نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

لاعبي العالم السفلي 224

أقوى كائن حي

أقوى كائن حي

الفصل 224 – أقوى كائن حي

احترق الخشب في المبخرة ، حيث انبثقت منه رائحة خافتة.

“أيها السادة ، ليس لدى سيدتنا أي نية للقائكم. من فضلكم ارجعوا. “

كان كبير الخدم سلايم محترف والذي يدعى باسم أبل. وقف بجانب المبخرة واستخدم يديه اللاصقتين في إمساك رماد البخور قبل وضعه في جسده.

جرت أربعة خيول سوداء قوية عربة تشبه اليقطينة السوداء.

“حسنًا ، خشب البخور هذا جيد للغاية. اشترِ المزيد اليوم ، “قال أبل لخادم قزم على الجانب.

“حسنًا ، خشب البخور هذا جيد للغاية. اشترِ المزيد اليوم ، “قال أبل لخادم قزم على الجانب.

ركضت خادمة سوكوبوس وصرخت لأبل ، “كبير الخدم ، كبير الخدم!”

((أسلوبٌ في التصميم الداخلي، الفنون الزخرفية والرسم، الهندسة المعمارية والنحت، نشأ هذا المفهوم في باريس في أوائل القرن الثامن عشر، ولكن سرعان ما تم تبنيه في جميع أنحاء فرنسا ولاحقًا في بلدانٍ أخرى، وبشكلٍ أساسيٍّ ألمانيا والنمسا.))

“اخفضِ صوتك! لا تحدثِ ضجة كبيرة في قصر السيدة ليلو. عليك التحدث بهدوء في جميع الظروف! “

“أنا هنا للبحث عن اليد السوداء . سمعت أن هذا المقهى ملكه “.

تفاجئت السوكوبوس. ركعت على ركبتيها لطلب المغفرة.

داس الحذاء ذو الكعب الفضي على الحافة المعدنية بباب العربة. أصدر الكعب صوتًا صاخبًا ، حيث شوهد زوج من الأرجل ذات البشرة الفاتحة والنحيلة ، والتي كانت مغطاة بجوارب البجعة البيضاء ، خرجت قبل أن تغطيها تنورة سوداء سميكة من العصر الفيكتوري.

قبل أن يُغفر للسوكوبوس ، ترددت ضجة من الخارج.

“اعلم ، لقد أعددت المكافآت.”

كانت مجموعة من الشياطين عند مدخل القصر الجميل.

على القبعة المستديرة كان هناك إكسسوار زهري أسود يغطي الجانب المائل.

أضاءت أشعة الشمس المحاكية المناطق المحيطة. أبل ، الذي كان يرتدي بدلة رسمية سوداء ، نقل جسده المتموج أمام الشياطين.

“الانسة ليلو ، أنا بارون من تحالف التجار …”

“مرحبًا بسادة الشيطان ، ماذا يمكنني أن أفعل من أجلكم؟”

“من يرغمني على أكل الليمون يسخر من سوء حظي.”

“نحن هنا للبحث عن الملاك الساقط ، الآنسة ليلو.”

تقدم شيطان إلى الأمام بأدب ، ولكن قبل أن ينتهي من الكلام ، دخلت ليلو القصر دون أن تدير رأسها.

“لا ، أنت تكذب. أنا أبحث عن الآنسة ليلو “.

“اشرب أكثر أنواع الشاي عطرية ، اركب أقوى بيتلمون .” كانت هذه الكلمات الجريئة تحت لافتة مقهى الجين الابيض المخمر.

”لا تجادل. الآنسة ليلو ستقابلني فقط “.

تم طي زوج من الأجنحة السوداء الكبيرة خلف ظهرها وهي تخرج من العربة.

بدأت مجموعة الشياطين في الجدال ، حيث كادت أن تبدأ قتالا.

شق المزيد من الشياطين الذين سمعوا عن الملاك الساقط طريقهم إلى القصر …

كان أبل على وشك تفكيكهم عندما سمع صوت الخيول الصاخبة.

أضاءت أشعة الشمس المحاكية المناطق المحيطة. أبل ، الذي كان يرتدي بدلة رسمية سوداء ، نقل جسده المتموج أمام الشياطين.

انتشرت أصوات الخيول الصاخبة في القصر ، حيث رنت العربة مع صوت الأجراس المترددة. كان للعربة فخامة وتعقيد مثل أسلوب الروكوكو. كان المظهر الأسود للعربة يتسم بالظلام الفاسد.

“بنعمة ساتان ، أكمل هذا الشراب إذا كنت لا تخاف من الموت.”

((أسلوبٌ في التصميم الداخلي، الفنون الزخرفية والرسم، الهندسة المعمارية والنحت، نشأ هذا المفهوم في باريس في أوائل القرن الثامن عشر، ولكن سرعان ما تم تبنيه في جميع أنحاء فرنسا ولاحقًا في بلدانٍ أخرى، وبشكلٍ أساسيٍّ ألمانيا والنمسا.))

تقدمت خادمة سوكوبوس إلى العربة بينما ركضت ثلاثة هامستر أسفل العربة وتبعوا خلف ليلو.

جرت أربعة خيول سوداء قوية عربة تشبه اليقطينة السوداء.

لم يغضب شيرلوك من كلمات الأورك. أخرج كرسيًا وجلس.

ترك أبل الشياطين وسارع إلى العربة.

“اشرب ، اشرب ، اشرب ، اشرب …”

ارتدى آبل قفازاته البيضاء وفتح أبواب العربة ذات المظهر الغريب.

بدأت مجموعة الشياطين في الجدال ، حيث كادت أن تبدأ قتالا.

داس الحذاء ذو الكعب الفضي على الحافة المعدنية بباب العربة. أصدر الكعب صوتًا صاخبًا ، حيث شوهد زوج من الأرجل ذات البشرة الفاتحة والنحيلة ، والتي كانت مغطاة بجوارب البجعة البيضاء ، خرجت قبل أن تغطيها تنورة سوداء سميكة من العصر الفيكتوري.

“لماذا تبحث عن اليد السوداء؟ أولئك الذين حاولوا خلق المتاعب له ماتوا جميعاً “.

تم تزيين الوجه المثالي بلفائف شعر ذهبية ، وكانت مغطاة جزئيًا بقبعة مستديرة سوداء مائلة.

استدار الكرسي الضخم ببطء ، حيث ظهر جناح أبيض وضرب الطاولة لمنع الديدان من الهروب. سحب الجناح الديدان نحو الإوزة البيضاء العظيمة التي كانت جالسة على الكرسي الضخم.

على القبعة المستديرة كان هناك إكسسوار زهري أسود يغطي الجانب المائل.

كان المقهى مضاءً بشكل خافت. كان رعاة العالم السفلي يشربون الشاي ويتحدثون بصوت عالٍ. قام بعض الرعاة السكارى بإصدار الضجيج ، لكن سرعان ما تم طردهم من قبل المستذئبين الذين كانوا يعملون كحراس أمن.

تم طي زوج من الأجنحة السوداء الكبيرة خلف ظهرها وهي تخرج من العربة.

رفعت الإوزة البيضاء الضخمة قدميها وقالت بصوت خافت ، “عليك أن تكون حذرًا في كلامك. أنا لست أكثر المخلوقات عنفًا وقسوة وقوة في وينترفيل فقط حتى في العالم السفلي بأكمله. سيعضك منقاري حتى تندم على ولادتك! المخلوقات التي تخلق المتاعب سأعضها ، أيها الشيطان المتفوق! هكذا!”

تقدمت خادمة سوكوبوس إلى العربة بينما ركضت ثلاثة هامستر أسفل العربة وتبعوا خلف ليلو.

”دونغ! دينغ دينغ دونغ ! “

“الانسة ليلو ، أنا بارون من تحالف التجار …”

جعلتهم الاوزة البيضاء العظيمة يتذكرون مخاوفهم المرعبة.

تقدم شيطان إلى الأمام بأدب ، ولكن قبل أن ينتهي من الكلام ، دخلت ليلو القصر دون أن تدير رأسها.

تم طي زوج من الأجنحة السوداء الكبيرة خلف ظهرها وهي تخرج من العربة.

أراد الشياطين في الجانب إجراء محادثة ، لكن لم يتمكن أحد من التحدث لأن هالة الملاك الساقط جعلتهم غير قادرين على التنفس.

كان أحد الأورك يدخن عصا من اليورانيوم ، حيث كانت ساقاه موضوعتان على الطاولة وهو يحدق بشدة في شيرلوك.

عندما دخلت ليلو إلى القصر ، تمكنوا أخيرًا من استعادة انفسهم.

تم طي زوج من الأجنحة السوداء الكبيرة خلف ظهرها وهي تخرج من العربة.

“أيها السادة ، ليس لدى سيدتنا أي نية للقائكم. من فضلكم ارجعوا. “

سار شيرلوك ، الذي كان يرتدي ملابس احتفالية سوداء ، إلى مدخل المقهى ، حيث سمع ضوضاء صاخبة قادمة من الداخل.

بعد أن أنهى آبل حديثه ، جعل القزم بجانبه يغلق بوابة القصر المعدنية.

شق المزيد من الشياطين الذين سمعوا عن الملاك الساقط طريقهم إلى القصر …

نظرت الشياطين إلى بعضها البعض ، لكنهم صُدموا لدرجة عدم قول أي شيء.

بالنسبة لسكان العالم السفلي ، كان شرب الشاي أساسيًا في الماضي.

شق المزيد من الشياطين الذين سمعوا عن الملاك الساقط طريقهم إلى القصر …

عندما ترددت اصوات أغنيته في المقهى ، نزع شيرلوك قبعته ووضعها على حامل القبعات.

الترجمة: Hunter 

كان مقهى الجين الابيض المخمر يقع عند تقاطع المنطقة التجارية في وينترفيل.

 

بالنسبة لسكان العالم السفلي ، كان شرب الشاي أساسيًا في الماضي.

عدّل شيرلوك قبعته الغربية وفتح الباب.

“اشرب أكثر أنواع الشاي عطرية ، اركب أقوى بيتلمون .” كانت هذه الكلمات الجريئة تحت لافتة مقهى الجين الابيض المخمر.

ارتدى آبل قفازاته البيضاء وفتح أبواب العربة ذات المظهر الغريب.

سار شيرلوك ، الذي كان يرتدي ملابس احتفالية سوداء ، إلى مدخل المقهى ، حيث سمع ضوضاء صاخبة قادمة من الداخل.

“إلى جانب توفير الديدان كوجبة ، ماذا أفعل لتجنيدك؟”

عدّل شيرلوك قبعته الغربية وفتح الباب.

”دونغ! دينغ دينغ دونغ ! “

كان أحد الأورك يدخن عصا من اليورانيوم ، حيث كانت ساقاه موضوعتان على الطاولة وهو يحدق بشدة في شيرلوك.

جلس غولم حجري أمام بيانو مهترئ. كانت أصابعه تضغط على الأزرار التي تصدر نغمات فظيعة وهو يغني بمشاعر عميقة.

ابتسم شيرلوك.

“من يرغمني على أكل الليمون يسخر من سوء حظي.”

((أسلوبٌ في التصميم الداخلي، الفنون الزخرفية والرسم، الهندسة المعمارية والنحت، نشأ هذا المفهوم في باريس في أوائل القرن الثامن عشر، ولكن سرعان ما تم تبنيه في جميع أنحاء فرنسا ولاحقًا في بلدانٍ أخرى، وبشكلٍ أساسيٍّ ألمانيا والنمسا.))

“الحزن والظلم والدموع المتدفقة ، يمكنني تحمل حموضة الليمون …” كانت من أغنية “نشيد جوهر الليمون”.

((أسلوبٌ في التصميم الداخلي، الفنون الزخرفية والرسم، الهندسة المعمارية والنحت، نشأ هذا المفهوم في باريس في أوائل القرن الثامن عشر، ولكن سرعان ما تم تبنيه في جميع أنحاء فرنسا ولاحقًا في بلدانٍ أخرى، وبشكلٍ أساسيٍّ ألمانيا والنمسا.))

عندما ترددت اصوات أغنيته في المقهى ، نزع شيرلوك قبعته ووضعها على حامل القبعات.

“اشرب أكثر أنواع الشاي عطرية ، اركب أقوى بيتلمون .” كانت هذه الكلمات الجريئة تحت لافتة مقهى الجين الابيض المخمر.

كان المقهى مضاءً بشكل خافت. كان رعاة العالم السفلي يشربون الشاي ويتحدثون بصوت عالٍ. قام بعض الرعاة السكارى بإصدار الضجيج ، لكن سرعان ما تم طردهم من قبل المستذئبين الذين كانوا يعملون كحراس أمن.

“اخفضِ صوتك! لا تحدثِ ضجة كبيرة في قصر السيدة ليلو. عليك التحدث بهدوء في جميع الظروف! “

تم جمع عدد قليل من الأورك على طاولة. كان هناك اورك يخلط الشاي متعدد الألوان بينما تنظر إليه الأورك الاخرى بحماس.

“بنعمة ساتان ، أكمل هذا الشراب إذا كنت لا تخاف من الموت.”

عندما تم الانتهاء من تحضير الشاي ، قام الأورك برطم قبضاتهم بشكل إيقاعي على الطاولة.

“بنعمة ساتان ، أكمل هذا الشراب إذا كنت لا تخاف من الموت.”

على القبعة المستديرة كان هناك إكسسوار زهري أسود يغطي الجانب المائل.

رفع الأورك كوبه الضخم وابتلع الشاي.

“أيها الشيطان ، إذا كنت تشرب الشاي ، فاذهب إلى أماكن أخرى.”

“اشرب ، اشرب ، اشرب ، اشرب …”

تم طي زوج من الأجنحة السوداء الكبيرة خلف ظهرها وهي تخرج من العربة.

ضربت الاورك المحيطة على الطاولة وهتفت بشدة. سقط الأورك الذي كان يشرب الشاي على الأرض وتقيأ الشاي الذي شربه للتو. ضحكت الاورك المحيطة بصخب.

((أسلوبٌ في التصميم الداخلي، الفنون الزخرفية والرسم، الهندسة المعمارية والنحت، نشأ هذا المفهوم في باريس في أوائل القرن الثامن عشر، ولكن سرعان ما تم تبنيه في جميع أنحاء فرنسا ولاحقًا في بلدانٍ أخرى، وبشكلٍ أساسيٍّ ألمانيا والنمسا.))

لاحظت الاورك أن شيرلوك كان يمشي نحوهم ، لذلك أداروا رؤوسهم وكشفوا عن أسنانهم.

“اشرب أكثر أنواع الشاي عطرية ، اركب أقوى بيتلمون .” كانت هذه الكلمات الجريئة تحت لافتة مقهى الجين الابيض المخمر.

“أيها الشيطان ، إذا كنت تشرب الشاي ، فاذهب إلى أماكن أخرى.”

أراد الشياطين في الجانب إجراء محادثة ، لكن لم يتمكن أحد من التحدث لأن هالة الملاك الساقط جعلتهم غير قادرين على التنفس.

كان أحد الأورك يدخن عصا من اليورانيوم ، حيث كانت ساقاه موضوعتان على الطاولة وهو يحدق بشدة في شيرلوك.

شق المزيد من الشياطين الذين سمعوا عن الملاك الساقط طريقهم إلى القصر …

“أنا هنا للبحث عن اليد السوداء . سمعت أن هذا المقهى ملكه “.

”لا تجادل. الآنسة ليلو ستقابلني فقط “.

لم يغضب شيرلوك من كلمات الأورك. أخرج كرسيًا وجلس.

“اشرب ، اشرب ، اشرب ، اشرب …”

عندما ذكر شيرلوك اليد السوداء ، شهقت الاورك المحيطة بدهشة. بعد ذلك ، أصبح المقهى بأكمله هادئًا ، حتى أن كوبًا خشبيًا سقط على الأرض وأصدر صوتًا واضحًا.

بدا شيرلوك مرتبكا.

أدار الأورك رؤوسهم لينظروا إلى الجانب الآخر من الطاولة. تشتت عدد قليل من الاورك المتجمعة ودفعوا الطاولات والكراسي.

كان هناك ظهر كرسي ضخم يواجه شيرلوك. من خلف الكرسي ، تردد صوت غليظ.

 

“لماذا تبحث عن اليد السوداء؟ أولئك الذين حاولوا خلق المتاعب له ماتوا جميعاً “.

“الحزن والظلم والدموع المتدفقة ، يمكنني تحمل حموضة الليمون …” كانت من أغنية “نشيد جوهر الليمون”.

“لا ، لا ، أنا لا ابحث عن المشاكل. سمعت أنه عندما كان صغيرا ، كان من أقوى المخلوقات في وينترفيل ، حيث شارك في العديد من الحروب. كما أنه قام بتدريب عدد لا يحصى من المحاربين. اريده ان يقوم بتدريب بضعة آلاف من المخلوقات لدي.” قال شيرلوك بهدوء.

 

“إذا ، هل تنوي تجنيد اليد السوداء لتدريب المحاربين؟ من الأفضل أن تكون مستعدًا ، لأن سعره مرتفع للغاية”.

نظرت الشياطين إلى بعضها البعض ، لكنهم صُدموا لدرجة عدم قول أي شيء.

“اعلم ، لقد أعددت المكافآت.”

“اشرب ، اشرب ، اشرب ، اشرب …”

أخرج شيرلوك حقيبة سوداء وألقاها على الطاولة. انفتحت الحقيبة السوداء ، ثم زحف عدد قليل من الديدان المتلوية.

أضاءت أشعة الشمس المحاكية المناطق المحيطة. أبل ، الذي كان يرتدي بدلة رسمية سوداء ، نقل جسده المتموج أمام الشياطين.

استدار الكرسي الضخم ببطء ، حيث ظهر جناح أبيض وضرب الطاولة لمنع الديدان من الهروب. سحب الجناح الديدان نحو الإوزة البيضاء العظيمة التي كانت جالسة على الكرسي الضخم.

أدار الأورك رؤوسهم لينظروا إلى الجانب الآخر من الطاولة. تشتت عدد قليل من الاورك المتجمعة ودفعوا الطاولات والكراسي.

استخدمت الاوزة البيضاء العظيمة منقارها لامتصاص الديدان. ثم حدق في شيرلوك.

على القبعة المستديرة كان هناك إكسسوار زهري أسود يغطي الجانب المائل.

“أنا … أنا اليد السوداء.”

استخدمت الاوزة البيضاء العظيمة منقارها لامتصاص الديدان. ثم حدق في شيرلوك.

“هذا رائع ، لست مضطرًا للبحث عنك. هل أنت متفرّغ؟ هل يمكنك تخصيص شهر من وقتك لي؟”

عندما ذكر شيرلوك اليد السوداء ، شهقت الاورك المحيطة بدهشة. بعد ذلك ، أصبح المقهى بأكمله هادئًا ، حتى أن كوبًا خشبيًا سقط على الأرض وأصدر صوتًا واضحًا.

ابتسم شيرلوك.

“أنا … أنا اليد السوداء.”

”طعم ديدانك جيد. إنها كريهة الرائحة ومرنة ، لكنها ليست كافية لإرضائي “.

“مرحبًا بسادة الشيطان ، ماذا يمكنني أن أفعل من أجلكم؟”

رفعت الإوزة البيضاء الضخمة قدميها وقالت بصوت خافت ، “عليك أن تكون حذرًا في كلامك. أنا لست أكثر المخلوقات عنفًا وقسوة وقوة في وينترفيل فقط حتى في العالم السفلي بأكمله. سيعضك منقاري حتى تندم على ولادتك! المخلوقات التي تخلق المتاعب سأعضها ، أيها الشيطان المتفوق! هكذا!”

مددت الإوزة البيضاء منقارها إلى الاورك القريب وبدأت في العض بشدة. صرخ الأورك من الألم وركع على الأرض. نظرت المخلوقات المحيطة إلى الإوزة في خوف. حتى انه كان هناك اورك ممدود على الأرض ويتبول.

 

جعلتهم الاوزة البيضاء العظيمة يتذكرون مخاوفهم المرعبة.

“أيها الشيطان ، إذا كنت تشرب الشاي ، فاذهب إلى أماكن أخرى.”

“إلى جانب توفير الديدان كوجبة ، ماذا أفعل لتجنيدك؟”

“من يرغمني على أكل الليمون يسخر من سوء حظي.”

بدا شيرلوك مرتبكا.

“هذا رائع ، لست مضطرًا للبحث عنك. هل أنت متفرّغ؟ هل يمكنك تخصيص شهر من وقتك لي؟”

جلس اليد السوداء على كرسيه واستخدم جناحه لإشعال عصا اليورانيوم ثم قال ، “عش قش نظيف ومريح مع حوض مائي يتغير يوميًا. بركة مساحتها 50 متر بها بطة مطاطية صفراء تصدر صريرًا عند الضغط عليها. الاكثر أهمية هو…”

بدأت مجموعة الشياطين في الجدال ، حيث كادت أن تبدأ قتالا.

نفخت الإوزة البيضاء سحابة من الدخان وقالت ، “يجب أن أستمع إلى القصص المثيرة عند النوم كل ليلة.”

“الحزن والظلم والدموع المتدفقة ، يمكنني تحمل حموضة الليمون …” كانت من أغنية “نشيد جوهر الليمون”.

 

“مرحبًا بسادة الشيطان ، ماذا يمكنني أن أفعل من أجلكم؟”

 

الترجمة: Hunter 

 

أضاءت أشعة الشمس المحاكية المناطق المحيطة. أبل ، الذي كان يرتدي بدلة رسمية سوداء ، نقل جسده المتموج أمام الشياطين.

الترجمة: Hunter 

رفعت الإوزة البيضاء الضخمة قدميها وقالت بصوت خافت ، “عليك أن تكون حذرًا في كلامك. أنا لست أكثر المخلوقات عنفًا وقسوة وقوة في وينترفيل فقط حتى في العالم السفلي بأكمله. سيعضك منقاري حتى تندم على ولادتك! المخلوقات التي تخلق المتاعب سأعضها ، أيها الشيطان المتفوق! هكذا!”

كان هناك ظهر كرسي ضخم يواجه شيرلوك. من خلف الكرسي ، تردد صوت غليظ.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط