نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

العيش في الظلام

عالم مظلم، وبكلماتٍ أخرى، مغمور تمامًا بالظلام.

 

 

 

ما الذي يتبادر إلى الأذهان حينما تُسمع كلمة ”الظلام“؟

«أنتِ…!!!»

 

 

العتمة… الفراغ… هناك الكثير من الأمور الأخرى.

 

 

 

فربما يُجسد الظلام اليأس في أُفق بعض النفوس.

 

 

 

أما البعض الآخر فقد يتسلح بالبحث المتواصل عن النور للتغلب على أحزانهم. 

«هاه… لم يتحرك حتى عندما غمره الضباب الأسود بالكامل.»

 

 

ومع ذلك، يجب أن نضع في اعتبارنا دومًا أن ”النور والظلام دائمًا متضادان“.

عالم مظلم، وبكلماتٍ أخرى، مغمور تمامًا بالظلام.

 

 

في ظلال غرفة مكث صبي، ربما في العاشرة من عمره، محتجزًا في غرفة مظلمة تمامًا تقريبًا.

أجاب الصبي: «أنا مرتاح هكذا.»

 

 

وحدث ذلك لأنه عصى ما أمره به والداه. حاول والدا الصبي أن يُعرفوه على عروسه المستقبلية، لكنه رفض هذه الفكرة.

اعتقد ”ملك الليل الشيطاني“ أن اسم هذه الفتاة يبدو مألوفًا.

 

وبدلًا من ذلك، بدا أنه يعتقد أن الأمور على ما يرام كما هي.

هل سيرفضهما الصبي بحدة هكذا لمجرد أنه لم يُرد الزواج؟ لا. لكن الصبي أدرك جيدًا مدى مكر والديه؛ ولهذا السبب رفضهما.

«الآن، قرر ما إذا كنت ستذهب مع هذه المحظية أو تهلك في هذا المكان.»

 

 

أثارت حقيقة فشل استراتيجيتهما غضب الوالدين أكثر من تمرد الصبي.

 

 

لم يخطر ببالهم سوى أن منجل حاصد الأرواح هذا هو الذي سوف يرسلهم للجحيم بالتأكيد.

لذا سُجن الصبي لاحقًا في قبو ذي إضاءةٍ خافتة، ورغم ذلك، لم يُظهر أدنى ندم.

 

 

 

دخل الصبي الغرفة وجلس على سرير متهالك في الزاوية.

 

 

لقد أُجبر على التوقف في مساراته بسبب سؤال الفتاة.

«…»

“أوني تشان، أنت حرة في فعل ما تريدينه. لن يكون من الممتع أن تقتليني؛ لأنني لا أعتقد أنه سيكون من الفكاهة إذا حدث لي شيء مثل هذا. أنتِ…»

 

 

حتى عندما كان وحيدًا في غرفة مظلمة تمامًا، فهو لم يُظهر أي خوف.

 

 

بقي الصبي بلا حراك على الرغم من الضباب الأسود المحيط به، كما لو أنه لا يوجد شيء في المقام الأول.

وبدلًا من ذلك، بدا أنه يعتقد أن الأمور على ما يرام كما هي.

 

 

 

«…؟»

أراد والديه أن يتزوج الصبي من عائلة غنية حتى يتمكنوا من وراثة ثروتهم والاستمتاع بها على حساب حرية ابنهما.

 

«هاه… لم يتحرك حتى عندما غمره الضباب الأسود بالكامل.»

شعر الصبي بوجود أمامه حتى وإن لم يكن هناك أحد؛ فنظر لأعلى. 

عالم مظلم، وبكلماتٍ أخرى، مغمور تمامًا بالظلام.

 

 

عندها لاحظ وجود امرأة ذات شعر أسود طويل كسواد الليل وثوب أسود يُجسد بوضوح معنى الظلام.

 

 

 

«هل تمانع أن ترافق هذه المحظية؟»

عندما نظرا والديْ الصبي إيه، وجدوه يرتدي عباءة سوداء تُغطي رأسه بالكامل. وأيضًا—

 

 

رفض الطفل طلب المرأة: «أنا جيد كما أنا.»

 

 

 

«هل تخطط للبقاء في هذه الغرفة المظلمة طوال الوقت؟»

 

 

الصبي الذي قال ذلك كان مغمورًا فيما يبدو أنه سحابة سوداء اللون.

أجاب الصبي: «أنا مرتاح هكذا.»

 

 

عندما لاحظت الفتاة السكين، لم تبدو خائفة.

 ‹يا له من صبي غريب!›

 

 

بعد قول ذلك، طار ”ملك الليل الشيطاني“ إلى السماء.

فكرت المرأة بعد سماعها رد الصبي، ثم تابعت:

لقد فوجئ ”ملك الليل الشيطاني“ بهذا.

 

 

«هذه المحظية هي جيرا التي تُمثل الليل.»

 

 

هل سيرفضهما الصبي بحدة هكذا لمجرد أنه لم يُرد الزواج؟ لا. لكن الصبي أدرك جيدًا مدى مكر والديه؛ ولهذا السبب رفضهما.

عادةً، سماع هذا من شأنه أن يجعل الناس يرتجفون؛ لأن جيرا لا تُمثل الليل فحسب بل أيضًا الحزن والخوف والتي ترمز للشر.

 

 

وون شوت: [*القطة والتنين* — *الحياة كشبح* — *أنا مجرد NPC*]

كان الشاب على دراية بذلك، لكنه لم يتأثر بصورة خاصة.

أجاب الصبي على سؤالها: «أشعر بالراحة في الظلام لأنه هادئ.»

 

«الآن، أنت غير قادرة على الفرار، أليس كذلك؟»

«الآن، قرر ما إذا كنت ستذهب مع هذه المحظية أو تهلك في هذا المكان.»

ثم طار من نافذة غرفة المعيشة وطفى بعيدًا عن المنزل.

 

 

وبينما قالت ذلك، وجهت المنجل الضخم نحو رقبة الصبي، لكن تعبير الصبي لم يتأثر بما شاهده.

هل سيرفضهما الصبي بحدة هكذا لمجرد أنه لم يُرد الزواج؟ لا. لكن الصبي أدرك جيدًا مدى مكر والديه؛ ولهذا السبب رفضهما.

 

دخل الصبي الغرفة وجلس على سرير متهالك في الزاوية.

«لقد أخبرتكِ من قبل، أليس كذلك؟ لا مانع لديَّ في الاستمرار هكذا.»

 

 

فربما يُجسد الظلام اليأس في أُفق بعض النفوس.

«ليس لديك الحق في اتخاذ هذا القرار. سأقولها مجدًا؛ اختر ما بين البقاء هنا والموت أو المغادرة مع هذه المحظية.»

 

 

 

بعد أن قالت ذلك، قامت جيرا بسحب المنجل بالقرب من جبهة الصبي لدرجة أنه إذا تحرك ولو قليلًا، فسوف يُقطع إلى نصفين.

لذا سُجن الصبي لاحقًا في قبو ذي إضاءةٍ خافتة، ورغم ذلك، لم يُظهر أدنى ندم.

 

بعد بضعة أيام.

ومع ذلك، لم يُظهر الصبي أي علامة على الخوف.

 

 

 

«لماذا يفعل الجميع ذلك؟ ألا يمكنهم تركِ أعيش بسلام.»

 

 

كانت والدة الصبي تحضر له الطعام ثلاث مرات في اليوم، ولكن بخلاف تناوله لم يتحرك من مكانه. حتى عندما تحدثت معه لم تتلقى منه سوى رد محدود.

اقتربت جيرا من الصبي دون أن تظهر انزعاجها منه عندما استفسر.

بعدها أفلست الأسرة بديون كبيرة بعد أقل من ستة أشهر من هذه المأساة.

 

 

«اهدأ. أجب على سؤال المحظية!»

 

 

 

بعد أن قالت ذلك، استخدمت السحر لرفع الصبي وشل حركته.

«يبدو أنك لست نادمًا بأي حال من الأحوال على ما فعلته؟»

 

 

«أوني تشان، هل هذا كل ما لديك؟»

«هذا كل ما لدي لأقوله. سأغادر هذا المنزل ولن أعود إليه أبدًا.»

 

 

لم يُبد الشاب أي انزعاج رغم عدم قدرته على الحركة.

 

 

وعلى أمل العيش في عالم من النور، أطلقت على الرضيع اسم ”نور“.

«ماذا؟»

ومع ذلك، لم يُظهر الصبي أي علامة على الخوف.

 

 

“أوني تشان، أنت حرة في فعل ما تريدينه. لن يكون من الممتع أن تقتليني؛ لأنني لا أعتقد أنه سيكون من الفكاهة إذا حدث لي شيء مثل هذا. أنتِ…»

هرب ذلك الرجل بعد أن ارتجف بشكل هستيري حيث أصبح وجه شاحبًا لدرجة أنك لو رأيته لظننته جثة تتحرك.

 

وأشار الرجل بالسكين، التي أرخرجها من جيبه، إلى الفتاة مهددًا لها.

حينها نهض الصبي وجلس على السرير دون أن يلقي بال ا لجيرا أمامه بينما زاد غضب جيرا من ردة فعله وأطلت العنان لقوتها وأسقطت الصبي.

«مـ-ماذا؟! لااا!»

 

لكن على العكس ما أرادت، فإن الشاب كبر ليصبح ”ملك الليل الشيطاني“ جردها من قدراتها وسجنها في عالم الشياطين؛ مما جعل من الصعب عليها التفاعل مع الناس.

«لقد اتخذت قراري بالعيش في الظلام قبل أن يتم حجزي هنا.»

 

 

«أنا فييرا. ألا يُذكرك هذا الاسم بشيء؟»

«ماذا تقصد بـ ”العيش في الظلام“؟ ألا تخاف من الظلام؟» عندما سألته جيرا هذا.

بقي الصبي بلا حراك على الرغم من الضباب الأسود المحيط به، كما لو أنه لا يوجد شيء في المقام الأول.

 

 

أجاب الصبي على سؤالها: «أشعر بالراحة في الظلام لأنه هادئ.»

الصبي الذي قال ذلك كان مغمورًا فيما يبدو أنه سحابة سوداء اللون.

 

هرب ذلك الرجل بعد أن ارتجف بشكل هستيري حيث أصبح وجه شاحبًا لدرجة أنك لو رأيته لظننته جثة تتحرك.

«إذًا حاول العيش إذا استطعت في هذا الظلام الذي لا حياة فيه.»

 

 

“أوني تشان، أنت حرة في فعل ما تريدينه. لن يكون من الممتع أن تقتليني؛ لأنني لا أعتقد أنه سيكون من الفكاهة إذا حدث لي شيء مثل هذا. أنتِ…»

اختفت جيرًا مباشرةً من أمام نظر الصبي بعد قولها هذا.

«هل تمانع أن ترافق هذه المحظية؟»

 

 

«هذا بالضبط ما أريد فعله، ولن يقف أحد في طريقي.»

«هل تمانع أن ترافق هذه المحظية؟»

 

 

الصبي الذي قال ذلك كان مغمورًا فيما يبدو أنه سحابة سوداء اللون.

أجاب الصبي على سؤالها: «أشعر بالراحة في الظلام لأنه هادئ.»

 

«ليس هناك فائدة من محاولة إعادة الأمور إلى نصابها. بمجرد أن قلت لكم أنني لن أتزوجها، أخبرت هذه العائلة عن خططكما.»

بقي الصبي بلا حراك على الرغم من الضباب الأسود المحيط به، كما لو أنه لا يوجد شيء في المقام الأول.

 



«هل تمانع أن ترافق هذه المحظية؟»

كانت والدة الصبي تحضر له الطعام ثلاث مرات في اليوم، ولكن بخلاف تناوله لم يتحرك من مكانه. حتى عندما تحدثت معه لم تتلقى منه سوى رد محدود.

 

 

 

«يبدو أنك لست نادمًا بأي حال من الأحوال على ما فعلته؟»

صُدمت فييرا عندما سماعها ذلك، ثم قالت:

 

لقد أُجبر على التوقف في مساراته بسبب سؤال الفتاة.

«…»

 

 

«كيف تطفو هكذا؟!» 

«إذا لم تحدث معجزة، فلا تحلم أبدًا  بمغادرة هذا المكان.»

بعد أن قالت ذلك، استخدمت السحر لرفع الصبي وشل حركته.

 

 

«…».

صُدمت فييرا عندما سماعها ذلك، ثم قالت:

 

ولم يُعلق الشاب أبدًا على أيًا كان ما قالته والدته.

ولم يُعلق الشاب أبدًا على أيًا كان ما قالته والدته.

 

 

«انتظري! سوف آخذك إلى مكان رائع.»

وعند رؤية ردة فعله هذا، غادرت الأم دون أن تقول أي شيء آخر؛ لأنها اعتقدت أنه لا فائدة من معالجة تصرفات الصبي.

«أنا الفتاة التي كان من المفترض أن تتزوجها.»

 

بعد عدة سنوات، في ليلة هادئة.

* * * 

ومع ذلك، يجب أن نضع في اعتبارنا دومًا أن ”النور والظلام دائمًا متضادان“.

 

 

وفي يوم من الأيام ودون سابق إنذار، انفجر شيء مثل الضباب الأسود من جسم الصبي وغمر جسده بالكامل، كما لو كانوا ينتظر هذه الفرصة عندما كان الصبي بمفرده، لكن لا يبدو أن الصبي لاحظ هذا.

وقتها لم تستلم كيرا ظنًا منها أن هذا الصبي ملكها؛ لذا منحته قدرات شريرة محولة إياها إلى لورد شيطاني.

 

 

«هاه… لم يتحرك حتى عندما غمره الضباب الأسود بالكامل.»

دون أن يسمح لأي أحد أن يسمع، تمنى لها ”ملك الليل الشيطاني“ حياة سعيدة.

 

«لقد فكرت أنه بما أنه لفترة قصيرة فقط، فسيكون الأمر على ما يرام»

 كانت جيرا تراقب الصبي عبر الكرة البلورية، ولكن يبدو أنها لم تكن في مزاج جيد؛ لأن الصبي لم يبدي أي رد فعل بأي شكل من الأشكال.

 

 

وبالصدفة علم الصيي بالأمر فقرر ألا يتزوجها؛ لأنه لم يرد أن يحدث ذلك.

والآن لم يتملكها سوى الفضول حول كم من الوقت سيبقى على هذه الحال.

كالعادة، أحضرت والدة الصبي العشاء له.

 

لم يأتي صوت الصبي الصغير من أي مكان في الغرفة، حيث أمكن سماعه من خارج النافذة.

وفي هذه الأثناء، كانت تُجرى مناقشة بين والديْ الصيي حول وضع ابنهم في غرفة المعيشة.

أجاب الصبي على سؤالها: «أشعر بالراحة في الظلام لأنه هادئ.»

 

 

ومع ذلك في يوم من الأيام.

 

 

 

كالعادة، أحضرت والدة الصبي العشاء له.

«ماذا؟»

 

 

«ألا تعتقد أن الوقت قد حان للاستسلام الآن بعد مرور شهرين؟»

 

 

لم يكن هناك أي علامة على وجود الصبي على السرير أو في أي مكان آخر في الغرفة.

صرخت الأم أثناء فتحها لباب الغرفة مفكرةً في طريقة لرده عن قراره، لكن—

«تبًا، هذا الفتى يتصرف بالقوة، كما يفعل دائمًا.»

 

 

«هاه؟ أين هو؟»

 

 

لم يُبد الشاب أي انزعاج رغم عدم قدرته على الحركة.

لم يكن هناك أي علامة على وجود الصبي على السرير أو في أي مكان آخر في الغرفة.

 

 

 

إذن إلى أين ذهب؟ وكيف غادر هذا المكان؟

«أنا فييرا. ألا يُذكرك هذا الاسم بشيء؟»

 

 

أبلغت الأم الأب بسرعة بمجرد عودتها إلى غرفة المعيشة.

 

 

 

«ماذا؟! لم تعثري عليه، أين هو؟»

 

 

 

«هذا أمر لا يصدق! كيف فعل ذلك؟ لا يبدو أن هناك ثقبًا في الجدار، لنبحث عنه ثانيةً.»

«لماذا هذا الاسم بالضبط؟”

 

*نظام المانجا في عالم ناروتو*

«أنا هنا.»

 

 

“لقد أخبرتك لن أذهب! كياااه!”.

لم يأتي صوت الصبي الصغير من أي مكان في الغرفة، حيث أمكن سماعه من خارج النافذة.

علا وجه جيرا نظرة مريرة عندما لاحظت تصرفات ”ملك الليل الشيطاني“ من خلال الكرة البلورية.

 

 

«كيف تمكنت من فعل ذلك؟»

«أنا الفتاة التي كان من المفترض أن تتزوجها.»

 

 

عندما نظرا والديْ الصبي إيه، وجدوه يرتدي عباءة سوداء تُغطي رأسه بالكامل. وأيضًا—

«لقد أخبرتكِ من قبل، أليس كذلك؟ لا مانع لديَّ في الاستمرار هكذا.»

 

استمر رومان في التصرف بغرابة على الرغم من حقيقة أن عامة الناس اعتبروه ملك الشياطين ووحش الليل.

«كيف تطفو هكذا؟!» 

استمر رومان في التصرف بغرابة على الرغم من حقيقة أن عامة الناس اعتبروه ملك الشياطين ووحش الليل.

 

 

سأل الأب متعجبًا، حيث طفى الصبي غير ملامسًا للأرض. 

 

 

 

«لقد تحولت إلى لورد شيطاني. وباستخدام القوة الشريرة بإمكاني الطفو هكذاء…»

كما أنه في بعض الأحيان، سينظم إضائتها أيضًا.

 

* * * 

«…ثم دخلت المنزل عبر النافذة وجئت إلى غرفة المعيشة.»

 

 

اقتربت منه الفتاة أثناء انتظار رده.

وعندما سمع والديه ذلك، أصيبوا بالفزع.

 

 

 

«لن أفعل أي شيء لكما؛ لذا لا تقلقا. لقد رفضت عرض الزواج هذا لأنني كنت على علم بخطتكما.»

 

 

 

أراد والديه أن يتزوج الصبي من عائلة غنية حتى يتمكنوا من وراثة ثروتهم والاستمتاع بها على حساب حرية ابنهما.

 

 

 

وبالصدفة علم الصيي بالأمر فقرر ألا يتزوجها؛ لأنه لم يرد أن يحدث ذلك.

 

 

وأثناء مغادرته—

«أنت…»

 

 

 

«ليس هناك فائدة من محاولة إعادة الأمور إلى نصابها. بمجرد أن قلت لكم أنني لن أتزوجها، أخبرت هذه العائلة عن خططكما.»

 

 

ثم طار من نافذة غرفة المعيشة وطفى بعيدًا عن المنزل.

«ماذا؟! لماذا فعلت هذا؟»

 

 

«لقد كنت مهتمة بك منذ فترة. منذ فسخنا للخطوبة، لكن لم أسمع أي شيء عنك.»

«هذا كل ما لدي لأقوله. سأغادر هذا المنزل ولن أعود إليه أبدًا.»

 

 

لذا سُجن الصبي لاحقًا في قبو ذي إضاءةٍ خافتة، ورغم ذلك، لم يُظهر أدنى ندم.

ثم طار من نافذة غرفة المعيشة وطفى بعيدًا عن المنزل.

 

 

 

أوه، هذا كل شيء، ثم—

 

 

 

انزعج والديه مما فعله وبقيا في مكانهما لفترة طويلة.

«في العادة، يتصرف ملك الشياطين بهذه الطريقة. ولكن بعد أن تم حبسي، اتخذت قرارًا بالعيش في الظل؛ لذلك يجب عليك الابتعاد عني والعيش في النور.»

 

تفاجأ الرجال عندما تابعوا اليد الممدودة ولاحظوا صاحبها.

بعدها أفلست الأسرة بديون كبيرة بعد أقل من ستة أشهر من هذه المأساة.

 

 

 

* * *

«الآن، أنت غير قادرة على الفرار، أليس كذلك؟»

بعد عدة سنوات، في ليلة هادئة.

* * *

 

 

«مـ-ماذا تريدون؟»

 

 

«انتظري! سوف آخذك إلى مكان رائع.»

فتاة في أواخر سن المراهقة كانت تلاحق من قبل بعض الرجال.

 

 

وبينما كانوا يتحدثون، لم يسعهم سوى الارتجاف عند القائهم نظرة على  اليد اليمنى للرجل ذو الرداء الأسود والتي تحمل منجلًا كبيرًا بشفرة حادة.

«انتظري! سوف آخذك إلى مكان رائع.»

 

 

بعد عدة سنوات، في ليلة هادئة.

“لقد أخبرتك لن أذهب! كياااه!”.

 

 

 

وحاولت الفتاة الفرار للنجاة بحياتها، لكن أحد رفاق هذا الرجل وقف في طريقها.

 

 

 

«الآن، أنت غير قادرة على الفرار، أليس كذلك؟»

 

 

 

في الوضع الطبيعي، غالبًا ما سينال هؤلاء الرجال من الفتاة.

 

 

*الأب الزومبي*

كما اعتقدت المرأة نفسها هذا. لكن…

يبدو أنها تعتقد أن رومان هو السبب وراء قدرتها على العيش في النور.

 

 

«ماذا تفعلون؟»

ومع ذلك، لم يُظهر الصبي أي علامة على الخوف.

 

اقتربت منه الفتاة أثناء انتظار رده.

بهذه الكلمات نزل رجل من السماء يرتدي رداء أسود للدفاع عن الفتاة.

 

 

 

«أوه، لم نفعل أي شيء على الإطلاق!»

 

 

 

لقد سمعوا إشاعات عن ”ملك الليل الشيطاني“ منذ فترة، تقول إذا حدث وأن صادفت هذا الرجل، في صباح اليوم التالي ستكون ضيفًا لديه في الجحيم.

 

 

 

«نحن ندرك خطأنا تمامًا. لن نكرر فعلنا هذا…»

 

 

علا وجه جيرا نظرة مريرة عندما لاحظت تصرفات ”ملك الليل الشيطاني“ من خلال الكرة البلورية.

وبينما كانوا يتحدثون، لم يسعهم سوى الارتجاف عند القائهم نظرة على  اليد اليمنى للرجل ذو الرداء الأسود والتي تحمل منجلًا كبيرًا بشفرة حادة.

«فييرا…؟»

 

 

لم يخطر ببالهم سوى أن منجل حاصد الأرواح هذا هو الذي سوف يرسلهم للجحيم بالتأكيد.

 

 

صرخت الأم أثناء فتحها لباب الغرفة مفكرةً في طريقة لرده عن قراره، لكن—

هرب ذلك الرجل بعد أن ارتجف بشكل هستيري حيث أصبح وجه شاحبًا لدرجة أنك لو رأيته لظننته جثة تتحرك.

في هذه الأثناء، هبط ”ملك الليل الشيطاني“ على أعلى برج فولاذي في المدينة وأطل في السماء، ومتمتمًا لنفسه:

 

 

حينها انتقلت نظرة الرجل ذو الرداء الأسود إلى الفتاة، كما اختفى المنجل من يده عندما استدار.

«أوه، لم نفعل أي شيء على الإطلاق!»

 

علا وجه جيرا نظرة مريرة عندما لاحظت تصرفات ”ملك الليل الشيطاني“ من خلال الكرة البلورية.

«الخروج بمفردك في هذا الوقت أمر محفوف بالمخاطر. عودي إلى منزلك على الفور.»

 

 

ولذلك تقتصر أنشطتها على مشاهدة ”ملك الليل الشيطاني“ من خلال الكرة البلورية الموضوعة أمامها.

وبعد أن قال هذا ابتعد عن المرأة مستمرًا في الطفو.

لقد سمعوا إشاعات عن ”ملك الليل الشيطاني“ منذ فترة، تقول إذا حدث وأن صادفت هذا الرجل، في صباح اليوم التالي ستكون ضيفًا لديه في الجحيم.

 

أوه، هذا كل شيء، ثم—

بعد أن صُدمت الفتاة من تصرفات الرجل الملقب بـ ”ملك الليل الشياطني”، عادت إلى منزلها.

 

 

 

* * *

 

 

اقتربت جيرا من الصبي دون أن تظهر انزعاجها منه عندما استفسر.

في مكانٍ ما.

 

 

 

«تبًا، هذا الفتى يتصرف بالقوة، كما يفعل دائمًا.»

رفض الطفل طلب المرأة: «أنا جيد كما أنا.»

 

 

علا وجه جيرا نظرة مريرة عندما لاحظت تصرفات ”ملك الليل الشيطاني“ من خلال الكرة البلورية.

«أرى إذن، ولكن الآن انتهى الأمر. كما ترين، أنا لورد شيطاني الآن.»

 

 

حاولت جيرا أن تجعل هذا الشاب صديقها قبل بضع سنوات، لكن الصبي رفض ولم يتأثر حتى عندما كان محاطًا بالضباب الكثيف.

 

 

 

وقتها لم تستلم كيرا ظنًا منها أن هذا الصبي ملكها؛ لذا منحته قدرات شريرة محولة إياها إلى لورد شيطاني.

«هذا كل ما لدي لأقوله. سأغادر هذا المنزل ولن أعود إليه أبدًا.»

 

عالم مظلم، وبكلماتٍ أخرى، مغمور تمامًا بالظلام.

لكن، لم يكن قلب الصبي ملكًا لجيرا؛ لذلك قررت إلى الاستيلاء على الأرض نظرًا لأنه لم يكن خائفًا على الإطلاق من رعب الظلام الدامس أو من بؤس كونه وحيدًا.

«إذًا حاول العيش إذا استطعت في هذا الظلام الذي لا حياة فيه.»

 

ما الذي يتبادر إلى الأذهان حينما تُسمع كلمة ”الظلام“؟

لكن على العكس ما أرادت، فإن الشاب كبر ليصبح ”ملك الليل الشيطاني“ جردها من قدراتها وسجنها في عالم الشياطين؛ مما جعل من الصعب عليها التفاعل مع الناس.

 

 

بعد أن قالت ذلك، استخدمت السحر لرفع الصبي وشل حركته.

ولذلك تقتصر أنشطتها على مشاهدة ”ملك الليل الشيطاني“ من خلال الكرة البلورية الموضوعة أمامها.

 

 

 

في هذه الأثناء، هبط ”ملك الليل الشيطاني“ على أعلى برج فولاذي في المدينة وأطل في السماء، ومتمتمًا لنفسه:

 

 

 

«ما زلت ممتنًا لك يا جيرا؛ لأنك منحتني سلطاتي هذه، بفضلك يمكنني الآن أن ”أعيش في الظلام“ كما حلمت دومًا.

 

 

 

* * *

 

بعد بضعة أيام.

اقتربت جيرا من الصبي دون أن تظهر انزعاجها منه عندما استفسر.

 

 

في المدينة ليلًا، أسر ثلاثة رجال فتاة.

لكن، لم يكن قلب الصبي ملكًا لجيرا؛ لذلك قررت إلى الاستيلاء على الأرض نظرًا لأنه لم يكن خائفًا على الإطلاق من رعب الظلام الدامس أو من بؤس كونه وحيدًا.

 

 

«النجدة!»

 

 

صُدمت فييرا عندما سماعها ذلك، ثم قالت:

«كوني امرأتي من فضلك!»

وعند رؤية ردة فعله هذا، غادرت الأم دون أن تقول أي شيء آخر؛ لأنها اعتقدت أنه لا فائدة من معالجة تصرفات الصبي.

 

«لقد فكرت أنه بما أنه لفترة قصيرة فقط، فسيكون الأمر على ما يرام»

«أنا لا أحبك. لا أريد حتى أن أرى وجهك»، رغم الإمساك بها، قالت الفتاة مقاومةً الرجل بشدة.

أجاب الصبي على سؤالها: «أشعر بالراحة في الظلام لأنه هادئ.»

 

أما البعض الآخر فقد يتسلح بالبحث المتواصل عن النور للتغلب على أحزانهم. 

«لا تبالغي في تقدير نفسك! إذا شعرت بالانزعاج الشديد، ستندمين على قولك ذلك.»

ومع ذلك، يجب أن نضع في اعتبارنا دومًا أن ”النور والظلام دائمًا متضادان“.

 

«…ثم دخلت المنزل عبر النافذة وجئت إلى غرفة المعيشة.»

وأشار الرجل بالسكين، التي أرخرجها من جيبه، إلى الفتاة مهددًا لها.

حاولت جيرا أن تجعل هذا الشاب صديقها قبل بضع سنوات، لكن الصبي رفض ولم يتأثر حتى عندما كان محاطًا بالضباب الكثيف.

 

«لقد أخبرتكِ من قبل، أليس كذلك؟ لا مانع لديَّ في الاستمرار هكذا.»

«هل تُلمح إلى أنك تنوي قتلي هنا؟ اعلم أنك لن تكون قادرًا على امتلاكي بالكامل إذا فعلت ذلك، أتحداك أن تفعلها.»

 

 

 

عندما لاحظت الفتاة السكين، لم تبدو خائفة.

تفاجأ الرجال عندما تابعوا اليد الممدودة ولاحظوا صاحبها.

 

 

«أنتِ…!!!»

هل سيرفضهما الصبي بحدة هكذا لمجرد أنه لم يُرد الزواج؟ لا. لكن الصبي أدرك جيدًا مدى مكر والديه؛ ولهذا السبب رفضهما.

 

 

وحاول الرجل طعن الفتاة بسبب غضبه الشديد، لكنه لم ينجح.

«… ”ملك الليل الشيطاني“»

 

 

حيث أوقفته يد في تلك اللحظة ممتدة من الجانب.

 

 

فكرت المرأة بعد سماعها رد الصبي، ثم تابعت:

«مـ-ماذا؟! لااا!»

 

 

«…»

تفاجأ الرجال عندما تابعوا اليد الممدودة ولاحظوا صاحبها.

 

 

«فييرا…؟»

«هل كررت فعلتك بهذه السرعة؟ يبدو أنك لن تتعلم إلا بعد أن تدخل الجحيم فعلًا.»

 

 

 

«أوه، أنت…»

 

 

 

«… ”ملك الليل الشيطاني“»

وأثناء مغادرته—

 

 

ولأنهم كانوا مرعوبين، ترك الرجال الفتاة لاذين بالفرار من المنطقة مثل مجموعة من الصراصير.

 

 

 

«آه، هذا …»

سأل الأب متعجبًا، حيث طفى الصبي غير ملامسًا للأرض. 

 

«ماذا؟! لم تعثري عليه، أين هو؟»

«كما حدث بالأمس تمامًا كما أنهم نفس الأشخاص أيضًا، ونفس الموقف كما بالأمس، لقد حذرتك سابقًا من الخروج في نزهة ليلية بمفردك.»

 

 

 

«لقد فكرت أنه بما أنه لفترة قصيرة فقط، فسيكون الأمر على ما يرام»

 

«ربما كل ما احتاجه الأمر منهم هو تلك الدقائق القليلة، على ما أظن. والآن، توجهي إلى منزلك»

 

 

كالعادة، أحضرت والدة الصبي العشاء له.

وأثناء مغادرته—

أوه، هذا كل شيء، ثم—

 

«ألا تعتقد أن الوقت قد حان للاستسلام الآن بعد مرور شهرين؟»

«همم… بأي حال من الاحوال، هل أنت رومان؟»

 

 

 

لقد أُجبر على التوقف في مساراته بسبب سؤال الفتاة.

 

 

«ماذا؟»

«لماذا هذا الاسم بالضبط؟”

بعد سنوات قليلة، تزوجت فييرا،  وأنجبت ولدًا.

 

 

«أنا فييرا. ألا يُذكرك هذا الاسم بشيء؟»

 

 

 

اقتربت منه الفتاة أثناء انتظار رده.

انزعج والديه مما فعله وبقيا في مكانهما لفترة طويلة.

 

 

«فييرا…؟»

«في العادة، يتصرف ملك الشياطين بهذه الطريقة. ولكن بعد أن تم حبسي، اتخذت قرارًا بالعيش في الظل؛ لذلك يجب عليك الابتعاد عني والعيش في النور.»

 

بعد أن قالت ذلك، استخدمت السحر لرفع الصبي وشل حركته.

اعتقد ”ملك الليل الشيطاني“ أن اسم هذه الفتاة يبدو مألوفًا.

 

 

 

«أنا الفتاة التي كان من المفترض أن تتزوجها.»

 

 

«ابتهجي.»

لقد فوجئ ”ملك الليل الشيطاني“ بهذا.

بعد عدة سنوات، في ليلة هادئة.

 

 

«أرى إذن، ولكن الآن انتهى الأمر. كما ترين، أنا لورد شيطاني الآن.»

«أرى إذن، ولكن الآن انتهى الأمر. كما ترين، أنا لورد شيطاني الآن.»

 

ودعته فييرا بأسف ثم غادرت إلى المنزل.

«لقد كنت مهتمة بك منذ فترة. منذ فسخنا للخطوبة، لكن لم أسمع أي شيء عنك.»

* * *

 

«ألا تعتقد أن الوقت قد حان للاستسلام الآن بعد مرور شهرين؟»

أخبرها ”ملك الليل الشيطاني“ بما حدث له، حيث أنه سُجن في ذلك الحين وأن حاكمة الظلام التي وصلت في ذلك الوقت منحته القدرة على أن يصبح لورد شيطاني.

-النهاية-

 

 

صُدمت فييرا عندما سماعها ذلك، ثم قالت:

 ‹يا له من صبي غريب!›

 

 

«عادةً، ملك الشياطين هو الشخص الذي يحكم العالم بإغراقه في الظلام.»

 

 

 

لمن ملك الشياطين هنا، لم يفعل ذلك؛ بدلًا من ذلك، بدا كما لو أنه سيطر على هذه المدينة في الليل.

 

 

 

كما أنه في بعض الأحيان، سينظم إضائتها أيضًا.

 

 

 

«في العادة، يتصرف ملك الشياطين بهذه الطريقة. ولكن بعد أن تم حبسي، اتخذت قرارًا بالعيش في الظل؛ لذلك يجب عليك الابتعاد عني والعيش في النور.»

«لا تبالغي في تقدير نفسك! إذا شعرت بالانزعاج الشديد، ستندمين على قولك ذلك.»

 

وعند رؤية ردة فعله هذا، غادرت الأم دون أن تقول أي شيء آخر؛ لأنها اعتقدت أنه لا فائدة من معالجة تصرفات الصبي.

بعد قول ذلك، طار ”ملك الليل الشيطاني“ إلى السماء.

 

 

 

«شكرًا لك رومان. إلى اللقاء.»

بعدها أفلست الأسرة بديون كبيرة بعد أقل من ستة أشهر من هذه المأساة.

 

وحاول الرجل طعن الفتاة بسبب غضبه الشديد، لكنه لم ينجح.

ودعته فييرا بأسف ثم غادرت إلى المنزل.

 

 

اقتربت جيرا من الصبي دون أن تظهر انزعاجها منه عندما استفسر.

«ابتهجي.»

 

 

أوه، هذا كل شيء، ثم—

دون أن يسمح لأي أحد أن يسمع، تمنى لها ”ملك الليل الشيطاني“ حياة سعيدة.

 

 

وفي يوم من الأيام ودون سابق إنذار، انفجر شيء مثل الضباب الأسود من جسم الصبي وغمر جسده بالكامل، كما لو كانوا ينتظر هذه الفرصة عندما كان الصبي بمفرده، لكن لا يبدو أن الصبي لاحظ هذا.

* * *

ومع ذلك في يوم من الأيام.

 

 

بعد سنوات قليلة، تزوجت فييرا،  وأنجبت ولدًا.

«…؟»

 

 

وعلى أمل العيش في عالم من النور، أطلقت على الرضيع اسم ”نور“.

 

 

 

يبدو أنها تعتقد أن رومان هو السبب وراء قدرتها على العيش في النور.

إذن إلى أين ذهب؟ وكيف غادر هذا المكان؟

 

وأثناء مغادرته—

استمر رومان في التصرف بغرابة على الرغم من حقيقة أن عامة الناس اعتبروه ملك الشياطين ووحش الليل.

وحدث ذلك لأنه عصى ما أمره به والداه. حاول والدا الصبي أن يُعرفوه على عروسه المستقبلية، لكنه رفض هذه الفكرة.

 

 

ماذا يعني ”العيش في الظلام“ بالضبط؟ على الرغم من أنه يبدو أنه لا توجد إجابة لهذا السؤال بعد، إلا أنه يبدو أنه سيحكم عالم الشياطين في النهاية.

 

 

 

-النهاية-

 

———————————————————————————————————————

 

أفتخر بمشاركتكم رواية جديدة مع غلاف مذهل من تعديل صديقي المبدع والمترجم المميز <الخال>، وإذا أردتم اكتشاف عالم مليئ بالألغاز والخفايا، فأنصحكم بروايته؛ ”عرش الحالم“ و ”جمرات البحر العميق“ فهي روايات تجمع بين الإثارة والخيال و الغموض بأسلوب ممتع.

 

 

صُدمت فييرا عندما سماعها ذلك، ثم قالت:

وبالطبع لا تنسوا إلقاء نظرة على رواياتي الأخرى:

 

*نظام المانجا في عالم ناروتو*

«آه، هذا …»

*الأب الزومبي*

 

وون شوت: [*القطة والتنين* — *الحياة كشبح* — *أنا مجرد NPC*]

«يبدو أنك لست نادمًا بأي حال من الأحوال على ما فعلته؟»

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط