الغابة المرعبة
الفصل 175 – الغابة المرعبة
رأى غابة لا حدود لها في نهاية الكهف ، وكذلك ضوء الشمس الذي خلقته المانا.
[ مكثف متغير لمحطة مانا مدنية : هل يمكنني وضع نفسي كمزاد؟]
“بوم!”
[ جوهر الأرواح : غابة تحت الأرض! يمكننا قطع الأشجار والحصول على الخشب!]
ترددت أصوات الهتافات من الموظفين في الخارج.
[ الباحث وو : لا نريد إطلاق السهام على رفاقنا. نأمل أن تحتوي اللعبة على ميزات مساعدة لإطلاق الأسهم.]
…
[ نسيم جنوبي يسير الى الشمال : المنتج الحقير ، هل نسيت؟ هل ذلك بسبب انك كنت مشغولاً بلعب ألعاب الكمبيوتر؟]
[ جوهر الأرواح : غابة تحت الأرض! يمكننا قطع الأشجار والحصول على الخشب!]
[ مراقب القمر ذو الرقم 2 : لدينا نواة الزنزانة ومدافع سحرية ومعظم المكونات. لماذا لا نصنع جاندام؟]
[ مراقب القمر ذو الرقم 2 : لدينا نواة الزنزانة ومدافع سحرية ومعظم المكونات. لماذا لا نصنع جاندام؟]
[حبل القنب: وفقًا للحرية الممنوحة من اللعبة ، يجب أن نكون قادرين على صنع جاندام!]
ثم غادر الغرفة وأغلق الباب بهدوء.
[الفلاح: أريد أن أكون الطيار!]
الفصل 175 – الغابة المرعبة
دعم اللاعبون ذلك ، لكن شيرلوك كانت لديه شكوك. ما هو جاندام؟
…
…
”ايها الوحش الكبير ، خذ قسطا من الراحة. لقد كنت تعمل لمدة ساعة! منذ أن بدأت العمل ، لم أرك تعمل لأكثر من 30 دقيقة من قبل.”قال الاورك بصوت غليظ وقلق.
جلس الوحش في مكتبه وتصفح الوثائق الرسمية.
طرق سيمبا الدرع أمامه في شكل منحرف. كان كلب الصيد أمام سيمبا خائفًا.
بسبب الغزو المفاجئ لجيش الآلهة القديمة ، ازداد عبء الوحش كثيرا. مشى اورك ذكر في ملابس سيدة مكتب.
لم يكن من العملي أن يقوم المتدربون بإعادة تشكيل المعدات. لم يكن هناك سوى فرن واحد ، ولم تكن مهاراتهم على قدم المساواة.
”ايها الوحش الكبير ، خذ قسطا من الراحة. لقد كنت تعمل لمدة ساعة! منذ أن بدأت العمل ، لم أرك تعمل لأكثر من 30 دقيقة من قبل.”قال الاورك بصوت غليظ وقلق.
“ماذا؟ ألا ينوي اللورد شيرلوك أكل التنين الأسود الصغير … “بدا موفاسا متفاجئًا من سيمبا وقال ،” لقد سمعت شائعات. “
“أنا لست متعبا. لا يزال بإمكاني العمل لمدة عشر دقائق أخرى! رجاء اتركني. يعمل الجميع في وينترفيل بجد. بصفتي مشرفًا ، كيف يمكنني التراخي؟ ” رد الوحش بصوت عالٍ. ثم قال بصوت حازم ، “اخرج! لا تزعجني! “
“اشش ، أخفض صوتك. حافظ على الهدوء! “
نظر الأورك إلى الوحش بعجز.
كان مسلحًا بالكامل ويحمل فأسًا بيد واحدة. كان متحمسًا وهو ينظر إلى المناظر الطبيعية الجميلة.
وضع الوحش تركيزه على عمله. ارتشف الشاي الأحمر على الطاولة.
مد الأورك كفه الخشنة نحو الوحش …
تم فتح باب مكتبه مرة أخرى.
[ نسيم جنوبي يسير الى الشمال : المنتج الحقير ، هل نسيت؟ هل ذلك بسبب انك كنت مشغولاً بلعب ألعاب الكمبيوتر؟]
سار الأورك الى الغرفة بصمت. ابتلع ظل مظلم الوحش.
“ايها الفتى ، هل زرت الغابة ، أو شاهدتها ، أو سمعت عنها؟” سأل رأس البصلة ، الذي امتلأت عيناه بالحكمة.
مد الأورك كفه الخشنة نحو الوحش …
غطى الوحش ببطانية.
غطى الوحش ببطانية.
قام بتعديل ساعة المنبه لتكون 27 ساعة.
أعاد المستندات إلى الأدراج.
في كل مرة يتم فيها إرسال المعدات لإعادة التشكيل ، كانوا يعلمون أنها ستكون ناجحة بنسبة 100٪ ، لكن الطريقة التي يقوم بها سيمبا قد غرست الخوف في نفوس اللاعبين.
رتب الأدوات بدقة.
“لا توجد أي أطباق اليوم.”
قام بتعديل ساعة المنبه لتكون 27 ساعة.
الفصل 175 – الغابة المرعبة
ثم غادر الغرفة وأغلق الباب بهدوء.
نظر الأورك إلى الوحش بعجز.
ترددت أصوات الهتافات من الموظفين في الخارج.
…
“دعونا نذهب! دعونا نذهب! دعونا نذهب إلى المكتبة للاسترخاء! “
“بالطبع لا! إنهم مرعبين أكثر من ذلك! تمتلك الغابة تحت الأرض مجموعة شاملة من آليات الحماية الذاتية “.
“اشش ، أخفض صوتك. حافظ على الهدوء! “
“أنا لا أعتقد ذلك. وفقًا لشخصية اللورد الشريرة ، فإنه سيجعل من التنين الأسود حصته الاحتياطية “، قال سيمبا بجدية.
“آسف ، آسف ، لنذهب.”
طرق سيمبا الدرع أمامه في شكل منحرف. كان كلب الصيد أمام سيمبا خائفًا.
اختفت أصوات الموظفين. كان الوحش نائمًا على الطاولة. تمتم بهدوء أثناء نومه.
…
…
[ الباحث وو : لا نريد إطلاق السهام على رفاقنا. نأمل أن تحتوي اللعبة على ميزات مساعدة لإطلاق الأسهم.]
في متجر الحدادة في المملكة الأبدية.
وضع الوحش تركيزه على عمله. ارتشف الشاي الأحمر على الطاولة.
“بوم!”
مد الأورك كفه الخشنة نحو الوحش …
طرق سيمبا الدرع أمامه في شكل منحرف. كان كلب الصيد أمام سيمبا خائفًا.
“دعونا نذهب! دعونا نذهب! دعونا نذهب إلى المكتبة للاسترخاء! “
في كل مرة يتم فيها إرسال المعدات لإعادة التشكيل ، كانوا يعلمون أنها ستكون ناجحة بنسبة 100٪ ، لكن الطريقة التي يقوم بها سيمبا قد غرست الخوف في نفوس اللاعبين.
[ جوهر الأرواح : غابة تحت الأرض! يمكننا قطع الأشجار والحصول على الخشب!]
لم يكن من العملي أن يقوم المتدربون بإعادة تشكيل المعدات. لم يكن هناك سوى فرن واحد ، ولم تكن مهاراتهم على قدم المساواة.
[ الباحث وو : لا نريد إطلاق السهام على رفاقنا. نأمل أن تحتوي اللعبة على ميزات مساعدة لإطلاق الأسهم.]
تم وضع رمح ثلاثي ضخم بواسطة متجر الحدادة. اختفى غطاء المانا الرمادي. كان الآن رمح ثلاثي عادي.
رفع الفلاح يده لحجب الضوء. ثم انطلق نحو أقرب شجرة ، حيث كان ينوي قطعها بفأسه.
أراد شيرلوك أن يقوم سيمبا بإعادة تحويل الرمح إلى معدات جيدة ، لكن لن يكون ذلك ممكنًا حتى يتم بناء الفرن الكبير. الفرن الصغير الحالي غير قادر على استيعاب الرمح الكبير.
الترجمة: Hunter
بينما كان سيمبا يطرق الدرع ، رأى موفاسا يمشي مع صندوق غداء.
طرق سيمبا الدرع ليناسب حجم كلب الصيد. ثم ألقى بالدرع على كلب الصيد وقال ، “سأتوقف عن العمل وساكمله في فترة ما بعد الظهر.”
طرق سيمبا الدرع ليناسب حجم كلب الصيد. ثم ألقى بالدرع على كلب الصيد وقال ، “سأتوقف عن العمل وساكمله في فترة ما بعد الظهر.”
تفرق المتدربين المجتمعين واللاعبين. لم يجرؤ أحد على تقديم شكوى واحدة.
“لا يمكنني ان افعل اي شيء. لدى التنين الأسود الصغير شهية شرهة. التنين صعب الإرضاء للغاية ولا يرغب في أكل الطين “.
دخل موفاسا إلى متجر الحدادة ووضع صندوق الغداء على الطاولة وقال ، “جيد ، إنهم مطيعون في متجرك.”
الترجمة: Hunter
“إنهم يتنمرون عليك بسبب تساهلك معهم .” أخرج سيمبا عصا فولاذية وسخنها في الفرن. ثم نظر إلى الصندوق المليء بالطين المختلط.
مد الأورك كفه الخشنة نحو الوحش …
“لا توجد أي أطباق اليوم.”
رأى غابة لا حدود لها في نهاية الكهف ، وكذلك ضوء الشمس الذي خلقته المانا.
“لا يمكنني ان افعل اي شيء. لدى التنين الأسود الصغير شهية شرهة. التنين صعب الإرضاء للغاية ولا يرغب في أكل الطين “.
رفع الفلاح يده لحجب الضوء. ثم انطلق نحو أقرب شجرة ، حيث كان ينوي قطعها بفأسه.
تنهد موفاسا. وضع سيمبا العصا الفولاذية في فمه ونفث الدخان. ثم أكل قضمة من الطين وقال: “أتساءل متى سنكون قادرين على أكل لحم التنين الأسود “.
بسبب الغزو المفاجئ لجيش الآلهة القديمة ، ازداد عبء الوحش كثيرا. مشى اورك ذكر في ملابس سيدة مكتب.
“ماذا؟ ألا ينوي اللورد شيرلوك أكل التنين الأسود الصغير … “بدا موفاسا متفاجئًا من سيمبا وقال ،” لقد سمعت شائعات. “
رتب الأدوات بدقة.
“أنا لا أعتقد ذلك. وفقًا لشخصية اللورد الشريرة ، فإنه سيجعل من التنين الأسود حصته الاحتياطية “، قال سيمبا بجدية.
نظر الأورك إلى الوحش بعجز.
فوجئ موفاسا. شعر أن الموضوع غير مناسب وسرعان ما قال ، “أوه ، لقد سمعت بعض الشخصيات تتحدث في ورشة العمل الخاصة بي. يبدو أنهم ذاهبون إلى الغابة تحت الأرض ذو الرقم 3. “
“ماذا؟ ألا ينوي اللورد شيرلوك أكل التنين الأسود الصغير … “بدا موفاسا متفاجئًا من سيمبا وقال ،” لقد سمعت شائعات. “
“ماذا؟ الغابة تحت الأرض ذو الرقم 3 ؟ ” ذُهل سيمبا.
سار الأورك الى الغرفة بصمت. ابتلع ظل مظلم الوحش.
“ماذا؟ ما الأمر؟” نظر موفاسا إلى سيمبا ، حيث كان فضوليًا.
“اشش ، أخفض صوتك. حافظ على الهدوء! “
“أراهن أنك لم تذهب إلى الغابة.” دخن سيمبا أنبوبه الفولاذي وقال ، “إنه مكان مرعب …”
رفع الفلاح يده لحجب الضوء. ثم انطلق نحو أقرب شجرة ، حيث كان ينوي قطعها بفأسه.
“كو لو …”
استنشق رأس البصلة بعمق وقال ، “ليس من السهل قطع الأشجار. يجب علينا أن نجد أكثر مخلوقات العالم السفلي شراً ليكونوا حطّابين. كل عام ، سننفق مبالغ كبيرة من المال لتجنيد هؤلاء الأوغاد “.
اخذ موفاسا نفس قوي وأخرج ديدان البطيخ السوداء من جيبه. ثم حطمهم وشارك بعضهم مع سيمبا.
“كو لو …”
تذكر سيمبا بحزن وقال: “عندما كنت صغيرًا ، لم أتعلم مهارات الحدادة. كنت حطاب مجتهد. كانت غابة هادئة … إذا لم تقطع هذه الأشجار … “
[ مكثف متغير لمحطة مانا مدنية : هل يمكنني وضع نفسي كمزاد؟]
…
في كل مرة يتم فيها إرسال المعدات لإعادة التشكيل ، كانوا يعلمون أنها ستكون ناجحة بنسبة 100٪ ، لكن الطريقة التي يقوم بها سيمبا قد غرست الخوف في نفوس اللاعبين.
في مكتب لورد الزنزانة لـ وينترفيل.
“اشش ، أخفض صوتك. حافظ على الهدوء! “
“لورد الزنزانة ، لماذا نكلّف المملكة الأبدية بحماية الغابة تحت الأرض ذو الرقم 3؟ على الرغم من أن جيش الآلهة القديمة قد وصل بالقرب من الغابة ، إلا أنه مع سلوك المملكة الأبدية ، فإنهم سيقطعون الأشجار سرًا! ” قال قزم شاب بقلق لـ لورد الزنزانة رأس البصلة .
[ نسيم جنوبي يسير الى الشمال : المنتج الحقير ، هل نسيت؟ هل ذلك بسبب انك كنت مشغولاً بلعب ألعاب الكمبيوتر؟]
“ايها الفتى ، هل زرت الغابة ، أو شاهدتها ، أو سمعت عنها؟” سأل رأس البصلة ، الذي امتلأت عيناه بالحكمة.
[ مراقب القمر ذو الرقم 2 : لدينا نواة الزنزانة ومدافع سحرية ومعظم المكونات. لماذا لا نصنع جاندام؟]
“لا … لم أكن هناك من قبل.” نظر الفتى إلى رأس البصلة ، حيث شعر أن الأمور لم تكن بسيطة كما كان يعتقد.
دعم اللاعبون ذلك ، لكن شيرلوك كانت لديه شكوك. ما هو جاندام؟
استنشق رأس البصلة بعمق وقال ، “ليس من السهل قطع الأشجار. يجب علينا أن نجد أكثر مخلوقات العالم السفلي شراً ليكونوا حطّابين. كل عام ، سننفق مبالغ كبيرة من المال لتجنيد هؤلاء الأوغاد “.
غطى الوحش ببطانية.
“هل تقوم الأشجار بالصراخ؟ ” سأل الفتى.
دعم اللاعبون ذلك ، لكن شيرلوك كانت لديه شكوك. ما هو جاندام؟
“بالطبع لا! إنهم مرعبين أكثر من ذلك! تمتلك الغابة تحت الأرض مجموعة شاملة من آليات الحماية الذاتية “.
”ايها الوحش الكبير ، خذ قسطا من الراحة. لقد كنت تعمل لمدة ساعة! منذ أن بدأت العمل ، لم أرك تعمل لأكثر من 30 دقيقة من قبل.”قال الاورك بصوت غليظ وقلق.
قال رأس البصلة في خوف: “ذكريات ذلك المكان شيء لا يجب أن تتذكره المخلوقات الصالحة والمتفائلة. خاصة عندما تحاول قطع تلك الأشجار … “
“هل تقوم الأشجار بالصراخ؟ ” سأل الفتى.
…
اختفت أصوات الموظفين. كان الوحش نائمًا على الطاولة. تمتم بهدوء أثناء نومه.
في الغابة تحت الأرض ذو الرقم 3.
في كل مرة يتم فيها إرسال المعدات لإعادة التشكيل ، كانوا يعلمون أنها ستكون ناجحة بنسبة 100٪ ، لكن الطريقة التي يقوم بها سيمبا قد غرست الخوف في نفوس اللاعبين.
بعد سلسلة من التألق المذهل الذي قدمته بوابة النقل الآني ، خرج قزم بكلمة “فلاح” من البوابة.
نظر الأورك إلى الوحش بعجز.
كان مسلحًا بالكامل ويحمل فأسًا بيد واحدة. كان متحمسًا وهو ينظر إلى المناظر الطبيعية الجميلة.
…
رأى غابة لا حدود لها في نهاية الكهف ، وكذلك ضوء الشمس الذي خلقته المانا.
…
رفع الفلاح يده لحجب الضوء. ثم انطلق نحو أقرب شجرة ، حيث كان ينوي قطعها بفأسه.
…
أصيب بـ هلوسة. تردد صوت في عقله يبدو أنه اتى من الفراغ ، “إذا كنت ترغب في قطع الشجرة ، من فضلك أجب على هذا السؤال أولاً. افترض ان (KF (x) = 4/(1+x. إذا كان f (a) = 2 ، ما هو الرقم الحقيقي ، a؟ “
[ جوهر الأرواح : غابة تحت الأرض! يمكننا قطع الأشجار والحصول على الخشب!]
خلف الفلاح ، خرجت مجموعة من اللاعبين بسعادة من بوابة النقل الآني. ثم رأوا الفلاح يسقط على الأرض بلا حراك ، وعيناه مفتوحتان على مصراعيها.
“آسف ، آسف ، لنذهب.”
جلس الوحش في مكتبه وتصفح الوثائق الرسمية.
ترددت أصوات الهتافات من الموظفين في الخارج.
[ مكثف متغير لمحطة مانا مدنية : هل يمكنني وضع نفسي كمزاد؟]
بالتأكيد ، انها الرياضيات ……………….
في كل مرة يتم فيها إرسال المعدات لإعادة التشكيل ، كانوا يعلمون أنها ستكون ناجحة بنسبة 100٪ ، لكن الطريقة التي يقوم بها سيمبا قد غرست الخوف في نفوس اللاعبين.
الترجمة: Hunter
طرق سيمبا الدرع ليناسب حجم كلب الصيد. ثم ألقى بالدرع على كلب الصيد وقال ، “سأتوقف عن العمل وساكمله في فترة ما بعد الظهر.”
[حبل القنب: وفقًا للحرية الممنوحة من اللعبة ، يجب أن نكون قادرين على صنع جاندام!]
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
