نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

نظام المانجا في عالم ناروتو ١٠١

وداعًا هاكو!

وداعًا هاكو!

«هل ميتو ساما… ماتت؟»

في السابق، لم يفهم ماهية النينجوتسو الذي تعلمه، ولكن بعد استخدامه، أدرك مدى قوة هذا النينجوتسو.

«نعم. وفقًا للحبكة، الأمر كذلك.»

«استمر في القتال!»

«زابوزا قاسٍ جدًا.»

«علينا أن نجده!»

كل مَن قرأ هذه الحبكة في المانغا يعرف أن زابوزا قد يبدو قاسيًا متحجر القلب، لكنه في الواقع ليس لديه سوى فم قاسٍ لا أكثر.

«هل تريد منا شراء النينجوتسو والمعدات منك؟»

لم تكن مشاعره تجاه هاكو كما بدت أبدًا. لكن هذا النوع من التطور له تأثير ومفاجأة أكبر على تصور القارئ.

لقد شهد أكاباني الكثير من هذا النوع من الظواهر.

«مذهل! لم أتوقع حقًا أن النينجا يمكنه فعل شيء كهذا.»

علا هتاف الجماهير في المدرجات:

رغم كبر سن وضعف الدايميو، إلا أنه استمتع بالعرض كثيرًا.

«هل تريد منا شراء النينجوتسو والمعدات منك؟»

استنادًا إلى رد فعله وحده، فهو بلا شك راضٍ جدًا عن معرض المانغا هذا.

بكى زابوزا بمجرد سماعه هذا الصوت الحلو المألوف. وبخطواتٍ مرتجفةٍ، اقترب منه وقال:

وفي هذه الأثناء استمر العرض على المسرح. قام كاكاشي بإضعاف يديْ زابوزا؛ لذلك لن يتمكن من استخدام أختام اليد بعد الآن. بالإضافة على ذلك، فإن تشاكراه قد ضعفت على نحوٍ خطير.

معدات؟

في هذا الوقت، وصلت مجموعة من أرض الأمواج بقيادة غاتو.

وفي لحظة شرائه، أتقنه مباشرةً، بما في ذلك كيفية استخدامه.

لقد سدوا الطريق لمنع زابوزا من الفرار. أصبح زابوزا، الذي لم يعد قادرًا على استخدام ذراعيه، فريسة سهلة، ولم يعد غاتو ورجاله خائفين منه.

قال ”جيرايا البالغ“ بخفة.

«بالمناسبة، ما زلت أحمل ضغينة ضد هذا الطفل… هاه، لقد مات بالفعل!»

منذ طفولتها، نشأت كأميرة في قصر الدايميو. لم تعرف الكثير عن العالم الخارجي؛ لذا لم تتمكن من حبس دموعها أمام هذه الحبكة الحزينة.

داس غاتو بغضب على رأس جثة هاكو.

ثم نظر إلى نفسه…

لحظة رؤية الجمهور لهذا المشهد—

حينها، اجتاح صمت ثقيل الغابة لبضع لحظات. بصرف النظر عن أصوات الطيور والحشرات، لم يُسمع سوى صوت النحيب الهادئ والتنهدات الناعمة.

«أيها اللقيط، ماذا تفعل بميتو ساما؟!»

كان الجميع في حيرة من أمرهم ولم يفهموا ما يجري.

«لا يُغتفر، مَن يلعب دور غاتو؟»

سرعان ما استفاق الجميع وبدءوا تدريجيًا في الحديث معبرين عن انبهارهم وحزنهم الشديد.

«علينا أن نجده!»

«قاتل!»

غضب الجمهور في المدرجات بشدة من هذا الفعل ونظروا بتهديد إلى غاتو.

«مرحبًا بكم في”لعبة الخيال“.»

لقد شهد أكاباني الكثير من هذا النوع من الظواهر.

كل مَن قرأ هذه الحبكة في المانغا يعرف أن زابوزا قد يبدو قاسيًا متحجر القلب، لكنه في الواقع ليس لديه سوى فم قاسٍ لا أكثر.

في حياته السابقة، لعب العديد من الممثلين دور الشرير بمثالية في أفلامهم، ولكن نتيجة لهذا، تلقوا العديد من التهديدات من الجمهور في حياتهم الواقعية.

كان العرض السابق مثيرًا للاهتمام للغاية، واستحق هذا العرض فقط الزيارة. تطلع الجمهور بفضول وترقب إلى البرنامج الأخير.

وكان رد الفعل هو نفسه بالنسبة لهذا الجمهور.

كان العرض السابق مثيرًا للاهتمام للغاية، واستحق هذا العرض فقط الزيارة. تطلع الجمهور بفضول وترقب إلى البرنامج الأخير.

والذي قام بأداء دور غاتو هو موراساكي. وكان يتمتع بسمعٍ حاد، مكَّنه من سماع الانتقادات والسخرية الموجهة إليه من الجمهور في المدرجات، وهو ما أدى إلي ارتجاف جسده.

«أيها اللقيط، ماذا تفعل بميتو ساما؟!»

لكن…

علم الهوكاجي الثالث أنه سيُقام عرض جينجوتسو لأكاباني بعد ذلك، لكنه كان قلقًا من أن العرض لن يكون قادرًا على المنافسة مع هذا المشهد الجميل والمؤثر.

ليس لديه خيار سوى تشجيع نفسه ومواصلة التمثيل.

فوق جثتي زابوزا وهاكو، طفت أرواحهما مبتسميْن لبعضهم البعض، ليتحولا بعدها إلى طائرين أزرقين وحلقا إلى السماء.

وعلى هذا النحو، وصل العرض إلى ذروته، فعلى الرغم من أنها المرة الأول للجميع في التمثيل، إلا أنهم أدُّوا أدوارهم بإتقان.

لحظة رؤية الجمهور لهذا المشهد—

وفي النهاية، بينما يذرف زابوزا الدموع أثناء إمساكه للكوناي بين أسنانه، ركض نحو غاتو ومجموعته.

«نعم، مهمتكم هي حماية قرية كونوها والهوكاجي. إذا تدمر مبنى الهوكاجي أو مات الهوكاجي نفسه، ستنتهي اللعبة.»

اخترقت السيوف جسد زابوزا واحدًا تلو الآخر، إلا أنه استمر في التقدم بشراسة إلى الأمام.

سرعان ما استفاق الجميع وبدءوا تدريجيًا في الحديث معبرين عن انبهارهم وحزنهم الشديد.

اجتاحت حالة من الارتباك غاتو ورجاله.

«أيها اللقيط، ماذا تفعل بميتو ساما؟!»

في الوقت ذاته، انبهر الجمهور في المدرجات بالأجواء الساحرة على خشبة المسرح.

«علينا أن نجده!»

الحبكة في المانغا والجو الفعلي على المسرح حالتان مختلفتان تمامًا. أولئك الذين شعروا في البداية بالغضب والاشمئزاز من زابوزا، لم يعودوا كذلك الآن.

عند رؤية جدها وهو يستخدم النينجوتسو، تحمست إريكا جدًا.

علا هتاف الجماهير في المدرجات:

وفي النهاية، بينما يذرف زابوزا الدموع أثناء إمساكه للكوناي بين أسنانه، ركض نحو غاتو ومجموعته.

«قاتل!»

 ‹حسنًا، رداء الهوكاجي.›

«استمر في القتال!»

من الناحية الفنية هو جينجوتسو يؤثر على الحواس الخمس للجمهور دون الإضرار بهم.

عند اقتراب العرض من نهايته، تساقطت رقاقات من الثلج بين الحاضرين. وظهر هاكو أمام زابوزا، ببشرةٍ بيضاء كالثلج. كان مشهدًا مبهرًا.

وكان عزف هذه الأغنية إشارة لانتهاء العرض.

«اسمح لي أن أكون بجانبك دائمًا.»

«أريد أن أقول… وداعًا هاكو. هاكو… أنا آسف حقًا… شكرًا لك على كل شيء!»

بكى زابوزا بمجرد سماعه هذا الصوت الحلو المألوف. وبخطواتٍ مرتجفةٍ، اقترب منه وقال:

علم الهوكاجي الثالث أنه سيُقام عرض جينجوتسو لأكاباني بعد ذلك، لكنه كان قلقًا من أن العرض لن يكون قادرًا على المنافسة مع هذا المشهد الجميل والمؤثر.

«أريد أن أقول… وداعًا هاكو. هاكو… أنا آسف حقًا… شكرًا لك على كل شيء!»

الحبكة في المانغا والجو الفعلي على المسرح حالتان مختلفتان تمامًا. أولئك الذين شعروا في البداية بالغضب والاشمئزاز من زابوزا، لم يعودوا كذلك الآن.

ثم انهار جسده بجوار جثة هاكو.

وبعد بضع دقائق، انتهت الأغنية أثناء تحليق ميتو أوزوماكي ببطء إلى السماء.

في تلك اللحظة، عُزفت أغنية متزامنةً مع هذا المشهد المؤثر.

وعلى هذا النحو، وصل العرض إلى ذروته، فعلى الرغم من أنها المرة الأول للجميع في التمثيل، إلا أنهم أدُّوا أدوارهم بإتقان.

«🎵هاباتا إي تارا…🎵»

في السابق، لم يفهم ماهية النينجوتسو الذي تعلمه، ولكن بعد استخدامه، أدرك مدى قوة هذا النينجوتسو.

لقد كانت أغنية ”الطائر الازرق“.

منذ طفولتها، نشأت كأميرة في قصر الدايميو. لم تعرف الكثير عن العالم الخارجي؛ لذا لم تتمكن من حبس دموعها أمام هذه الحبكة الحزينة.

وكان عزف هذه الأغنية إشارة لانتهاء العرض.

فوق جثتي زابوزا وهاكو، طفت أرواحهما مبتسميْن لبعضهم البعض، ليتحولا بعدها إلى طائرين أزرقين وحلقا إلى السماء.

فوق جثتي زابوزا وهاكو، طفت أرواحهما مبتسميْن لبعضهم البعض، ليتحولا بعدها إلى طائرين أزرقين وحلقا إلى السماء.

حاليًا، أمام أكاباني لوحة مهيبة وجميلة. في اللحظة التي أطلق فيها الجينجوتسو خاصته، دخل الجميع في المجال الوهمي الهائل.

كان مشهدًا جميلًا مصاحبًا لأغنية جميلة.

أومأ الدايميو برأسه وصرخ: 《نمط الأرض: الجدار الطيني!》.

لم ينطق أحد بكلمة، وكانت إريكا مصدومة وهي تبكي في مقعدها.

لم ينطق أحد بكلمة، وكانت إريكا مصدومة وهي تبكي في مقعدها.

وبالمثل، انفجر الحزن في قلب تسونادي.

البرنامج الثالث هو ”لعبة الخيال“.

هل النينجا حقًا مجرد أدوات؟

لحظة رؤية الجمهور لهذا المشهد—

ربما كانوا كذلك، ولكن في تلك اللحظة، أصبح زابوزا وهاكو طائرين أزرقين قادرين على الطيران بحرية.

لم يجد أحد أن التغير في الحبكة غريبًا، بل تأثروا برؤية الطائرين الأزرقين وهما يحلقان بعيدًا.

لم يجد أحد أن التغير في الحبكة غريبًا، بل تأثروا برؤية الطائرين الأزرقين وهما يحلقان بعيدًا.

قال الدايميو بهدوء: «قرية كونوها.»

في الوقت نفسه، ظهرت شخصية ميتو أوزوماكي في الهواء. كانت تشبه العندليب، وهي تغني الأغنية الجميلة.

«نعم. وفقًا للحبكة، الأمر كذلك.»

تحت قدميها، كان هناك حبل مربوط بشجرةٍ كبيرةٍ وجبلٍ مرتفعٍ قريب.

غضب الجمهور في المدرجات بشدة من هذا الفعل ونظروا بتهديد إلى غاتو.

لحظة جميلة حقًا!

عند رؤية جدها وهو يستخدم النينجوتسو، تحمست إريكا جدًا.

علم الهوكاجي الثالث أنه سيُقام عرض جينجوتسو لأكاباني بعد ذلك، لكنه كان قلقًا من أن العرض لن يكون قادرًا على المنافسة مع هذا المشهد الجميل والمؤثر.

في الوقت ذاته، انبهر الجمهور في المدرجات بالأجواء الساحرة على خشبة المسرح.

وبعد بضع دقائق، انتهت الأغنية أثناء تحليق ميتو أوزوماكي ببطء إلى السماء.

الحبكة في المانغا والجو الفعلي على المسرح حالتان مختلفتان تمامًا. أولئك الذين شعروا في البداية بالغضب والاشمئزاز من زابوزا، لم يعودوا كذلك الآن.

حينها، اجتاح صمت ثقيل الغابة لبضع لحظات. بصرف النظر عن أصوات الطيور والحشرات، لم يُسمع سوى صوت النحيب الهادئ والتنهدات الناعمة.

ألقى الدايميو نظرة سريعة ثم قام أخيرًا باستبدال نقاط المهارة خاصته بنينجوتسو يُسمى 《نمط الأرض: الجدار الطيني》.

«هذا غير متوقع!»

كان العرض السابق مثيرًا للاهتمام للغاية، واستحق هذا العرض فقط الزيارة. تطلع الجمهور بفضول وترقب إلى البرنامج الأخير.

«هذا الرجل المدعو أكاباني… مجنون حقًا!»

«في الموجة الأولى، ستهاجم الأعداء عندما يرن الجرس. يُرجى من الجميع شراء المعدات وتعلم النينجوتسو في أسرع وقت ممكن، والاستعداد للمعركة.»

«جدتي، هل الطائران الأزرقاء هما زابوزا وهاكو؟»

لقد شهد أكاباني الكثير من هذا النوع من الظواهر.

سرعان ما استفاق الجميع وبدءوا تدريجيًا في الحديث معبرين عن انبهارهم وحزنهم الشديد.

«يجب أن يكون ذلك بسبب المجال الوهمي. لا بد أنه مجرد وهم.»

«جدي، العلاقة بين زابوزا وهاكو مؤثرة للغاية!»

لقد شهد أكاباني الكثير من هذا النوع من الظواهر.

لم تتمكن إريكا من حبس دموعها.

 ‹حسنًا، رداء الهوكاجي.›

منذ طفولتها، نشأت كأميرة في قصر الدايميو. لم تعرف الكثير عن العالم الخارجي؛ لذا لم تتمكن من حبس دموعها أمام هذه الحبكة الحزينة.

«بالمناسبة، ما زلت أحمل ضغينة ضد هذا الطفل… هاه، لقد مات بالفعل!»

«نعم، هذه القصة مؤثرة بحق.»

تنهد الدايميو قليلًا، ولم يتفاعل كثيرًا.

حينها أعلن الهوكاجي الثالث: «لقد انتهى البرنامجان الأول والثاني وسيتبعهما البرنامج الأخير قريبًا. يرجى من الجميع… تجهيز أنفسهم ذهنيًا!»

باعتباره الدايميو، فقد رأى حقائق أكثر قسوة من هذه الحبكة، ولكن بسبب مجهودات وتحسينات أكاباني، أصبح هذا العرض لا يُنسى بالنسبة له.

في الوقت نفسه، ظهرت شخصية ميتو أوزوماكي في الهواء. كانت تشبه العندليب، وهي تغني الأغنية الجميلة.

حتى أن تسونادي انغمست في الجو المشهد الآن لبعض الوقت، لكنها سرعان ما غضبت وتوعدت بتلقين أكاباني درسًا.

«أيها اللقيط، ماذا تفعل بميتو ساما؟!»

كيف كان بإمكانه رسم مثل هذا المشهد؟!

وعلى هذا النحو، وصل العرض إلى ذروته، فعلى الرغم من أنها المرة الأول للجميع في التمثيل، إلا أنهم أدُّوا أدوارهم بإتقان.

لم تكن الوحيدة التي فكرت هكذا، فهناك الكثير من الأشخاص هنا يعرفون أكاباني، لكن لسوء الحظ لم ينتهِ المعرض بعد؛ لذا لا يمكنهم فعل أي شيء له.

لم تكن الوحيدة التي فكرت هكذا، فهناك الكثير من الأشخاص هنا يعرفون أكاباني، لكن لسوء الحظ لم ينتهِ المعرض بعد؛ لذا لا يمكنهم فعل أي شيء له.

حينها أعلن الهوكاجي الثالث: «لقد انتهى البرنامجان الأول والثاني وسيتبعهما البرنامج الأخير قريبًا. يرجى من الجميع… تجهيز أنفسهم ذهنيًا!»

هل النينجا حقًا مجرد أدوات؟

البرنامج الثالث هو ”لعبة الخيال“.

في الثانية التالية…

بالطبع…

سأل الدايميو بعد التفكير للحظة.

من الناحية الفنية هو جينجوتسو يؤثر على الحواس الخمس للجمهور دون الإضرار بهم.

قال الدايميو بهدوء: «قرية كونوها.»

«التحضير؟ لماذا؟!»

«🎵هاباتا إي تارا…🎵»

أكد الهوكاجي الثالث ثانية: «كما قلت من قبل،”لعبة الخيال“ ليست عرضًا عاديًا.»

في هذا الوقت، وصلت مجموعة من أرض الأمواج بقيادة غاتو.

«هاه؟ ماذا تقصد؟»

«جدتي، هل الطائران الأزرقاء هما زابوزا وهاكو؟»

لا يزال الكثير من الناس منغمسين في حزنهم ولم يهدءوا بعد، لكن العرض التالي على وشك البدء، ولم يكن هناك وقت للانغماس في مشاعرهم.

الفرق هو أن هذا الشخص بدا أكبر سنًا، كما أنه وقف على ضفدع حاملًا في يده كتابًا بعنوان ”الجنة الحميمية“.

ولكن ما البرنامج الأخير بالضبط؟

الفرق هو أن هذا الشخص بدا أكبر سنًا، كما أنه وقف على ضفدع حاملًا في يده كتابًا بعنوان ”الجنة الحميمية“.

تساءل الجميع في قلوبهم متطلعين إلى ذلك.

«في الموجة الأولى، ستهاجم الأعداء عندما يرن الجرس. يُرجى من الجميع شراء المعدات وتعلم النينجوتسو في أسرع وقت ممكن، والاستعداد للمعركة.»

كان العرض السابق مثيرًا للاهتمام للغاية، واستحق هذا العرض فقط الزيارة. تطلع الجمهور بفضول وترقب إلى البرنامج الأخير.

علم الهوكاجي الثالث أنه سيُقام عرض جينجوتسو لأكاباني بعد ذلك، لكنه كان قلقًا من أن العرض لن يكون قادرًا على المنافسة مع هذا المشهد الجميل والمؤثر.

في الثانية التالية…

«”لعبة الخيال“، فلنبدأ!»

وبعد بضع دقائق، انتهت الأغنية أثناء تحليق ميتو أوزوماكي ببطء إلى السماء.

حاليًا، أمام أكاباني لوحة مهيبة وجميلة. في اللحظة التي أطلق فيها الجينجوتسو خاصته، دخل الجميع في المجال الوهمي الهائل.

«جدي، لماذا ترتدي رداء الهوكاجي؟»

سحب جميع الحاضرين في المدرجات إلى المجال الوهمي ليس أمرًا سهلًا، حتى ولو كان معظمهم أشخاصًا عاديين وليس لديهم مقاومة، إلا أن مثل هذا الجينجوتسو يتطلب طاقة روحية هائلة. لو لم تصل طاقة أكاباني الروحية إلى أكثر من ٨٠، لكان من المستحيل القيام بذلك.

كل مَن قرأ هذه الحبكة في المانغا يعرف أن زابوزا قد يبدو قاسيًا متحجر القلب، لكنه في الواقع ليس لديه سوى فم قاسٍ لا أكثر.

لحظة دخول الجميع إلى المجال الوهمي، رأوا أن المشهد المحيط بهم تغير فجأة. اختفت الجبال والمدرجات في لمح البصر.

أجاب ”جيرايا البالغ“ ببرود.

«جدي، هذه هي…»

تابع الدايميو بهدوء: «من المحتمل أن يكون هذا نوعًا من ألعاب تقمص الأدوار، والدور الذي نلعبه هو نينجا.»

قال الدايميو بهدوء: «قرية كونوها.»

البرنامج الثالث هو ”لعبة الخيال“.

عندما نظر إلى إريكا بجانبه، رأى أنها ترتدي ملابس ومعدات نينجا.

استنادًا إلى رد فعله وحده، فهو بلا شك راضٍ جدًا عن معرض المانغا هذا.

ثم نظر إلى نفسه…

«لا يُغتفر، مَن يلعب دور غاتو؟»

 ‹حسنًا، رداء الهوكاجي.›

ثم نظر إلى نفسه…

«جدي، لماذا ترتدي رداء الهوكاجي؟»

«جدي، أنت حقًا يمكنك استخدام النينجوتسو!»

دُهشت إريكا من ملابس جدها.

قال ”جيرايا البالغ“ بخفة.

«يجب أن يكون ذلك بسبب المجال الوهمي. لا بد أنه مجرد وهم.»

 ‹حسنًا، رداء الهوكاجي.›

تابع الدايميو بهدوء: «من المحتمل أن يكون هذا نوعًا من ألعاب تقمص الأدوار، والدور الذي نلعبه هو نينجا.»

قال الدايميو بهدوء: «قرية كونوها.»

من حولهم، ارتدى العديد من الأشخاص زي النينجا مع وجوه مشوشة. مثلهم كانوا أشخاصًا سُحبوا إلى المجال الوهمي.

غضب الجمهور في المدرجات بشدة من هذا الفعل ونظروا بتهديد إلى غاتو.

«مرحبًا بكم في”لعبة الخيال“

«أيها اللقيط، ماذا تفعل بميتو ساما؟!»

«في الموجة الأولى، ستهاجم الأعداء عندما يرن الجرس. يُرجى من الجميع شراء المعدات وتعلم النينجوتسو في أسرع وقت ممكن، والاستعداد للمعركة.»

دُهشت إريكا من ملابس جدها.

الموجة الأولى؟

«جدي، هذه هي…»

معدات؟

ليس لديه خيار سوى تشجيع نفسه ومواصلة التمثيل.

ما هذا؟!

«🎵هاباتا إي تارا…🎵»

كان الجميع في حيرة من أمرهم ولم يفهموا ما يجري.

لقد كانت أغنية ”الطائر الازرق“.

«أيها المبتدئون، لا تضيعوا وقتكم في الاندهاش. أسرعوا واشتروا النينجوتسو والمعدات خاصتكم. وإلا فلن تتمكنوا من النجاة من الموجة الأولى!»

منذ طفولتها، نشأت كأميرة في قصر الدايميو. لم تعرف الكثير عن العالم الخارجي؛ لذا لم تتمكن من حبس دموعها أمام هذه الحبكة الحزينة.

أمكن للجميع سماع صوت غير مبال من حولهم.

ربما كانوا كذلك، ولكن في تلك اللحظة، أصبح زابوزا وهاكو طائرين أزرقين قادرين على الطيران بحرية.

نظر الجميع حولهم بحثًا عن مصدر الصوت—

في الثانية التالية…

«هذا الرجل، يبدو إلى حدٍ ما مثل ذلك الشقي ذو الرائحة الكريهة الذي رسم تلك الرسومات القبيحة!»

وبالمثل، انفجر الحزن في قلب تسونادي.

تفاجأت إريكا بظهور هذا الرجل أمامها.

 ‹هل يمكنني حقًا استخدامه بمجرد شرائه؟›

الفرق هو أن هذا الشخص بدا أكبر سنًا، كما أنه وقف على ضفدع حاملًا في يده كتابًا بعنوان ”الجنة الحميمية“.

عندما نظر إلى إريكا بجانبه، رأى أنها ترتدي ملابس ومعدات نينجا.

«هل تريد منا شراء النينجوتسو والمعدات منك؟»

سأل الدايميو بعد التفكير للحظة.

وفي النهاية، بينما يذرف زابوزا الدموع أثناء إمساكه للكوناي بين أسنانه، ركض نحو غاتو ومجموعته.

«نعم، مهمتكم هي حماية قرية كونوها والهوكاجي. إذا تدمر مبنى الهوكاجي أو مات الهوكاجي نفسه، ستنتهي اللعبة.»

أومأ الدايميو برأسه وصرخ: 《نمط الأرض: الجدار الطيني!》.

أجاب ”جيرايا البالغ“ ببرود.

لكن…

ذهب إليه الدايميو. وعندها فتح ”جيرايا البالغ“ كتاب ”الجنة الحميمة“ وعرض خيارات النينجوتسو المتنوعة المسجلة فيه.

«جدي، لماذا ترتدي رداء الهوكاجي؟»

 ‹هل يمكنني حقًا استخدامه بمجرد شرائه؟›

اجتاحت حالة من الارتباك غاتو ورجاله.

ألقى الدايميو نظرة سريعة ثم قام أخيرًا باستبدال نقاط المهارة خاصته بنينجوتسو يُسمى 《نمط الأرض: الجدار الطيني》.

كان مشهدًا جميلًا مصاحبًا لأغنية جميلة.

وفي لحظة شرائه، أتقنه مباشرةً، بما في ذلك كيفية استخدامه.

وفي لحظة شرائه، أتقنه مباشرةً، بما في ذلك كيفية استخدامه.

«جربه.»

في تلك اللحظة، عُزفت أغنية متزامنةً مع هذا المشهد المؤثر.

قال ”جيرايا البالغ“ بخفة.

«هل تريد منا شراء النينجوتسو والمعدات منك؟»

أومأ الدايميو برأسه وصرخ: 《نمط الأرض: الجدار الطيني!》.

استنادًا إلى رد فعله وحده، فهو بلا شك راضٍ جدًا عن معرض المانغا هذا.

بعد ذلك، قامت يداه تلقائيًا باستخدام الأختام ثم أحاط به جدار عظيم. إنه النينجوتسو الدفاعي -《نمط الأرض: الجدار الطيني!》.

سحب جميع الحاضرين في المدرجات إلى المجال الوهمي ليس أمرًا سهلًا، حتى ولو كان معظمهم أشخاصًا عاديين وليس لديهم مقاومة، إلا أن مثل هذا الجينجوتسو يتطلب طاقة روحية هائلة. لو لم تصل طاقة أكاباني الروحية إلى أكثر من ٨٠، لكان من المستحيل القيام بذلك.

«جدي، أنت حقًا يمكنك استخدام النينجوتسو!»

ربما كانوا كذلك، ولكن في تلك اللحظة، أصبح زابوزا وهاكو طائرين أزرقين قادرين على الطيران بحرية.

عند رؤية جدها وهو يستخدم النينجوتسو، تحمست إريكا جدًا.

«”لعبة الخيال“، فلنبدأ!»

يمكنك إتقان النينجوتسو بمجرد استبداله بنقاط المهارة. هذا أمرٌ لا يُصدق.

أصبح الآخرون أيضًا متحمسين على الفور. بالنسبة لهؤلاء الأشخاص العاديين، فإن تجربة القدرة على استخدام النينجوتسو هو ببساطة حلم بالنسبة لهم.

الفرق هو أن هذا الشخص بدا أكبر سنًا، كما أنه وقف على ضفدع حاملًا في يده كتابًا بعنوان ”الجنة الحميمية“.

بدد الدايميو النينجوتسو خاصته، ثم نظر إلى يديه، متمتمًا لنفسه: «هذا حقًا… مذهل!»

ما هذا؟!

في السابق، لم يفهم ماهية النينجوتسو الذي تعلمه، ولكن بعد استخدامه، أدرك مدى قوة هذا النينجوتسو.

معدات؟

«جدي، العلاقة بين زابوزا وهاكو مؤثرة للغاية!»

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط