نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

لاعبي العالم السفلي 121

تعلم الحدادة مني

تعلم الحدادة مني

الفصل 121 – تعلم الحدادة مني

على الرغم من أنهم كانوا يرتدون دروع العفاريت ، الا ان الفراء الأسود والأبيض كان يبرز من الخوذة. كانت العيون مختلفة أيضًا عن عيون العفاريت. كانوا هامستر.

“مشاهدون! يمكننا أن نرى كيف تبدو العفاريت القصيرة بدروع كاملة وكأنها في مشهد كوميدي. إنهم يدفعون بعضهم البعض ولا يجرؤون على استعداء مفترس المعادن ، الذي يقف في المنتصف مثل المنتصر. لا أحد يجرؤ على الاقتراب منه وهو يلوح بعصا خشبية … أوه؟ العفاريت يقاتلون. يستخدمون سيوفهم … إيه ، طعن بعضهم البعض؟ “

كان رئيس الحلبة مليئًا بالاحترام لـ شيرلوك ، حيث أعطى وعده.

تجاهل المقدم رجل السحلية ، الذي كان يقف على خشبة المسرح ، العفاريت التي تقتل بعضها البعض.

“همف! لا أنوي أن اجعلك تلميذتي. تبدين كشخص احمق عندما تزرعين النباتات. لم تتم الزراعة هكذا ابدا!”

أصبحت الحلبة مذبحة بشعة.

الفصل 121 – تعلم الحدادة مني

جاءت أصوات عشوائية من منصات المتفرجين.

“أفهم ، أفهم ذلك. سنهتم بالمعدات. كيف يمكننا السماح للورد شيرلوك بدفع ثمن المعدات؟ “

“أخي! رائع!”

على الرغم من أنهم كانوا يرتدون دروع العفاريت ، الا ان الفراء الأسود والأبيض كان يبرز من الخوذة. كانت العيون مختلفة أيضًا عن عيون العفاريت. كانوا هامستر.

” كانت معركة الاورك و القزم قمامة! قام الأورك برفع فروة رأسه وحلّق! لقد كان أمرا مزيفا للغاية “.

اخترق أحد اللاعبين هامستر بسلاحه.

“أين وجدوا مثل هذه العفاريت؟ مثير للاهتمام!”

“زنزانة المملكة الأبدية؟”

تفاجئ رجل السحلية. كونه محترفًا ، قمع خوفه واستمر في الحديث.

كان سيمبا يعاني من هالات داكنة تحت العين لأنه لم يرتاح لمدة ثلاثة أيام. لم يدخن حتى لثلاثة أيام!

“نحن نرى عفريتًا يخترق ذراع وأذن العفريت. يا إلهي هل هذا رأس؟ انها تحلق؟ مفترس المعادن يغادر الحلبة! إنه يسير نحو منطقة الراحة. تكلم مع الحكم وغادر معه! لا بد لي من الإبلاغ عن هذا للأمن! الوضع خارج عن السيطرة! “

“لا ، لا يتعلق الأمر بالأرباح … إذا قام أحد بالتحقيق … اتحاد عمال العالم السفلي …”

كان عشرات المتفرجين متحمسين لسفك الدماء.

 

لم يكن القتال في الحلبة دمويا ، على الأقل ليس من الناحية الروحية.

تحدث الهامستر الثلاثة في نفس الوقت.

اندفعت الفرق الثلاثة نحو ارثر و لا يرتدي السروال. ركضوا فقط عندما لاحظوا أن ثلاثة من العفاريت ليس لديها أسماء خضراء. هذا يعني أنهم كانوا شخصيات غير لاعبة!

“لم أكن أتوقع أن تكون حلبة المصارعة في مثل هذه الحالة المثيرة للشفقة. خلال الفترة التي قضيتها ، كانت المصارعة رياضة مشهورة جدًا ، “قال برو بحنين.

صرخ لا يرتدي السروال ، “من فضلكم توقفوا. لقد تلقينا مهمة خفية. ثلاثة منهم هم سجناء محكوم عليهم بالإعدام. إنهم يفكرون في الهروب من السجن والعثور على شيرلي “.

استجاب اللاعبون بحماس بعد سماع كلمات لا يرتدي السروال.

“همف! ليس بسبب أنك حزينة. لقد أنقذت الزهور لأنني أشفق عليها. لا تكون مخطئة! “

“لماذا أنت محظوظ جدا؟”

جاءت أصوات عشوائية من منصات المتفرجين.

“أين تلقيت هذه المهمة؟ ما هي المكافآت؟ “

“لكن تعويض الوفاة …”

“اتصل بي بابا ، وإلا سأقتلك وستختفي المهمة.”

 

“واه! هذا شرير. أحببت ذلك!”

تجاذب عشرين عفريت بينما كان اللاعبون الآخرون لا يزالون يقومون بمذبحة ويقدمون الترفيه للمتفرجين.

“اسمح لي أن أرى ما إذا كان بإمكاني ضربهم.”

((ساجعل الصيغة كصفة مؤنثة لـ رينتيا – العفريت ، لان الجنية تخاطبها بصفة المذكر – العفريت .))

اخترق أحد اللاعبين هامستر بسلاحه.

“زي!” صُدم الهامستر. تمايل وركض خلف آرثر للحماية.

تم إشعال الفرن في متجر الحدادة بينما كان سيمبا يعمل على درزات الالماس. تم إنشاء المعدات الاساسية مثل تدفق المياه من الفرن السحري.

.

هرعت مجموعة العفاريت التي كانت في الخلف إلى الأمام.

تجاذب عشرين عفريت بينما كان اللاعبون الآخرون لا يزالون يقومون بمذبحة ويقدمون الترفيه للمتفرجين.

بدا رئيس الحلبة قلقًا.

سرعان ما اندفع فريق من الأورك المسلحين إلى الحلبة لقمع اللاعبين المقاتلين.

جلست الجنية الصغيرة على سريرها ونظرت إلى العفريتة الحزينة الجالسة أمام زهرة ذابلة وتمسح دموعها.

“لا تتحركوا! اركعوا للأسفل وعانقوا رؤوسكم! “

“لماذا أنت محظوظ جدا؟”

“توقفوا هناك! هل سمعتوني! توقفوا هناك! “

نعم! العفاريت المدمنة على العمل المجنون!

“لا تقاوموا!”

“لكن تعويض الوفاة …”

انتظرت الجنية الصغيرة لبعض الوقت ، لكن رينتيا لم تستجب. قالت ، “يا لكِ من عفريت وقح! أنتِ حقا مخلوق شرير من العالم السفلي! “

“اللورد شيرلوك …” ، نظر الرئيس السمين ، رجل الضفدع السام ، إلى الجثث البشعة التي تُنقل من الحلبة. أصيب بالذهول ، حيث نظر إلى شيرلوك وقال ، “ما هذا؟”

” كانت معركة الاورك و القزم قمامة! قام الأورك برفع فروة رأسه وحلّق! لقد كان أمرا مزيفا للغاية “.

“كما قلت ، العفاريت هم مصارعون ممتازون. سوف يجلبون أرباحًا كبيرة إلى حلبتك”.

ابتسم شيرلوك كما لو أنه لم يرى جثث خدمه البشعة.

“همف! لا أنوي أن اجعلك تلميذتي. تبدين كشخص احمق عندما تزرعين النباتات. لم تتم الزراعة هكذا ابدا!”

“لا ، لا يتعلق الأمر بالأرباح … إذا قام أحد بالتحقيق … اتحاد عمال العالم السفلي …”

على الرغم من أنهم كانوا يرتدون دروع العفاريت ، الا ان الفراء الأسود والأبيض كان يبرز من الخوذة. كانت العيون مختلفة أيضًا عن عيون العفاريت. كانوا هامستر.

بدا رئيس الحلبة قلقًا.

“أخي! رائع!”

أخذ شيرلوك عصا يورانيوم من جيب صدر رئيسه. استخدم المانا لإضاءة العصا ثم وضعها في فم الرئيس.

“كان العالم السفلي مكانًا رائعًا في يوم من الأيام ، فوضويا وبدون ترتيب. اندلع الفن المبتكر في كل مكان. كانت حلبة المصارعة الصاخبة رمزًا للثروة الغير محدودة. لكن الآن ، انظر إلى حلبة المصارعة المثيرة للشفقة. بصراحة ، أنا عاشق لمعارك المصارعة. أفكر يوميًا ، في الحيل الجديدة والمبتكرة ليتم استخدامها في الحلبة. “

لم يكن القتال في الحلبة دمويا ، على الأقل ليس من الناحية الروحية.

أشار شيرلوك إلى جثث العفاريت البشعة وقال ، “لكنهم مختلفون. إنهم آمال العصر الجديد. فكر في الأمر. يمكن للعفاريت ، التي تتكاثر بسرعة ، أن توفر تحفيزًا جديدًا للحواس. سيحب المتفرجين ذلك. ما رأيك؟ سعري عادل ، عشرة أحجار سحرية لكل عفريت. لن يتقدم أحد بشكاوى ويبكي على الموت. لن يضايقك اي شخص على هذا الأمر”.

حدق شيرلوك في لا يرتدي السروال وقام باتباعه.

أخذ الرئيس بضع نفخات من عصا اليورانيوم وبصق السحابة الدخانية.

“أخي! رائع!”

“لكن تعويض الوفاة …”

((ساجعل الصيغة كصفة مؤنثة لـ رينتيا – العفريت ، لان الجنية تخاطبها بصفة المذكر – العفريت .))

“لا تقلق ، أنا أعرف الصعوبات التي تواجهها. لا تقلق بشأن تعويضات الوفاة. لكن معدات العفاريت… ” رفع شيرلوك قطعة من الدروع التالفة على الجانب.

اخترق أحد اللاعبين هامستر بسلاحه.

“أفهم ، أفهم ذلك. سنهتم بالمعدات. كيف يمكننا السماح للورد شيرلوك بدفع ثمن المعدات؟ “

حدق شيرلوك في لا يرتدي السروال وقام باتباعه.

كان رئيس الحلبة مليئًا بالاحترام لـ شيرلوك ، حيث أعطى وعده.

“زي!” صُدم الهامستر. تمايل وركض خلف آرثر للحماية.

أجرى شيرلوك ورئيس الحلبة جولة أخرى من النقاشات الحميمة. قرروا إنشاء شروطهم واختيار تاريخ للعقد الرسمي.

“أين الطعام؟”

سارت الإجراءات بسلاسة كما توقع شيرلوك.

“هل هناك أشياء نأكلها؟”

“لم أكن أتوقع أن تكون حلبة المصارعة في مثل هذه الحالة المثيرة للشفقة. خلال الفترة التي قضيتها ، كانت المصارعة رياضة مشهورة جدًا ، “قال برو بحنين.

“اسمح لي أن أرى ما إذا كان بإمكاني ضربهم.”

“لقد كان خارج نطاق توقعاتي أيضًا. لم أزر حلبة المصارعة منذ أكثر من مائة عام … “تنهد شيرلوك ورأى اللاعب لا يرتدي السروال وهو يمشي إلى جانبه.

أصبحت الحلبة مذبحة بشعة.

” شيرلي “. قال لا يرتدي السروال سرا لـ شارلوك ، “لقد تلقينا مهمة خفية. يرجى إلقاء نظرة “.

“أفهم ، أفهم ذلك. سنهتم بالمعدات. كيف يمكننا السماح للورد شيرلوك بدفع ثمن المعدات؟ “

حدق شيرلوك في لا يرتدي السروال وقام باتباعه.

اخترق أحد اللاعبين هامستر بسلاحه.

رأى شيرلوك آرثر وثلاثة من العفاريت بدون أسماء خضراء وثلاثة لاعبين عراة يقفون في الزاوية.

بدا رئيس الحلبة قلقًا.

على الرغم من أنهم كانوا يرتدون دروع العفاريت ، الا ان الفراء الأسود والأبيض كان يبرز من الخوذة. كانت العيون مختلفة أيضًا عن عيون العفاريت. كانوا هامستر.

كان هذا العفريت يبكي دائمًا بصمت في كل مرة تذبل فيها الأزهار.

تحدث الهامستر الثلاثة بأصوات سعيدة.

“كان العالم السفلي مكانًا رائعًا في يوم من الأيام ، فوضويا وبدون ترتيب. اندلع الفن المبتكر في كل مكان. كانت حلبة المصارعة الصاخبة رمزًا للثروة الغير محدودة. لكن الآن ، انظر إلى حلبة المصارعة المثيرة للشفقة. بصراحة ، أنا عاشق لمعارك المصارعة. أفكر يوميًا ، في الحيل الجديدة والمبتكرة ليتم استخدامها في الحلبة. “

“اللورد شيرلوك!”

انتظرت الجنية الصغيرة لبعض الوقت ، لكن رينتيا لم تستجب. قالت ، “يا لكِ من عفريت وقح! أنتِ حقا مخلوق شرير من العالم السفلي! “

“نحن مثيرون للشفقة!”

“أين تلقيت هذه المهمة؟ ما هي المكافآت؟ “

“هل هناك أشياء نأكلها؟”

نعم! العفاريت المدمنة على العمل المجنون!

برز آرثر وقال للهامستر ، “لقد أكملنا طلبكم. هذا هو لورد المملكة الأبدية شيرلوك “.

“واه! هذا شرير. أحببت ذلك!”

“زنزانة المملكة الأبدية؟”

وقفت الجنية الصغيرة وسارت نحو الزهرة الذابلة.

“اللورد شيرلوك لديه زنزانة؟”

 

“أين الطعام؟”

ابتسم شيرلوك كما لو أنه لم يرى جثث خدمه البشعة.

تحدث الهامستر الثلاثة في نفس الوقت.

“لا تقاوموا!”

“بوم ، بوم ، بوم.”

“لا تقلق ، أنا أعرف الصعوبات التي تواجهها. لا تقلق بشأن تعويضات الوفاة. لكن معدات العفاريت… ” رفع شيرلوك قطعة من الدروع التالفة على الجانب.

تحدث الهامستر الثلاثة في نفس الوقت.

جلست عفريتة رشيقة اسمها رينتيا على كومة من التربة عند مشتل الزهور.

“توقفوا هناك! هل سمعتوني! توقفوا هناك! “

جلست الجنية الصغيرة على سريرها ونظرت إلى العفريتة الحزينة الجالسة أمام زهرة ذابلة وتمسح دموعها.

كان رئيس الحلبة مليئًا بالاحترام لـ شيرلوك ، حيث أعطى وعده.

كان هذا العفريت يبكي دائمًا بصمت في كل مرة تذبل فيها الأزهار.

“اللورد شيرلوك لديه زنزانة؟”

لاحظ اللاعبون الآخرون ذلك من مسافة بعيدة. لقد أرادوا مواساة رينتيا ، لكنهم كانوا حذرين من أن تبصق عليهم الجنية الصغيرة.

 

وقفت الجنية الصغيرة وسارت نحو الزهرة الذابلة.

اخترق أحد اللاعبين هامستر بسلاحه.

تراجع اللاعبون عندما تقدمت الجنية الصغيرة.

ما فائدة شراء المعدات؟ هل كانوا قادرين على أن يكونوا مصارعين؟

جلست القرفصاء واستخدمت أصابعها البيضاء في لمس الزهرة الذابلة التي عادت للحياة فجأة.

هرعت مجموعة العفاريت التي كانت في الخلف إلى الأمام.

نظرت رينتيا بذهول نحو الجنية الصغيرة التي نهضت وأغمضت عينيها وعانقت ذراعيها وبدت فخورة.

تحدث الهامستر الثلاثة في نفس الوقت.

“همف! ليس بسبب أنك حزينة. لقد أنقذت الزهور لأنني أشفق عليها. لا تكون مخطئة! “

رأى شيرلوك آرثر وثلاثة من العفاريت بدون أسماء خضراء وثلاثة لاعبين عراة يقفون في الزاوية.

((ساجعل الصيغة كصفة مؤنثة لـ رينتيا – العفريت ، لان الجنية تخاطبها بصفة المذكر – العفريت .))

 

انتظرت الجنية الصغيرة لبعض الوقت ، لكن رينتيا لم تستجب. قالت ، “يا لكِ من عفريت وقح! أنتِ حقا مخلوق شرير من العالم السفلي! “

أخذ شيرلوك عصا يورانيوم من جيب صدر رئيسه. استخدم المانا لإضاءة العصا ثم وضعها في فم الرئيس.

“آسف! لا، شكرا!” قالت رينتيا بعد عودتها إلى رشدها.

“همف! ليس بسبب أنك حزينة. لقد أنقذت الزهور لأنني أشفق عليها. لا تكون مخطئة! “

“همف! لا أنوي أن اجعلك تلميذتي. تبدين كشخص احمق عندما تزرعين النباتات. لم تتم الزراعة هكذا ابدا!”

“لا تقاوموا!”

صرخ اللاعبون المحيطون بغضب ، “لماذا توبخينها؟ إنها الآلهة رينتيا الخاصة بنا! “

القليل من لعاب الجنية.

بدا رئيس الحلبة قلقًا.

” كي – بوي!”

تحدث الهامستر الثلاثة بأصوات سعيدة.

“اللورد شيرلوك!”

تم إشعال الفرن في متجر الحدادة بينما كان سيمبا يعمل على درزات الالماس. تم إنشاء المعدات الاساسية مثل تدفق المياه من الفرن السحري.

وقفت الجنية الصغيرة وسارت نحو الزهرة الذابلة.

كان هناك طابور طويل بالخارج. كانوا من اللاعبين المبتدئين الذين ينتظرون شراء المعدات.

نظر إلى العفريت الذي كان يتواجد أمامه ، رئيس الختم لينغ تشونغ.

كان سيمبا يعاني من هالات داكنة تحت العين لأنه لم يرتاح لمدة ثلاثة أيام. لم يدخن حتى لثلاثة أيام!

ما فائدة شراء المعدات؟ هل كانوا قادرين على أن يكونوا مصارعين؟

لم يكن لديه وقت. منذ وصول اللاعبين المبتدئين ، تم بيع جميع المعدات المخزنة. ستعمل العفاريت مثل التنقيب المجنون وحمل الطوب. بمجرد حصولهم على عملات نحاسية ، سيأتون إليه لشراء المعدات.

“لقد كان خارج نطاق توقعاتي أيضًا. لم أزر حلبة المصارعة منذ أكثر من مائة عام … “تنهد شيرلوك ورأى اللاعب لا يرتدي السروال وهو يمشي إلى جانبه.

كانوا نحيفين من الجوع ، حيث بدا كما لو أن النسيم سيطيرهم بعيدًا. لماذا لم يشتروا الطعام؟ لماذا كانوا يعانون من الجوع؟ يجب عليهم شراء طعام للأكل وسرير للراحة!

رأى شيرلوك آرثر وثلاثة من العفاريت بدون أسماء خضراء وثلاثة لاعبين عراة يقفون في الزاوية.

ما فائدة شراء المعدات؟ هل كانوا قادرين على أن يكونوا مصارعين؟

” كانت معركة الاورك و القزم قمامة! قام الأورك برفع فروة رأسه وحلّق! لقد كان أمرا مزيفا للغاية “.

“بوم”.

“أخي! رائع!”

كان يدق الخام بشدة لأنه شعر بالغضب كلما فكر في الأمر. لماذا كان عليه أن يعمل بجد أكبر لاجل العفاريت بأجر زهيد؟

“مرحبا!”

نظر إلى العفريت الذي كان يتواجد أمامه ، رئيس الختم لينغ تشونغ.

جلست القرفصاء واستخدمت أصابعها البيضاء في لمس الزهرة الذابلة التي عادت للحياة فجأة.

نعم! العفاريت المدمنة على العمل المجنون!

“همف! لا أنوي أن اجعلك تلميذتي. تبدين كشخص احمق عندما تزرعين النباتات. لم تتم الزراعة هكذا ابدا!”

“مرحبا!”

 

“آه؟” ذهل رئيس الختم لينغ تشونغ وهو يحدق في سيمبا الذي حياه.

“أين تلقيت هذه المهمة؟ ما هي المكافآت؟ “

“تبدو جميلا. لماذا لا تتعلم الحدادة مني؟ ” سأل سيمبا.

“لا تقلق ، أنا أعرف الصعوبات التي تواجهها. لا تقلق بشأن تعويضات الوفاة. لكن معدات العفاريت… ” رفع شيرلوك قطعة من الدروع التالفة على الجانب.

“آه-!”

“اللورد شيرلوك!”

هرعت مجموعة العفاريت التي كانت في الخلف إلى الأمام.

“علمني! أريد أن أتعلم الحدادة! “

كان هناك طابور طويل بالخارج. كانوا من اللاعبين المبتدئين الذين ينتظرون شراء المعدات.

 

تحدث الهامستر الثلاثة في نفس الوقت.

 

كان عشرات المتفرجين متحمسين لسفك الدماء.

 

أجرى شيرلوك ورئيس الحلبة جولة أخرى من النقاشات الحميمة. قرروا إنشاء شروطهم واختيار تاريخ للعقد الرسمي.

 

“اللورد شيرلوك لديه زنزانة؟”

الترجمة: Hunter 

أشار شيرلوك إلى جثث العفاريت البشعة وقال ، “لكنهم مختلفون. إنهم آمال العصر الجديد. فكر في الأمر. يمكن للعفاريت ، التي تتكاثر بسرعة ، أن توفر تحفيزًا جديدًا للحواس. سيحب المتفرجين ذلك. ما رأيك؟ سعري عادل ، عشرة أحجار سحرية لكل عفريت. لن يتقدم أحد بشكاوى ويبكي على الموت. لن يضايقك اي شخص على هذا الأمر”.

 

“نحن نرى عفريتًا يخترق ذراع وأذن العفريت. يا إلهي هل هذا رأس؟ انها تحلق؟ مفترس المعادن يغادر الحلبة! إنه يسير نحو منطقة الراحة. تكلم مع الحكم وغادر معه! لا بد لي من الإبلاغ عن هذا للأمن! الوضع خارج عن السيطرة! “

نظر إلى العفريت الذي كان يتواجد أمامه ، رئيس الختم لينغ تشونغ.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط