كارول
– قدم هذا الفصل بدعم من Man P3 –
” أوه! ، لا! ، كيف يعقل ذلك؟” ضغط العديد من الأولاد في سن المراهقة على صدورهم من الألم وانهاروا. حتى أن ليلين شعر وكأنه يستطيع سماع صوت تحطم قلوبهم .
“كارول؟” انحنى ليلين إلى الخلف على الأريكة بينما كان يشعر بالصوت المألوفة للمحرك ، وأصبح عقله مشوش.
وقع ليلين في نشوة للحظة عندما ظهرت أجزاء من الذكريات واحدة تلو الأخرى في ذهنه.
“يبدو أنها مغنية مشهورة جدًا ، يقال إنها معبودة المراهقين … يبدو أيضًا أنها مرتبطة بي قليلاً ، لكن … لم أعد أتذكر …“.
فقط في هذه اللحظة تذكر ليلين.
ظهرت الذكريات المتعلقة بالشخص الآخر على الفور في دماغ ليلين.
يبدو أنه حتى روحه يمكن أن تطهيرها ، كان صوتها منعشًا للغاية.
“فقط ، لماذا أستمر في الشعور بأن هناك خطأ ما؟ ، لا ينبغي أن تكون هذه حياتي … حياتي … “.
بينما كان ليلين ينغمس في تفكير عميق ، رن صخب عال يصم الآذان.
مد ليلين يده اليمنى وظهرت فجأة كلمة في دماغه.
في الوقت نفسه ، تحولت نظرته ، وانجذب إلى الفتاة في وسط المسرح.
“نار!” تم نطق هذا في لغة بايرون القديمة ، ولكن مرت عشرات الثواني ولم يحدث شيء.
تدفقت شظايا من الذكريات في ذهنه ، كما لو كان يشاهد نوعًا من الأفلام.
“ما خطبك يا ليلين؟ ، هل تبتكر كلمات جديدة؟ ، لماذا لم أسمع هذا من قبل ، هل هذا لغة ألمانية أم إسبانية؟ ” سأله سيرواي بلا تفكير وهو ينظر إلى المشهد خارج النافذة من وقت لآخر.
“انتظر! ، لدي خبر آخر للجميع هنا “ابتسمت كارول وكان في صوتها تلميح نادر من الإثارة.
“لا شئ! ، ربما أكون قد نطقتها بشكل خاطئ … “كان وجه ليلين محمرًا قليلاً ، لكن قلبه كان ينبض بقوة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان صوتها عذب بشكل لا مثيل له ، واضحًا مثل مياه الينابيع.
” ما حدث الآن ، لماذا كان لدي هاجس أن شيئًا مثيرًا سيحدث بعد سماع هذا الهاتف … لا! ، لماذا أتذكر هذا المقطع؟“.
بعد فترة وجيزة ، تردد صدى عواء ينعش الجو في مكان الحادث.
سكررر!.
بعد صوت الفرامل المفاجئة ، توقفت سيارة الأجرة أمام مؤسسة جميلة.
بعد دخول المدرسة ، استطاع ليلين رؤية صخب حشد كبير.
تواجدت شجرة صنوبرية كبيرة وشجرة مقدسة على جانبي تمثال من الرخام الأبيض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدو أن المعرفة بآلة التصحيح قد تم دفعها إلى دماغه فجأة ، وعلى الرغم من أنه شعر بأنه مألوف للغاية معها ، إلا أن الخوف بدأ يرتفع في قلبه.
كانت أمام المدخل لافتة – مهرجان الحرم الجامعي السابع والخمسون للقديسين الأبرياء.
“واااه … صديق كارول هذا لن يحالفه الحظ!” فكر ليلين .
أسفل اللافتة ، كان هناك صف من الكلمات الصغيرة مكتوبة بالحبر الأسود باستخدام أقلام فلوماستر وطلاء بخاخ – ترحيبًا بوصول الآنسة كارول الجميلة ، سوف ندعمك إلى الأبد! .
‘حسناً! ، جميع أذرع التحكم والمنصات المنزلقة طبيعية ، ما عليك سوى القيام بذلك وفقًا للإجراء السابق وسيكون الأمر على ما يرام … “فرك ليلين جبهته ، وشعر أن الأمور أصبحت غير متوقعة.
تم رسم وجه مبتسم بعد ذلك ، وشعر ليلين بالضحك عند رؤيته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدو أن المعرفة بآلة التصحيح قد تم دفعها إلى دماغه فجأة ، وعلى الرغم من أنه شعر بأنه مألوف للغاية معها ، إلا أن الخوف بدأ يرتفع في قلبه.
“هذا الفتى طالب في المدرسة الثانوية؟ ، اعمل بجد … ”لوح سائق التاكسي بيده واختفى في الطريق.
“كارول؟” انحنى ليلين إلى الخلف على الأريكة بينما كان يشعر بالصوت المألوفة للمحرك ، وأصبح عقله مشوش.
أدار ليلين عينيه سراً على اليد التي امتدت من نافذة السيارة.
“بعد ذلك ، دعنا ندعو الآنسة كارول لأداء أغنيتها الشهيرة – رحلة الطيران!” بسبب وجود كارول ، تم نسيان المنفذين تقريبًا.
بعد دخول المدرسة ، استطاع ليلين رؤية صخب حشد كبير.
“شكرا لكم!” انحنت كارول للجمهور بعيون حمراء “أود دعوة صديقي ليغني رحلة الطيران معي! ، للاحتفال بهذا اليوم … “.
تحوم العديد من الفتيان المراهقين الذين يرتدون القمصان والفتيات المراهقات في الفساتين حول خيمة ملونة أقيمت مؤقتًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا كارول ، نحن ندعمك!”
من وقت لآخر ، تردد صدى الضحك المرح من الداخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنا! ، ابدأ تشغيل موسيقى الخلفية! ” ارتدى ليلين سماعات أذنه ، لكن كارول التي كانت على المسرح أعطت إشارة للتوقف.
رفرفت قصاصات الورق الملونة بلطف بينما كانت الموسيقى السمفونية الحلوة تتخلل المكان.
” انتظر ، ما الذي تعنيه أنني أستطيع أن آخذ ما أريد ، هل أنا قريب جدًا منها؟ “.
“شقيق! لماذا لا تتحرك؟ ، كنت آخر من وصل! ” جاءت فتاة صغيرة وسحبت ليلين من يديه ، مما منحه إحساسًا بالدفء.
بعد فترة وجيزة ، تردد صدى عواء ينعش الجو في مكان الحادث.
وقع ليلين في نشوة للحظة عندما ظهرت أجزاء من الذكريات واحدة تلو الأخرى في ذهنه.
“كانت رحلتي إلى الحرم هذه المرة بناء على دعوة صديقي ، نعم! صديقي الذي أحبه!”.
كانت هذه الشابة أخته الصغرى جيل ، وهي حاليًا في السنة الأولى.
[ المترجم : كيس جيل هيركود نيهاهاه … احم احم ، وحشة صح ؟ ، أحم… إني آسف لن تتكرر ].
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنا! ، ابدأ تشغيل موسيقى الخلفية! ” ارتدى ليلين سماعات أذنه ، لكن كارول التي كانت على المسرح أعطت إشارة للتوقف.
ومع ذلك ، بدا هذا الوجه المألوف غريبًا أيضًا ، مما جعله يشعر بالدوار بعض الشيء.
“ما خطبك يا ليلين؟ ، هل تبتكر كلمات جديدة؟ ، لماذا لم أسمع هذا من قبل ، هل هذا لغة ألمانية أم إسبانية؟ ” سأله سيرواي بلا تفكير وهو ينظر إلى المشهد خارج النافذة من وقت لآخر.
“لنذهب! ، لنذهب!” جلب سيرواي وجيل ، أحدهما خلف الآخر ، ليلين إلى جانب منصة كبيرة مفتوحة.
“فقط ، لماذا أستمر في الشعور بأن هناك خطأ ما؟ ، لا ينبغي أن تكون هذه حياتي … حياتي … “.
“أسرع وابدأ العمل ، يا معلم التصحيح!” دفع سيرواي ليلين إلى منصة ميكانيكية كانت مليئة بعصي التحكم والأزرار ، وأخرج باقة زهور ضخمة على شكل قلب من ظهره كما لو كان يؤدي بضع السحر.
“أسرع وابدأ العمل ، يا معلم التصحيح!” دفع سيرواي ليلين إلى منصة ميكانيكية كانت مليئة بعصي التحكم والأزرار ، وأخرج باقة زهور ضخمة على شكل قلب من ظهره كما لو كان يؤدي بضع السحر.
حول انتباهه نحو فتاة طويلة في فريق الرقص ، وهو مشهد جعل ليلين يلف عينيه.
“بعد ذلك ، دعنا ندعو الآنسة كارول لأداء أغنيتها الشهيرة – رحلة الطيران!” بسبب وجود كارول ، تم نسيان المنفذين تقريبًا.
“ما هو الأمر؟ ، هل هناك مشكلة؟ ، لا! ، الآنسة كارول ستكون هنا قريباً! ” كانت جيل تنظر إلى ليلين الذي وقف يبدو سخيفًا أمام منصة التصحيح.
“لا شئ! ، ربما أكون قد نطقتها بشكل خاطئ … “كان وجه ليلين محمرًا قليلاً ، لكن قلبه كان ينبض بقوة .
اعتقدت أن الآلة معطلة أو شيء من هذا القبيل ، لم تستطع إلا أن تتحرك ذهابًا وإيابًا حيث ظهرت طبقة من الدموع في عينيها.
يبدو أن هذا الفكر قد ظهر للحظة فقط ، لكنه جعل قلبه ينبض وكأنه اكتشف شيئًا لا يصدق.
عند رؤية جيل من هذا القبيل ، تنهد ليلين سرًا وصعد أمام منصة تصحيح الأخطاء“أوه لا بأس ، لقد كنت أفكر في شيء ما وشعرت بالدوار …“.
في الوقت نفسه ، تحولت نظرته ، وانجذب إلى الفتاة في وسط المسرح.
في اللحظة التي جاء فيها أمام المنصة ، تحركت يديه إلى سطحها ، وبدأت في العمل دون وعي.
فقط في هذه اللحظة تذكر ليلين.
أضاءت العديد من الأضواء ، وتم سحب الستائر على المسرح ببطء.
وقع ليلين في نشوة للحظة عندما ظهرت أجزاء من الذكريات واحدة تلو الأخرى في ذهنه.
‘حسناً! ، جميع أذرع التحكم والمنصات المنزلقة طبيعية ، ما عليك سوى القيام بذلك وفقًا للإجراء السابق وسيكون الأمر على ما يرام … “فرك ليلين جبهته ، وشعر أن الأمور أصبحت غير متوقعة.
“إذن ، ألا تسرع قليلاً للذهاب إلى هناك؟” من يعرف منذ متى ، ظهر سيرواي وجيل بجانب ليلين مرة أخرى ، وسحبوه إلى المسرح.
يبدو أن المعرفة بآلة التصحيح قد تم دفعها إلى دماغه فجأة ، وعلى الرغم من أنه شعر بأنه مألوف للغاية معها ، إلا أن الخوف بدأ يرتفع في قلبه.
“كارول!”
“ياي! ، أخي هو الأفضل ، أنت رائع! ” قفز جيل من السعادة.
“حياة ثرية ، وإعجاب أحد المشاهير ، كل هذا رائع … ما الذي ما زلت أنتظره؟” لم يستطع ليلين إلا أن يسأل نفسه.
عند رؤيتها بهذه الطريقة ، إلى جانب الذكرى اللطيفة لأخته الكبرى ، شعر ليلين فجأة أن مثل هذه الحياة … لا تبدو بهذا السوء.
بعد دخول المدرسة ، استطاع ليلين رؤية صخب حشد كبير.
يبدو أن هذا الفكر قد ظهر للحظة فقط ، لكنه جعل قلبه ينبض وكأنه اكتشف شيئًا لا يصدق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنا! ، ابدأ تشغيل موسيقى الخلفية! ” ارتدى ليلين سماعات أذنه ، لكن كارول التي كانت على المسرح أعطت إشارة للتوقف.
تدفقت شظايا من الذكريات في ذهنه ، كما لو كان يشاهد نوعًا من الأفلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن في الوقت نفسه ، ازدادت حدة القلق في قلبه ، وأنتشر شعور بأنه سيندم على القرار الخاطئ هنا لبقية حياته.
لقد رأى عالماً غريباً ومتخلفاً مليئاً بقوة غامضة تسمى السحر.
‘حسناً! ، جميع أذرع التحكم والمنصات المنزلقة طبيعية ، ما عليك سوى القيام بذلك وفقًا للإجراء السابق وسيكون الأمر على ما يرام … “فرك ليلين جبهته ، وشعر أن الأمور أصبحت غير متوقعة.
يبدو أنه كان يستكشف ذلك المكان.
اندفع الكثير من الناس للتجمع في مقدمة المنصة في طوفان ، مما كسر قطار أفكاره.
“هممم … هل هذا ما حلمت به الليلة الماضية؟ ، ربما يمكنني استخدامها كفكرة لرواية أو شيء ما … “قام ليلين بلمس ذقنه ، لكنه كان لا يزال لديه شعور مزعج بأن الأمور لم تكن بهذه البساطة.
تواجدت شجرة صنوبرية كبيرة وشجرة مقدسة على جانبي تمثال من الرخام الأبيض.
بينما كان ليلين ينغمس في تفكير عميق ، رن صخب عال يصم الآذان.
– قدم هذا الفصل بدعم من Man P3 –
اندفع الكثير من الناس للتجمع في مقدمة المنصة في طوفان ، مما كسر قطار أفكاره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سارت كارول ببطء إلى وسط المسرح ، مصحوبة بصرخات هستيرية من الحشد.
“أنطر! ، الأخت كارول هنا! ” صرخت جيل من الإثارة أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرا لكم! ، أنا أحبكم جميعًا أيضًا! ” نظرت كارول إلى المعجبين أدناه وابتسمت بلطف ، مما تسبب في بدأ العديد من المعجبين المتعصبين لها في جولة أخرى من التملق.
“أليست مجرد مشهورة؟ ، فقط انتظر ، سأحصل على بعض الصور الموقعة والبطاقات البريدية لاحقًا! ” قال ليلين.
أدار ليلين عينيه سراً على اليد التي امتدت من نافذة السيارة.
“بالطبع يمكنك التقاط العديد من الصور لها كما تريد ، لكن السيناريو الحالي مختلف! ، أنا متحمسة جدًا … “اندفعت جيل للأمام أكثر ، لكن ليلين أصبح مرتبكاً .
‘حسناً! ، جميع أذرع التحكم والمنصات المنزلقة طبيعية ، ما عليك سوى القيام بذلك وفقًا للإجراء السابق وسيكون الأمر على ما يرام … “فرك ليلين جبهته ، وشعر أن الأمور أصبحت غير متوقعة.
” انتظر ، ما الذي تعنيه أنني أستطيع أن آخذ ما أريد ، هل أنا قريب جدًا منها؟ “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدو أن المعرفة بآلة التصحيح قد تم دفعها إلى دماغه فجأة ، وعلى الرغم من أنه شعر بأنه مألوف للغاية معها ، إلا أن الخوف بدأ يرتفع في قلبه.
لكن جيل قد اختفت بالفعل في الحشد ، مما جعل ليلين يفقد شخصًا للتساؤل.
سقط المكان على الفور في صمت مميت.
سارت كارول ببطء إلى وسط المسرح ، مصحوبة بصرخات هستيرية من الحشد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرا لكم! ، أنا أحبكم جميعًا أيضًا! ” نظرت كارول إلى المعجبين أدناه وابتسمت بلطف ، مما تسبب في بدأ العديد من المعجبين المتعصبين لها في جولة أخرى من التملق.
بعثت الأضواء الكاشفة العديدة تألقًا رائعًا حتى في النهار حيث انتشر ضباب ملون وأحاط بها.
سقط المكان على الفور في صمت مميت.
“كارول!”
“لنذهب! ، لنذهب!” جلب سيرواي وجيل ، أحدهما خلف الآخر ، ليلين إلى جانب منصة كبيرة مفتوحة.
“كارول!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن في الوقت نفسه ، ازدادت حدة القلق في قلبه ، وأنتشر شعور بأنه سيندم على القرار الخاطئ هنا لبقية حياته.
“كارول!”
عند رؤيتها بهذه الطريقة ، إلى جانب الذكرى اللطيفة لأخته الكبرى ، شعر ليلين فجأة أن مثل هذه الحياة … لا تبدو بهذا السوء.
“نحن نحبك!”
ظهرت الذكريات المتعلقة بالشخص الآخر على الفور في دماغ ليلين.
صرخ العديد من المراهقين بأعلى رئتيهم ، لدرجة أن ليلين لم يستطع إلا تغطية أذنيه ، وشعر كما لو أن طبلة أذنه قد دمرت.
في انتظار فرصتهم بصبر ، أعلنوا الأغنية على الفور.
في الوقت نفسه ، تحولت نظرته ، وانجذب إلى الفتاة في وسط المسرح.
ارتدت كارول زيًا رائعًا لم يكن من النوع المبهر ، مع ضفرتين تتدلى برفق من حجابها.
ارتدت كارول زيًا رائعًا لم يكن من النوع المبهر ، مع ضفرتين تتدلى برفق من حجابها.
عند رؤيتها بهذه الطريقة ، إلى جانب الذكرى اللطيفة لأخته الكبرى ، شعر ليلين فجأة أن مثل هذه الحياة … لا تبدو بهذا السوء.
كان وجهها رائعًا لدرجة أنها بدت وكأنها دمية.
فقط في هذه اللحظة تذكر ليلين.
“شكرا لكم! ، أنا أحبكم جميعًا أيضًا! ” نظرت كارول إلى المعجبين أدناه وابتسمت بلطف ، مما تسبب في بدأ العديد من المعجبين المتعصبين لها في جولة أخرى من التملق.
رفرفت قصاصات الورق الملونة بلطف بينما كانت الموسيقى السمفونية الحلوة تتخلل المكان.
كان صوتها شديد الشهوة ، امتزج جيدًا مع شخصيتها ليشكل هالة فريدة من نوعها.
‘حسناً! ، جميع أذرع التحكم والمنصات المنزلقة طبيعية ، ما عليك سوى القيام بذلك وفقًا للإجراء السابق وسيكون الأمر على ما يرام … “فرك ليلين جبهته ، وشعر أن الأمور أصبحت غير متوقعة.
ولدت حتى كلمات قليلة منها جاذبية غير عادية.
” ما حدث الآن ، لماذا كان لدي هاجس أن شيئًا مثيرًا سيحدث بعد سماع هذا الهاتف … لا! ، لماذا أتذكر هذا المقطع؟“.
“بعد ذلك ، دعنا ندعو الآنسة كارول لأداء أغنيتها الشهيرة – رحلة الطيران!” بسبب وجود كارول ، تم نسيان المنفذين تقريبًا.
تحوم العديد من الفتيان المراهقين الذين يرتدون القمصان والفتيات المراهقات في الفساتين حول خيمة ملونة أقيمت مؤقتًا.
في انتظار فرصتهم بصبر ، أعلنوا الأغنية على الفور.
لكن المزيد من الجمهور لوح بالزهور الطازجة وعصي النور وغيرها من الأشياء في أيديهم وقالوا .
“حسنا! ، ابدأ تشغيل موسيقى الخلفية! ” ارتدى ليلين سماعات أذنه ، لكن كارول التي كانت على المسرح أعطت إشارة للتوقف.
“كانت رحلتي إلى الحرم هذه المرة بناء على دعوة صديقي ، نعم! صديقي الذي أحبه!”.
“انتظر! ، لدي خبر آخر للجميع هنا “ابتسمت كارول وكان في صوتها تلميح نادر من الإثارة.
كان هذا ينطبق بشكل خاص على عينيها.
“كانت رحلتي إلى الحرم هذه المرة بناء على دعوة صديقي ، نعم! صديقي الذي أحبه!”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شقيق! ، لقد حشدت الأخت كارول بالفعل شجاعتها بهذه الطريقة ، فما الذي لا تزال تنتظره؟ ” شدت جيل كم ليلين وضحكت مثل الثعلب الصغير الذي سرق دجاجة بنجاح.
سقط المكان على الفور في صمت مميت.
“كانت رحلتي إلى الحرم هذه المرة بناء على دعوة صديقي ، نعم! صديقي الذي أحبه!”.
كارول ، التي اشتهرت في جميع أنحاء اتحاد فورز وكانت دائمًا معبودة جميلة ، كانت في الواقع في حالة حب ، ومع طالب في المدرسة الثانوية؟.
كانت هذه الشابة أخته الصغرى جيل ، وهي حاليًا في السنة الأولى. [ المترجم : كيس جيل هيركود نيهاهاه … احم احم ، وحشة صح ؟ ، أحم… إني آسف لن تتكرر ].
هذه العاصفة هزت على الفور الجمهور المحيط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه العاصفة هزت على الفور الجمهور المحيط.
بعد فترة وجيزة ، تردد صدى عواء ينعش الجو في مكان الحادث.
“نار!” تم نطق هذا في لغة بايرون القديمة ، ولكن مرت عشرات الثواني ولم يحدث شيء.
“ماذا؟ ، لا! كارول ، أنت إلهتي ، كيف يمكنك … “
بعد صوت الفرامل المفاجئة ، توقفت سيارة الأجرة أمام مؤسسة جميلة.
” أوه! ، لا! ، كيف يعقل ذلك؟” ضغط العديد من الأولاد في سن المراهقة على صدورهم من الألم وانهاروا. حتى أن ليلين شعر وكأنه يستطيع سماع صوت تحطم قلوبهم .
أدار ليلين عينيه سراً على اليد التي امتدت من نافذة السيارة.
لكن المزيد من الجمهور لوح بالزهور الطازجة وعصي النور وغيرها من الأشياء في أيديهم وقالوا .
” ما حدث الآن ، لماذا كان لدي هاجس أن شيئًا مثيرًا سيحدث بعد سماع هذا الهاتف … لا! ، لماذا أتذكر هذا المقطع؟“.
“يا كارول ، نحن ندعمك!”
“ما خطبك يا ليلين؟ ، هل تبتكر كلمات جديدة؟ ، لماذا لم أسمع هذا من قبل ، هل هذا لغة ألمانية أم إسبانية؟ ” سأله سيرواي بلا تفكير وهو ينظر إلى المشهد خارج النافذة من وقت لآخر.
“شكرا لكم!” انحنت كارول للجمهور بعيون حمراء “أود دعوة صديقي ليغني رحلة الطيران معي! ، للاحتفال بهذا اليوم … “.
“يبدو أنها مغنية مشهورة جدًا ، يقال إنها معبودة المراهقين … يبدو أيضًا أنها مرتبطة بي قليلاً ، لكن … لم أعد أتذكر …“.
عند سماع ذلك ، نظر العديد من الطلاب إلى بعضهم البعض ، كما لو كانوا يحاولون التعرف على صديق كارول.
رفرفت قصاصات الورق الملونة بلطف بينما كانت الموسيقى السمفونية الحلوة تتخلل المكان.
“واااه … صديق كارول هذا لن يحالفه الحظ!” فكر ليلين .
أضاءت العديد من الأضواء ، وتم سحب الستائر على المسرح ببطء.
“إذن ، ألا تسرع قليلاً للذهاب إلى هناك؟” من يعرف منذ متى ، ظهر سيرواي وجيل بجانب ليلين مرة أخرى ، وسحبوه إلى المسرح.
تحوم العديد من الفتيان المراهقين الذين يرتدون القمصان والفتيات المراهقات في الفساتين حول خيمة ملونة أقيمت مؤقتًا.
“شقيق! ، لقد حشدت الأخت كارول بالفعل شجاعتها بهذه الطريقة ، فما الذي لا تزال تنتظره؟ ” شدت جيل كم ليلين وضحكت مثل الثعلب الصغير الذي سرق دجاجة بنجاح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من وقت لآخر ، تردد صدى الضحك المرح من الداخل.
“إيه؟ ، ماذا ، ماذا؟ ، هذا أنا؟” أشار ليلين إلى أنفه “صديق كارول هو أنا؟“.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدو أن المعرفة بآلة التصحيح قد تم دفعها إلى دماغه فجأة ، وعلى الرغم من أنه شعر بأنه مألوف للغاية معها ، إلا أن الخوف بدأ يرتفع في قلبه.
وفجأة ظهرت ذكرى أخرى مرة أخرى.
كانت أمام المدخل لافتة – مهرجان الحرم الجامعي السابع والخمسون للقديسين الأبرياء.
“ليلين ، تذكر وعدنا!” كانت كارول مرتدية شريطًا جميلًا على رأسها وسحبت يد ليلين.
عند رؤية جيل من هذا القبيل ، تنهد ليلين سرًا وصعد أمام منصة تصحيح الأخطاء“أوه لا بأس ، لقد كنت أفكر في شيء ما وشعرت بالدوار …“.
فقط في هذه اللحظة تذكر ليلين.
بعثت الأضواء الكاشفة العديدة تألقًا رائعًا حتى في النهار حيث انتشر ضباب ملون وأحاط بها.
بدا الأمر … كما لو كان … يجب أن يكون … تقريبًا … كانت كارول في الواقع جارته لمدة 3 سنوات ، وفي ذلك الوقت بدأ الاثنان علاقة رومانسية.
كانت أمام المدخل لافتة – مهرجان الحرم الجامعي السابع والخمسون للقديسين الأبرياء.
بعد أن تم جره إلى المسرح وسحبت كارول يده ، في مواجهة الأضواء المتعددة والنظرات الحماسية للعديد من المهوسين ، كان وجه ليلين لا يزال قاسيًا بعض الشيء.
في الوقت نفسه ، تحولت نظرته ، وانجذب إلى الفتاة في وسط المسرح.
“هل أنت جاد؟ ، هذا السيناريو ليس صحيحًا … “شعر ليلين بدوار بسيط.
رفرفت قصاصات الورق الملونة بلطف بينما كانت الموسيقى السمفونية الحلوة تتخلل المكان.
في هذه اللحظة ، بدأت الموسيقى الخلفية اللطيفة في العزف ، وتردد صدى صوت ملائكي بجانبه.
بعثت الأضواء الكاشفة العديدة تألقًا رائعًا حتى في النهار حيث انتشر ضباب ملون وأحاط بها.
بدا ليلين في حالة ذهول قليلاً وهو يشاهد هذه الفتاة الجميلة التي تشبه الجنيات بجانبه.
في انتظار فرصتهم بصبر ، أعلنوا الأغنية على الفور.
كان صوتها عذب بشكل لا مثيل له ، واضحًا مثل مياه الينابيع.
“ما هو الأمر؟ ، هل هناك مشكلة؟ ، لا! ، الآنسة كارول ستكون هنا قريباً! ” كانت جيل تنظر إلى ليلين الذي وقف يبدو سخيفًا أمام منصة التصحيح.
يبدو أنه حتى روحه يمكن أن تطهيرها ، كان صوتها منعشًا للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نحن نحبك!”
كان هذا ينطبق بشكل خاص على عينيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اعتقدت أن الآلة معطلة أو شيء من هذا القبيل ، لم تستطع إلا أن تتحرك ذهابًا وإيابًا حيث ظهرت طبقة من الدموع في عينيها.
كانت تلك العيون مليئة بالعاطفة وهي تغني ، مما جعل من الصعب للغاية عليه الانفصال عنها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا كارول ، نحن ندعمك!”
“حياة ثرية ، وإعجاب أحد المشاهير ، كل هذا رائع … ما الذي ما زلت أنتظره؟” لم يستطع ليلين إلا أن يسأل نفسه.
بعثت الأضواء الكاشفة العديدة تألقًا رائعًا حتى في النهار حيث انتشر ضباب ملون وأحاط بها.
لكن في الوقت نفسه ، ازدادت حدة القلق في قلبه ، وأنتشر شعور بأنه سيندم على القرار الخاطئ هنا لبقية حياته.
“إيه؟ ، ماذا ، ماذا؟ ، هذا أنا؟” أشار ليلين إلى أنفه “صديق كارول هو أنا؟“.
“صحيح! ، أحلامي ، أهدافي ، مَسَاعِي الأصلية ، ما هي بالضبط؟ ” سأل ليلين نفسه مرارًا وتكرارًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه العاصفة هزت على الفور الجمهور المحيط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان صوتها عذب بشكل لا مثيل له ، واضحًا مثل مياه الينابيع.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
