أصدقائي العفاريت
الفصل 52 – أصدقائي العفاريت
“تشرفت بلقائك ، أنا اللورد الشيطاني شيرلوك.” أخرج شيرلوك الرسالة من كلية الشبح وأرسلها إلى الهيكل العظمي بأدب. “لقد وجدت هذا المكان وفقًا للعنوان المشار إليه في الرسالة. هل أنت البروفيسور بيكون ، نائب المدير الأكاديمي لكلية الشبح؟ “
“اللورد الشيطان المحترم شيرلوك ،
“نعم ، نعم ، دعنا نناقش الأمور المهمة. كم من أصدقائك سيشاركون في بحث التخرج؟ ” مد البروفيسور بيكون يده وضغط إبهامه وسبابته معًا كما لو كان يعصر شيئًا. “في إشعار التجنيد ، ذكرنا أن هناك خطورة. لدى كليتنا ميزانية محدودة ، لذا فإن الأجور العالية والتعويضات غير واردة. لا تقلق ايها اللورد شيرلوك ، لن يكون الأجر منخفضًا أيضًا “.
لقد تلقينا إشعارًا من مركز تجنيد المواهب الخاصة بأن أصدقائك يعتزمون التقدم كمقاتلين والمشاركة في بحث التخرج الخاص بـ الليتش في الفصل الدراسي الجديد.
“نعم ، نعم ، دعنا نناقش الأمور المهمة. كم من أصدقائك سيشاركون في بحث التخرج؟ ” مد البروفيسور بيكون يده وضغط إبهامه وسبابته معًا كما لو كان يعصر شيئًا. “في إشعار التجنيد ، ذكرنا أن هناك خطورة. لدى كليتنا ميزانية محدودة ، لذا فإن الأجور العالية والتعويضات غير واردة. لا تقلق ايها اللورد شيرلوك ، لن يكون الأجر منخفضًا أيضًا “.
تعامل كليتنا هذا الأمر بأولوية قصوى ، حيث أرسلنا موظفًا إلى وينترفيل. نتطلع إلى مناقشة التفاصيل معك ومع أصدقائك. نأمل أن تؤكد موعد الاجتماع والمكان.
“اللورد الشيطان المحترم شيرلوك ،
التالي هو عنوان الاتصال الخاص بـ موظف كليتنا.
قال البروفيسور بيكون وهو يرفع كأس الأقحوان الدموي إلى فمه ، “كم من أصدقائك سيتقدمون؟ إذا كان العدد كبيرًا ، يمكنني الطلب من الكلية لتدفع عمولة لك.” تدفق الشراب أسفل الفك السفلي وتقطر على الأريكة والأرض.
منطقة وينترفيل القديمة رقم 777 ، فندق المتجر الاسود ، غرفة 213. البروفيسور بيكون ، نائب مدير الاكاديمية ، كلية الشبح “.
تنهد البروفيسور بيكون.
اعتقد شيرلوك أن مركز تجنيد المواهب الخاصة وكلية الشبح كانوا فعالين للغاية. لقد مر أقل من نصف يوم ، لكن وصل نائب المدير الأكاديمي بالفعل إلى وينترفيل.
“المعذرة ، من انت؟”
طلب شيرلوك من برو إدارة الزنزانة بينما استخدم مخطوطة النقل الآني للسفر إلى وينترفيل. بعد مغادرة قاعة استقبال بوابة النقل الاني ، بحث عن عربة خيل هاديس.
“تعال ايها اللورد شيرلوك.”
“منطقة وينترفيل القديمة رقم 777 ، فندق المتجر الاسود. ارجو ان تستخدم العداد ، شكرا لك! “
“با!”
“با!”
“هل نسيتم الأشياء الخاصة بكم؟… “
…
كانت الغرفة من الدرجة العالية للغاية ، مع غرفة معيشة وغرفة نوم مليئة برائحة نفاذة. كانت الأريكة تحتوي على وسادة اورك كبيرة ، وكان السرير في حالة من الفوضى. بدا الأمر كما لو كان هناك معركة.
“با!”
“با!”
توقفت العربة خلف شيرلوك عندما قام قزم بضرب سوطه على الخيول. أمام شيرلوك كان هناك فندق عليه لافتة “المتجر الاسود”.
أفسح البروفيسور بيكون الطريق ليدخل شيرلوك.
عند مدخل الفندق ، نظر أورك كان يرتدي ملابس ضيقة إلى شيرلوك.
منطقة وينترفيل القديمة رقم 777 ، فندق المتجر الاسود ، غرفة 213. البروفيسور بيكون ، نائب مدير الاكاديمية ، كلية الشبح “.
لم يكن شيرلوك منزعجًا ، حيث مشى مباشرة إلى الفندق.
“لأكون صادقًا ، أود أن أتعامل مع كل متطلبات التجنيد لأبحاث التخرج لهذا العام. إذا أمكن ، أود إنشاء تعاون طويل الأمد مع كليتك. لن يقتصر نطاق التعاون على البحث ، “قال شيرلوك بجدية بينما كان البروفيسور مصدوما.
قال شيرلوك لموظفة الاستقبال التي كانت مشغولة بتقليم أظافرها: ” أبحث عن غرفة 213 ، البروفيسور بيكون”.
قال شيرلوك بتعاطف: “إنه أمر صعب للغاية”.
قالت موظفة الاستقبال بلطف: “حسنًا ، يرجى تسجيل اسمك ، انتقل إلى الممر الأيمن ثم الى المستوى 21”.
أفسح البروفيسور بيكون الطريق ليدخل شيرلوك.
فوجئ شيرلوك ، ثم توجه نحو الممر الأيمن.
أفسح البروفيسور بيكون الطريق ليدخل شيرلوك.
في نهاية الممر الأيمن ، كان هناك قزم يرتدي بدلة رسمية. عندما رأى شيرلوك ، نهض وسأل بصوت حاد ، “اللورد الشيطاني ، إلى أي مستوى أنت ذاهب؟”
“المستوى 21 ، شكرًا لك.”
“المعذرة ، من انت؟”
صفع القزم الجدار ، ثم فُتح ثقب في المنتصف ، حيث امتد سائل لزج.
لم يكن جدارًا بل فمًا أو وعاءًا يشبه الجدار. كان الداخل مغطى بألواح خشبية ، وكان هناك مصباح سحري.
لقد تلقينا إشعارًا من مركز تجنيد المواهب الخاصة بأن أصدقائك يعتزمون التقدم كمقاتلين والمشاركة في بحث التخرج الخاص بـ الليتش في الفصل الدراسي الجديد.
دخل شيرلوك ثم أُغلق الفم على الفور. بعد صوت ضجيج مرتفع ، بدأ في السقوط لمدة خمس ثوانٍ قبل أن يتوقف.
((مثل المصعد ))
في نهاية الممر الأيمن ، كان هناك قزم يرتدي بدلة رسمية. عندما رأى شيرلوك ، نهض وسأل بصوت حاد ، “اللورد الشيطاني ، إلى أي مستوى أنت ذاهب؟”
انفتح “الفم” ، ونظر شيرلوك إلى الممر أمامه.
“لقد فهمت.” أومأ شيرلوك برأسه وقال بصدق ، “من النادر أن تجد شبحًا مثل البروفيسور بيكون ، شخص عطوف ويتمتع بنزاهة عالية. من الجيد مساعدة الطلاب المحتاجين. الآن ، دعنا نناقش محاربي بحث التخرج”.
نظر شيرلوك ، حيث رأى الغرفة 213 امامه.
“المعذرة ، من انت؟”
“هل تريد مني النزول؟ فمي متعب! ” اشتكت الحاوية بصوت مكتوم بينما كان شيرلوك يحدق.
صفع القزم الجدار ، ثم فُتح ثقب في المنتصف ، حيث امتد سائل لزج.
خرج شيرلوك ، ثم أغلقت الحاوية نفسها وكأنها جدار.
قال شيرلوك بتعاطف: “إنه أمر صعب للغاية”.
“با تا.”
“المعذرة ، من انت؟”
عندما كان شيرلوك على وشك أن يطرق باب الغرفة 213 ، فُتح الباب من تلقاء نفسه. خرج اورك و قزم يرتديان ملابس ضيقة من الباب بينما كانا يلقيان نظرات جذابة داخل الغرفة.
“بروفيسور ، أنت مثير للاهتمام. اتصل بنا مرة أخرى “.
قال شيرلوك لموظفة الاستقبال التي كانت مشغولة بتقليم أظافرها: ” أبحث عن غرفة 213 ، البروفيسور بيكون”.
“سنغادر . شكرا لك على حسن ضيافتك ~ “
“بروفيسور ، أنت مثير للاهتمام. اتصل بنا مرة أخرى “.
غادر كلاهما الغرفة. عندما رأوا شيرلوك ، بدوا متوترين ، حيث ساروا بالقرب من الجدار. وقفوا ينتظرون في المسار السريع خلف شيرلوك.
قال البروفيسور بيكون وهو يرفع كأس الأقحوان الدموي إلى فمه ، “كم من أصدقائك سيتقدمون؟ إذا كان العدد كبيرًا ، يمكنني الطلب من الكلية لتدفع عمولة لك.” تدفق الشراب أسفل الفك السفلي وتقطر على الأريكة والأرض.
شعر شيرلوك بالغرابة ، لكنه مشى إلى الغرفة 213 وطرق الباب.
…
“هل نسيتم الأشياء الخاصة بكم؟… “
قالت موظفة الاستقبال بلطف: “حسنًا ، يرجى تسجيل اسمك ، انتقل إلى الممر الأيمن ثم الى المستوى 21”.
انفتح باب الغرفة وظهر خلف الباب هيكل عظمي ينبعث منه دخان أسود. توقف في منتصف جملته ، حيث بدا مذهولًا عندما رأى شيطانًا بجانب الباب.
تعامل كليتنا هذا الأمر بأولوية قصوى ، حيث أرسلنا موظفًا إلى وينترفيل. نتطلع إلى مناقشة التفاصيل معك ومع أصدقائك. نأمل أن تؤكد موعد الاجتماع والمكان.
“المعذرة ، من انت؟”
الفصل 52 – أصدقائي العفاريت
“تشرفت بلقائك ، أنا اللورد الشيطاني شيرلوك.” أخرج شيرلوك الرسالة من كلية الشبح وأرسلها إلى الهيكل العظمي بأدب. “لقد وجدت هذا المكان وفقًا للعنوان المشار إليه في الرسالة. هل أنت البروفيسور بيكون ، نائب المدير الأكاديمي لكلية الشبح؟ “
تنهد البروفيسور بيكون.
نظر الهيكل العظمي إلى شيرلوك وحدق في الاورك و القزم المنتظرين في الممر السريع. ثم نظر إلى نفسه ، حيث احمر خجلاً.
تنهد البروفيسور بيكون.
“تعال ايها اللورد شيرلوك.”
كانت الغرفة من الدرجة العالية للغاية ، مع غرفة معيشة وغرفة نوم مليئة برائحة نفاذة. كانت الأريكة تحتوي على وسادة اورك كبيرة ، وكان السرير في حالة من الفوضى. بدا الأمر كما لو كان هناك معركة.
أفسح البروفيسور بيكون الطريق ليدخل شيرلوك.
لقد صُدم لفترة طويلة قبل أن يقول ، ” هل ترغب في التعامل مع متطلبات التجنيد لأبحاث التخرج لهذا العام؟ ربما لم يفهم اللورد شيرلوك نيتي. نحن لا نقبل المخلوقات القوية. إذا كان المقاتلون أقوياء للغاية ، فقد لا يتمكن الليتش من الدفاع عن أنفسهم ، وعندها لن نكون قادرين على تقييم قدراتهم. بالتالي ، نود تجنيد الاورك أو الاقزام. قد لا يكون شيطان متفوق مثلك مرشحًا مناسبًا “.
كانت الغرفة من الدرجة العالية للغاية ، مع غرفة معيشة وغرفة نوم مليئة برائحة نفاذة. كانت الأريكة تحتوي على وسادة اورك كبيرة ، وكان السرير في حالة من الفوضى. بدا الأمر كما لو كان هناك معركة.
أفسح البروفيسور بيكون الطريق ليدخل شيرلوك.
“أعتذر ، لقد وصلت للتو وأنا متعب جدًا من التنظيف. كان يجب أن تخبرني في وقت سابق حتى أتمكن من الاستعداد. من فضلك اجلس بينما أغير ملابسي.” قال البروفيسور بيكون وهو يدخل غرفة نومه ، حيث خرج من الغرفة ومعه رداء حمام.
“اللورد الشيطان المحترم شيرلوك ،
أشار شيرلوك إلى خارج الباب: “هذان الاثنان…”.
التالي هو عنوان الاتصال الخاص بـ موظف كليتنا.
“إنهم الطلاب الذين رعيتهم والذين كانوا من عوائل فقيرة. إنهم طلاب جيدون بمستقبل مشرق. لا أرغب في أن أراهم محرومين بسبب فقرهم. كانوا يعلمون أنني أتيت إلى وينترفيل ، لذلك جائوا لشكري. هل تفهم ذلك؟” قال البروفيسور بيكون وهو يخمر كوبًا من شاي أقحوان الدم لـ شيرلوك. جلس على الأريكة وألقى الوسادة خلفه وكأن شيئًا لم يحدث.
“لقد فهمت.” أومأ شيرلوك برأسه وقال بصدق ، “من النادر أن تجد شبحًا مثل البروفيسور بيكون ، شخص عطوف ويتمتع بنزاهة عالية. من الجيد مساعدة الطلاب المحتاجين. الآن ، دعنا نناقش محاربي بحث التخرج”.
شعر شيرلوك بالغرابة ، لكنه مشى إلى الغرفة 213 وطرق الباب.
“نعم ، نعم ، دعنا نناقش الأمور المهمة. كم من أصدقائك سيشاركون في بحث التخرج؟ ” مد البروفيسور بيكون يده وضغط إبهامه وسبابته معًا كما لو كان يعصر شيئًا. “في إشعار التجنيد ، ذكرنا أن هناك خطورة. لدى كليتنا ميزانية محدودة ، لذا فإن الأجور العالية والتعويضات غير واردة. لا تقلق ايها اللورد شيرلوك ، لن يكون الأجر منخفضًا أيضًا “.
“بروفيسور ، أنت مثير للاهتمام. اتصل بنا مرة أخرى “.
“لقد عرفت هؤلاء من مركز تجنيد المواهب الخاصة. أود أن أعرف عدد المخلوقات التي ستقوم كليتك بتجنيدها ، وكم ستدفع لهم ، وكم من الوقت سيستمر ذلك؟ ” سأل شيرلوك.
فوجئ شيرلوك ، ثم توجه نحو الممر الأيمن.
“نظرًا لأن الكلية هي أكبر منظمة اشباح في العالم السفلي الشمالي ، فإن أكثر من نصف الليتش يتخرجون من كليتنا. في كل عام سيكون هناك العديد من الخريجين ، لذلك ننوي تجنيد ألف مخلوق ، والمكافأة هي 100 حجر سحري. المدة هي 10 أشهر حتى الانتهاء ، بافتراض عدم وجود وفيات. إذا ماتوا جميعًا ، فسنضطر إلى التجنيد مرة أخرى ، حيث ستنتهي المدة “.
“تشرفت بلقائك ، أنا اللورد الشيطاني شيرلوك.” أخرج شيرلوك الرسالة من كلية الشبح وأرسلها إلى الهيكل العظمي بأدب. “لقد وجدت هذا المكان وفقًا للعنوان المشار إليه في الرسالة. هل أنت البروفيسور بيكون ، نائب المدير الأكاديمي لكلية الشبح؟ “
تنهد البروفيسور بيكون.
لم يكن جدارًا بل فمًا أو وعاءًا يشبه الجدار. كان الداخل مغطى بألواح خشبية ، وكان هناك مصباح سحري.
“يستغرق تجنيد هذه المواهب الكثير من الوقت. حتى حروب العالم الخارجي والعالم السفلي ستستغرق وقتًا أقصر. على مدى عشرات السنين الماضية ، لم يكن هناك إكمال ناجح في غضون ثلاثة أشهر ، والتخرج السنوي سيستمر لفترة طويلة. أطول وقت كان يبلغ عشر أعوام واكثر. ليس من السهل أن تكون نائب مدير الاكاديمية”.
“المعذرة ، من انت؟”
قال شيرلوك بتعاطف: “إنه أمر صعب للغاية”.
اعتقد شيرلوك أن مركز تجنيد المواهب الخاصة وكلية الشبح كانوا فعالين للغاية. لقد مر أقل من نصف يوم ، لكن وصل نائب المدير الأكاديمي بالفعل إلى وينترفيل.
قال البروفيسور بيكون وهو يرفع كأس الأقحوان الدموي إلى فمه ، “كم من أصدقائك سيتقدمون؟ إذا كان العدد كبيرًا ، يمكنني الطلب من الكلية لتدفع عمولة لك.” تدفق الشراب أسفل الفك السفلي وتقطر على الأريكة والأرض.
“تشرفت بلقائك ، أنا اللورد الشيطاني شيرلوك.” أخرج شيرلوك الرسالة من كلية الشبح وأرسلها إلى الهيكل العظمي بأدب. “لقد وجدت هذا المكان وفقًا للعنوان المشار إليه في الرسالة. هل أنت البروفيسور بيكون ، نائب المدير الأكاديمي لكلية الشبح؟ “
“لأكون صادقًا ، أود أن أتعامل مع كل متطلبات التجنيد لأبحاث التخرج لهذا العام. إذا أمكن ، أود إنشاء تعاون طويل الأمد مع كليتك. لن يقتصر نطاق التعاون على البحث ، “قال شيرلوك بجدية بينما كان البروفيسور مصدوما.
…
لقد صُدم لفترة طويلة قبل أن يقول ، ” هل ترغب في التعامل مع متطلبات التجنيد لأبحاث التخرج لهذا العام؟ ربما لم يفهم اللورد شيرلوك نيتي. نحن لا نقبل المخلوقات القوية. إذا كان المقاتلون أقوياء للغاية ، فقد لا يتمكن الليتش من الدفاع عن أنفسهم ، وعندها لن نكون قادرين على تقييم قدراتهم. بالتالي ، نود تجنيد الاورك أو الاقزام. قد لا يكون شيطان متفوق مثلك مرشحًا مناسبًا “.
كانت الغرفة من الدرجة العالية للغاية ، مع غرفة معيشة وغرفة نوم مليئة برائحة نفاذة. كانت الأريكة تحتوي على وسادة اورك كبيرة ، وكان السرير في حالة من الفوضى. بدا الأمر كما لو كان هناك معركة.
“لقد اسأت فهمي. أنا لن أشارك بل أصدقائي ، “هز شيرلوك رأسه وهو يرد.
“أعتذر ، لقد وصلت للتو وأنا متعب جدًا من التنظيف. كان يجب أن تخبرني في وقت سابق حتى أتمكن من الاستعداد. من فضلك اجلس بينما أغير ملابسي.” قال البروفيسور بيكون وهو يدخل غرفة نومه ، حيث خرج من الغرفة ومعه رداء حمام.
“اعذرني عن سؤالي ، ولكن من هم أصدقاؤك؟ اقزام؟ عفاريت؟ هل هناك ما يكفي منهم؟ ألن يطلبوا تعويضات الوفاة؟ ” سأل البروفيسور بيكون بقلق.
أجاب شيرلوك: “عفاريت”.
الفصل 52 – أصدقائي العفاريت
“المعذرة ، من انت؟”
أشار شيرلوك إلى خارج الباب: “هذان الاثنان…”.
“منطقة وينترفيل القديمة رقم 777 ، فندق المتجر الاسود. ارجو ان تستخدم العداد ، شكرا لك! “
الترجمة: Hunter
انفتح “الفم” ، ونظر شيرلوك إلى الممر أمامه.
الفصل 52 – أصدقائي العفاريت
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
