نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

لاعبي العالم السفلي 208

الخضار النيئة

الخضار النيئة

الفصل 208 – الخضار النيئة

عند مدخل البوابة الرئيسية لكلية الشبح.

قالت الخضار النيئة بصوت عالٍ ، “نظرًا للاتفاق ، تم أخذ معدات الليتش من قبل المقاتلين. على الرغم من أن المعدات لم تكن ذات قيمة كبيرة ، إلا أنه يبدو أن الكلية قد خدعتهم بشأن ذلك. جاء آباء الطلاب إلى الكلية مرات عديدة للاحتجاج! “

“با تا ، با تا ، با تا – بوم!”

“اللورد شيرلوك! نعتذر عن عدم الترحيب بك في ساحات التدريب. كانت المدرسة تعقد اجتماعات في الأيام القليلة الماضية. أعتذر عن عدم الترحيب بك شخصيًا! “

ركض بيتلمون قوي بسرعة وتوقف عند مدخل كلية الشبح.

في الصور ، قام عدد قليل من الأقزام بقطع عدة مثانات. غنى قزم نصف عاري بتعويذات غريبة ثم قام بتنشيط المانا قبل الاندفاع نحو الزعيم العظمي. بعد انفجار هائل ، امتلأت الصورة بأكملها بجحيم ناري.

انتظر ليتش يرتدي معطف عند المدخل. عندما رأى الشيطان ينزل من بيتلمون ، تقدم للترحيب به.

كان البروفيسور بيكون على وشك الصراخ من أجل ذلك ، لكن شيرلوك رفع يده وقال ، “هذا ليس ضروريًا. لقد أحضرت مساعدي الخاص “.

“اللورد شيرلوك! نعتذر عن عدم الترحيب بك في ساحات التدريب. كانت المدرسة تعقد اجتماعات في الأيام القليلة الماضية. أعتذر عن عدم الترحيب بك شخصيًا! “

“اللورد شيرلوك! نعتذر عن عدم الترحيب بك في ساحات التدريب. كانت المدرسة تعقد اجتماعات في الأيام القليلة الماضية. أعتذر عن عدم الترحيب بك شخصيًا! “

رحب البروفيسور بيكون بـ شيرلوك بحرارة.

الترجمة: Hunter 

“شكرا لك البروفيسور بيكون. أفهم أن لديك اجتماعات ومسائل يجب التعامل معها “.

“لديك نقطة صحيحة.” أخرجت الخضار النيئة صخرة ادمنتاين ووضعتها على الطاولة. مع سكب المانا ، بدأت الصور في الظهور.

“شكرًا لك على تفهمك.”

كان الأمر كما توقع شيرلوك.

كان البروفيسور بيكون يشعر بالرضا والذنب في نفس الوقت.

ضربت السيدة على المنضدة وصرخت بصوت عالٍ : أيها المدير! من فضلك كن أكثر جدية! نحن نناقش مسألة مهمة! إذا لم نحل هذه المشكلة ، فستتأثر سمعة كلية الشبح! “

“نعم ، عندما تحضر اجتماع التخرج ، قد تضطر إلى تسجيل الكثير من المعلومات. لقد أعددت مساعدا لك “.

ثم توقفت الصور.

كان البروفيسور بيكون على وشك الصراخ من أجل ذلك ، لكن شيرلوك رفع يده وقال ، “هذا ليس ضروريًا. لقد أحضرت مساعدي الخاص “.

جلس وجه البيضة أيضًا وقال إلى الليتش القريب ، “أود أن أشرب كوبًا من شاي الأقحوان الدموي.”

خلفه ، زحف وجه البيضة السمين من بيتلمون. كانت مخالبه الأمامية تمسك حقيبة ، بينما توجد نظارات أمام عينيه. بدا وجه البيضة وكأنه مساعد حقيقي.

“نعم ، عندما تحضر اجتماع التخرج ، قد تضطر إلى تسجيل الكثير من المعلومات. لقد أعددت مساعدا لك “.

أضاءت عيون البروفيسور بيكون عندما رأى وجه البيضة. قال بحماس: “اللورد شيرلوك مذهل. بعد امتلاك الزنزانة لبضعة أشهر قصيرة ، لقد قمت بالفعل بتجنيد تنين اسود! “

قالت الخضار النيئة بصوت عالٍ ، “نظرًا للاتفاق ، تم أخذ معدات الليتش من قبل المقاتلين. على الرغم من أن المعدات لم تكن ذات قيمة كبيرة ، إلا أنه يبدو أن الكلية قد خدعتهم بشأن ذلك. جاء آباء الطلاب إلى الكلية مرات عديدة للاحتجاج! “

“أوه ، إنه ليس امر كبيرا. إنه مجرد تنين صغير.” ثم صرخ ، ” وجه البيضة ، هذا هو البروفيسور بيكون.”

قال المدير بلهجة هادئة: ” سيدتي … الخضار النيئة ، إذا كان الطلاب غير قادرين على التخرج ، فهذا ليس بالأمر السيئ أيضًا ، حيث يمكن للكلية تحصيل رسوم مدرسية اضافية”.

“تحياتي أيها البروفيسور بيكون!” صرخ وجه البيضة وهو يعدل النظارة ، التي لا تحتوي على أي عدسات ، على أنفه. ضغط جناحيه وانحنى بعمق لـ بيكون.

كان البروفيسور بيكون يشعر بالرضا والذنب في نفس الوقت.

“آه ، أنت مهذب للغاية!”

قادهم البروفيسور بيكون إلى غرفة الاجتماعات.

أصيب البروفيسور بيكون بالصدمة. أنزل رأسه وانحنى.

 

كان شيرلوك هنا لحضور الاجتماع وليس لمشاهدتهم ينحنون لبعضهم البعض.

في السابق ، قام البروفيسور بيكون بزيارة وينترفيل أو المملكة الأبدية لمقابلة شيرلوك ، لكن هذه المرة تم دعوة شيرلوك إلى المدرسة. لم تكن قضايا التخرج تسير بشكل جيد.

قادهم البروفيسور بيكون إلى غرفة الاجتماعات.

“شكرا لك البروفيسور بيكون. أفهم أن لديك اجتماعات ومسائل يجب التعامل معها “.

في السابق ، قام البروفيسور بيكون بزيارة وينترفيل أو المملكة الأبدية لمقابلة شيرلوك ، لكن هذه المرة تم دعوة شيرلوك إلى المدرسة. لم تكن قضايا التخرج تسير بشكل جيد.

“با تا ، با تا ، با تا – بوم!”

كان الأمر كما توقع شيرلوك.

قالت الخضار النيئة بصوت عالٍ ، “نظرًا للاتفاق ، تم أخذ معدات الليتش من قبل المقاتلين. على الرغم من أن المعدات لم تكن ذات قيمة كبيرة ، إلا أنه يبدو أن الكلية قد خدعتهم بشأن ذلك. جاء آباء الطلاب إلى الكلية مرات عديدة للاحتجاج! “

تبع شيرلوك ووجه البيضة البروفيسور بيكون إلى غرفة الاجتماعات. لقد رأوا طاولة طويلة مع هياكل عظمية جالسة عليها ، والذين كانوا إما أساتذة أو طاقم إداري في كلية الشبح. كان الليتش الذي يجلس على المقعد الرئيسي هو المدير.

“شكرا لك البروفيسور بيكون. أفهم أن لديك اجتماعات ومسائل يجب التعامل معها “.

قدم البروفيسور بيكون شيرلوك ورحب به في غرفة الاجتماعات.

تبع شيرلوك ووجه البيضة البروفيسور بيكون إلى غرفة الاجتماعات. لقد رأوا طاولة طويلة مع هياكل عظمية جالسة عليها ، والذين كانوا إما أساتذة أو طاقم إداري في كلية الشبح. كان الليتش الذي يجلس على المقعد الرئيسي هو المدير.

استقبلهم شيرلوك بجدية وجلس.

ضربت السيدة على المنضدة وصرخت بصوت عالٍ : أيها المدير! من فضلك كن أكثر جدية! نحن نناقش مسألة مهمة! إذا لم نحل هذه المشكلة ، فستتأثر سمعة كلية الشبح! “

جلس وجه البيضة أيضًا وقال إلى الليتش القريب ، “أود أن أشرب كوبًا من شاي الأقحوان الدموي.”

قادهم البروفيسور بيكون إلى غرفة الاجتماعات.

كان الليتش مذهولًا ، لكنه سرعان ما ذهب للحصول على كوب من شاي الأقحوان الدموي ووضعه أمام شيرلوك.

تم توبيخ المدير بواسطة الخضار النيئة ، حيث التزم الصمت.

مدّ وجه البيضة مخالبه وسحب الشاي. أنهى الشاي بصخب ولعق شفتيه بارتياح ثم سأل: “هل لديك المزيد؟”

“شكرًا لك على تفهمك.”

بينما كان الآخرون في حالة ذهول ، قامت ليتش انثى تحمل اسم الخضار النيئة ، بالتحديق به بشدة.

“أوه ، إنه ليس امر كبيرا. إنه مجرد تنين صغير.” ثم صرخ ، ” وجه البيضة ، هذا هو البروفيسور بيكون.”

“هل أنت اللورد شيرلوك؟”

كان البروفيسور بيكون على وشك الصراخ من أجل ذلك ، لكن شيرلوك رفع يده وقال ، “هذا ليس ضروريًا. لقد أحضرت مساعدي الخاص “.

“آه ، لقد تم تقديمي للتو.” أومأ شيرلوك برأسه.

 

“اللورد شيرلوك! آمل أن نتمكن من التعامل مع القضايا بجدية. على الرغم من أنك تساعدنا في حل مشكلات التخرج ، إلا أنه إذا حافظت على مثل هذا الموقف السيئ أخشى أننا لن نتمكن من التعاون أكثر. في الحقيقة ، بسبب محاربيك ، لم يزد معدل تخرجنا. بدلا من ذلك ، انهار! “

“تحياتي أيها البروفيسور بيكون!” صرخ وجه البيضة وهو يعدل النظارة ، التي لا تحتوي على أي عدسات ، على أنفه. ضغط جناحيه وانحنى بعمق لـ بيكون.

قالت الخضار النيئة بصوت عالٍ ، “نظرًا للاتفاق ، تم أخذ معدات الليتش من قبل المقاتلين. على الرغم من أن المعدات لم تكن ذات قيمة كبيرة ، إلا أنه يبدو أن الكلية قد خدعتهم بشأن ذلك. جاء آباء الطلاب إلى الكلية مرات عديدة للاحتجاج! “

كان البروفيسور بيكون على وشك الصراخ من أجل ذلك ، لكن شيرلوك رفع يده وقال ، “هذا ليس ضروريًا. لقد أحضرت مساعدي الخاص “.

قال المدير بلهجة هادئة: ” سيدتي … الخضار النيئة ، إذا كان الطلاب غير قادرين على التخرج ، فهذا ليس بالأمر السيئ أيضًا ، حيث يمكن للكلية تحصيل رسوم مدرسية اضافية”.

“شكرا لك البروفيسور بيكون. أفهم أن لديك اجتماعات ومسائل يجب التعامل معها “.

ضربت السيدة على المنضدة وصرخت بصوت عالٍ : أيها المدير! من فضلك كن أكثر جدية! نحن نناقش مسألة مهمة! إذا لم نحل هذه المشكلة ، فستتأثر سمعة كلية الشبح! “

في الصور ، قام عدد قليل من الأقزام بقطع عدة مثانات. غنى قزم نصف عاري بتعويذات غريبة ثم قام بتنشيط المانا قبل الاندفاع نحو الزعيم العظمي. بعد انفجار هائل ، امتلأت الصورة بأكملها بجحيم ناري.

تم توبيخ المدير بواسطة الخضار النيئة ، حيث التزم الصمت.

بينما كان الآخرون في حالة ذهول ، قامت ليتش انثى تحمل اسم الخضار النيئة ، بالتحديق به بشدة.

“لا أعتقد أن المشكلة التي ذكرتيها ضخمة. اثنين من الليتش ضد خمسة من العفاريت. حتى لو تم تبادل العفاريت مع الاقزام ، أليس من المفترض أن يحارب أربع ليتش ضد الاقزام؟ ” قال شيرلوك بهدوء ، “وفقًا للمعايير ، من المفترض أن يكون الليتش قائدا في ساحة المعركة ، ويسيطر على الجيش لمهاجمة الأعداء. إذا لم يتمكنوا حتى من هزيمة العفاريت البسيطة ، فإن هؤلاء الليتش سيكونون ذو جودة رديئة ، ألا تعتقدون ذلك؟ “

كان الأمر كما توقع شيرلوك.

بدأ الآخرون بالمناقشة.

قال المدير بلهجة هادئة: ” سيدتي … الخضار النيئة ، إذا كان الطلاب غير قادرين على التخرج ، فهذا ليس بالأمر السيئ أيضًا ، حيث يمكن للكلية تحصيل رسوم مدرسية اضافية”.

“هدوء!” رفع المدير يده وسيطر على الوضع الفوضوي.

“با تا ، با تا ، با تا – بوم!”

“لديك نقطة صحيحة.” أخرجت الخضار النيئة صخرة ادمنتاين ووضعتها على الطاولة. مع سكب المانا ، بدأت الصور في الظهور.

“اللورد شيرلوك! آمل أن نتمكن من التعامل مع القضايا بجدية. على الرغم من أنك تساعدنا في حل مشكلات التخرج ، إلا أنه إذا حافظت على مثل هذا الموقف السيئ أخشى أننا لن نتمكن من التعاون أكثر. في الحقيقة ، بسبب محاربيك ، لم يزد معدل تخرجنا. بدلا من ذلك ، انهار! “

في الصور ، قام عدد قليل من الأقزام بقطع عدة مثانات. غنى قزم نصف عاري بتعويذات غريبة ثم قام بتنشيط المانا قبل الاندفاع نحو الزعيم العظمي. بعد انفجار هائل ، امتلأت الصورة بأكملها بجحيم ناري.

بدأ الآخرون بالمناقشة.

ثم توقفت الصور.

 

قدم البروفيسور بيكون شيرلوك ورحب به في غرفة الاجتماعات.

 

مدّ وجه البيضة مخالبه وسحب الشاي. أنهى الشاي بصخب ولعق شفتيه بارتياح ثم سأل: “هل لديك المزيد؟”

 

قالت الخضار النيئة بصوت عالٍ ، “نظرًا للاتفاق ، تم أخذ معدات الليتش من قبل المقاتلين. على الرغم من أن المعدات لم تكن ذات قيمة كبيرة ، إلا أنه يبدو أن الكلية قد خدعتهم بشأن ذلك. جاء آباء الطلاب إلى الكلية مرات عديدة للاحتجاج! “

 

 

الترجمة: Hunter 

 

 

في السابق ، قام البروفيسور بيكون بزيارة وينترفيل أو المملكة الأبدية لمقابلة شيرلوك ، لكن هذه المرة تم دعوة شيرلوك إلى المدرسة. لم تكن قضايا التخرج تسير بشكل جيد.

كان الليتش مذهولًا ، لكنه سرعان ما ذهب للحصول على كوب من شاي الأقحوان الدموي ووضعه أمام شيرلوك.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط