نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

إله الجريمة 22

المجرمون #4

المجرمون #4

 

عقل تاي هيوك أصبح معقدا.

 

البيج ماما قالت له:

على عكس الجو الدامي الذي كان يجري فيه ، كان الحديث يسير بسلاسة.

تاي هيوك كان قادرا على الحصول على المعلومات التي أرادها عن طريق المتاجرة مع البيج ماما * * *

إضافة إلى ، إن زهرة ضوء القمر كانت مساعدة جيدة بشكل مدهش.

“عيد ميلاد سعيد ، رئيس نيم!”

‘أمزح مع البيج ماما… ‘

شرطةةةةةةةة!

صورة البيج ماما التي عرفها تاي هيوك كانت مثل الفرق بين السماء والأرض.

“ألست في وضع يسمح لك بالنظر إلى القش الآن ؟ إن كانت معلوماتي غير معقولة ، فلا يمكن مساعدتها. سأتخلى عن الصفقة.”

لقد بنت مهاراتها بينما كانت تعمل كسمسار سلع مسروقة, قبل أن تدخل صناعة الفن المزيف. يبدو أن الآن كان ذلك الوقت

تاي هيوك نظم المعلومات التي لديه عن البيج ماما في رأسه كانت التفاصيل قد كتبت في قائمته السوداء ، لكنه كان لا يزال قادرا على الخروج مع بعض النقاط الهامة على الفور.

‘مع ذلك ، قدرتها على صنع بضائع مزيفة ضخمة بالفعل’

البيج ماما سألت بإبتسامة بائع.

البيج ماما كانت ترسم نسخة من شيء ما في عيون تاي هيوك ، كان من الصعب التمييز بين الأصلي والمزيف.

تاي هيوك قال بجرأة إذا لم يفتح الصندوق ، عندها لن يعرف الشخص إذا كان قد تلقى ما طلبه من المطعم الصيني. بالطبع ، هو كان نفسه للشخص الآخر.

عيون تاي هيوك تضيء.

تاي هيوك أظهر صورة لـ روساريو رسمها مقدما.

زهرة ضوء القمر إختفت في المخزن من أجل إيجاد عصا للإستعمال.

البيج ماما قامت بتعبير مفاجئ بينما عيونها شحذت.

هذه كانت فرصته.

“حسنا حسنا ، أنا أفهم.”

تاي هيوك نظم المعلومات التي لديه عن البيج ماما في رأسه كانت التفاصيل قد كتبت في قائمته السوداء ، لكنه كان لا يزال قادرا على الخروج مع بعض النقاط الهامة على الفور.

تاي هيوك علم أن البيج ماما ستقول هذا وقد أعد الإجابة أيضا.

لقد تذكر شيئا غير عادي.

فرصة ذهبية للسرقة!

“لذا ، طفل. ماذا تحتاج؟”

إضافة إلى ، إن زهرة ضوء القمر كانت مساعدة جيدة بشكل مدهش.

البيج ماما سألت بإبتسامة بائع.

“كيف… ؟ ”

“مرحبا ، أنا سيو تاي هيوك. هناك الكثير من الشائعات عن أمي, إنه لشرف لي أن أقابلك. إذا سأتحدث بصراحة أريد أن أعقد صفقة مع ماما.”

تاي هيوك كان قادرا على الحصول على المعلومات التي أرادها عن طريق المتاجرة مع البيج ماما * * *

البيج ماما قامت بتعبير مفاجئ بينما عيونها شحذت.

حتى مالك المنطقة لن يكون قادرا على أي شكاوى.

” هوه. أنت لست طفلا عاديا”

تاي هيوك علم أن البيج ماما ستقول هذا وقد أعد الإجابة أيضا.

“ألا تقولين دائما أن المظهر الخارجي ليس مهما؟”

الناس الذين يختبئون في الظلام هتفوا.

“…. أنت تعرفني جيدا”

أولا ، يجب أن أشاهد الوضع.

“أنت مشهورة.”

“كيف… ؟ ”

“ما نوع الصفقة التي تريد إبرامها؟”

البيج ماما كانت ترسم نسخة من شيء ما في عيون تاي هيوك ، كان من الصعب التمييز بين الأصلي والمزيف.

أرادت أن تعرف ما الذي أراده. تاي هيوك لم يكن ينوي عرض كل البطاقات في يده.

سانغ هيون ضغط على زر الرد ووضع الهاتف على أذنه.

“هل تعرفين اللص الذي سرق شيئا يدعى روساريو في هذا الحي بالأمس ؟ المظهر يبدو تقريبا مثل هذا.”

” ااااااكك!”

تاي هيوك أظهر صورة لـ روساريو رسمها مقدما.

– حسنا ، هناك رسم للمعلومات.

أجابت البيج ماما بنبرة هادئة.

كيم سانغ هيون ابتهج.

“أنا أتاجر بالعديد من السلع المسروقة في يوم واحد ، وأنا لا أستطيع تذكرها كلها.”

“هاها… شكرا لك, يا أجوما.”

“أعرف أن أجوما لديها ذاكرة جيدة لدرجة أن أجوما تستطيع تذكر قطعة من البضائع منذ أسبوع”

“هل تعرفين اللص الذي سرق شيئا يدعى روساريو في هذا الحي بالأمس ؟ المظهر يبدو تقريبا مثل هذا.”

البيج ماما كانت مشهورة بذاكرتها الهائلة.

كيم سانغ هيون بصق على الأرض.

“هوه. ليس الكثير من الناس يعرفون حول تخصصي … أنت الطفل الذي أنا حقا لا أستطيع النظر عليه للأسفل. لا ، هل أدعوك تاي هيوك ؟ ”

– منذ متى ونحن نعمل معا ؟ بالطبع ، أعطيته الرقم الخاطئ.

اللقب القادم من فم البيج ماما تغير.

“لذا ، طفل. ماذا تحتاج؟”

تاي هيوك كان يعرف معنى ذلك.

زهرة ضوء القمر مددت إصبعا.

“أود التعامل مع المعلومات. إن أعطيتني معلومات عن اللص الذي أخذ روساريو ، فسأعطيك معلومة واحدة.”

لماذا أرسلته أجوما إلى هنا؟

“سأستمع أولا وأقرر.”

الناس الذين يختبئون في الظلام هتفوا.

تاي هيوك تحدث عرضا كما لو كان يطلب جاجانجيون من مطعم صيني.

‘هنا!’

“مسار الغروب.”

“نعم ، هذا صحيح!”

البيج ماما تجمدت.

كان على كيم سانغ هيون أن يغني أغنية تهنئة مكبلة بالأصفاد

“كيف… ؟ ”

كيم سانغ هيون لم يصدق أذنيه أجوما كانت تتصل به مباشرة.

كان هناك تأثيران.

“…. أنت تعرفني جيدا”

تاي هيوك ابتسم بلطف.

– منذ متى ونحن نعمل معا ؟ بالطبع ، أعطيته الرقم الخاطئ.

لقد قالها لأنه يعرف مستقبل البيج ماما.

هذا كان الخطر مع المعلومات التجارية.

“إنها قطعة يرغب بها كل جامعي الفن”

‘دعنا فقط نفكر بالقبض على المجرم الآن.’

ارتجفت يد البيج ماما ردا على ذلك. كان تعبيرا كما لو أنها قد أصيبت.

“تهانينا!”

“من المهم جدا أن تكون المعلومات موثوقة. ليس هناك ضمان بأنك لن تكذب.”

كان هناك بعض الصفير.

تاي هيوك علم أن البيج ماما ستقول هذا وقد أعد الإجابة أيضا.

“باه. حصلت على كل شيء ، والآن تريد التخلص مني مثل منديل مستعمل؟”

“ألست في وضع يسمح لك بالنظر إلى القش الآن ؟ إن كانت معلوماتي غير معقولة ، فلا يمكن مساعدتها. سأتخلى عن الصفقة.”

‘هنا!’

تاي هيوك قال بجرأة إذا لم يفتح الصندوق ، عندها لن يعرف الشخص إذا كان قد تلقى ما طلبه من المطعم الصيني. بالطبع ، هو كان نفسه للشخص الآخر.

كيم سانغ هيون بالكاد امتنع عن الضحك.

هذا كان الخطر مع المعلومات التجارية.

كيم سانغ هيون شعر بالعرق يتدفق لأن أجوما لم تكن مجرد سمسار بضائع مسروق بسيط.

“تاي هيوك يقول لي أن أخون لعبة جني المال, هل تعرف ذلك؟”

– أعرف بماذا تفكر. أنا أجوما ، لست بتلك البرودة. حصلت على دخل مجاني بفضل سانغ هيون. سانغ هيون يجب أن يتلقى جائزة أيضا. تلقيت بعض المعلومات الجيدة جدا ، لذا ماذا عنه؟ هل تريد المحاولة؟

“مسار الغروب أو المال. اختاري واحدا من الاثنين.”

كان الوقت متأخرا في الليل لذا لم يكن هناك أحد في المنزل. الموقد أطفئ ، ولا صوت عالي يمكن أن يسمع.

لم يكن هناك حاجة حتى لوزنه. بغض النظر عن عدد الكرات الموجودة على الطاولة ، فإنها لا تزال لن تكون قادرة على هزيمة كرة البولينغ.

“مفاجأة!”

البيج ماما ما زالت تبتسم ، لكن عيناها كانت تحترق بنيران غريبة.

“ثم … هذه ليست منطقتي. هل هو بخير؟”

“إن كنت تكذب ثم كن مستعدا, لأنني سأعطيك عقوبة مؤلمة للغاية.”

عقل تاي هيوك أصبح معقدا.

“ثم ، أنا سأخبرك موقع اللوحة. أجوما ، من فضلك أخبريني اسم ورقم هاتف الشخص الذي أبحث عنه.”

تاي هيوك نظم المعلومات التي لديه عن البيج ماما في رأسه كانت التفاصيل قد كتبت في قائمته السوداء ، لكنه كان لا يزال قادرا على الخروج مع بعض النقاط الهامة على الفور.

البيج ماما قالت له:

” هوه. أنت لست طفلا عاديا”

“أنا لا أقامر ، لكني سأحاول أن أصدق تاي هيوك مرة واحدة فقط. اللص…”

البيج ماما قامت بتعبير مفاجئ بينما عيونها شحذت.

تاي هيوك كان قادرا على الحصول على المعلومات التي أرادها عن طريق المتاجرة مع البيج ماما * * *

كان يستمتع بسيجارته عندما رن الهاتف.

“ماذا ستفعل الآن ؟ ”

“تهانينا!”

“يجب أن أصنع فخا لا يمكنه الهرب منه ، لذا يجب أن أعد شيئا لإغرائه.”

أرادت أن تعرف ما الذي أراده. تاي هيوك لم يكن ينوي عرض كل البطاقات في يده.

“همم.”

“تهانينا!”

زهرة ضوء القمر تحدثت في نغمة غريبة وضحكت.

‘لا يبدو أن هناك كاميرات مراقبة شائعة. جائزة كبرى!’

تاي هيوك تحدث بصوت معتذر.

كان الوقت متأخرا في الليل لذا لم يكن هناك أحد في المنزل. الموقد أطفئ ، ولا صوت عالي يمكن أن يسمع.

“أنا آسف ، ولكن سوف أضطر إلى تركك هنا.”

الألماسة الثانية أجابت.

“باه. حصلت على كل شيء ، والآن تريد التخلص مني مثل منديل مستعمل؟”

كيم سانغ هيون صرخ.

“أنا آسف. بدلا من ذلك ، أعدك أن أحدثك بعد القبض على المجرم”

“هل تعدني؟”

“هل تعدني؟”

“إن كنت تكذب ثم كن مستعدا, لأنني سأعطيك عقوبة مؤلمة للغاية.”

“نعم.”

“همم.”

زهرة ضوء القمر مددت إصبعا.

“هل تعدني؟”

“سأضيف شيئا آخر. ستذهب إلى حوض السمك معي في عطلة نهاية الأسبوع في وقت ما. هناك شيء أريد مناقشته معك هناك”

عيون تاي هيوك تضيء.

“حسنا حسنا ، أنا أفهم.”

زهرة ضوء القمر و البيج ماما. بدا وكأنهما يجذبان بعضهما كان هناك 120 شخص على القائمة السوداء. كان من المستحيل التفكير أنه يمكن أن يذهب ضد كل منهم ، حتى مع مهاراته الجريمة.

هذه المرة ، تاي هيوك يدين بمعروف كبير لـ زهرة القمر ، لذا قرر أن يستمع لطلبها.

“ألست في وضع يسمح لك بالنظر إلى القش الآن ؟ إن كانت معلوماتي غير معقولة ، فلا يمكن مساعدتها. سأتخلى عن الصفقة.”

زهرة ضوء القمر استمرت في التلويح حتى اختفى تاي هيوك من بصرها.

زهرة ضوء القمر و البيج ماما. بدا وكأنهما يجذبان بعضهما كان هناك 120 شخص على القائمة السوداء. كان من المستحيل التفكير أنه يمكن أن يذهب ضد كل منهم ، حتى مع مهاراته الجريمة.

‘لم أعتقد أبدا أنني سأقابل عضوين من القائمة السوداء في يوم واحد.’

قالت ألماسة:

تاي هيوك تنهد من الداخل.

لقد أتى إلى هنا باسم أعظم سمسار معلومات, ماما.

زهرة ضوء القمر و البيج ماما. بدا وكأنهما يجذبان بعضهما كان هناك 120 شخص على القائمة السوداء. كان من المستحيل التفكير أنه يمكن أن يذهب ضد كل منهم ، حتى مع مهاراته الجريمة.

“إنها قطعة يرغب بها كل جامعي الفن”

أولا ، يجب أن أشاهد الوضع.

لم يكن يعرف الرقم, ربما كان نداء البريد المزعج.

بينما تاي هيوك لا يعرف الكثير عن زهرة ضوء القمر ، كان يعرف أن البيج ماما كانت ماكرة مثل الثعلب.

“أعرف أن أجوما لديها ذاكرة جيدة لدرجة أن أجوما تستطيع تذكر قطعة من البضائع منذ أسبوع”

هل كان من الممكن له أن يتركها وشأنها؟

البيج ماما قالت له:

عقل تاي هيوك أصبح معقدا.

شرطة!

‘دعنا فقط نفكر بالقبض على المجرم الآن.’

– منذ متى ونحن نعمل معا ؟ بالطبع ، أعطيته الرقم الخاطئ.

تاي هيوك اتصل بالرقم الذي أعطته له البيج ماما.

– حسنا ، أنا أتصل لأنني ظننت أن علي لفت إنتباهك في وقت سابق ، كان هناك طفل يبحث عنك أنا لا أعرف من هو ، ولكن يجب أن تكون حذرا. لقد سأل عنك.

خطة القبض على المجرم كانت جاهزة بالفعل.

المكان لم يكن بعيدا.

كان هناك بعض الصفير.

“من المهم جدا أن تكون المعلومات موثوقة. ليس هناك ضمان بأنك لن تكذب.”

“مرحبا ؟ ”

“عيد ميلاد سعيد ، رئيس نيم!”

رد المجرم علي المكالمة.

 

* * *

“آه ، البيج ماما . ما الخطب؟”

كيم سانغ هيون لم يشعر بخير منذ الصباح.

تاي هيوك تحدث بصوت معتذر.

لم يعرف كم يوما مضى منذ أن وجد شيئا جيدا.

“آه ، البيج ماما . ما الخطب؟”

بالأمس ، ذهب ليقبض على فريسة مكتشفة حديثا كانت هناك عائلة انتقلت مؤخرا إلى منطقته وعادة ، في مثل هذه الحالات ، تكون هناك مبالغ كبيرة من المال في منزل المالك.

“……”

ومع ذلك ، كانوا بالفعل مجتهدين ووضعوا كل المال في البنك ، لذلك كان عليه أن يلجأ إلى سرقة مختلف الأشياء من المنزل. لم يكن هناك حتى خاتم ذهبي واحد

كيم سانغ هيون بصق على الأرض.

كيم سانغ هيون بصق على الأرض.

مفاجأة ؟ عيد ميلاد ؟ ما هذا بحق الجحيم؟! هل كان هذا منزل رئيس الشرطة؟

“تشي! آى ، أيها الأوغاد”

البيج ماما كانت ترسم نسخة من شيء ما في عيون تاي هيوك ، كان من الصعب التمييز بين الأصلي والمزيف.

أراد الإنتقال إلى منطقة أخرى ، لكن الحالة لم تكن جيدة. ربما كان هناك شخص آخر…

كيم سانغ هيون لم يصدق أذنيه أجوما كانت تتصل به مباشرة.

أخرج سيجارة ووضعها في فمه كان قد اشترى للتو حزمة جديدة ، ولكن كان بالفعل آخر واحده.

كيم سانغ هيون شعر بالعرق يتدفق لأن أجوما لم تكن مجرد سمسار بضائع مسروق بسيط.

“جنون. لم يعد لدي سجائر”.

كيم سانغ هيون صرخ.

كان يستمتع بسيجارته عندما رن الهاتف.

ألماس ؟

لم يكن يعرف الرقم, ربما كان نداء البريد المزعج.

تاي هيوك قال بجرأة إذا لم يفتح الصندوق ، عندها لن يعرف الشخص إذا كان قد تلقى ما طلبه من المطعم الصيني. بالطبع ، هو كان نفسه للشخص الآخر.

كيم سانغ هيون فجأة جاء بفكرة جيدة كان سيلعن الناس على الهاتف لتخفيف الضغط.

تاي هيوك تحدث بصوت معتذر.

سانغ هيون ضغط على زر الرد ووضع الهاتف على أذنه.

الماس. كان هناك الكثير من الماس. ثلاثة ماسات بالتحديد

“……”

كان على كيم سانغ هيون أن يغني أغنية تهنئة مكبلة بالأصفاد

كان عليه أولا التحقق من الشخص لو كان شخصا لا يعرفه ، لكان لعنه.

“نعم ، هذا صحيح!”

ركز سانغ هيون على صوت الشخص الآخر.

“باه. حصلت على كل شيء ، والآن تريد التخلص مني مثل منديل مستعمل؟”

– سانغ هيون ، أنا البيج ماما.

– هوهوه! أتفهم ذلك. في الواقع ، سانغ هيون. أنت يمكن الإعتماد عليك.

كيم سانغ هيون لم يصدق أذنيه أجوما كانت تتصل به مباشرة.

كيم سانغ هيون بصق على الأرض.

“آه ، البيج ماما . ما الخطب؟”

بينما تاي هيوك لا يعرف الكثير عن زهرة ضوء القمر ، كان يعرف أن البيج ماما كانت ماكرة مثل الثعلب.

– حسنا ، أنا أتصل لأنني ظننت أن علي لفت إنتباهك في وقت سابق ، كان هناك طفل يبحث عنك أنا لا أعرف من هو ، ولكن يجب أن تكون حذرا. لقد سأل عنك.

– حسنا ، أنا أتصل لأنني ظننت أن علي لفت إنتباهك في وقت سابق ، كان هناك طفل يبحث عنك أنا لا أعرف من هو ، ولكن يجب أن تكون حذرا. لقد سأل عنك.

“من أجلي ؟ ماذا فعلته ؟ ”

“سأستمع أولا وأقرر.”

– منذ متى ونحن نعمل معا ؟ بالطبع ، أعطيته الرقم الخاطئ.

الناس الذين يختبئون في الظلام هتفوا.

“هاها… شكرا لك, يا أجوما.”

“من هذا؟ كيم سانغ هيون! هل جئت لتسليم نفسك لعيد ميلاد الرئيس نيم ؟ ”

لقد سمع ضحكة ناعمة على الهاتف.

وفقا لمعلومات ماما الماس كان في غرفة النوم مشى نحو الوجهة بينما تصور هيكل المنزل في رأسه.

– حسنا ، هناك رسم للمعلومات.

“همم.”

“أنا أرى.”

“هل تعدني؟”

لم تسلم معلومات خاطئة مجانا.

كيم سانغ هيون قام بفحص المعدات النهائية. تشكيلة معداته تراوحت من أدوات صانع الأقفال إلى العتلات لرفع الأشياء الثقيلة.

كيم سانغ هيون شعر بالعرق يتدفق لأن أجوما لم تكن مجرد سمسار بضائع مسروق بسيط.

عيون تاي هيوك تضيء.

– أعرف بماذا تفكر. أنا أجوما ، لست بتلك البرودة. حصلت على دخل مجاني بفضل سانغ هيون. سانغ هيون يجب أن يتلقى جائزة أيضا. تلقيت بعض المعلومات الجيدة جدا ، لذا ماذا عنه؟ هل تريد المحاولة؟

“أود التعامل مع المعلومات. إن أعطيتني معلومات عن اللص الذي أخذ روساريو ، فسأعطيك معلومة واحدة.”

في تلك اللحظة ، أراد كيم سانغ هيون أن يهتف.

البيج ماما قامت بتعبير مفاجئ بينما عيونها شحذت.

كانت فرصة عظيمة للصوص. مكان يحتوي على الكثير من الأشياء الثمينة.

كيم سانغ هيون مشط المعلومات التي أعطتها أجوما.

“أقبل! لا ، أنا سأفعل ذلك! أرجوك دعني أفعلها”

الناس الذين يختبئون في الظلام هتفوا.

– هوهوه! أتفهم ذلك. في الواقع ، سانغ هيون. أنت يمكن الإعتماد عليك.

مفاجأة ؟ عيد ميلاد ؟ ما هذا بحق الجحيم؟! هل كان هذا منزل رئيس الشرطة؟

وسماسرة السلع المسروقة غالبا ما يسلمون المعلومات.

الألماسات كانت موجودة ولكنها لم تكن الالماسات عادية.

وإذا كان الأمر كذلك ، فإن هناك قاعدة ضمنية عند التعامل مع ذلك الشخص.

عقل تاي هيوك أصبح معقدا.

كيم سانغ هيون بالكاد امتنع عن الضحك.

– سانغ هيون ، أنا البيج ماما.

مكان أجوما كان يشاع بأنه جائزة كبرى.

“أنا لا أقامر ، لكني سأحاول أن أصدق تاي هيوك مرة واحدة فقط. اللص…”

“ثم ماذا يجب أن أسرق؟”

أجابت البيج ماما بنبرة هادئة.

– سيكون هناك الكثير من الماس. أرجوك ساعد أجوما على سرقتهم جميعا.

لم يكن يعرف الرقم, ربما كان نداء البريد المزعج.

“هاها. فقط ثق بي!”

“تاي هيوك يقول لي أن أخون لعبة جني المال, هل تعرف ذلك؟”

كيم سانغ هيون مشط المعلومات التي أعطتها أجوما.

المكان كان منزلا من طابقين مع فناء واسع وفي السنوات الأخيرة ، كثيرا ما وجدت نظم أمنية مكلفة في منازل كهذه. كان من الصعب حقا أن تأكل وتعيش في هذا العالم.

ألماس ؟

* * *

“هاهاهاها! سأكون غنيا! غنيا!”

زهرة ضوء القمر استمرت في التلويح حتى اختفى تاي هيوك من بصرها.

* * *

عيون تاي هيوك تضيء.

المكان لم يكن بعيدا.

خطة القبض على المجرم كانت جاهزة بالفعل.

كيم سانغ هيون قام بفحص المعدات النهائية. تشكيلة معداته تراوحت من أدوات صانع الأقفال إلى العتلات لرفع الأشياء الثقيلة.

‘مع ذلك ، قدرتها على صنع بضائع مزيفة ضخمة بالفعل’

بدا وكأنه سيسرق مصرفا وليس منزلا.

“عيد ميلاد سعيد ، رئيس نيم!”

“ثم … هذه ليست منطقتي. هل هو بخير؟”

أراد الإنتقال إلى منطقة أخرى ، لكن الحالة لم تكن جيدة. ربما كان هناك شخص آخر…

لقد أتى إلى هنا باسم أعظم سمسار معلومات, ماما.

شرطةةةةةةةة!

حتى مالك المنطقة لن يكون قادرا على أي شكاوى.

“…. أنت تعرفني جيدا”

المكان كان منزلا من طابقين مع فناء واسع وفي السنوات الأخيرة ، كثيرا ما وجدت نظم أمنية مكلفة في منازل كهذه. كان من الصعب حقا أن تأكل وتعيش في هذا العالم.

البيج ماما قالت له:

‘لا يبدو أن هناك كاميرات مراقبة شائعة. جائزة كبرى!’

“تشي! آى ، أيها الأوغاد”

كيم سانغ هيون ابتهج.

البيج ماما قامت بتعبير مفاجئ بينما عيونها شحذت.

كما هو متوقع من ماما وتساءل كيف وجدت معلومات عن هذه البقعة.

الماس. كان هناك الكثير من الماس. ثلاثة ماسات بالتحديد

كان الوقت متأخرا في الليل لذا لم يكن هناك أحد في المنزل. الموقد أطفئ ، ولا صوت عالي يمكن أن يسمع.

صورة البيج ماما التي عرفها تاي هيوك كانت مثل الفرق بين السماء والأرض.

فرصة ذهبية للسرقة!

“ما نوع الصفقة التي تريد إبرامها؟”

دندنة أغنية خرجت.

تاي هيوك كان قادرا على الحصول على المعلومات التي أرادها عن طريق المتاجرة مع البيج ماما * * *

كيم سانغ هيون كان لصا بمهارة كبيرة حتى أنه تمكن من الدخول إلى صندوق ودائع في خمس دقائق لأنه كان طفل صانع أقفال.

” ااااااكك!”

فتح باب مغلق بإستخدام مهاراته.

“ثم ، أنا سأخبرك موقع اللوحة. أجوما ، من فضلك أخبريني اسم ورقم هاتف الشخص الذي أبحث عنه.”

وفقا لمعلومات ماما الماس كان في غرفة النوم مشى نحو الوجهة بينما تصور هيكل المنزل في رأسه.

كيم سانغ هيون لم يصدق أذنيه أجوما كانت تتصل به مباشرة.

‘هنا!’

لم يعرف كم يوما مضى منذ أن وجد شيئا جيدا.

كيم سانغ هيون فتح الباب بإثارة.

إضافة إلى ، إن زهرة ضوء القمر كانت مساعدة جيدة بشكل مدهش.

بانج!

كيم سانغ هيون كان لصا بمهارة كبيرة حتى أنه تمكن من الدخول إلى صندوق ودائع في خمس دقائق لأنه كان طفل صانع أقفال.

بانج بانج!

المكان لم يكن بعيدا.

فجأة ، كان هناك أصوات مفرقعات نارية ظهرت.

الغرفة المظلمة أضاءت.

الغرفة المظلمة أضاءت.

زهرة ضوء القمر مددت إصبعا.

الناس الذين يختبئون في الظلام هتفوا.

البيج ماما سألت بإبتسامة بائع.

“مفاجأة!”

” هوه. أنت لست طفلا عاديا”

“تهانينا!”

ومع ذلك ، كانوا بالفعل مجتهدين ووضعوا كل المال في البنك ، لذلك كان عليه أن يلجأ إلى سرقة مختلف الأشياء من المنزل. لم يكن هناك حتى خاتم ذهبي واحد

“عيد ميلاد سعيد ، رئيس نيم!”

ارتجفت يد البيج ماما ردا على ذلك. كان تعبيرا كما لو أنها قد أصيبت.

“أيها الرئيس نيم ، مبارك!”

كان الوقت متأخرا في الليل لذا لم يكن هناك أحد في المنزل. الموقد أطفئ ، ولا صوت عالي يمكن أن يسمع.

كيم سانغ هيون توقف عن الحركة.

ارتجفت يد البيج ماما ردا على ذلك. كان تعبيرا كما لو أنها قد أصيبت.

الماس. كان هناك الكثير من الماس. ثلاثة ماسات بالتحديد

– سيكون هناك الكثير من الماس. أرجوك ساعد أجوما على سرقتهم جميعا.

“كيم سون كيونغ لا يهم كم ننظر. هذا ليس الرئيس؟”

سانغ هيون ضغط على زر الرد ووضع الهاتف على أذنه.

الألماسة الثانية أجابت.

كانت فرصة عظيمة للصوص. مكان يحتوي على الكثير من الأشياء الثمينة.

“نعم ، هذا صحيح!”

فجأة ، كان هناك أصوات مفرقعات نارية ظهرت.

الألماسات كانت موجودة ولكنها لم تكن الالماسات عادية.

تاي هيوك قال بجرأة إذا لم يفتح الصندوق ، عندها لن يعرف الشخص إذا كان قد تلقى ما طلبه من المطعم الصيني. بالطبع ، هو كان نفسه للشخص الآخر.

داخل الغرفة ، العشرات من الناس كانوا يرتدون زي الشرطة. في وسط الغرفة كان هناك كعكة كبيرة ، بالإضافة إلى البيرة والدجاج.

حاول كيم سانغ هيون الهرب من الطريق الذي أتى منه.

مفاجأة ؟ عيد ميلاد ؟ ما هذا بحق الجحيم؟! هل كان هذا منزل رئيس الشرطة؟

أخرج سيجارة ووضعها في فمه كان قد اشترى للتو حزمة جديدة ، ولكن كان بالفعل آخر واحده.

لماذا أرسلته أجوما إلى هنا؟

“أقبل! لا ، أنا سأفعل ذلك! أرجوك دعني أفعلها”

” ااااااكك!”

– سانغ هيون ، أنا البيج ماما.

كيم سانغ هيون صرخ.

– حسنا ، أنا أتصل لأنني ظننت أن علي لفت إنتباهك في وقت سابق ، كان هناك طفل يبحث عنك أنا لا أعرف من هو ، ولكن يجب أن تكون حذرا. لقد سأل عنك.

شرطة!

كيم سانغ هيون مشط المعلومات التي أعطتها أجوما.

الشرطة!

“كيف… ؟ ”

شرطةةةةةةةة!

“جنون. لم يعد لدي سجائر”.

حاول كيم سانغ هيون الهرب من الطريق الذي أتى منه.

‘لا يبدو أن هناك كاميرات مراقبة شائعة. جائزة كبرى!’

قالت ألماسة:

البيج ماما كانت مشهورة بذاكرتها الهائلة.

“من هذا؟ كيم سانغ هيون! هل جئت لتسليم نفسك لعيد ميلاد الرئيس نيم ؟ ”

“تشي! آى ، أيها الأوغاد”

اليوم كان عيد ميلاد رئيس الشرطة.

الناس الذين يختبئون في الظلام هتفوا.

كان على كيم سانغ هيون أن يغني أغنية تهنئة مكبلة بالأصفاد

‘لا يبدو أن هناك كاميرات مراقبة شائعة. جائزة كبرى!’

ترجمة : محمد اسماعيل

تاي هيوك ابتسم بلطف.

 

“…. أنت تعرفني جيدا”

 

 

 

“تاي هيوك يقول لي أن أخون لعبة جني المال, هل تعرف ذلك؟”

 

كيم سانغ هيون قام بفحص المعدات النهائية. تشكيلة معداته تراوحت من أدوات صانع الأقفال إلى العتلات لرفع الأشياء الثقيلة.

كيم سانغ هيون كان لصا بمهارة كبيرة حتى أنه تمكن من الدخول إلى صندوق ودائع في خمس دقائق لأنه كان طفل صانع أقفال.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط