مؤامرة
الفصل 335 – مؤامرة
في قفص صدئ ، كان هناك بشري يمتلك عمود فقري مشوه والذي يدعى بالسفاح. تحت اسمه كانت هناك عبارة “منظمة يوجا السفاح”.
“انها الحقيقة! لماذا سأخدعك؟ من أجل شعر أنفي ، لن أكذب. أقسم على شعري “.
مشى قاطع طريق شرس وهو يحمل حوضًا من المياه البخارية. اقترب من القفص ورش الماء البخاري بالكامل على البشري.
الترجمة: Hunter
وقف عدد قليل من قطاع الطرق بجوار القفص بينما كان إدوارد ذو الأيدي المقص يحدق في الأسير الذي كان سيستجوبه.
“لم افهمك ، لكن دعني أخبرك ، أنا إدوارد ذو الأيدي المقص. أنا لست شخصا لطيفا. إذا خدعتني ، فسأزيل كل شعرك ، حتى أنفك! “
كان جسد البشري ينبعث منه البخار. كان رش الماء البخاري مجرد مقدمة. لقد وفر التحفيز لكنه لن يؤذيه. ومع ذلك ، لم يستيقظ البشري المشوه بعد.
” ليو هاو ، لا ، ادعى بـ السفاح!”
“ميت؟” سأل إدوارد بفضول ، لكن هز قطاع الطرق على الجانب رؤوسهم. لم يعرفوا ما حدث. فحص أحد قطاع الطرق رقبة السفاح بحثًا عن نبض.
خفف إدوارد من قبضته. كان هذا البشري ضعيفًا للغاية. لم يستخدم إدوارد هذا القدر من القوة ، لكنه لم يكن قادرًا على تحمل ذلك.
“زعيم ، إنه على قيد الحياة.”
“من أين أنت؟”
“اجلب برميل آخر من الماء المثلج!” أمر إدوارد.
“مدينة فيكتوريا”
حمل عدد قليل من قطاع الطرق برميلًا من الماء المثلج ورشوه على البشري ، لكن السفاح لم يستجب.
سأل إدوارد بشراسة: “ما هو اسمك”.
إذا لم يكن ذلك بسبب تنفسه وقلبه النابض ، فسيعتقدون أنه قد مات بالفعل.
قام إدوارد بتخويفه ، حيث لهث قطاع الطرق في حالة صدمة. حتى أن بعض قطاع الطرق قد تظاهروا بالبكاء وقالوا ، “يا الهي ، حتى الأنف…”
التظاهر بالموت؟ هل كان خائفا؟
فتح عينيه واكتشف أنه جُرد من ثيابه. ثم رأى قاطع طريق قبيح يجلس على بطنه بينما قام عدد قليل من قطاع الطرق بتقييد يديه. كان السفاح مضطربًا ثم صرخ قائلا ، “يا إلهي! هل يوجد شيء مثل هذا الأمر في هذه اللعبة؟ كيف اجتازت الرقابة؟ هل هم من مجتمع الشواذ؟! “
لم يعتقد إدوارد أن البشري المشوه سيغمي عليه. بعد كل شيء ، لم يقوموا باستجوابه أو تعذيبه طيلة اليومين الماضيين. لم يتحدثوا معه حتى. خوفا من أن يتجمد حتى الموت ، وجدوا له ملابس جافة. لقد عاملوه مثل والدهم.
قام إدوارد بتخويفه ، حيث لهث قطاع الطرق في حالة صدمة. حتى أن بعض قطاع الطرق قد تظاهروا بالبكاء وقالوا ، “يا الهي ، حتى الأنف…”
يبدو أن هذا البشري كان على وشك الضرب! كان لدى إدوارد طرق عديدة للتعامل مع اسير غير متعاون!
“أين مدينة فيكتوريا هذه؟”
“قوموا بتجريده ثم اكسروا إرادته! ” هدر إدوارد.
…
جردوه من الملابس ثم بدأوا في دغدغته.
حمل عدد قليل من قطاع الطرق برميلًا من الماء المثلج ورشوه على البشري ، لكن السفاح لم يستجب.
كانوا على دراية بهذا الإجراء.
…
كان إدوارد غير مصدق عندما لم يتفاعل البشري.
خفف إدوارد من قبضته. كان هذا البشري ضعيفًا للغاية. لم يستخدم إدوارد هذا القدر من القوة ، لكنه لم يكن قادرًا على تحمل ذلك.
بينما كان إدوارد يفكر في قتله وإلقاء جثته في البرية ، استيقظ السفاح تدريجيًا.
“نعم!”
فتح عينيه واكتشف أنه جُرد من ثيابه. ثم رأى قاطع طريق قبيح يجلس على بطنه بينما قام عدد قليل من قطاع الطرق بتقييد يديه. كان السفاح مضطربًا ثم صرخ قائلا ، “يا إلهي! هل يوجد شيء مثل هذا الأمر في هذه اللعبة؟ كيف اجتازت الرقابة؟ هل هم من مجتمع الشواذ؟! “
قام إدوارد بتخويفه ، حيث لهث قطاع الطرق في حالة صدمة. حتى أن بعض قطاع الطرق قد تظاهروا بالبكاء وقالوا ، “يا الهي ، حتى الأنف…”
هرع إدوارد ذو الأيدي المقص إلى الأمام وغطى فمه ، ثم وضعت شفرات يده على حلقه.
“انها الحقيقة! لماذا سأخدعك؟ من أجل شعر أنفي ، لن أكذب. أقسم على شعري “.
“لم افهمك ، لكن دعني أخبرك ، أنا إدوارد ذو الأيدي المقص. أنا لست شخصا لطيفا. إذا خدعتني ، فسأزيل كل شعرك ، حتى أنفك! “
لم يعتقد إدوارد أن البشري المشوه سيغمي عليه. بعد كل شيء ، لم يقوموا باستجوابه أو تعذيبه طيلة اليومين الماضيين. لم يتحدثوا معه حتى. خوفا من أن يتجمد حتى الموت ، وجدوا له ملابس جافة. لقد عاملوه مثل والدهم.
قام إدوارد بتخويفه ، حيث لهث قطاع الطرق في حالة صدمة. حتى أن بعض قطاع الطرق قد تظاهروا بالبكاء وقالوا ، “يا الهي ، حتى الأنف…”
“لا تعتقد أنني لا أعلم ما الذي تنوي فعله!”
” اشششش ، لا تتحدث.”
“ميت؟” سأل إدوارد بفضول ، لكن هز قطاع الطرق على الجانب رؤوسهم. لم يعرفوا ما حدث. فحص أحد قطاع الطرق رقبة السفاح بحثًا عن نبض.
بدا إدوارد مسرورًا بردود فعل قطاع الطرق. ثم رأى السفاح وهو يحدق فيه. ربما كان خائفًا ، أو على الأقل ، كان هذا ما اعتقده إدوارد.
خفف إدوارد من قبضته. كان هذا البشري ضعيفًا للغاية. لم يستخدم إدوارد هذا القدر من القوة ، لكنه لم يكن قادرًا على تحمل ذلك.
سأل إدوارد بشراسة: “ما هو اسمك”.
لم يعتقد إدوارد أن البشري المشوه سيغمي عليه. بعد كل شيء ، لم يقوموا باستجوابه أو تعذيبه طيلة اليومين الماضيين. لم يتحدثوا معه حتى. خوفا من أن يتجمد حتى الموت ، وجدوا له ملابس جافة. لقد عاملوه مثل والدهم.
” ليو هاو ، لا ، ادعى بـ السفاح!”
كانوا على دراية بهذا الإجراء.
“من أين أنت؟”
“اجلب برميل آخر من الماء المثلج!” أمر إدوارد.
“مدينة فيكتوريا”
ألقى إدوارد السفاح في القفص المعدني قبل إغلاق الباب المعدني. أمر قطاع الطرق “استمروا في استجوابه. أريد المزيد من المعلومات عن مدينة فيكتوريا! “
أمسك إدوارد بياقة السفاح ورطمه بالقفص. تحطم رأس السفاح على الشبكة المعدنية ، حيث أصدر صوت “بوم” مرتفع.
يبدو أن هذا البشري كان على وشك الضرب! كان لدى إدوارد طرق عديدة للتعامل مع اسير غير متعاون!
نظر إدوارد بشراسة إلى السفاح وقال ، “مدينة فيكتوريا؟ ليس لدى المملكة مدينة تدعى فيكتوريا! هل تعتقد أنك تستطيع أن تخدعني؟ “
“لم افهمك ، لكن دعني أخبرك ، أنا إدوارد ذو الأيدي المقص. أنا لست شخصا لطيفا. إذا خدعتني ، فسأزيل كل شعرك ، حتى أنفك! “
“انها الحقيقة! لماذا سأخدعك؟ من أجل شعر أنفي ، لن أكذب. أقسم على شعري “.
التظاهر بالموت؟ هل كان خائفا؟
ارتجفت أكتاف السفاح ، حيث أصبح وجهه كستنائي اللون.
التظاهر بالموت؟ هل كان خائفا؟
خفف إدوارد من قبضته. كان هذا البشري ضعيفًا للغاية. لم يستخدم إدوارد هذا القدر من القوة ، لكنه لم يكن قادرًا على تحمل ذلك.
نظر إدوارد بشراسة إلى السفاح وقال ، “مدينة فيكتوريا؟ ليس لدى المملكة مدينة تدعى فيكتوريا! هل تعتقد أنك تستطيع أن تخدعني؟ “
بدأ إدوارد في تصديقه. سأل ، “ماذا كنتم تنقلون؟”
بدا إدوارد مسرورًا بردود فعل قطاع الطرق. ثم رأى السفاح وهو يحدق فيه. ربما كان خائفًا ، أو على الأقل ، كان هذا ما اعتقده إدوارد.
“صخور درزات الالماس والأسلحة والمعدات. لا اعلم عن الاشياء الباقية “.
سأل إدوارد بشراسة: “ما هو اسمك”.
“أين مدينة فيكتوريا هذه؟”
التظاهر بالموت؟ هل كان خائفا؟
“لا اعلم الموقع بالضبط لأنني اتبعت الهامستر الثلاثة. إذا أعدتني إلى الكهف ، يمكنني محاولة تحديد موقع المدينة “.
وقف عدد قليل من قطاع الطرق بجوار القفص بينما كان إدوارد ذو الأيدي المقص يحدق في الأسير الذي كان سيستجوبه.
أضاءت عيون السفاح.
قام إدوارد بتخويفه ، حيث لهث قطاع الطرق في حالة صدمة. حتى أن بعض قطاع الطرق قد تظاهروا بالبكاء وقالوا ، “يا الهي ، حتى الأنف…”
“لا تعتقد أنني لا أعلم ما الذي تنوي فعله!”
بينما كان إدوارد يفكر في قتله وإلقاء جثته في البرية ، استيقظ السفاح تدريجيًا.
ألقى إدوارد السفاح في القفص المعدني قبل إغلاق الباب المعدني. أمر قطاع الطرق “استمروا في استجوابه. أريد المزيد من المعلومات عن مدينة فيكتوريا! “
إذا لم يكن ذلك بسبب تنفسه وقلبه النابض ، فسيعتقدون أنه قد مات بالفعل.
“نعم!”
بينما كان إدوارد يفكر في قتله وإلقاء جثته في البرية ، استيقظ السفاح تدريجيًا.
…
لم يعتقد إدوارد أن البشري المشوه سيغمي عليه. بعد كل شيء ، لم يقوموا باستجوابه أو تعذيبه طيلة اليومين الماضيين. لم يتحدثوا معه حتى. خوفا من أن يتجمد حتى الموت ، وجدوا له ملابس جافة. لقد عاملوه مثل والدهم.
كان اللاعبون فضوليين بشأن الخرائط الجديدة.
أمسك إدوارد بياقة السفاح ورطمه بالقفص. تحطم رأس السفاح على الشبكة المعدنية ، حيث أصدر صوت “بوم” مرتفع.
لم يتم اعتبار عرين العناكب خريطة جديدة لأن اللاعبين قاتلوا بالفعل ضد العناكب. ومع ذلك ، زعم الموقع الرسمي أنها كانت خريطة مجددة.
ظهر عدد قليل من العناكب تحت الأرض عند مدخل المملكة الأبدية ، حيث هاجمت اللاعبين بجنون. بعد فترة قصيرة ، هزم اللاعبون المسلحون العناكب. عندما كانوا على وشك توزيع غنائمهم ، اكتشفوا أنهم لا يستطيعون تحريك العناكب.
بدأ إدوارد في تصديقه. سأل ، “ماذا كنتم تنقلون؟”
خرج شيرلوك من الزنزانة ونظر بدهشة إلى العناكب تحت الأرض. تمتم بدهشة ،” كيف حدث هذا؟ هذه العناكب تحت الأرض ، ليست مثلما كانت من قبل!”
حمل عدد قليل من قطاع الطرق برميلًا من الماء المثلج ورشوه على البشري ، لكن السفاح لم يستجب.
إذا لم يكن ذلك بسبب تنفسه وقلبه النابض ، فسيعتقدون أنه قد مات بالفعل.
“اجلب برميل آخر من الماء المثلج!” أمر إدوارد.
الترجمة: Hunter
ظهر عدد قليل من العناكب تحت الأرض عند مدخل المملكة الأبدية ، حيث هاجمت اللاعبين بجنون. بعد فترة قصيرة ، هزم اللاعبون المسلحون العناكب. عندما كانوا على وشك توزيع غنائمهم ، اكتشفوا أنهم لا يستطيعون تحريك العناكب.
حمل عدد قليل من قطاع الطرق برميلًا من الماء المثلج ورشوه على البشري ، لكن السفاح لم يستجب.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
