الفصل 1105: هكذا ولد أعظم شاعر!
الفصل 1105: هكذا ولد أعظم شاعر!
ترجمة : Sou
*برعاية الشيخ محمد آل ناصر و مجهول*
[هناك المزيد]
شاهدت تشياو ينغ المشهد بابتسامة.
“أوه … هذا … أن …” حطم جون مو تشي دماغه. يبدو أنني سأضطر إلى الخداع بشكل كبير اليوم.
“شيو يان على حق! ثم سأقوم بتأليف قصيدة لك أولاً ، شيو يان “. طهر جون مو تشي حلقه. نظرت إليه جميع النساء بترقب. بطبيعة الحال ، كان هناك عدد قليل من الذين كانوا يشمتون بوفاته.
مثل مياو شياو مياو على سبيل المثال. حاليا ، هي عمليا ثرثرة في رأسها. أنت مقاتل … تجرؤ على القول إنك تعرف كيف تكتب القصائد؟ ربما تكون قادرًا على إنتاج فيلم ليمريك متعارض! همف! أنا مصممة على رؤيتك تخدع نفسك اليوم! كيف تجرؤ على مقارنة نفسك بـ جون يي!
“أنن… حصلت عليه! شيو يان هي الكرم والشهامة أعطتني الإلهام “. اتخذ جون مو تشي خطوتين وقاطع أصابعه. “الغيوم الملونة هي أرديتها المتدفقة ، والزهور ، ووجهها الذي يلمع في ندى الربيع المشرق ؛ إذا كنت لا تراها فوق جبال اليشم ، ستجدها تحت ضوء القمر في السماء! “
تفاجأت كل النساء!
تفاجأت مياو شياو مياو إلى حد الصمت!
هل يمكن أن يكون جون مو تشي هذا حقًا شيطان ؟! لم يأخذ سوى تلك اللحظة القصيرة في التفكير ، واتخذ ثلاث خطوات وخرج بهذه القصيدة! وهذا ذو مغزى ، كان متوافقًا للغاية مع مكانة مي شيو يان…
هذا الذوق في الشعر ليس بالضرورة أقل شأنا من جون يي …
لا ، يجب أن تكون هذه مصادفة … إنها مصادفة بالتأكيد …
“حسنًا ، حسنًا ، حان دور تشينغ هان.” أسرعت مي شيو يان. كانت مي شيو يان أول من نالت الثناء من عشيقها ، وكانت قصيدة جميلة ستستمر على مر العصور ، لذلك كانت راضية تمامًا ، وظهر رضاها على وجهها.
“تشينغ هان … من أجل تشينغ هان … أنن! فهمت!” تظاهر جون مو تشي بالعبوس وسار جولتين قبل أن يقرع أصابعه مرة أخرى. “فهمت! اسم يطابق جمالها الذي يسقط بلد ، في غاية الجمال حتى يبتسم الاله لها في نظرها. تبديد الإحباطات التي لا تنتهي لملامحها ، ورفقتها تمحو كل المشاكل! “
اتسعت عيون الجميع!
أعتقد أن جون مو تشي كان لديه هذه الحيلة في أكمامه! كانت جملتي ” تبديد الإحباطات التي لا تنتهي لملامحها ، ورفقتها تمحو كل المشاكل ” متوافقة للغاية حقًا مع الأناقة الفريدة والطبيعة الخالية من القلق لـ غوان تشينغ هان …
موهوب ، آه …
ظهرت النجوم الصغيرة في عيون جميع الفتيات.
كانت دوجو شياو يي هي الحاضرة الوحيدة التي شاهدت جون مو تشي وهو يأتي بقصيدة من قبل. كان ذلك خلال عيد الخريف للعلماء الموهوبين في ذلك الوقت. لكن التفكير في “القصيدة” التي كتبها جون مو تشي ، حتى دوجو شياو يي شعرت بالحرج. استمع إلي … لأنني أتحدث بشغف ؛ القبح لن يعمل؛ لا تقولي لي أنكي تحبيني ، فأنا سيئ للغاية ؛ لا تكني مفتونة بهذا الأخ الأكبر ، هذا الأخ الأكبر هو أسطورة ؛ لا تستفزوني ، سأجعلك تبصق دما ؛ …
هذا كان يسمى أيضا قصيدة؟ كان هذا مجرد هراء لا يستحق حتى أن يُسمع! كان مجرد هراء مطلق …
لذلك لم تتوقع دوجو شياو يي أبدًا أنه في يوم من الأيام ، سيكون جون مو تشي قادرًا على إنتاج قصيدة ، حتى لو كانت قصيدة كهذه …
اليوم ، عند مواجهة كل هذه الأشياء ، كان فم دوجو شياو يي يتدلى بشكل أوسع وأوسع … حتى لم تستطع إلا أن تفرك عينيها. هذا … هل هذا حقا جون مو تشي؟ أنا لا أحلم ، أليس كذلك؟
فركت مياو شياو مياو عينيها أيضًا. هذا صادم للغاية …
إذا أصرت على أن القصيدة السابقة كانت مصادفة ، فربما كانت لا تزال قابلة للتصديق. لكن القصيدة الثانية تم إنتاجها. هل يمكن أن تكون مصادفة؟
أخيرًا ، تحت توقعات وضغط جميع النساء الحاضرات ، قام جون مو تشي بتأليف قصائد لكل جمال حاضر قبل أن يتمكن أخيرًا من إخماد هذه الموجة من الاستياء.
حتى تشياو ينغ تلقت قصيدة من جون مو تشي: هناك جمال في الشمال ، وجود وحيد ؛ لمحة لها تطيح بالعاصمة ، ونظرة أخرى تطيح بالبلاد ؛ ومع ذلك يفضل المرء أن يفقد إمبراطوريته ، لأنه من الصعب العثور على جمال آخر مثلها.
الجميع كان سعيدا!
نظر الجميع إلى جون مو تشي بإعجاب في عيونهم! مدهش جدا! رائع جدا! تم تأليف الكثير من القصائد في غمضة عين ، وكانت كل واحدة منها كلاسيكية بين الكلاسيكيات!
حتى الشاعر الأول في العالم لم يكن لديه موهبة كهذه ، آه!
حقا أعظم شاعر آه …
لو عرف جون مو تشي بما كانوا يفكرون به ، لكان مكتئبًا. فاضطر أعظم الشعراء إلى الوجود هكذا …
فقط مياو شياو مياو كانت قاتمة بعض الشيء في خضم إعجابها. لماذا هذا الرفيق موهوب جدا؟ إنه يبدو أنثويًا جدًا ، وليس لديه أي إحساس بالذكورة ، ومع ذلك فهو موهوب جدًا في الشعر ، و السماء عمياء حقًا …
لو عرف جون مو تشي ما كانت تفكر فيه مياو شياو مياو ، لكان قد تقيأ دما كالمجانين. أنا فقط أبدو أكثر وسامة بقليل ؛ أي جزء مني أنثوي؟ كيف لا أكون رجولي؟!
عندما شاهدت كيف كانت جميع النساء تنظر إلى السيد الشاب جون بإعجاب ، مليئة بالسعادة والرضا ، شعرت مياو شياو مياو بالسخط ولم يسعها سوى تحريك عينيها. همف ، هل هناك حاجة إلى الإعجاب به كثيرًا؟ إنه يعرف فقط كيفية إنشاء بعض الخطوط ، كيف يمكنه مقارنتها بـ جون يي الخاص بي ، الذي يعرف حتى الموسيقى …
وبينما كانت تفكر في أفكارها ، نقرت أصابعها برفق على أوتار آلة القانون ، نظرة شوق في عينيها. جون يي … أين أنت؟ هل تعلم كيف اشتقت اليك؟
كم سيكون من الرائع أن تأتي الآن وتدوس على غطرسة عاهل الشر قليلاً … ودع هؤلاء الفتيات يعرفن أيضًا أن جون يي الخاص بي هو الأفضل …
أعاد هذا الصوت المفاجئ للآلة الفتيات إلى رشدهن. استطاع أن يخدع طريقه من أجل الشعر ، لكن ماذا عن الأغاني؟ اين الاغنية لكل منا؟
همف! قام هذا الزميل بتأليف أغنية لمياو شياو مياو! لا! هذا أمر لا يغتفر!
كانت غيرة النساء مرعبة للغاية. على الرغم من أن جميع الفتيات يعرفن بالفعل أن الأغنية لم يتم تأليفها بشكل خاص بواسطة جون مو تشي لـ مياو شياو مياو ، ولكن طالما أنهم يؤمنون بالفعل بشيء ما ، إذا قالت أنك فعلت ذلك ، فقد فعلت ذلك. حتى لو لم تفعل!
وبالتالي…
كان جون مو تشي يستمتع بالإعجاب بسعادة عندما تم التنديد به مرة أخرى …
يؤلف أغنية!
وكانت نفس القاعدة ، واحدة لكل منهم.
هذا الطلب ترك السيد الشاب جون يتقيأ الدم عمليا!
“اممم … لقد سمعتم جميعًا الكثير من القصائد ، يجب أن تتعبوا منها ، دعوني أذهب وألقي نظرة على ما يفعله تانغ يوان ، حتى لا يدمر هذا الزميل قصر عاهل الشر …” وجد جون مو تشي سبب عشوائي وأراد الهروب ، لكن مي شيو يان منعت خروجه.
ثم اندفعت دوجو شياو يي والباقي بسرعة وسدوا الطريق بالكامل.
تفكر في المغادرة؟ رؤية الدهني! مستحيل!
بالنظر إلى كل هؤلاء الملكات اللواتي يغلقن الباب ، لم يستطع السيد الشاب جون سوى الابتسام بمرارة والصراخ داخليًا. المساعدة آه …
“كل جميلاتي العزيزات ، ارحموني من فضلكم … تأليف الأغاني ليس بهذه السهولة ؛ ليس مثل أكل الملفوف ، يجب أن يكون لدي بعض الإلهام مهما كان الأمر ، وبعض الوقت لأتجسده ببطء ، ثم صقله وأخرج ببعض المسودات قبل سماعه … أنتن لا تعرفن صعوبة التأليف آه … “قال جون مو تشي بتعبير مرير.
كان جون مو تشي يقوم بعمل حزين ، على أمل أن يتمكن من فهم كل النساء. لكن الأمور لم تسر على عكس ما يتمناه المرء. لم يقتصر الأمر على أن عمله المثير للشفقة لم يلق أي شفقة ، بل زاد من الوقود على النار.
أصبحت جميع النساء أكثر عدوانية ، وتحولت وجوههن إلى اللون الأحمر. كان جون مو تشي مرتبكًا تمامًا …
“آه ، لذلك احتقر الأخ مو تشي حقيقة أنني لا أعرف الأغاني ، لذلك لم تتحدث معي أبدًا عنها ، آه! لا عجب أنك لا تهتم بتأليف الأغاني أمامي … “قالت دوجو شياو يي بعبوس ، وعيناها تغروران بالدموع ، كما لو كانت على وشك البكاء في أي لحظة …
كان السيد الشاب جون مذهولًا. ماذا قلت؟ ماذا قلت؟ لم أقل أي شيء آه …
“ماذا يجب أن يقال؟ كلنا لا نعرف ما هي صعوبة تأليف الأغاني آه ، نحن نعرف فقط كيف نأكل الملفوف. يا لها من حسد من الأخت مياو ، آه ، لديها مثل هذا الزوج الشغوف. كلاهما لهما نفس الاهتمامات. هذا هو ما أسميه آه الزوج المثالي. لا تقل أكثر ، كلنا نفهم بالفعل! ” قالت مي شيو يان بطريقة غريبة.
يبدو أن الجمال العظيم مي مصممة على تدمير الأشياء اليوم …
لم يكن جون مو تشي مذهولًا فحسب ، بل كان على وشك الانهيار. من أين يأتي هذا؟ هذا ليس ما قصدته آه! ألا تقتلوني الأن؟
حاولت مياو شياو مياو التوسط بسرعة. “الأخوات الأكبر سناً ، ما قاله لورد القصر جون هو حقيقة ، الإلهام هو الأهم عندما يتعلق الأمر بالتلحين ، إذا لم يكن هناك إلهام ، حتى أعظم المعجزة لا يمكنهم فعل أي شيء حيال ذلك!”
“حسنًا ، لأنه ليس لديه أي إلهام من حولنا ، آه ، لماذا يمتلك زوج الأخت مياو كل هذا الإلهام؟ يبدو أنه يجب أن يكون ذلك لأن كلاهما يتمتع بعلاقة جيدة آه … “قالت هان يان منغ بازدراء وهي تنقر على لسانها.
هُزم جون مو تشي تمامًا وكان مكتئبًا تمامًا. استجدى الرحمة. “هذا الشيء في الحقيقة ليس شيئًا سيأتي مع الضغط آه ، حتى لو كنت خالد … عزيزاتي ، اعفوني بعض الرحمة آه …”
لم يكن من الصعب على السيد الشاب جون إخراج الأغاني. كان هناك الكثير من الكلاسيكيات التي يتذكرها ، لكن في الوقت الحالي ، لم يحن الوقت للسماح لهذه المجموعة من النساء بالتجمع والحصول على طريقهن. وإلا ، إذا جاءوا بشكل عشوائي بحثًا عن أغنية ، فسيظل ينفد من الأغاني المتاحة عاجلاً أم آجلاً …
بالإضافة إلى ذلك ، فإن إظهار الكثير دفعة واحدة جعل كل شيء أقل قيمة ، آه …
لم تتضايق أي من النساء من رؤية استياء السيد الشاب جون. لكن كل نظراتهم سقطت على غوان تشينغ هان. عندما يتعلق الأمر بتأليف كلمات الأغاني ، يمكن القول أن غوان تشينغ هان هي أحد الخبراء. حتى أفضل من جون مو تشي ، هذا الخبير الذي ينتحل أعماله. في الوقت الحالي ، كان الجميع على استعداد لسماع رأيها.
لم تكن غوان تشينغ هان مثل النساء الأخريات في وقت سابق ، حيث انضمت إلى قواها لمهاجمة السيد الشاب جون. لم يكن هناك سبب آخر ، فقد كانت في أفكار عميقة بسبب شيء قالته مياو شياو مياو. التفكير في مشاعر جون مو تشي تجاهها وحبه لها!
عادت على الفور إلى رشدها عند نظرة جميع الفتيات. قالت بلطف: “أخواتي العزيزات ، ما قاله مو شي ليس خطأ. سواء كانت كتابة كلمات أو قصائد أو لوحات ، فإن أي عمل جيد يتطلب الإلهام. قد يكون مو تشي موهوبًا ، لكنه سبق له أن ألف الكثير من القصائد لنا سابقًا ، مما يجعل الأمور صعبة عليه ، مما يجبره على التأليف. حتى لو كان قادرًا على ابتكار شيء ما ، فسيكون بالتأكيد عملًا دون المستوى المطلوب ، وهو أمر جيد مثل عدم الخروج به. لذلك آمل أن تعيدوا النظر! “
لم تفتح غوان تشينغ هان فمها عادةً للتحدث ، ولكن في اللحظة التي فعلت فيها ذلك ، سيكون هناك دائمًا معنى لكلماتها. أصبح الجميع أكثر عقلانية بعد سماعها. بعد المناقشة ، ما زالوا يأتون بطلب واحد. لقد كان حقًا مطالبًا للغاية بجعله يؤلف أغنية للجميع ، لكن كان لا يزال يتعين عليه تأليف أغنية واحدة. ويجب أن تجعل الجميع راضين. إذا لم يكن الأمر جيدًا بما يكفي ، فعليه إعادة تكوينه حتى يشعر الجميع بالرضا. يجب ألا نخسر أمام زوج مياو شياو مياو العظيم “مو جون يي”…
الفصل 1105: هكذا ولد أعظم شاعر! ترجمة : Sou *برعاية الشيخ محمد آل ناصر و مجهول* [هناك المزيد] شاهدت تشياو ينغ المشهد بابتسامة. “أوه … هذا … أن …” حطم جون مو تشي دماغه. يبدو أنني سأضطر إلى الخداع بشكل كبير اليوم. “شيو يان على حق! ثم سأقوم بتأليف قصيدة لك أولاً ، شيو يان “. طهر جون مو تشي حلقه. نظرت إليه جميع النساء بترقب. بطبيعة الحال ، كان هناك عدد قليل من الذين كانوا يشمتون بوفاته. مثل مياو شياو مياو على سبيل المثال. حاليا ، هي عمليا ثرثرة في رأسها. أنت مقاتل … تجرؤ على القول إنك تعرف كيف تكتب القصائد؟ ربما تكون قادرًا على إنتاج فيلم ليمريك متعارض! همف! أنا مصممة على رؤيتك تخدع نفسك اليوم! كيف تجرؤ على مقارنة نفسك بـ جون يي! “أنن… حصلت عليه! شيو يان هي الكرم والشهامة أعطتني الإلهام “. اتخذ جون مو تشي خطوتين وقاطع أصابعه. “الغيوم الملونة هي أرديتها المتدفقة ، والزهور ، ووجهها الذي يلمع في ندى الربيع المشرق ؛ إذا كنت لا تراها فوق جبال اليشم ، ستجدها تحت ضوء القمر في السماء! “ تفاجأت كل النساء! تفاجأت مياو شياو مياو إلى حد الصمت! هل يمكن أن يكون جون مو تشي هذا حقًا شيطان ؟! لم يأخذ سوى تلك اللحظة القصيرة في التفكير ، واتخذ ثلاث خطوات وخرج بهذه القصيدة! وهذا ذو مغزى ، كان متوافقًا للغاية مع مكانة مي شيو يان… هذا الذوق في الشعر ليس بالضرورة أقل شأنا من جون يي … لا ، يجب أن تكون هذه مصادفة … إنها مصادفة بالتأكيد … “حسنًا ، حسنًا ، حان دور تشينغ هان.” أسرعت مي شيو يان. كانت مي شيو يان أول من نالت الثناء من عشيقها ، وكانت قصيدة جميلة ستستمر على مر العصور ، لذلك كانت راضية تمامًا ، وظهر رضاها على وجهها. “تشينغ هان … من أجل تشينغ هان … أنن! فهمت!” تظاهر جون مو تشي بالعبوس وسار جولتين قبل أن يقرع أصابعه مرة أخرى. “فهمت! اسم يطابق جمالها الذي يسقط بلد ، في غاية الجمال حتى يبتسم الاله لها في نظرها. تبديد الإحباطات التي لا تنتهي لملامحها ، ورفقتها تمحو كل المشاكل! “ اتسعت عيون الجميع! أعتقد أن جون مو تشي كان لديه هذه الحيلة في أكمامه! كانت جملتي ” تبديد الإحباطات التي لا تنتهي لملامحها ، ورفقتها تمحو كل المشاكل ” متوافقة للغاية حقًا مع الأناقة الفريدة والطبيعة الخالية من القلق لـ غوان تشينغ هان … موهوب ، آه … ظهرت النجوم الصغيرة في عيون جميع الفتيات. كانت دوجو شياو يي هي الحاضرة الوحيدة التي شاهدت جون مو تشي وهو يأتي بقصيدة من قبل. كان ذلك خلال عيد الخريف للعلماء الموهوبين في ذلك الوقت. لكن التفكير في “القصيدة” التي كتبها جون مو تشي ، حتى دوجو شياو يي شعرت بالحرج. استمع إلي … لأنني أتحدث بشغف ؛ القبح لن يعمل؛ لا تقولي لي أنكي تحبيني ، فأنا سيئ للغاية ؛ لا تكني مفتونة بهذا الأخ الأكبر ، هذا الأخ الأكبر هو أسطورة ؛ لا تستفزوني ، سأجعلك تبصق دما ؛ … هذا كان يسمى أيضا قصيدة؟ كان هذا مجرد هراء لا يستحق حتى أن يُسمع! كان مجرد هراء مطلق … لذلك لم تتوقع دوجو شياو يي أبدًا أنه في يوم من الأيام ، سيكون جون مو تشي قادرًا على إنتاج قصيدة ، حتى لو كانت قصيدة كهذه … اليوم ، عند مواجهة كل هذه الأشياء ، كان فم دوجو شياو يي يتدلى بشكل أوسع وأوسع … حتى لم تستطع إلا أن تفرك عينيها. هذا … هل هذا حقا جون مو تشي؟ أنا لا أحلم ، أليس كذلك؟ فركت مياو شياو مياو عينيها أيضًا. هذا صادم للغاية … إذا أصرت على أن القصيدة السابقة كانت مصادفة ، فربما كانت لا تزال قابلة للتصديق. لكن القصيدة الثانية تم إنتاجها. هل يمكن أن تكون مصادفة؟ أخيرًا ، تحت توقعات وضغط جميع النساء الحاضرات ، قام جون مو تشي بتأليف قصائد لكل جمال حاضر قبل أن يتمكن أخيرًا من إخماد هذه الموجة من الاستياء. حتى تشياو ينغ تلقت قصيدة من جون مو تشي: هناك جمال في الشمال ، وجود وحيد ؛ لمحة لها تطيح بالعاصمة ، ونظرة أخرى تطيح بالبلاد ؛ ومع ذلك يفضل المرء أن يفقد إمبراطوريته ، لأنه من الصعب العثور على جمال آخر مثلها. الجميع كان سعيدا! نظر الجميع إلى جون مو تشي بإعجاب في عيونهم! مدهش جدا! رائع جدا! تم تأليف الكثير من القصائد في غمضة عين ، وكانت كل واحدة منها كلاسيكية بين الكلاسيكيات! حتى الشاعر الأول في العالم لم يكن لديه موهبة كهذه ، آه! حقا أعظم شاعر آه … لو عرف جون مو تشي بما كانوا يفكرون به ، لكان مكتئبًا. فاضطر أعظم الشعراء إلى الوجود هكذا … فقط مياو شياو مياو كانت قاتمة بعض الشيء في خضم إعجابها. لماذا هذا الرفيق موهوب جدا؟ إنه يبدو أنثويًا جدًا ، وليس لديه أي إحساس بالذكورة ، ومع ذلك فهو موهوب جدًا في الشعر ، و السماء عمياء حقًا … لو عرف جون مو تشي ما كانت تفكر فيه مياو شياو مياو ، لكان قد تقيأ دما كالمجانين. أنا فقط أبدو أكثر وسامة بقليل ؛ أي جزء مني أنثوي؟ كيف لا أكون رجولي؟! عندما شاهدت كيف كانت جميع النساء تنظر إلى السيد الشاب جون بإعجاب ، مليئة بالسعادة والرضا ، شعرت مياو شياو مياو بالسخط ولم يسعها سوى تحريك عينيها. همف ، هل هناك حاجة إلى الإعجاب به كثيرًا؟ إنه يعرف فقط كيفية إنشاء بعض الخطوط ، كيف يمكنه مقارنتها بـ جون يي الخاص بي ، الذي يعرف حتى الموسيقى … وبينما كانت تفكر في أفكارها ، نقرت أصابعها برفق على أوتار آلة القانون ، نظرة شوق في عينيها. جون يي … أين أنت؟ هل تعلم كيف اشتقت اليك؟ كم سيكون من الرائع أن تأتي الآن وتدوس على غطرسة عاهل الشر قليلاً … ودع هؤلاء الفتيات يعرفن أيضًا أن جون يي الخاص بي هو الأفضل … أعاد هذا الصوت المفاجئ للآلة الفتيات إلى رشدهن. استطاع أن يخدع طريقه من أجل الشعر ، لكن ماذا عن الأغاني؟ اين الاغنية لكل منا؟ همف! قام هذا الزميل بتأليف أغنية لمياو شياو مياو! لا! هذا أمر لا يغتفر! كانت غيرة النساء مرعبة للغاية. على الرغم من أن جميع الفتيات يعرفن بالفعل أن الأغنية لم يتم تأليفها بشكل خاص بواسطة جون مو تشي لـ مياو شياو مياو ، ولكن طالما أنهم يؤمنون بالفعل بشيء ما ، إذا قالت أنك فعلت ذلك ، فقد فعلت ذلك. حتى لو لم تفعل! وبالتالي… كان جون مو تشي يستمتع بالإعجاب بسعادة عندما تم التنديد به مرة أخرى … يؤلف أغنية! وكانت نفس القاعدة ، واحدة لكل منهم. هذا الطلب ترك السيد الشاب جون يتقيأ الدم عمليا! “اممم … لقد سمعتم جميعًا الكثير من القصائد ، يجب أن تتعبوا منها ، دعوني أذهب وألقي نظرة على ما يفعله تانغ يوان ، حتى لا يدمر هذا الزميل قصر عاهل الشر …” وجد جون مو تشي سبب عشوائي وأراد الهروب ، لكن مي شيو يان منعت خروجه. ثم اندفعت دوجو شياو يي والباقي بسرعة وسدوا الطريق بالكامل. تفكر في المغادرة؟ رؤية الدهني! مستحيل! بالنظر إلى كل هؤلاء الملكات اللواتي يغلقن الباب ، لم يستطع السيد الشاب جون سوى الابتسام بمرارة والصراخ داخليًا. المساعدة آه … “كل جميلاتي العزيزات ، ارحموني من فضلكم … تأليف الأغاني ليس بهذه السهولة ؛ ليس مثل أكل الملفوف ، يجب أن يكون لدي بعض الإلهام مهما كان الأمر ، وبعض الوقت لأتجسده ببطء ، ثم صقله وأخرج ببعض المسودات قبل سماعه … أنتن لا تعرفن صعوبة التأليف آه … “قال جون مو تشي بتعبير مرير. كان جون مو تشي يقوم بعمل حزين ، على أمل أن يتمكن من فهم كل النساء. لكن الأمور لم تسر على عكس ما يتمناه المرء. لم يقتصر الأمر على أن عمله المثير للشفقة لم يلق أي شفقة ، بل زاد من الوقود على النار. أصبحت جميع النساء أكثر عدوانية ، وتحولت وجوههن إلى اللون الأحمر. كان جون مو تشي مرتبكًا تمامًا … “آه ، لذلك احتقر الأخ مو تشي حقيقة أنني لا أعرف الأغاني ، لذلك لم تتحدث معي أبدًا عنها ، آه! لا عجب أنك لا تهتم بتأليف الأغاني أمامي … “قالت دوجو شياو يي بعبوس ، وعيناها تغروران بالدموع ، كما لو كانت على وشك البكاء في أي لحظة … كان السيد الشاب جون مذهولًا. ماذا قلت؟ ماذا قلت؟ لم أقل أي شيء آه … “ماذا يجب أن يقال؟ كلنا لا نعرف ما هي صعوبة تأليف الأغاني آه ، نحن نعرف فقط كيف نأكل الملفوف. يا لها من حسد من الأخت مياو ، آه ، لديها مثل هذا الزوج الشغوف. كلاهما لهما نفس الاهتمامات. هذا هو ما أسميه آه الزوج المثالي. لا تقل أكثر ، كلنا نفهم بالفعل! ” قالت مي شيو يان بطريقة غريبة. يبدو أن الجمال العظيم مي مصممة على تدمير الأشياء اليوم … لم يكن جون مو تشي مذهولًا فحسب ، بل كان على وشك الانهيار. من أين يأتي هذا؟ هذا ليس ما قصدته آه! ألا تقتلوني الأن؟ حاولت مياو شياو مياو التوسط بسرعة. “الأخوات الأكبر سناً ، ما قاله لورد القصر جون هو حقيقة ، الإلهام هو الأهم عندما يتعلق الأمر بالتلحين ، إذا لم يكن هناك إلهام ، حتى أعظم المعجزة لا يمكنهم فعل أي شيء حيال ذلك!” “حسنًا ، لأنه ليس لديه أي إلهام من حولنا ، آه ، لماذا يمتلك زوج الأخت مياو كل هذا الإلهام؟ يبدو أنه يجب أن يكون ذلك لأن كلاهما يتمتع بعلاقة جيدة آه … “قالت هان يان منغ بازدراء وهي تنقر على لسانها. هُزم جون مو تشي تمامًا وكان مكتئبًا تمامًا. استجدى الرحمة. “هذا الشيء في الحقيقة ليس شيئًا سيأتي مع الضغط آه ، حتى لو كنت خالد … عزيزاتي ، اعفوني بعض الرحمة آه …” لم يكن من الصعب على السيد الشاب جون إخراج الأغاني. كان هناك الكثير من الكلاسيكيات التي يتذكرها ، لكن في الوقت الحالي ، لم يحن الوقت للسماح لهذه المجموعة من النساء بالتجمع والحصول على طريقهن. وإلا ، إذا جاءوا بشكل عشوائي بحثًا عن أغنية ، فسيظل ينفد من الأغاني المتاحة عاجلاً أم آجلاً … بالإضافة إلى ذلك ، فإن إظهار الكثير دفعة واحدة جعل كل شيء أقل قيمة ، آه … لم تتضايق أي من النساء من رؤية استياء السيد الشاب جون. لكن كل نظراتهم سقطت على غوان تشينغ هان. عندما يتعلق الأمر بتأليف كلمات الأغاني ، يمكن القول أن غوان تشينغ هان هي أحد الخبراء. حتى أفضل من جون مو تشي ، هذا الخبير الذي ينتحل أعماله. في الوقت الحالي ، كان الجميع على استعداد لسماع رأيها. لم تكن غوان تشينغ هان مثل النساء الأخريات في وقت سابق ، حيث انضمت إلى قواها لمهاجمة السيد الشاب جون. لم يكن هناك سبب آخر ، فقد كانت في أفكار عميقة بسبب شيء قالته مياو شياو مياو. التفكير في مشاعر جون مو تشي تجاهها وحبه لها! عادت على الفور إلى رشدها عند نظرة جميع الفتيات. قالت بلطف: “أخواتي العزيزات ، ما قاله مو شي ليس خطأ. سواء كانت كتابة كلمات أو قصائد أو لوحات ، فإن أي عمل جيد يتطلب الإلهام. قد يكون مو تشي موهوبًا ، لكنه سبق له أن ألف الكثير من القصائد لنا سابقًا ، مما يجعل الأمور صعبة عليه ، مما يجبره على التأليف. حتى لو كان قادرًا على ابتكار شيء ما ، فسيكون بالتأكيد عملًا دون المستوى المطلوب ، وهو أمر جيد مثل عدم الخروج به. لذلك آمل أن تعيدوا النظر! “ لم تفتح غوان تشينغ هان فمها عادةً للتحدث ، ولكن في اللحظة التي فعلت فيها ذلك ، سيكون هناك دائمًا معنى لكلماتها. أصبح الجميع أكثر عقلانية بعد سماعها. بعد المناقشة ، ما زالوا يأتون بطلب واحد. لقد كان حقًا مطالبًا للغاية بجعله يؤلف أغنية للجميع ، لكن كان لا يزال يتعين عليه تأليف أغنية واحدة. ويجب أن تجعل الجميع راضين. إذا لم يكن الأمر جيدًا بما يكفي ، فعليه إعادة تكوينه حتى يشعر الجميع بالرضا. يجب ألا نخسر أمام زوج مياو شياو مياو العظيم “مو جون يي”…
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات