما.
“ليس عليك أن تشركي نفسك في هذا الأمر بعد الآن ، يمكنكي المغادرة أولاً!” أمر ليلين تانشا.
لم يعد لديهم القوة للقتال.
كانت بقعة من الدم الأسود بجانبه.
“لم أتوقع قط أن أموت هنا ، وبجانبني قزم ذو بشرة خضراء!” أطلقت كيشا تنهيدة خافتة.
بدأ في التقيؤ ، إلى درجة قذف العصارة تقريباً.
“ماذا قلت يا امرأة؟” غضب بعد أن أطلق عليه اسم قزم ، قفز البربري ذو البشرة الخضراء إلى أعلى ووجه عصاه إلى أنف كيشا “لو لم تتدخلوا وقتلتم العديد من أفراد عشيرتنا ، لما طاردناكم ولم نكن لنواجه هذا الشيء!”.
في هذا الوقت ، خرج ليلين من الحديقة مع تناشا وعادوا إلى الممر الوهمي.
“أنت …” أرادت كيشا أن تدحض أكثر ولكن تعبيرها تغير فجأة.
“استيقظ ، أركوس!” قلب ليلين أركوس ولاحظ على الفور الجروح المتقاطعة على صدره مع تدفق الدم الداكن باستمرار.
تهربت هي والبربري ذو البشرة الخضراء في اتجاهين متعاكسين.
“نعم نعم! بعد أن دخلنا قلعة الرمال المتحركة ، هوجمنا! ” أجاب أركوس بشفتيه الشاحبة والجافة ، وبدا خائفاً قليلاً.
كا تشا! .
Buzz!
ضوء لامع ، أبيض فضي قسم الرف الكبير إلى قسمين.
“هل حدث شيء للأخت كيشا والآخرين؟” كان صوت ليلين هادئاً ومليئاً بالحكمة.
كشف عن صورة ظلية لرجل يرتدي معطفاً أسوداً يحمل مقصاً ينبعث منه إشعاع حاد.
“قوة اللعنة!” تصلب تعبير ليلين لأنه شعر بقوة هائلة من اللعنات الطويلة والضيقة.
“أوه لا! ، اخترق في وقت أبكر مما كان متوقعاً! ” شحب وجه البربري ذو البشرة الخضراء ، ويبدو أكثر خضرة من المعتاد ، وبدأ يرتجف.
“اللعنة! ، كنت أعرف ذلك ، لا يمكن الوثوق في الأقزام ذوي البشرة الخضراء! ” من يأسها ، انفجرت كيشا وبدأت في الشتم .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، فإن شامان الدب البربري على الطرف الآخر قد وصل أخيراً إلى الحد الأقصى وسقط على الطاولة.
قام الرجل ذو الرداء الأسود بعواء غامض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بناء على القراءات على رقاقة AI ، تم الكشف عن موجات طاقة ماجوس في الأمام.
ترددت أصوات المقص مع اقتراب خطاه ببطء.
“هاف ……”
مع جفاف بحر وعيها الآن ، ظهرت ابتسامة مريرة على وجه كيشا.
“بعد أن نخرج ، أبقى في الأرض المنسية في الوقت الحالي ، انتظر فرصة للتسلل والانضمام إلي! ، هل لديك أي قيود ؟ “.
ومع ذلك ، من الواضح أن الرجل ذو اللون الأسود لم يكن من يظهر الرحمة حتى تجاه الأنثى حيث رفع يده وطعن عيني كيشا بالمقص.
ظهرت أذن ملطخة بالدماء ، ولا تزال ترتعش دون وعي ، أمام شخصية مظلمة.
“كرة نارية متفجرة!” فجأة دوى انفجار هائل.
الآن ، كلا الماجوس كانا بالفعل في حدودهما.
تجمع العديد من الشخصيات المظلمة لتشكيل قفص وربط الرجل باللون الأسود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام الرجل ذو الرداء الأسود بعواء غامض.
الآن ، كلا الماجوس كانا بالفعل في حدودهما.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ترجمة : Sadegyptian
كما لو تم إعطاء إشارة ، تم نقل شامان الدب البربري على الفور إلى المقعد الثالث عشر ، الذي كان شاغراً.
لقد اجتاحوا سلطة اللعنة السوداء كما لو كانوا يتناولون وجبة.
فجأة ، ومض شعاع من الضوء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات