المعركة القادمة مع مدينة فيكتوريا
الفصل 373 – المعركة القادمة مع مدينة فيكتوريا
جلس إدوارد ذو الأيدي المقص القرفصاء ثم استخدم مقصه الكبير لقطع أصابعه. توقع إدوارد ذو الأيدي المقص أن يئن من الألم ، لكن هذا لم يحدث. فحص هذا الشخص أصابعه المقطوعة ونظر إلى إدوارد ذو الأيدي المقص في ذهول وهو يقول ، “ماذا؟ مهمة لقاء غريب؟ “
“هنا! هنا! ضع المزيد من الصخور هنا! “
صرخ قطاع الطرق قبل أن يقودهم إدوارد ذو الأيدي المقص. لقد حان الوقت. على الرغم من أنهم لم يعرفوا مكان تواجد برية التنهد ، إلا أنهم لم يروا مجموعة البشر والجنيات والإلف تتحرك. كانت هذه أفضل فرصة!
وقف سليل التنين على سور المدينة وأمر أعضاء النقابة بنقل الصخور إلى مواقع محددة. كانوا يبنون جزءًا من سور المدينة الذي تم تخصيصه لنقابتهم “من أجل الليلة مع شيرلوك”.
أعطى قطاع الطرق اللاعب المحتضر موتًا سريعًا قبل المغادرة.
تم استخدام السور الخشبي السابق مؤقتًا للدفاع ضد الوحوش البرية. كيف يمكن لمدينة فيكتوريا العظيمة استخدام الخشب لصنع اسوار المدينة؟
كانت متطلبات معقل الغيلان مرتفعة للغاية. على الرغم من أن سليل التنين كان مؤهلاً ، إلا أن مستوى سمعته لم يكن كذلك. في غضون وقت قصير ، لن يتمكن أي من لاعبي مدينة فيكتوريا من دخول معقل الغيلان. تم إنشاء حدث الزنزانة الجديد للاعبين في المملكة الأبدية.
كان عليهم استخدام الصخور!
كان اللاعبون شغوفين بعملهم على الرغم من عدم وجود مكافآت.
بدأ اللاعبون في اقتراح هذا على المنتدى. ابتكر المصممون طريقة بناء بسيطة لأسوار المدينة.
“سأخبرك بكل شيء. لدينا 5000 مواطن ومعظمهم في برية التنهد. المدينة الآن فارغة. إذا مشيت جنوبًا لمدة 20 دقيقة ، فستصل إلى المدينة. ثق بي! في الساعة 4 إلى 5 صباحًا ، أضمن أنه سيكون هناك أقل عدد من الأشخاص. خذوني معكم رجاء. اسمحوا لي أن أكون عبدا! اسمحوا لي أن أكون عبدا … عبدا … “
كان لا بد من مناقشة هذا الأمر مع الدوقة ليلو. وإلا فإن شراء الأرض سيكلف مالاً.
بدأ اللاعبون في اقتراح هذا على المنتدى. ابتكر المصممون طريقة بناء بسيطة لأسوار المدينة.
لم تكن ليلو مهتمة باستخدام الأرض ، كانت مهتمة فقط بجعل اللاعبين أقوياء واستخدام الكرة البلورية للتجسس على شيرلوك.
ربما استخدم السفاح طريقة خاصة للتواصل معهم في الخفاء؟ ومع ذلك ، لم يكن الامر ممكنًا!
فيما يتعلق بطلبات استخدام الأرض ، وافقت ليلو عليها جميعًا.
لم يعلم إدوارد ذو الأيدي المقص أن كابوسًا كان ينتظرهم.
كان اللاعبون شغوفين بعملهم على الرغم من عدم وجود مكافآت.
فكر إدوارد ذو الأيدي المقص لبعض الوقت وسأل ، “كم عدد قطاع الطرق لدينا؟”
كان لدى مدينة فيكتوريا معقل الغيلان و برية التنهد و عرين العناكب.
كان لا بد من مناقشة هذا الأمر مع الدوقة ليلو. وإلا فإن شراء الأرض سيكلف مالاً.
كانت متطلبات معقل الغيلان مرتفعة للغاية. على الرغم من أن سليل التنين كان مؤهلاً ، إلا أن مستوى سمعته لم يكن كذلك. في غضون وقت قصير ، لن يتمكن أي من لاعبي مدينة فيكتوريا من دخول معقل الغيلان. تم إنشاء حدث الزنزانة الجديد للاعبين في المملكة الأبدية.
كان خذ ضربة من الرمح ينوي الذهاب إلى وضع عدم الاتصال لإلقاء نظرة ، لكن سمع صوت “سووش” ثم رأى الدماء تتناثر أمامه. اخترق سهم صدره.
“سليل التنين! هل رأيت المنشورات في منتدى المناقشة؟ يمتلك السفاح المستوى العاشر من السلاح! “
لا بد من اتخاذ جميع التدابير الوقائية.
ركض بشري إلى سليل التنين وصرخ ، حيث جذب انتباه اللاعبين الآخرين.
“2000… هذا يكفي! سنستعد الليلة وسننطلق في الساعة 4 صباحًا لمهاجمة مدينة فيكتوريا! ليس لدى الشخص المحتضر سبب لخداعنا. هذه فرصة جيدة. إذا نجحنا ، فستكون ثروة مدينة فيكتوريا وآلاف العبيد لنا! “
“مستحيل. ألم يتم أسر السفاح حاليًا ويتم الاحتفاظ به كعبد؟ كيف يمكن للعبد التدرب؟ مستوى سلاحه أعلى من آرثر؟ هل هو كاذب؟ ” علق خذ ضربة من الرمح.
الفصل 373 – المعركة القادمة مع مدينة فيكتوريا
“نعم ، ربما دخل اللعبة كل يوم فقط لاجل تدريب مهاراته القتالية. ألم يفعل أشياء أخرى؟ أنا لا أصدق ذلك “.
وقف سليل التنين على سور المدينة وأمر أعضاء النقابة بنقل الصخور إلى مواقع محددة. كانوا يبنون جزءًا من سور المدينة الذي تم تخصيصه لنقابتهم “من أجل الليلة مع شيرلوك”.
كان رأس الختم لينغ تشونغ متشككًا ، لكن الشخص الذي قرأ المنشور صرخ ، “إنه حقيقي! يحتوي منشور المنتدى على صورة لصفاته. ألقوا نظرة على وظيفة السفاح “.
“مستحيل. ألم يتم أسر السفاح حاليًا ويتم الاحتفاظ به كعبد؟ كيف يمكن للعبد التدرب؟ مستوى سلاحه أعلى من آرثر؟ هل هو كاذب؟ ” علق خذ ضربة من الرمح.
“لنلقي نظرة!”
الترجمة: Hunter
كان خذ ضربة من الرمح ينوي الذهاب إلى وضع عدم الاتصال لإلقاء نظرة ، لكن سمع صوت “سووش” ثم رأى الدماء تتناثر أمامه. اخترق سهم صدره.
لاحظ إدوارد ذو الأيدي المقص أن سليل التنين كان قائدهم. كان ذهابه خارج حدود المدينة لبناء أسوار المدينة أمرًا مهملاً!
“ماذا بحق الجحيم…”
الفصل 373 – المعركة القادمة مع مدينة فيكتوريا
شتم خذ ضربة من الرمح وجلس ببطء على كومة من الصخور. سال دم بشع في كل مكان ، ومات.
كان لدى مدينة فيكتوريا معقل الغيلان و برية التنهد و عرين العناكب.
كانت هناك أصوات حوافر صاخبة. داخل الغابة ، استخدم إدوارد ذو الأيدي المقص القوس بينما كان يصوب نحو سليل التنين ، الذي كان على السور. بصوت “سووش” اخترق السهم حلق سليل التنين وانهار على الأرض.
لاحظ إدوارد ذو الأيدي المقص أن سليل التنين كان قائدهم. كان ذهابه خارج حدود المدينة لبناء أسوار المدينة أمرًا مهملاً!
كانت هناك أصوات حوافر صاخبة. داخل الغابة ، استخدم إدوارد ذو الأيدي المقص القوس بينما كان يصوب نحو سليل التنين ، الذي كان على السور. بصوت “سووش” اخترق السهم حلق سليل التنين وانهار على الأرض.
علم إدوارد ذو الأيدي المقص أنه كان عليه أن ينتهز الفرصة ، لذلك قاد قطاع الطرق وهاجم بينما كانت لهم اليد العليا. كان إدوارد ذو الأيدي المقص محق ، حيث لم تكن هناك تعزيزات من مدينة فيكتوريا.
الفصل 373 – المعركة القادمة مع مدينة فيكتوريا
كانت النقابة “من اجل الليلة مع شيرلوك” تضم 100 عضو فقط ، وكان أقل من 50 عضو يبنون اسوار المدينة. مع كونهم في المنطقة الحدودية ، كانوا بعيدين عن مدينة فيكتوريا. لم يكن للغابة وحوش برية ، لذلك لن يذهب اللاعبون إلى هناك. سافر معظم اللاعبين إلى برية التنهد أو عرين العناكب عبر بوابة النقل الآني للحصول على المواد وكسب نقاط السمعة وإكمال المهام وزيادة مستوياتهم.
“فهمت ، سأتعاون معكم. من فضلكم أمسكوا بي وعالجوني ، ثم قوموا ببيعي لتاجر العبيد. سأكون مصارعًا قويًا! اسمحوا لي أن اتدرب! ساصل الى المستوى العاشر مثل السفاح -! ” واصل اللاعب البشري المحتضر بالصراخ.
فقط اللاعبون الذين تم تكليفهم بمهمة بناء أسوار المدينة وأولئك المهتمين من اللاعبين الفرديين سيكونون هنا.
“ما الأمر؟ كيف يعرف هذا الشخص عن السفاح؟ كيف يعرف أننا بعنا السفاح لتاجر العبيد؟ ” نظر إدوارد ذو الأيدي المقص إليه بشراسة. كان مندهشا.
كان إدوارد ذو الأيدي المقص قاسيا. مع عشرات من قطاع الطرق فقط ، قتل الجميع باستثناء اسير واحد.
يجب أن يكون هناك خائن! لابد أن الخائن قد أفشى كل شيء لمدينة فيكتوريا. وإلا ، كيف يمكن أن تعرف مدينة فيكتوريا؟
استلقى البشري ، الذي كان فوق رأسه رموز خضراء ، على الأرض وهو يبصق الدم. رفع يده بجهد كبير ، راغبًا في إنهاء حياته بخنجر ، لكنه لم يكن لديه القوة الكافية. شتم ، “يا إلهي ، لماذا لا يوجد زر للتدمير الذاتي أو الانتحار؟ هل يريدون مني أن أموت ببطء؟ “
الترجمة: Hunter
“مهلا ، اذا اردت ان تحصل على موت سريع ، فأجب على أسئلتنا. وإلا فسوف أتركك تعاني لبضعة أيام قبل أن تموت “.
فقط اللاعبون الذين تم تكليفهم بمهمة بناء أسوار المدينة وأولئك المهتمين من اللاعبين الفرديين سيكونون هنا.
جلس إدوارد ذو الأيدي المقص القرفصاء ثم استخدم مقصه الكبير لقطع أصابعه. توقع إدوارد ذو الأيدي المقص أن يئن من الألم ، لكن هذا لم يحدث. فحص هذا الشخص أصابعه المقطوعة ونظر إلى إدوارد ذو الأيدي المقص في ذهول وهو يقول ، “ماذا؟ مهمة لقاء غريب؟ “
ركض بشري إلى سليل التنين وصرخ ، حيث جذب انتباه اللاعبين الآخرين.
“كن صادقا! أجب رئيسنا! ” صرخ قاطع طريق آخر بصوت عالٍ.
“فهمت ، سأتعاون معكم. من فضلكم أمسكوا بي وعالجوني ، ثم قوموا ببيعي لتاجر العبيد. سأكون مصارعًا قويًا! اسمحوا لي أن اتدرب! ساصل الى المستوى العاشر مثل السفاح -! ” واصل اللاعب البشري المحتضر بالصراخ.
لم يكن لانسلوت قلقًا بشأن ما إذا كانوا سيخسرون. كان لدى قطاع الطرق 2000 عضو فقط ضد 5000 مواطن شجاع من مدينة فيكتوريا الذين باركهم اللورد. لم يكن لقطاع الطرق فرصة للنصر!
“ما الأمر؟ كيف يعرف هذا الشخص عن السفاح؟ كيف يعرف أننا بعنا السفاح لتاجر العبيد؟ ” نظر إدوارد ذو الأيدي المقص إليه بشراسة. كان مندهشا.
يجب أن يكون هناك خائن! لابد أن الخائن قد أفشى كل شيء لمدينة فيكتوريا. وإلا ، كيف يمكن أن تعرف مدينة فيكتوريا؟
ركض بشري إلى سليل التنين وصرخ ، حيث جذب انتباه اللاعبين الآخرين.
ربما استخدم السفاح طريقة خاصة للتواصل معهم في الخفاء؟ ومع ذلك ، لم يكن الامر ممكنًا!
هذا ما اعتقده لانسلوت.
“سأخبرك بكل شيء. لدينا 5000 مواطن ومعظمهم في برية التنهد. المدينة الآن فارغة. إذا مشيت جنوبًا لمدة 20 دقيقة ، فستصل إلى المدينة. ثق بي! في الساعة 4 إلى 5 صباحًا ، أضمن أنه سيكون هناك أقل عدد من الأشخاص. خذوني معكم رجاء. اسمحوا لي أن أكون عبدا! اسمحوا لي أن أكون عبدا … عبدا … “
“زعيم ، ما قاله يطابق كلمات السفاح. قال السفاح إن هناك 5000 شخص واقترح أن نهاجم في الساعة 4 إلى 5 صباحًا. ماذا نفعل؟” مشى قاطع طريق وسأل.
ضعف صوت اللاعب حتى توقفت أنفاسه. لم يمت ، حيث كان يلهث من وقت لآخر وهو يحدق في إدوارد وقطاع الطرق بعينيه الكبيرتين.
“2000… هذا يكفي! سنستعد الليلة وسننطلق في الساعة 4 صباحًا لمهاجمة مدينة فيكتوريا! ليس لدى الشخص المحتضر سبب لخداعنا. هذه فرصة جيدة. إذا نجحنا ، فستكون ثروة مدينة فيكتوريا وآلاف العبيد لنا! “
“زعيم ، ما قاله يطابق كلمات السفاح. قال السفاح إن هناك 5000 شخص واقترح أن نهاجم في الساعة 4 إلى 5 صباحًا. ماذا نفعل؟” مشى قاطع طريق وسأل.
فكر إدوارد ذو الأيدي المقص لبعض الوقت وسأل ، “كم عدد قطاع الطرق لدينا؟”
فكر إدوارد ذو الأيدي المقص لبعض الوقت وسأل ، “كم عدد قطاع الطرق لدينا؟”
كان اللاعبون شغوفين بعملهم على الرغم من عدم وجود مكافآت.
“في معقلنا ، هناك 2000 شخص.”
لم يعرف قطاع الطرق أنه بعد وفاة اللاعب ، خرج من بوابة النقل الآني عارياً واعلن الخبر ، ثم انهار على الأرض. لقد ذهب إلى وضع عدم الاتصال لإنشاء منشور في منتدى المناقشة.
“2000… هذا يكفي! سنستعد الليلة وسننطلق في الساعة 4 صباحًا لمهاجمة مدينة فيكتوريا! ليس لدى الشخص المحتضر سبب لخداعنا. هذه فرصة جيدة. إذا نجحنا ، فستكون ثروة مدينة فيكتوريا وآلاف العبيد لنا! “
كان عليهم استخدام الصخور!
رفع إدوارد ذراعيه ونظر حوله بشراسة وهو يقول ، “أعلم أنكم قلقون بعد هجومنا الأخير لأننا لم نتمكن من هزيمتهم. ومع ذلك ، كنا نمتلك 200 شخص فقط. هذه المرة ، نمتلك 2000. لن يكونوا خصمنا. إذن ماذا لو كانوا لا يعرفون الخوف؟ سنستخدم أقواسنا لقتلهم جميعًا! “
كان اللاعبون شغوفين بعملهم على الرغم من عدم وجود مكافآت.
” صحيح!”
“اقتلوهم جميعا!”
علم إدوارد ذو الأيدي المقص أنه كان عليه أن ينتهز الفرصة ، لذلك قاد قطاع الطرق وهاجم بينما كانت لهم اليد العليا. كان إدوارد ذو الأيدي المقص محق ، حيث لم تكن هناك تعزيزات من مدينة فيكتوريا.
“اسلبوهم! فلتأسروهم كعبيد! “
كان لدى مدينة فيكتوريا معقل الغيلان و برية التنهد و عرين العناكب.
صرخ قطاع الطرق قبل أن يقودهم إدوارد ذو الأيدي المقص. لقد حان الوقت. على الرغم من أنهم لم يعرفوا مكان تواجد برية التنهد ، إلا أنهم لم يروا مجموعة البشر والجنيات والإلف تتحرك. كانت هذه أفضل فرصة!
كان لانسلوت يستعد للحرب بعصبية من خلال حفر الخنادق ونصب الفخاخ وتجميع المواد القابلة للاحتراق في وسط المدينة. تم تجريد الألواح الخشبية من الأبواب لاستخدامها كدروع ضد السهام. كما كانت هناك اوعية رمل وماء لمكافحة النيران. كان أسلوب الهجوم الأكثر شيوعًا هو الهجمات الحارقة. إذا كان لانسلوت هو إدوارد ذو الأيدي المقص ، فإنه سيطلق مجموعة من السهام الحارقة. عندما تنتشر الفوضى ، ستتدخل القوات.
أعطى قطاع الطرق اللاعب المحتضر موتًا سريعًا قبل المغادرة.
“في معقلنا ، هناك 2000 شخص.”
لم يعرف قطاع الطرق أنه بعد وفاة اللاعب ، خرج من بوابة النقل الآني عارياً واعلن الخبر ، ثم انهار على الأرض. لقد ذهب إلى وضع عدم الاتصال لإنشاء منشور في منتدى المناقشة.
ركض بشري إلى سليل التنين وصرخ ، حيث جذب انتباه اللاعبين الآخرين.
كان لاعبي مدينة فيكتوريا متحمسين. ظنوا أن منتج اللعبة قد نسى أمرهم. استولى اللاعبون على عدد قليل من الخيول في الهجوم السابق. هذه المرة ، أراد اللاعبون الحصول على المزيد من الخيول. بعد كل شيء ، كانت تلك الخيول مجانية!
” صحيح!”
لم يعلم إدوارد ذو الأيدي المقص أن كابوسًا كان ينتظرهم.
كان إدوارد ذو الأيدي المقص قاسيا. مع عشرات من قطاع الطرق فقط ، قتل الجميع باستثناء اسير واحد.
…
استلقى البشري ، الذي كان فوق رأسه رموز خضراء ، على الأرض وهو يبصق الدم. رفع يده بجهد كبير ، راغبًا في إنهاء حياته بخنجر ، لكنه لم يكن لديه القوة الكافية. شتم ، “يا إلهي ، لماذا لا يوجد زر للتدمير الذاتي أو الانتحار؟ هل يريدون مني أن أموت ببطء؟ “
كان لانسلوت يستعد للحرب بعصبية من خلال حفر الخنادق ونصب الفخاخ وتجميع المواد القابلة للاحتراق في وسط المدينة. تم تجريد الألواح الخشبية من الأبواب لاستخدامها كدروع ضد السهام. كما كانت هناك اوعية رمل وماء لمكافحة النيران. كان أسلوب الهجوم الأكثر شيوعًا هو الهجمات الحارقة. إذا كان لانسلوت هو إدوارد ذو الأيدي المقص ، فإنه سيطلق مجموعة من السهام الحارقة. عندما تنتشر الفوضى ، ستتدخل القوات.
كان لدى مدينة فيكتوريا معقل الغيلان و برية التنهد و عرين العناكب.
لا بد من اتخاذ جميع التدابير الوقائية.
فيما يتعلق بطلبات استخدام الأرض ، وافقت ليلو عليها جميعًا.
لم يكن لانسلوت قلقًا بشأن ما إذا كانوا سيخسرون. كان لدى قطاع الطرق 2000 عضو فقط ضد 5000 مواطن شجاع من مدينة فيكتوريا الذين باركهم اللورد. لم يكن لقطاع الطرق فرصة للنصر!
كان إدوارد ذو الأيدي المقص قاسيا. مع عشرات من قطاع الطرق فقط ، قتل الجميع باستثناء اسير واحد.
هذا ما اعتقده لانسلوت.
بدأ اللاعبون في اقتراح هذا على المنتدى. ابتكر المصممون طريقة بناء بسيطة لأسوار المدينة.
لا بد من اتخاذ جميع التدابير الوقائية.
أعطى قطاع الطرق اللاعب المحتضر موتًا سريعًا قبل المغادرة.
الترجمة: Hunter
لم يكن لانسلوت قلقًا بشأن ما إذا كانوا سيخسرون. كان لدى قطاع الطرق 2000 عضو فقط ضد 5000 مواطن شجاع من مدينة فيكتوريا الذين باركهم اللورد. لم يكن لقطاع الطرق فرصة للنصر!
لم يعرف قطاع الطرق أنه بعد وفاة اللاعب ، خرج من بوابة النقل الآني عارياً واعلن الخبر ، ثم انهار على الأرض. لقد ذهب إلى وضع عدم الاتصال لإنشاء منشور في منتدى المناقشة.
لاحظ إدوارد ذو الأيدي المقص أن سليل التنين كان قائدهم. كان ذهابه خارج حدود المدينة لبناء أسوار المدينة أمرًا مهملاً!
لا بد من اتخاذ جميع التدابير الوقائية.
“ماذا بحق الجحيم…”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
