نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

لاعبي العالم السفلي 88

مواطنو المملكة الأبدية مخلصون بالكامل

مواطنو المملكة الأبدية مخلصون بالكامل

الفصل 88 – مواطنو المملكة الأبدية مخلصون بالكامل

كانت الأشياء التي قام بها اللورد شيرلوك غير منطقية ، لكنه لم يستطع اكتشاف أن اللورد شيرلوك كان يكذب.

كانت تجاويف عين برينياك تُظهر الصدمة والحيرة والغضب من الإهانة.

هل كان مواطنو الزنزانة مستعدين للتضحية بحياتهم للمساهمة في المملكة الأبدية كما وصف اللورد شيرلوك؟

“اللورد شيرلوك ، ربما لم تقرأ سيرتي الذاتية بعناية. منذ العام الأول في الكلية ، أتقنت استدعاء وضبط الهياكل العظمية. في العام العاشر ، تمكنت من السيطرة على 100 من الهياكل العظمية. في العام العشرين ، بدأت في البحث عن المانا الروحية المتقدمة. منذ ذلك الحين ، أنتجت ورقة بحث روحية كل عام … “تحدث برينياك بسرعة ولكن قاطعه شيرلوك.

ركز برينياك نظرته على شخصية شيرلوك المغادرة. ومض في ذهنه كل الأشياء التي حدثت. جنبًا إلى جنب مع كلمات معلمه ، اصبح برينياك متأكدًا من شيء واحد:

” أنا لا أشك في مستوى مهارتك. بصفتك ليتش ، فإن إنجازاتك هي إنجازات عبقرية تظهر مرة واحدة كل ألف عام. لكنك لست جيدًا بما فيه الكفاية للمملكة الأبدية من حيث العبودية والولاء “.

تحرك العفريت أمام شيرلوك. قبل أن يتحدث ، قال شيرلوك ، “خذوا قسطا من الراحة. لا تحملوا الطوب “.

قال شيرلوك على الفور ، “قد لا يكون مواطنو المملكة الأبدية جيدون مثلك ، لكن كل واحد منهم يعمل بجد من أجل المملكة الأبدية. كل يوم ، بمجرد أن يفتحوا أعينهم ، فإنهم يفكرون في كيفية جعل المملكة الأبدية أشر وأعظم زنزانة. حتى لو عملوا حتى الموت ، فإنهم لا يزالون يبتسمون لأنهم يعرفون أن موتهم يستحق العناء – لجعل المملكة الأبدية أعظم زنزانة “.

تحرك العفريت أمام شيرلوك. قبل أن يتحدث ، قال شيرلوك ، “خذوا قسطا من الراحة. لا تحملوا الطوب “.

عبس برينياك وفكر لفترة من الوقت.

كان عقل برينياك في حالة من الفوضى.

بعد أن هدأ برينياك ، اكتشف أن شيئًا ما كان خاطئا.

كان العفريت مذهولا ، حيث انفجر بالبكاء.

هل كانت هناك … حفرة تنتظر لكي يقفز إليها؟

“حسنًا ، سأحمل الطوب أيضًا.”

هل كان مواطنو الزنزانة مستعدين للتضحية بحياتهم للمساهمة في المملكة الأبدية كما وصف اللورد شيرلوك؟

كان العفريت مذهولا ، حيث انفجر بالبكاء.

إذا كان هذا صحيحًا ، فكيف سيفعل ذلك؟

“لماذا اكون غير مرئي؟” أوضح شيرلوك: “بما أنك ترغب في القيام بجولة ، اجعل نفسك غير مرئي. ثم سيمكنك أن ترى بنفسك كيف يعمل مواطنو الزنزانة بجد لتطوير المملكة الأبدية. سيكون الأمر أكثر إقناعًا لك. ألا تعتقد ذلك؟ “

لا ، لا يمكن أن يكون ذلك صحيحًا. على الأرجح تم تخدير العفاريت الذين شاركوا في بحث التخرج في كلية الشبح حتى لا يخشوا الموت. هل هم على استعداد للتضحية بحياتهم من أجل تطوير المملكة الأبدية ، حيث يمكنهم حتى الابتسام أثناء الموت؟

حدق هؤلاء العفاريت بأعين واسعة بأشياء مثل ، “هل هناك أي مهام؟” ، “مشي روتيني يومي؟” ، و “تفرق ، تفرق”.

كان عقل برينياك في حالة من الفوضى.

الفصل 88 – مواطنو المملكة الأبدية مخلصون بالكامل

أخبرته غرائزه أن الأمور لم تكن بهذه البساطة. لأنه عندما ظهر اسم المملكة الأبدية ، كانت كل الأشياء المتعلقة بالزنزانة واللورد شيرلوك لا يمكن تفسيرها.

حدق هؤلاء العفاريت بأعين واسعة بأشياء مثل ، “هل هناك أي مهام؟” ، “مشي روتيني يومي؟” ، و “تفرق ، تفرق”.

كانت الأشياء التي قام بها اللورد شيرلوك غير منطقية ، لكنه لم يستطع اكتشاف أن اللورد شيرلوك كان يكذب.

“اللورد شيرلوك ، ربما لم تقرأ سيرتي الذاتية بعناية. منذ العام الأول في الكلية ، أتقنت استدعاء وضبط الهياكل العظمية. في العام العاشر ، تمكنت من السيطرة على 100 من الهياكل العظمية. في العام العشرين ، بدأت في البحث عن المانا الروحية المتقدمة. منذ ذلك الحين ، أنتجت ورقة بحث روحية كل عام … “تحدث برينياك بسرعة ولكن قاطعه شيرلوك.

“أيها الفتى الشاب ، أعلم أنك التحقت بكلية مرموقة وحصلت على تعليم ممتاز.” قال شيرلوك بهدوء “من المفهوم ايضا أنك طموح منذ أن تخرجت.”

 

“لم يذهب هؤلاء العفاريت إلى المدرسة مثلك أو يمتلكون مثل موهبتك التي تظهر مرة واحدة كل ألف عام. ومع ذلك ، فأنا أعاملهم كمواطنين صالحين ، حيث يمتلكون صفات لا تمتلكها “.

لكنهم كانوا مبتهجين.

“عد ، برينياك. عندما تكون مستعدًا للمساهمة في المملكة الأبدية ، وعندما يكون لديك فكر العفاريت ، فسوف نرحب بك”.

‘… لقد شكلت علاقات جيدة معه وأقنعته بالتعاون مع كلية الشبح.’

استدار شيرلوك وألقى بظلاله على برينياك.

لا ، لا يمكن أن يكون ذلك صحيحًا. على الأرجح تم تخدير العفاريت الذين شاركوا في بحث التخرج في كلية الشبح حتى لا يخشوا الموت. هل هم على استعداد للتضحية بحياتهم من أجل تطوير المملكة الأبدية ، حيث يمكنهم حتى الابتسام أثناء الموت؟

شاهد برينياك اللورد المتراجع ، حيث أنزل رأسه. لم يستطع إلا أن يتذكر معلمه ، البروفيسور بيكون.

أخبرته غرائزه أن الأمور لم تكن بهذه البساطة. لأنه عندما ظهر اسم المملكة الأبدية ، كانت كل الأشياء المتعلقة بالزنزانة واللورد شيرلوك لا يمكن تفسيرها.

في ذكرياته ، علمه البروفيسور بيكون الطريقة الصحيحة لتقدير شاي الأقحوان الدموي.

“من فضلك اسمح لي بخوض جولة في المملكة الأبدية. أريد أن أشهد مواطني المملكة الأبدية وأرى ما إذا كانوا مثل ما قاله اللورد شيرلوك! “

في وقت متأخر من الليل ، سيرتدي عباءة بينما سيفحص الطالبات الفقيرات في مهاجعهم.

أخذ شيرلوك برينياك لاخذ جولة. سرعان ما وصلوا إلى المنطقة التجارية المحفورة ، حيث كان هناك عشرة عفاريت نحيفين مثل الهياكل العظمية. من الغبار المتراكم على أجسادهم ، عملوا لفترة طويلة.

ومض صوت وكلمات البروفيسور بيكون في ذهنه. رفع برينياك رأسه فجأة وفتح فكيه.

كان لدى هؤلاء العفاريت كلمات خضراء غريبة فوق رؤوسهم ، حيث كانوا يحملون المعاول والسيوف القصيرة والأزاميل والمطارق بدون مقابض. و … ما هذه الكتلة الصفراء؟

‘ مع طموح اللورد شيرلوك وثروته… ، المستقبل واعد للغاية … هل تعتقد أن اللورد شيرلوك وجد طريقة لزيادة ذكاء العفاريت ، حيث أرسل هؤلاء العفاريت لأنه يفتقر إلى المال؟’

أخبرته غرائزه أن الأمور لم تكن بهذه البساطة. لأنه عندما ظهر اسم المملكة الأبدية ، كانت كل الأشياء المتعلقة بالزنزانة واللورد شيرلوك لا يمكن تفسيرها.

‘… لقد شكلت علاقات جيدة معه وأقنعته بالتعاون مع كلية الشبح.’

 

عندما ظهرت الذكريات في ذهن برينياك ، فهم على الفور!

“أريد استخراج خام المعادن كل يوم. يا إلهي ، لقد ارهقت نفسي للغاية. هاهاها ، إنه أمر مضحك. هل تصدق أنني سأموت من الإرهاق؟ تذكر أن تساعدني… “

إذا كان ما قاله معلمه صحيحًا …

شاهد برينياك اللورد المتراجع ، حيث أنزل رأسه. لم يستطع إلا أن يتذكر معلمه ، البروفيسور بيكون.

ركز برينياك نظرته على شخصية شيرلوك المغادرة. ومض في ذهنه كل الأشياء التي حدثت. جنبًا إلى جنب مع كلمات معلمه ، اصبح برينياك متأكدًا من شيء واحد:

كان العفريت مذهولا ، حيث انفجر بالبكاء.

كان التعاون نتيجة للعلاقة الجيدة بين معلمه واللورد شيرلوك. علاوة على ذلك ، كان الطالب الأكثر قيمة للبروفيسور بيكون. امتلك اللورد شيرلوك الثروة والسلطة وكان شيطانًا متفوقًا.

قال شيرلوك على الفور ، “قد لا يكون مواطنو المملكة الأبدية جيدون مثلك ، لكن كل واحد منهم يعمل بجد من أجل المملكة الأبدية. كل يوم ، بمجرد أن يفتحوا أعينهم ، فإنهم يفكرون في كيفية جعل المملكة الأبدية أشر وأعظم زنزانة. حتى لو عملوا حتى الموت ، فإنهم لا يزالون يبتسمون لأنهم يعرفون أن موتهم يستحق العناء – لجعل المملكة الأبدية أعظم زنزانة “.

لذلك ، استفاد البروفيسور بيكون من العلاقة الوثيقة مع اللورد شيرلوك لمساعدته.

“آسف! اللورد شيرلوك! لقد كنت متعجرفًا جدًا الآن. أنا أعرف ما يجب القيام به. لن أطلب راتبا أو أيام راحة. نظرًا لوجود العديد من الأشياء التي يجب أن أتعلمها ، سأصبح متدربًا وأتعلم بجد في المملكة الأبدية! لكن…”

بالنسبة إلى برينياك ، كان اللورد شيرلوك قوياً حقًا لأنه كان قادرًا على حل مشكلة أبحاث التخرج في كلية الشبح بمفرده.

” أنا لا أشك في مستوى مهارتك. بصفتك ليتش ، فإن إنجازاتك هي إنجازات عبقرية تظهر مرة واحدة كل ألف عام. لكنك لست جيدًا بما فيه الكفاية للمملكة الأبدية من حيث العبودية والولاء “.

كان البروفيسور بيكون هو من أظهر له المخرج!

تحرك العفريت أمام شيرلوك. قبل أن يتحدث ، قال شيرلوك ، “خذوا قسطا من الراحة. لا تحملوا الطوب “.

شعر برينياك بالدفء في عظامه ، حيث أصبح تصوره للبروفيسور بيكون عظيما للغاية. انهمرت الدموع في تجاويف عينه وقال.” فهمت الآن ، معلمِ …”

 

“اللورد شيرلوك!” صرخ برينياك في شخصية شيرلوك المغادرة.

“اللورد شيرلوك!” صرخ برينياك في شخصية شيرلوك المغادرة.

توقف شيرلوك في مساره وأدار رأسه في حيرة.

في اللحظة التي مات فيها ، فوجئت العفاريت القريبة. ثم صرخ أحدهم ، “ماذا؟ هل هناك صيانة أخرى؟ انسى الأمر ، استمروا في التعدين. ضعوه هناك أولاً “.

“آسف! اللورد شيرلوك! لقد كنت متعجرفًا جدًا الآن. أنا أعرف ما يجب القيام به. لن أطلب راتبا أو أيام راحة. نظرًا لوجود العديد من الأشياء التي يجب أن أتعلمها ، سأصبح متدربًا وأتعلم بجد في المملكة الأبدية! لكن…”

في وقت متأخر من الليل ، سيرتدي عباءة بينما سيفحص الطالبات الفقيرات في مهاجعهم.

لمعت تجاويف عين برينياك.

كانت تجاويف عين برينياك تُظهر الصدمة والحيرة والغضب من الإهانة.

“من فضلك اسمح لي بخوض جولة في المملكة الأبدية. أريد أن أشهد مواطني المملكة الأبدية وأرى ما إذا كانوا مثل ما قاله اللورد شيرلوك! “

“لماذا اكون غير مرئي؟” أوضح شيرلوك: “بما أنك ترغب في القيام بجولة ، اجعل نفسك غير مرئي. ثم سيمكنك أن ترى بنفسك كيف يعمل مواطنو الزنزانة بجد لتطوير المملكة الأبدية. سيكون الأمر أكثر إقناعًا لك. ألا تعتقد ذلك؟ “

شيرلوك ، الذي سار لمسافة ، أنزل رأسه وهو يفكر في صمت. عندما كانت عظام برينياك تصدر صوتا ، صرخ شيرلوك ، “جهز العقد أولاً!”

كان كل العفاريت يبتسمون ، حيث بدا عليهم الاسترخاء.

شاهد برينياك اللورد المتراجع ، حيث أنزل رأسه. لم يستطع إلا أن يتذكر معلمه ، البروفيسور بيكون.

جعل برينياك نفسه غير مرئي وتبع بجانب شيرلوك.

هل كان مواطنو الزنزانة مستعدين للتضحية بحياتهم للمساهمة في المملكة الأبدية كما وصف اللورد شيرلوك؟

“لماذا اكون غير مرئي؟” أوضح شيرلوك: “بما أنك ترغب في القيام بجولة ، اجعل نفسك غير مرئي. ثم سيمكنك أن ترى بنفسك كيف يعمل مواطنو الزنزانة بجد لتطوير المملكة الأبدية. سيكون الأمر أكثر إقناعًا لك. ألا تعتقد ذلك؟ “

كان البروفيسور بيكون هو من أظهر له المخرج!

بجانب برينياك كانت هناك مجموعة من العفاريت القذرة التي تحيط بـ شيرلوك.

كان العفريت مذهولا ، حيث انفجر بالبكاء.

كان لدى هؤلاء العفاريت كلمات خضراء غريبة فوق رؤوسهم ، حيث كانوا يحملون المعاول والسيوف القصيرة والأزاميل والمطارق بدون مقابض. و … ما هذه الكتلة الصفراء؟

هل كان مواطنو الزنزانة مستعدين للتضحية بحياتهم للمساهمة في المملكة الأبدية كما وصف اللورد شيرلوك؟

حدق هؤلاء العفاريت بأعين واسعة بأشياء مثل ، “هل هناك أي مهام؟” ، “مشي روتيني يومي؟” ، و “تفرق ، تفرق”.

 

تفرقوا بسرعة.

كان لدى هؤلاء العفاريت كلمات خضراء غريبة فوق رؤوسهم ، حيث كانوا يحملون المعاول والسيوف القصيرة والأزاميل والمطارق بدون مقابض. و … ما هذه الكتلة الصفراء؟

دون أي إشراف أو كلمة من لورد الشيطان ، واصل العفاريت بناء المنازل وتنعيم الصخور وحمل البضائع الثقيلة واستخدام المعاول لاستخراج الدرزات الالماسية القاسية.

“حسنًا ، سأحمل الطوب أيضًا.”

كان كل العفاريت يبتسمون ، حيث بدا عليهم الاسترخاء.

“انا سعيد للغاية. لم أكن أتوقع الحصول على مهمة تعدين! “

حمل أحد العفاريت صخرة ضخمة وكسر ساقه.

“دعونا نجمع المواد لاحقًا ، حسنًا؟ انتظروا حتى أنتهي من حمل الطوب “.

سار العفريت بساقه المكسورة إلى شيرلوك ، مُرحبًا برفاقه على طول الطريق.

“آسف! اللورد شيرلوك! لقد كنت متعجرفًا جدًا الآن. أنا أعرف ما يجب القيام به. لن أطلب راتبا أو أيام راحة. نظرًا لوجود العديد من الأشياء التي يجب أن أتعلمها ، سأصبح متدربًا وأتعلم بجد في المملكة الأبدية! لكن…”

“دعونا نجمع المواد لاحقًا ، حسنًا؟ انتظروا حتى أنتهي من حمل الطوب “.

 

“حسنًا ، سأحمل الطوب أيضًا.”

تحرك العفريت أمام شيرلوك. قبل أن يتحدث ، قال شيرلوك ، “خذوا قسطا من الراحة. لا تحملوا الطوب “.

تفرقوا بسرعة.

كان العفريت مذهولا ، حيث انفجر بالبكاء.

بالنسبة إلى برينياك ، كان اللورد شيرلوك قوياً حقًا لأنه كان قادرًا على حل مشكلة أبحاث التخرج في كلية الشبح بمفرده.

“لقد كسرت ساقي فقط ، الن تسمح لي بحمل الطوب؟ في السابق ، كسر أحد ظهره ، لكن ألم يستمر في حمل الطوب؟ أوه ، أوه ، أوه ، أوه ، لماذا لا يمكنني فعل ذلك؟ أريد أن أحمل الطوب ، أوو ، أوو ، أووو . شيرلي ، أريد أن أحمل الطوب! “

لمعت تجاويف عين برينياك.

عند رؤية عفريت يتمزق وهو يتوسل بحمل الطوب ، أصبح برينياك مرتبكا للغاية. ماذا كان هذا؟

“اللورد شيرلوك!” صرخ برينياك في شخصية شيرلوك المغادرة.

رفع شيرلوك يده وشفى ساق العفريت. بكى العفريت وهو يواصل حمل الطوب.

“أريد استخراج خام المعادن كل يوم. يا إلهي ، لقد ارهقت نفسي للغاية. هاهاها ، إنه أمر مضحك. هل تصدق أنني سأموت من الإرهاق؟ تذكر أن تساعدني… “

أخذ شيرلوك برينياك لاخذ جولة. سرعان ما وصلوا إلى المنطقة التجارية المحفورة ، حيث كان هناك عشرة عفاريت نحيفين مثل الهياكل العظمية. من الغبار المتراكم على أجسادهم ، عملوا لفترة طويلة.

هل كانت هناك … حفرة تنتظر لكي يقفز إليها؟

لكنهم كانوا مبتهجين.

مات العفريت من الإرهاق ، حيث كان سعيدًا.

“انا سعيد للغاية. لم أكن أتوقع الحصول على مهمة تعدين! “

“لقد كسرت ساقي فقط ، الن تسمح لي بحمل الطوب؟ في السابق ، كسر أحد ظهره ، لكن ألم يستمر في حمل الطوب؟ أوه ، أوه ، أوه ، أوه ، لماذا لا يمكنني فعل ذلك؟ أريد أن أحمل الطوب ، أوو ، أوو ، أووو . شيرلي ، أريد أن أحمل الطوب! “

“نعم ، نعم ، اعتقدت أنني سأقوم بتنعيم الألواح الحجرية.”

سار العفريت بساقه المكسورة إلى شيرلوك ، مُرحبًا برفاقه على طول الطريق.

“أريد استخراج خام المعادن كل يوم. يا إلهي ، لقد ارهقت نفسي للغاية. هاهاها ، إنه أمر مضحك. هل تصدق أنني سأموت من الإرهاق؟ تذكر أن تساعدني… “

واصلوا التعدين ، حيث لم يدفنوا العفريت الميت.

كان العفريت يتحدث بمرح عندما سقط على الأرض بصوت عال. كان وجهه يبتسم وعيناه مغمضتان إلى الأبد.

دون أي إشراف أو كلمة من لورد الشيطان ، واصل العفاريت بناء المنازل وتنعيم الصخور وحمل البضائع الثقيلة واستخدام المعاول لاستخراج الدرزات الالماسية القاسية.

مات العفريت من الإرهاق ، حيث كان سعيدًا.

كانت الأشياء التي قام بها اللورد شيرلوك غير منطقية ، لكنه لم يستطع اكتشاف أن اللورد شيرلوك كان يكذب.

في اللحظة التي مات فيها ، فوجئت العفاريت القريبة. ثم صرخ أحدهم ، “ماذا؟ هل هناك صيانة أخرى؟ انسى الأمر ، استمروا في التعدين. ضعوه هناك أولاً “.

توقف شيرلوك في مساره وأدار رأسه في حيرة.

واصلوا التعدين ، حيث لم يدفنوا العفريت الميت.

كانت تجاويف عين برينياك تُظهر الصدمة والحيرة والغضب من الإهانة.

 

في ذكرياته ، علمه البروفيسور بيكون الطريقة الصحيحة لتقدير شاي الأقحوان الدموي.

 

ومض صوت وكلمات البروفيسور بيكون في ذهنه. رفع برينياك رأسه فجأة وفتح فكيه.

 

سار العفريت بساقه المكسورة إلى شيرلوك ، مُرحبًا برفاقه على طول الطريق.

الترجمة: Hunter 

حدق هؤلاء العفاريت بأعين واسعة بأشياء مثل ، “هل هناك أي مهام؟” ، “مشي روتيني يومي؟” ، و “تفرق ، تفرق”.

مات العفريت من الإرهاق ، حيث كان سعيدًا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط