الفصل 1146: هل أنت حتى تستحق ؟!
الفصل 1146: هل أنت حتى تستحق ؟!
كانت قوة دم اللهب الأصفر مذهلة حقًا ، لكنها كانت تعتمد بشكل كبير على السيد الشاب جون. لقد كان مثل الطفل الذي حصل على قوة لا تصدق واستمتع بالتباهي بها أمام أقرب أقربائه. عندما كان السيد الشاب جون حرًا ، كان يطير من تلقاء نفسه ويدور حول السيد الشاب جون.
كان الدوران جيدًا … ولكن كان عليه فقط المرور بين ساقي السيد الشاب جون … ذهابًا وإيابًا …
كان دم اللهب الأصفر مبتهجًا للغاية وراضًا وسعيدًا!
لكن شخصًا ما كان أكثر اكتئابًا … وحتى قلقًا …
ذلك المكان … هل هو مكان يطير فيه سلاح إلهي؟ لم يستطع حتى تحمل اقتطاع صغير هناك آه …
كان على السيد الشاب جون أن يستخدم ترنيمة السيف بقوة لجعل هذا الزميل يذهب إلى البكالوريا .
بدون هتاف السيف…. من المحتمل أن يكون السيد الشاب جون خائفًا من حالة العجز الجنسي بهذا السيف …
نسيم تقشعر له الأبدان ينفخ تحت المنشعب من وقت لآخر … من لا يخاف من ذلك …
أي رجل سيكون قادرًا على تحمل مثل هذا الشعور ، آه!
لم يكن هناك استثناء لهذا!
لذلك هذه المرة ، ترك جون مو تشي السيف بالكامل من تلقاء نفسه. لقد غرس فيه فكرة واحدة فقط. هذا الزميل هو شرير ضخم! قم بعمل جيد واستقر عليه! سوف تكافأ كثيرا!
سوف تكافأ كثيرا … كان هذا إغراء كبير لدم اللهب الأصفر.
وهذا الزميل في المقدمة يبدو قويًا نوعًا ما. إذا تمكنت من التهام كل تدريبه … فكم سأكون أقوى ، آه؟
لذلك بدأ هذا السيف في مهاجمة زان لون هوي بحماس. قطع ، قطع ، طعن ، طعن.
كان هناك نوع من النمط أو الروتين لتحرك الشخص بالسيف … بغض النظر عن مدى روعته … لكن تقنيات السيف …
هذا الخبير زان لون هوي البالغ من العمر عشرة آلاف عام لم يكتشف الأمر بعد …
ركز زان لون هوي كل تركيزه على الشخص الذي “يمسك بالسيف” … على “الخصم” القوي … لم يتخيل أبدًا أن كل هذه الهجمات كانت بإرادة وموافقة السيف …
لماذا أصبح السيد الشاب الرابع عشر هذا قوي الآن؟ انسَ شفرة شفرات الصقيع ، لكن التحكم في هذا السيف إلهي للغاية وشيطاني للغاية …
استخدم زان لون هوي سيفه بسرعة لصد الهجمات. كلما قاتل أكثر ، شعر أن العالم تغير حقًا بمعدل ينذر بالخطر ، آه …
لم يتوقع أن يكون هناك شخص يمكنه التحكم في سيفين في نفس الوقت واستخدام ضربات مختلفة. وكانت كل ضربة معقدة وشيء لم يره من قبل.
إذا لم يكن هذا الشخص يقاتل ضده ولم يكن في حالة مثيرة للشفقة ، فإن زان لون هوي كان لديه الرغبة في الصراخ في الإثارة! كان هذا المستوى من تقنية السيف إلهيًا حقًا! لقد وصلت إلى مستوى الكمال!
كان استخدام شفرات الصقيع رائعًا ، ولكن لا تزال هناك عيوب صغيرة يمكن التقاطها. لكن تلك الضربات التي استخدمها هذا السيف الإلهي تركت زان لون هوي مبهورًا وذهولًا تمامًا!
أن يظن أن أحدًا كان قادرًا على توجيه ألف ضربة في لمح البصر! وكل ضربة كانت قاسية وسريعة وشريرة! وفي مكان مختلف!
ضربة واحدة كانت في الرأس ، والتالية كانت القدم! الضرب على الصدر من الأمام ، والثاني من الخلف! في إحدى اللحظات ، كان هجومها قوياً مثل انفجار رعد ، في اللحظة التالية ، كان لطيفًا مثل الأوراق المتمايلة في النسيم …
الأمر الأكثر رعبا هو أن كل الهجمات كانت متوازنة على قدم المساواة! أي نوع من التحكم المفصل والدقيق الذي تطلبه ، آه!
أي نوع من الوحش يستخدم هذا السيف ، آه ؟!
كان زان لون هوي على وشك البكاء على والدته! كان هذا الأسلوب الهجومي ومستوى التحكم غريبين للغاية! هذا ذهب أبعد من المنطق!
ناهيك عن مستوى البراعة ، شوان التشي ، وقوة المعصمين والذراعين التي تطلبها لإيصال ضربات السيف هذه … فقط حول كيفية مهاجمة وتغيير الاتجاهات باستمرار … كان ذلك كافياً لجعل حتى خبيرًا مثل زان لون هوي يعاني لدغة الشيطان مرات عديدة!
لكن سلسلة الهجمات هذه استمرت في الانهيار بلا هوادة! كأن الشخص الذي يحمل السيف لا يعرف الإرهاق ولا يستخدم أي قوة … أو ربما كان فقط يأخذ جسده على سبيل المزاح …
هل يمكن أن يكون السيد الشاب الرابع عشر قد وصل بالفعل إلى مثل هذه الحالة ؟
في مثل هذه الفترة القصيرة من الزمن ، تعرض زان لون هوي للطعن أكثر من مائة مرة! لكن جسده كان قويًا حتى لا يصاب بأذى حتى من قبل المحنة السماوية ، أقوى بآلاف المرات من الحديد! حتى دم اللهب الأصفر لا يمكن أن تخترقها إذا وضع زان لون هوي دفاعاته الكاملة! خلاف ذلك ، فإن جسم زان لون هوي قد تحول بالفعل إلى لحم مفروم!
لكن هذه سلالات لا تزال مهمة!
كان زان لون هوي قد مر بعدد لا يحصى من المعارك. لكن لم يكن هناك شخص ما تركه مثيرًا للشفقة مثل هذا! لكنه لم يستطع التنفيس عن غضبه! لأن غضبه لم يكن له هدف! لم يكن يعرف مكان العدو!
كانت هناك عدة مرات حيث كان متأكداً مائة بالمائة أن العدو كان وراء ذلك السيف مباشرة! ولكن عندما ضرب بكل قوته ، ضرب كل شيء!
وفي اللحظة التي استخدم فيها الشوان التشي لدفاعاته ، قام بتسريع معدل سرعته في نفس الوقت! في نهاية المطاف تتم محاصرته فقط!
ليس فقط أنه لم يكن قادرًا على التقدم ، بل تم إعادته من قبل هجمات الخصم!
كانت ملابس زان لون هوي ممزقة تمامًا ، وبالكاد كانت تغطي جسده! كل ما يجب أن يكون قد تم تغطيته قد تم كشفه بالفعل. ولكن لكي نكون منصفين ، استمتع دم اللهب الأصفر بالتأرجح في مكان معين ، وكان هذا المكان جزءًا حيويًا من جسم الإنسان ، لذلك أولى اهتمامًا إضافيًا لتلك المنطقة … ولكن كان لا بد من الاعتراف بأن زان لون هوي كان مثير للإعجاب حقًا لشيطان عجوز … كان هذا المكان صعبًا للغاية لتدريب التشي … لكنه كان محميًا بقوة من قبل هذا الرجل العجوز … حتى دم اللهب الأصفر لا يمكن أن يؤذيه!
“السيد الشاب الرابع عشر! أنت لا تستحق سمعتك كـ الخبير الأول في العالم! تعال وحارب هذا الرجل العجوز إذا كان لديك الكرات! أي نوع من البطل أنت! باستخدام هذا النوع من الأساليب المظللة والدنيئة! لا تقل لي أن الملاذ التاسع لا يعرفون سوى هذه المكائد الحقيرة ؟! ألا تخجل من إسقاط سمعة سلف السيد الشاب الأول! ” صرخ زان لون هوي بصوت عالٍ ، وشعره في حالة من الفوضى.
لو كان أي وقت آخر ، لما كان زان لون هوي خائفًا. كلا الطرفين سوف يستخدم القوة في معركة. على الرغم من أنه كان يستخدم كمية كبيرة من التشي للدفاع عن نفسه ، فقد يستخدم الطرف الآخر قدرًا كبيرًا من القوة للهجوم. علاوة على ذلك ، مع مثل هذا النمط الغريب للهجوم ، فإنه من شأنه أن يزيد من استنزاف الجسم والعقل.
كان زان لون هوي واثقًا من أنه لن يتمكن أحد من البقاء لفترة أطول منه. على الرغم من أنه لم يكن خائفًا من هذه المعركة ، كان هناك مجموعة من المطاردين وراءهم مصممين على المجازفة بحياتهم. إذا لم يخرج بسرعة من هذا المأزق ، فسيكون من الصعب حقًا أن يهرب عندما يلحقون به!
كان جون مو تشي الذي أخفى نفسه يشعر بسعادة بالغة لدرجة أنه كاد يهتف. لكنه قلد صوت الـ السيد الشاب الرابع عشر وأطلق سخرية مخيفة.
لقد كان مشابهًا حقًا!
مثل عاصفة ريح قاتلة من الملاذ التاسع ، مثل تنهد الروح.
ثم قال جون مو تشي بشكل مخيف ، “هل أنت تستحق حتى؟ لا يمكنك حتى أن تجد مكان هذا المقعد ، كيف أنت تستحق أن تقاتلني وجهاً لوجه! “
إذا لم يتكلم ، فقد لا يكون زان لون هوي غاضبًا.
لكن السيد الشاب جون كان عليه أن يسخر!
وقد جعلت هذه السخرية زان لون هوي أكثر يقينًا من هويته!
وهكذا ، كان زان لون هوي أكثر غضبًا! لقد طار في غضب لا يمكن السيطرة عليه! لو أنه سخر فقط ، لم يكن الأمر كذلك . ولكن بعد أن استهزأ تجرأ على التساؤل: “هل أنت تستحق ؟!”
دفعت هذه الجملة زان لون هوي إلى الجنون من الغضب!
ما نوع المكانة التي حظى بها زان لون هوي ؟!
في قارة الشوان بأكملها ، باستثناء مياو تشينغ تشينغ الذي كان مختبئًا تحت الأرض ، لم يكن هناك أي شخص آخر أكبر منه!
بصرف النظر عن مياو تشينغ تشينغ ، فقط فيما يتعلق بتدريب الشوان ، وقف زان لون هوي حقًا في قمة قارة الشوان بأكملها!
وبما أن مياو تشينغ تشينغ لم يكن قادرًا على الظهور مرة أخرى في هذا العالم ، كان زان لون هوي هو الوجود الذي وقف في الذروة!
قد يُعرف السيد الشاب الرابع عشر بأنه رقم واحد في العالم ، لكنه لم يدخل أبدًا في عيون زان لون هوي!
هذا النوع من المكانة والقوة ، ولكن ليُقال له: “هل أنت تستحق حتى؟” بهذه الطريقة المتعالية؟
زأر زان لون هوي بغضب! بغضب لدرجة أنه كاد يتقيأ دما!
أطلق هديرًا غاضبًا ، أطلق عشرة آلاف شعاع من الضوء المخيف من سيفه وهو يرد بقوة!
اشتدت المعركة بينهما ! لكن لم يمر الكثير من الوقت لأن سرعتهم تجاوزت بالفعل مستويات الناس العاديين!
كان الأمر مجرد أنه مع هذا التأخير ، أصبح الوضع أكثر سوءًا بالنسبة لـ زان لون هوي. خبراء قصر السماء كانوا قد وصلوا بالفعل !
اشتعل قو هان بحرارة ، فقط ليكتشف أن شخصًا ما قد تمكن من إيقاف زان لون هوي هنا ، بقوته وحدها! لم يستطع إلا أن يشعر بالصدمة ووجدها لا تصدق!
أي نوع من الشخصيات كان زان لون هوي!
كان هذا شيئًا كان واضحًا بشأنه كل من تبادل الضربات معه. على الرغم من اشمئزازهم من شخصية زان لون هوي ، إلا أنهم كانوا جميعًا مقتنعين بتدريبه!
مرة أخرى عندما توحد قو هان والبقية ، لم يتمكنوا إلا من هزيمته وعدم قتله! قوة مكونة من أكثر من ثلاثين خبيرًا في إمبراطور القديس ، وعشرة من جليلين القديس ، وأربعة من ملوك القديسين (*لم أسمع هذا المستوي من أكثر من 400 فصل ، حقا الكاتب يلعب بنا*) لم يتمكنوا حتى من إصابته بشدة! ما هو أكثر من ذلك ، منعه من الهروب!
لكن الآن ، أمام أعينهم ، كان هناك شخص ما ، بقوته وحدها ، أمسك بزان لون هوي !
الفصل 1146: هل أنت حتى تستحق ؟! كانت قوة دم اللهب الأصفر مذهلة حقًا ، لكنها كانت تعتمد بشكل كبير على السيد الشاب جون. لقد كان مثل الطفل الذي حصل على قوة لا تصدق واستمتع بالتباهي بها أمام أقرب أقربائه. عندما كان السيد الشاب جون حرًا ، كان يطير من تلقاء نفسه ويدور حول السيد الشاب جون. كان الدوران جيدًا … ولكن كان عليه فقط المرور بين ساقي السيد الشاب جون … ذهابًا وإيابًا … كان دم اللهب الأصفر مبتهجًا للغاية وراضًا وسعيدًا! لكن شخصًا ما كان أكثر اكتئابًا … وحتى قلقًا … ذلك المكان … هل هو مكان يطير فيه سلاح إلهي؟ لم يستطع حتى تحمل اقتطاع صغير هناك آه … كان على السيد الشاب جون أن يستخدم ترنيمة السيف بقوة لجعل هذا الزميل يذهب إلى البكالوريا . بدون هتاف السيف…. من المحتمل أن يكون السيد الشاب جون خائفًا من حالة العجز الجنسي بهذا السيف … نسيم تقشعر له الأبدان ينفخ تحت المنشعب من وقت لآخر … من لا يخاف من ذلك … أي رجل سيكون قادرًا على تحمل مثل هذا الشعور ، آه! لم يكن هناك استثناء لهذا! لذلك هذه المرة ، ترك جون مو تشي السيف بالكامل من تلقاء نفسه. لقد غرس فيه فكرة واحدة فقط. هذا الزميل هو شرير ضخم! قم بعمل جيد واستقر عليه! سوف تكافأ كثيرا! سوف تكافأ كثيرا … كان هذا إغراء كبير لدم اللهب الأصفر. وهذا الزميل في المقدمة يبدو قويًا نوعًا ما. إذا تمكنت من التهام كل تدريبه … فكم سأكون أقوى ، آه؟ لذلك بدأ هذا السيف في مهاجمة زان لون هوي بحماس. قطع ، قطع ، طعن ، طعن. كان هناك نوع من النمط أو الروتين لتحرك الشخص بالسيف … بغض النظر عن مدى روعته … لكن تقنيات السيف … هذا الخبير زان لون هوي البالغ من العمر عشرة آلاف عام لم يكتشف الأمر بعد … ركز زان لون هوي كل تركيزه على الشخص الذي “يمسك بالسيف” … على “الخصم” القوي … لم يتخيل أبدًا أن كل هذه الهجمات كانت بإرادة وموافقة السيف … لماذا أصبح السيد الشاب الرابع عشر هذا قوي الآن؟ انسَ شفرة شفرات الصقيع ، لكن التحكم في هذا السيف إلهي للغاية وشيطاني للغاية … استخدم زان لون هوي سيفه بسرعة لصد الهجمات. كلما قاتل أكثر ، شعر أن العالم تغير حقًا بمعدل ينذر بالخطر ، آه … لم يتوقع أن يكون هناك شخص يمكنه التحكم في سيفين في نفس الوقت واستخدام ضربات مختلفة. وكانت كل ضربة معقدة وشيء لم يره من قبل. إذا لم يكن هذا الشخص يقاتل ضده ولم يكن في حالة مثيرة للشفقة ، فإن زان لون هوي كان لديه الرغبة في الصراخ في الإثارة! كان هذا المستوى من تقنية السيف إلهيًا حقًا! لقد وصلت إلى مستوى الكمال! كان استخدام شفرات الصقيع رائعًا ، ولكن لا تزال هناك عيوب صغيرة يمكن التقاطها. لكن تلك الضربات التي استخدمها هذا السيف الإلهي تركت زان لون هوي مبهورًا وذهولًا تمامًا! أن يظن أن أحدًا كان قادرًا على توجيه ألف ضربة في لمح البصر! وكل ضربة كانت قاسية وسريعة وشريرة! وفي مكان مختلف! ضربة واحدة كانت في الرأس ، والتالية كانت القدم! الضرب على الصدر من الأمام ، والثاني من الخلف! في إحدى اللحظات ، كان هجومها قوياً مثل انفجار رعد ، في اللحظة التالية ، كان لطيفًا مثل الأوراق المتمايلة في النسيم … الأمر الأكثر رعبا هو أن كل الهجمات كانت متوازنة على قدم المساواة! أي نوع من التحكم المفصل والدقيق الذي تطلبه ، آه! أي نوع من الوحش يستخدم هذا السيف ، آه ؟! كان زان لون هوي على وشك البكاء على والدته! كان هذا الأسلوب الهجومي ومستوى التحكم غريبين للغاية! هذا ذهب أبعد من المنطق! ناهيك عن مستوى البراعة ، شوان التشي ، وقوة المعصمين والذراعين التي تطلبها لإيصال ضربات السيف هذه … فقط حول كيفية مهاجمة وتغيير الاتجاهات باستمرار … كان ذلك كافياً لجعل حتى خبيرًا مثل زان لون هوي يعاني لدغة الشيطان مرات عديدة! لكن سلسلة الهجمات هذه استمرت في الانهيار بلا هوادة! كأن الشخص الذي يحمل السيف لا يعرف الإرهاق ولا يستخدم أي قوة … أو ربما كان فقط يأخذ جسده على سبيل المزاح … هل يمكن أن يكون السيد الشاب الرابع عشر قد وصل بالفعل إلى مثل هذه الحالة ؟ في مثل هذه الفترة القصيرة من الزمن ، تعرض زان لون هوي للطعن أكثر من مائة مرة! لكن جسده كان قويًا حتى لا يصاب بأذى حتى من قبل المحنة السماوية ، أقوى بآلاف المرات من الحديد! حتى دم اللهب الأصفر لا يمكن أن تخترقها إذا وضع زان لون هوي دفاعاته الكاملة! خلاف ذلك ، فإن جسم زان لون هوي قد تحول بالفعل إلى لحم مفروم! لكن هذه سلالات لا تزال مهمة! كان زان لون هوي قد مر بعدد لا يحصى من المعارك. لكن لم يكن هناك شخص ما تركه مثيرًا للشفقة مثل هذا! لكنه لم يستطع التنفيس عن غضبه! لأن غضبه لم يكن له هدف! لم يكن يعرف مكان العدو! كانت هناك عدة مرات حيث كان متأكداً مائة بالمائة أن العدو كان وراء ذلك السيف مباشرة! ولكن عندما ضرب بكل قوته ، ضرب كل شيء! وفي اللحظة التي استخدم فيها الشوان التشي لدفاعاته ، قام بتسريع معدل سرعته في نفس الوقت! في نهاية المطاف تتم محاصرته فقط! ليس فقط أنه لم يكن قادرًا على التقدم ، بل تم إعادته من قبل هجمات الخصم! كانت ملابس زان لون هوي ممزقة تمامًا ، وبالكاد كانت تغطي جسده! كل ما يجب أن يكون قد تم تغطيته قد تم كشفه بالفعل. ولكن لكي نكون منصفين ، استمتع دم اللهب الأصفر بالتأرجح في مكان معين ، وكان هذا المكان جزءًا حيويًا من جسم الإنسان ، لذلك أولى اهتمامًا إضافيًا لتلك المنطقة … ولكن كان لا بد من الاعتراف بأن زان لون هوي كان مثير للإعجاب حقًا لشيطان عجوز … كان هذا المكان صعبًا للغاية لتدريب التشي … لكنه كان محميًا بقوة من قبل هذا الرجل العجوز … حتى دم اللهب الأصفر لا يمكن أن يؤذيه! “السيد الشاب الرابع عشر! أنت لا تستحق سمعتك كـ الخبير الأول في العالم! تعال وحارب هذا الرجل العجوز إذا كان لديك الكرات! أي نوع من البطل أنت! باستخدام هذا النوع من الأساليب المظللة والدنيئة! لا تقل لي أن الملاذ التاسع لا يعرفون سوى هذه المكائد الحقيرة ؟! ألا تخجل من إسقاط سمعة سلف السيد الشاب الأول! ” صرخ زان لون هوي بصوت عالٍ ، وشعره في حالة من الفوضى. لو كان أي وقت آخر ، لما كان زان لون هوي خائفًا. كلا الطرفين سوف يستخدم القوة في معركة. على الرغم من أنه كان يستخدم كمية كبيرة من التشي للدفاع عن نفسه ، فقد يستخدم الطرف الآخر قدرًا كبيرًا من القوة للهجوم. علاوة على ذلك ، مع مثل هذا النمط الغريب للهجوم ، فإنه من شأنه أن يزيد من استنزاف الجسم والعقل. كان زان لون هوي واثقًا من أنه لن يتمكن أحد من البقاء لفترة أطول منه. على الرغم من أنه لم يكن خائفًا من هذه المعركة ، كان هناك مجموعة من المطاردين وراءهم مصممين على المجازفة بحياتهم. إذا لم يخرج بسرعة من هذا المأزق ، فسيكون من الصعب حقًا أن يهرب عندما يلحقون به! كان جون مو تشي الذي أخفى نفسه يشعر بسعادة بالغة لدرجة أنه كاد يهتف. لكنه قلد صوت الـ السيد الشاب الرابع عشر وأطلق سخرية مخيفة. لقد كان مشابهًا حقًا! مثل عاصفة ريح قاتلة من الملاذ التاسع ، مثل تنهد الروح. ثم قال جون مو تشي بشكل مخيف ، “هل أنت تستحق حتى؟ لا يمكنك حتى أن تجد مكان هذا المقعد ، كيف أنت تستحق أن تقاتلني وجهاً لوجه! “ إذا لم يتكلم ، فقد لا يكون زان لون هوي غاضبًا. لكن السيد الشاب جون كان عليه أن يسخر! وقد جعلت هذه السخرية زان لون هوي أكثر يقينًا من هويته! وهكذا ، كان زان لون هوي أكثر غضبًا! لقد طار في غضب لا يمكن السيطرة عليه! لو أنه سخر فقط ، لم يكن الأمر كذلك . ولكن بعد أن استهزأ تجرأ على التساؤل: “هل أنت تستحق ؟!” دفعت هذه الجملة زان لون هوي إلى الجنون من الغضب! ما نوع المكانة التي حظى بها زان لون هوي ؟! في قارة الشوان بأكملها ، باستثناء مياو تشينغ تشينغ الذي كان مختبئًا تحت الأرض ، لم يكن هناك أي شخص آخر أكبر منه! بصرف النظر عن مياو تشينغ تشينغ ، فقط فيما يتعلق بتدريب الشوان ، وقف زان لون هوي حقًا في قمة قارة الشوان بأكملها! وبما أن مياو تشينغ تشينغ لم يكن قادرًا على الظهور مرة أخرى في هذا العالم ، كان زان لون هوي هو الوجود الذي وقف في الذروة! قد يُعرف السيد الشاب الرابع عشر بأنه رقم واحد في العالم ، لكنه لم يدخل أبدًا في عيون زان لون هوي! هذا النوع من المكانة والقوة ، ولكن ليُقال له: “هل أنت تستحق حتى؟” بهذه الطريقة المتعالية؟ زأر زان لون هوي بغضب! بغضب لدرجة أنه كاد يتقيأ دما! أطلق هديرًا غاضبًا ، أطلق عشرة آلاف شعاع من الضوء المخيف من سيفه وهو يرد بقوة! اشتدت المعركة بينهما ! لكن لم يمر الكثير من الوقت لأن سرعتهم تجاوزت بالفعل مستويات الناس العاديين! كان الأمر مجرد أنه مع هذا التأخير ، أصبح الوضع أكثر سوءًا بالنسبة لـ زان لون هوي. خبراء قصر السماء كانوا قد وصلوا بالفعل ! اشتعل قو هان بحرارة ، فقط ليكتشف أن شخصًا ما قد تمكن من إيقاف زان لون هوي هنا ، بقوته وحدها! لم يستطع إلا أن يشعر بالصدمة ووجدها لا تصدق! أي نوع من الشخصيات كان زان لون هوي! كان هذا شيئًا كان واضحًا بشأنه كل من تبادل الضربات معه. على الرغم من اشمئزازهم من شخصية زان لون هوي ، إلا أنهم كانوا جميعًا مقتنعين بتدريبه! مرة أخرى عندما توحد قو هان والبقية ، لم يتمكنوا إلا من هزيمته وعدم قتله! قوة مكونة من أكثر من ثلاثين خبيرًا في إمبراطور القديس ، وعشرة من جليلين القديس ، وأربعة من ملوك القديسين (*لم أسمع هذا المستوي من أكثر من 400 فصل ، حقا الكاتب يلعب بنا*) لم يتمكنوا حتى من إصابته بشدة! ما هو أكثر من ذلك ، منعه من الهروب! لكن الآن ، أمام أعينهم ، كان هناك شخص ما ، بقوته وحدها ، أمسك بزان لون هوي !
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
