معركة الذكاء ضد الفاتيكان، الجزء الأول
الفصل 242
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حالياً، يو آنغ والقلة الأخرى يمكن اعتبارهم نصف مكشوفين. لأنهم لا يريدون الامتثال لما قد قاله الشماس الازرق، فانه سرعان ما سيتم القبض عليهم من قبل المحكمة السحرية وسيسجنون في داخل شنغهاي. حتى لو حصلوا عليها مياه الربيع المقدس تحت الارض، يمكن أن ينسوا المغادرة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعطى تأثير الشلل لضربة البرق مو فان القليل من الوقت للراحة. انه فقط مجرد وضعه الحالي لا يبدو مواتي للغاية.
.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
.
.
سُمِعَ صوت قلق من سماعة البلوتوث يقول: ” مو فان، مو فان …”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خارج القفص الحديدي الضخم، فو تيان مينغ وجيا ون كوينغ عرعو مقتربين مع وجوههم مهتاجة وقالوا: “سيدي الكاهن، هناك فقط قطرة من الربيع المقدس تحت الأرض في وحش الظل. علاوة على ذلك، يبدو أنها قد جفت، لقد تم اللعب بنا من قبل هذا الطفل!”.
المدينة المزركشة شنغهاي لم تعكس أضواء السماء السوداء مثل الأيام العادية.
“الموقع؟”
كانت الغيوم السوداء الكثيفة منخفضة. واضيئت ناطحات السحاب الأطول بالأضواء في بعض الطوابق عندما وصلت بفخر فوق السحب. ولم تعد قمم ناطحات السحاب مرئية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت الأنوار مضاءة داخل العديد من المنازل العائلية المزدحمة، وعلى طول الشوارع المتقاطعة. عندما توقفت حركة المرور في المدينة، بدا أن أضواء الذيل الأحمر للسيارات تدور ببطء في الأوردة الدموية التي تغطي قلب شنغهاي!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل لأنهم أرادوا جعل شبكة الويب أكبر حتى يتمكنوا من التقاط كل شيء، أم كان ذلك لأن الهدف كان في منطقة حيوية، ويمكن أن تشمل المعركة المدنيين الأبرياء؟
كان شخص ذو شعر أخضر غامق جالساً على حافة سقف مبنى كبير يصل إلى السماء. تحت الشعر كان وجه ذو عظام حادة للغاية وبشرة باهتة. بدا هذا الشخص وكأنه وحش يجوب المدينة.
=============================
كانت عيونه عميقة للغاية، عميقة جداً لدرجة عدم التمكن من رؤية حتى أثر من العواطف.
وبدلة تانغ قديمة ملفوفة على جسده النحيل. ما كان مذهلاً هو أن هناك أجنحة تشبه النسر على ظهره!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت أطراف الريشة مثل الشفرات الحادة، ويمكن رؤية كل من الحواف بوضوح. الأجنحة كانت حالياً في حالة تراجع، ولكن لا يزال بإمكانك معرفة أنها قوية جداً ومجهزة جيداً!
لهذا النوع من الأشخاص ان يقف على حافة ناطحة سحاب بينما ينظر بشكل معزول بشكل استثنائي، حتى لو كانت المدينة أكبر، فلا يزال من السهل العثور عليه!
“لقد وجدنا الشخص!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الموقع؟”
“إنه في منطقة جيانغ الشرقية، لقد أعددنا ضوء الإحداثيات”.
وبدلة تانغ قديمة ملفوفة على جسده النحيل. ما كان مذهلاً هو أن هناك أجنحة تشبه النسر على ظهره!
كانت نظرة الرجل الشاحب تتطلع إلى الجنوب. من المؤكد أنه فوق المدينة الرائعة، كان هناك ضوء متميز يتصاعد تدريجياً!
يو آنغ بطبيعة الحال لم يكن يعرف مدى خطورة الوضع في الوقت الحالي. في عينيه الآن، كان هناك فقط مياه الربيع المقدس تحت الارض.
كانت أطراف الريشة مثل الشفرات الحادة، ويمكن رؤية كل من الحواف بوضوح. الأجنحة كانت حالياً في حالة تراجع، ولكن لا يزال بإمكانك معرفة أنها قوية جداً ومجهزة جيداً!
“همف، أيها الشماس الازرق، لا تفكر حتى في الهروب من كف صقر الليل الخاص بي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
التوابع والكهنة بشكل طبيعي لم يعرفوا موقع السالان، ولديهم أقل بكثير أي شكل من أشكال الاتصال مع السالان. الوحيدون الذين تمكنوا من الاتصال مع السالان كانوا الشماسة الزرق، وأولئك الذين كانوا موجودين لفترة طويلة داخل الفاتيكان الاسود. في حدود الفاتيكان الاسود، كان هذا شكل من أشكال الاتصال بين الأعضاء.
قفز الرجل الشاحب والأجنحة وراء ظهره “ووووشششت” فتحت. بدا الريش الأسود الداكن أكثر أناقة تحت إضاءة القبة …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همف، أيها الشماس الازرق، لا تفكر حتى في الهروب من كف صقر الليل الخاص بي!”
وبينما كان يتهاوى بشكل محموم على المباني، قام الرجل الشاحب بالتلويح بالأجنحة. كان يطير بثبات في السماء، ليس مرتفعاً جداً ولا منخفضاً جداً حيث ارتفع فوق الغيوم السوداء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بينما كان يميل قليلاً إلى الجانب، ترك مساراً للرياح مثل إعصار أثناء مروره بالمباني الكبيرة في شنغهاي. كانت كل الأبراج الضخمة التي مرت بالسحب وراءه الآن وهو يجتاح سماء نهر هوانغ بو مثل أوزة برية. كان الرجل الشاحب يقترب أكثر فأكثر من المنطقة وميض الضوء.
كانت الغيوم السوداء الكثيفة منخفضة. واضيئت ناطحات السحاب الأطول بالأضواء في بعض الطوابق عندما وصلت بفخر فوق السحب. ولم تعد قمم ناطحات السحاب مرئية.
……
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وجه يو آنغ احيط بالغضب، لكنه قمع غضبه.
سُمِعَ صوت قلق من سماعة البلوتوث يقول: ” مو فان، مو فان …”.
كان شخص ذو شعر أخضر غامق جالساً على حافة سقف مبنى كبير يصل إلى السماء. تحت الشعر كان وجه ذو عظام حادة للغاية وبشرة باهتة. بدا هذا الشخص وكأنه وحش يجوب المدينة.
كان من الواضح أن جروحه لم تكن خفيفة هذه المرة. وكما كان الحظ سيحدث، يبدو أن القلادة على صدر الرجل قد تطرقت إلى شيء ما، لأنه لم يكن قادراً على إخفائها، الهالة الخاصة بدأت تتدفق حول المكان.
كانت أطراف الريشة مثل الشفرات الحادة، ويمكن رؤية كل من الحواف بوضوح. الأجنحة كانت حالياً في حالة تراجع، ولكن لا يزال بإمكانك معرفة أنها قوية جداً ومجهزة جيداً!
“ما زلت مشغولاً قليلاً يا آنسة”.
لهذا النوع من الأشخاص ان يقف على حافة ناطحة سحاب بينما ينظر بشكل معزول بشكل استثنائي، حتى لو كانت المدينة أكبر، فلا يزال من السهل العثور عليه!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من لهجة الشماس الازرق، كانت الحالة الحالية عاجلة للغاية. إذا لم تكن هناك فرص لإنجاز المهمة، فيجب عليهم الإخلاء.
دخل صوت السيدة تانغ يوي الى اذنين مو فان وقالت: “اسمعني أولاً. الشماس الأزرق العباءة الزرقاء يخطط للهروب. صقر الليل من المحاكم السحرية جاهز. طالما استطعنا تأخيره لمدة خمس دقائق، اذا الشماس الازرق لن يتمكن من الفرار منا … من المعلومات التي تلقيناها من الأشخاص الذين يراقبونه، يبدو أنه ينتظر شيئاً ما”
مهما كان السبب، مو فان عرف أنه اضطر لشراء بعض الوقت. ويبدو ذلك ان يو آنغ هنا بالفعل قد تبادل الكلمات مع شخص ما منذ لحظة، ويجب أن يكون هذا الشخص الشماس الأزرق بالتأكيد.
كان شخص ذو شعر أخضر غامق جالساً على حافة سقف مبنى كبير يصل إلى السماء. تحت الشعر كان وجه ذو عظام حادة للغاية وبشرة باهتة. بدا هذا الشخص وكأنه وحش يجوب المدينة.
من ناحية أخرى، مو فان فرك الدم الذي خرج من فمه ولم يستطع إلا أن يلعن وقال: “يجب أن يكون في انتظار الحصول على مياه الربيع المقدس تحت الأرض لتقع في يديه … اللعنة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حالياً، يو آنغ والقلة الأخرى يمكن اعتبارهم نصف مكشوفين. لأنهم لا يريدون الامتثال لما قد قاله الشماس الازرق، فانه سرعان ما سيتم القبض عليهم من قبل المحكمة السحرية وسيسجنون في داخل شنغهاي. حتى لو حصلوا عليها مياه الربيع المقدس تحت الارض، يمكن أن ينسوا المغادرة!
أعطى تأثير الشلل لضربة البرق مو فان القليل من الوقت للراحة. انه فقط مجرد وضعه الحالي لا يبدو مواتي للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه في منطقة جيانغ الشرقية، لقد أعددنا ضوء الإحداثيات”.
……
مو فان كان أيضا جريئاً كشخص ماهر. كان لا يزال لديه الوقت للتحدث بينما كان في منتصف المعركة وقال: “أوه، السيدة تانغ يوي. لم أكن ألعن عليك. لدي وحش ملعون هنا، ومن الصعب التعامل معه. ماذا قلت من قبل؟”.
كانت الأنوار مضاءة داخل العديد من المنازل العائلية المزدحمة، وعلى طول الشوارع المتقاطعة. عندما توقفت حركة المرور في المدينة، بدا أن أضواء الذيل الأحمر للسيارات تدور ببطء في الأوردة الدموية التي تغطي قلب شنغهاي!
تانغ يوي قالت: “أنا أرى. الشماس الازرق ينتظر الكاهن الرمادي لإنهاء مهمته. لهذا السبب كان على استعداد لتحمل المخاطرة للبقاء. مو فان، عملية امساكه من قبلنا لا تزال بحاجة إلى خمس دقائق أخرى. يجب أن تؤخره، واجبره على اخذ خمس دقائق أخرى من المخاطرة بالنسبة لك!”.
لا عجب ان مو فان تقدم بالقوة على قدم وساق ووصل إلى المركز الأول أو الثاني في معهد اللؤلؤة من حيث تدريب النمو. لقد كان في الواقع لأنه كان يستخدم الكنز الروحي السماوي الخاص بمدينة بو كله بنفسه!
لهذا النوع من الأشخاص ان يقف على حافة ناطحة سحاب بينما ينظر بشكل معزول بشكل استثنائي، حتى لو كانت المدينة أكبر، فلا يزال من السهل العثور عليه!
مو فان لم يفهم تماماً نظراً لأنهم قد عثروا بالفعل على الشخص، ألا يمكنهم الذهاب مباشرة إليه؟ لماذا يحتاجون إلى خمس دقائق للإعداد …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد وجدنا الشخص!”
بينما كان يميل قليلاً إلى الجانب، ترك مساراً للرياح مثل إعصار أثناء مروره بالمباني الكبيرة في شنغهاي. كانت كل الأبراج الضخمة التي مرت بالسحب وراءه الآن وهو يجتاح سماء نهر هوانغ بو مثل أوزة برية. كان الرجل الشاحب يقترب أكثر فأكثر من المنطقة وميض الضوء.
هل لأنهم أرادوا جعل شبكة الويب أكبر حتى يتمكنوا من التقاط كل شيء، أم كان ذلك لأن الهدف كان في منطقة حيوية، ويمكن أن تشمل المعركة المدنيين الأبرياء؟
مهما كان السبب، مو فان عرف أنه اضطر لشراء بعض الوقت. ويبدو ذلك ان يو آنغ هنا بالفعل قد تبادل الكلمات مع شخص ما منذ لحظة، ويجب أن يكون هذا الشخص الشماس الأزرق بالتأكيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
خارج القفص الحديدي الضخم، فو تيان مينغ وجيا ون كوينغ عرعو مقتربين مع وجوههم مهتاجة وقالوا: “سيدي الكاهن، هناك فقط قطرة من الربيع المقدس تحت الأرض في وحش الظل. علاوة على ذلك، يبدو أنها قد جفت، لقد تم اللعب بنا من قبل هذا الطفل!”.
مو فان لم يفهم تماماً نظراً لأنهم قد عثروا بالفعل على الشخص، ألا يمكنهم الذهاب مباشرة إليه؟ لماذا يحتاجون إلى خمس دقائق للإعداد …
وجه يو آنغ احيط بالغضب، لكنه قمع غضبه.
من لهجة الشماس الازرق، كانت الحالة الحالية عاجلة للغاية. إذا لم تكن هناك فرص لإنجاز المهمة، فيجب عليهم الإخلاء.
اجتاح مخلب حاد من خلاله. مو فان واصل هروبه على طول الطريق إلى حافة القفص الحديدي.
ومع ذلك، يو آنغ لم يكن على استعداد للسماح لمو فان بالهرب هذه المرة!
مهما كان السبب، مو فان عرف أنه اضطر لشراء بعض الوقت. ويبدو ذلك ان يو آنغ هنا بالفعل قد تبادل الكلمات مع شخص ما منذ لحظة، ويجب أن يكون هذا الشخص الشماس الأزرق بالتأكيد.
كان من الواضح أن جروحه لم تكن خفيفة هذه المرة. وكما كان الحظ سيحدث، يبدو أن القلادة على صدر الرجل قد تطرقت إلى شيء ما، لأنه لم يكن قادراً على إخفائها، الهالة الخاصة بدأت تتدفق حول المكان.
وهوووووووش!!
اجتاح مخلب حاد من خلاله. مو فان واصل هروبه على طول الطريق إلى حافة القفص الحديدي.
“الموقع؟”
كان من الواضح أن جروحه لم تكن خفيفة هذه المرة. وكما كان الحظ سيحدث، يبدو أن القلادة على صدر الرجل قد تطرقت إلى شيء ما، لأنه لم يكن قادراً على إخفائها، الهالة الخاصة بدأت تتدفق حول المكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هذه الهالة كانت مثل هالة هائلة مشتتة ببطء. داخل نطاق الهالة كانت هناك طبقة من الماء، مما تسبب في جعل عقول الناس تتردد صداها وتشعر بالراحة للغاية!
“أيها السيد الشماس الازرق، إنه الربيع المقدس الحقيقي! انها داخل قلادة هذا الطفل! لو السيد السالان علم بذلك، سيكون بالتأكيد سعيداً جداً!”
يو آنغ عيون تقريبا برزت خارجاً وقال: “مياه الربيع المقدس تحت الارض … إنه الربيع المقدس الحقيقي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت عيونه عميقة للغاية، عميقة جداً لدرجة عدم التمكن من رؤية حتى أثر من العواطف.
هذه الهالة كانت مثل هالة هائلة مشتتة ببطء. داخل نطاق الهالة كانت هناك طبقة من الماء، مما تسبب في جعل عقول الناس تتردد صداها وتشعر بالراحة للغاية!
مياه الربيع المقدس تحت الارض كانت في الواقع في يد هذا الطفل! علاوة على ذلك، بدا أنه حافظ عليها جيداً!
من ناحية أخرى، مو فان فرك الدم الذي خرج من فمه ولم يستطع إلا أن يلعن وقال: “يجب أن يكون في انتظار الحصول على مياه الربيع المقدس تحت الأرض لتقع في يديه … اللعنة!”
.
لا عجب ان مو فان تقدم بالقوة على قدم وساق ووصل إلى المركز الأول أو الثاني في معهد اللؤلؤة من حيث تدريب النمو. لقد كان في الواقع لأنه كان يستخدم الكنز الروحي السماوي الخاص بمدينة بو كله بنفسه!
يو آنغ اصبح مجنوناً وقال: “اقتله، اسرع واقتله وخذ القلادة!”.
التوابع والكهنة بشكل طبيعي لم يعرفوا موقع السالان، ولديهم أقل بكثير أي شكل من أشكال الاتصال مع السالان. الوحيدون الذين تمكنوا من الاتصال مع السالان كانوا الشماسة الزرق، وأولئك الذين كانوا موجودين لفترة طويلة داخل الفاتيكان الاسود. في حدود الفاتيكان الاسود، كان هذا شكل من أشكال الاتصال بين الأعضاء.
يو آنغ يتذكر إخفاء نفسه في مدينة بو. أحد الأسباب هو أنه كان يتصرف كجاسوس والسبب الأهم هو أنه كان من المفترض أن يسرق مياه الربيع المقدس تحت الارض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همف، أيها الشماس الازرق، لا تفكر حتى في الهروب من كف صقر الليل الخاص بي!”
السيد السالان العظيم قد قالها من قبل. أراد أن يأخذ مياه الربيع المقدس تحت الارض لأنه أراد أن يبدأ طقوس معينة. لم يكن مهتماً بتأثير تدريب النمو الذي أعطته المياه. إذا كان يو آنغ قادراً على سرقة مياه الربيع المقدس تحت الارض، ثم كان يمكن أن تكون مياه الربيع المقدس تحت الأرض لنفسه بعد الانتهاء من الطقوس!
التوابع والكهنة بشكل طبيعي لم يعرفوا موقع السالان، ولديهم أقل بكثير أي شكل من أشكال الاتصال مع السالان. الوحيدون الذين تمكنوا من الاتصال مع السالان كانوا الشماسة الزرق، وأولئك الذين كانوا موجودين لفترة طويلة داخل الفاتيكان الاسود. في حدود الفاتيكان الاسود، كان هذا شكل من أشكال الاتصال بين الأعضاء.
الشماس الازرق كان عليه أن ينتظرهم. كل من الشمامسة داخل الفاتيكان الاسود كانت تراقب عن كثب. كان بإمكانهم الاعتماد فقط على الكهنة الرماديين وتوابعهم لإكمال المهام. بمجرد الحصول على البضائع، الشماس الازرق كان لديه القدرة على الاختفاء الفوري في الهواء الرقيق، لذلك لن يتم الاستيلاء على السلع المهمة من قبل المحاكم السحرية!
يو آنغ كان لديه احلام بارتفاع نيزكي عدة مرات في مستوى نموه. في النهاية، كل ما حصل عليه كان نصف متعفن لوجهه!
بعد رؤية الربيع المقدس الحقيقي تحت الأرض، تحولت عيون يو آنغ الى حمراء تماماً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أيها السيد الشماس الازرق، إنه الربيع المقدس الحقيقي! انها داخل قلادة هذا الطفل! لو السيد السالان علم بذلك، سيكون بالتأكيد سعيداً جداً!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان شخص ذو شعر أخضر غامق جالساً على حافة سقف مبنى كبير يصل إلى السماء. تحت الشعر كان وجه ذو عظام حادة للغاية وبشرة باهتة. بدا هذا الشخص وكأنه وحش يجوب المدينة.
من الطرف الآخر، الشماس الازرق شعر بشيء ما خطأ عندما بدأ يهدر وقته مع يو آنغ وقال: “اللعنة، اسرع واسرقه اذاً، اسرع!”
.
يو آنغ بطبيعة الحال لم يكن يعرف مدى خطورة الوضع في الوقت الحالي. في عينيه الآن، كان هناك فقط مياه الربيع المقدس تحت الارض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد وجدنا الشخص!”
الشماس الازرق كان أيضاً مطَّراً للانتظار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
التوابع والكهنة بشكل طبيعي لم يعرفوا موقع السالان، ولديهم أقل بكثير أي شكل من أشكال الاتصال مع السالان. الوحيدون الذين تمكنوا من الاتصال مع السالان كانوا الشماسة الزرق، وأولئك الذين كانوا موجودين لفترة طويلة داخل الفاتيكان الاسود. في حدود الفاتيكان الاسود، كان هذا شكل من أشكال الاتصال بين الأعضاء.
لا عجب ان مو فان تقدم بالقوة على قدم وساق ووصل إلى المركز الأول أو الثاني في معهد اللؤلؤة من حيث تدريب النمو. لقد كان في الواقع لأنه كان يستخدم الكنز الروحي السماوي الخاص بمدينة بو كله بنفسه!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حالياً، يو آنغ والقلة الأخرى يمكن اعتبارهم نصف مكشوفين. لأنهم لا يريدون الامتثال لما قد قاله الشماس الازرق، فانه سرعان ما سيتم القبض عليهم من قبل المحكمة السحرية وسيسجنون في داخل شنغهاي. حتى لو حصلوا عليها مياه الربيع المقدس تحت الارض، يمكن أن ينسوا المغادرة!
يو آنغ بطبيعة الحال لم يكن يعرف مدى خطورة الوضع في الوقت الحالي. في عينيه الآن، كان هناك فقط مياه الربيع المقدس تحت الارض.
الشماس الازرق كان عليه أن ينتظرهم. كل من الشمامسة داخل الفاتيكان الاسود كانت تراقب عن كثب. كان بإمكانهم الاعتماد فقط على الكهنة الرماديين وتوابعهم لإكمال المهام. بمجرد الحصول على البضائع، الشماس الازرق كان لديه القدرة على الاختفاء الفوري في الهواء الرقيق، لذلك لن يتم الاستيلاء على السلع المهمة من قبل المحاكم السحرية!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
=============================
يو آنغ اصبح مجنوناً وقال: “اقتله، اسرع واقتله وخذ القلادة!”.
الفصل 242 – معركة الذكاء ضد الفاتيكان، الجزء الأول
=============================
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مياه الربيع المقدس تحت الارض كانت في الواقع في يد هذا الطفل! علاوة على ذلك، بدا أنه حافظ عليها جيداً!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات