الهامستر في المجاري
الفصل 186 – الهامستر في المجاري
“يا إلهي ، لماذا أتيت متأخرًا؟ نحن جائعون! “
في القاعة الرئيسية لـ نواة الزنزانة في وينترفيل.
اندفعت ثلاثة ظلال من الهامستر في المجاري المظلمة.
تسربت مانا رمادية من القاعة الرئيسية لـ نواة الزنزانة.
“آلية المانا بسيطة. يبدو أن شخصًا ما كان يحفر تحت الأرض. أليست وينترفيل على علم بذلك؟ “
جاء قزم كان يجر دلوين من عناصر مجهولة ، حيث كانت عيناه مشعة.
كان الحراس الآخرون فضوليين. مشوا إلى القاعة الرئيسية لـ نواة الزنزانة وفتحوا الباب الرئيسي.
“وقت الطعام! وقت الطعام! ” صرخ القزم وهو يسحب الدلاء أمام الحراس.
لكن عندما أداروا رؤوسهم ، رأوا مجموعة أخرى من الاورك والمستذئبين.
“يا إلهي ، لماذا أتيت متأخرًا؟ نحن جائعون! “
عانق الهامستر الثلاثة معا في ذعر. كانت غرائزهم تخبرهم ان يهربوا!
“لقد تأخر المناوبين التاليين. لماذا لم يأتوا بعد؟ “
تسربت مانا رمادية من القاعة الرئيسية لـ نواة الزنزانة.
اشتكى الحراس عندما تجمعوا ، حيث بدأوا في تناول الطعام.
“ماذا يجب علينا أن نفعل؟ انا جائع للغاية! لا أستطيع التقاط رائحته! “
لم ينتبه أحد الى المانا الرمادية النامية.
الترجمة: Hunter
“ماذا يحدث؟” نظر أحد الأورك في حالة ذهول إلى القاعة الرئيسية لـ نواة الزنزانة وسأل ، “هل أشعل شخص ما النار في الداخل؟”
“اختفت رائحة اللورد شيرلوك!”
“لا أعرف.”
كان الحراس الآخرون فضوليين. مشوا إلى القاعة الرئيسية لـ نواة الزنزانة وفتحوا الباب الرئيسي.
“آلية المانا بسيطة. يبدو أن شخصًا ما كان يحفر تحت الأرض. أليست وينترفيل على علم بذلك؟ “
كانت بوابة النقل الآني تظهر ببطء أمام نواة الزنزانة. ظهر تشكيل رون مانا كبير في الجزء السفلي من بوابة النقل الآني.
“لقد تأخر المناوبين التاليين. لماذا لم يأتوا بعد؟ “
“بسرعة ، أبلغوا لورد الزنزانة!” صرخ أحد الحراس.
اجتاحت المانا الرمادية الجميع بالفعل …
…
…
انهار نصف اللوردات الذين تجمعوا في القاعة الرئيسية لـ نواة الزنزانة.
ركض ثلاثة هامستر في الشوارع. كان اوتاكو السمين يشهق في المقدمة.
بعد اتباع رائحة النار المحترقة ، وصل شيرلوك إلى طريق مسدود.
“الامام. الرائحة قريبة للغاية! “
“هل يستطيع اللورد شيرلوك أن يفهم ما يقوله الهامستر؟” سأل برو ، في حيرة.
تبعه كل من الرئيس الكبير و الرئيس الثاني عن كثب. ركض الهامستر الثلاثة إلى مدخل المقهى.
“آه…”
“ماذا يحدث؟” نظر أحد الأورك في حالة ذهول إلى القاعة الرئيسية لـ نواة الزنزانة وسأل ، “هل أشعل شخص ما النار في الداخل؟”
بدا اوتاكو السمين وكأنه تعرف على شيء ما.
“الامام. الرائحة قريبة للغاية! “
“هل أنت جائع؟” مشى الرئيس الكبير إلى جانب اوتاكو السمين وسأل بصوت الهيليوم.
كان الحراس الآخرون فضوليين. مشوا إلى القاعة الرئيسية لـ نواة الزنزانة وفتحوا الباب الرئيسي.
“أنا جائع بعض الشيء … لا ، هذه هي رائحة اللورد شيرلوك. لقد مر هنا منذ وقت ليس ببعيد! ” قال اوتاكو السمين بثقة.
…
ذهب الرئيس الثاني ووضع أنفه على الباب وهو يشم بعمق.
“لا بأس ، هذين الشيطانين غير مهمين في حضور الآب السماوي. انقلوا بسرعة نواة زنزانة وينترفيل. سيكون هذا هو موقع هبوط الآب السماوي! ” صرخ اورك مع مظهر الوحش.
فُتح الباب ثم قُذف صندوق طعام للخارج. صرخ وحش طيني ، “لا تقفوا عند المدخل وتعرقلوا عملي! اذهبوا إلى الجانب وتناولوا الطعام! “
كانت بوابة النقل الآني تظهر ببطء أمام نواة الزنزانة. ظهر تشكيل رون مانا كبير في الجزء السفلي من بوابة النقل الآني.
أمسك الهامستر الثلاثة بالطعام على الفور ثم ساروا إلى الجانب.
اشتكى الحراس عندما تجمعوا ، حيث بدأوا في تناول الطعام.
“لا! إنه ليس وقت الأكل. دعونا نواصل البحث عن اللورد شيرلوك! ” صرخ الرئيس الكبير فجأة. أنهى اوتاكو السمين نصف علبة الطعام مثل الإعصار. ثم أشار خديه الممتلئتين إلى اتجاه معين ، صرخ ، “هذا الطريق!”
أكد الاورك أن جميع لوردات الزنزانة كانوا في نوم عميق. كان هناك عدد قليل من الاورك والمستذئبين بعيون حمراء مضيئة يقفون في الخارج.
…
“لماذا جاء اللورد شيرلوك إلى مثل هذا المكان؟” سأل الرئيس الكبير بفضول.
في القاعة الرئيسية لـ لورد الزنزانة في وينترفيل.
لقد بدوا مختلفين عن الاورك والمستذئبين العاديين ، حيث كانت أعينهم قرمزية عميقة.
بدت القاعة الرئيسية لـ لورد الزنزانة الكبيرة والفاخرة هادئة وغير مؤذية من الخارج ، لكن المانا الرمادية كانت تملأ القاعة بخبث.
“لكن هذا طريق مسدود.”
انهار نصف اللوردات الذين تجمعوا في القاعة الرئيسية لـ نواة الزنزانة.
“لا بأس ، هذين الشيطانين غير مهمين في حضور الآب السماوي. انقلوا بسرعة نواة زنزانة وينترفيل. سيكون هذا هو موقع هبوط الآب السماوي! ” صرخ اورك مع مظهر الوحش.
حتى لورد الزنزانة رأس البصلة قد انهار.
عانق الهامستر الثلاثة معا في ذعر. كانت غرائزهم تخبرهم ان يهربوا!
فقط الأورك الذي كان يشبه الوحش كان يقف.
“هل أنت جائع؟” مشى الرئيس الكبير إلى جانب اوتاكو السمين وسأل بصوت الهيليوم.
أكد الاورك أن جميع لوردات الزنزانة كانوا في نوم عميق. كان هناك عدد قليل من الاورك والمستذئبين بعيون حمراء مضيئة يقفون في الخارج.
كانت بوابة النقل الآني تظهر ببطء أمام نواة الزنزانة. ظهر تشكيل رون مانا كبير في الجزء السفلي من بوابة النقل الآني.
قال أحد الأورك ، “هناك ضيفان مفقودان وفقًا للقائمة. اليكساندريا وشيرلوك “.
“لقد تأخر المناوبين التاليين. لماذا لم يأتوا بعد؟ “
“لا بأس ، هذين الشيطانين غير مهمين في حضور الآب السماوي. انقلوا بسرعة نواة زنزانة وينترفيل. سيكون هذا هو موقع هبوط الآب السماوي! ” صرخ اورك مع مظهر الوحش.
“نعم!”
“لا بأس ، هذين الشيطانين غير مهمين في حضور الآب السماوي. انقلوا بسرعة نواة زنزانة وينترفيل. سيكون هذا هو موقع هبوط الآب السماوي! ” صرخ اورك مع مظهر الوحش.
…
“لا! إنه ليس وقت الأكل. دعونا نواصل البحث عن اللورد شيرلوك! ” صرخ الرئيس الكبير فجأة. أنهى اوتاكو السمين نصف علبة الطعام مثل الإعصار. ثم أشار خديه الممتلئتين إلى اتجاه معين ، صرخ ، “هذا الطريق!”
في النفق المظلم ، ظلت رائحة النار المحترقة في الهواء.
“آه…”
كانت هذه مجاري مهجورة في وينترفيل. سار شيرلوك خلسة في المجاري.
اجتاحت المانا الرمادية الجميع بالفعل …
لم تُسمع سوى أصوات الهامستر وهم يركضون نحو شيرلوك.
وقف شيرلوك وواصل السير على طول المجاري.
جلس شيرلوك القرفصاء وأعطى الفاكهة للهامستر الصغير. ثم مد إصبعه وقام بتدليك رأسه الصغير المصنوع من الفرو. أصدر الهامستر أصوات “زي، زي، زي” قبل الجري بالفاكهة.
وقف شيرلوك وواصل السير على طول المجاري.
وقف شيرلوك وواصل السير على طول المجاري.
“آه…”
“هل يستطيع اللورد شيرلوك أن يفهم ما يقوله الهامستر؟” سأل برو ، في حيرة.
جاء قزم كان يجر دلوين من عناصر مجهولة ، حيث كانت عيناه مشعة.
“لبعض الأسباب ، تعلمت ذلك. قبل بضعة أشهر ، غزت بعض المخلوقات منزلها ، حيث أصبحت منشغلة بالحفر في المناطق المحيطة ، “قال شيرلوك وهو يسير.
في النفق المظلم ، ظلت رائحة النار المحترقة في الهواء.
بعد اتباع رائحة النار المحترقة ، وصل شيرلوك إلى طريق مسدود.
فُتح الباب ثم قُذف صندوق طعام للخارج. صرخ وحش طيني ، “لا تقفوا عند المدخل وتعرقلوا عملي! اذهبوا إلى الجانب وتناولوا الطعام! “
“آلية المانا بسيطة. يبدو أن شخصًا ما كان يحفر تحت الأرض. أليست وينترفيل على علم بذلك؟ “
“لبعض الأسباب ، تعلمت ذلك. قبل بضعة أشهر ، غزت بعض المخلوقات منزلها ، حيث أصبحت منشغلة بالحفر في المناطق المحيطة ، “قال شيرلوك وهو يسير.
قال برو بسخرية ، “نواة زنزانة مهملة ذات قدرة ضعيفة ، على عكسي أنا. لقد جلبت كل المعلومات للورد شيرلوك! “
“نعم!”
“إذا كنت تمدح إنجازاتك ، فضعها جانبًا في الوقت الحالي.” فحص شيرلوك الطريق المسدود. ثم سمع حركات سريعة خلفه.
فقط الأورك الذي كان يشبه الوحش كان يقف.
“يتم ملاحقتنا.”
“آه…”
اندفعت ثلاثة ظلال من الهامستر في المجاري المظلمة.
لقد بدوا مختلفين عن الاورك والمستذئبين العاديين ، حيث كانت أعينهم قرمزية عميقة.
كان اوتاكو السمين في المقدمة بينما يتبعه كل من الرئيس الكبير و الرئيس الثاني.
اندفعت ثلاثة ظلال من الهامستر في المجاري المظلمة.
“لماذا جاء اللورد شيرلوك إلى مثل هذا المكان؟” سأل الرئيس الكبير بفضول.
جاء قزم كان يجر دلوين من عناصر مجهولة ، حيث كانت عيناه مشعة.
“لا اعلم.” هز الرئيس الثاني رأسه.
“لا بأس ، هذين الشيطانين غير مهمين في حضور الآب السماوي. انقلوا بسرعة نواة زنزانة وينترفيل. سيكون هذا هو موقع هبوط الآب السماوي! ” صرخ اورك مع مظهر الوحش.
كان اوتاكو السمين يشم بتركيز كامل ، باحثًا عن الرائحة.
لقد بدوا مختلفين عن الاورك والمستذئبين العاديين ، حيث كانت أعينهم قرمزية عميقة.
سار الهامستر الثلاثة على طول المجاري حتى وصلوا إلى طريق مسدود.
“اختفت رائحة اللورد شيرلوك!”
بدت القاعة الرئيسية لـ لورد الزنزانة الكبيرة والفاخرة هادئة وغير مؤذية من الخارج ، لكن المانا الرمادية كانت تملأ القاعة بخبث.
“لكن هذا طريق مسدود.”
جاء قزم كان يجر دلوين من عناصر مجهولة ، حيث كانت عيناه مشعة.
“ماذا يجب علينا أن نفعل؟ انا جائع للغاية! لا أستطيع التقاط رائحته! “
“لا! إنه ليس وقت الأكل. دعونا نواصل البحث عن اللورد شيرلوك! ” صرخ الرئيس الكبير فجأة. أنهى اوتاكو السمين نصف علبة الطعام مثل الإعصار. ثم أشار خديه الممتلئتين إلى اتجاه معين ، صرخ ، “هذا الطريق!”
أصيب الهامستر الثلاثة بالذعر. ثم سمعوا اصوات تحركات خلف جدار الطريق المسدود.
جاء قزم كان يجر دلوين من عناصر مجهولة ، حيث كانت عيناه مشعة.
بدأ الجدار في التشوه مثل المخالب. ثم انقسم ، حيث خرج عدد قليل من الاورك والمستذئبين.
“اختفت رائحة اللورد شيرلوك!”
لقد بدوا مختلفين عن الاورك والمستذئبين العاديين ، حيث كانت أعينهم قرمزية عميقة.
“زي -!”
في القاعة الرئيسية لـ لورد الزنزانة في وينترفيل.
عانق الهامستر الثلاثة معا في ذعر. كانت غرائزهم تخبرهم ان يهربوا!
“يا إلهي ، لماذا أتيت متأخرًا؟ نحن جائعون! “
لكن عندما أداروا رؤوسهم ، رأوا مجموعة أخرى من الاورك والمستذئبين.
لم تُسمع سوى أصوات الهامستر وهم يركضون نحو شيرلوك.
“ماذا يجب علينا أن نفعل؟ انا جائع للغاية! لا أستطيع التقاط رائحته! “
في القاعة الرئيسية لـ لورد الزنزانة في وينترفيل.
تبعه كل من الرئيس الكبير و الرئيس الثاني عن كثب. ركض الهامستر الثلاثة إلى مدخل المقهى.
الترجمة: Hunter
“لبعض الأسباب ، تعلمت ذلك. قبل بضعة أشهر ، غزت بعض المخلوقات منزلها ، حيث أصبحت منشغلة بالحفر في المناطق المحيطة ، “قال شيرلوك وهو يسير.
“الامام. الرائحة قريبة للغاية! “
جلس شيرلوك القرفصاء وأعطى الفاكهة للهامستر الصغير. ثم مد إصبعه وقام بتدليك رأسه الصغير المصنوع من الفرو. أصدر الهامستر أصوات “زي، زي، زي” قبل الجري بالفاكهة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
