نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

END 1277

END 1277

END 1277

الفصل 1277

ترجمة : sou

[أنتهى]

رن صوت بو ، وزان كوانغ الذي كان على بعد عدة تشانغ ، وصرخ فجأة ببؤس! شعر فقط كما لو أن جزءًا من روحه قد تم قطعها بالقوة!

الذراع لم تعد تتحول إلى ضباب ، وبدلاً من ذلك تحولت إلى كومة من الرمال المتلألئة!

“الرمال الضبابية التاسعة!” صرخ مياو تشينغ تشينغ بصوت خافت.

نجح جون مو تشي بالفعل في تحويل الرمال الضبابية المجمدة بالفعل في جسد زان كوانغ إلى الرمال الضبابية التاسعة!

“ليس سيئًا ، لذلك هذه هي الرمال الضبابية التاسعة!” فتح جون مو تشي راحة يده ونظر بهدوء إلى الرمال الضبابية التاسعة ، مستشعرًا بعناية القوى المكانية والتجددية الغامضة فيه. تنهد بخفة ، لم يستطع إلا الثناء في قلبه. كما هو متوقع من كنز سماوي!

رفع جون مو تشي بصره ونظر بصمت إلى زان كوانغ الذي يصرخ من بعيد: “زان كوانغ ، على كل الخطايا التي ارتكبتها! اليوم سيكون اليوم الذي تحاسب فيه! ” لم تتحرك يداه ، لكن الرمال الضبابية التاسعة اختفت دون أن يترك أثرا .

بين أصابعه ، كانت هناك خصلة من ضباب أسود رمادي كان يكافح بلا توقف.

اهتز جسد زان كوانغ بشدة.

لم يكن هذا بسبب الألم ، لأن جسد زان كوانغ الحالي لم يكن قادرًا على الشعور بأي ألم. كان من الخوف! خوف جاء من أعمق روحه!

كان الضباب الأسود الرمادي في يد جون مو تشي جزءًا من روحه!

من خلال تدمير هذا الذراع وإعادة الرمال الضبابية التاسعة إلى حالتها الأصلية ، تمكن جون مو تشي أيضًا من فصل قطعة من روحه التي كانت موجودة في ذلك الجزء من الذراع. كلما بذل بعض القوة على إصبعه ، كانت قطعة الروح في يده تتلوى من الألم. بالإضافة إلى ذلك ، فإن جسد زان كوانغ سيهتز بشدة

تحولت عيون زان كوانغ إلى اللون الأحمر وزأر. “أعيدها إلي!” عوى بعنف ، اندفع إلى الأمام. بشخير بارد ، قام جون مو تشي بتدوير عينيه. “أعيدها إليك؟”

ملأ حريق مفاجئ عينيه ورفع رأسه. “إذن ، من سيعيد الملايين من الأرواح لأولئك الذين ماتوا بسببك ؟!” بامتداد مفاجئ من يده اليسرى ، أمسك زان كوانغ.

توسعت يده في الجو لتصبح بحجم جبل صغير.

بالمقارنة مع كفه ، كان زان كوانغ مثل بعوضة صغيرة!

قام جون مو تشي بقبض قبضته بلا رحمة ، وقام بتنشيط المستوى الثامن من فن فتح ثروة السماء .

فجأة رن عواء صاخب ، اخترق السماء !

شاهد مياو تشينغ تشينغ من الجانب ، غير قادر على تصديق عينيه! القوى التي أظهرها جون مو تشي حتى الآن قد تجاوزت بالفعل تخيلاته !

لقد حارب زان كوانغ لمدة ثلاث سنوات ، لكن جون مو تشي لم يطلب منه سوى كف واحدة لتسوية الأمر!

تألق ضوء بنفسجي في يده ، وسقطت الرمال الضبابية التاسعة على راحة يده قبل أن يتم الاحتفاظ بها على الفور في باغودا هونغ جون. و الشيء الوحيد المتبقي في كفه الآن، كان روح زان كوانغ.

ولم تتمكن حتى ذرة صغيرة من روحه من الفرار!

أمسكه جون مو تشي بيده اليمنى وفي يده اليسرى ، ظهرت كرة من شعلة الفوضى البدائية ، وهي تهدر بخوف. “زان كوانغ ، لم يعد لديك جسد غير قابل للتدمير. أتساءل كم مرة … يمكن لروحك أن تصمد أمام صقل شعلة الفوضى البدائية؟ “

بمجرد اقتراب كرة اللهب الأسود ، بدأت روح زان كوانغ في الصراخ بصوت عالٍ بقلق. الوجه الذي تشكل من الضباب الرمادي كان مليئا بالخوف.

لم يستطع مياو تشينغ تشينغ أن يتحمل المشاهدة وأدار عينيه بعيدًا.

ابتسم جون مو تشي بقسوة وبدأ يحرقه شيئا فشيئا …

في النهاية ، احترقت روح زان كوانغ إلى العدم …

“الكبير مياو ، أين ستذهب الآن؟” سأل جون مو تشي باستخفاف.

فجأة تعثر مياو تشينغ تشينغ. كان العالم كبيرًا جدًا ، لكن في الواقع لم يكن لديه مكان يذهب إليه.

تنهد بشدة وهز رأسه. “أنا … أين يمكنني أن أذهب أيضًا؟” عندما ظهرت هذه الكلمات ، ملأت هالة قاتمة الهواء فجأة …

“لماذا لا تأتي معي إلى قصر عاهل الشر والبقاء هناك مؤقتًا؟” سأل جون مو تشي.

“هذا جيد أيضًا.” تنهد مياو تشينغ تشينغ ووافق.

تألق ظلان واختفيا باتجاه غابة تيان فا.

مر عام آخر ، وقام جون مو تشي أخيرًا بتدريب فن فتح ثروة السماء إلى ذروة المستوى الثامن. في نفس العام ، عادت قوات الحلفاء أيضًا من أرض الأجناس الغريبة. مع كل شيء في مكانه ، قرر جون مو تشي إجراء حفل زفافه الكبير في ذلك العام!

مي شيو يان و غوان تشينغ هان و دوجو شياو يي و مياو شياو مياو  و تشاو ينغ و كي اير و هان يان منغ و لينغ منغ و تشيان شون ، هؤلاء الجميلات التسعة العظماء ، سوف يتزوجون معه معًا في نفس اليوم.

كان حفل زفاف عاهل الشر بلا شك أهم أمر في العالم! بمجرد انتشار الأخبار ، تم إثارة قارة الشوان بأكملها! بدأ عدد لا يحصى من الضيوف الكرام يتدفقون نحو تيان نان …

قصر عاهل الشر.

تألق عيون دونغفانغ ون شين بالدموع وهي مشغولة بكل حصص الإعاشة. أصبحت غابة تيان فا بأكملها نشطة أيضًا.

كان هذا حفل زفاف أختهم الكبرى! لا أحد منهم يستطيع أن يفقد ماء الوجه.

في الليلة التي سبقت الزفاف الكبير ، عندما تمت تسوية كل شيء ، وبعد إرسال زوجاته الجميلات إلى غرفة الزفاف ، بدأت مأدبة جون مو تشي. امتلأ تيان نان بالضيوف الكرام ، واحتوت المأدبة على 100000 طاولة كاملة! عمليا اجتمع هنا جميع أفضل الطهاة في القارة ، بما في ذلك الطهاة الإمبراطوريون من مختلف الأربطة ورؤساء الطهاة من العائلات الأرستقراطية الكبيرة …

في تلك الليلة ، جلست دونغفانغ ون شين مبتسمًا في المطبخ ، لترتيب الأطباق. كانت هناك صورة لجون وو هوي. شاب وسيم وبطولي …

نظرت دونغفانغ ون شين بعمق إلى صورة جون وو هوي ، و واجهتها بصمت في الليل. كان الأمر كما لو ، في تلك اللحظة ، كان الزوجان يستمتعان بمشروب في ليلة زفاف ابنهما …

يبدو أن دونغفانغ ون شين كانت قادرة على رؤية جون وو هوي جالسًا أمامها. علقت نظرة فخر على وجهه القوي والمنحوت. كان يبتسم لها بحرارة ويتحدث معها ويضحك بصوت رقيق …

ابتسمت دونغفانغ ون شين بسعادة وهي تضع الطاولة ، وتختار على وجه الخصوص الأطباق التي يحب تناولها أكثر من غيرها. امتلأ وجهها بالسعادة ، وهي تصب له كأسًا بعد كوب من النبيذ …

وو هوي … لقائك ، لا أشعر بأي ندم. لمعرفتك ، ليس لدي أي ندم. حبك ، ليس لدي أي ندم. الزواج منك ، ليس لدي أي ندم …

أفتقدك كثيرا…

ابتسم دونغفانغ ون شين لوحده حيث سقطت الدموع من عينيها …

كان هذا النوع من الليل دافئًا جدًا … ما مدى جمال هذه الليالي إذا استمرت هذه الليالي إلى الأبد؟

إذا كانت هناك حياة أخرى ، وو هوي … من فضلك انتظرني. بالتأكيد ستكون هناك حياة قادمة!

—————————

في صباح يوم الزفاف ، حصل جون مو تشي على سرير مي شيو يان وهي تشعر براحة تامة. أنن ، الرغبة التي كان لديه لفترة طويلة ، قد تحققت أخيرًا الليلة الماضية …

كان على وشك أن يمد خصره عندما شعر بشيء غريب. لأن … ربما بسبب التغييرات التي طرأت على فن فتح ثروة السماء وباغودا هونغ جون ، تغير شيء ما …

يبدو أنه قد اخترق؟

كان جون مو تشي مندهشًا تمامًا.

مع وميض ، دخل باغودا هونغ جون ، وذهب مباشرة إلى مدخل المستوى التاسع!

المستوى التاسع لم يأت بأي فهم أو توجيهات جديدة. لم يكن هناك سوى مساحة فارغة. عندما نظر إلى نفسه ، أدرك أن العالم الصغير في دانتيان قد انتهى تمامًا من التبلور.

لم يكن هناك في السابق أشجار أو أعشاب أو أزهار. لكن الآن ، غطوا المكان بأكمله …

كل مكان كان مليئا برائحة الحياة …

بفكرة واحدة ، ظهر عدد لا يحصى من البشر. وُلِد الناس ، وكبروا ببطء عامًا بعد عام حتى سن الرشد …

بتوجيه من إصبعه نحو الغابة ، ولد عدد لا يحصى من الطيور والوحوش.

صمت جون مو تشي لبعض الوقت ، ولم يفهم ما كان يحدث …

فقط عندما رأى الضباب في الهواء ، هل عرف أن هذه كانت طاقة اليين واليانغ!

بعد تجربة الوئام الليلة الماضية ، استقرت طاقة اليين واليانغ لدى جون مو تشي تمامًا. عندما استقرت طاقته في اليين واليانغ ، حصل بشكل طبيعي على القدرة على خلق الحياة …

ضحك جون مو تشي برفق وعاد إلى العالم الحقيقي. يعانق الخصر النحيف الذي يشبه اليشم لـ مي شيو يان ، وكان قلبه مليئًا بالوفاء …

تثاءبت مي شيو يان برفق واستدارت ، ثم نامت مرة أخرى … كانت الليلة الماضية ببساطة شديدة الخشونة …

لم يكن جون مو تشي يتوقع تمامًا أنه بفضل قوة مي شيو يان ، لم تكن قدرتها على التحمل أفضل من دوجو شياو يي أو الآخرين. كانت الليلة الماضية قوية للغاية لدرجة أنها كانت تتوسل باستمرار من أجل الرحمة. في النهاية ، لم تستطع حتى تحريك إصبعها …

اقترح السيد الشاب جون ذات مرة السماح لـ مي شيو يان بالعودة إلى مكانها الأصلي من أجل أن يضرب قاعها اللطيف من أجل المتعة. ومع ذلك ، تم رفض هذا الاقتراح بشكل قاطع من قبل الجمال العظيم. علاوة على ذلك ، لقد التقطت صوتها ، معلنة بحزم أنهما لن تنام معه مرة أخرى إذا ذكر هذا الأمر مرة أخرى …

وهكذا ، لم يستطع عاهل الشر العظيم اللورد جون إلا أن يفرك أنفه بلا حول ولا قوة ويوافق … بدا أن هذا النوع من المشهد لا يمكن إلا أن يكون شيئًا بقي في أحلامه. كان من المستحيل إدراكه في الحياة الحقيقية …

مر عام آخر ، وظهر خبر سار آخر. كانت غوان تشينغ هان أول من أعلنت حملها. بعد المتابعة عن كثب ، كما لو أن السيد الشاب جون قد اكتسب فجأة نوعًا من القوة ، أبلغ مي شيو يان ودوجو شياو يي ومياو شياو مياو أيضًا عن أخبارهم السارة …

بالنسبة لعائلة جون الصغيرة ، كان هذا أمرًا مبهجًا للغاية.

كان الجد جون سعيدًا جدًا لدرجة أنه لم يستطع إغلاق فمه من الابتسام. دوى ضحكه في جميع أنحاء سكن جون يوميًا ، وأصبحت دونغفانغ ون شين أكثر انشغالًا ، حيث كانت تنسج الملابس لحفيدها المستقبلي . على الرغم من أن قصر عاهل الشر كان لديه عدد لا يحصى من الخادمات القادرات على القيام بهذه الأنواع من المهام ، أصرت دونغفانغ ون شين على القيام بكل ذلك شخصيًا.

بعد تسعة أشهر ، تم تقديم العديد من الأرواح الجديدة إلى قصر عاهل الشر ، مما زاد من الحالة المزاجية السعيدة .

مرت ثلاثة أشهر أخرى ، وفي صباح أحد الأيام ، تم العثور على غرفة دونغفانغ ون شين مغلقة بإحكام لفترة طويلة. كانت الخادمات يركضن في جنون لإبلاغ جون مو تشي. تنهد جون مو تشي بشدة وخفض رأسه. لقد أعد نفسه بالفعل لهذا الأمر منذ وقت طويل. ولكن عندما حدث ذلك حقًا ، كان لا يزال يشعر بألم في صدره …

داخل الغرفة ، كانت دونغفانغ ون شين تعانق صورة جون وو هوي بالقرب من صدرها وهي مستلقية على السرير. كان تنفسها قد توقف بالفعل . بقطع عروق قلبها ، كانت قد غادرت العالم بطريقة هادئة وخالية من الألم.

“أمي ، أنت حقا قاسية القلب …” سقطت دموع جون مو تشي مثل المطر.

لقد كان يعلم بالفعل أنه إذا أرادت والدته لم شمل والده في الحياة الممتدة ، فعليها بالتأكيد أن تموت أولاً. خلاف ذلك ، مع اختلاف العمر الواحد بينهما ، سيكون من المستحيل بالنسبة لهم الاجتماع في أي عمر …

لقد وصل هذا اليوم أخيرًا.

رفع جون مو تشي رأسه وتنهد بشدة وهو يجمع روحه الأخرى. بعد ذلك ، نشر إحساسه الروحي في جميع أنحاء القارة بأكملها ، والبحث في جميع المناطق التي حارب فيها جون ووهوي من قبل ، بالإضافة إلى العناصر التي تركها وراءه ، وذهب وجمع كل شيء …

ثم اختفى بسرعة شبيهة بالبرق. في اللحظة التالية ، وصل إلى العالم السفلي!

كان جون ووهوي قد مات بالفعل منذ 15 عامًا ، وحتى روحه لم تكن كاملة. لكن بالنسبة إلى جون مو تشي ، لم يكن هذا الأمر صعبًا. طالما لم تدمر روحه ، حتى لو كان قد تجسد بالفعل في حياة أخرى ، فسيكون قادرًا على فعل شيء حيال ذلك.

بعد جهود كبيرة ، وجد أخيرًا قطعة من روحه.

عالجها جون مو تشي بعناية فائقة ووضعها مع روح والدته داخل هونغ جون ، مستخدمًا التشي الأرجواني لحمايتهم. كان ينتظر أن تتعافى الروح تمامًا قبل أن يجد الوقت المناسب لإرسال الاثنين إلى عجلات التناسخ …

على الرغم من أن القيام بذلك من شأنه أن يمحو ذكرياتهم عن حياتهم السابقة ، إلا أن مشاعر الاثنين تجاه بعضهما البعض كانت قادرة على لمس السماء . سيكون هناك بطبيعة الحال طريقة في المستقبل للالتقاء ، حيث ينجذب القدر لبعضهم البعض …

كانت الأراضي المقدسة الثلاثة قد اختفت تمامًا ، ودُمر قصر الضباب. من بين القوى الخمس العظمى التي كانت تحكم الأراضي ، بقيت غابة تيان فا فقط ، وحتى تم دمجها في قصر عاهل الشر.

ومع ذلك ، كان لوجود قصر عاهل الشر تأثير رهيب على توازن القارة!

لأنه طالما ذهب أي منهم إلى العالم الخارجي ، فسيكون لديهم القوة الكافية للسيطرة على العالم الدنياوي بأكمله!

لا يجب أن توجد مثل هذه القوة العظمى في هذا العالم!

كما فهم جون مو تشي أخيرًا ما قصده قو هان بكلماته في ذلك الوقت. ذات يوم ، ستتغير تيان فا بالتأكيد. وقد يصبح الأبطال أشرارًا!

أما بالنسبة له ، فلم يكن بوسعه البقاء هنا إلى الأبد.

في ذلك اليوم ، بعد التشاور التام مع مي شيو يان والباقي ، والحصول على آراء الجميع ، نقل جون مو تشي غابة تيان فا بأكملها إلى عالمه الذي صنعه.

كان هذا العالم أكبر بكثير من هذا العالم ، وكانت هناك مناطق شاسعة لا تزال بحاجة إلى زعماء قادرين على الحكم.

كما أبدت القوات مدمري السماء ومفترسي الروح من قصر عاهل الشر اهتمامها بالانتقال إلى هذا العالم ، وهو ما سمح به بإيماءة.

فقط جون وو يي وزوجته لم يرغبوا في الانتقال. لا يزال لدى جون وو يي الكثير من المرفقات بهذا العالم. كانت المنظمات الخيرية التي يسيطرون عليها لا تزال جزءًا كبيرًا من حياتهم لا يمكنهم تركها وراءهم. إلى جانب ذلك ، لا يزال قصر عاهل الشر يطلب من الناس الاهتمام به.

فكر جون مو تشي في الأمر لفترة طويلة قبل الموافقة على طلباتهم.

على أي حال ، مع قدراته ، كان التنقل بين العالمين شيئًا لا يستغرق سوى نفسًا واحدًا من الوقت. إلى جانب ذلك ، مع قدرة جون وو يي ، لن تكون هناك حوادث بعد رحيله هو وخبراء الذروة الآخرين في هذا العالم …

بعد أن اتخذ قراره ، حارب جون مو تشي مباشرة المجموعة الضخمة التي كانت تهاجر بعيدًا …

مر الوقت ، وشعر جون مو تشي أن إحساسه الروحي يتضح أكثر وأكثر وضوحًا. كما تعمق تدريبه بشكل كبير. ببطء ، تجاوز حدود المستوى التاسع من باغودا هونغ جون …

أخيرًا ، بعد يوم من اقتحام جون مو تشي الذي كان داخل باغودا هونغ جون مرة أخرى ، تبدد جسده فجأة في الضوء واختفى بين الكون الفسيح المرصع بالنجوم. ربما ، في مكان آخر ، كان هناك من ينتظره …

في نفس الوقت داخل باغودا هونغ جون ، تفككت تلك الأعشاب الروحية النادرة والكنوز السماوية واختفت في عالمه الجديد … ستصبح هذه كنوزًا يبحث عنها عدد لا يحصى من الناس في المستقبل …

كل من تمكن من الحصول حتى على واحدة من هذه الكنوز سينمو بالتأكيد ليصبح خبيرًا منقطع النظير من جيله ، مما يخلق أسطورة جديدة تمامًا.

العالم بحاجة إلى أساطير. كان هذا شيئًا يؤمن به جون مو تشي بشدة.

فقط تلك الأساطير الاستثنائية يمكن أن تكون قوة دافعة لعدد لا يحصى من الشباب للعمل من أجله …

في يوم من الأيام ، ستصبح الأساطير أساطير ، وستخبر أجيال من الناس عن تلك الأساطير …

كان جون مو تشي قد صعد بالفعل بالكامل عبر حدود هذا العالم. في أحد الأيام ، شعر فجأة وكأنه يقوم برحلة ، وأحضر معه زوجاته التسع لرحلة عبر الكون ، وعبر مساحة لا حصر لها للاستمتاع بالكواكب الملونة الكبيرة.

واقفًا في الهواء ، اشتعلت عواطف جون مو تشي بالعاطفة.

كان هذا منزله!

مدينة الطوب والحجارة الممتدة لأميال والنهر الطويل الرائع والنهر الأصفر الصاخب!

“على الرغم من أنني أصبحت إلهًا يقف في ذروة الكون ، إلا أنني ما زلت …” تدفقت مشاعر جون مو تشي خلفه بينما ارتفعت هالته إلى أعلى. “… موطني الصين!”

“الوداع يا وطني.” تمتم جون مو تشي في قلبه. بتلويح من يده ، أحضر مي شيو والباقي بعيدًا لمواصلة رحلتهم.

بعد عدة سنوات ، سئم جون مو تشي من الرحلة ، وبدأت الفتيات أيضًا في التغيب عن المنزل. تمامًا مثل ذلك ، عادوا إلى قارة الشوان. في غضون بضع أنفاس من الوقت ، كانوا يقفون بالفعل في شوارع مدينة تيان شيانغ.

بعد مرور العديد من محن الزمن ، تغيرت مدينة تيان شيانغ تمامًا. فقط تلة العشاق الرائعة التي أعادت تلك المدينة القديمة. لقد أصبح هذا المكان بالفعل أرضًا مقدسة لجميع العشاق في العالم!

سيقوم كل زوجين بزيارة هذه الكومة كتقليد حيث أعادوا التأكيد على حبهم للنصف الآخر. هنا ، يمكن أن يشعروا أن حبيبهم كان يرث كل شيء.

سوف أتخلى عن السموات ، ولكن ليس عن حبيبتي! ما هو الحب العميق هذا؟ بغض النظر عما إذا كان المرء رجلاً أو امرأة ، فمن لا يرغب في تجربة هذا النوع من الحب؟

سار جون مو تشي ببطء في الشوارع. عندما وصل إلى تل العشاق ، نظر إلى الكلمات “سأتخلى عن السماء ، ولكن ليس على حبيبتي” وتنهد بمشاعر معقدة.

ظهرت ذكريات الماضي أمام عينيه ، وكأنه حلم طويل ، مما جعله يتنهد مرارًا وتكرارًا …

تقدمت لينغ منغ إلى الأمام وقدمت لها احترامها.

ليس بعيدًا ، سار زوجان شابان ببطء نحو هذا المكان. كان الرجل وسيمًا وطويلًا ، وعلى وجهه نظرة فخورة.

بجانبه ، كانت الفتاة جميلة وحلوة مثل الزهرة. كانت عيناها مليئة بالحب العميق وهي تنظر إلى الرجل بجانبها. وامتلأت عيون الشاب بالحب وهو ينظر إليها.

كان هناك فقط في عيونهم.

مرت صدمة في جسد جون مو تشي وهو ينظر إلى هذين الاثنين ، وظهر أثر للعاطفة في عينيه. في سنوات عديدة ، كان من النادر رؤية هذا النوع من التعبير على وجهه …

رأى الزوجان أيضًا جون مو تشي والآخرين في هذه المرحلة ، وتبادلوا نظرة. في تلك اللحظة ، لم يسعهم إلا أن يشعروا بالذهول قليلاً. كان الشاب قبلهم يتمتع بهالة فريدة لا يمكن تفسيرها ، والتي من شأنها أن تلفت نظر الناس بمجرد نظرة.

كانت جميع الفتيات الواقفات حوله جميلات منقطع النظير. لقد كان حقًا عجبًا حيث وجد الكثير من الجمال لتتبعه.

بعد ذلك ، قام الاثنان بحياكة الحواجب. هذا الشخص يبدو جيدًا جدًا ، لكن أليس هذا تافهًا إلى حد ما؟ أن يكون لديه بالفعل الكثير من الزوجات … حتى لو كان يرتدي خاتمًا واحدًا فقط في كل إصبع ، فسوف تنفد أصابعه إذا كان هناك زوجتان أخريان …

“لا يمكنك أن تكون مثل هذا في هذا المستقبل!” أمسكت الشابة بيده وقالت بقلق. “إذا أصبحت هكذا ، أنا … سأبكي!”

ضحك الشاب بصوت عالٍ وابتسم. “شين اير ، ما هذه الكلمات؟ معك هنا ، كيف يمكن لقلبي أن يحتوي على أي شخص آخر؟ “

ابتسمت الفتاة بسعادة وتحول وجهها إلى اللون الأحمر وهي قرصته: “أنت وكلماتك المعسولة … مزعجة!”

كان وجهها مليئا بالرضا.

ابتسم الشاب بسعادة وعانقها. باستثناءها ، لم يكن هناك أحد في عينيه. في هذه الحياة ، سأستخدم كل ما لدي لمنحك السعادة … شين اير!

(لا يكونا ابوه و امه؟)

سرقت الفتاة نظرة على جون مو تشي ، وظهر شعور غريب في قلبها. بدا هذا الشخص مألوفًا جدًا ، ودودًا للغاية وموثوقًا جدًا … ولكن الشيء الغريب هو أنه لم تقابله من قبل. لماذا كان هناك هذا النوع من المشاعر؟

والأغرب من ذلك أنه عند رؤيته مع العديد من الزوجات ، لم تشعر بالنفور فحسب ، بل شعرت بنوع من السعادة والرضا الغريبين … ما الذي كان يحدث؟

تمامًا كما كانت تائهة في أفكارها ، سار جون مو تشي بابتسامة. “أعتقد أننا سنلتقي بمثل هذا الزوج من العشاق الذين صنعوا في السماء .”

عانق الشاب الفتاة بالقرب منه وسألها: “هل لي أن أسأل من هو سيدي؟”

“شخص القدر”. رد جون مو تشي بابتسامة خفيفة . “يسعدني دائمًا أن أرى العالم في وئام مثل هذا. أنتما زوجان وسيمان وجميلان ورؤية حبكما العميق لبعضكما البعض أمر مثير للإعجاب حقًا “.

وتابع ضاحكا. “بالنسبة لاجتماعنا الأول ، لم أقم بإعداد أي هدايا جيدة ، باستثناء هاتين المعلقتين الصغيرتين من اليشم. ارجوكما اقبلاها.” كان صوته جادًا وحازمًا.

كان الزوجان مستعدين لرفض الهدية ، لكن لسبب ما ، شعروا بعلاقة غريبة مع هذا الشخص أمامهما. كان الأمر كما لو كان من الصواب والطبيعي أن يأخذ الهدية. في الواقع ، سيكون من غير المناسب إذا لم يقبلوا …

مد الشاب يده بغباء وأخذ قطع اليشم. في اللحظة التي لمسها ، سافر إحساس بالدفء في ذراعه. من الواضح أن هذه كانت نادرة بشكل استثنائي كنز يشم. من بين المعلقتين من اليشم ، تم تشكيل أحدهما على شكل تنين ملفوف ، والآخرى على شكل طائر الفينيق المحلق. كان صنعهم معقدًا للغاية.

أخذت الفتاة قلادة عنقاء اليشم وفركت حوافها ، على ما يبدو مغرمة للغاية بها.

لسبب ما ، لم يرفضوا الهدايا ، وعندما حملوها بأيديهم ، لم يشعروا بأي خطأ في ذلك. كان الأمر كما لو أن هذه الأشياء تخصهم في الأصل … كان هناك بالفعل شعور بالراحة عندما أخذوها من يدي هذا الشخص …

“اسمي دونغفانغ وو هوي ، من عائلة دونغفانغ في العاصمة ؛ وهذا … كح ، خطيبي ، جون ون شين. ” قام دونغفانغ ون شين بشبك يديه وقال ، “شكرًا جزيلاً ، سيدي ، على الهدايا. إذا كان لديك أي وقت ، فهل نستمتع بفنجان من النبيذ لتناوله؟ “

“رائعة! كان لدي نفس الأفكار أيضًا “. قبل جون مو تشي بشكل حاسم. عثرت المجموعة على مطعم قريب وحجزت غرفة كبيرة. عندما جلسوا ، شعروا بسعادة بالغة.

عندما سمعت مي شيو يان أسمائهم ، فهمت أخيرًا. كان هذا الزوج من عشاق التناسخ من جون وو هوي و دونغفانغ ون شين! لا عجب أن جون مو تشي كان عاطفيًا جدًا!

تم لم شمل هذا الزوج أخيرًا ، وكان حبهما لا يزال في أعماق المحيط.

أليس هذا أجمل شيء في العالم؟ مع تأثير جون مو تشي على ظروفهم في الخفاء ، سيكون بإمكانهما بالتأكيد أن يعيشوا حياتهم بسلام ، والحفاظ على حبهم لأعمار لا حصر لها ، والتعويض عن الحب المفقود الذي عرضه لهما القدر في حياتهم الأخيرة!

كانت المأساة من الماضي البعيد!

أثناء خروجهم من المطعم ، لوح جون مو تشي لهم باستمرار على مضض عندما افترقوا.

وقف دونغفانغ وو هوي و جون ون شين أيضًا هناك لفترة طويلة ، كرهًا للانفصال ، حيث شاهدوا مجموعة جون مو تشي تختفي ببطء في المسافة. كانت قلوبهم مليئة بالتردد والألم.

كانوا مجرد عابرة في الحياة ، ومعارف بالصدفة … لماذا شعروا بهذه الطريقة؟

شعر كلاهما بغرابة شديدة في قلوبهما.

“وو هوي ، هل لاحظت؟ هؤلاء الأشخاص العشرة جميعهم خبراء منقطعين النظير! ” نظرت جون ون شين بهدوء إلى الشارع الفارغ وقالت. “ومع ذلك ، لماذا كانوا محترمين لنا؟”

هز دونغفانغ وو هوي رأسه بطريقة مرتبكة أيضًا. “أنا أيضا لا أعرف.” عندما فكروا في الأمر ، عاملهم هؤلاء الأشخاص العشرة جيدًا حقًا! خاصة تجاه جون ون شين ، كانت الفتيات التسع أكثر انتباهاً ، فقط قلن لها كلمات لطيفة للغاية. حتى أنهم بدوا حذرين إلى حد ما في حديثهم …

لم يكن أي منهما من الشخصيات المهمة ، فلماذا تلقيا مثل هذه المعاملة الجيدة من الطرف الآخر؟

بينما كانوا يأكلون ، كانت الفتيات التسع يحشوها باستمرار بهدايا لا تعد ولا تحصى. كانت أي من تلك الهدايا كنوزًا لا تقدر بثمن يصعب العثور عليها في العالم! حتى أن هناك بعض العناصر التي إذا تم الكشف عنها ستسبب بالتأكيد عاصفة دموية عنيفة في العالم! ومع ذلك ، تصرفت تلك الفتيات وكأنهن خائفات من أنها لن تأخذ الهدايا …

“هم بالتأكيد ليس لديهم نوايا سيئة تجاهنا على الأقل!” قالت جون ون شين على وجه اليقين.

كما أومأ دونغ فانغ ووهوي برأسه. “أجده غريبًا على وجه التحديد بسبب هذا.” تابع هز رأسه بابتسامة لطيفة. “ليست هناك حاجة للتفكير كثيرًا. إذا قدرنا ، سنلتقي بهم مرة أخرى. هيا نعود على عجل إلى  المنزل. هذه الأشياء لا يمكن رؤيتها من قبل الغرباء! وإلا فسوف تجلب لنا الكثير من المتاعب “.

أومأت جون ون شين برأسها: “هذا طبيعي”.

غادر الاثنان المطعم وعادا. على طول الطريق ، أدارت جون ون شين رأسها باستمرار ، على أمل إلقاء نظرة على ذلك الشاب مرة أخرى … عندما نظر إليها الشاب بتلك العيون ، شعرت بدافع مفاجئ لعناقه عن قرب وتهدئته …

أثناء سيرهما ، شعر الاثنان أن قلادات اليشم على أجسادهما تنبعث منها باستمرار هالة دافئة تملأ أجسادهما …

كشف جون مو تشي والفتاتان عن أنفسهم على مسافة بعيدة وتبعوا وراء دونغفانغ وو هوي و جون ون شين. فقط عندما رأوهم يدخلون بأمان بوابة كبيرة مكتوب عليها “عائلة دونغفانغ” استرخوا واستداروا.

امتلأت قلوب الجميع بالثقل والشعور بالمرارة …

بعد مرور بعض الوقت ، صادفت المجموعة زوجين آخرين. لم يكن مظهرهم أدنى من دونغفانغ وو هوي و جون ون شين من الآن ، وكانوا محبين بنفس القدر …

نظر إليهم جون مو تشي وابتسم . كان هذان الشخصان من الشخصيات الرئيسية في تل العشاق ، يي قو هان و مورونغ شيوى شيوى…

يبدو أن الأميرة لينغ منغ قد أدركت شيئًا ما ولهثت بصوت عالٍ …

أخيرًا كان يي غو هان ومورونج شيوى شيوى معًا أيضًا. في هذه الحياة ، كان يُطلق على يي غو هان اسم هان يي ، وكان يُطلق على مورونغ شيوى شيوى اسم رونغ شيو اير…

بعد وقت طويل ، بعد توديع هان يي ورونغ شيو اير ، أخذ جون مو تشي لينغ منغ ، التي كانت على وشك البكاء.

وبينما كانوا يدورون حول الزاوية ، رن صوت خشن. “لعنة أمك ، هل تعتقد أن هذا الأب سوف يحطمك مباشرة حتى الموت بالذهب؟ ليس لديك المال؟ إذا لم يكن لديك المال ، فما الذي تتجول فيه أمامي؟ ما هو نوع الصورة الكبيرة التي تتظاهر بها؟ “

عندما استداروا ، رأوا شابًا سمينًا يتجول بخصر مليء باللحم وهو يشير إلى شاب يرتدي أردية منمقة. “… لماذا؟ أنت غير مقتنع؟ دعني أخبرك! هذا السيد القديم ليس لديه أي شيء آخر باستثناء الذهب والفضة! اللعنة ، يمكن لهذا الأب أن يسطح عائلة منغ بالكامل بالذهب وحده! أي نوع من الأشياء أنت لتكون بهذا التكبر أمام هذا الأب؟ “

عندما كان يستمع إلى تلك الكلمات المبتذلة ، ظهرت ابتسامة على وجه جون مو تشي. انتاب قلبه فجأة إحساس بالقرابة. تومض ذكريات الماضي مرة أخرى أمام عينيه ، حيث ظهرت صور سمين ، يشرب بسعادة معه ، ويتجول في الشوارع وهم يسبون الناس معًا …

بينما كان ضائعًا في أفكاره ، كان الدهني قد سار بالفعل إلى جانبهم ، وشتم وبصق كل شيء . “اللعنة ، أن تجرؤ حقًا على المجيء والمقامرة ببضع مئات من الفضة … اقامر ماذا! لا يستطيع هذا الأب أن يفقد هذا الوجه! “

في اللحظة التي هبطت فيها عيناه على جون مو تشي ، أضاء وجهه: “هههه ، هذا الأخ ، تبدو مثل الخروف السمين بنظرة واحدة … ارم ، أعني ، رجل غني. لماذا لا نذهب ونلعب بضع جولات؟ “

بعد مرور بعض الوقت ، تعثر شخص سمين من وكر القمار مرتديًا زوجًا من الملابس الداخلية فقط. كانت الدهون على جسده تهتز بشكل خطير ، وبدا بائسًا بشكل استثنائي. حتى الملابس التي كانت على ظهره وأحذية قدميه ضاعت أمام جون مو تشي. إذا لم يكن جون مو تشي خائفًا من الفاحشة ، لكان هذا البدين قد خلع ملابسه الداخلية ووضعها على الطاولة ، بينما كان يصرخ بعيون حمراء : “هذه الملابس الداخلية مصنوعة من الحرير السماوي! إنها تساوي 1000 فضة على الأقل … “

وبينما هم يمشون ، صرخ من بعدهم بغضب: “أنتم – لا تذهبوا! سنواصل اللعب بعد أن أعود وأحصل على المزيد من المال! “

متجاهلاً الفتيات اللواتي كن يتضاعفن مع الضحك ، تبع جون مو تشي الدهني إلى قصر تانغ بابتسامة جميلة على وجهه. لم يكن اسم هذا الدهني سيئًا حقًا: تانغ غو. 1

لكن هذا الرفيق ازدراء اسمه وغيّره إلى ” تانغ غو ” 1 …

كانت هذه روح تانغ يوان المتجسدة.

يتمايل الدهني بغطرسة في الشارع في حالة شبه عارية ، يشخر بفخر لمن يجرؤ على النظر في طريقه. ولكن عندما وصل إلى بوابة منزله ، توقف فجأة. فقط عندما كان على وشك الدخول متسترًا ، قفزت فتاة جميلة بعنف. ”الدهني تانغ! هل ذهبت للمقامرة مرة أخرى؟ آه؟! حتى أنك فقدت ملابسك … هل ستكون سعيدًا فقط بعد أن تفقدني في وكر القمار أيضًا؟! “

مع ذلك ، مطرت عاصفة من القبضات والركلات على شحمه …

عانق الدهن رأسه وصرخ بصوت عال متوسلا بائسة من أجل الرحمة …

تمسك جون مو تشي بضحكه وخرج ، وأعاد جميع الأوراق النقدية الفضية والذهبية ، بالإضافة إلى صك المنزل إلى الدهن. نظر الدهني إلى الأعلى ، مذهولًا.

“إذا كنت تجرؤ على المقامرة بعد الآن ، فسوف آخذ منزلك بعيدًا!” هدد جون مو تشي بشراسة.

“لن أجرؤ ، لن أجرؤ …” مسح الدهني عرقه بشكل مثير للشفقة بينما كانت الدموع تنهمر في عينيه.

ضحك جون مو تشي بصوت عالٍ وربت على ظهره الدهني ، ضاحكًا كما قال ، “نحن سنتركك ، اعتن بنفسك !” هذه الرتبة ، حملت أيضًا ثقل الثروة اللامتناهية والثروة التي ستنقل إلى البدينين في المستقبل!

الدهني اللعين ، يجب أن تعيش بشكل جيد!

بغض النظر عن العمر ، ستكون دائمًا أخي!

بعد توديع الدهني ، واصل جون مو تشي التسوق مع الفتيات. عندما أظلمت السماء ، وبقي عدد قليل من الناس في الشوارع ، تحول وجه لينغ منغ إلى الحزن. نظر إليها ، تنهدت جون مو تشي وبدأت فجأة في الغناء بصوت منخفض.

“لا أعرف كيف يكون الأمر ،

لا أعرف كيف سينتهي الأمر ،

يقولون أن الحب أشد مرارة من عدم الحب ،

لماذا ما زلت مفتونا بالحب؟

هل كنت مهمل جدا ،

أم أنك مرتبك جدا؟

لا عودة إلى البداية عندما يصل المرء إلى نهاية الحب ،

لماذا أنتِ مصرة جدا؟

إذا كانت الحياة التالية لا تزال تكرارًا لهذه الحياة ،

حتى لو كان الحب أكثر مرارة من عدم الحب ،

إذا كانت الحياة التالية لا تزال تكرارًا لهذه الحياة ،

هل ستظل غير مهتم كما هو الحال الآن؟ “

—————————

“إذا كانت الحياة التالية لا تزال قائمة ، فأنا سأكرار هذه الحياة …” غمغمت الفتيات في ذهول. كلهم ينظرون معًا نحو جون مو تشي. “إذا كانت الحياة التالية لا تزال تكرارًا لهذه الحياة ، فهل ستظل غير مهتم كما هو الحال الآن؟”

أومأ جون مو تشي برأسه بصمت.

“يا له من جيدة” إذا كانت الحياة التالية لا تزال تكرارًا لهذه الحياة “!” رن صوت عال مع المديح. “ليس سيئا ليس سيئا!”

رفع جون مو تشي رأسه وبدا وكأن شخص ظهر فجأة على بعد حوالي اثني عشر تشانغ .

وقف شاب ، طويل القامة وعضلات ، يرتدي أردية سوداء ، في منتصف الشارع بينما كانت أكمامه ترقص حوله في مهب الريح.

كان هذا الشخص وسيمًا وراقًا المظهر ، ولكن لسبب ما ، يمكن الشعور بصورة الجنون بمجرد النظر إليه! كان الأمر كما لو أن لا أحد في هذا العالم يستحق أن توضع في عينيه!

كائن إلهي ينظر إلى العالم باحتقار!

جامح!

الجموح إلى ما لا نهاية!

بعد ذلك ، هبطت عيون هذا الشاب الحادة على وجوه مي شيو يان والآخرين وهو يصرخ بالثناء. “جميل! يا له من عدد كبير من الجمال! عاهل الشر ، مع وجود العديد من المحاسن بجانبك ، أصبحت فجأة غير راغب في تحويلهن إلى أرامل! “

ابتسم جون مو تشي برفق وأدار عينيه. “على نفس المنوال! أنا حقًا لا أتحمل تحويل تلك المئات من زوجاتك إلى أرامل أيضًا! السيد الشاب الأول ، نلتقي أخيرًا “.

هذا الشاب ذو الرداء الأسود أمامهم … هل كان في الواقع السيد الشاب الأول للملاذ التاسع؟!

شهقت مي شيو يان و الأخريات بصوت عالٍ عندما سمعوا هذا الاسم.

هذا الرجل المتوحش والمتغطرس الذي نظر بازدراء إلى العالم … كان هذا هو المجنون الأول المعترف به علنًا تحت السماء ! والآن ، كان في الواقع يقف أمامهم!

زأر السيد الشاب الأول ضاحكًا ، وكان صوته المتغطرس مرتفعًا وبعيدًا. من بعيد ، دقت أصوات مختلفة ، منزعجة من إزعاج نومهم.

ومع ذلك ، تجاهل السيد الشاب الأول تلك الأصوات ، كما لو أنه لم يسمعها على الإطلاق. بعد أن ضحك بصوت عالٍ مرة أخرى ، قال بابتسامة خفيفة ، “عاهل الشر ، ماذا عن معركة؟”

” كانت هذه أمنية كبيرة كنت أتمنى أن أحملها عن كثب طوال هذا الوقت.” نظر جون مو تشي إليه بوضوح ، وانتشرت ابتسامة شريرة مفاجئة على وجهه. “في ذلك العام في المدينة الفصية ، أقسمت ذات مرة أنه إذا قابلتك يومًا ما ، فسأخذل نفسي كثيرًا إذا لم أضربك حتى تبدو رأسك كخنزير!”

ضحك السيد الشاب الأول بعنف مرة أخرى بينما كانت شخصيته تطفو في الهواء بشكل مخيف.

في تلك اللحظة ، اجتاحت عاصفة برية الشوارع وتطاير البرق بشدة. تحولت أرديته السوداء إلى سماء مليئة بالغيوم السوداء ، وضحك. “أود أن أرى من هو الشخص الذي سيضرب ليتحول إلى رأس خنزير!”

“تعال!”

ضحك جون مو تشي أيضًا بعنف وهو يرتفع في الهواء و الغطرسة في صوته لم يكن أقل من السيد الشاب الأول. في نفس اللحظة التي رفرف فيها رداءه الأبيض في الهواء ، جرفت أكمامه ببراعة واختفت مي شيو يان و الأخريات في العالم الصغير.

كان جون مو تشي يقف بالفعل أمام السيد الشاب الأول .

التقت عينا الاثنان وانطلق صوت مدوي صادمًا في السماوات التسع!

انطلق ظل أسود وظل أبيض إلى الأعلى ، فاخترقا الغيوم بسرعة!

“هاها … تعال! اليوم ، اسمح لي أن أقاتل حتى يرضي قلبي! “

“تعال! “

ضحك الاثنان بصوت عالٍ وضربوا في نفس الوقت!

لوح السيد الشاب الرابع عشر بيده اليمنى ، وظهرت 14 كلمة ضخمة ، مزينة بشكل مستبد عبر السماء . “لا مثيل له وبدون عوائق منذ العصور القديمة ، السماء والأرض ، السيد الشاب الشاب الأول للملاذ التاسع”! هذه الكلمات الـ 14 تحولت إلى 14 نبضة من الطاقة ، محطمة نحو جون مو تشي مثل 14 جبلًا عملاقًا!

ضحك جون مو تشي من الإثارة. “حركة جيدة!” مع تلويح من يديه ، ظهرت خلفه كلمتان عملاقتان ” عاهل الشر ”! تحولت الكلمات إلى طاقة اليين واليانغ التي اندفعت نحو خصمه.

في الوقت نفسه ، رفع يده مرة أخرى ، وظهرت ثلاث كلمات أخرى!

كانت هذه الكلمات الثلاث أثقل من الكلمات السابقة ، وشعرت كما لو كان الكون يحجب قبله ، فسيكونون قادرين على التحطيم!

رفع السيد الشاب الأول رأسه ونظر!

كانت الكلمات: “عاهل الشر من العالم الأخر”!

قام السيد التاسع الشاب الأول بتجعيد حواجبه وضحك بصوت عالٍ فجأة. يحدق إلى الأمام ، كما ضحك جون مو تشي بصخب!

كان الاثنان يضحكان بسعادة بالغة لدرجة أنهما نسيا مواصلة القتال.

“عاهل الشر من العالم الأخر! هاها ، يا له من عاهل الشر من العالم الأخر جيد! ” أومأ السيد الشاب الأول برأسه. “ليس سيئًا ، أنت عاهل الشر ، لكنك أتيت من عالم آخر. باستخدام طاقات عالمين لمحاربة هذا السيد الشاب ، هههههه … أليس هذا الكثير من التنمر؟ “

رفع جون مو تشي حاجبيه وشخر. “أنت لست سيئًا بالنسبة لك ، أنت ضرطة قديمة لا تموت . من يعرف كم طاقات من العالم لديك؟ إلى جانب ذلك … هل يمكن أن يكون السيد الشاب الأول الأسطوري خائفًا من التعرض للتنمر؟ “

ضحك السيد الشاب الأول بصوت عالٍ مرة أخرى ، واهاجم الاثنان مرة واحدة بعضهما البعض!

“تعال! قاتلني!”

[نهاية.]

ملاحظة المؤلف: أردت في الأصل سرد القتال بين الاثنين ، ولكن كلما فكرت في الأمر ، وجدت أنه لا معنى له. على أي حال ، هذان هما وحوش لن تموت بغض النظر عن كيفية قتالهما. إن الكتابة كثيرًا عن ذلك أمر ممل بلا شك ، لذا قد أترك النهاية لمخيلتك.

…………….

[لم أبدا الترجمة من البداية و لكن استمتعت بقرأتها مع ملك الشر و أستمتعت بترجمتها و بالخرق الذي كنت اقوله للشيخ في الديسكورد ، ولا أنسي اللحظات عندما كنا نتجادل انا و برغوث و أريكس علي الأحداث القادمة ، في النهاية انهيت الترجمة بفضل الدعم المعنوي من المتابعين و الدعم المادي الداعمين ، نتمنى ان تكون اعجبتكم الرواية و نراكم في الرواية القادمة بعد انتهاء شهر رمضان و هي (تغيير الجوهرة السماوية) – sou ]

(* نعم أنا لم أكمل الرواية لكن تبا لنفسي ، رواية عظيمة جدا استمتعت بها معكم و جمعتنا بها الكثير من  اللحظات (اغلبها تبادل شتائم) لكني استمتعت ، أراكم لاحقا – ملك الشر *)

رسالة من القراء على الديسكورد : تبا للقرد و تبا لبرغوث

الفصل 1277 ترجمة : sou [أنتهى] رن صوت بو ، وزان كوانغ الذي كان على بعد عدة تشانغ ، وصرخ فجأة ببؤس! شعر فقط كما لو أن جزءًا من روحه قد تم قطعها بالقوة! الذراع لم تعد تتحول إلى ضباب ، وبدلاً من ذلك تحولت إلى كومة من الرمال المتلألئة! “الرمال الضبابية التاسعة!” صرخ مياو تشينغ تشينغ بصوت خافت. نجح جون مو تشي بالفعل في تحويل الرمال الضبابية المجمدة بالفعل في جسد زان كوانغ إلى الرمال الضبابية التاسعة! “ليس سيئًا ، لذلك هذه هي الرمال الضبابية التاسعة!” فتح جون مو تشي راحة يده ونظر بهدوء إلى الرمال الضبابية التاسعة ، مستشعرًا بعناية القوى المكانية والتجددية الغامضة فيه. تنهد بخفة ، لم يستطع إلا الثناء في قلبه. كما هو متوقع من كنز سماوي! رفع جون مو تشي بصره ونظر بصمت إلى زان كوانغ الذي يصرخ من بعيد: “زان كوانغ ، على كل الخطايا التي ارتكبتها! اليوم سيكون اليوم الذي تحاسب فيه! ” لم تتحرك يداه ، لكن الرمال الضبابية التاسعة اختفت دون أن يترك أثرا . بين أصابعه ، كانت هناك خصلة من ضباب أسود رمادي كان يكافح بلا توقف. اهتز جسد زان كوانغ بشدة. لم يكن هذا بسبب الألم ، لأن جسد زان كوانغ الحالي لم يكن قادرًا على الشعور بأي ألم. كان من الخوف! خوف جاء من أعمق روحه! كان الضباب الأسود الرمادي في يد جون مو تشي جزءًا من روحه! من خلال تدمير هذا الذراع وإعادة الرمال الضبابية التاسعة إلى حالتها الأصلية ، تمكن جون مو تشي أيضًا من فصل قطعة من روحه التي كانت موجودة في ذلك الجزء من الذراع. كلما بذل بعض القوة على إصبعه ، كانت قطعة الروح في يده تتلوى من الألم. بالإضافة إلى ذلك ، فإن جسد زان كوانغ سيهتز بشدة تحولت عيون زان كوانغ إلى اللون الأحمر وزأر. “أعيدها إلي!” عوى بعنف ، اندفع إلى الأمام. بشخير بارد ، قام جون مو تشي بتدوير عينيه. “أعيدها إليك؟” ملأ حريق مفاجئ عينيه ورفع رأسه. “إذن ، من سيعيد الملايين من الأرواح لأولئك الذين ماتوا بسببك ؟!” بامتداد مفاجئ من يده اليسرى ، أمسك زان كوانغ. توسعت يده في الجو لتصبح بحجم جبل صغير. بالمقارنة مع كفه ، كان زان كوانغ مثل بعوضة صغيرة! قام جون مو تشي بقبض قبضته بلا رحمة ، وقام بتنشيط المستوى الثامن من فن فتح ثروة السماء . فجأة رن عواء صاخب ، اخترق السماء ! شاهد مياو تشينغ تشينغ من الجانب ، غير قادر على تصديق عينيه! القوى التي أظهرها جون مو تشي حتى الآن قد تجاوزت بالفعل تخيلاته ! لقد حارب زان كوانغ لمدة ثلاث سنوات ، لكن جون مو تشي لم يطلب منه سوى كف واحدة لتسوية الأمر! تألق ضوء بنفسجي في يده ، وسقطت الرمال الضبابية التاسعة على راحة يده قبل أن يتم الاحتفاظ بها على الفور في باغودا هونغ جون. و الشيء الوحيد المتبقي في كفه الآن، كان روح زان كوانغ. ولم تتمكن حتى ذرة صغيرة من روحه من الفرار! أمسكه جون مو تشي بيده اليمنى وفي يده اليسرى ، ظهرت كرة من شعلة الفوضى البدائية ، وهي تهدر بخوف. “زان كوانغ ، لم يعد لديك جسد غير قابل للتدمير. أتساءل كم مرة … يمكن لروحك أن تصمد أمام صقل شعلة الفوضى البدائية؟ “ بمجرد اقتراب كرة اللهب الأسود ، بدأت روح زان كوانغ في الصراخ بصوت عالٍ بقلق. الوجه الذي تشكل من الضباب الرمادي كان مليئا بالخوف. لم يستطع مياو تشينغ تشينغ أن يتحمل المشاهدة وأدار عينيه بعيدًا. ابتسم جون مو تشي بقسوة وبدأ يحرقه شيئا فشيئا … في النهاية ، احترقت روح زان كوانغ إلى العدم … “الكبير مياو ، أين ستذهب الآن؟” سأل جون مو تشي باستخفاف. فجأة تعثر مياو تشينغ تشينغ. كان العالم كبيرًا جدًا ، لكن في الواقع لم يكن لديه مكان يذهب إليه. تنهد بشدة وهز رأسه. “أنا … أين يمكنني أن أذهب أيضًا؟” عندما ظهرت هذه الكلمات ، ملأت هالة قاتمة الهواء فجأة … “لماذا لا تأتي معي إلى قصر عاهل الشر والبقاء هناك مؤقتًا؟” سأل جون مو تشي. “هذا جيد أيضًا.” تنهد مياو تشينغ تشينغ ووافق. تألق ظلان واختفيا باتجاه غابة تيان فا. مر عام آخر ، وقام جون مو تشي أخيرًا بتدريب فن فتح ثروة السماء إلى ذروة المستوى الثامن. في نفس العام ، عادت قوات الحلفاء أيضًا من أرض الأجناس الغريبة. مع كل شيء في مكانه ، قرر جون مو تشي إجراء حفل زفافه الكبير في ذلك العام! مي شيو يان و غوان تشينغ هان و دوجو شياو يي و مياو شياو مياو  و تشاو ينغ و كي اير و هان يان منغ و لينغ منغ و تشيان شون ، هؤلاء الجميلات التسعة العظماء ، سوف يتزوجون معه معًا في نفس اليوم. كان حفل زفاف عاهل الشر بلا شك أهم أمر في العالم! بمجرد انتشار الأخبار ، تم إثارة قارة الشوان بأكملها! بدأ عدد لا يحصى من الضيوف الكرام يتدفقون نحو تيان نان … قصر عاهل الشر. تألق عيون دونغفانغ ون شين بالدموع وهي مشغولة بكل حصص الإعاشة. أصبحت غابة تيان فا بأكملها نشطة أيضًا. كان هذا حفل زفاف أختهم الكبرى! لا أحد منهم يستطيع أن يفقد ماء الوجه. في الليلة التي سبقت الزفاف الكبير ، عندما تمت تسوية كل شيء ، وبعد إرسال زوجاته الجميلات إلى غرفة الزفاف ، بدأت مأدبة جون مو تشي. امتلأ تيان نان بالضيوف الكرام ، واحتوت المأدبة على 100000 طاولة كاملة! عمليا اجتمع هنا جميع أفضل الطهاة في القارة ، بما في ذلك الطهاة الإمبراطوريون من مختلف الأربطة ورؤساء الطهاة من العائلات الأرستقراطية الكبيرة … في تلك الليلة ، جلست دونغفانغ ون شين مبتسمًا في المطبخ ، لترتيب الأطباق. كانت هناك صورة لجون وو هوي. شاب وسيم وبطولي … نظرت دونغفانغ ون شين بعمق إلى صورة جون وو هوي ، و واجهتها بصمت في الليل. كان الأمر كما لو ، في تلك اللحظة ، كان الزوجان يستمتعان بمشروب في ليلة زفاف ابنهما … يبدو أن دونغفانغ ون شين كانت قادرة على رؤية جون وو هوي جالسًا أمامها. علقت نظرة فخر على وجهه القوي والمنحوت. كان يبتسم لها بحرارة ويتحدث معها ويضحك بصوت رقيق … ابتسمت دونغفانغ ون شين بسعادة وهي تضع الطاولة ، وتختار على وجه الخصوص الأطباق التي يحب تناولها أكثر من غيرها. امتلأ وجهها بالسعادة ، وهي تصب له كأسًا بعد كوب من النبيذ … وو هوي … لقائك ، لا أشعر بأي ندم. لمعرفتك ، ليس لدي أي ندم. حبك ، ليس لدي أي ندم. الزواج منك ، ليس لدي أي ندم … أفتقدك كثيرا… ابتسم دونغفانغ ون شين لوحده حيث سقطت الدموع من عينيها … كان هذا النوع من الليل دافئًا جدًا … ما مدى جمال هذه الليالي إذا استمرت هذه الليالي إلى الأبد؟ إذا كانت هناك حياة أخرى ، وو هوي … من فضلك انتظرني. بالتأكيد ستكون هناك حياة قادمة! ————————— في صباح يوم الزفاف ، حصل جون مو تشي على سرير مي شيو يان وهي تشعر براحة تامة. أنن ، الرغبة التي كان لديه لفترة طويلة ، قد تحققت أخيرًا الليلة الماضية … كان على وشك أن يمد خصره عندما شعر بشيء غريب. لأن … ربما بسبب التغييرات التي طرأت على فن فتح ثروة السماء وباغودا هونغ جون ، تغير شيء ما … يبدو أنه قد اخترق؟ كان جون مو تشي مندهشًا تمامًا. مع وميض ، دخل باغودا هونغ جون ، وذهب مباشرة إلى مدخل المستوى التاسع! المستوى التاسع لم يأت بأي فهم أو توجيهات جديدة. لم يكن هناك سوى مساحة فارغة. عندما نظر إلى نفسه ، أدرك أن العالم الصغير في دانتيان قد انتهى تمامًا من التبلور. لم يكن هناك في السابق أشجار أو أعشاب أو أزهار. لكن الآن ، غطوا المكان بأكمله … كل مكان كان مليئا برائحة الحياة … بفكرة واحدة ، ظهر عدد لا يحصى من البشر. وُلِد الناس ، وكبروا ببطء عامًا بعد عام حتى سن الرشد … بتوجيه من إصبعه نحو الغابة ، ولد عدد لا يحصى من الطيور والوحوش. صمت جون مو تشي لبعض الوقت ، ولم يفهم ما كان يحدث … فقط عندما رأى الضباب في الهواء ، هل عرف أن هذه كانت طاقة اليين واليانغ! بعد تجربة الوئام الليلة الماضية ، استقرت طاقة اليين واليانغ لدى جون مو تشي تمامًا. عندما استقرت طاقته في اليين واليانغ ، حصل بشكل طبيعي على القدرة على خلق الحياة … ضحك جون مو تشي برفق وعاد إلى العالم الحقيقي. يعانق الخصر النحيف الذي يشبه اليشم لـ مي شيو يان ، وكان قلبه مليئًا بالوفاء … تثاءبت مي شيو يان برفق واستدارت ، ثم نامت مرة أخرى … كانت الليلة الماضية ببساطة شديدة الخشونة … لم يكن جون مو تشي يتوقع تمامًا أنه بفضل قوة مي شيو يان ، لم تكن قدرتها على التحمل أفضل من دوجو شياو يي أو الآخرين. كانت الليلة الماضية قوية للغاية لدرجة أنها كانت تتوسل باستمرار من أجل الرحمة. في النهاية ، لم تستطع حتى تحريك إصبعها … اقترح السيد الشاب جون ذات مرة السماح لـ مي شيو يان بالعودة إلى مكانها الأصلي من أجل أن يضرب قاعها اللطيف من أجل المتعة. ومع ذلك ، تم رفض هذا الاقتراح بشكل قاطع من قبل الجمال العظيم. علاوة على ذلك ، لقد التقطت صوتها ، معلنة بحزم أنهما لن تنام معه مرة أخرى إذا ذكر هذا الأمر مرة أخرى … وهكذا ، لم يستطع عاهل الشر العظيم اللورد جون إلا أن يفرك أنفه بلا حول ولا قوة ويوافق … بدا أن هذا النوع من المشهد لا يمكن إلا أن يكون شيئًا بقي في أحلامه. كان من المستحيل إدراكه في الحياة الحقيقية … مر عام آخر ، وظهر خبر سار آخر. كانت غوان تشينغ هان أول من أعلنت حملها. بعد المتابعة عن كثب ، كما لو أن السيد الشاب جون قد اكتسب فجأة نوعًا من القوة ، أبلغ مي شيو يان ودوجو شياو يي ومياو شياو مياو أيضًا عن أخبارهم السارة … بالنسبة لعائلة جون الصغيرة ، كان هذا أمرًا مبهجًا للغاية. كان الجد جون سعيدًا جدًا لدرجة أنه لم يستطع إغلاق فمه من الابتسام. دوى ضحكه في جميع أنحاء سكن جون يوميًا ، وأصبحت دونغفانغ ون شين أكثر انشغالًا ، حيث كانت تنسج الملابس لحفيدها المستقبلي . على الرغم من أن قصر عاهل الشر كان لديه عدد لا يحصى من الخادمات القادرات على القيام بهذه الأنواع من المهام ، أصرت دونغفانغ ون شين على القيام بكل ذلك شخصيًا. بعد تسعة أشهر ، تم تقديم العديد من الأرواح الجديدة إلى قصر عاهل الشر ، مما زاد من الحالة المزاجية السعيدة . مرت ثلاثة أشهر أخرى ، وفي صباح أحد الأيام ، تم العثور على غرفة دونغفانغ ون شين مغلقة بإحكام لفترة طويلة. كانت الخادمات يركضن في جنون لإبلاغ جون مو تشي. تنهد جون مو تشي بشدة وخفض رأسه. لقد أعد نفسه بالفعل لهذا الأمر منذ وقت طويل. ولكن عندما حدث ذلك حقًا ، كان لا يزال يشعر بألم في صدره … داخل الغرفة ، كانت دونغفانغ ون شين تعانق صورة جون وو هوي بالقرب من صدرها وهي مستلقية على السرير. كان تنفسها قد توقف بالفعل . بقطع عروق قلبها ، كانت قد غادرت العالم بطريقة هادئة وخالية من الألم. “أمي ، أنت حقا قاسية القلب …” سقطت دموع جون مو تشي مثل المطر. لقد كان يعلم بالفعل أنه إذا أرادت والدته لم شمل والده في الحياة الممتدة ، فعليها بالتأكيد أن تموت أولاً. خلاف ذلك ، مع اختلاف العمر الواحد بينهما ، سيكون من المستحيل بالنسبة لهم الاجتماع في أي عمر … لقد وصل هذا اليوم أخيرًا. رفع جون مو تشي رأسه وتنهد بشدة وهو يجمع روحه الأخرى. بعد ذلك ، نشر إحساسه الروحي في جميع أنحاء القارة بأكملها ، والبحث في جميع المناطق التي حارب فيها جون ووهوي من قبل ، بالإضافة إلى العناصر التي تركها وراءه ، وذهب وجمع كل شيء … ثم اختفى بسرعة شبيهة بالبرق. في اللحظة التالية ، وصل إلى العالم السفلي! كان جون ووهوي قد مات بالفعل منذ 15 عامًا ، وحتى روحه لم تكن كاملة. لكن بالنسبة إلى جون مو تشي ، لم يكن هذا الأمر صعبًا. طالما لم تدمر روحه ، حتى لو كان قد تجسد بالفعل في حياة أخرى ، فسيكون قادرًا على فعل شيء حيال ذلك. بعد جهود كبيرة ، وجد أخيرًا قطعة من روحه. عالجها جون مو تشي بعناية فائقة ووضعها مع روح والدته داخل هونغ جون ، مستخدمًا التشي الأرجواني لحمايتهم. كان ينتظر أن تتعافى الروح تمامًا قبل أن يجد الوقت المناسب لإرسال الاثنين إلى عجلات التناسخ … على الرغم من أن القيام بذلك من شأنه أن يمحو ذكرياتهم عن حياتهم السابقة ، إلا أن مشاعر الاثنين تجاه بعضهما البعض كانت قادرة على لمس السماء . سيكون هناك بطبيعة الحال طريقة في المستقبل للالتقاء ، حيث ينجذب القدر لبعضهم البعض … كانت الأراضي المقدسة الثلاثة قد اختفت تمامًا ، ودُمر قصر الضباب. من بين القوى الخمس العظمى التي كانت تحكم الأراضي ، بقيت غابة تيان فا فقط ، وحتى تم دمجها في قصر عاهل الشر. ومع ذلك ، كان لوجود قصر عاهل الشر تأثير رهيب على توازن القارة! لأنه طالما ذهب أي منهم إلى العالم الخارجي ، فسيكون لديهم القوة الكافية للسيطرة على العالم الدنياوي بأكمله! لا يجب أن توجد مثل هذه القوة العظمى في هذا العالم! كما فهم جون مو تشي أخيرًا ما قصده قو هان بكلماته في ذلك الوقت. ذات يوم ، ستتغير تيان فا بالتأكيد. وقد يصبح الأبطال أشرارًا! أما بالنسبة له ، فلم يكن بوسعه البقاء هنا إلى الأبد. في ذلك اليوم ، بعد التشاور التام مع مي شيو يان والباقي ، والحصول على آراء الجميع ، نقل جون مو تشي غابة تيان فا بأكملها إلى عالمه الذي صنعه. كان هذا العالم أكبر بكثير من هذا العالم ، وكانت هناك مناطق شاسعة لا تزال بحاجة إلى زعماء قادرين على الحكم. كما أبدت القوات مدمري السماء ومفترسي الروح من قصر عاهل الشر اهتمامها بالانتقال إلى هذا العالم ، وهو ما سمح به بإيماءة. فقط جون وو يي وزوجته لم يرغبوا في الانتقال. لا يزال لدى جون وو يي الكثير من المرفقات بهذا العالم. كانت المنظمات الخيرية التي يسيطرون عليها لا تزال جزءًا كبيرًا من حياتهم لا يمكنهم تركها وراءهم. إلى جانب ذلك ، لا يزال قصر عاهل الشر يطلب من الناس الاهتمام به. فكر جون مو تشي في الأمر لفترة طويلة قبل الموافقة على طلباتهم. على أي حال ، مع قدراته ، كان التنقل بين العالمين شيئًا لا يستغرق سوى نفسًا واحدًا من الوقت. إلى جانب ذلك ، مع قدرة جون وو يي ، لن تكون هناك حوادث بعد رحيله هو وخبراء الذروة الآخرين في هذا العالم … بعد أن اتخذ قراره ، حارب جون مو تشي مباشرة المجموعة الضخمة التي كانت تهاجر بعيدًا … مر الوقت ، وشعر جون مو تشي أن إحساسه الروحي يتضح أكثر وأكثر وضوحًا. كما تعمق تدريبه بشكل كبير. ببطء ، تجاوز حدود المستوى التاسع من باغودا هونغ جون … أخيرًا ، بعد يوم من اقتحام جون مو تشي الذي كان داخل باغودا هونغ جون مرة أخرى ، تبدد جسده فجأة في الضوء واختفى بين الكون الفسيح المرصع بالنجوم. ربما ، في مكان آخر ، كان هناك من ينتظره … في نفس الوقت داخل باغودا هونغ جون ، تفككت تلك الأعشاب الروحية النادرة والكنوز السماوية واختفت في عالمه الجديد … ستصبح هذه كنوزًا يبحث عنها عدد لا يحصى من الناس في المستقبل … كل من تمكن من الحصول حتى على واحدة من هذه الكنوز سينمو بالتأكيد ليصبح خبيرًا منقطع النظير من جيله ، مما يخلق أسطورة جديدة تمامًا. العالم بحاجة إلى أساطير. كان هذا شيئًا يؤمن به جون مو تشي بشدة. فقط تلك الأساطير الاستثنائية يمكن أن تكون قوة دافعة لعدد لا يحصى من الشباب للعمل من أجله … في يوم من الأيام ، ستصبح الأساطير أساطير ، وستخبر أجيال من الناس عن تلك الأساطير … كان جون مو تشي قد صعد بالفعل بالكامل عبر حدود هذا العالم. في أحد الأيام ، شعر فجأة وكأنه يقوم برحلة ، وأحضر معه زوجاته التسع لرحلة عبر الكون ، وعبر مساحة لا حصر لها للاستمتاع بالكواكب الملونة الكبيرة. واقفًا في الهواء ، اشتعلت عواطف جون مو تشي بالعاطفة. كان هذا منزله! مدينة الطوب والحجارة الممتدة لأميال والنهر الطويل الرائع والنهر الأصفر الصاخب! “على الرغم من أنني أصبحت إلهًا يقف في ذروة الكون ، إلا أنني ما زلت …” تدفقت مشاعر جون مو تشي خلفه بينما ارتفعت هالته إلى أعلى. “… موطني الصين!” “الوداع يا وطني.” تمتم جون مو تشي في قلبه. بتلويح من يده ، أحضر مي شيو والباقي بعيدًا لمواصلة رحلتهم. بعد عدة سنوات ، سئم جون مو تشي من الرحلة ، وبدأت الفتيات أيضًا في التغيب عن المنزل. تمامًا مثل ذلك ، عادوا إلى قارة الشوان. في غضون بضع أنفاس من الوقت ، كانوا يقفون بالفعل في شوارع مدينة تيان شيانغ. بعد مرور العديد من محن الزمن ، تغيرت مدينة تيان شيانغ تمامًا. فقط تلة العشاق الرائعة التي أعادت تلك المدينة القديمة. لقد أصبح هذا المكان بالفعل أرضًا مقدسة لجميع العشاق في العالم! سيقوم كل زوجين بزيارة هذه الكومة كتقليد حيث أعادوا التأكيد على حبهم للنصف الآخر. هنا ، يمكن أن يشعروا أن حبيبهم كان يرث كل شيء. سوف أتخلى عن السموات ، ولكن ليس عن حبيبتي! ما هو الحب العميق هذا؟ بغض النظر عما إذا كان المرء رجلاً أو امرأة ، فمن لا يرغب في تجربة هذا النوع من الحب؟ سار جون مو تشي ببطء في الشوارع. عندما وصل إلى تل العشاق ، نظر إلى الكلمات “سأتخلى عن السماء ، ولكن ليس على حبيبتي” وتنهد بمشاعر معقدة. ظهرت ذكريات الماضي أمام عينيه ، وكأنه حلم طويل ، مما جعله يتنهد مرارًا وتكرارًا … تقدمت لينغ منغ إلى الأمام وقدمت لها احترامها. ليس بعيدًا ، سار زوجان شابان ببطء نحو هذا المكان. كان الرجل وسيمًا وطويلًا ، وعلى وجهه نظرة فخورة. بجانبه ، كانت الفتاة جميلة وحلوة مثل الزهرة. كانت عيناها مليئة بالحب العميق وهي تنظر إلى الرجل بجانبها. وامتلأت عيون الشاب بالحب وهو ينظر إليها. كان هناك فقط في عيونهم. مرت صدمة في جسد جون مو تشي وهو ينظر إلى هذين الاثنين ، وظهر أثر للعاطفة في عينيه. في سنوات عديدة ، كان من النادر رؤية هذا النوع من التعبير على وجهه … رأى الزوجان أيضًا جون مو تشي والآخرين في هذه المرحلة ، وتبادلوا نظرة. في تلك اللحظة ، لم يسعهم إلا أن يشعروا بالذهول قليلاً. كان الشاب قبلهم يتمتع بهالة فريدة لا يمكن تفسيرها ، والتي من شأنها أن تلفت نظر الناس بمجرد نظرة. كانت جميع الفتيات الواقفات حوله جميلات منقطع النظير. لقد كان حقًا عجبًا حيث وجد الكثير من الجمال لتتبعه. بعد ذلك ، قام الاثنان بحياكة الحواجب. هذا الشخص يبدو جيدًا جدًا ، لكن أليس هذا تافهًا إلى حد ما؟ أن يكون لديه بالفعل الكثير من الزوجات … حتى لو كان يرتدي خاتمًا واحدًا فقط في كل إصبع ، فسوف تنفد أصابعه إذا كان هناك زوجتان أخريان … “لا يمكنك أن تكون مثل هذا في هذا المستقبل!” أمسكت الشابة بيده وقالت بقلق. “إذا أصبحت هكذا ، أنا … سأبكي!” ضحك الشاب بصوت عالٍ وابتسم. “شين اير ، ما هذه الكلمات؟ معك هنا ، كيف يمكن لقلبي أن يحتوي على أي شخص آخر؟ “ ابتسمت الفتاة بسعادة وتحول وجهها إلى اللون الأحمر وهي قرصته: “أنت وكلماتك المعسولة … مزعجة!” كان وجهها مليئا بالرضا. ابتسم الشاب بسعادة وعانقها. باستثناءها ، لم يكن هناك أحد في عينيه. في هذه الحياة ، سأستخدم كل ما لدي لمنحك السعادة … شين اير! (لا يكونا ابوه و امه؟) سرقت الفتاة نظرة على جون مو تشي ، وظهر شعور غريب في قلبها. بدا هذا الشخص مألوفًا جدًا ، ودودًا للغاية وموثوقًا جدًا … ولكن الشيء الغريب هو أنه لم تقابله من قبل. لماذا كان هناك هذا النوع من المشاعر؟ والأغرب من ذلك أنه عند رؤيته مع العديد من الزوجات ، لم تشعر بالنفور فحسب ، بل شعرت بنوع من السعادة والرضا الغريبين … ما الذي كان يحدث؟ تمامًا كما كانت تائهة في أفكارها ، سار جون مو تشي بابتسامة. “أعتقد أننا سنلتقي بمثل هذا الزوج من العشاق الذين صنعوا في السماء .” عانق الشاب الفتاة بالقرب منه وسألها: “هل لي أن أسأل من هو سيدي؟” “شخص القدر”. رد جون مو تشي بابتسامة خفيفة . “يسعدني دائمًا أن أرى العالم في وئام مثل هذا. أنتما زوجان وسيمان وجميلان ورؤية حبكما العميق لبعضكما البعض أمر مثير للإعجاب حقًا “. وتابع ضاحكا. “بالنسبة لاجتماعنا الأول ، لم أقم بإعداد أي هدايا جيدة ، باستثناء هاتين المعلقتين الصغيرتين من اليشم. ارجوكما اقبلاها.” كان صوته جادًا وحازمًا. كان الزوجان مستعدين لرفض الهدية ، لكن لسبب ما ، شعروا بعلاقة غريبة مع هذا الشخص أمامهما. كان الأمر كما لو كان من الصواب والطبيعي أن يأخذ الهدية. في الواقع ، سيكون من غير المناسب إذا لم يقبلوا … مد الشاب يده بغباء وأخذ قطع اليشم. في اللحظة التي لمسها ، سافر إحساس بالدفء في ذراعه. من الواضح أن هذه كانت نادرة بشكل استثنائي كنز يشم. من بين المعلقتين من اليشم ، تم تشكيل أحدهما على شكل تنين ملفوف ، والآخرى على شكل طائر الفينيق المحلق. كان صنعهم معقدًا للغاية. أخذت الفتاة قلادة عنقاء اليشم وفركت حوافها ، على ما يبدو مغرمة للغاية بها. لسبب ما ، لم يرفضوا الهدايا ، وعندما حملوها بأيديهم ، لم يشعروا بأي خطأ في ذلك. كان الأمر كما لو أن هذه الأشياء تخصهم في الأصل … كان هناك بالفعل شعور بالراحة عندما أخذوها من يدي هذا الشخص … “اسمي دونغفانغ وو هوي ، من عائلة دونغفانغ في العاصمة ؛ وهذا … كح ، خطيبي ، جون ون شين. ” قام دونغفانغ ون شين بشبك يديه وقال ، “شكرًا جزيلاً ، سيدي ، على الهدايا. إذا كان لديك أي وقت ، فهل نستمتع بفنجان من النبيذ لتناوله؟ “ “رائعة! كان لدي نفس الأفكار أيضًا “. قبل جون مو تشي بشكل حاسم. عثرت المجموعة على مطعم قريب وحجزت غرفة كبيرة. عندما جلسوا ، شعروا بسعادة بالغة. عندما سمعت مي شيو يان أسمائهم ، فهمت أخيرًا. كان هذا الزوج من عشاق التناسخ من جون وو هوي و دونغفانغ ون شين! لا عجب أن جون مو تشي كان عاطفيًا جدًا! تم لم شمل هذا الزوج أخيرًا ، وكان حبهما لا يزال في أعماق المحيط. أليس هذا أجمل شيء في العالم؟ مع تأثير جون مو تشي على ظروفهم في الخفاء ، سيكون بإمكانهما بالتأكيد أن يعيشوا حياتهم بسلام ، والحفاظ على حبهم لأعمار لا حصر لها ، والتعويض عن الحب المفقود الذي عرضه لهما القدر في حياتهم الأخيرة! كانت المأساة من الماضي البعيد! أثناء خروجهم من المطعم ، لوح جون مو تشي لهم باستمرار على مضض عندما افترقوا. وقف دونغفانغ وو هوي و جون ون شين أيضًا هناك لفترة طويلة ، كرهًا للانفصال ، حيث شاهدوا مجموعة جون مو تشي تختفي ببطء في المسافة. كانت قلوبهم مليئة بالتردد والألم. كانوا مجرد عابرة في الحياة ، ومعارف بالصدفة … لماذا شعروا بهذه الطريقة؟ شعر كلاهما بغرابة شديدة في قلوبهما. “وو هوي ، هل لاحظت؟ هؤلاء الأشخاص العشرة جميعهم خبراء منقطعين النظير! ” نظرت جون ون شين بهدوء إلى الشارع الفارغ وقالت. “ومع ذلك ، لماذا كانوا محترمين لنا؟” هز دونغفانغ وو هوي رأسه بطريقة مرتبكة أيضًا. “أنا أيضا لا أعرف.” عندما فكروا في الأمر ، عاملهم هؤلاء الأشخاص العشرة جيدًا حقًا! خاصة تجاه جون ون شين ، كانت الفتيات التسع أكثر انتباهاً ، فقط قلن لها كلمات لطيفة للغاية. حتى أنهم بدوا حذرين إلى حد ما في حديثهم … لم يكن أي منهما من الشخصيات المهمة ، فلماذا تلقيا مثل هذه المعاملة الجيدة من الطرف الآخر؟ بينما كانوا يأكلون ، كانت الفتيات التسع يحشوها باستمرار بهدايا لا تعد ولا تحصى. كانت أي من تلك الهدايا كنوزًا لا تقدر بثمن يصعب العثور عليها في العالم! حتى أن هناك بعض العناصر التي إذا تم الكشف عنها ستسبب بالتأكيد عاصفة دموية عنيفة في العالم! ومع ذلك ، تصرفت تلك الفتيات وكأنهن خائفات من أنها لن تأخذ الهدايا … “هم بالتأكيد ليس لديهم نوايا سيئة تجاهنا على الأقل!” قالت جون ون شين على وجه اليقين. كما أومأ دونغ فانغ ووهوي برأسه. “أجده غريبًا على وجه التحديد بسبب هذا.” تابع هز رأسه بابتسامة لطيفة. “ليست هناك حاجة للتفكير كثيرًا. إذا قدرنا ، سنلتقي بهم مرة أخرى. هيا نعود على عجل إلى  المنزل. هذه الأشياء لا يمكن رؤيتها من قبل الغرباء! وإلا فسوف تجلب لنا الكثير من المتاعب “. أومأت جون ون شين برأسها: “هذا طبيعي”. غادر الاثنان المطعم وعادا. على طول الطريق ، أدارت جون ون شين رأسها باستمرار ، على أمل إلقاء نظرة على ذلك الشاب مرة أخرى … عندما نظر إليها الشاب بتلك العيون ، شعرت بدافع مفاجئ لعناقه عن قرب وتهدئته … أثناء سيرهما ، شعر الاثنان أن قلادات اليشم على أجسادهما تنبعث منها باستمرار هالة دافئة تملأ أجسادهما … كشف جون مو تشي والفتاتان عن أنفسهم على مسافة بعيدة وتبعوا وراء دونغفانغ وو هوي و جون ون شين. فقط عندما رأوهم يدخلون بأمان بوابة كبيرة مكتوب عليها “عائلة دونغفانغ” استرخوا واستداروا. امتلأت قلوب الجميع بالثقل والشعور بالمرارة … بعد مرور بعض الوقت ، صادفت المجموعة زوجين آخرين. لم يكن مظهرهم أدنى من دونغفانغ وو هوي و جون ون شين من الآن ، وكانوا محبين بنفس القدر … نظر إليهم جون مو تشي وابتسم . كان هذان الشخصان من الشخصيات الرئيسية في تل العشاق ، يي قو هان و مورونغ شيوى شيوى… يبدو أن الأميرة لينغ منغ قد أدركت شيئًا ما ولهثت بصوت عالٍ … أخيرًا كان يي غو هان ومورونج شيوى شيوى معًا أيضًا. في هذه الحياة ، كان يُطلق على يي غو هان اسم هان يي ، وكان يُطلق على مورونغ شيوى شيوى اسم رونغ شيو اير… بعد وقت طويل ، بعد توديع هان يي ورونغ شيو اير ، أخذ جون مو تشي لينغ منغ ، التي كانت على وشك البكاء. وبينما كانوا يدورون حول الزاوية ، رن صوت خشن. “لعنة أمك ، هل تعتقد أن هذا الأب سوف يحطمك مباشرة حتى الموت بالذهب؟ ليس لديك المال؟ إذا لم يكن لديك المال ، فما الذي تتجول فيه أمامي؟ ما هو نوع الصورة الكبيرة التي تتظاهر بها؟ “ عندما استداروا ، رأوا شابًا سمينًا يتجول بخصر مليء باللحم وهو يشير إلى شاب يرتدي أردية منمقة. “… لماذا؟ أنت غير مقتنع؟ دعني أخبرك! هذا السيد القديم ليس لديه أي شيء آخر باستثناء الذهب والفضة! اللعنة ، يمكن لهذا الأب أن يسطح عائلة منغ بالكامل بالذهب وحده! أي نوع من الأشياء أنت لتكون بهذا التكبر أمام هذا الأب؟ “ عندما كان يستمع إلى تلك الكلمات المبتذلة ، ظهرت ابتسامة على وجه جون مو تشي. انتاب قلبه فجأة إحساس بالقرابة. تومض ذكريات الماضي مرة أخرى أمام عينيه ، حيث ظهرت صور سمين ، يشرب بسعادة معه ، ويتجول في الشوارع وهم يسبون الناس معًا … بينما كان ضائعًا في أفكاره ، كان الدهني قد سار بالفعل إلى جانبهم ، وشتم وبصق كل شيء . “اللعنة ، أن تجرؤ حقًا على المجيء والمقامرة ببضع مئات من الفضة … اقامر ماذا! لا يستطيع هذا الأب أن يفقد هذا الوجه! “ في اللحظة التي هبطت فيها عيناه على جون مو تشي ، أضاء وجهه: “هههه ، هذا الأخ ، تبدو مثل الخروف السمين بنظرة واحدة … ارم ، أعني ، رجل غني. لماذا لا نذهب ونلعب بضع جولات؟ “ … بعد مرور بعض الوقت ، تعثر شخص سمين من وكر القمار مرتديًا زوجًا من الملابس الداخلية فقط. كانت الدهون على جسده تهتز بشكل خطير ، وبدا بائسًا بشكل استثنائي. حتى الملابس التي كانت على ظهره وأحذية قدميه ضاعت أمام جون مو تشي. إذا لم يكن جون مو تشي خائفًا من الفاحشة ، لكان هذا البدين قد خلع ملابسه الداخلية ووضعها على الطاولة ، بينما كان يصرخ بعيون حمراء : “هذه الملابس الداخلية مصنوعة من الحرير السماوي! إنها تساوي 1000 فضة على الأقل … “ وبينما هم يمشون ، صرخ من بعدهم بغضب: “أنتم – لا تذهبوا! سنواصل اللعب بعد أن أعود وأحصل على المزيد من المال! “ متجاهلاً الفتيات اللواتي كن يتضاعفن مع الضحك ، تبع جون مو تشي الدهني إلى قصر تانغ بابتسامة جميلة على وجهه. لم يكن اسم هذا الدهني سيئًا حقًا: تانغ غو. 1 لكن هذا الرفيق ازدراء اسمه وغيّره إلى ” تانغ غو ” 1 … كانت هذه روح تانغ يوان المتجسدة. يتمايل الدهني بغطرسة في الشارع في حالة شبه عارية ، يشخر بفخر لمن يجرؤ على النظر في طريقه. ولكن عندما وصل إلى بوابة منزله ، توقف فجأة. فقط عندما كان على وشك الدخول متسترًا ، قفزت فتاة جميلة بعنف. ”الدهني تانغ! هل ذهبت للمقامرة مرة أخرى؟ آه؟! حتى أنك فقدت ملابسك … هل ستكون سعيدًا فقط بعد أن تفقدني في وكر القمار أيضًا؟! “ مع ذلك ، مطرت عاصفة من القبضات والركلات على شحمه … عانق الدهن رأسه وصرخ بصوت عال متوسلا بائسة من أجل الرحمة … تمسك جون مو تشي بضحكه وخرج ، وأعاد جميع الأوراق النقدية الفضية والذهبية ، بالإضافة إلى صك المنزل إلى الدهن. نظر الدهني إلى الأعلى ، مذهولًا. “إذا كنت تجرؤ على المقامرة بعد الآن ، فسوف آخذ منزلك بعيدًا!” هدد جون مو تشي بشراسة. “لن أجرؤ ، لن أجرؤ …” مسح الدهني عرقه بشكل مثير للشفقة بينما كانت الدموع تنهمر في عينيه. ضحك جون مو تشي بصوت عالٍ وربت على ظهره الدهني ، ضاحكًا كما قال ، “نحن سنتركك ، اعتن بنفسك !” هذه الرتبة ، حملت أيضًا ثقل الثروة اللامتناهية والثروة التي ستنقل إلى البدينين في المستقبل! الدهني اللعين ، يجب أن تعيش بشكل جيد! بغض النظر عن العمر ، ستكون دائمًا أخي! بعد توديع الدهني ، واصل جون مو تشي التسوق مع الفتيات. عندما أظلمت السماء ، وبقي عدد قليل من الناس في الشوارع ، تحول وجه لينغ منغ إلى الحزن. نظر إليها ، تنهدت جون مو تشي وبدأت فجأة في الغناء بصوت منخفض. “لا أعرف كيف يكون الأمر ، لا أعرف كيف سينتهي الأمر ، يقولون أن الحب أشد مرارة من عدم الحب ، لماذا ما زلت مفتونا بالحب؟ هل كنت مهمل جدا ، أم أنك مرتبك جدا؟ لا عودة إلى البداية عندما يصل المرء إلى نهاية الحب ، لماذا أنتِ مصرة جدا؟ إذا كانت الحياة التالية لا تزال تكرارًا لهذه الحياة ، حتى لو كان الحب أكثر مرارة من عدم الحب ، إذا كانت الحياة التالية لا تزال تكرارًا لهذه الحياة ، هل ستظل غير مهتم كما هو الحال الآن؟ “ ————————— “إذا كانت الحياة التالية لا تزال قائمة ، فأنا سأكرار هذه الحياة …” غمغمت الفتيات في ذهول. كلهم ينظرون معًا نحو جون مو تشي. “إذا كانت الحياة التالية لا تزال تكرارًا لهذه الحياة ، فهل ستظل غير مهتم كما هو الحال الآن؟” أومأ جون مو تشي برأسه بصمت. “يا له من جيدة” إذا كانت الحياة التالية لا تزال تكرارًا لهذه الحياة “!” رن صوت عال مع المديح. “ليس سيئا ليس سيئا!” رفع جون مو تشي رأسه وبدا وكأن شخص ظهر فجأة على بعد حوالي اثني عشر تشانغ . وقف شاب ، طويل القامة وعضلات ، يرتدي أردية سوداء ، في منتصف الشارع بينما كانت أكمامه ترقص حوله في مهب الريح. كان هذا الشخص وسيمًا وراقًا المظهر ، ولكن لسبب ما ، يمكن الشعور بصورة الجنون بمجرد النظر إليه! كان الأمر كما لو أن لا أحد في هذا العالم يستحق أن توضع في عينيه! كائن إلهي ينظر إلى العالم باحتقار! جامح! الجموح إلى ما لا نهاية! بعد ذلك ، هبطت عيون هذا الشاب الحادة على وجوه مي شيو يان والآخرين وهو يصرخ بالثناء. “جميل! يا له من عدد كبير من الجمال! عاهل الشر ، مع وجود العديد من المحاسن بجانبك ، أصبحت فجأة غير راغب في تحويلهن إلى أرامل! “ ابتسم جون مو تشي برفق وأدار عينيه. “على نفس المنوال! أنا حقًا لا أتحمل تحويل تلك المئات من زوجاتك إلى أرامل أيضًا! السيد الشاب الأول ، نلتقي أخيرًا “. هذا الشاب ذو الرداء الأسود أمامهم … هل كان في الواقع السيد الشاب الأول للملاذ التاسع؟! شهقت مي شيو يان و الأخريات بصوت عالٍ عندما سمعوا هذا الاسم. هذا الرجل المتوحش والمتغطرس الذي نظر بازدراء إلى العالم … كان هذا هو المجنون الأول المعترف به علنًا تحت السماء ! والآن ، كان في الواقع يقف أمامهم! زأر السيد الشاب الأول ضاحكًا ، وكان صوته المتغطرس مرتفعًا وبعيدًا. من بعيد ، دقت أصوات مختلفة ، منزعجة من إزعاج نومهم. ومع ذلك ، تجاهل السيد الشاب الأول تلك الأصوات ، كما لو أنه لم يسمعها على الإطلاق. بعد أن ضحك بصوت عالٍ مرة أخرى ، قال بابتسامة خفيفة ، “عاهل الشر ، ماذا عن معركة؟” ” كانت هذه أمنية كبيرة كنت أتمنى أن أحملها عن كثب طوال هذا الوقت.” نظر جون مو تشي إليه بوضوح ، وانتشرت ابتسامة شريرة مفاجئة على وجهه. “في ذلك العام في المدينة الفصية ، أقسمت ذات مرة أنه إذا قابلتك يومًا ما ، فسأخذل نفسي كثيرًا إذا لم أضربك حتى تبدو رأسك كخنزير!” ضحك السيد الشاب الأول بعنف مرة أخرى بينما كانت شخصيته تطفو في الهواء بشكل مخيف. في تلك اللحظة ، اجتاحت عاصفة برية الشوارع وتطاير البرق بشدة. تحولت أرديته السوداء إلى سماء مليئة بالغيوم السوداء ، وضحك. “أود أن أرى من هو الشخص الذي سيضرب ليتحول إلى رأس خنزير!” “تعال!” ضحك جون مو تشي أيضًا بعنف وهو يرتفع في الهواء و الغطرسة في صوته لم يكن أقل من السيد الشاب الأول. في نفس اللحظة التي رفرف فيها رداءه الأبيض في الهواء ، جرفت أكمامه ببراعة واختفت مي شيو يان و الأخريات في العالم الصغير. كان جون مو تشي يقف بالفعل أمام السيد الشاب الأول . التقت عينا الاثنان وانطلق صوت مدوي صادمًا في السماوات التسع! انطلق ظل أسود وظل أبيض إلى الأعلى ، فاخترقا الغيوم بسرعة! “هاها … تعال! اليوم ، اسمح لي أن أقاتل حتى يرضي قلبي! “ “تعال! “ ضحك الاثنان بصوت عالٍ وضربوا في نفس الوقت! لوح السيد الشاب الرابع عشر بيده اليمنى ، وظهرت 14 كلمة ضخمة ، مزينة بشكل مستبد عبر السماء . “لا مثيل له وبدون عوائق منذ العصور القديمة ، السماء والأرض ، السيد الشاب الشاب الأول للملاذ التاسع”! هذه الكلمات الـ 14 تحولت إلى 14 نبضة من الطاقة ، محطمة نحو جون مو تشي مثل 14 جبلًا عملاقًا! ضحك جون مو تشي من الإثارة. “حركة جيدة!” مع تلويح من يديه ، ظهرت خلفه كلمتان عملاقتان ” عاهل الشر ”! تحولت الكلمات إلى طاقة اليين واليانغ التي اندفعت نحو خصمه. في الوقت نفسه ، رفع يده مرة أخرى ، وظهرت ثلاث كلمات أخرى! كانت هذه الكلمات الثلاث أثقل من الكلمات السابقة ، وشعرت كما لو كان الكون يحجب قبله ، فسيكونون قادرين على التحطيم! رفع السيد الشاب الأول رأسه ونظر! كانت الكلمات: “عاهل الشر من العالم الأخر”! قام السيد التاسع الشاب الأول بتجعيد حواجبه وضحك بصوت عالٍ فجأة. يحدق إلى الأمام ، كما ضحك جون مو تشي بصخب! كان الاثنان يضحكان بسعادة بالغة لدرجة أنهما نسيا مواصلة القتال. “عاهل الشر من العالم الأخر! هاها ، يا له من عاهل الشر من العالم الأخر جيد! ” أومأ السيد الشاب الأول برأسه. “ليس سيئًا ، أنت عاهل الشر ، لكنك أتيت من عالم آخر. باستخدام طاقات عالمين لمحاربة هذا السيد الشاب ، هههههه … أليس هذا الكثير من التنمر؟ “ رفع جون مو تشي حاجبيه وشخر. “أنت لست سيئًا بالنسبة لك ، أنت ضرطة قديمة لا تموت . من يعرف كم طاقات من العالم لديك؟ إلى جانب ذلك … هل يمكن أن يكون السيد الشاب الأول الأسطوري خائفًا من التعرض للتنمر؟ “ ضحك السيد الشاب الأول بصوت عالٍ مرة أخرى ، واهاجم الاثنان مرة واحدة بعضهما البعض! “تعال! قاتلني!” [نهاية.] ملاحظة المؤلف: أردت في الأصل سرد القتال بين الاثنين ، ولكن كلما فكرت في الأمر ، وجدت أنه لا معنى له. على أي حال ، هذان هما وحوش لن تموت بغض النظر عن كيفية قتالهما. إن الكتابة كثيرًا عن ذلك أمر ممل بلا شك ، لذا قد أترك النهاية لمخيلتك. ……………. [لم أبدا الترجمة من البداية و لكن استمتعت بقرأتها مع ملك الشر و أستمتعت بترجمتها و بالخرق الذي كنت اقوله للشيخ في الديسكورد ، ولا أنسي اللحظات عندما كنا نتجادل انا و برغوث و أريكس علي الأحداث القادمة ، في النهاية انهيت الترجمة بفضل الدعم المعنوي من المتابعين و الدعم المادي الداعمين ، نتمنى ان تكون اعجبتكم الرواية و نراكم في الرواية القادمة بعد انتهاء شهر رمضان و هي (تغيير الجوهرة السماوية) – sou ] (* نعم أنا لم أكمل الرواية لكن تبا لنفسي ، رواية عظيمة جدا استمتعت بها معكم و جمعتنا بها الكثير من  اللحظات (اغلبها تبادل شتائم) لكني استمتعت ، أراكم لاحقا – ملك الشر *) رسالة من القراء على الديسكورد : تبا للقرد و تبا لبرغوث

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط