نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

لاعبي العالم السفلي 40

آه ، العفاريت

آه ، العفاريت

الفصل 40 – آه ، العفاريت

رفع كرامر مطرقته ثم هدر وهو يسحق العفاريت.

لم يكن لدى كرامر أي طريق للهروب.

تخلى آرثر عن سيفه وقفز وهرب. هدر كرامر بشراسة وطارد آرثر ، لكن تدهورت سرعته بسبب إصابة ظهره.

تم إحاطته بجثث قبيلته المذعورة. وقف وحيدًا بينما كان يواجه فيلق العفاريت القادم.

حاصرت مجموعة العفاريت كرامر وجرحوا ركبته ، لكن كرامر تجاهلهم. بعد صدم مجموعة من العفاريت ، هاجم كرامر شعر الصدر المشتعل بمطرقته.

حدق كرامر في العفاريت. واحد ، اثنان ، ثلاثة ، أربعة … انسى الامر. كان هناك عدد لا يحصى من العفاريت!

أمسك كرامر بمطرقته بإحكام. لن يموت اليوم ، لأن هؤلاء العفاريت الضعفاء سيهلكون!

أمسك كرامر بمطرقته بإحكام. لن يموت اليوم ، لأن هؤلاء العفاريت الضعفاء سيهلكون!

هدر كرامر وهاجم العفاريت الذين أعدوا التشكيلات. تحدثوا بمرح مع عدم تنظيم التشكيل. بعد كل شيء ، كانوا المخلوقات الأكثر دناءة وحماقة!

بعد ضربه عشر مرات ، استنفد كرامر غضبه ، وشعر بتحسن.

صرخ عفريت اسمه الفلاح ، “ساقوم بجذب كرامر! استعدوا! واحد اثنين ثلاثة! حفيدي”

لم يكن كرامر خائفًا أبدًا!

اندفع العفريت نحو كرامر.

“شعر الصدر المشتعل ، اهرب! “

لم يفهم كرامر ما الذي كان يصرخ به العفريت ، لكنه أدرك الكلمة الأخيرة. كان مدحا لكرامر.

كان لدى كرامر شعور مشؤوم. عندما رأى المزيد من العفاريت يتجمعون نحوه ، خاف أن يكون هذا هو النفس الأخير. لم يكن خائفًا من الموت ، لكنه كان قلقًا من أن عشي البيض لن يتم الاعتناء بهم بشكل صحيح. بالتفكير في قبيلته التي كانت في أعماق عرين العنكبوت ، اعتقد كرامر أنهم سيعتنون بأنفسهم وأطفاله!

أراد كرامر أن يعطي هذا العفريت موتًا سريعًا. رفع مطرقته وضربها بكل قوته. ووش! تم سحق الفلاح ودرعه.

 

“واه ، تم تدميره بسرعة!”

حدق كرامر في العفاريت. واحد ، اثنان ، ثلاثة ، أربعة … انسى الامر. كان هناك عدد لا يحصى من العفاريت!

“الدبابة التالية ، استعد للتضحية بنفسك!”

حاصرت مجموعة العفاريت كرامر وجرحوا ركبته ، لكن كرامر تجاهلهم. بعد صدم مجموعة من العفاريت ، هاجم كرامر شعر الصدر المشتعل بمطرقته.

“لا تُصب بالذعر! لقد بدأنا فقط في جذب الزعيم! حاربوا وفقًا للخطة! “

شعر كرامر بشخص يجرح ركبته.

كانت العفاريت تثرثر بصخب ، حيث كان كرامر منزعجًا من إزعاجهم.

لوح كرامر المطرقة الخاصة به وألقى العفاريت بعيدًا. تم تشويه اعضاء أولئك الذين نجوا.

شعر كرامر بشخص يجرح ركبته.

صرخ عفريت اسمه الفلاح ، “ساقوم بجذب كرامر! استعدوا! واحد اثنين ثلاثة! حفيدي”

اخفض رأسه ورأى عفريتًا قصيرًا باسم شعر الصدر المشتعل يطعن ركبته ، التي كانت محمية بالحراشف ، لذلك لم يتعرض لأضرار كبيرة. لقد أراد أن يسحق شعر الصدر المشتعل بمطرقته ، لكن عفريت تدحرج وهبط على وجهه. ثم انطلق العفريت على عجل للخروج من محيط هجوم كرامر.

“هذا مضحك. لقد أحدثنا ضررًا ضئيلًا ، لكن قائدنا مات بالفعل “.

“أطلقوا! إنني شاكر لرشاقتي! يحدق الزعيم في وجهي الآن. أعتقد أنني سأموت! ” صرخ شعر الصدر المشتعل.

“اسخروا منه بسرعة!”

كان كرامر مرتبكًا من حركة العفريت المتدحرجة ، حيث لم يلاحظ أن عفريت يطعن ركبته من الخلف.

الترجمة: Hunter 

قلب كرامر جسده ورأى عفريتًا باسم “لا يرتدي السروال” يتدحرج على الأرض مثل شعر الصدر المشتعل . لم يكن كرامر مرتبكًا هذه المرة. قام بتلويح المطرقة وسحق لا يرتدي السروال .

لاحظ كرامر وميض الظل عندما راوغ عفريت تحت ذراعه وطعن ركبته. هدر كرامر من الألم.

“لقد مات القائد!! “

هدر كرامر بغضب. اندفع عفريت للأمام بدرعه. ركز كرامر إحباطه على المطرقة ولوحها بقوة. لم ينجح العفريت حتى في الصراخ ، حيث تم سحقه في صمت.

“يا إلهي ، يا له من موت فظيع.”

لاحظ كرامر وميض الظل عندما راوغ عفريت تحت ذراعه وطعن ركبته. هدر كرامر من الألم.

“هذا مضحك. لقد أحدثنا ضررًا ضئيلًا ، لكن قائدنا مات بالفعل “.

هدر كرامر بغضب. اندفع عفريت للأمام بدرعه. ركز كرامر إحباطه على المطرقة ولوحها بقوة. لم ينجح العفريت حتى في الصراخ ، حيث تم سحقه في صمت.

“إنه أمر طبيعي عند قتال الزعيم. لا تصابوا بالذعر. لا يزال بإمكاننا الاستمرار . أولئك الذين لا يقاتلون يمكن أن يساعدوا في إعادة الجثث. دعوا اللاعبين الذين يتم إحياؤهم يعودون. بسرعة!”

تم إحاطته بجثث قبيلته المذعورة. وقف وحيدًا بينما كان يواجه فيلق العفاريت القادم.

“بسرعة! اجذبوا الزعيم! اجذبوا الزعيم إلى مكان آخر! كيف سنخرج الجثث؟ “

لم يكن كرامر خائفًا أبدًا!

كان العفاريت يصرخون بلا توقف ، الأمر الذي جعل كرامر أكثر انزعاجًا. انتقل العفاريت بسرعة إلى الجانب الآخر ، حيث اعتقد كرامر أنهم يهربون.

ضحك كرامر وهو يقاتل العفاريت الحمقى حتى الموت!

آه ، يا لهم من عفاريت مخزية!

“لا أعلم. لا تقلقوا ، استمروا في إلحاق الضرر! “

كيف سيسمح كرامر بترك هؤلاء العفاريت المخزيين بالهرب؟ استخدم المطرقة وطاردهم. كانت سرعته مذهلة. سرعان ما ركض إلى الجانب الآخر من مدخل عرين العنكبوت.

“لا تُصب بالذعر! لقد بدأنا فقط في جذب الزعيم! حاربوا وفقًا للخطة! “

توقف عفريتان في مسارهم ، حيث هاجموا بدرعهم وهم يصرخون ” واااااااااااا!”. قام كرامر بتلويح المطرقة عندما شعر بطعنة في ظهره. التفت ليرى شعر الصدر المشتعل. شعر كرامر بالضرر الذي لحق به من الجانبين.

“اسخروا منه بسرعة!”

هدر كرامر بغضب. اندفع عفريت للأمام بدرعه. ركز كرامر إحباطه على المطرقة ولوحها بقوة. لم ينجح العفريت حتى في الصراخ ، حيث تم سحقه في صمت.

لاحظ كرامر وميض الظل عندما راوغ عفريت تحت ذراعه وطعن ركبته. هدر كرامر من الألم.

“اسخروا منه بسرعة!”

“لقد كدت أسقط الزعيم. أنا رائع ، ” قال شعر الصدر المشتعل بفخر. كان جسده مليئًا بالغبار بعد أن تدحرج على الأرض.

كان كرامر مرتبكًا من حركة العفريت المتدحرجة ، حيث لم يلاحظ أن عفريت يطعن ركبته من الخلف.

طعنت العفاريت الاخرى ، الذين كانوا مسلحين بالدروع ، جوانب كرامر لجذب انتباهه ، لكن كرامر ركز فقط على شعر الصدر المشتعل ، ذلك العفريت القبيح!

كيف سيسمح كرامر بترك هؤلاء العفاريت المخزيين بالهرب؟ استخدم المطرقة وطاردهم. كانت سرعته مذهلة. سرعان ما ركض إلى الجانب الآخر من مدخل عرين العنكبوت.

هاجم كرامر شعر الصدر المشتعل بمطرقته ، متجاهلاً العفاريت الأخرى.

الفصل 40 – آه ، العفاريت

“ اللعنة ! “

“يا إلهي … هل هذه مهارة للزعيم؟ أم هجوم هائج؟ “

“شعر الصدر المشتعل ، اهرب! “

 

“اسخروا منه بسرعة!”

“ اللعنة ! “

“حفيدي! حفيدي!”

“ اللعنة ! “

“اللعنة عليك!”

صرخ عفريت اسمه الفلاح ، “ساقوم بجذب كرامر! استعدوا! واحد اثنين ثلاثة! حفيدي”

حاصرت مجموعة العفاريت كرامر وجرحوا ركبته ، لكن كرامر تجاهلهم. بعد صدم مجموعة من العفاريت ، هاجم كرامر شعر الصدر المشتعل بمطرقته.

لم يفهم كرامر ما الذي كان يصرخ به العفريت ، لكنه أدرك الكلمة الأخيرة. كان مدحا لكرامر.

هرب شعر الصدر المشتعل ، ولكن كيف يمكن أن يهرب من كرامر؟

“هذا مضحك. لقد أحدثنا ضررًا ضئيلًا ، لكن قائدنا مات بالفعل “.

تجاهل كرامر هجمات العفاريت المجنونة على جانبيه. هرع إلى الجزء الأمامي من شعر الصدر المشتعل وأمسك برقبته . ثم ضرب شعر الصدر المشتعل مرارًا وتكرارًا على الأرض.

لم يكن لدى كرامر أي طريق للهروب.

بعد ضربه عشر مرات ، استنفد كرامر غضبه ، وشعر بتحسن.

“اسخروا منه بسرعة!”

“يا إلهي … هل هذه مهارة للزعيم؟ أم هجوم هائج؟ “

هاجم كرامر شعر الصدر المشتعل بمطرقته ، متجاهلاً العفاريت الأخرى.

“لا أعلم. لا تقلقوا ، استمروا في إلحاق الضرر! “

 

حاصر اللاعبون كرامر وهاجموه.

الترجمة: Hunter 

لوح كرامر المطرقة الخاصة به وألقى العفاريت بعيدًا. تم تشويه اعضاء أولئك الذين نجوا.

كان لدى كرامر شعور مشؤوم. عندما رأى المزيد من العفاريت يتجمعون نحوه ، خاف أن يكون هذا هو النفس الأخير. لم يكن خائفًا من الموت ، لكنه كان قلقًا من أن عشي البيض لن يتم الاعتناء بهم بشكل صحيح. بالتفكير في قبيلته التي كانت في أعماق عرين العنكبوت ، اعتقد كرامر أنهم سيعتنون بأنفسهم وأطفاله!

هدر كرامر مرة أخرى ، لكنه تقيأ الدماء. طُعن ظهره بسيف قصير. قام عفريت يدعى آرثر بطعنه في الفجوة بين لوحات الدروع بينما كان كرامر يلوح بمطرقته.

قلب كرامر جسده ورأى عفريتًا باسم “لا يرتدي السروال” يتدحرج على الأرض مثل شعر الصدر المشتعل . لم يكن كرامر مرتبكًا هذه المرة. قام بتلويح المطرقة وسحق لا يرتدي السروال .

تخلى آرثر عن سيفه وقفز وهرب. هدر كرامر بشراسة وطارد آرثر ، لكن تدهورت سرعته بسبب إصابة ظهره.

 

تم تنشيط اللاعبين من خلال نجاح آرثر ، حيث رفعوا أسلحتهم وصرخوا وهم يهاجمون كرامر.

ضحك كرامر وهو يقاتل العفاريت الحمقى حتى الموت!

كان لدى كرامر شعور مشؤوم. عندما رأى المزيد من العفاريت يتجمعون نحوه ، خاف أن يكون هذا هو النفس الأخير. لم يكن خائفًا من الموت ، لكنه كان قلقًا من أن عشي البيض لن يتم الاعتناء بهم بشكل صحيح. بالتفكير في قبيلته التي كانت في أعماق عرين العنكبوت ، اعتقد كرامر أنهم سيعتنون بأنفسهم وأطفاله!

“الدبابة التالية ، استعد للتضحية بنفسك!”

لم يكن كرامر خائفًا أبدًا!

هدر كرامر وهاجم العفاريت الذين أعدوا التشكيلات. تحدثوا بمرح مع عدم تنظيم التشكيل. بعد كل شيء ، كانوا المخلوقات الأكثر دناءة وحماقة!

رفع كرامر مطرقته ثم هدر وهو يسحق العفاريت.

لوح كرامر المطرقة الخاصة به وألقى العفاريت بعيدًا. تم تشويه اعضاء أولئك الذين نجوا.

ضحك كرامر وهو يقاتل العفاريت الحمقى حتى الموت!

أمسك كرامر بمطرقته بإحكام. لن يموت اليوم ، لأن هؤلاء العفاريت الضعفاء سيهلكون!

 

آه ، يا لهم من عفاريت مخزية!

 

تم إحاطته بجثث قبيلته المذعورة. وقف وحيدًا بينما كان يواجه فيلق العفاريت القادم.

 

“لا أعلم. لا تقلقوا ، استمروا في إلحاق الضرر! “

 

“ اللعنة ! “

الترجمة: Hunter 

تجاهل كرامر هجمات العفاريت المجنونة على جانبيه. هرع إلى الجزء الأمامي من شعر الصدر المشتعل وأمسك برقبته . ثم ضرب شعر الصدر المشتعل مرارًا وتكرارًا على الأرض.

لم يفهم كرامر ما الذي كان يصرخ به العفريت ، لكنه أدرك الكلمة الأخيرة. كان مدحا لكرامر.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط