كاهن
يلمع الضوء القرمزي من خلال النافذة على لين شنغ. كان لين شنغ يمسك بدرعه الخشبي بيده وسيفه في اليده الأخرى
فجأة ، فُتحَ باب المنزل المقابل بصوت بانغ. شخصان ، رجل وامرأة ،ذو وجوه شاحبة مبتسمين بشكل شرير في لين شنغ من المدخل الباب.
،
كلما فتح لين شنغ باب منزله ،يصدر الباب صوت صرير،وهذه المرة ليست بإستثناء. جذب الصرير انتباه الرجل ،
وقف بإصرار خلف باب منزله المضاد للسرقة. أراد أن يخرج.
سرعان ما وجد ظاهرة غريبة أخرى. لم يكن هناك درابزين على أي من الجانبين.
لم يعد بإمكانه تحمل السرعة البطيئة في حلم منزله بعد الآن. كان بحاجة إلى المزيد من المعارك الفعلية لاستيعاب المزيد من الأرواح.
ولكن عندما كان يسير على الدرج شعر بشيء غريب. الدرج كان أطول مما يتذكر.
كان فضوليًا بشأن غرابة منزله في عالم الأحلام وما تعنيه البيئة الغريبة في الخارج. تساءل بجدية عن ذلك ،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استخدامها لعلاج إصاباته في أي وقت وفي أي مكان.
لذلك فتح الباب للمغامرة بالخارج.وضع لين شنغ سيفه على الحائط ،
ولكن عندما كان يسير على الدرج شعر بشيء غريب. الدرج كان أطول مما يتذكر.
وامسك مقبض الباب واداره بلطف. عندما فُتح الباب،
مما أدى إلى ارسال الباب الحديدي بالكامل في اتجاه لين شنغ. سيفه، الذي كان يوجهه إلى الأمام ،اخترق على الفور الباب الحديدي ،
سحب يده بسرعة وأمسك بالسيف. و باستخدام ساقه ،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر لين شنغ إلى جانبيه بعناية ،وتحت الضوء القرمزي من منزله ،
دفع الباب الواقي من السرقة بهدوء.في الخارج كان هناك درج مظلم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع الضوء الأبيض ، استطاع لين شنغ رؤية محيطه بشكل أكثر وضوحًا.
لم يكن هناك أي ضوء باستثناء الضوء القرمزي الناعم الذي ينبعث من منزله.
فجأة ، فُتحَ باب المنزل المقابل بصوت بانغ. شخصان ، رجل وامرأة ،ذو وجوه شاحبة مبتسمين بشكل شرير في لين شنغ من المدخل الباب.
كانت هناك شخصية على الدرج ،الباب المقابل لمنزل لين شنغ.
امتد الدرج الذي لا ينتهي إلى أسفل ،ولم يكن هناك سوى الظلام اللامتناهي على كلا الجانبين.
كان رجلاً طويلاً نحيفًا ، وكان يرتدي ملابس بيضاء ويقف وظهره مواجه للين شنغ.
لعق لين شنغ شفتيه،مثبِّتا درعه الخشبي امامه و ممسكا السيف الكبير بيده بإحكام.كان مستعداً لأيّ شيء.
استطاع لين شنغ أن يسمع الرجل يغمغم وهو يبحث عن المفاتيح ليفتح الباب. ولكن ، كان الرجل يقف هناك في نفس الوضع ،
لم يعد بإمكانه تحمل السرعة البطيئة في حلم منزله بعد الآن. كان بحاجة إلى المزيد من المعارك الفعلية لاستيعاب المزيد من الأرواح.
مثل تمثال ،منذ أن رآه لين شنغ ، وهذا أثار شكوك لين شنغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا المكان الملعون! “لين شنغ تراجع بسرعة حتى أصبح أمام منزله مرة أخرى.ألقى نظرة خاطفة على شقة جاره،
كلما فتح لين شنغ باب منزله ،يصدر الباب صوت صرير،وهذه المرة ليست بإستثناء. جذب الصرير انتباه الرجل ،
* بانج ، بانج! *
الذي ابعد بشكل واضح يده من مقبض بابه ،عندما كان يبدو انه على وشك الإستدار.
لم يكن هناك أي ضوء باستثناء الضوء القرمزي الناعم الذي ينبعث من منزله.
لعق لين شنغ شفتيه،مثبِّتا درعه الخشبي امامه و ممسكا السيف الكبير بيده بإحكام.كان مستعداً لأيّ شيء.
صعد طابق تلو الآخر. أبواب المنازل – اثنان في كل طابق – كانو مغلقين بإحكام.
عندها سمع الرجل يلهث وكأنه في خوف شديد، يتصبب عرقا ويلهث بيأس.
وأبواب الطوابق العليا بها نقوش على السطح ،نقوش على الأنماط القديمة.
وفجأة ظهر صوت نقرة تلاها صوت فتح باب. تم فتح باب المقاوم للسرقة المقابل لمنزل لين شنغ.
امتد الدرج الذي لا ينتهي إلى أسفل ،ولم يكن هناك سوى الظلام اللامتناهي على كلا الجانبين.
دخل الرجل المنزل بسرعة وأغلق الباب بدون النظر إلى الجانب الآخر على الإطلاق.
“هيه ؟!” وقف لين شنغ على قدميه بدعم من سيفه. “هل هم مصابون مثلي؟” مع القوة المقدسة في جسده ،بدأت جروح لين شنغ في الالتئام. كان من بين مزايا القوة المقدسة أنه يمكنه
عبس لين شنغ. اخذ درعه وخرج إلى الخارج ،حريصَا على إستكشاف محيطه ورؤية ما هناك.
و أغلق باب المنزل ببطئ .
فجأة ، فُتحَ باب المنزل المقابل بصوت بانغ. شخصان ، رجل وامرأة ،ذو وجوه شاحبة مبتسمين بشكل شرير في لين شنغ من المدخل الباب.
لم يكن هناك أي ضوء باستثناء الضوء القرمزي الناعم الذي ينبعث من منزله.
كانت العمة تشين وأحد أفراد عائلتها.كان لين شنغ رشيقا وهو يستدير بسرعة ويُغلق الباب. ، واقفا خلف درعه.
أطلق القوة المقدسة في جسده لإضاءة حافة درعه الخشبي. استهلك القليل من طاقته لتوفير الإضاءة.
* بانج ، بانج! *
لم يكن هناك أي ضوء باستثناء الضوء القرمزي الناعم الذي ينبعث من منزله.
بعد فترة وجيزة ، ضرب شخص ما الباب من الخارج.أصبح الباب المضاد للسطو مشوهاً تحت القوة العنيفة ،التي أعادت لين شنغ عدة خطوات.
يلمع الضوء القرمزي من خلال النافذة على لين شنغ. كان لين شنغ يمسك بدرعه الخشبي بيده وسيفه في اليده الأخرى
كاد أن يسقط على الأرض.
ومع ذلك ،
“الدم المقدس!” قال بغضب ، وانتفخ جسده وهو يلوح بسيفه بقوة عند الباب. في نفس الوقت تقريبًا ،حطم تأثير شرس من الخارج الباب ،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استخدامها لعلاج إصاباته في أي وقت وفي أي مكان.
مما أدى إلى ارسال الباب الحديدي بالكامل في اتجاه لين شنغ. سيفه، الذي كان يوجهه إلى الأمام ،اخترق على الفور الباب الحديدي ،
منتجًا صوت احتكاك معدني مروع في هذه العملية. شعر لين شنغ أن سيفه أصاب شيئًا صلب – حجرًا ، أو ربما جذعا – وشعر باهتزاز عنيف على ذراعه.
امسك سيفه بإحكام قدر الإمكان على الرغم من الألم. أعادته قوة التأثير الهائلة إلى الخلف مرة أخرى ،
امسك سيفه بإحكام قدر الإمكان على الرغم من الألم. أعادته قوة التأثير الهائلة إلى الخلف مرة أخرى ،
أطلق القوة المقدسة في جسده لإضاءة حافة درعه الخشبي. استهلك القليل من طاقته لتوفير الإضاءة.
وتوقف فجأة عندما اصطدم بالجدار خلفه. بصق الدم على الفور من فمه.
سحب يده بسرعة وأمسك بالسيف. و باستخدام ساقه ،
ومع ذلك ،
وفجأة ظهر صوت نقرة تلاها صوت فتح باب. تم فتح باب المقاوم للسرقة المقابل لمنزل لين شنغ.
يبدو أن الأشخاص على الجانب الآخر لم يكونو في وضع أفضل. قاموا بإسقاط الباب الحديدي قبل ان يتحولون لظلال بيضاء ويختفوا على طول الدرج إلى الشقة المقابلة.
أطلق القوة المقدسة في جسده لإضاءة حافة درعه الخشبي. استهلك القليل من طاقته لتوفير الإضاءة.
و أغلق باب المنزل ببطئ .
لم يعد بإمكانه تحمل السرعة البطيئة في حلم منزله بعد الآن. كان بحاجة إلى المزيد من المعارك الفعلية لاستيعاب المزيد من الأرواح.
“هيه ؟!” وقف لين شنغ على قدميه بدعم من سيفه. “هل هم مصابون مثلي؟” مع القوة المقدسة في جسده ،بدأت جروح لين شنغ في الالتئام. كان من بين مزايا القوة المقدسة أنه يمكنه
و أغلق باب المنزل ببطئ .
استخدامها لعلاج إصاباته في أي وقت وفي أي مكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وتوقف فجأة عندما اصطدم بالجدار خلفه. بصق الدم على الفور من فمه.
بمجرد استعادة صحته ،كان لين شنغ اقل خوفًا. حمل سيفه ودرعه ،ودخل نحو الدرج المظلم تمامًا مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الذي ابعد بشكل واضح يده من مقبض بابه ،عندما كان يبدو انه على وشك الإستدار.
يمكنه أن يختار إما الصعود أو النزول. “الى الأسفل اذن.” سرعان ما تحرك لين شنغ الى أسفل الدرج مع دمه المقدس لا يزال ساري المفعول.
وفجأة ظهر صوت نقرة تلاها صوت فتح باب. تم فتح باب المقاوم للسرقة المقابل لمنزل لين شنغ.
ولكن عندما كان يسير على الدرج شعر بشيء غريب. الدرج كان أطول مما يتذكر.
بعد فترة وجيزة ، ضرب شخص ما الباب من الخارج.أصبح الباب المضاد للسطو مشوهاً تحت القوة العنيفة ،التي أعادت لين شنغ عدة خطوات.
كان يجب أن تكون ثلاث عشرة خطوة فقط ،لكنه اتخذ عشرين ، ومع ذلك لم تكن النهاية. علاوة على ذلك…
نظر لين شنغ إلى جانبيه بعناية ،وتحت الضوء القرمزي من منزله ،
لعق لين شنغ شفتيه،مثبِّتا درعه الخشبي امامه و ممسكا السيف الكبير بيده بإحكام.كان مستعداً لأيّ شيء.
سرعان ما وجد ظاهرة غريبة أخرى. لم يكن هناك درابزين على أي من الجانبين.
كلما فتح لين شنغ باب منزله ،يصدر الباب صوت صرير،وهذه المرة ليست بإستثناء. جذب الصرير انتباه الرجل ،
امتد الدرج الذي لا ينتهي إلى أسفل ،ولم يكن هناك سوى الظلام اللامتناهي على كلا الجانبين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كاد أن يسقط على الأرض.
نظر لين في الظلام ،وشعر لين شنغ أنه كان يقف في مساحة شاسعة من الظلام المطلق ،
كان رجلاً طويلاً نحيفًا ، وكان يرتدي ملابس بيضاء ويقف وظهره مواجه للين شنغ.
وكان الدرج هو الأرض الصلبة الوحيدة التي وقف عليها.
وامسك مقبض الباب واداره بلطف. عندما فُتح الباب،
“هذا المكان الملعون! “لين شنغ تراجع بسرعة حتى أصبح أمام منزله مرة أخرى.ألقى نظرة خاطفة على شقة جاره،
وامسك مقبض الباب واداره بلطف. عندما فُتح الباب،
ثم صعد الدرج. فصعد دون تردد حاملا سيفه ودرعه بيده.
دخل الرجل المنزل بسرعة وأغلق الباب بدون النظر إلى الجانب الآخر على الإطلاق.
صعد طابق تلو الآخر. أبواب المنازل – اثنان في كل طابق – كانو مغلقين بإحكام.
كان صدئ تمامًا كما لو كان موجود منذ عشرات السنين.
ومع ذلك ، لم تكن هذه مشكلة. الأشياء التي حيرته كانت الأبواب الامنة. ظهروا أكثر قدما عندما صعد ،
وأبواب الطوابق العليا بها نقوش على السطح ،نقوش على الأنماط القديمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذلك فتح الباب للمغامرة بالخارج.وضع لين شنغ سيفه على الحائط ،
كان الظلام شديدًا بالنسبة له حتى يرى بوضوح.
وفجأة ظهر صوت نقرة تلاها صوت فتح باب. تم فتح باب المقاوم للسرقة المقابل لمنزل لين شنغ.
صعد أربعة طوابق قبل أن يتوقف وينظر إلى الوراء. كان التوهج القرمزي الباهت من منزله لا يزال مرئيًا ،
بمجرد استعادة صحته ،كان لين شنغ اقل خوفًا. حمل سيفه ودرعه ،ودخل نحو الدرج المظلم تمامًا مرة أخرى.
وقد أعطاه بعض الشعور بالأمان على الرغم من أنه تعرض للهجوم منذ فترة. ربما كان الضوء نفسه هو الذي أعطاه هذا الشعور.
فجأة ، فُتحَ باب المنزل المقابل بصوت بانغ. شخصان ، رجل وامرأة ،ذو وجوه شاحبة مبتسمين بشكل شرير في لين شنغ من المدخل الباب.
“عادة ما ينجذب الناس إلى النور ، إنها الطبيعة البشرية.” ضحك لين شنغ بطريقة تنكر الذات.
أطلق القوة المقدسة في جسده لإضاءة حافة درعه الخشبي. استهلك القليل من طاقته لتوفير الإضاءة.
“هيه ؟!” وقف لين شنغ على قدميه بدعم من سيفه. “هل هم مصابون مثلي؟” مع القوة المقدسة في جسده ،بدأت جروح لين شنغ في الالتئام. كان من بين مزايا القوة المقدسة أنه يمكنه
مع الضوء الأبيض ، استطاع لين شنغ رؤية محيطه بشكل أكثر وضوحًا.
سرعان ما وجد ظاهرة غريبة أخرى. لم يكن هناك درابزين على أي من الجانبين.
غطت الطحالب سطح الجدران بالكامل على طول الدرج ،كما تم تقشير الطلاء في معظم أجزاء الجدران
مما أدى إلى ارسال الباب الحديدي بالكامل في اتجاه لين شنغ. سيفه، الذي كان يوجهه إلى الأمام ،اخترق على الفور الباب الحديدي ،
مما كشف الجدران الخرسانية ذات اللون الفاتح تحتها. لم تكن إضاءة الدرج من النوع المتوهج ،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الذي ابعد بشكل واضح يده من مقبض بابه ،عندما كان يبدو انه على وشك الإستدار.
بدلاً من ذلك ، كانت هناك مصابيح زيت من الزجاج اسود. كان البابان على جانبي كل طابق غير متساويين ؛
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الظلام شديدًا بالنسبة له حتى يرى بوضوح.
كان صدئ تمامًا كما لو كان موجود منذ عشرات السنين.
يلمع الضوء القرمزي من خلال النافذة على لين شنغ. كان لين شنغ يمسك بدرعه الخشبي بيده وسيفه في اليده الأخرى
فكر لين شنغ للحظة ،ونظر على الباب على يساره ،والذي كان أكثر غرابة من ذلك الموجود على الجانب الآخر.
وأبواب الطوابق العليا بها نقوش على السطح ،نقوش على الأنماط القديمة.
امسك درعه الخشبي باحكام وكان على استعداد لاقتحام المنزل. عندها فقط ، فتح الباب أمامه ببطء.
* بانج ، بانج! *
دخل الرجل المنزل بسرعة وأغلق الباب بدون النظر إلى الجانب الآخر على الإطلاق.
عندها سمع الرجل يلهث وكأنه في خوف شديد، يتصبب عرقا ويلهث بيأس.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات