تراجع كامل
الفصل 279 – تراجع كامل
تحول اللاعبين من الدفاع والاستطلاع إلى مرحلة الاندفاع ” وااااااااااااا!”.
تفاجئ الكتكوت الجميل. كان يقوم بالدوريات في الجدران المحصنة ، حيث رأى العديد من الكائنات ذات البشرة الخضراء التي تحفر في قاعدة الجدار.
لم تتخلى الغيلان عن جدرانهم الحجرية ، ولم يتمكن اللاعبون من اختراق الجدران.
سمع رفاقه يضحكون.
كان اللاعبون مجهزين بشكل جيد للغاية ، حيث لم يرغبوا في فقدان معداتهم.
لم تتخلى الغيلان عن جدرانهم الحجرية ، ولم يتمكن اللاعبون من اختراق الجدران.
كانت الغيلان سعيدة. من حين لآخر ، سيتسلق عدد قليل من اللاعبين على الجدران ، لكنهم لم يشكلوا أي تهديد. حتى لو كان بعض الأقزام يعرفون مهارات المانا ، فسيُقتلون بعد إلقاء الرياح وبعض الكرات النارية الصغيرة.
على الرغم من أن المخلوقات ذات البشرة الخضراء كانت كثيرة ، إلا أنها لم تكن مشكلة ، لان قوتهم الشخصية ضعيفة للغاية.
سمع رفاقه يضحكون.
لم تدرك الغيلان أن المخلوقات المجنونة ذات البشرة الخضراء لم تكن كائنات طبيعية.
كانوا مجموعة من اللاعبين الذين استخدموا الإنترنت لطرح الأفكار. كانوا أذكياء ومثابرين ومنظمين وغير منضبطين.
الترجمة: Hunter
أهم شيء هو أنهم أحبوا اللعب بالمتفجرات.
كان محبطًا ومذعورا. حتى أنه شعر أن الطين المملح المقلي لم يعد لذيذًا.
“لا يوجد شيء في هذا العالم لا يمكن حله بانفجار واحد. إذا كان هناك شيء لا يمكن حله بانفجار واحد ، فاستخدم انفجارين – لو شون . “
…
صرخ خادمه وسحب الملك شيري الذي كان على وشك القتال مع المخلوقات ذات البشرة الخضراء.
كان محبطًا ومذعورا. حتى أنه شعر أن الطين المملح المقلي لم يعد لذيذًا.
كان هذا بسبب ان المخلوقات ذات البشرة الخضراء كانت مثل الكوابيس التي تطارده.
“لا يوجد شيء في هذا العالم لا يمكن حله بانفجار واحد. إذا كان هناك شيء لا يمكن حله بانفجار واحد ، فاستخدم انفجارين – لو شون . “
رأى الكتكوت الجميل بعض المحاربين الشجعان من قبل ، لكنها كانت المرة الأولى التي يشهد فيها الكثير من المخلوقات الشجاعة.
…
من حسن الحظ أن هذه المخلوقات ذات البشرة الخضراء لم تكن قادرة على اجتياز الدفاعات … أوه؟ ماذا يفعلون؟
كانوا مجموعة من اللاعبين الذين استخدموا الإنترنت لطرح الأفكار. كانوا أذكياء ومثابرين ومنظمين وغير منضبطين.
تفاجئ الكتكوت الجميل. كان يقوم بالدوريات في الجدران المحصنة ، حيث رأى العديد من الكائنات ذات البشرة الخضراء التي تحفر في قاعدة الجدار.
لم ترتدي المخلوقات ذات البشرة الخضراء الملابس لأنها كانت تحفر باجتهاد. أخيرًا ، حفروا حفرة ضخمة في قاعدة الجدار.
لم ترتدي المخلوقات ذات البشرة الخضراء الملابس لأنها كانت تحفر باجتهاد. أخيرًا ، حفروا حفرة ضخمة في قاعدة الجدار.
لم يكن هناك سوى ضوء أخضر في الظلام.
ماذا كانوا يفعلون؟ هل يفكرون في إضعاف قاعدة الجدار ليتسببوا في انهياره؟ كيف يمكن أن يحدث ذلك؟ هل هم حمقى؟ إذا كان أحد جوانب الجدار غير مدعوم بالارض ، فهل سينهار؟
“الملك العظيم! لنهرب! دعنا نعود إلى قلعتنا! “
إذا لم تنهار الجدران ، فسيكون ذلك بسبب دعم الأرض … انتظر ، الدعم؟ لماذا كان يفكر حتى في مثل هذا الموضوع الشرير؟
“لا تُصب بالذعر. لدينا جنرال العنقاء الصاعد القوي ، الذي يمكنه قتل كل هذه الآفات! “
كان مرتبك. حاول أن يحسب عدد الأيام اللازمة لهم لاسقاط الجدران.
لم ترتدي المخلوقات ذات البشرة الخضراء الملابس لأنها كانت تحفر باجتهاد. أخيرًا ، حفروا حفرة ضخمة في قاعدة الجدار.
لا لا. لا ينبغي له أن يفكر في هذه الأسئلة. كان منحط للغاية!
سمع رفاقه يضحكون.
سمع رفاقه يضحكون.
…
“هل خاف هؤلاء الحمقى منا؟ هاها ، القوا نظرة. هل يدفنون المثانات في الأرض؟ “
نظر إلى المخلوقات الخضراء بارتباك. قام عدد قليل منهم بحشو المثانات في الحفرة أسفل الجدار ، بينما كان هناك مخلوق عاري يحمل شعلة.
…
رفع المخلوق ذو البشرة الخضراء رأسه واتجه نحو الغيلان ، حيث صرخ بصوت عالٍ.
على الرغم من أن المخلوقات ذات البشرة الخضراء كانت كثيرة ، إلا أنها لم تكن مشكلة ، لان قوتهم الشخصية ضعيفة للغاية.
لم يسمعه الكتكوت الجميل بوضوح. سمع فقط “أندرو” ، تبعه انفجار يصم الآذان. كان هناك اهتزاز عنيف وشظايا صخرية متطايرة ، تلا ذلك انهيار الجدار وصراخ الغيلان.
…
عندما تعافى الكتكوت الجميل ، انهار جزء كبير من الجدار أمامه.
هرب الملك شيري دون أن يرمش.
تم تفجير الجدار القوي إلى قطع صغيرة. تم دفن الجثث في الأنقاض ، لكن هذا لم يكن مهمًا.
لم يكن هناك سوى ضوء أخضر في الظلام.
في الظلام ، لم تعد المخلوقات ذات البشرة الخضراء عارية. كانوا مسلحين بالكامل مع أسلحة حادة ، وعيونهم تلمع بضوء أخضر جشع.
كان محبطًا ومذعورا. حتى أنه شعر أن الطين المملح المقلي لم يعد لذيذًا.
لم يكن هناك سوى ضوء أخضر في الظلام.
لم تدرك الغيلان أن المخلوقات المجنونة ذات البشرة الخضراء لم تكن كائنات طبيعية.
شعر الكتكوت الجميل بقشعريرة عندما بدأت المخلوقات ذات البشرة الخضراء بالصراخ.
“هل خاف هؤلاء الحمقى منا؟ هاها ، القوا نظرة. هل يدفنون المثانات في الأرض؟ “
“تقدموا! اسحبوهم! “
كانت الغيلان سعيدة. من حين لآخر ، سيتسلق عدد قليل من اللاعبين على الجدران ، لكنهم لم يشكلوا أي تهديد. حتى لو كان بعض الأقزام يعرفون مهارات المانا ، فسيُقتلون بعد إلقاء الرياح وبعض الكرات النارية الصغيرة.
“اسحبوهم! لا تدع الآخرين يحصلون على ذلك قبلكم! “
حمل الخادم بعض الأمتعة وقال ، “الملك العظيم ، أنا جاهز. يمكننا الانطلاق في أي وقت “.
“اندفعوا إلى الأمام! هناك نُخب في إحدى الخيام! “
لم يكن هناك سوى ضوء أخضر في الظلام.
“اندفاع ، اندفاع ، اندفاع!”
كان الملك شيري مليئًا بالكراهية العميقة. ألقى نظرة أخيرة على معسكره الدموي. كانت المخلوقات ذات البشرة الخضراء تصرخ وهي تهاجم.
” وااااااااااااااااا!”
عندما فتح الملك شيري باب خيمته ، كان هناك مشهد فوضوي لإراقة الدماء.
…
…
“الملك العظيم! الملك العظيم! اندفعت مخلوقات خضراء عارية ومسلحة!”
“لا تُصب بالذعر. لدينا جنرال العنقاء الصاعد القوي ، الذي يمكنه قتل كل هذه الآفات! “
تفاجئ الكتكوت الجميل. كان يقوم بالدوريات في الجدران المحصنة ، حيث رأى العديد من الكائنات ذات البشرة الخضراء التي تحفر في قاعدة الجدار.
…
“الملك العظيم! لنهرب! دعنا نعود إلى قلعتنا! “
“الملك العظيم ، تقرير المعركة. تم قتل العنقاء المرتفع على يد المخلوقات الخضراء! لقد تم قطعه! “
“الملك العظيم ، إذا مت ، فلن تكون قادرًا على أكل المخلوقات مع مرق الطين المملح!”
“ماذا؟ اجلب الشفرات الثلاثة! سيقتلهم الشفرات الثلاثة! “
“اندفعوا إلى الأمام! هناك نُخب في إحدى الخيام! “
…
كان الملك شيري مليئًا بالكراهية العميقة. ألقى نظرة أخيرة على معسكره الدموي. كانت المخلوقات ذات البشرة الخضراء تصرخ وهي تهاجم.
“الملك العظيم! تم قتل الشفرات الثلاثة! تم تجريده من ملابسه وألقي به في الخندق! “
عندما فتح الملك شيري باب خيمته ، كان هناك مشهد فوضوي لإراقة الدماء.
“ماذا! أعطني سلاحي! “
لم تتخلى الغيلان عن جدرانهم الحجرية ، ولم يتمكن اللاعبون من اختراق الجدران.
حمل الخادم بعض الأمتعة وقال ، “الملك العظيم ، أنا جاهز. يمكننا الانطلاق في أي وقت “.
الترجمة: Hunter
“من الذي طلب منك إحضار أمتعتي؟ مرر لي فأسي العظيم! “
تم تفجير الجدار القوي إلى قطع صغيرة. تم دفن الجثث في الأنقاض ، لكن هذا لم يكن مهمًا.
قام الملك شيري بإزالة الدهون على جسده ومسك بالفأس العظيم أثناء خروجه. لم يقاتل منذ وقت طويل. عندما كان صغيرا ، جلب اسمه الخوف وجعل الأطفال يكفون عن البكاء!
كانت الغيلان سعيدة. من حين لآخر ، سيتسلق عدد قليل من اللاعبين على الجدران ، لكنهم لم يشكلوا أي تهديد. حتى لو كان بعض الأقزام يعرفون مهارات المانا ، فسيُقتلون بعد إلقاء الرياح وبعض الكرات النارية الصغيرة.
عندما فتح الملك شيري باب خيمته ، كان هناك مشهد فوضوي لإراقة الدماء.
لم يعرف اللاعبون كم مرة تم قتلهم بواسطة الغيلان. بضع مئات؟ بضعة آلاف؟
كانت المخلوقات الخضراء تقتل الغيلان التي قاومت. لقد غمرهم طوفان المخلوقات الخضراء.
عندما فتح الملك شيري باب خيمته ، كان هناك مشهد فوضوي لإراقة الدماء.
لم يعرف اللاعبون كم مرة تم قتلهم بواسطة الغيلان. بضع مئات؟ بضعة آلاف؟
سمع رفاقه يضحكون.
لم يفهم الملك شيري كيف عانى من مثل هذه النكسة الكبيرة في مثل هذا الوقت القصير. بدأت إمبراطوريته للتو في الازدهار ، حيث جاؤوا إلى هنا للبحث عن بقايا الشيطان العظيم.
عندما تعافى الكتكوت الجميل ، انهار جزء كبير من الجدار أمامه.
“الملك العظيم! لنهرب! دعنا نعود إلى قلعتنا! “
في الظلام ، لم تعد المخلوقات ذات البشرة الخضراء عارية. كانوا مسلحين بالكامل مع أسلحة حادة ، وعيونهم تلمع بضوء أخضر جشع.
صرخ خادمه وسحب الملك شيري الذي كان على وشك القتال مع المخلوقات ذات البشرة الخضراء.
لم يسمعه الكتكوت الجميل بوضوح. سمع فقط “أندرو” ، تبعه انفجار يصم الآذان. كان هناك اهتزاز عنيف وشظايا صخرية متطايرة ، تلا ذلك انهيار الجدار وصراخ الغيلان.
“افلتني. اغرب عن وجهي! سأقاتل هذه المخلوقات ذات البشرة الخضراء حتى الموت! “
كان هذا بسبب ان المخلوقات ذات البشرة الخضراء كانت مثل الكوابيس التي تطارده.
“الملك العظيم ، إذا مت ، فلن تكون قادرًا على أكل المخلوقات مع مرق الطين المملح!”
إذا لم تنهار الجدران ، فسيكون ذلك بسبب دعم الأرض … انتظر ، الدعم؟ لماذا كان يفكر حتى في مثل هذا الموضوع الشرير؟
“دعنا نذهب. الجميع ، تراجعوا “.
لم يكن هناك سوى ضوء أخضر في الظلام.
كان الملك شيري مليئًا بالكراهية العميقة. ألقى نظرة أخيرة على معسكره الدموي. كانت المخلوقات ذات البشرة الخضراء تصرخ وهي تهاجم.
لم ترتدي المخلوقات ذات البشرة الخضراء الملابس لأنها كانت تحفر باجتهاد. أخيرًا ، حفروا حفرة ضخمة في قاعدة الجدار.
هرب الملك شيري دون أن يرمش.
على الرغم من أن المخلوقات ذات البشرة الخضراء كانت كثيرة ، إلا أنها لم تكن مشكلة ، لان قوتهم الشخصية ضعيفة للغاية.
لا لا. لا ينبغي له أن يفكر في هذه الأسئلة. كان منحط للغاية!
…
…
الترجمة: Hunter
على الرغم من أن المخلوقات ذات البشرة الخضراء كانت كثيرة ، إلا أنها لم تكن مشكلة ، لان قوتهم الشخصية ضعيفة للغاية.
ماذا كانوا يفعلون؟ هل يفكرون في إضعاف قاعدة الجدار ليتسببوا في انهياره؟ كيف يمكن أن يحدث ذلك؟ هل هم حمقى؟ إذا كان أحد جوانب الجدار غير مدعوم بالارض ، فهل سينهار؟
“اندفعوا إلى الأمام! هناك نُخب في إحدى الخيام! “
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
