الهمسات الأخيرة
الـفـصـ[25]ـل، المـجـ[1]ـلد الـفـ[25]ـصـل: الهمسات الأخيرة
——-
كان شابًا يرتدي ثيابًا أنيقة وتعبيرات هادئة على وجهه ، شعره الأسود الطويل بدا منعزلًا وباردًا. كان يحمل أيضًا كتابًا في يده ، بمدى حدة عيون بوكيتل ، أدرك بسهولة أن الكتاب هو الكتاب المقدس النعمة الإلهية المستخدم لأغراض تبشيرية روى أساطير مختلفة.
“هل هذا حيث مات بوكيتل؟” استشعر كريس اهتزاز خاتمه وراقب محيطه.
عندما خمد هبوب الرياح ، كان تعبير بوكيتيل لا يزال جدياً. سميرة ، إله عواصف كوشي ؛ عرف بوكيتيل أسطورة شعب كوشي إلى حد ما: ” شامان الأرواح؟ هل لا يزال شعب كوشي يرثون هذه القوة؟ “
كان هذا خاتم القسم من كنيسة النعمة الإلهية ، ونذر الكاهن بوكيتل بهذا الخاتم لإلهه. لقد شكل يميناً مع هذا الخاتم في الوقت الذي فعل فيه ذلك.
“أيها الشاب ، لا يهمني سبب رغبتك أنت ومن خلفك في إبقاء إيزابيلا وابنتها هنا ، لكنها أرستقراطية من مملكة انتركام ، وهي أيضًا مؤمنة مخلص لكنيسة النعمة الإلهية. سأخرجهم من هذه الأرض. منحني لوردي نعمة القوة! ” صوب بوكيتل سيفه إلى نوح وتحدث بنبرة ثقيلة.
ومن خلال هذا الخاتم أيضًا، تمكن بوكيتل من البقاء على اتصال مع الكاردينال أوغستين الذي كان في مقر كنيسة النعمة الإلهية في إنتركام وأرسل كلماته الأخيرة.
“لوردي منحني نعمته لأعطي الخلاص للآخرين. بسبب نعمته ، أرفض التخلي عن أي شخص يستحق الإنقاذ ، وسأمد يدي نحو أي كائن يطلب مساعدتي! ” ابتسم بوكيتل وديًا وعاد إلى إيزابيلا.
“هل تبكي أيضًا؟” وضع كريس الخاتم على الأرض وضغط يده للأسفل. أصبح تنفسه ثقيلًا للغاية ، وجاء تدفق غريب للقوة من يد كريس وانتشر في كل مكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سميرة!” رنت ترنيمة خافتة من بعيد ، أعقبتها عاصفة من الرياح.
“[اهتزاز القلب]!” تحول تعبير كريس إلى جدية: “بوكيتيل ، دعني أراه ، من قتلك ، دعني أسمع همساتك الأخيرة !!”
“[اهتزاز القلب]!” تحول تعبير كريس إلى جدية: “بوكيتيل ، دعني أراه ، من قتلك ، دعني أسمع همساتك الأخيرة !!”
“كن حذرا! تلك الغربان لن تهاجم في المناطق ذات الكثافة السكانية العالية ، ولكن علينا أن نأخذ في الاعتبار إمكانية قيامه بضربة. “امسك بوكيتيل الجرح على كتفه وهو يتحدث على عجل.
“نعمة لوردي تمنحني القوة لحماية الآخرين!” ردد بوكيتل صلاته ، داعيًا وهجًا أبيض خافتًا حول جسده لحمايته من كل ما بداخل الريح.
بجانبه ، عانقت إيزابيلا نالا النائمة في صدرها بتعبير مخيف: “سيد بوكيتيل ، لا تقلق علينا ، لن نتمكن من الهروب من هنا. هذا الشيطان ، لن يتركني !! “
“دعونا نترك هذا المكان أولاً، غرابيين كوشي هم المسؤولون فقط عن الحفاظ على النظام في ري، وليس لديهم سبب لمنع الأرستقراطي من العودة إلى بلده” كانت ايزابيلا لاتزال أرستقراطية، لذلك إذا أعلنت عن مكانتها، ما لم تكن ريستروميا مستعدة للانقلاب تماماً ضد انتركام، لن يكون لديهم أي عذر لمنعهم من المغادرة
“لا تخافي يا طفلة. اللورد سوف يراقبنا “ظهر وهج أبيض على يد بوكيتيل حيث كان يمسك جرحه ، وتم طرد الدم الأسود مباشرة من جسده.
“كن حذرا! تلك الغربان لن تهاجم في المناطق ذات الكثافة السكانية العالية ، ولكن علينا أن نأخذ في الاعتبار إمكانية قيامه بضربة. “امسك بوكيتيل الجرح على كتفه وهو يتحدث على عجل.
عندما أحضر إيزابيلا وابنتها بعيدًا ، نصب له غرابين كمينًا. مزقت مخالبهم الحادة ملابس الكاهن بسهولة وتركت عدة ثقوب كبيرة من الدم ، لكنه قتل بسهولة هذين الغرابين بفضل نعمته.
“[اهتزاز القلب]!” تحول تعبير كريس إلى جدية: “بوكيتيل ، دعني أراه ، من قتلك ، دعني أسمع همساتك الأخيرة !!”
“لوردي منحني نعمته لأعطي الخلاص للآخرين. بسبب نعمته ، أرفض التخلي عن أي شخص يستحق الإنقاذ ، وسأمد يدي نحو أي كائن يطلب مساعدتي! ” ابتسم بوكيتل وديًا وعاد إلى إيزابيلا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من خلال تقنية سرية ، أرسل هذه الكلمات إلى خاتم القسم التي وضعه في مقر كنيسة النعمة الإلهية ، ثم سحب بوكيتيل السيف الذي حمله على وركه ، وضغط الجانب المسطح على جبهته وهمس في صلواته: “نعمة لوردي تمنحني العيون التي ترى من خلال كل شيء! “
قال لها بوكيتيل: “لقد استأجرت بالفعل عربة على الطريق الرئيسي المزدحم في المدينة ، سنكون بخير طالما أننا نغادر ريستروميا”.
لكن بوكيتيل لم يكن مرتاحًا كما بدا. بادئ ذي بدء ، إذا لم يهتم الجانب الآخر بالمارة وأرسل عددًا كبيرًا من الغربان ، فلن يكون قادرًا على فعل أي شيء حيال ذلك. عندما يصل قطيع من الغربان إلى هذا العدد ، كان الأمر مشابهًا لكارثة طبيعية لا يمكن لأي شخص مقاومتها ، فقط جيش منظم جيدًا قد يكون قادرًا على ذلك.
ومن خلال هذا الخاتم أيضًا، تمكن بوكيتل من البقاء على اتصال مع الكاردينال أوغستين الذي كان في مقر كنيسة النعمة الإلهية في إنتركام وأرسل كلماته الأخيرة.
علاوة على ذلك ، كان وجود روح شريرة عقلانية أكثر إثارة للقلق. لم تظهر مثل هذه الأرواح الشريرة من قبل ، على الأقل ليس في سجلات كنيسة النعمة الإلهية ، فمن المؤكد أنها كانت خطيرة للغاية. الروح الشريرة المسمى نيجاري كان لها بالتأكيد قوى أخرى غير الغربان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سميرة!” رنت ترنيمة خافتة من بعيد ، أعقبتها عاصفة من الرياح.
“سميرة!” رنت ترنيمة خافتة من بعيد ، أعقبتها عاصفة من الرياح.
◤━───━ DARK ━───━◥
تغير تعبير بوكيتيل عندما قام بتحريك جسده للمراوغة. عندما اجتاحت الريح ، ظهر جرح على وجهه ، سكبت الدماء في كل مكان.
“[اهتزاز القلب]!” تحول تعبير كريس إلى جدية: “بوكيتيل ، دعني أراه ، من قتلك ، دعني أسمع همساتك الأخيرة !!”
“نعمة لوردي تمنحني القوة لحماية الآخرين!” ردد بوكيتل صلاته ، داعيًا وهجًا أبيض خافتًا حول جسده لحمايته من كل ما بداخل الريح.
لكن بوكيتيل لم يكن مرتاحًا كما بدا. بادئ ذي بدء ، إذا لم يهتم الجانب الآخر بالمارة وأرسل عددًا كبيرًا من الغربان ، فلن يكون قادرًا على فعل أي شيء حيال ذلك. عندما يصل قطيع من الغربان إلى هذا العدد ، كان الأمر مشابهًا لكارثة طبيعية لا يمكن لأي شخص مقاومتها ، فقط جيش منظم جيدًا قد يكون قادرًا على ذلك.
عندما خمد هبوب الرياح ، كان تعبير بوكيتيل لا يزال جدياً. سميرة ، إله عواصف كوشي ؛ عرف بوكيتيل أسطورة شعب كوشي إلى حد ما: ” شامان الأرواح؟ هل لا يزال شعب كوشي يرثون هذه القوة؟ “
“نويلا!” رنت ترنيمة خافتة أخرى ، مما تسبب في تغيير تعبير بوكيتل. توهجت قطعة من لوح الأرضية على العربة فجأة باللون الأخضر وبدأت تنمو ، في بضع عشرات من الثواني فقط ، تحطمت العربة نفسها بسبب قطعة الخشب المتضخمة ، كما فقدت الخيول السيطرة وهربت.
“دعونا نترك هذا المكان أولاً، غرابيين كوشي هم المسؤولون فقط عن الحفاظ على النظام في ري، وليس لديهم سبب لمنع الأرستقراطي من العودة إلى بلده” كانت ايزابيلا لاتزال أرستقراطية، لذلك إذا أعلنت عن مكانتها، ما لم تكن ريستروميا مستعدة للانقلاب تماماً ضد انتركام، لن يكون لديهم أي عذر لمنعهم من المغادرة
علاوة على ذلك ، كان وجود روح شريرة عقلانية أكثر إثارة للقلق. لم تظهر مثل هذه الأرواح الشريرة من قبل ، على الأقل ليس في سجلات كنيسة النعمة الإلهية ، فمن المؤكد أنها كانت خطيرة للغاية. الروح الشريرة المسمى نيجاري كان لها بالتأكيد قوى أخرى غير الغربان.
أحضر بوكيتل إيزابيلا إلى العربة التي استأجرها مسبقًا وبدأ في الهروب نحو عاصمة إنتركام. أثناء قيادته للعربة ، كان بوكيتيل يولي اهتمامًا وثيقًا لمحيطه.
“هل هذا حيث مات بوكيتل؟” استشعر كريس اهتزاز خاتمه وراقب محيطه.
“نويلا!” رنت ترنيمة خافتة أخرى ، مما تسبب في تغيير تعبير بوكيتل. توهجت قطعة من لوح الأرضية على العربة فجأة باللون الأخضر وبدأت تنمو ، في بضع عشرات من الثواني فقط ، تحطمت العربة نفسها بسبب قطعة الخشب المتضخمة ، كما فقدت الخيول السيطرة وهربت.
كان هذا خاتم القسم من كنيسة النعمة الإلهية ، ونذر الكاهن بوكيتل بهذا الخاتم لإلهه. لقد شكل يميناً مع هذا الخاتم في الوقت الذي فعل فيه ذلك.
نويلا ، إله كوشي للأوراق الجديدة والنمو. بدأت قطع الخشب المكسورة التي تتكون منها العربة الآن في انماء براعم خضراء نابضة بالحياة.
“نعمة لوردي تمنحني القوة لحماية الآخرين!” ردد بوكيتل صلاته ، داعيًا وهجًا أبيض خافتًا حول جسده لحمايته من كل ما بداخل الريح.
جثم بوكيتيل على ركبة واحدة ، وجسده يتوهج باللون الأبيض بينما كان يحمي إيزابيلا ونالا من ورائه. كان يعلم أن هذا الوضع لا يمكن أن يستمر ، وكلما حاول تجنب القتال ، كان الوضع أسوأ. لذا كان الخيار الوحيد الآن هو العثور على الشخص المختبئ في الظل وإلحاق الهزيمة به لإحضار إيزابيلا وابنتها بعيدًا بأمان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سميرة!” رنت ترنيمة خافتة من بعيد ، أعقبتها عاصفة من الرياح.
“الكاردينال أوغستين ، يرجى الاستماع بعناية ، يبدو أن هناك شامان ارواح يخدم نيجاري في ريستروميا. إنهم يلاحقونني حاليًا ، ليس لدي خيار سوى القتال ، يرجى انتظار الأخبار السارة “
“أيها الشاب ، لا يهمني سبب رغبتك أنت ومن خلفك في إبقاء إيزابيلا وابنتها هنا ، لكنها أرستقراطية من مملكة انتركام ، وهي أيضًا مؤمنة مخلص لكنيسة النعمة الإلهية. سأخرجهم من هذه الأرض. منحني لوردي نعمة القوة! ” صوب بوكيتل سيفه إلى نوح وتحدث بنبرة ثقيلة.
من خلال تقنية سرية ، أرسل هذه الكلمات إلى خاتم القسم التي وضعه في مقر كنيسة النعمة الإلهية ، ثم سحب بوكيتيل السيف الذي حمله على وركه ، وضغط الجانب المسطح على جبهته وهمس في صلواته: “نعمة لوردي تمنحني العيون التي ترى من خلال كل شيء! “
بجانبه ، عانقت إيزابيلا نالا النائمة في صدرها بتعبير مخيف: “سيد بوكيتيل ، لا تقلق علينا ، لن نتمكن من الهروب من هنا. هذا الشيطان ، لن يتركني !! “
“هناك! بدد هذا الظلام! ” ظهر رون على جبين بوكيتل ، مما منحه إحساسًا غريبًا بالرؤية سمح له باكتشاف من نصب لهم كمينًا. ومض جسده بينما كان لا يزال يهتف وأرجح سيفه المتوهج نحو ذلك الجانب.
“سميرة!” تم استدعاء عاصفة من الرياح مرة أخرى لمهاجمة بوكيتيل ، ومع ذلك ، يبدو أن السيف في يده يحتوي على نوع من القوة التي لا يمكن تصورها والتي سمحت له بقطع الريح وكشف الشخص الذي يقف خلفها.
“الكاردينال أوغستين ، يرجى الاستماع بعناية ، يبدو أن هناك شامان ارواح يخدم نيجاري في ريستروميا. إنهم يلاحقونني حاليًا ، ليس لدي خيار سوى القتال ، يرجى انتظار الأخبار السارة “
كان شابًا يرتدي ثيابًا أنيقة وتعبيرات هادئة على وجهه ، شعره الأسود الطويل بدا منعزلًا وباردًا. كان يحمل أيضًا كتابًا في يده ، بمدى حدة عيون بوكيتل ، أدرك بسهولة أن الكتاب هو الكتاب المقدس النعمة الإلهية المستخدم لأغراض تبشيرية روى أساطير مختلفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما تفككت إمبراطورية تريلانسيا وسقطت ، انتشر شعب كوشي في جميع أنحاء القارة ، مما تسبب أيضًا في قطع ميراث الشامان الارواح. ولكن الآن بعد أن ظهر شاب فجأة وحمل هذه القوة المفترضة المفقودة ، لم يستطع التقليل من شأنه أكثر من ذلك.
“شاب؟” بوكيتيل لم يكن ينظر إليه باستخفاف على الإطلاق. لقد وحد شعب كوشي القارة بأكملها ذات مرة وشكلوا إمبراطورية تريلانسيا العظيمة ، والتي ساهم فيها الشامان الارواح بشكل كبير.
“يمنحك الإله عهد، ولهذا يمنحك قداسته قوتك.” تلا نوح سطرًا من الكتاب المقدس للنعمة الإلهية ، ثم ألقى بالكتاب المقدس جانبًا، ناظرًا إلى بوكيتيل بنظرة باردة: “ثم اعتذاري ، من اليوم ، سوف ينتهي العهد مع إلهك إلى الأبد !! “
عندما تفككت إمبراطورية تريلانسيا وسقطت ، انتشر شعب كوشي في جميع أنحاء القارة ، مما تسبب أيضًا في قطع ميراث الشامان الارواح. ولكن الآن بعد أن ظهر شاب فجأة وحمل هذه القوة المفترضة المفقودة ، لم يستطع التقليل من شأنه أكثر من ذلك.
تغير تعبير بوكيتيل عندما قام بتحريك جسده للمراوغة. عندما اجتاحت الريح ، ظهر جرح على وجهه ، سكبت الدماء في كل مكان.
“أيها الشاب ، لا يهمني سبب رغبتك أنت ومن خلفك في إبقاء إيزابيلا وابنتها هنا ، لكنها أرستقراطية من مملكة انتركام ، وهي أيضًا مؤمنة مخلص لكنيسة النعمة الإلهية. سأخرجهم من هذه الأرض. منحني لوردي نعمة القوة! ” صوب بوكيتل سيفه إلى نوح وتحدث بنبرة ثقيلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من خلال تقنية سرية ، أرسل هذه الكلمات إلى خاتم القسم التي وضعه في مقر كنيسة النعمة الإلهية ، ثم سحب بوكيتيل السيف الذي حمله على وركه ، وضغط الجانب المسطح على جبهته وهمس في صلواته: “نعمة لوردي تمنحني العيون التي ترى من خلال كل شيء! “
“يمنحك الإله عهد، ولهذا يمنحك قداسته قوتك.” تلا نوح سطرًا من الكتاب المقدس للنعمة الإلهية ، ثم ألقى بالكتاب المقدس جانبًا، ناظرًا إلى بوكيتيل بنظرة باردة: “ثم اعتذاري ، من اليوم ، سوف ينتهي العهد مع إلهك إلى الأبد !! “
لكن بوكيتيل لم يكن مرتاحًا كما بدا. بادئ ذي بدء ، إذا لم يهتم الجانب الآخر بالمارة وأرسل عددًا كبيرًا من الغربان ، فلن يكون قادرًا على فعل أي شيء حيال ذلك. عندما يصل قطيع من الغربان إلى هذا العدد ، كان الأمر مشابهًا لكارثة طبيعية لا يمكن لأي شخص مقاومتها ، فقط جيش منظم جيدًا قد يكون قادرًا على ذلك.
◤━───━ DARK ━───━◥
“كن حذرا! تلك الغربان لن تهاجم في المناطق ذات الكثافة السكانية العالية ، ولكن علينا أن نأخذ في الاعتبار إمكانية قيامه بضربة. “امسك بوكيتيل الجرح على كتفه وهو يتحدث على عجل.
“نويلا!” رنت ترنيمة خافتة أخرى ، مما تسبب في تغيير تعبير بوكيتل. توهجت قطعة من لوح الأرضية على العربة فجأة باللون الأخضر وبدأت تنمو ، في بضع عشرات من الثواني فقط ، تحطمت العربة نفسها بسبب قطعة الخشب المتضخمة ، كما فقدت الخيول السيطرة وهربت.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات